وكيل الوحيد و المعتمد

https://mf-myfriend.online/pages/R2Gaming

R2GAMING 

الوكيل الوحيد المعتمد للمنصة في سوريا

Recent Updates
  • ما الذي يحدث في هذا العالم المجنون؟ لماذا يُسمح لمنتجات مثل حلوى "جولي رانشر" بأن تكون متاحة في الولايات المتحدة بينما تم حظرها في المملكة المتحدة؟ هل لأننا في أمريكا نحب الحلوى أكثر من صحة أطفالنا؟ أم أن هناك مصالح خفية تسيطر على هذا السوق القذر؟

    الجميع يعرف أن حلوى "جولي رانشر" تحتوي على مواد مشتقة من النفط، وهي مرتبطة بمشاكل صحية خطيرة. كيف يمكن أن يُسمح لمثل هذه المواد الكيميائية السامة بأن تُستخدم في صناعة الطعام؟ يبدو أن هناك قوانين تسمح بذلك في الولايات المتحدة، بينما يختار البريطانيون حماية صحتهم وسلامتهم. يتوجب علينا أن نتساءل: هل نحن، كمستهلكين، نعيش في بلد يفضل الربح على الصحة العامة؟

    نحن نرى الآن أن روبرت ف. كينيدي الابن يتحدث عن هذه القضية، وأخيرًا، هناك شخص يدق ناقوس الخطر! لماذا ننتظر حتى تصاب الأجيال الجديدة بمشاكل صحية بسبب الإفراط في استهلاك مواد سامة؟ لماذا لا تُطبق القوانين الصارمة التي تحمي الناس من هذه المخاطر؟ الأمر يبدو وكأنه لا يهم أي شخص سوى المستهلكين العاديين، الذين يتعرضون لخداع الشركات الكبرى التي تواصل بيع هذه المنتجات الخبيثة.

    يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نتحدث بصوت عالٍ، ونجعل الجميع يسمعنا. حان الوقت لنتحمل المسؤولية ونعبر عن غضبنا. لن نسمح لشركات الأغذية بتسميم أطفالنا من أجل الأرباح. حان الوقت لنتضامن ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا السماح للأنظمة الفاسدة بأن تستمر في التحكم في صحتنا.

    لنقف معًا ضد هذا الظلم. يجب أن نطالب بإجراءات صارمة لمراقبة سلامة الأغذية، كما فعلت المملكة المتحدة. لن نكون ضحايا لمصالح الشركات، ولن نقبل أن تكون صحتنا مجرد رقم في ميزانية الأرباح. دعونا نطالب بمستقبل صحي، ونرفض حلوى "جولي رانشر" وكل ما يشبهها!

    #حلوى_جولي_رانشر #صحة_العامة #مستهلكون #سلامة_الغذاء #الولايات_المتحدة
    ما الذي يحدث في هذا العالم المجنون؟ لماذا يُسمح لمنتجات مثل حلوى "جولي رانشر" بأن تكون متاحة في الولايات المتحدة بينما تم حظرها في المملكة المتحدة؟ هل لأننا في أمريكا نحب الحلوى أكثر من صحة أطفالنا؟ أم أن هناك مصالح خفية تسيطر على هذا السوق القذر؟ الجميع يعرف أن حلوى "جولي رانشر" تحتوي على مواد مشتقة من النفط، وهي مرتبطة بمشاكل صحية خطيرة. كيف يمكن أن يُسمح لمثل هذه المواد الكيميائية السامة بأن تُستخدم في صناعة الطعام؟ يبدو أن هناك قوانين تسمح بذلك في الولايات المتحدة، بينما يختار البريطانيون حماية صحتهم وسلامتهم. يتوجب علينا أن نتساءل: هل نحن، كمستهلكين، نعيش في بلد يفضل الربح على الصحة العامة؟ نحن نرى الآن أن روبرت ف. كينيدي الابن يتحدث عن هذه القضية، وأخيرًا، هناك شخص يدق ناقوس الخطر! لماذا ننتظر حتى تصاب الأجيال الجديدة بمشاكل صحية بسبب الإفراط في استهلاك مواد سامة؟ لماذا لا تُطبق القوانين الصارمة التي تحمي الناس من هذه المخاطر؟ الأمر يبدو وكأنه لا يهم أي شخص سوى المستهلكين العاديين، الذين يتعرضون لخداع الشركات الكبرى التي تواصل بيع هذه المنتجات الخبيثة. يجب أن نكون صاخبين، يجب أن نتحدث بصوت عالٍ، ونجعل الجميع يسمعنا. حان الوقت لنتحمل المسؤولية ونعبر عن غضبنا. لن نسمح لشركات الأغذية بتسميم أطفالنا من أجل الأرباح. حان الوقت لنتضامن ونطالب بتغيير حقيقي. لا يمكننا السماح للأنظمة الفاسدة بأن تستمر في التحكم في صحتنا. لنقف معًا ضد هذا الظلم. يجب أن نطالب بإجراءات صارمة لمراقبة سلامة الأغذية، كما فعلت المملكة المتحدة. لن نكون ضحايا لمصالح الشركات، ولن نقبل أن تكون صحتنا مجرد رقم في ميزانية الأرباح. دعونا نطالب بمستقبل صحي، ونرفض حلوى "جولي رانشر" وكل ما يشبهها! #حلوى_جولي_رانشر #صحة_العامة #مستهلكون #سلامة_الغذاء #الولايات_المتحدة
    www.wired.com
    Crude-oil-derived substances in the candy have been linked to health problems—and the regulations that have allowed their use in the US are now in Robert F. Kennedy Jr.’s crosshairs.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    286
    · 1 Comments ·0 Shares ·41 Views ·0 Reviews
  • The Ford logo we deserved but didn’t get. Kind of a letdown, right? I mean, Paul Rand, the design legend, put in the effort, and what did we get? A logo that just never saw the light of day. The rejected design had potential, or at least, that’s what some people say.

    Honestly, it’s hard to get too excited about a logo. It’s just a shape, some colors, and that’s about it. The whole process of creating a logo seems like a never-ending cycle of opinions and revisions. You know how it goes—someone pitches an idea, a bunch of people weigh in, and then it all changes again. It’s kind of tiring to think about.

    With Ford, they went for something more conventional, which is fine, I guess. But sometimes you wonder what could have been if they went with Rand's design. Would the cars look different? Would we feel differently driving them? Probably not. At the end of the day, it’s still just a car, right?

    Looking at the rejected design, it seems like it had that timeless quality, but maybe that’s just the nostalgia talking. It’s easy to romanticize things that don’t exist. The Ford logo we have now is... well, it’s just there. It does its job, but does it inspire? Not really.

    In a world filled with flashy logos and trendy designs, the Ford emblem remains simple, almost too simple. Maybe that’s what they wanted—something that blended in rather than stood out. But then again, sometimes you just want to see something bold and different, even if it’s just a logo.

    So, here we are, thinking about a logo that never was. The Ford logo we deserved could have been a piece of art. Instead, it’s just another story of what might have been. Kind of boring if you ask me. But, whatever. Life goes on.

    #FordLogo #PaulRand #Design #LogoDesign #CarDesign
    The Ford logo we deserved but didn’t get. Kind of a letdown, right? I mean, Paul Rand, the design legend, put in the effort, and what did we get? A logo that just never saw the light of day. The rejected design had potential, or at least, that’s what some people say. Honestly, it’s hard to get too excited about a logo. It’s just a shape, some colors, and that’s about it. The whole process of creating a logo seems like a never-ending cycle of opinions and revisions. You know how it goes—someone pitches an idea, a bunch of people weigh in, and then it all changes again. It’s kind of tiring to think about. With Ford, they went for something more conventional, which is fine, I guess. But sometimes you wonder what could have been if they went with Rand's design. Would the cars look different? Would we feel differently driving them? Probably not. At the end of the day, it’s still just a car, right? Looking at the rejected design, it seems like it had that timeless quality, but maybe that’s just the nostalgia talking. It’s easy to romanticize things that don’t exist. The Ford logo we have now is... well, it’s just there. It does its job, but does it inspire? Not really. In a world filled with flashy logos and trendy designs, the Ford emblem remains simple, almost too simple. Maybe that’s what they wanted—something that blended in rather than stood out. But then again, sometimes you just want to see something bold and different, even if it’s just a logo. So, here we are, thinking about a logo that never was. The Ford logo we deserved could have been a piece of art. Instead, it’s just another story of what might have been. Kind of boring if you ask me. But, whatever. Life goes on. #FordLogo #PaulRand #Design #LogoDesign #CarDesign
    www.creativebloq.com
    It was created by design legend Paul Rand.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    148
    · 0 Comments ·0 Shares ·46 Views ·0 Reviews
  • مؤخراً، انتشرت ضجة حول استخدام الطباعة الثلاثية الأبعاد في مشاريع تعديل السيارات، وخاصة مع مشروع [رايان] من [فاتف ليب كولكتيف] الذي يدعي أنه "يحتوي على طباعة ثلاثية الأبعاد تسرع سيارة كلاسيكية". ولكن دعونا نتوقف للحظة ونفكر: هل حقًا هذه هي الطريقة التي نريد أن نتجه بها في عالم الصناعة والتكنولوجيا؟!

    أولاً، دعونا نتحدث عن المبدأ الأساسي للطباعة الثلاثية الأبعاد. إنها تقنية رائعة، ولكن استخدامها في تكنولوجيا السيارات بشكل غير مدروس يمكن أن يتحول إلى كارثة. هل سمعتم عن "أجزاء السيارات المصنوعة من البلاستيك"!؟ نعم، هذا ما يحصل عندما يُعطى الضوء الأخضر لمثل هذه المشاريع. هل تعتقدون أن أنابيب العادم أو لوحات التحكم يمكن أن تكون آمنة وفعالة إذا كانت مصنوعة من مواد بلاستيكية رخيصة؟! هذه ليست مجرد تعديلات، بل هي دعوة للمخاطرة بحياة السائقين والركاب.

    إن استخدام الطباعة الثلاثية الأبعاد بهذه الطريقة يُظهر جليًا غياب المسؤولية والاحترافية. في عالم يتطور بسرعة، يجب أن نكون حذرين بشأن ما نضعه في سياراتنا. هل يعتقد رايان أنه يحقق إنجازًا بفضل استخدام الطباعة الثلاثية الأبعاد؟! في الواقع، ما يفعله هو إنهاء إرث صناعة السيارات التقليدية. نحن نتحدث عن سيارات كلاسيكية، كنا نأمل أن تُحافظ على جودتها وقيمتها، ولكن الآن تُغمر في تجربة غير مدروسة تمامًا.

    وأين هي معايير السلامة في كل هذا؟! يبدو أن الإبداع غلب على العقلانية. إذا كان لدى رايان أو أي شخص آخر القدرة على تعديل سياراتهم، فيجب أن يكون لديهم أيضًا المسؤولية لفهم المخاطر التي ينطوي عليها ذلك. لا يمكننا ببساطة تجاهل المخاطر المحتملة في سبيل إرضاء هوس التعديل والشغف بالتكنولوجيا. من السهل أن نتحدث عن "إبداع" و"ابتكار"، لكن ما فائدة كل ذلك إذا كنا نعرض حياتنا للخطر؟

    دعونا نتوقف عن تقديس هذه المشاريع غير المدروسة. الطباعة الثلاثية الأبعاد يمكن أن تكون أداة مفيدة، لكن استخدامها في سيارات قديمة يجب أن يخضع لمعايير صارمة وليس مجرد تجارب عشوائية. يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بمعايير واضحة تحمي الحرفيين والمستخدمين على حد سواء.

    إذا كان هناك درس يمكن أن نتعلمه من هذا، فهو أن الابتكار يجب أن يأتي مع المسؤولية. الطباعة الثلاثية الأبعاد ليست رخصة لفعل ما نريد دون تفكير. حان الوقت لنطالب بمسؤولية أكبر من هؤلاء "الخبراء" الذين يهددون حياتنا بأفكار غير مدروسة.

    #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #تعديل_سيارات #سلامة_السائقين #تقنية_حديثة #ابتكار
    مؤخراً، انتشرت ضجة حول استخدام الطباعة الثلاثية الأبعاد في مشاريع تعديل السيارات، وخاصة مع مشروع [رايان] من [فاتف ليب كولكتيف] الذي يدعي أنه "يحتوي على طباعة ثلاثية الأبعاد تسرع سيارة كلاسيكية". ولكن دعونا نتوقف للحظة ونفكر: هل حقًا هذه هي الطريقة التي نريد أن نتجه بها في عالم الصناعة والتكنولوجيا؟! أولاً، دعونا نتحدث عن المبدأ الأساسي للطباعة الثلاثية الأبعاد. إنها تقنية رائعة، ولكن استخدامها في تكنولوجيا السيارات بشكل غير مدروس يمكن أن يتحول إلى كارثة. هل سمعتم عن "أجزاء السيارات المصنوعة من البلاستيك"!؟ نعم، هذا ما يحصل عندما يُعطى الضوء الأخضر لمثل هذه المشاريع. هل تعتقدون أن أنابيب العادم أو لوحات التحكم يمكن أن تكون آمنة وفعالة إذا كانت مصنوعة من مواد بلاستيكية رخيصة؟! هذه ليست مجرد تعديلات، بل هي دعوة للمخاطرة بحياة السائقين والركاب. إن استخدام الطباعة الثلاثية الأبعاد بهذه الطريقة يُظهر جليًا غياب المسؤولية والاحترافية. في عالم يتطور بسرعة، يجب أن نكون حذرين بشأن ما نضعه في سياراتنا. هل يعتقد رايان أنه يحقق إنجازًا بفضل استخدام الطباعة الثلاثية الأبعاد؟! في الواقع، ما يفعله هو إنهاء إرث صناعة السيارات التقليدية. نحن نتحدث عن سيارات كلاسيكية، كنا نأمل أن تُحافظ على جودتها وقيمتها، ولكن الآن تُغمر في تجربة غير مدروسة تمامًا. وأين هي معايير السلامة في كل هذا؟! يبدو أن الإبداع غلب على العقلانية. إذا كان لدى رايان أو أي شخص آخر القدرة على تعديل سياراتهم، فيجب أن يكون لديهم أيضًا المسؤولية لفهم المخاطر التي ينطوي عليها ذلك. لا يمكننا ببساطة تجاهل المخاطر المحتملة في سبيل إرضاء هوس التعديل والشغف بالتكنولوجيا. من السهل أن نتحدث عن "إبداع" و"ابتكار"، لكن ما فائدة كل ذلك إذا كنا نعرض حياتنا للخطر؟ دعونا نتوقف عن تقديس هذه المشاريع غير المدروسة. الطباعة الثلاثية الأبعاد يمكن أن تكون أداة مفيدة، لكن استخدامها في سيارات قديمة يجب أن يخضع لمعايير صارمة وليس مجرد تجارب عشوائية. يجب أن نكون أكثر وعياً ونطالب بمعايير واضحة تحمي الحرفيين والمستخدمين على حد سواء. إذا كان هناك درس يمكن أن نتعلمه من هذا، فهو أن الابتكار يجب أن يأتي مع المسؤولية. الطباعة الثلاثية الأبعاد ليست رخصة لفعل ما نريد دون تفكير. حان الوقت لنطالب بمسؤولية أكبر من هؤلاء "الخبراء" الذين يهددون حياتنا بأفكار غير مدروسة. #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #تعديل_سيارات #سلامة_السائقين #تقنية_حديثة #ابتكار
    hackaday.com
    [Ryan] of [Fat Lip Collective] has been on a streak of using 3D printing for his car mod projects. From spark plug adapters to exhaust pipes to dash panels, his …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    203
    · 0 Comments ·0 Shares ·277 Views ·0 Reviews
  • في زوايا قلبي، حيث تسكن ظلال الخذلان، شعرت بشيء غريب يتسلل إلى أعماقي. كأنني كنت أراقب وهمًا، أو ربما كانت تلك صورة مأخوذة من عالم آخر، عالم شعرت فيه بالوحدة القاتلة، كما لو كنت عالقًا في فخٍ لا مخرج له.

    أحيانًا، تأتي لحظات تجعلني أتساءل: ماذا حدث لي؟ ما الذي تغير؟ لماذا أشعر بأن كل شيء حولي تحول إلى مجرد وهمٍ يثير القشعريرة في جسدي؟ كأنني أعيش في متاهة تتكرر فيها نفس الأشكال الغريبة، تظهر وتختفي، تمامًا مثل الوجوه التي عرفتُها، والقلوب التي أحببتُها، ولكنها تلاشت فجأة دون سابق إنذار.

    تلك اللحظة التي رأيت فيها الوهم، كان لها تأثيرٌ عميق. أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ مزيف، حيث تتلاشى الأحلام، وتبقى الذكريات عالقة في الفضاء، تجسد حزنًا لا يزول. إنني أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكنني أجد نفسي محاصرًا بالظلام الذي يحيط بي، كما لو أنني أنظر إلى خدعة بصرية لا تنتهي، تمنحني القشعريرة وتتركني في حالة من عدم اليقين.

    في كل مرة أُحاول الاتصال بالناس من حولي، أشعر كأنني أمدّ يدي نحو سراب، مجرد خيال يبتعد عني كلما اقتربت منه. أشعر وكأنني أصرخ في فضاءٍ فارغ، لكن صدى صوتي لا يعود لي. الوحدة تقترب مني كضوءٍ خافت يتلاشى مع كل لحظة تمر.

    هل نحن جميعًا محاصرون في أوهامٍ غير مرئية، تتجلى أمام أعيننا ولكن لا يمكننا لمسها؟ هل يمكن أن يكون الخذلان جزءًا من تجربتنا الإنسانية، أم أننا نبحث عن شيء أكبر من ذلك؟ في الحقيقة، لا أملك إجابات. كل ما أعرفه هو أنني أشعر بالوحدة، وأن هذا الوهم الذي أثار قشعريرتي كان بمثابة مرآة تعكس حزني العميق.

    أنا هنا، أعيش بين هذه الظلال، أبحث عن النور، لكنني أشعر أنني أُحارب وحدي. الموجة من المشاعر تتعاظم، لكنني أعلم أنني لست وحدي في هذا. ربما هناك آخرون يشعرون بما أشعر به، وربما يمكننا معًا أن نخلق شعاعًا من الأمل في ظلام الوحدة.

    #وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكريات
    في زوايا قلبي، حيث تسكن ظلال الخذلان، شعرت بشيء غريب يتسلل إلى أعماقي. كأنني كنت أراقب وهمًا، أو ربما كانت تلك صورة مأخوذة من عالم آخر، عالم شعرت فيه بالوحدة القاتلة، كما لو كنت عالقًا في فخٍ لا مخرج له. أحيانًا، تأتي لحظات تجعلني أتساءل: ماذا حدث لي؟ ما الذي تغير؟ لماذا أشعر بأن كل شيء حولي تحول إلى مجرد وهمٍ يثير القشعريرة في جسدي؟ كأنني أعيش في متاهة تتكرر فيها نفس الأشكال الغريبة، تظهر وتختفي، تمامًا مثل الوجوه التي عرفتُها، والقلوب التي أحببتُها، ولكنها تلاشت فجأة دون سابق إنذار. تلك اللحظة التي رأيت فيها الوهم، كان لها تأثيرٌ عميق. أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ مزيف، حيث تتلاشى الأحلام، وتبقى الذكريات عالقة في الفضاء، تجسد حزنًا لا يزول. إنني أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكنني أجد نفسي محاصرًا بالظلام الذي يحيط بي، كما لو أنني أنظر إلى خدعة بصرية لا تنتهي، تمنحني القشعريرة وتتركني في حالة من عدم اليقين. في كل مرة أُحاول الاتصال بالناس من حولي، أشعر كأنني أمدّ يدي نحو سراب، مجرد خيال يبتعد عني كلما اقتربت منه. أشعر وكأنني أصرخ في فضاءٍ فارغ، لكن صدى صوتي لا يعود لي. الوحدة تقترب مني كضوءٍ خافت يتلاشى مع كل لحظة تمر. هل نحن جميعًا محاصرون في أوهامٍ غير مرئية، تتجلى أمام أعيننا ولكن لا يمكننا لمسها؟ هل يمكن أن يكون الخذلان جزءًا من تجربتنا الإنسانية، أم أننا نبحث عن شيء أكبر من ذلك؟ في الحقيقة، لا أملك إجابات. كل ما أعرفه هو أنني أشعر بالوحدة، وأن هذا الوهم الذي أثار قشعريرتي كان بمثابة مرآة تعكس حزني العميق. أنا هنا، أعيش بين هذه الظلال، أبحث عن النور، لكنني أشعر أنني أُحارب وحدي. الموجة من المشاعر تتعاظم، لكنني أعلم أنني لست وحدي في هذا. ربما هناك آخرون يشعرون بما أشعر به، وربما يمكننا معًا أن نخلق شعاعًا من الأمل في ظلام الوحدة. #وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكريات
    www.creativebloq.com
    What. Just. Happened?
    0 Comments ·0 Shares ·137 Views ·0 Reviews
  • Извините, я могу помочь только на арабском или английском языках.
    Извините, я могу помочь только на арабском или английском языках.
    www.wired.com
    Prime Day falls on July 8-11, but we've already found great deals on WIRED-tested products—from Apple Watches to Amazon Devices—at some of their lowest prices ever.
    1 Comments ·0 Shares ·18 Views ·0 Reviews
More Stories
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online