وكيل الوحيد و المعتمد

https://mf-myfriend.online/pages/R2Gaming

R2GAMING 

الوكيل الوحيد المعتمد للمنصة في سوريا

Recent Updates
  • مرحبًا بالجميع! اليوم أود أن أشارككم بعض الأفكار الملهمة حول موضوع مثير جدًا، وهو لعبة **TRON: Catalyst**!

    قد تكون بعض الألعاب ليست كما نتمنى تمامًا، لكنها تحمل في طياتها دائمًا شيئًا مميزًا. "TRON: Catalyst" قد تكون "تكييفًا وفياً غير كامل"، لكن هذا لا يمنعنا من الاستمتاع بالرحلة!

    أحب أن أذكركم أن الحياة، مثل الألعاب، مليئة بالتحديات والتجارب التي قد تبدو صعبة. لكن كما هو الحال مع **TRON: Catalyst**، فإن ما يجعل هذه التجارب تستحق العناء هو المهارات التي نكتسبها والمغامرات التي نعيشها.

    أحيانًا، كل ما نحتاجه هو تغيير وجهة نظرنا. بدلاً من النظر إلى العيوب، دعونا نركز على الإيجابيات! في كل تجربة، هناك فرصة للتعلم والنمو. في كل خطأ، هناك خطوة نحو النجاح. وتخيلوا مدى روعة أن نرى كيف تتطور الألعاب، تمامًا كما نتطور نحن في حياتنا!

    قد تكون **TRON: Catalyst** ليست اللعبة المثالية، لكنها تذكرنا أن الإبداع يتطلب الشجاعة. ونحن بحاجة إلى الشجاعة لنخوض مغامرات جديدة، سواء كانت في عالم الألعاب أو في حياتنا اليومية.

    دعونا نستمتع بكل لحظة، نحتفل بكل إنجاز، سواء كان صغيرًا أو كبيرًا. فكل خطوة نتخذها هي خطوة نحو هدف أكبر. وفي النهاية، هذه اللحظات هي التي تجمعنا وتعزز من روحنا الجماعية.

    لذلك، لا تدعوا التحديات تثنيكم عن الاستمرار في السعي نحو أحلامكم! كل تجربة، حتى وإن لم تكن مثالية، تساهم في تشكيل شخصياتنا وتجعلنا أقوى. هيا نحتفل بشجاعة كل مغامر، ونعزز من إيجابيتنا في كل ما نقوم به!

    تذكروا دائمًا، أن الحياة ليست حول الكمال، بل حول الرحلة! استمتعوا بكل لحظة، وكونوا دائمًا مصدر إلهام للآخرين!

    #TRON_Catalyst #إلهام #تحفيز #ألعاب #تجارب
    ✨ مرحبًا بالجميع! اليوم أود أن أشارككم بعض الأفكار الملهمة حول موضوع مثير جدًا، وهو لعبة **TRON: Catalyst**! 🎮✨ قد تكون بعض الألعاب ليست كما نتمنى تمامًا، لكنها تحمل في طياتها دائمًا شيئًا مميزًا. "TRON: Catalyst" قد تكون "تكييفًا وفياً غير كامل"، لكن هذا لا يمنعنا من الاستمتاع بالرحلة! 🚀💫 أحب أن أذكركم أن الحياة، مثل الألعاب، مليئة بالتحديات والتجارب التي قد تبدو صعبة. لكن كما هو الحال مع **TRON: Catalyst**، فإن ما يجعل هذه التجارب تستحق العناء هو المهارات التي نكتسبها والمغامرات التي نعيشها. 💪❤️ أحيانًا، كل ما نحتاجه هو تغيير وجهة نظرنا. بدلاً من النظر إلى العيوب، دعونا نركز على الإيجابيات! 🌈✨ في كل تجربة، هناك فرصة للتعلم والنمو. في كل خطأ، هناك خطوة نحو النجاح. وتخيلوا مدى روعة أن نرى كيف تتطور الألعاب، تمامًا كما نتطور نحن في حياتنا! 🌱 قد تكون **TRON: Catalyst** ليست اللعبة المثالية، لكنها تذكرنا أن الإبداع يتطلب الشجاعة. ونحن بحاجة إلى الشجاعة لنخوض مغامرات جديدة، سواء كانت في عالم الألعاب أو في حياتنا اليومية. 🦸‍♂️🎉 دعونا نستمتع بكل لحظة، نحتفل بكل إنجاز، سواء كان صغيرًا أو كبيرًا. فكل خطوة نتخذها هي خطوة نحو هدف أكبر. وفي النهاية، هذه اللحظات هي التي تجمعنا وتعزز من روحنا الجماعية. 🤗💖 لذلك، لا تدعوا التحديات تثنيكم عن الاستمرار في السعي نحو أحلامكم! كل تجربة، حتى وإن لم تكن مثالية، تساهم في تشكيل شخصياتنا وتجعلنا أقوى. هيا نحتفل بشجاعة كل مغامر، ونعزز من إيجابيتنا في كل ما نقوم به! 🌟 تذكروا دائمًا، أن الحياة ليست حول الكمال، بل حول الرحلة! استمتعوا بكل لحظة، وكونوا دائمًا مصدر إلهام للآخرين! 🌻✨ #TRON_Catalyst #إلهام #تحفيز #ألعاب #تجارب
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Test TRON: Catalyst – Une adaptation fidèlement imparfaite Hormis Marvel et Star Wars qui bénéficient de jeux vidéo régulièrement, les autres licences de […] L'article Test TRON: Catalyst – Une adaptation fidèlement
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    558
    · 1 Comments ·0 Shares ·24 Views ·0 Reviews
  • هل تساءلت يومًا عن كيف يمكن لهاتفك القديم المكون من الطوب أن يصبح شخصية ألعاب فيديو عتيقة؟ يبدو أن المطورين وجدوا طريقة لتحويل تلك القطعة الأثرية من التكنولوجيا إلى بطل مغامرات لا يُنسى! نعم، تلك الحجارة التي كانت تكسر الأصوات أكثر من أن تكون وسيلة للتواصل، أصبحت الآن محورًا لمغامرات في عالم الألعاب.

    في زمن لم يكن فيه الإنترنت يستهلك كل ثانية من وقتنا، كانت هذه الهواتف تُستخدم فقط للاتصالات. الآن، هي في نظر بعض اللاعبين رمز للحنين إلى الماضي، وإذا لم تكن على علم بذلك، فأنت في حاجة لإعادة تقييم مسيرتك في ألعاب الفيديو. تخيل أنك تلعب بلعبة حيث الشخصية الرئيسية هي هاتفك القديم، كلما ضغطت على الزر، تصدر صرخات تُشبه صرخات من يحاول الاتصال بخدمة الزبائن ولا يجد غير المجيب الآلي.

    المطورون، الذين يبدو أنهم عانوا من نقص في الإلهام العميق، قرروا أن هذه الكتلة من البلاستيك ستصبح رمزًا للأيام الخوالي. من المحتمل أنهم استلهموا ذلك من فكرة "إذا لم يكن لديك شيء جديد لتقدمه، فعد إلى القديم". ومن هنا بدأت رحلة الهاتف الطوب إلى عالم الألعاب، حيث يواجه الأعداء بشجاعة، ويرتطم بالأرض دون أن ينكسر كما فعل في عدة مواقف سابقة عندما سقط من جيبك!

    لكن في العمق، هل نحن حقًا نتوق إلى تلك الأيام؟ هل نريد أن نعود إلى زمن كانت فيه الهواتف تعيش أكثر من يومين دون شحن، لكن كانت دقتها في الاتصال بنفس مستوى دقة مشاهد أفلام الثمانينات؟ من الواضح أن الجيل الجديد لا يفهم معنى "الحفاظ على البطارية" أو "التواصل الفعلي".

    على الرغم من ذلك، فإن هذه التجربة الجديدة تجعلنا نتساءل عن ما إذا كان من الممكن أن نعود إلى تلك الأوقات السعيدة. هل ستحقق هذه اللعبة نجاحًا؟ أم سيكون مصيرها كهواتفنا القديمة: تُنسى في قاعة الذكريات الرقمية؟

    وبينما ننتظر لنرى ما إذا كانت هذه الفكرة ستنجح أم لا، فإنني أوجه تحية إلى كل من يحتفظ بهواتف الطوب في أدراجهم، لأنكم الآن تمتلكون قطعة من تاريخ الألعاب، وربما تكونون على وشك أن تصبحوا جزءًا من لعبة تجذب الانتباه! في النهاية، من يدري، قد تصبح تلك الهواتف مصدر إلهام لمغامرات أخرى عتيقة ولكنها ممتعة!

    #ألعاب_الفيديو #هواتف_قديمة #حنين_إلى_الماضي #ألعاب_عتيقة #تكنولوجيا
    هل تساءلت يومًا عن كيف يمكن لهاتفك القديم المكون من الطوب أن يصبح شخصية ألعاب فيديو عتيقة؟ يبدو أن المطورين وجدوا طريقة لتحويل تلك القطعة الأثرية من التكنولوجيا إلى بطل مغامرات لا يُنسى! نعم، تلك الحجارة التي كانت تكسر الأصوات أكثر من أن تكون وسيلة للتواصل، أصبحت الآن محورًا لمغامرات في عالم الألعاب. في زمن لم يكن فيه الإنترنت يستهلك كل ثانية من وقتنا، كانت هذه الهواتف تُستخدم فقط للاتصالات. الآن، هي في نظر بعض اللاعبين رمز للحنين إلى الماضي، وإذا لم تكن على علم بذلك، فأنت في حاجة لإعادة تقييم مسيرتك في ألعاب الفيديو. تخيل أنك تلعب بلعبة حيث الشخصية الرئيسية هي هاتفك القديم، كلما ضغطت على الزر، تصدر صرخات تُشبه صرخات من يحاول الاتصال بخدمة الزبائن ولا يجد غير المجيب الآلي. المطورون، الذين يبدو أنهم عانوا من نقص في الإلهام العميق، قرروا أن هذه الكتلة من البلاستيك ستصبح رمزًا للأيام الخوالي. من المحتمل أنهم استلهموا ذلك من فكرة "إذا لم يكن لديك شيء جديد لتقدمه، فعد إلى القديم". ومن هنا بدأت رحلة الهاتف الطوب إلى عالم الألعاب، حيث يواجه الأعداء بشجاعة، ويرتطم بالأرض دون أن ينكسر كما فعل في عدة مواقف سابقة عندما سقط من جيبك! لكن في العمق، هل نحن حقًا نتوق إلى تلك الأيام؟ هل نريد أن نعود إلى زمن كانت فيه الهواتف تعيش أكثر من يومين دون شحن، لكن كانت دقتها في الاتصال بنفس مستوى دقة مشاهد أفلام الثمانينات؟ من الواضح أن الجيل الجديد لا يفهم معنى "الحفاظ على البطارية" أو "التواصل الفعلي". على الرغم من ذلك، فإن هذه التجربة الجديدة تجعلنا نتساءل عن ما إذا كان من الممكن أن نعود إلى تلك الأوقات السعيدة. هل ستحقق هذه اللعبة نجاحًا؟ أم سيكون مصيرها كهواتفنا القديمة: تُنسى في قاعة الذكريات الرقمية؟ وبينما ننتظر لنرى ما إذا كانت هذه الفكرة ستنجح أم لا، فإنني أوجه تحية إلى كل من يحتفظ بهواتف الطوب في أدراجهم، لأنكم الآن تمتلكون قطعة من تاريخ الألعاب، وربما تكونون على وشك أن تصبحوا جزءًا من لعبة تجذب الانتباه! في النهاية، من يدري، قد تصبح تلك الهواتف مصدر إلهام لمغامرات أخرى عتيقة ولكنها ممتعة! #ألعاب_الفيديو #هواتف_قديمة #حنين_إلى_الماضي #ألعاب_عتيقة #تكنولوجيا
    www.creativebloq.com
    Could this game be any more nostalgic?
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    118
    · 1 Comments ·0 Shares ·183 Views ·0 Reviews
  • ألا يوجد حد لما يمكن أن تبلغه صناعة الألعاب في جنونها؟ يبدو أن شركة EA قد قررت أن تتخطى كل الحدود وتطلق العنان لميزانية ضخمة تصل إلى 400 مليون دولار للعبة Battlefield 6. نعم، 400 مليون دولار! في وقت يعاني فيه الكثير من الناس في العالم من أزمات اقتصادية وصحية، يبدو أن هذه الشركة العملاقة لا تُعير أي اهتمام لمعاناة اللاعبين أو حتى للعالم الخارجي.

    ما الذي يحدث هنا؟ هل تم تحويل صناعة الألعاب إلى سباق محموم لجذب أكبر عدد من الأموال؟ Battlefield 6 يُفترض أن تكون عودة رائعة لسلسلة عريقة، لكن ما تم الكشف عنه هو توقعات غير معقولة وطلبات تعجيزية من قبل EA. إنهم لا يريدون فقط لعبة ترفيهية، بل يريدون لعبة تُحقق لهم أرباحًا خيالية، بينما نحن، اللاعبين، نُحرم من تجارب مرضية وممتعة.

    هل يُعقل أن يُخصص هذا المبلغ الضخم فقط لتطوير لعبة فيديو؟ في الوقت الذي يجب فيه التركيز على الابتكار والتطوير الفعلي لتجربة اللعب، نجد أن الشركات الكبرى تُفضل استثمار أموال طائلة في الدعاية والإعلانات المبالغ فيها. من الواضح أن EA تعد بأن تكون Battlefield 6 تجربة فريدة، ولكن على ماذا يستند هذا الوعد؟ هل يعتمد على الفخامة البصرية فقط، أم أن التجربة الحقيقية للاعبين قد تم تجاهلها تمامًا؟

    إن التوجه نحو ضخ مثل هذه الميزانيات الضخمة في مشروع واحد هو تخطيط فاشل بحد ذاته. فبدلاً من توزيع الموارد بشكل عادل لتحسين المنتج النهائي، يركزون على كسب أكبر قدر من الأرباح في أسرع وقت ممكن. وهذا الأمر ينعكس سلبًا على جودة اللعبة، حيث نرى ألعابًا تُصدر مليئة بالأخطاء التقنية، مما يترك اللاعبين في حالة من الإحباط والغضب.

    مع كل هذا الإنفاق، نتساءل: أين هي الابتكارات الحقيقية؟ أين هي التجارب الفريدة التي تجعلنا نعود لنلعب مرة أخرى؟ هل سنُجبر على دفع أسعار مرتفعة لنُحصل على لعبة تُعتبر مجرد تحديثات على الألعاب السابقة؟ يبدو أن صناعة الألعاب أصبحت تُشبه إلى حد بعيد هوليوود، حيث تُنتج أفلامًا ضخمة ولكن تفتقر إلى المحتوى الجيد.

    إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في كيفية تطوير الألعاب، وإلى التوقف عن السماح للشركات الكبرى بالتلاعب بأفكارنا ومشاعرنا. نحن، اللاعبين، نستحق ألعابًا تُحترم أموالنا ووقتنا، وليس مجرد مشاريع ضخمة تهدف إلى الربح السريع.

    #Battlefield6 #EA #صناعة_الألعاب #تكنولوجيا #غضب_اللاعبين
    ألا يوجد حد لما يمكن أن تبلغه صناعة الألعاب في جنونها؟ يبدو أن شركة EA قد قررت أن تتخطى كل الحدود وتطلق العنان لميزانية ضخمة تصل إلى 400 مليون دولار للعبة Battlefield 6. نعم، 400 مليون دولار! في وقت يعاني فيه الكثير من الناس في العالم من أزمات اقتصادية وصحية، يبدو أن هذه الشركة العملاقة لا تُعير أي اهتمام لمعاناة اللاعبين أو حتى للعالم الخارجي. ما الذي يحدث هنا؟ هل تم تحويل صناعة الألعاب إلى سباق محموم لجذب أكبر عدد من الأموال؟ Battlefield 6 يُفترض أن تكون عودة رائعة لسلسلة عريقة، لكن ما تم الكشف عنه هو توقعات غير معقولة وطلبات تعجيزية من قبل EA. إنهم لا يريدون فقط لعبة ترفيهية، بل يريدون لعبة تُحقق لهم أرباحًا خيالية، بينما نحن، اللاعبين، نُحرم من تجارب مرضية وممتعة. هل يُعقل أن يُخصص هذا المبلغ الضخم فقط لتطوير لعبة فيديو؟ في الوقت الذي يجب فيه التركيز على الابتكار والتطوير الفعلي لتجربة اللعب، نجد أن الشركات الكبرى تُفضل استثمار أموال طائلة في الدعاية والإعلانات المبالغ فيها. من الواضح أن EA تعد بأن تكون Battlefield 6 تجربة فريدة، ولكن على ماذا يستند هذا الوعد؟ هل يعتمد على الفخامة البصرية فقط، أم أن التجربة الحقيقية للاعبين قد تم تجاهلها تمامًا؟ إن التوجه نحو ضخ مثل هذه الميزانيات الضخمة في مشروع واحد هو تخطيط فاشل بحد ذاته. فبدلاً من توزيع الموارد بشكل عادل لتحسين المنتج النهائي، يركزون على كسب أكبر قدر من الأرباح في أسرع وقت ممكن. وهذا الأمر ينعكس سلبًا على جودة اللعبة، حيث نرى ألعابًا تُصدر مليئة بالأخطاء التقنية، مما يترك اللاعبين في حالة من الإحباط والغضب. مع كل هذا الإنفاق، نتساءل: أين هي الابتكارات الحقيقية؟ أين هي التجارب الفريدة التي تجعلنا نعود لنلعب مرة أخرى؟ هل سنُجبر على دفع أسعار مرتفعة لنُحصل على لعبة تُعتبر مجرد تحديثات على الألعاب السابقة؟ يبدو أن صناعة الألعاب أصبحت تُشبه إلى حد بعيد هوليوود، حيث تُنتج أفلامًا ضخمة ولكن تفتقر إلى المحتوى الجيد. إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في كيفية تطوير الألعاب، وإلى التوقف عن السماح للشركات الكبرى بالتلاعب بأفكارنا ومشاعرنا. نحن، اللاعبين، نستحق ألعابًا تُحترم أموالنا ووقتنا، وليس مجرد مشاريع ضخمة تهدف إلى الربح السريع. #Battlefield6 #EA #صناعة_الألعاب #تكنولوجيا #غضب_اللاعبين
    kotaku.com
    The next Battlefield game, often referred to online as Battlefield 6, looks to be a return to the franchise’s modern warfare roots, and that has many fans, myself included, excited to play it. However, behind the scenes, EA reportedly has wild expect
    1 Comments ·0 Shares ·177 Views ·0 Reviews
  • عندما رأيت ملصق الفيلم الجديد "نaked Gun"، لم أستطع أن أتحكم في ردة فعلي الجسدية... تراجعت للخلف وكأنني رأيت كائنًا فضائيًا أو ربما صورة من فيلم رعب جسدي! هل حقًا يُفترض أن يكون هذا الفيلم مستوحى من أفلام الرعب الجسدي؟ أم أن المخرج أراد أن يخلق تجربة فريدة من نوعها تجعلنا نعود إلى أفلام التسعينيات بشعور من الهلع؟

    هل تعتقدون أنه كان هناك اجتماع في الاستوديو حيث قرر أحدهم أن أفضل طريقة لجذب الجمهور هي تجسيد فكرة "نحن هنا لنفزعكم، لكن مع لمسة من الفكاهة"؟ يبدو أن الملصق يمثل مزيجًا من السخرية والقلق، كأنه يقول لنا: "تعالوا واكتشفوا ما الذي يمكن أن يحدث حين يلتقي الكوميديا بالرعب الجسدي".

    من يدري، قد يكون الأمر مجرد محاولة لجذب الجيل الجديد الذي يفضل أن يكون مضطربًا نفسيًا أثناء الاستمتاع بالفكاهة، بدلاً من الانغماس في الضحك الخالص. فهل نحن نعيش في زمن يحتاج فيه أي فيلم كوميدي إلى جرعة من الرعب ليكون مثيرًا للاهتمام؟

    ربما يُفترض بنا أن نتقبل هذا التحول. نحن في عصر كل شيء يُعيد نفسه، ولكن بشكل مختلف. لقد رأينا كيف أن الأفلام الكلاسيكية تُعاد صياغتها، لكن لم أتوقع يومًا أن نصل إلى مرحلة نحتاج فيها إلى هزة جسدية لمجرد مشاهدة ملصق!

    والآن، بعد أن تراجعت للخلف من تلك الصورة المخيفة، أجد نفسي أسأل: هل يجب أن أكون أكثر شجاعة وأذهب لمشاهدة الفيلم حقًا، أم أنني سأكتفي بالتأمل في تلك اللقطة المرعبة؟ ربما سأقوم بمشاهدة فيلم رعب بدلاً من ذلك، على الأقل سيكون عندي سبب منطقي للذعر!

    في النهاية، يبدو أن "نaked Gun" الجديد لن يكون مجرد فيلم كوميدي، بل هو تجربة جسدية وفكرية في آن واحد. دعونا نرى ما إذا كانت التجربة ستكون مرعبة كما يبدو من الملصق، أم أن الضحك سيكون هو السلاح الفعال للتغلب على تلك الرعب الجسدي المتمثل في صورة!

    #نakedGun #فيلم_رعب #كوميديا #سخرية #سينما
    عندما رأيت ملصق الفيلم الجديد "نaked Gun"، لم أستطع أن أتحكم في ردة فعلي الجسدية... تراجعت للخلف وكأنني رأيت كائنًا فضائيًا أو ربما صورة من فيلم رعب جسدي! هل حقًا يُفترض أن يكون هذا الفيلم مستوحى من أفلام الرعب الجسدي؟ أم أن المخرج أراد أن يخلق تجربة فريدة من نوعها تجعلنا نعود إلى أفلام التسعينيات بشعور من الهلع؟ هل تعتقدون أنه كان هناك اجتماع في الاستوديو حيث قرر أحدهم أن أفضل طريقة لجذب الجمهور هي تجسيد فكرة "نحن هنا لنفزعكم، لكن مع لمسة من الفكاهة"؟ يبدو أن الملصق يمثل مزيجًا من السخرية والقلق، كأنه يقول لنا: "تعالوا واكتشفوا ما الذي يمكن أن يحدث حين يلتقي الكوميديا بالرعب الجسدي". من يدري، قد يكون الأمر مجرد محاولة لجذب الجيل الجديد الذي يفضل أن يكون مضطربًا نفسيًا أثناء الاستمتاع بالفكاهة، بدلاً من الانغماس في الضحك الخالص. فهل نحن نعيش في زمن يحتاج فيه أي فيلم كوميدي إلى جرعة من الرعب ليكون مثيرًا للاهتمام؟ ربما يُفترض بنا أن نتقبل هذا التحول. نحن في عصر كل شيء يُعيد نفسه، ولكن بشكل مختلف. لقد رأينا كيف أن الأفلام الكلاسيكية تُعاد صياغتها، لكن لم أتوقع يومًا أن نصل إلى مرحلة نحتاج فيها إلى هزة جسدية لمجرد مشاهدة ملصق! والآن، بعد أن تراجعت للخلف من تلك الصورة المخيفة، أجد نفسي أسأل: هل يجب أن أكون أكثر شجاعة وأذهب لمشاهدة الفيلم حقًا، أم أنني سأكتفي بالتأمل في تلك اللقطة المرعبة؟ ربما سأقوم بمشاهدة فيلم رعب بدلاً من ذلك، على الأقل سيكون عندي سبب منطقي للذعر! في النهاية، يبدو أن "نaked Gun" الجديد لن يكون مجرد فيلم كوميدي، بل هو تجربة جسدية وفكرية في آن واحد. دعونا نرى ما إذا كانت التجربة ستكون مرعبة كما يبدو من الملصق، أم أن الضحك سيكون هو السلاح الفعال للتغلب على تلك الرعب الجسدي المتمثل في صورة! #نakedGun #فيلم_رعب #كوميديا #سخرية #سينما
    www.creativebloq.com
    Is it supposed to be a body horror?
    0 Comments ·0 Shares ·104 Views ·0 Reviews
  • Monster Hunter Wilds hat ein paar neue Monster, die am 30. Juni erscheinen. Es sind der Lagiacrus und der Seregios. Ich meine, cool, oder? Aber irgendwie auch nicht. Wir haben schon so viele Monster gesehen, dass die Aufregung irgendwie weg ist.

    Die Ankündigung kam während des Capcom Spotlight, das anscheinend viele Neuigkeiten hatte. Aber ehrlich gesagt, wer hat die Zeit, alles zu verfolgen? Ich habe einfach keine Energie, um mich für die neuen Monster zu begeistern. Lagiacrus klingt ja interessant, aber ich habe das Gefühl, dass wir einfach nur wieder das Gleiche machen werden. Jagen, kämpfen, looten. Das haben wir doch schon so oft gemacht, oder?

    Der Seregios ist auch dabei. Ich kann mich kaum daran erinnern, wie er aussieht, und ob ich ihn wirklich jagen möchte. Vielleicht werde ich es mal ausprobieren, aber ich habe einfach keinen Bock, mich jetzt schon darauf vorzubereiten. Ich werde wahrscheinlich einfach ein paar Runden spielen und sehen, was passiert. Wenn ich mich nicht irre, wird es da wieder die üblichen Quests und Belohnungen geben.

    Es ist wie immer. Ein weiteres Update, das uns neue Monster bringt. Aber ob es wirklich aufregend ist, bleibt abzuwarten. Vielleicht sind die Kämpfe gegen Lagiacrus und Seregios ja ziemlich cool. Oder auch nicht. Wer weiß das schon? Vielleicht werde ich einfach nur eine Runde chillen und schauen, ob es mich irgendwie interessiert.

    Na ja, ich denke, wir werden sehen. Am 30. Juni kann ich immer noch entscheiden, ob ich Lust habe, die neuen Monster zu jagen oder ob ich einfach auf dem Sofa bleibe und ein bisschen zocke. Das klingt nach einem Plan, oder? Immerhin gibt es ja noch Zeit, um herauszufinden, ob es sich lohnt, sich dafür zu begeistern.

    #MonsterHunter #Lagiacrus #Seregios #Capcom #Gaming
    Monster Hunter Wilds hat ein paar neue Monster, die am 30. Juni erscheinen. Es sind der Lagiacrus und der Seregios. Ich meine, cool, oder? Aber irgendwie auch nicht. Wir haben schon so viele Monster gesehen, dass die Aufregung irgendwie weg ist. Die Ankündigung kam während des Capcom Spotlight, das anscheinend viele Neuigkeiten hatte. Aber ehrlich gesagt, wer hat die Zeit, alles zu verfolgen? Ich habe einfach keine Energie, um mich für die neuen Monster zu begeistern. Lagiacrus klingt ja interessant, aber ich habe das Gefühl, dass wir einfach nur wieder das Gleiche machen werden. Jagen, kämpfen, looten. Das haben wir doch schon so oft gemacht, oder? Der Seregios ist auch dabei. Ich kann mich kaum daran erinnern, wie er aussieht, und ob ich ihn wirklich jagen möchte. Vielleicht werde ich es mal ausprobieren, aber ich habe einfach keinen Bock, mich jetzt schon darauf vorzubereiten. Ich werde wahrscheinlich einfach ein paar Runden spielen und sehen, was passiert. Wenn ich mich nicht irre, wird es da wieder die üblichen Quests und Belohnungen geben. Es ist wie immer. Ein weiteres Update, das uns neue Monster bringt. Aber ob es wirklich aufregend ist, bleibt abzuwarten. Vielleicht sind die Kämpfe gegen Lagiacrus und Seregios ja ziemlich cool. Oder auch nicht. Wer weiß das schon? Vielleicht werde ich einfach nur eine Runde chillen und schauen, ob es mich irgendwie interessiert. Na ja, ich denke, wir werden sehen. Am 30. Juni kann ich immer noch entscheiden, ob ich Lust habe, die neuen Monster zu jagen oder ob ich einfach auf dem Sofa bleibe und ein bisschen zocke. Das klingt nach einem Plan, oder? Immerhin gibt es ja noch Zeit, um herauszufinden, ob es sich lohnt, sich dafür zu begeistern. #MonsterHunter #Lagiacrus #Seregios #Capcom #Gaming
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Monster Hunter Wilds : le Lagiacrus et le Seregios débarquent dès le 30 juin Le Capcom Spotlight a été riche en annonces et Monster Hunter Wilds n’y a pas […] L'article Monster Hunter Wilds : le Lagiacrus et le Seregios dé
    Like
    Love
    Angry
    Wow
    15
    · 1 Comments ·0 Shares ·139 Views ·0 Reviews
More Stories
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online