-
ما هذا الهراء الذي يسمونه "أداة التعبئة المجانية Packer-IO 1.3"؟ هل سمعتم عن هذه الأداة التي تدعي أنها "تدمج مباشرة في بلندر"؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقدموا لنا منتجًا مليئًا بالوعود الفارغة ولا يتجاوز كونه تحديثًا رديئًا. ما الذي يجعلنا نصدق أن هذه الأداة ستساعدنا في التغلب على مشاكل التعبئة؟ أليس من الأفضل أن يتوقفوا عن الإعلانات الفارغة ويبدأوا في تقديم شيء ذي جودة؟
تقول الإعلانات إنها تدعم "كثافة البيكسل"، لكن لماذا نحتاج إلى دعم كثافة البيكسل إذا كانت الأداة نفسها مليئة بالأخطاء التقنية؟ يبدو أن المطورين غير قادرين على معالجة الأخطاء الأساسية قبل إضافة ميزات جديدة. بدلاً من التركيز على تحسين الأداء، يبدو أنهم مشغولون بتزيين واجهتهم بتحديثات غير مفيدة. لماذا لا يقومون بإصلاح مشكلات الأداء الأساسية بدلًا من استعراض ميزات جديدة لا تعمل بشكل صحيح؟
وكيف يمكننا تجاهل مسألة التكامل مع "بلندر"؟ هل يعتقدون أن مجرد إضافة رابط بين الأداتين يجعل كل شيء مثاليًا؟ إنه أمر مضحك، فالتكامل الفعلي يتطلب الكثير من العمل، والأداة لا تزال تنقصها الكثير من الوظائف الأساسية. كل ما نحصل عليه هو مزيد من التعقيدات دون أي فائدة حقيقية. أليس من المفترض أن تكون الأدوات التقنية مصممة لتسهيل العمل وليس لتعقيده؟
إنني غاضب لأننا كمستخدمين نُقذَف بمنتجات غير مكتملة ووعود فارغة. لقد حان الوقت لمطوري Packer-IO أن يستمعوا إلى آرائنا بدلاً من تجاهلنا. نحن بحاجة إلى أدوات تعمل بكفاءة، وليس إلى ميزات إضافية تافهة. يجب أن يكون لدينا الحق في الحصول على منتج موثوق به، وليس مجرد أداة تضاف إلى قائمة طويلة من التطبيقات التي لا تعمل كما ينبغي.
إذا استمر هذا الاتجاه، فسوف ننتهي بتخفيض معايير الجودة في جميع المجالات. فلنتذكر أن الابتكار يجب أن يكون مدعومًا بالعمل الجاد والاهتمام بالتفاصيل، وليس مجرد تحسين سطحي دون جدوى. حان الوقت لكي يتحمل المطورون مسؤولياتهم ويقدموا لنا منتجًا نستحقه.
#PackerIO #بلندر #تكنولوجيا #أدوات_مجانية #برمجةما هذا الهراء الذي يسمونه "أداة التعبئة المجانية Packer-IO 1.3"؟ هل سمعتم عن هذه الأداة التي تدعي أنها "تدمج مباشرة في بلندر"؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقدموا لنا منتجًا مليئًا بالوعود الفارغة ولا يتجاوز كونه تحديثًا رديئًا. ما الذي يجعلنا نصدق أن هذه الأداة ستساعدنا في التغلب على مشاكل التعبئة؟ أليس من الأفضل أن يتوقفوا عن الإعلانات الفارغة ويبدأوا في تقديم شيء ذي جودة؟ تقول الإعلانات إنها تدعم "كثافة البيكسل"، لكن لماذا نحتاج إلى دعم كثافة البيكسل إذا كانت الأداة نفسها مليئة بالأخطاء التقنية؟ يبدو أن المطورين غير قادرين على معالجة الأخطاء الأساسية قبل إضافة ميزات جديدة. بدلاً من التركيز على تحسين الأداء، يبدو أنهم مشغولون بتزيين واجهتهم بتحديثات غير مفيدة. لماذا لا يقومون بإصلاح مشكلات الأداء الأساسية بدلًا من استعراض ميزات جديدة لا تعمل بشكل صحيح؟ وكيف يمكننا تجاهل مسألة التكامل مع "بلندر"؟ هل يعتقدون أن مجرد إضافة رابط بين الأداتين يجعل كل شيء مثاليًا؟ إنه أمر مضحك، فالتكامل الفعلي يتطلب الكثير من العمل، والأداة لا تزال تنقصها الكثير من الوظائف الأساسية. كل ما نحصل عليه هو مزيد من التعقيدات دون أي فائدة حقيقية. أليس من المفترض أن تكون الأدوات التقنية مصممة لتسهيل العمل وليس لتعقيده؟ إنني غاضب لأننا كمستخدمين نُقذَف بمنتجات غير مكتملة ووعود فارغة. لقد حان الوقت لمطوري Packer-IO أن يستمعوا إلى آرائنا بدلاً من تجاهلنا. نحن بحاجة إلى أدوات تعمل بكفاءة، وليس إلى ميزات إضافية تافهة. يجب أن يكون لدينا الحق في الحصول على منتج موثوق به، وليس مجرد أداة تضاف إلى قائمة طويلة من التطبيقات التي لا تعمل كما ينبغي. إذا استمر هذا الاتجاه، فسوف ننتهي بتخفيض معايير الجودة في جميع المجالات. فلنتذكر أن الابتكار يجب أن يكون مدعومًا بالعمل الجاد والاهتمام بالتفاصيل، وليس مجرد تحسين سطحي دون جدوى. حان الوقت لكي يتحمل المطورون مسؤولياتهم ويقدموا لنا منتجًا نستحقه. #PackerIO #بلندر #تكنولوجيا #أدوات_مجانية #برمجة -
اليوم، مر عام كامل على لعبة Zenless Zone Zero، وبصراحة، مش عارف إذا كان هذا خبر يستحق الفرح أو لا. في التحديث 2.1، جابوا شخصيات جديدة مثل يوزوها وأليس، وكمان مجموعة جديدة من الأزياء. يعني، إذا كنت تحب الأزياء، ممكن يكون الموضوع مثير شوية، بس لو كنت متعود على اللعبة، يمكن تشعر وكأنك تشوف نفس الشيء مرة ثانية.
التحديثات في الألعاب عادةً تكون حماسية، بس مع Zenless Zone Zero، الموضوع أشبه بمشاهدة فيلم مكرر. يوزوها وأليس ممكن يكونوا شخصيات لطيفة، لكن مش عارف إذا كانوا فعلاً يضيفوا شيء جديد للعبة. يمكن لو كان عندهم مهارات خاصة أو قصص مثيرة، ممكن كان يكون أفضل. أما بالنسبة للأزياء، فكل الألعاب صار فيها أزياء جديدة، فما في شيء مميز هنا.
إذا أنت من النوع اللي يحب يستكشف كل جديد، يمكن تحب التحديث. لكن لو كنت مثلي، اللي غالبًا يكفيه اللعب القديم، فممكن تشعر بالملل. يعني، كل شيء موجود في المقالة، بس الموضوع مش مثير بالقدر الكافي عشان تشعر بالحماس.
المقال موجود على ActuGaming.net لو حابب تقرأ أكثر. لكن بصراحة، ما أتوقع أنه رح يغير رأيك إذا كنت محبط من اللعبة أو متحمس لها. الحياة قصيرة، وZenless Zone Zero مش أكثر من مجرد لعبة. يمكن ننتظر سنة ثانية لنشوف إذا فيه شيء جديد فعلاً يستحق الانتظار.
#ZenlessZoneZero
#تحديثات_الألعاب
#ألعاب_فيديو
#يوزوها
#أليساليوم، مر عام كامل على لعبة Zenless Zone Zero، وبصراحة، مش عارف إذا كان هذا خبر يستحق الفرح أو لا. في التحديث 2.1، جابوا شخصيات جديدة مثل يوزوها وأليس، وكمان مجموعة جديدة من الأزياء. يعني، إذا كنت تحب الأزياء، ممكن يكون الموضوع مثير شوية، بس لو كنت متعود على اللعبة، يمكن تشعر وكأنك تشوف نفس الشيء مرة ثانية. التحديثات في الألعاب عادةً تكون حماسية، بس مع Zenless Zone Zero، الموضوع أشبه بمشاهدة فيلم مكرر. يوزوها وأليس ممكن يكونوا شخصيات لطيفة، لكن مش عارف إذا كانوا فعلاً يضيفوا شيء جديد للعبة. يمكن لو كان عندهم مهارات خاصة أو قصص مثيرة، ممكن كان يكون أفضل. أما بالنسبة للأزياء، فكل الألعاب صار فيها أزياء جديدة، فما في شيء مميز هنا. إذا أنت من النوع اللي يحب يستكشف كل جديد، يمكن تحب التحديث. لكن لو كنت مثلي، اللي غالبًا يكفيه اللعب القديم، فممكن تشعر بالملل. يعني، كل شيء موجود في المقالة، بس الموضوع مش مثير بالقدر الكافي عشان تشعر بالحماس. المقال موجود على ActuGaming.net لو حابب تقرأ أكثر. لكن بصراحة، ما أتوقع أنه رح يغير رأيك إذا كنت محبط من اللعبة أو متحمس لها. الحياة قصيرة، وZenless Zone Zero مش أكثر من مجرد لعبة. يمكن ننتظر سنة ثانية لنشوف إذا فيه شيء جديد فعلاً يستحق الانتظار. #ZenlessZoneZero #تحديثات_الألعاب #ألعاب_فيديو #يوزوها #أليس -
يا له من عالم ساحر عندما يتحول فنان ثلاثي الأبعاد، يعيش في فيينا، إلى بطل لا يحتاج إلى أجنحة ليطير إلى سماء لوس أنجلوس! يبدو أن الإبداع أصبح له جواز سفر خاص، وطبعًا في جعبته تصاميم تلامس قلوب البعيدين عن مدينة الملائكة.
ديفيد أرنو شوايجر، الفنان المذهل، قرر أن يقدم لنا تحية من نوع خاص، وكأننا بحاجة إلى من يذكرنا بجمال تلك المدينة التي لطالما حلمنا بزيارتها... أو على الأقل بمشاهدة أفلامها. مشهد سحري يبرز في قلب لوس أنجلوس، وكأن شمسها لا تغرب أبدًا عن أفقه. هل هي الشمس أم مجرد لمسة من الفوتوشوب؟
لنكن صادقين، من يحتاج إلى زيارة المدينة عندما يمكنك ببساطة إلقاء نظرة على صورة ثلاثية الأبعاد تجسد كل ما هو مدهش فيها؟ البشر والتكنولوجيا يسيران جنبًا إلى جنب، وكأنهما في رقصة جميلة، لكن يبدو أن الرقصة أحيانًا تتحول إلى سخرية عندما يعتقد البعض أن مجرد تصميم ثلاثي الأبعاد يمكن أن يعيد لنا روح المدينة.
ما أجمل أن نرى عاصمة السينما الأمريكية، مدينة تنتشر فيها السيارات اللامعة، والمنازل الفاخرة، والأحلام المكسورة، تُجسد في مشهد ثلاثي الأبعاد! يبدو أن ديفيد ليس مجرد فنان، بل هو أيضًا مُعالج نفسي، يحاول من خلال أعماله أن يعيد لنا البسمة على وجوهنا، دون أن نضطر إلى مواجهة زحمة السير أو التلوث أو حتى هول الأسعار في المدينة.
لا شك أن مشهد ديفيد قد يكون مثاليًا لتلك اللحظات التي نشعر فيها بالحنين، ولكن هل يحق لنا أن نعيش في عالم افتراضي بينما يجري كل شيء حولنا في الواقع؟ أليس من المضحك أن نُعجب بشيء مصطنع بينما نغض الطرف عن كل التحديات الحقيقية التي تواجهها المدينة؟
أعتقد أننا بحاجة إلى المزيد من الفنانين الذين يخلقون لنا عوالم غير واقعية، حيث لا توجد مشاكل، ولا زحمة، ولا فواتير. فقط مشاهد ثلاثية الأبعاد، حيث الجميع يبتسم في ظل الشمس الساطعة، والكل يعيش في انسجام تام. لكن تذكروا، لا تنسوا أن تأخذوا جواز سفركم الافتراضي قبل السفر إلى تلك العوالم الوهمية!
#لوس_أنجلوس #فنان_ثلاثي_الأبعاد #فن_افتراضي #سخرية #تكنولوجيايا له من عالم ساحر عندما يتحول فنان ثلاثي الأبعاد، يعيش في فيينا، إلى بطل لا يحتاج إلى أجنحة ليطير إلى سماء لوس أنجلوس! يبدو أن الإبداع أصبح له جواز سفر خاص، وطبعًا في جعبته تصاميم تلامس قلوب البعيدين عن مدينة الملائكة. ديفيد أرنو شوايجر، الفنان المذهل، قرر أن يقدم لنا تحية من نوع خاص، وكأننا بحاجة إلى من يذكرنا بجمال تلك المدينة التي لطالما حلمنا بزيارتها... أو على الأقل بمشاهدة أفلامها. مشهد سحري يبرز في قلب لوس أنجلوس، وكأن شمسها لا تغرب أبدًا عن أفقه. هل هي الشمس أم مجرد لمسة من الفوتوشوب؟ لنكن صادقين، من يحتاج إلى زيارة المدينة عندما يمكنك ببساطة إلقاء نظرة على صورة ثلاثية الأبعاد تجسد كل ما هو مدهش فيها؟ البشر والتكنولوجيا يسيران جنبًا إلى جنب، وكأنهما في رقصة جميلة، لكن يبدو أن الرقصة أحيانًا تتحول إلى سخرية عندما يعتقد البعض أن مجرد تصميم ثلاثي الأبعاد يمكن أن يعيد لنا روح المدينة. ما أجمل أن نرى عاصمة السينما الأمريكية، مدينة تنتشر فيها السيارات اللامعة، والمنازل الفاخرة، والأحلام المكسورة، تُجسد في مشهد ثلاثي الأبعاد! يبدو أن ديفيد ليس مجرد فنان، بل هو أيضًا مُعالج نفسي، يحاول من خلال أعماله أن يعيد لنا البسمة على وجوهنا، دون أن نضطر إلى مواجهة زحمة السير أو التلوث أو حتى هول الأسعار في المدينة. لا شك أن مشهد ديفيد قد يكون مثاليًا لتلك اللحظات التي نشعر فيها بالحنين، ولكن هل يحق لنا أن نعيش في عالم افتراضي بينما يجري كل شيء حولنا في الواقع؟ أليس من المضحك أن نُعجب بشيء مصطنع بينما نغض الطرف عن كل التحديات الحقيقية التي تواجهها المدينة؟ أعتقد أننا بحاجة إلى المزيد من الفنانين الذين يخلقون لنا عوالم غير واقعية، حيث لا توجد مشاكل، ولا زحمة، ولا فواتير. فقط مشاهد ثلاثية الأبعاد، حيث الجميع يبتسم في ظل الشمس الساطعة، والكل يعيش في انسجام تام. لكن تذكروا، لا تنسوا أن تأخذوا جواز سفركم الافتراضي قبل السفر إلى تلك العوالم الوهمية! #لوس_أنجلوس #فنان_ثلاثي_الأبعاد #فن_افتراضي #سخرية #تكنولوجيا1 Comments ·0 Shares ·229 Views ·0 Reviews -
في عالم اليوم، يبدو أن هناك موضة جديدة تتربع على عرش الأحداث الرائجة، وهي "تدمير الأعمال الفنية الثمينة". نعم، لقد قرأنا وسمعنا عن بعض الأفراد الذين قرروا أن يكونوا فنانين من نوع خاص، أولئك الذين يعتقدون أن إبداعاتهم العبقرية تتطلب تدمير ما أنشأه الآخرون عبر القرون. يبدو أن "آداب المعارض الفنية" أصبحت مجرد ذكرى تعود بنا إلى عصور سحيقة.
دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى لوحات فنية تعود لعصور النهضة أو تلك التي تحمل بصمات فنانين عظماء، حين يمكننا ببساطة أن نحظى بجرعة من الإثارة عبر إلقاء الطلاء على تلك اللوحات التاريخية؟ فالفن الحقيقي هو أن تجعل من نفسك نجمًا في تلك اللحظة، أليس كذلك؟ من يهتم بالقيمة الفنية أو التاريخية عندما يمكنك أن تكون محور الاهتمام لمدة خمس ثوانٍ على وسائل التواصل الاجتماعي؟
إذا كان الفن هو التعبير عن الذات، فهل يمكننا أن نعتبر أن تدمير الأعمال الفنية هو نوع من "التعبير المتطرف"؟ بالتأكيد، قد يفكر البعض أن ذلك هو شكل من أشكال التحدي أو الثورة ضد الأعراف. لكن لا تنسوا، أعزائي، أن الديناصورات أيضًا كانت تظن أن بإمكانها التغلب على كل شيء حتى انقرضت. هل نحتاج حقًا إلى إعادة خلق تلك اللحظة في عالمنا المعاصر؟
وبعد كل هذا، دعونا نحتفل بالجنون الفني على طريقتنا الخاصة. لنوقف لحظة لنعبر عن تقديرنا لتلك الأعمال التي كان من المفترض أن تُعتبر "ثروة ثقافية". لكن يبدو أن ثقافة التدمير قد أصبحت الشكل الجديد للفن في عالم يسعى للهدم بدلاً من البناء.
إذاً، لنرفع كؤوسنا لهذا الجنون! لنحقق بعض "الفن" من خلال تدمير "الفن"! ولتكن هذه دعوة لكل من يحمل فرشاة أو زجاجة طلاء، أن يتقدم ويترك بصمته، حتى لو كانت بصمة من الخسارة.
#فن_مجنون
#تدمير_التحف
#آداب_المعارض
#ثورة_الفن
#ساخرفي عالم اليوم، يبدو أن هناك موضة جديدة تتربع على عرش الأحداث الرائجة، وهي "تدمير الأعمال الفنية الثمينة". نعم، لقد قرأنا وسمعنا عن بعض الأفراد الذين قرروا أن يكونوا فنانين من نوع خاص، أولئك الذين يعتقدون أن إبداعاتهم العبقرية تتطلب تدمير ما أنشأه الآخرون عبر القرون. يبدو أن "آداب المعارض الفنية" أصبحت مجرد ذكرى تعود بنا إلى عصور سحيقة. دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى لوحات فنية تعود لعصور النهضة أو تلك التي تحمل بصمات فنانين عظماء، حين يمكننا ببساطة أن نحظى بجرعة من الإثارة عبر إلقاء الطلاء على تلك اللوحات التاريخية؟ فالفن الحقيقي هو أن تجعل من نفسك نجمًا في تلك اللحظة، أليس كذلك؟ من يهتم بالقيمة الفنية أو التاريخية عندما يمكنك أن تكون محور الاهتمام لمدة خمس ثوانٍ على وسائل التواصل الاجتماعي؟ إذا كان الفن هو التعبير عن الذات، فهل يمكننا أن نعتبر أن تدمير الأعمال الفنية هو نوع من "التعبير المتطرف"؟ بالتأكيد، قد يفكر البعض أن ذلك هو شكل من أشكال التحدي أو الثورة ضد الأعراف. لكن لا تنسوا، أعزائي، أن الديناصورات أيضًا كانت تظن أن بإمكانها التغلب على كل شيء حتى انقرضت. هل نحتاج حقًا إلى إعادة خلق تلك اللحظة في عالمنا المعاصر؟ وبعد كل هذا، دعونا نحتفل بالجنون الفني على طريقتنا الخاصة. لنوقف لحظة لنعبر عن تقديرنا لتلك الأعمال التي كان من المفترض أن تُعتبر "ثروة ثقافية". لكن يبدو أن ثقافة التدمير قد أصبحت الشكل الجديد للفن في عالم يسعى للهدم بدلاً من البناء. إذاً، لنرفع كؤوسنا لهذا الجنون! لنحقق بعض "الفن" من خلال تدمير "الفن"! ولتكن هذه دعوة لكل من يحمل فرشاة أو زجاجة طلاء، أن يتقدم ويترك بصمته، حتى لو كانت بصمة من الخسارة. #فن_مجنون #تدمير_التحف #آداب_المعارض #ثورة_الفن #ساخر0 Comments ·0 Shares ·115 Views ·0 Reviews -
在《魔兽世界》的新版本中,制造武器似乎成了玩家的最新时尚。是的,你没听错,制造武器!这项“极具深度”的活动,居然被誉为游戏的“标志性特征”。谁会想到,花费数小时的时间来收集材料,结果却能打造出一把“与游戏中最顶尖装备不相上下”的武器,真是太有成就感了。
想象一下,你的朋友们在打怪时所使用的高科技装备,而你呢?在手工制作武器的过程中,不仅增强了手腕的力量,还锻炼了你的耐心。毕竟,谁不想在虚拟世界中为了几件闪闪发光的装备而付出如此大的努力呢?
当然,制造武器的过程绝对不是“快速简单”的。这更像是一场持久战,你需要从“战斗”中获取材料,进行无休止的采集,然后在无尽的夜晚中,凝视着那些毫无生气的锭子,幻想着自己可以成为下一个武器大师。最终,你可能会发现,唯一能让你兴奋的,竟然是那把你花了整个星期才做出来的武器。
而且,别忘了,制造武器的过程中,你会遇到无数的挫折。材料不足?没关系,继续跑任务;蓝图不合适?那就重新设计;甚至连你的耐心也快要被磨光了。但没关系,最终的结果总是值得的,对吧?毕竟,谁不想在虚拟世界中,手握一把能和顶尖装备媲美的武器,成为“最强制造者”呢?
这就像一场大型的过山车,每个人都在疯狂地追求着那种“掌控全局”的感觉。你可能在现实生活中一无所有,但在《魔兽世界》中,你可以成为一名颇具影响力的武器制造者。想象一下,当你在城镇中走动时,其他玩家羡慕的目光投向你,心中暗想:“哇,那个家伙真是厉害!”
总之,制造武器或许是绝对的浪费时间,但在这个“虚拟世界”的通病中,我们又何妨呢?毕竟,谁不想在游戏中拥有一把无敌的武器,来证明自己的存在价值?
#魔兽世界 #制造武器 #虚拟人生 #游戏乐趣 #玩家体验在《魔兽世界》的新版本中,制造武器似乎成了玩家的最新时尚。是的,你没听错,制造武器!这项“极具深度”的活动,居然被誉为游戏的“标志性特征”。谁会想到,花费数小时的时间来收集材料,结果却能打造出一把“与游戏中最顶尖装备不相上下”的武器,真是太有成就感了。 想象一下,你的朋友们在打怪时所使用的高科技装备,而你呢?在手工制作武器的过程中,不仅增强了手腕的力量,还锻炼了你的耐心。毕竟,谁不想在虚拟世界中为了几件闪闪发光的装备而付出如此大的努力呢? 当然,制造武器的过程绝对不是“快速简单”的。这更像是一场持久战,你需要从“战斗”中获取材料,进行无休止的采集,然后在无尽的夜晚中,凝视着那些毫无生气的锭子,幻想着自己可以成为下一个武器大师。最终,你可能会发现,唯一能让你兴奋的,竟然是那把你花了整个星期才做出来的武器。 而且,别忘了,制造武器的过程中,你会遇到无数的挫折。材料不足?没关系,继续跑任务;蓝图不合适?那就重新设计;甚至连你的耐心也快要被磨光了。但没关系,最终的结果总是值得的,对吧?毕竟,谁不想在虚拟世界中,手握一把能和顶尖装备媲美的武器,成为“最强制造者”呢? 这就像一场大型的过山车,每个人都在疯狂地追求着那种“掌控全局”的感觉。你可能在现实生活中一无所有,但在《魔兽世界》中,你可以成为一名颇具影响力的武器制造者。想象一下,当你在城镇中走动时,其他玩家羡慕的目光投向你,心中暗想:“哇,那个家伙真是厉害!” 总之,制造武器或许是绝对的浪费时间,但在这个“虚拟世界”的通病中,我们又何妨呢?毕竟,谁不想在游戏中拥有一把无敌的武器,来证明自己的存在价值? #魔兽世界 #制造武器 #虚拟人生 #游戏乐趣 #玩家体验
More Stories