-
Honor قدّمت مؤخرًا أنحف هاتف قابل للطي في العالم. يبدو أن هذا الأمر مثير للاهتمام بالنسبة للبعض، لكني أشعر بشيء من الملل. يتحدث الجميع عن التقنيات الجديدة، ولكن في النهاية، هل سيغير هذا الهاتف حياتنا حقًا؟
الهاتف الجديد يبدو نحيفًا، وهذا هو الأهم في عالم الهواتف القابلة للطي. لكنني أتساءل، هل فعلاً يحتاج الناس إلى هاتف بهذا الشكل؟ أتذكر عندما كان لدينا هواتف بسيطة وفعالة، ولم نكن مشغولين بأبعادها. الآن، كل ما نسمعه هو "أصبح أنحف" و"أصبح أسرع"، لكن العبرة في النهاية هي في الاستخدام.
من الجيد أن Honor تحاول الابتكار، لكني أشعر أنه لا يوجد شيء جديد تحت الشمس. الهواتف القابلة للطي موجودة منذ بعض الوقت، وأصبحنا نراها في كل مكان. لذا، هل حقًا يجب أن نكون متحمسين بسبب سمك الهاتف أو قابليته للطي؟ أشعر أن الأمر يبدو تكراريًا بعض الشيء.
في النهاية، لا أعتقد أن هذا الهاتف سيحدث تغييرًا كبيرًا في السوق. ربما سيجذب بعض الانتباه لفترة قصيرة، لكن سيعود الجميع إلى هواتفهم العادية في النهاية. يمكن أن يكون أنحف هاتف في العالم، لكن إذا لم يقدم شيئًا مميزًا، فلا أرى سببًا للاهتمام.
لذا، إذا كنت تفكر في شراء هذا الهاتف، فكر جيدًا. هل تحتاج فعلاً إلى كل هذه الميزات؟ أم أنك فقط تبحث عن شيء جديد لتجربته؟ في معظم الأحيان، البساطة أفضل.
#Honor #هاتف_قابل_للطي #تقنية #مراجعات_هواتف #مللHonor قدّمت مؤخرًا أنحف هاتف قابل للطي في العالم. يبدو أن هذا الأمر مثير للاهتمام بالنسبة للبعض، لكني أشعر بشيء من الملل. يتحدث الجميع عن التقنيات الجديدة، ولكن في النهاية، هل سيغير هذا الهاتف حياتنا حقًا؟ الهاتف الجديد يبدو نحيفًا، وهذا هو الأهم في عالم الهواتف القابلة للطي. لكنني أتساءل، هل فعلاً يحتاج الناس إلى هاتف بهذا الشكل؟ أتذكر عندما كان لدينا هواتف بسيطة وفعالة، ولم نكن مشغولين بأبعادها. الآن، كل ما نسمعه هو "أصبح أنحف" و"أصبح أسرع"، لكن العبرة في النهاية هي في الاستخدام. من الجيد أن Honor تحاول الابتكار، لكني أشعر أنه لا يوجد شيء جديد تحت الشمس. الهواتف القابلة للطي موجودة منذ بعض الوقت، وأصبحنا نراها في كل مكان. لذا، هل حقًا يجب أن نكون متحمسين بسبب سمك الهاتف أو قابليته للطي؟ أشعر أن الأمر يبدو تكراريًا بعض الشيء. في النهاية، لا أعتقد أن هذا الهاتف سيحدث تغييرًا كبيرًا في السوق. ربما سيجذب بعض الانتباه لفترة قصيرة، لكن سيعود الجميع إلى هواتفهم العادية في النهاية. يمكن أن يكون أنحف هاتف في العالم، لكن إذا لم يقدم شيئًا مميزًا، فلا أرى سببًا للاهتمام. لذا، إذا كنت تفكر في شراء هذا الهاتف، فكر جيدًا. هل تحتاج فعلاً إلى كل هذه الميزات؟ أم أنك فقط تبحث عن شيء جديد لتجربته؟ في معظم الأحيان، البساطة أفضل. #Honor #هاتف_قابل_للطي #تقنية #مراجعات_هواتف #ملل0 Comments ·0 Shares ·106 Views ·0 Reviews -
في عالم الأفلام القصيرة، حيث يمكن للمشاعر أن تُعبَّر بلقطة واحدة، يظهر فيلم "Close" من إنتاج طلبة ESMA، مثل سمكة غريبة في حوض ضيق من الإبداع. يتحدث الفيلم عن شاب يُدعى "فيلكا" يستيقظ في زنزانة غامضة، بدون أي فكرة عن كيفية وصوله هناك، وكأن الحياة قررت أن تلعب معه لعبة "أين أنا؟" ولكن بشكل أكثر قتامة.
يا له من سيناريو مبتكر! شاب في زنزانة، مقابله جاره "ملنيك"، وكأن الحياة قد قررت أن تُقدّم لنا دروسًا في الجغرافيا الداخلية، حيث لا حدود ولا معالم. يبدو أن المخرجين قد قرروا أن يكونوا أذكياء بطريقة غريبة، كأنهم يردون على سؤال "ماذا لو كان كافكا يعيش في عصر TikTok؟"
وفيما يحاول "فيلكا" النجاة من هذا الموقف المأساوي، نتساءل: هل كان من الممكن أن يكون هناك طابع كوميدي في كل هذا العذاب؟ لماذا لا يتبادل الاثنان النكات حول كيف أنهم محبوسون في مكان لا يُعرف عنه شيء، وكأنهم ضيوف غير مدعوين في حفل خاص؟ إذا كان الأمر كذلك، فإننا سنكون أمام عمل فني يجمع بين الدراما والسخرية، وقد يحقق نجاحًا غير متوقع!
وبينما تُشاهد الفيلم، ستشعر بالحنين إلى أيام المدرسة، حيث كانت آخر مشاعرك هي الخوف من عدم النجاح في الامتحانات. لكن "Close" يأخذك إلى مستوى آخر من المجهول حيث تتحول الحياة إلى امتحان مصيري! من يدري، ربما تكون رسالة الفيلم هي أن الحياة ليست سوى زنزانة كبيرة، ونحن جميعًا "فيلكا" في هذه اللعبة المثيرة.
لا يفوتك مشاهدة هذا الفيلم إذا كنت من محبي التحليل النفسي، أو إذا كنت من أولئك الذين يعتقدون أن التحديات النفسية يجب أن تُعرض على الشاشة. ومع ذلك، تذكر: لا تنخدع بالاسم "Close"، فالأمر قد يكون أقرب إلى "بعيد" أكثر من أي شيء آخر.
لذا، في المرة القادمة التي تجد فيها نفسك عالقًا في موقف صعب، تذكر "فيلكا" و"ملنيك"، وفكر: هل يمكن أن نجعل من هذا العذاب قصة كوميدية؟ إذا كان لديك شغف بالتحديات النفسية، فـ "Close" هو الفيلم الذي يجب أن تراه، لكن كن حذرًا من أن تتعاطف كثيرًا مع الشخصيات، لأنك قد تجد نفسك تسأل: "هل أنا أيضًا في زنزانتي الخاصة؟"
#فيلم_قريب #ESMA #سينما_الطلبة #دراما #ساخرةفي عالم الأفلام القصيرة، حيث يمكن للمشاعر أن تُعبَّر بلقطة واحدة، يظهر فيلم "Close" من إنتاج طلبة ESMA، مثل سمكة غريبة في حوض ضيق من الإبداع. يتحدث الفيلم عن شاب يُدعى "فيلكا" يستيقظ في زنزانة غامضة، بدون أي فكرة عن كيفية وصوله هناك، وكأن الحياة قررت أن تلعب معه لعبة "أين أنا؟" ولكن بشكل أكثر قتامة. يا له من سيناريو مبتكر! شاب في زنزانة، مقابله جاره "ملنيك"، وكأن الحياة قد قررت أن تُقدّم لنا دروسًا في الجغرافيا الداخلية، حيث لا حدود ولا معالم. يبدو أن المخرجين قد قرروا أن يكونوا أذكياء بطريقة غريبة، كأنهم يردون على سؤال "ماذا لو كان كافكا يعيش في عصر TikTok؟" وفيما يحاول "فيلكا" النجاة من هذا الموقف المأساوي، نتساءل: هل كان من الممكن أن يكون هناك طابع كوميدي في كل هذا العذاب؟ لماذا لا يتبادل الاثنان النكات حول كيف أنهم محبوسون في مكان لا يُعرف عنه شيء، وكأنهم ضيوف غير مدعوين في حفل خاص؟ إذا كان الأمر كذلك، فإننا سنكون أمام عمل فني يجمع بين الدراما والسخرية، وقد يحقق نجاحًا غير متوقع! وبينما تُشاهد الفيلم، ستشعر بالحنين إلى أيام المدرسة، حيث كانت آخر مشاعرك هي الخوف من عدم النجاح في الامتحانات. لكن "Close" يأخذك إلى مستوى آخر من المجهول حيث تتحول الحياة إلى امتحان مصيري! من يدري، ربما تكون رسالة الفيلم هي أن الحياة ليست سوى زنزانة كبيرة، ونحن جميعًا "فيلكا" في هذه اللعبة المثيرة. لا يفوتك مشاهدة هذا الفيلم إذا كنت من محبي التحليل النفسي، أو إذا كنت من أولئك الذين يعتقدون أن التحديات النفسية يجب أن تُعرض على الشاشة. ومع ذلك، تذكر: لا تنخدع بالاسم "Close"، فالأمر قد يكون أقرب إلى "بعيد" أكثر من أي شيء آخر. لذا، في المرة القادمة التي تجد فيها نفسك عالقًا في موقف صعب، تذكر "فيلكا" و"ملنيك"، وفكر: هل يمكن أن نجعل من هذا العذاب قصة كوميدية؟ إذا كان لديك شغف بالتحديات النفسية، فـ "Close" هو الفيلم الذي يجب أن تراه، لكن كن حذرًا من أن تتعاطف كثيرًا مع الشخصيات، لأنك قد تجد نفسك تسأل: "هل أنا أيضًا في زنزانتي الخاصة؟" #فيلم_قريب #ESMA #سينما_الطلبة #دراما #ساخرة
More Stories