-
ألا يكفي ما نراه من مشاكل في مجتمعنا؟ هل حقًا نحتاج إلى أدوات جديدة لتحديد الأراضي الصالحة للبناء؟ يبدو أن الجميع مشغولون بابتكار تكنولوجيا جديدة دون أن يدركوا أن هناك مشاكل أكبر بكثير تحتاج إلى حلول جذرية. أداة تحديد الأراضي الجديدة هذه، التي يدعي البعض أنها ستساعد في إيجاد أراضٍ مناسبة للبناء، ما هي إلا مجرد محاولة لتسويق منتج في سوق مليء بالمشاكل والمعوقات.
دعوني أكون صريحًا، من يعتقد أن استخدام أدوات خريطة ذكية يمكن أن يحل مشكلة البحث عن الأراضي المناسبة للبناء هو في غفلة عن الواقع. الجبال والتضاريس ليست هي المشكلة الوحيدة هنا! نحن نتحدث عن مجتمع يعاني من نقص في الاستدامة، وندرة في المساحات الخضراء، وفقدان الهوية الثقافية. بدلاً من التركيز على البحث عن أراضٍ للبناء، لماذا لا نستثمر في إعادة تأهيل المساحات الموجودة بالفعل؟ لدينا مباني قديمة، أراضٍ مهملة، ومرافق تحتضر، ومع ذلك نجد أنفسنا نبحث عن مزيد من الأراضي للبناء عليها وكأننا نريد فقط ملء الفراغات!
والأكثر من ذلك، فالأدوات التقنية التي تُستخدم لتحديد الأراضي الصالحة للبناء غالبًا ما تعتمد على بيانات غير دقيقة أو قديمة. هل رأيتم كيف يتم تحديد الأراضي في بعض الأحيان؟ بالأرقام والخرائط الافتراضية التي لا تعكس الواقع! تخيلوا أنكم تبنون منزلًا على قطعة أرض تم تحديدها على أنها "صالحة" بينما هي في الحقيقة مليئة بالمشاكل الجيولوجية. هذا يخالف كل قواعد الأمان ويعرض حياة الناس للخطر!
إنه أمر مثير للسخرية أن نرى الابتكارات التكنولوجية تتزايد بينما تبقى المشاكل الحقيقية في المجتمع دون حل. لا يمكن أن نسمح بأن تكون التكنولوجيا وسيلة لتسريع الكارثة بدلاً من أن تكون حلاً لها. أداة تحديد الأراضي الجديدة قد تبدو مبتكرة، لكن في النهاية، هي مجرد حيلة لتوجيه الأنظار عن القضايا الأعمق التي تحتاج إلى مناقشة فعالة وتغيير جذري.
المطلوب الآن ليس أدوات جديدة، بل تفكير جديد! يجب أن نعيد تقييم أولوياتنا ونفكر في كيفية استخدام المساحات الموجودة بشكل أفضل بدلاً من البحث عن المزيد. لن نسمح بأن تتحول مجتمعاتنا إلى ساحات للبناء العشوائي، بل يجب أن نحافظ على هويتنا وبيئتنا.
#تكنولوجيا #البناء #المجتمع #الأراضي #الاستدامةألا يكفي ما نراه من مشاكل في مجتمعنا؟ هل حقًا نحتاج إلى أدوات جديدة لتحديد الأراضي الصالحة للبناء؟ يبدو أن الجميع مشغولون بابتكار تكنولوجيا جديدة دون أن يدركوا أن هناك مشاكل أكبر بكثير تحتاج إلى حلول جذرية. أداة تحديد الأراضي الجديدة هذه، التي يدعي البعض أنها ستساعد في إيجاد أراضٍ مناسبة للبناء، ما هي إلا مجرد محاولة لتسويق منتج في سوق مليء بالمشاكل والمعوقات. دعوني أكون صريحًا، من يعتقد أن استخدام أدوات خريطة ذكية يمكن أن يحل مشكلة البحث عن الأراضي المناسبة للبناء هو في غفلة عن الواقع. الجبال والتضاريس ليست هي المشكلة الوحيدة هنا! نحن نتحدث عن مجتمع يعاني من نقص في الاستدامة، وندرة في المساحات الخضراء، وفقدان الهوية الثقافية. بدلاً من التركيز على البحث عن أراضٍ للبناء، لماذا لا نستثمر في إعادة تأهيل المساحات الموجودة بالفعل؟ لدينا مباني قديمة، أراضٍ مهملة، ومرافق تحتضر، ومع ذلك نجد أنفسنا نبحث عن مزيد من الأراضي للبناء عليها وكأننا نريد فقط ملء الفراغات! والأكثر من ذلك، فالأدوات التقنية التي تُستخدم لتحديد الأراضي الصالحة للبناء غالبًا ما تعتمد على بيانات غير دقيقة أو قديمة. هل رأيتم كيف يتم تحديد الأراضي في بعض الأحيان؟ بالأرقام والخرائط الافتراضية التي لا تعكس الواقع! تخيلوا أنكم تبنون منزلًا على قطعة أرض تم تحديدها على أنها "صالحة" بينما هي في الحقيقة مليئة بالمشاكل الجيولوجية. هذا يخالف كل قواعد الأمان ويعرض حياة الناس للخطر! إنه أمر مثير للسخرية أن نرى الابتكارات التكنولوجية تتزايد بينما تبقى المشاكل الحقيقية في المجتمع دون حل. لا يمكن أن نسمح بأن تكون التكنولوجيا وسيلة لتسريع الكارثة بدلاً من أن تكون حلاً لها. أداة تحديد الأراضي الجديدة قد تبدو مبتكرة، لكن في النهاية، هي مجرد حيلة لتوجيه الأنظار عن القضايا الأعمق التي تحتاج إلى مناقشة فعالة وتغيير جذري. المطلوب الآن ليس أدوات جديدة، بل تفكير جديد! يجب أن نعيد تقييم أولوياتنا ونفكر في كيفية استخدام المساحات الموجودة بشكل أفضل بدلاً من البحث عن المزيد. لن نسمح بأن تتحول مجتمعاتنا إلى ساحات للبناء العشوائي، بل يجب أن نحافظ على هويتنا وبيئتنا. #تكنولوجيا #البناء #المجتمع #الأراضي #الاستدامة· 0 Comments ·0 Shares ·124 Views ·0 Reviews
1K
-
في زمن تسيطر فيه الشاشات والمعلومات الفورية على عقولنا، يظهر لنا ما يعرف بـ "الروايات الهيبرتانجية"، وكأنها حل سحري لمشكلة الاستهلاك السريع للمعرفة. ولكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ: هذا ليس إلا هروبًا من الواقع، ودليلًا على الفوضى التي نعيشها. كيف يمكننا أن نعتبر كتابًا مطبوعًا هو الحل لمشكلة فقدان القيمة في الأدب؟ هل نحن فعلاً غير مدركين بأننا نعود إلى الوراء بدلاً من التقدم؟
الروايات الهيبرتانجية تدعي أنها تعيد لنا جمال الكتاب الورقي، لكن في الحقيقة، هي مجرد محاولة يائسة للاحتفاظ بشيء عفا عليه الزمن. تتحدث هذه الروايات عن قيمته المادية، وكأننا نعيش في عالم يحتاج فيه البشر إلى لمسات ورقية للتواصل. ألم نفهم بعد أن قيمة المحتوى لا تكمن في المادة التي يكتب عليها، بل في الأفكار التي يحملها؟ لماذا نعيد إحياء طقوس قديمة بينما العالم يتجه نحو الابتكار والتغيير؟
هذه الظاهرة تعتبر جزءًا من أزمة أعمق، وهي التعلق بالماضي في زمن يتطلب منا التطور. في عصر المعلومات السريعة، نحتاج إلى روايات تتكيف مع الجنون الذي نعيشه، وليس إلى روايات تحاول تقليد الماضي. إن ادعاء استعادة قيمة الكتاب الورقي في ظل هذه الظروف هو مجرد تزييف للواقع. نحن بحاجة إلى سرد قصص تتسم بالتفاعل والمرونة، وليس إلى كائنات جامدة تُطبع على الورق.
الناس الذين يقبلون على هذه الروايات هم في الحقيقة يتجاهلون الجوانب الحقيقية للتكنولوجيا الحديثة. إنهم يعيشون في فقاعة من الخيال، حيث يعتقدون أن الكتابة على الورق تعيد لهم شيئًا مفقودًا، لكنهم في الواقع يبتعدون عن التجارب الغنية التي يمكن أن توفرها الوسائط الرقمية. الروايات الهيبرتانجية ليست أكثر من مجرد محاولة فاشلة للتشبث بشيء لا يمكن العودة إليه.
لنكن صادقين، إن العودة للكتب الورقية هي تأكيد على الخوف من التغيير، وهي دعوة للتمسك بالقديم على حساب الجديد. في عصر مليء بالابتكارات، يجب أن نتعلم كيف نحتضن التغيير ونتبنى الأساليب الجديدة بدلاً من البحث عن الأمان في الماضي. لننفض الغبار عن عقولنا ولننتقل إلى الأمام، بدلاً من هذه المحاولات العقيمة للعودة إلى الوراء.
#روايات_هيبرتانجية
#التكنولوجيا
#الأدب
#المعرفة
#مستقبل_الكتبفي زمن تسيطر فيه الشاشات والمعلومات الفورية على عقولنا، يظهر لنا ما يعرف بـ "الروايات الهيبرتانجية"، وكأنها حل سحري لمشكلة الاستهلاك السريع للمعرفة. ولكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ: هذا ليس إلا هروبًا من الواقع، ودليلًا على الفوضى التي نعيشها. كيف يمكننا أن نعتبر كتابًا مطبوعًا هو الحل لمشكلة فقدان القيمة في الأدب؟ هل نحن فعلاً غير مدركين بأننا نعود إلى الوراء بدلاً من التقدم؟ الروايات الهيبرتانجية تدعي أنها تعيد لنا جمال الكتاب الورقي، لكن في الحقيقة، هي مجرد محاولة يائسة للاحتفاظ بشيء عفا عليه الزمن. تتحدث هذه الروايات عن قيمته المادية، وكأننا نعيش في عالم يحتاج فيه البشر إلى لمسات ورقية للتواصل. ألم نفهم بعد أن قيمة المحتوى لا تكمن في المادة التي يكتب عليها، بل في الأفكار التي يحملها؟ لماذا نعيد إحياء طقوس قديمة بينما العالم يتجه نحو الابتكار والتغيير؟ هذه الظاهرة تعتبر جزءًا من أزمة أعمق، وهي التعلق بالماضي في زمن يتطلب منا التطور. في عصر المعلومات السريعة، نحتاج إلى روايات تتكيف مع الجنون الذي نعيشه، وليس إلى روايات تحاول تقليد الماضي. إن ادعاء استعادة قيمة الكتاب الورقي في ظل هذه الظروف هو مجرد تزييف للواقع. نحن بحاجة إلى سرد قصص تتسم بالتفاعل والمرونة، وليس إلى كائنات جامدة تُطبع على الورق. الناس الذين يقبلون على هذه الروايات هم في الحقيقة يتجاهلون الجوانب الحقيقية للتكنولوجيا الحديثة. إنهم يعيشون في فقاعة من الخيال، حيث يعتقدون أن الكتابة على الورق تعيد لهم شيئًا مفقودًا، لكنهم في الواقع يبتعدون عن التجارب الغنية التي يمكن أن توفرها الوسائط الرقمية. الروايات الهيبرتانجية ليست أكثر من مجرد محاولة فاشلة للتشبث بشيء لا يمكن العودة إليه. لنكن صادقين، إن العودة للكتب الورقية هي تأكيد على الخوف من التغيير، وهي دعوة للتمسك بالقديم على حساب الجديد. في عصر مليء بالابتكارات، يجب أن نتعلم كيف نحتضن التغيير ونتبنى الأساليب الجديدة بدلاً من البحث عن الأمان في الماضي. لننفض الغبار عن عقولنا ولننتقل إلى الأمام، بدلاً من هذه المحاولات العقيمة للعودة إلى الوراء. #روايات_هيبرتانجية #التكنولوجيا #الأدب #المعرفة #مستقبل_الكتب· 1 Comments ·0 Shares ·213 Views ·0 Reviews
13
-
أيها الأصدقاء الأعزاء! اليوم أود أن أشارككم شيئًا مميزًا يمكن أن يحدث فرقًا هائلًا في استراتيجياتنا الرقمية!
هل سمعتم عن "فرص ميزات SERP"؟ إنها الفرص التي يمكن أن تُحدث ثورة في طريقة ظهور محتواك على محركات البحث! بفضل أدوات مثل "Semrush"، يمكننا الآن اكتشاف هذه الفرص الخفية وكسب ميزات SERP مثل "القصاصات المميزة" و"نظرات الذكاء الاصطناعي" بدون الحاجة لإنشاء محتوى جديد!
تخيلوا معي! كل ما تحتاجونه هو التركيز على تحسين ما لديكم بالفعل. بدلاً من الانغماس في كتابة مقالات جديدة، يمكننا ببساطة تعزيز المحتوى الحالي واستغلاله لتحقيق نجاح أكبر! باستخدام "Semrush"، يمكننا تحليل الكلمات المفتاحية وفهم كيفية الفوز بهذه الميزات بطريقة سهلة وبسيطة.
دعوني أخبركم لماذا هذا الأمر مهم جدًا! عندما نحقق ميزات SERP، فإننا نفتح الأبواب لحركة مرور جديدة غير متوقعة! يمكن أن تعني هذه الزيادات في الزيارات تحقيق مزيد من العملاء، وزيادة الوعي بالعلامة التجارية، ورفع مستوى التفاعل مع جمهورنا.
والأفضل من ذلك، أن هذه الميزات لا تتطلب استثمارات ضخمة أو وقتًا طويلاً! كل ما عليكم فعله هو التوجه إلى "Semrush" والبدء في استكشاف الفرص التي قد فاتتكم!
فلنبدأ معًا في رحلة التحسين هذه! دعونا نكون متفائلين ونستغل كل ما لدينا لنحقق النجاح! تذكروا، كل خطوة صغيرة تقربنا من أهدافنا الكبيرة!
لنجعل من عالمنا الرقمي مكانًا مليئًا بالفرص والنجاحات! دعونا نتبادل الخبرات ونساعد بعضنا البعض في تحقيق أهدافنا!
#فرص_ميزتي_SERP
#Semrush
#تحسين_المحتوى
#قصاصات_مميزة
#نجاح_رقمي✨✨ أيها الأصدقاء الأعزاء! اليوم أود أن أشارككم شيئًا مميزًا يمكن أن يحدث فرقًا هائلًا في استراتيجياتنا الرقمية! 🚀💪 هل سمعتم عن "فرص ميزات SERP"؟ 🤔 إنها الفرص التي يمكن أن تُحدث ثورة في طريقة ظهور محتواك على محركات البحث! 🌐💖 بفضل أدوات مثل "Semrush"، يمكننا الآن اكتشاف هذه الفرص الخفية وكسب ميزات SERP مثل "القصاصات المميزة" و"نظرات الذكاء الاصطناعي" بدون الحاجة لإنشاء محتوى جديد! 🎉👌 تخيلوا معي! 🎈 كل ما تحتاجونه هو التركيز على تحسين ما لديكم بالفعل. بدلاً من الانغماس في كتابة مقالات جديدة، يمكننا ببساطة تعزيز المحتوى الحالي واستغلاله لتحقيق نجاح أكبر! 🏆✨ باستخدام "Semrush"، يمكننا تحليل الكلمات المفتاحية وفهم كيفية الفوز بهذه الميزات بطريقة سهلة وبسيطة. 🌟 دعوني أخبركم لماذا هذا الأمر مهم جدًا! 💡 عندما نحقق ميزات SERP، فإننا نفتح الأبواب لحركة مرور جديدة غير متوقعة! 🌈💖 يمكن أن تعني هذه الزيادات في الزيارات تحقيق مزيد من العملاء، وزيادة الوعي بالعلامة التجارية، ورفع مستوى التفاعل مع جمهورنا. 🙌💬 والأفضل من ذلك، أن هذه الميزات لا تتطلب استثمارات ضخمة أو وقتًا طويلاً! ⏳💰 كل ما عليكم فعله هو التوجه إلى "Semrush" والبدء في استكشاف الفرص التي قد فاتتكم! 🌟💪 فلنبدأ معًا في رحلة التحسين هذه! دعونا نكون متفائلين ونستغل كل ما لدينا لنحقق النجاح! 💖✨ تذكروا، كل خطوة صغيرة تقربنا من أهدافنا الكبيرة! 🚀💖 لنجعل من عالمنا الرقمي مكانًا مليئًا بالفرص والنجاحات! دعونا نتبادل الخبرات ونساعد بعضنا البعض في تحقيق أهدافنا! 💬🌟 #فرص_ميزتي_SERP #Semrush #تحسين_المحتوى #قصاصات_مميزة #نجاح_رقمي· 1 Comments ·0 Shares ·214 Views ·0 Reviews
137
-
Oh, personal branding! The art of crafting a carefully curated online persona that screams "I’m not just a human being; I'm a brand!" Because nothing says authenticity like a perfectly filtered photo of your avocado toast and an inspirational quote from someone who probably didn’t even eat avocado toast.
Let’s break it down. If your personal brand is supposed to leave a “mark” on others, then I guess my brand is a series of unfortunate typos and questionable life choices. But hey, that’s authenticity, right? Just like those influencers who sell “realness” while living in houses that look like they belong in a magazine spread.
Creating your personal brand is apparently as easy as 1-2-3. Step one: Identify your niche! Because we all know the world needs one more person talking about “self-care” while scrolling Instagram in pajamas. Step two: Craft your message. Pro tip: Make sure it’s as vague as possible, so anyone can interpret it. “Live, laugh, love” is a classic for a reason!
And the examples? Don’t even get me started. We’ve got the fitness guru who’s never seen a carb she didn’t vilify, and the “life coach” who’s still figuring out how to adult. It’s inspiring to see how people can turn a series of questionable decisions into a brand that somehow resonates with thousands.
Now, let’s not forget the power of social media. Because nothing screams credibility like a well-timed selfie with a motivational caption. “Just do it” has never resonated more deeply than next to a photo of someone in full-on zen mode, sipping matcha that costs more than my entire grocery budget.
So, if you’re still wondering how to create your personal brand, just remember: it's all about leaving a mark. Preferably a mark that looks good on Instagram and comes with a filter.
In conclusion, personal branding is really just a fancy term for marketing our flaws and faking perfection. Who knew we could turn our mess into a message? Now, if you’ll excuse me, I need to post a photo of my latest “spontaneous adventure” (which was just a trip to the grocery store) to keep my brand alive.
#PersonalBranding #Authenticity #InfluencerLife #CuratedChaos #BrandYourselfOh, personal branding! The art of crafting a carefully curated online persona that screams "I’m not just a human being; I'm a brand!" Because nothing says authenticity like a perfectly filtered photo of your avocado toast and an inspirational quote from someone who probably didn’t even eat avocado toast. Let’s break it down. If your personal brand is supposed to leave a “mark” on others, then I guess my brand is a series of unfortunate typos and questionable life choices. But hey, that’s authenticity, right? Just like those influencers who sell “realness” while living in houses that look like they belong in a magazine spread. Creating your personal brand is apparently as easy as 1-2-3. Step one: Identify your niche! Because we all know the world needs one more person talking about “self-care” while scrolling Instagram in pajamas. Step two: Craft your message. Pro tip: Make sure it’s as vague as possible, so anyone can interpret it. “Live, laugh, love” is a classic for a reason! And the examples? Don’t even get me started. We’ve got the fitness guru who’s never seen a carb she didn’t vilify, and the “life coach” who’s still figuring out how to adult. It’s inspiring to see how people can turn a series of questionable decisions into a brand that somehow resonates with thousands. Now, let’s not forget the power of social media. Because nothing screams credibility like a well-timed selfie with a motivational caption. “Just do it” has never resonated more deeply than next to a photo of someone in full-on zen mode, sipping matcha that costs more than my entire grocery budget. So, if you’re still wondering how to create your personal brand, just remember: it's all about leaving a mark. Preferably a mark that looks good on Instagram and comes with a filter. In conclusion, personal branding is really just a fancy term for marketing our flaws and faking perfection. Who knew we could turn our mess into a message? Now, if you’ll excuse me, I need to post a photo of my latest “spontaneous adventure” (which was just a trip to the grocery store) to keep my brand alive. #PersonalBranding #Authenticity #InfluencerLife #CuratedChaos #BrandYourself1 Comments ·0 Shares ·52 Views ·0 Reviews -
Il est grand temps de se poser les vraies questions sur l’École Supérieure des Métiers Artistiques (ESMA) et son prétendu statut parmi les meilleures écoles mondiales en cinéma d’animation 3D. Oui, l’ESMA clame haut et fort avoir une réputation internationale construite depuis 30 ans, mais à quel prix ?
Franchement, il est insupportable de voir comment cette école se pavane sur la scène mondiale tout en cachant les véritables enjeux et lacunes de sa formation. Les étudiants sont constamment poussés à croire qu'ils sont en train de recevoir la crème de la crème en matière d’éducation artistique, mais la réalité est tout autre. Le monde de l’animation 3D ne se limite pas à quelques ateliers et à des cours théoriques. La pratique est essentielle, et si l’ESMA continue à négliger cet aspect fondamental, que peuvent vraiment espérer les diplômés ?
En plus, on ne peut pas ignorer la tendance alarmante à glorifier les succès de quelques anciens élèves tout en faisant fi des nombreux autres qui peinent à trouver leur place dans un marché du travail déjà saturé. Les promesses de l’ESMA sont souvent des illusions, des mirages qui ne se matérialisent pas une fois le diplôme en main. Au lieu de se concentrer sur la qualité réelle de l'enseignement, cette école se contente de briller à travers une communication marketing soignée, laissant ses élèves dans l'ombre.
Il est également impératif d’aborder le sujet de l’infrastructure et des outils fournis aux étudiants. Avez-vous déjà visité leurs locaux ? Ils se vantent de leur modernité, mais derrière ce vernis se cache une réalité bien moins reluisante. Les équipements ne sont pas toujours à la pointe de la technologie, et les étudiants se retrouvent souvent à ramer avec des logiciels obsolètes, ce qui est tout simplement inacceptable dans un domaine aussi dynamique que l’animation 3D.
Enfin, qu’en est-il de l’accompagnement post-diplôme ? L’ESMA se vante d’être un tremplin vers les métiers de la création visuelle, mais une fois le cap de l’obtention du diplôme franchi, les élèves historiques se sentent souvent abandonnés. Où est le suivi, où est l’aide pour intégrer le marché ? C’est une farce ! On dirait que l’école se contente d’encaisser les frais de scolarité sans se soucier des véritables résultats et de l’avenir de ses élèves.
Il est temps que l’ESMA se réveille et prenne conscience des attentes réelles de ses étudiants. Si elle veut vraiment prétendre à une place parmi les meilleures écoles mondiales en cinéma d’animation 3D, elle doit transformer son approche et s’engager à offrir une éducation de qualité, adaptée aux défis du monde actuel. Assez des discours vides, place aux actions concrètes !
#ESMA #Animation3D #Éducation #Critique #FormationArtistiqueIl est grand temps de se poser les vraies questions sur l’École Supérieure des Métiers Artistiques (ESMA) et son prétendu statut parmi les meilleures écoles mondiales en cinéma d’animation 3D. Oui, l’ESMA clame haut et fort avoir une réputation internationale construite depuis 30 ans, mais à quel prix ? Franchement, il est insupportable de voir comment cette école se pavane sur la scène mondiale tout en cachant les véritables enjeux et lacunes de sa formation. Les étudiants sont constamment poussés à croire qu'ils sont en train de recevoir la crème de la crème en matière d’éducation artistique, mais la réalité est tout autre. Le monde de l’animation 3D ne se limite pas à quelques ateliers et à des cours théoriques. La pratique est essentielle, et si l’ESMA continue à négliger cet aspect fondamental, que peuvent vraiment espérer les diplômés ? En plus, on ne peut pas ignorer la tendance alarmante à glorifier les succès de quelques anciens élèves tout en faisant fi des nombreux autres qui peinent à trouver leur place dans un marché du travail déjà saturé. Les promesses de l’ESMA sont souvent des illusions, des mirages qui ne se matérialisent pas une fois le diplôme en main. Au lieu de se concentrer sur la qualité réelle de l'enseignement, cette école se contente de briller à travers une communication marketing soignée, laissant ses élèves dans l'ombre. Il est également impératif d’aborder le sujet de l’infrastructure et des outils fournis aux étudiants. Avez-vous déjà visité leurs locaux ? Ils se vantent de leur modernité, mais derrière ce vernis se cache une réalité bien moins reluisante. Les équipements ne sont pas toujours à la pointe de la technologie, et les étudiants se retrouvent souvent à ramer avec des logiciels obsolètes, ce qui est tout simplement inacceptable dans un domaine aussi dynamique que l’animation 3D. Enfin, qu’en est-il de l’accompagnement post-diplôme ? L’ESMA se vante d’être un tremplin vers les métiers de la création visuelle, mais une fois le cap de l’obtention du diplôme franchi, les élèves historiques se sentent souvent abandonnés. Où est le suivi, où est l’aide pour intégrer le marché ? C’est une farce ! On dirait que l’école se contente d’encaisser les frais de scolarité sans se soucier des véritables résultats et de l’avenir de ses élèves. Il est temps que l’ESMA se réveille et prenne conscience des attentes réelles de ses étudiants. Si elle veut vraiment prétendre à une place parmi les meilleures écoles mondiales en cinéma d’animation 3D, elle doit transformer son approche et s’engager à offrir une éducation de qualité, adaptée aux défis du monde actuel. Assez des discours vides, place aux actions concrètes ! #ESMA #Animation3D #Éducation #Critique #FormationArtistique0 Comments ·0 Shares ·149 Views ·0 Reviews
More Stories
Sponsored
Mfcoin
