ما هو ERP GO
https://mf-myfriend.online/posts/69797
-
الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي
بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض
استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين
هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض.
الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا..
ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي..
في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا..
ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا.
في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله.
لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة .
شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود.
الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة.
أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !!
لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية.
في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!!
هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض. الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا.. ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي.. في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا.. ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا. في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله. لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة . شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود. الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة. أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !! لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية. في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!! هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..0 Reacties ·0 aandelen ·16 Views ·0 voorbeeld -
قصة قصيرة: آدم البطل الخارق ضد وحش الأنانية
في أحد الأحياء الهادئة، كان الأطفال يلعبون معًا، لكن فجأة بدأ كل واحد منهم يقول:
"هذه الكرة لي!"
"لا أريد أن أشارك لعبتي!"
"أنا أولًا… لا أحد غيري!"
تحوّل اللعب إلى شجار، والصداقة إلى خصام.
في تلك اللحظة، ظهر مخلوق خفي يراقب من فوق السطح… كان وحش الأنانية!
كان يتغذّى على الصراخ، ويكبر كلما رفض أحدهم المشاركة.
في مكانٍ قريب، كان آدم يسمع النداءات، ويشعر بالحزن لما يحدث.
وضع يده على صدره وقال:
"بقوة قلبي النقي… نور التعاون!"
لبس بدلته البيضاء، وانطلق في السماء، حتى وصل إلى الحي، حيث رأى وحش الأنانية يضحك بصوتٍ عالٍ:
> "أنا أقوى من الصداقة! لا أحد يُحب المشاركة بعد الآن!"
لكن آدم اقترب منه وقال بهدوء:
"أنت ضعيف أمام القلب الطيب."
فتح آدم حقيبته، وأخرج منها مرآة صغيرة تُظهر لكل طفل ما يشعر به الآخرون.
رأى كل طفل في المرآة وجه صديقه حزينًا، وتذكّروا كم كان اللعب معًا أجمل.
بدأ الأطفال يتقربون من بعضهم:
"آسف لأنني غضبت…"
"هل تريد أن نلعب معًا؟"
"تفضل لعبتي!"
بدأ وحش الأنانية يصغر… ويصغر… حتى اختفى.
ضحك الأطفال، وتعانقوا، وعاد اللعب والفرح.
أما آدم، فابتسم وقال:
"البطل الحقيقي هو من يعطي… لا من يأخذ فقط."
ثم طار في السماء، تاركًا وراءه غيمة على شكل قلب كتب عليها:
> "المشاركة تصنع الأبطال."
قصة قصيرة: آدم البطل الخارق ضد وحش الأنانية في أحد الأحياء الهادئة، كان الأطفال يلعبون معًا، لكن فجأة بدأ كل واحد منهم يقول: "هذه الكرة لي!" "لا أريد أن أشارك لعبتي!" "أنا أولًا… لا أحد غيري!" تحوّل اللعب إلى شجار، والصداقة إلى خصام. في تلك اللحظة، ظهر مخلوق خفي يراقب من فوق السطح… كان وحش الأنانية! كان يتغذّى على الصراخ، ويكبر كلما رفض أحدهم المشاركة. في مكانٍ قريب، كان آدم يسمع النداءات، ويشعر بالحزن لما يحدث. وضع يده على صدره وقال: "بقوة قلبي النقي… نور التعاون!" لبس بدلته البيضاء، وانطلق في السماء، حتى وصل إلى الحي، حيث رأى وحش الأنانية يضحك بصوتٍ عالٍ: > "أنا أقوى من الصداقة! لا أحد يُحب المشاركة بعد الآن!" لكن آدم اقترب منه وقال بهدوء: "أنت ضعيف أمام القلب الطيب." فتح آدم حقيبته، وأخرج منها مرآة صغيرة تُظهر لكل طفل ما يشعر به الآخرون. رأى كل طفل في المرآة وجه صديقه حزينًا، وتذكّروا كم كان اللعب معًا أجمل. بدأ الأطفال يتقربون من بعضهم: "آسف لأنني غضبت…" "هل تريد أن نلعب معًا؟" "تفضل لعبتي!" بدأ وحش الأنانية يصغر… ويصغر… حتى اختفى. ضحك الأطفال، وتعانقوا، وعاد اللعب والفرح. أما آدم، فابتسم وقال: "البطل الحقيقي هو من يعطي… لا من يأخذ فقط." ثم طار في السماء، تاركًا وراءه غيمة على شكل قلب كتب عليها: > "المشاركة تصنع الأبطال." -
المعلومة رقم 4 من سلسلة تعليم الشطرنج (4/40)
"كيف يتحرك الحصان؟"
الحصان قطعة مميزة جدًا في لعبة الشطرنج، لأنه يتحرك بطريقة لا تشبه أي قطعة أخرى!
طريقة حركة الحصان:
الحصان يتحرك على شكل حرف (L).
يعني: مربعين في اتجاه واحد (أفقيًا أو عموديًا)، ثم مربع واحد بزاوية قائمة.
مثال:
يمكن أن يتحرك مربعين للأمام، ثم مربع واحد إلى اليمين.
أو مربعين إلى اليسار، ثم مربع واحد إلى الأعلى.
ميزة خاصة للحصان:
> الحصان هو القطعة الوحيدة التي يمكنها القفز فوق القطع الأخرى!
---
تدريب اليوم:
ضع الحصان في منتصف الرقعة (مثل المربع e4)، وجرّب تلوين كل المربعات التي يمكن أن يتحرك إليها.
كم عددها؟ الإجابة: 8 مربعات (إذا لم يكن على الحافة).
♟️ المعلومة رقم 4 من سلسلة تعليم الشطرنج (4/40) "كيف يتحرك الحصان؟" 🐴 الحصان قطعة مميزة جدًا في لعبة الشطرنج، لأنه يتحرك بطريقة لا تشبه أي قطعة أخرى! 🔹 طريقة حركة الحصان: الحصان يتحرك على شكل حرف (L). يعني: مربعين في اتجاه واحد (أفقيًا أو عموديًا)، ثم مربع واحد بزاوية قائمة. مثال: يمكن أن يتحرك مربعين للأمام، ثم مربع واحد إلى اليمين. أو مربعين إلى اليسار، ثم مربع واحد إلى الأعلى. 🔹 ميزة خاصة للحصان: > الحصان هو القطعة الوحيدة التي يمكنها القفز فوق القطع الأخرى! --- 🎯 تدريب اليوم: ضع الحصان في منتصف الرقعة (مثل المربع e4)، وجرّب تلوين كل المربعات التي يمكن أن يتحرك إليها. كم عددها؟ الإجابة: 8 مربعات (إذا لم يكن على الحافة). -
الجزء السادس: مقابلة تلفزيونية… عمر يُلهم الآخرين
بعد فوزه المدهش في البطولة بخطته الجديدة "خطة الظل"، بدأ اسم عمر يتردد في الصحف والمجلات.
وفي أحد الأيام، تلقى والده مكالمة من قناة تلفزيونية شهيرة لبرنامج الأطفال:
> "نودّ استضافة عمر في فقرة الأبطال الصغار! إنه يلهم الكثير من الأطفال."
عُمر شعر بالحماس، ووالداه شجعاه بلطف.
في اليوم التالي، ارتدى عمر قميصه الأبيض وربطة عنقه الصغيرة، وحمل رقعة الشطرنج الخشبية التي يحبها.
داخل الاستوديو، كانت الأضواء ساطعة، والمذيعة تبتسم وتقول:
> "معنا اليوم بطل شطرنج صغير عمره 7 سنوات فقط… عبقري الشطرنج: عمر!"
ابتسم عمر بخجل، وقال بهدوء:
> "أنا أحب الشطرنج لأنه يُعلّمني التفكير قبل أن أتحرك."
ثم عرض لهم واحدة من خططه المميزة على الرقعة.
المذيعة قالت بدهشة:
> "واو! لم أتوقع أن الجنود يمكن أن يصبحوا وزراء!"
ضحك عمر وقال:
"نعم، كل قطعة لها فرصة إذا وصلت للآخر… مثل كل طفل، يستطيع أن يصبح شيئًا كبيرًا إذا اجتهد."
في نهاية اللقاء، وجّه عمر رسالة لكل الأطفال:
> "إذا أحببت شيئًا، تعلّمه… حتى لو خسرت، لا تتوقف. في كل خسارة، هناك درس!"
وبعد عرض المقابلة، تلقى نادي الشطرنج طلبات كثيرة من أطفال يريدون أن يتعلّموا اللعبة… وقال بعضهم:
> "نريد أن نلعب مثل عمر!"
"نريد أن نخترع خططًا مثل خطة الظل!"
وهكذا، لم يكن عمر مجرد لاعب شطرنج…
بل أصبح مصدر إلهام للأطفال الآخرين، ليبدأوا رحلتهم مع التفكير، والصبر، والخيال.♟️ الجزء السادس: مقابلة تلفزيونية… عمر يُلهم الآخرين بعد فوزه المدهش في البطولة بخطته الجديدة "خطة الظل"، بدأ اسم عمر يتردد في الصحف والمجلات. 📺 وفي أحد الأيام، تلقى والده مكالمة من قناة تلفزيونية شهيرة لبرنامج الأطفال: > "نودّ استضافة عمر في فقرة الأبطال الصغار! إنه يلهم الكثير من الأطفال." عُمر شعر بالحماس، ووالداه شجعاه بلطف. في اليوم التالي، ارتدى عمر قميصه الأبيض وربطة عنقه الصغيرة، وحمل رقعة الشطرنج الخشبية التي يحبها. 🎙️ داخل الاستوديو، كانت الأضواء ساطعة، والمذيعة تبتسم وتقول: > "معنا اليوم بطل شطرنج صغير عمره 7 سنوات فقط… عبقري الشطرنج: عمر!" ابتسم عمر بخجل، وقال بهدوء: > "أنا أحب الشطرنج لأنه يُعلّمني التفكير قبل أن أتحرك." ثم عرض لهم واحدة من خططه المميزة على الرقعة. المذيعة قالت بدهشة: > "واو! لم أتوقع أن الجنود يمكن أن يصبحوا وزراء!" ضحك عمر وقال: "نعم، كل قطعة لها فرصة إذا وصلت للآخر… مثل كل طفل، يستطيع أن يصبح شيئًا كبيرًا إذا اجتهد." 📣 في نهاية اللقاء، وجّه عمر رسالة لكل الأطفال: > "إذا أحببت شيئًا، تعلّمه… حتى لو خسرت، لا تتوقف. في كل خسارة، هناك درس!" 💡 وبعد عرض المقابلة، تلقى نادي الشطرنج طلبات كثيرة من أطفال يريدون أن يتعلّموا اللعبة… وقال بعضهم: > "نريد أن نلعب مثل عمر!" "نريد أن نخترع خططًا مثل خطة الظل!" 👦 وهكذا، لم يكن عمر مجرد لاعب شطرنج… بل أصبح مصدر إلهام للأطفال الآخرين، ليبدأوا رحلتهم مع التفكير، والصبر، والخيال.
Meer blogs