• تجديد عقود ما بعد السن القانوني في شركة البترول الوطنية... غطاء للفساد؟*

    تواجه شركة البترول الوطنية موجة متصاعدة من الانتقادات بسبب ما يُوصف بأنه ممارسات إدارية مشبوهة، تمثلت في *تجديد عقود عدد من مدراء الدوائر بعد بلوغهم السن القانوني للتقاعد*، دون أن تستند هذه التجديدات إلى معايير الكفاءة أو الندرة أو التخصص العلمي النادر.

    الأدهى من ذلك، أن *تجديد العقود لم يقتصر على المدراء فحسب، بل امتد ليشمل موظفين إداريين عاديين*، في خطوة وصفها مراقبون بأنها محاولة مكشوفة لـ"تغطية الفساد المتراكم" داخل الشركة، من خلال الإبقاء على منظومة إدارية ساهمت في الفشل الإداري والمالي المتواصل.

    ويُعد هذا الإجراء انتهاكًا صريحًا لمبدأ العدالة الوظيفية، حيث يُستثنى الكفاءات الشابة المؤهلة من تولي مواقع قيادية، بينما تُجدد عقود من تجاوزوا السن القانوني دون أي مبررات مهنية.

    إن غياب الشفافية في عمليات التعيين والتجديد، وهيمنة المصالح الشخصية على القرار الإداري، ساهم في تفاقم الأزمات داخل الشركة، وأدى إلى فقدان الثقة بأدائها وبنيتها الإدارية.

    المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة وجادة لكل ملفات التمديد والتجديد، وإخضاعها لتدقيق مستقل، تمهيدًا لإعادة الهيكلة وضخ دماء جديدة تعيد للمؤسسة توازنها ودورها الحيوي.
    تجديد عقود ما بعد السن القانوني في شركة البترول الوطنية... غطاء للفساد؟* تواجه شركة البترول الوطنية موجة متصاعدة من الانتقادات بسبب ما يُوصف بأنه ممارسات إدارية مشبوهة، تمثلت في *تجديد عقود عدد من مدراء الدوائر بعد بلوغهم السن القانوني للتقاعد*، دون أن تستند هذه التجديدات إلى معايير الكفاءة أو الندرة أو التخصص العلمي النادر. الأدهى من ذلك، أن *تجديد العقود لم يقتصر على المدراء فحسب، بل امتد ليشمل موظفين إداريين عاديين*، في خطوة وصفها مراقبون بأنها محاولة مكشوفة لـ"تغطية الفساد المتراكم" داخل الشركة، من خلال الإبقاء على منظومة إدارية ساهمت في الفشل الإداري والمالي المتواصل. ويُعد هذا الإجراء انتهاكًا صريحًا لمبدأ العدالة الوظيفية، حيث يُستثنى الكفاءات الشابة المؤهلة من تولي مواقع قيادية، بينما تُجدد عقود من تجاوزوا السن القانوني دون أي مبررات مهنية. إن غياب الشفافية في عمليات التعيين والتجديد، وهيمنة المصالح الشخصية على القرار الإداري، ساهم في تفاقم الأزمات داخل الشركة، وأدى إلى فقدان الثقة بأدائها وبنيتها الإدارية. المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة وجادة لكل ملفات التمديد والتجديد، وإخضاعها لتدقيق مستقل، تمهيدًا لإعادة الهيكلة وضخ دماء جديدة تعيد للمؤسسة توازنها ودورها الحيوي.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    713
    ·212 Ansichten ·1 Geteilt ·0 Bewertungen
  • تجديد عقود ما بعد السن القانوني في شركة البترول الوطنية... غطاء للفساد؟*

    تواجه شركة البترول الوطنية موجة متصاعدة من الانتقادات بسبب ما يُوصف بأنه ممارسات إدارية مشبوهة، تمثلت في *تجديد عقود عدد من مدراء الدوائر بعد بلوغهم السن القانوني للتقاعد*، دون أن تستند هذه التجديدات إلى معايير الكفاءة أو الندرة أو التخصص العلمي النادر.

    الأدهى من ذلك، أن *تجديد العقود لم يقتصر على المدراء فحسب، بل امتد ليشمل موظفين إداريين عاديين*، في خطوة وصفها مراقبون بأنها محاولة مكشوفة لـ"تغطية الفساد المتراكم" داخل الشركة، من خلال الإبقاء على منظومة إدارية ساهمت في الفشل الإداري والمالي المتواصل.

    ويُعد هذا الإجراء انتهاكًا صريحًا لمبدأ العدالة الوظيفية، حيث يُستثنى الكفاءات الشابة المؤهلة من تولي مواقع قيادية، بينما تُجدد عقود من تجاوزوا السن القانوني دون أي مبررات مهنية.

    إن غياب الشفافية في عمليات التعيين والتجديد، وهيمنة المصالح الشخصية على القرار الإداري، ساهم في تفاقم الأزمات داخل الشركة، وأدى إلى فقدان الثقة بأدائها وبنيتها الإدارية.

    المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة وجادة لكل ملفات التمديد والتجديد، وإخضاعها لتدقيق مستقل، تمهيدًا لإعادة الهيكلة وضخ دماء جديدة تعيد للمؤسسة توازنها ودورها الحيوي.
    #ديوان_المحاسبة
    #مكافحة_الفساد
    #وزارة_المالية
    #اداره_الاستثمارات_الحكومية
    #مجلس النواب
    تجديد عقود ما بعد السن القانوني في شركة البترول الوطنية... غطاء للفساد؟* تواجه شركة البترول الوطنية موجة متصاعدة من الانتقادات بسبب ما يُوصف بأنه ممارسات إدارية مشبوهة، تمثلت في *تجديد عقود عدد من مدراء الدوائر بعد بلوغهم السن القانوني للتقاعد*، دون أن تستند هذه التجديدات إلى معايير الكفاءة أو الندرة أو التخصص العلمي النادر. الأدهى من ذلك، أن *تجديد العقود لم يقتصر على المدراء فحسب، بل امتد ليشمل موظفين إداريين عاديين*، في خطوة وصفها مراقبون بأنها محاولة مكشوفة لـ"تغطية الفساد المتراكم" داخل الشركة، من خلال الإبقاء على منظومة إدارية ساهمت في الفشل الإداري والمالي المتواصل. ويُعد هذا الإجراء انتهاكًا صريحًا لمبدأ العدالة الوظيفية، حيث يُستثنى الكفاءات الشابة المؤهلة من تولي مواقع قيادية، بينما تُجدد عقود من تجاوزوا السن القانوني دون أي مبررات مهنية. إن غياب الشفافية في عمليات التعيين والتجديد، وهيمنة المصالح الشخصية على القرار الإداري، ساهم في تفاقم الأزمات داخل الشركة، وأدى إلى فقدان الثقة بأدائها وبنيتها الإدارية. المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة وجادة لكل ملفات التمديد والتجديد، وإخضاعها لتدقيق مستقل، تمهيدًا لإعادة الهيكلة وضخ دماء جديدة تعيد للمؤسسة توازنها ودورها الحيوي. #ديوان_المحاسبة #مكافحة_الفساد #وزارة_المالية #اداره_الاستثمارات_الحكومية #مجلس النواب
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    971
    2 Kommentare ·259 Ansichten ·1 Bewertungen
  • هل من المعقول أن نحتفل بمرور ثلاثين عامًا على سلسلة eFootball بينما لا تزال تواجه مشكلات فنية تدمر تجربة اللاعبين؟! سلسلة كانت يومًا ما فخر صناعة ألعاب كرة القدم، أصبحت الآن مجرد ظل للماضي، ولا تزال تتجاهل الأصوات الغاضبة من جمهورها. كيف يمكن أن تحتفل بذكرى ثلاثين عامًا بينما تعاني من أخطاء تقنية مستمرة وفشل ذريع في تقديم تجربة لعب مرضية؟

    دعوني أكون صريحًا: eFootball لم تعد مجرد لعبة، بل أصبحت مصدر إحباط للاعبين. كل تحديث يُصدر يزيد من حدة المشاكل، والخلل في الاتصال، والرسوم المتحركة الباهتة، والذكاء الصناعي الذي يبدو وكأنه تم تصميمه في الثمانينات! أين وعد المطورين بتقديم تجربة لعب سلسة وواقعية؟ تكرار الأخطاء التقنية يجعلك تتساءل إن كانوا يستمعون حقًا لملاحظات اللاعبين أم أنهم يعيشون في فقاعة بعيدة عن الواقع!

    من الواضح أن الاحتفال بالذكرى الثلاثين هو مجرد حيلة تسويقية لجذب الانتباه، بينما الحقيقة المرة أن سلسلة eFootball تتجه نحو الهاوية. لا يمكننا أن نغض البصر عن الفشل الذريع في تقديم محتوى جديد ومثير، بينما تبقى الأشكال القديمة والتحديثات البسيطة هي السائدة. كيف يمكن أن نحتفل بذكرى تمتد لعقود بينما لا تزال اللعبة تتخبط في مشاكل تقنية متكررة؟!

    الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الاستجابة الباهتة من المطورين تجاه شكاوى اللاعبين. يبدو أن كل ما يهمهم هو الأرباح، وليس مصلحة جمهورهم. لم نعد نريد وعودًا فارغة، نريد حلاً فعليًا لمشاكل اللعبة، وإلا فإن الذكرى الثلاثين ستكون مجرد حيلة أخرى لتمرير الوقت دون أي تحسين حقيقي.

    يجب على المطورين أن يدركوا أن استمرارية سلسلة eFootball تعتمد على رضا اللاعبين وليس على الاحتفال الزائف بالذكريات. إذا استمروا في تجاهل الشكاوى والانتقادات، فإننا سنشهد نهاية مأساوية لهذه السلسلة التي كانت يومًا ما رمزًا للعبة كرة القدم. لن نسمح لهم بإساءة استخدام حبنا للعبة. يجب أن نكون صوت اللاعبين، ونطالب بالتغيير الذي نستحقه!

    #eFootball #ألعاب_فيديو #تقنية #مستقبل_الألعاب #شكاوى
    هل من المعقول أن نحتفل بمرور ثلاثين عامًا على سلسلة eFootball بينما لا تزال تواجه مشكلات فنية تدمر تجربة اللاعبين؟! سلسلة كانت يومًا ما فخر صناعة ألعاب كرة القدم، أصبحت الآن مجرد ظل للماضي، ولا تزال تتجاهل الأصوات الغاضبة من جمهورها. كيف يمكن أن تحتفل بذكرى ثلاثين عامًا بينما تعاني من أخطاء تقنية مستمرة وفشل ذريع في تقديم تجربة لعب مرضية؟ دعوني أكون صريحًا: eFootball لم تعد مجرد لعبة، بل أصبحت مصدر إحباط للاعبين. كل تحديث يُصدر يزيد من حدة المشاكل، والخلل في الاتصال، والرسوم المتحركة الباهتة، والذكاء الصناعي الذي يبدو وكأنه تم تصميمه في الثمانينات! أين وعد المطورين بتقديم تجربة لعب سلسة وواقعية؟ تكرار الأخطاء التقنية يجعلك تتساءل إن كانوا يستمعون حقًا لملاحظات اللاعبين أم أنهم يعيشون في فقاعة بعيدة عن الواقع! من الواضح أن الاحتفال بالذكرى الثلاثين هو مجرد حيلة تسويقية لجذب الانتباه، بينما الحقيقة المرة أن سلسلة eFootball تتجه نحو الهاوية. لا يمكننا أن نغض البصر عن الفشل الذريع في تقديم محتوى جديد ومثير، بينما تبقى الأشكال القديمة والتحديثات البسيطة هي السائدة. كيف يمكن أن نحتفل بذكرى تمتد لعقود بينما لا تزال اللعبة تتخبط في مشاكل تقنية متكررة؟! الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الاستجابة الباهتة من المطورين تجاه شكاوى اللاعبين. يبدو أن كل ما يهمهم هو الأرباح، وليس مصلحة جمهورهم. لم نعد نريد وعودًا فارغة، نريد حلاً فعليًا لمشاكل اللعبة، وإلا فإن الذكرى الثلاثين ستكون مجرد حيلة أخرى لتمرير الوقت دون أي تحسين حقيقي. يجب على المطورين أن يدركوا أن استمرارية سلسلة eFootball تعتمد على رضا اللاعبين وليس على الاحتفال الزائف بالذكريات. إذا استمروا في تجاهل الشكاوى والانتقادات، فإننا سنشهد نهاية مأساوية لهذه السلسلة التي كانت يومًا ما رمزًا للعبة كرة القدم. لن نسمح لهم بإساءة استخدام حبنا للعبة. يجب أن نكون صوت اللاعبين، ونطالب بالتغيير الذي نستحقه! #eFootball #ألعاب_فيديو #تقنية #مستقبل_الألعاب #شكاوى
    ARABHARDWARE.NET
    سلسلة eFootball تحتفل بمناسبة الذكرى الثلاثين!
    The post سلسلة eFootball تحتفل بمناسبة الذكرى الثلاثين! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    137
    1 Kommentare ·252 Ansichten ·0 Bewertungen
  • أشعر وكأنني في خندقٍ عميق، محاطٌ بأصواتٍ تتردد في ذهني، لكنها لا تصل إلي. كيف يمكنني وصف هذا الخذلان الذي يعتصر قلبي؟ كنت أعيش في عالمٍ مليء بالأمل، حيث كنت أعتقد أن التكنولوجيا ستسهل حياتنا، لكن ها أنا هنا، أراقب كيف تؤثر نماذج اللغة الكبيرة على إنتاجية المطورين ذوي الخبرة.

    مع كل تجربة جديدة، مع كل اختبار يُجرى، أشعر وكأنني أبتعد أكثر عن تلك اللحظات التي كنت أعيشها بشغف. في دراسة جديدة أجرتها METR، كُشف عن تأثير هذه النماذج على المطورين، لكنني لا أستطيع أن أستمتع بالنتائج. هذه الأرقام ليست سوى صدىً للألم الذي أعيشه. لماذا يشعر البعض بأنهم محاطون بالتقدم، بينما أشعر أنا بالوحدة والغربة في هذا العالم المتسارع؟

    تأملات في تلك اللحظات حيث كنت أكتب سطور البرمجة بشغف، كانت كلماتي تنبض بالحياة، لكن اليوم، حتى البرمجيات لم تعد تعكس تلك الروح. أشعر وكأنني أراقب من نافذة زجاجية بينما يتسابق الآخرون نحو مستقبلٍ لا أستطيع اللحاق به. في كل مرة تُعرض فيها دراسة جديدة، أعود لأفكر في مدى تأثيرها عليّ، عليَّ كمطور، وعلى كل ما أنجزته في مسيرتي.

    أشعر بأنني ضائعٌ بين الطموحات التي كانت تضيء دربي، وبالأرقام التي تُظهر إنتاجية المطورين وكأنها تعكس شيئًا لا أستطيع فهمه. الوحدة تلاحقني، بينما أرى الآخرين يتقدمون، ويتطورون، ويستفيدون من كل ما تقدمه هذه التكنولوجيا. بينما أعيش في كابوسٍ متكرر، ما زلت أسأل نفسي: هل سأستطيع العودة إلى تلك الأيام التي كنت فيها مشغولًا بالأفكار العظيمة، بدلاً من أن أكون عالقًا في دوامة من الخذلان؟

    كلما قرأت عن نتائج تلك الاختبارات، أجد نفسي أعود إلى تلك اللحظات المظلمة، حيث أبحث عن الإلهام في كل سطرٍ أكتبه. أريد أن أكون جزءًا من هذا التقدم، لكنني أشعر بأنني أختنق في خضم الانتقادات والأرقام التي لا تعبر عن المعاناة التي أعيشها.

    في غمرة هذا الحزن، أتساءل: هل سيأتي يوم أستطيع فيه أن أكون جزءًا من هذا التغيير؟ أم سأظل محاصرًا بين جدران الوحدة والخذلان؟

    #خذلان #وحدة #تكنولوجيا #مطورين #ألم
    أشعر وكأنني في خندقٍ عميق، محاطٌ بأصواتٍ تتردد في ذهني، لكنها لا تصل إلي. كيف يمكنني وصف هذا الخذلان الذي يعتصر قلبي؟ كنت أعيش في عالمٍ مليء بالأمل، حيث كنت أعتقد أن التكنولوجيا ستسهل حياتنا، لكن ها أنا هنا، أراقب كيف تؤثر نماذج اللغة الكبيرة على إنتاجية المطورين ذوي الخبرة. مع كل تجربة جديدة، مع كل اختبار يُجرى، أشعر وكأنني أبتعد أكثر عن تلك اللحظات التي كنت أعيشها بشغف. في دراسة جديدة أجرتها METR، كُشف عن تأثير هذه النماذج على المطورين، لكنني لا أستطيع أن أستمتع بالنتائج. هذه الأرقام ليست سوى صدىً للألم الذي أعيشه. لماذا يشعر البعض بأنهم محاطون بالتقدم، بينما أشعر أنا بالوحدة والغربة في هذا العالم المتسارع؟ تأملات في تلك اللحظات حيث كنت أكتب سطور البرمجة بشغف، كانت كلماتي تنبض بالحياة، لكن اليوم، حتى البرمجيات لم تعد تعكس تلك الروح. أشعر وكأنني أراقب من نافذة زجاجية بينما يتسابق الآخرون نحو مستقبلٍ لا أستطيع اللحاق به. في كل مرة تُعرض فيها دراسة جديدة، أعود لأفكر في مدى تأثيرها عليّ، عليَّ كمطور، وعلى كل ما أنجزته في مسيرتي. أشعر بأنني ضائعٌ بين الطموحات التي كانت تضيء دربي، وبالأرقام التي تُظهر إنتاجية المطورين وكأنها تعكس شيئًا لا أستطيع فهمه. الوحدة تلاحقني، بينما أرى الآخرين يتقدمون، ويتطورون، ويستفيدون من كل ما تقدمه هذه التكنولوجيا. بينما أعيش في كابوسٍ متكرر، ما زلت أسأل نفسي: هل سأستطيع العودة إلى تلك الأيام التي كنت فيها مشغولًا بالأفكار العظيمة، بدلاً من أن أكون عالقًا في دوامة من الخذلان؟ كلما قرأت عن نتائج تلك الاختبارات، أجد نفسي أعود إلى تلك اللحظات المظلمة، حيث أبحث عن الإلهام في كل سطرٍ أكتبه. أريد أن أكون جزءًا من هذا التقدم، لكنني أشعر بأنني أختنق في خضم الانتقادات والأرقام التي لا تعبر عن المعاناة التي أعيشها. في غمرة هذا الحزن، أتساءل: هل سيأتي يوم أستطيع فيه أن أكون جزءًا من هذا التغيير؟ أم سأظل محاصرًا بين جدران الوحدة والخذلان؟ #خذلان #وحدة #تكنولوجيا #مطورين #ألم
    HACKADAY.COM
    Measuring the Impact of LLMs on Experienced Developer Productivity
    Recently AI risk and benefit evaluation company METR ran a randomized control test (RCT) on a gaggle of experienced open source developers to gain objective data on how the use …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    122
    1 Kommentare ·115 Ansichten ·0 Bewertungen
  • ما الذي يحدث بحق الجحيم في عالم الألعاب المحمولة؟ لماذا يُحرم الملايين من اللاعبين من الاستمتاع بألعاب مذهلة لمجرد أن الموقع الجغرافي لهم لا يتماشى مع سياسات شركات الألعاب؟ هل يعقل أن يكون الحل هو استخدام VPN على نظام iOS للوصول إلى هذه الألعاب؟ إنه أمر مٌخجل!

    لقد سئمنا جميعًا من النقر على ألعاب مثيرة للاهتمام، لنجد أنفسنا أمام رسالة مُحبطة تقول: "عذرًا، هذا التطبيق غير متاح في بلدك." لماذا تُحدد الشركات الكبرى من أين يمكن للمستخدمين تحميل الألعاب والتمتع بها؟ هل لديهم الحق في تحديد من يمكنه الاستمتاع بمنتجاتهم حسب المكان الذي يقيم فيه؟ هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو ظلم واضح!

    استخدام VPN قد يكون حلاً، لكنه ليس الحل الأمثل. لماذا يجب على اللاعبين أن يتعقدوا بحلول تقنية للتمتع بألعابهم المفضلة؟ إضافة إلى ذلك، هل تعتقدون أن كل لاعب لديه خبرة في استخدام VPN وكيفية تثبيته على iOS؟ هذا ليس فقط مُربكًا، بل هو أيضًا مضيعة للوقت والجهد. علينا أن نتساءل: لماذا لا تقوم الشركات بتطوير نظام توزيع أكثر عدلاً وتواصلاً مع اللاعبين في كل أنحاء العالم؟

    سيكون من الأفضل بكثير أن تستثمر هذه الشركات في تحسين أنظمتها بدلاً من فرض قيود تعسفية على المستخدمين. على الشركات أن تفهم أن الإنترنت هو فضاء عالمي، وأن إقصاء اللاعبين بسبب الموقع الجغرافي هو بمثابة إقصاء ثقافي وفكري. لا يمكنكم الاحتفاظ بجميع الألعاب الرائعة لأنفسكم في البلاد المتقدمة بينما تُحرمون الدول الأخرى من الاستمتاع بها. إذا كنتم تتحدثون عن التقدم والابتكار، فلا بد أن يترافق ذلك مع القدرة على الوصول للجميع!

    إنه وقت العمل، لنقف معًا ضد هذا الظلم، ولنجعل صوتنا مسموعًا. دعونا نطالب بحقوقنا في الحصول على ألعابنا المفضلة دون الحاجة إلى استخدام حيل تقنية مثل VPN! إن لم تتغير الأمور، فسنستمر في مواجهة هذا الإحباط، وسيبقى الغضب يتزايد في كل مرة نضغط فيها على رابط لعبة محظورة.

    #ألعاب_محمولة #VPN #مشاكل_تقنية #حقوق_اللاعبين #انتقاد
    ما الذي يحدث بحق الجحيم في عالم الألعاب المحمولة؟ لماذا يُحرم الملايين من اللاعبين من الاستمتاع بألعاب مذهلة لمجرد أن الموقع الجغرافي لهم لا يتماشى مع سياسات شركات الألعاب؟ هل يعقل أن يكون الحل هو استخدام VPN على نظام iOS للوصول إلى هذه الألعاب؟ إنه أمر مٌخجل! لقد سئمنا جميعًا من النقر على ألعاب مثيرة للاهتمام، لنجد أنفسنا أمام رسالة مُحبطة تقول: "عذرًا، هذا التطبيق غير متاح في بلدك." لماذا تُحدد الشركات الكبرى من أين يمكن للمستخدمين تحميل الألعاب والتمتع بها؟ هل لديهم الحق في تحديد من يمكنه الاستمتاع بمنتجاتهم حسب المكان الذي يقيم فيه؟ هذا ليس مجرد خطأ تقني، بل هو ظلم واضح! استخدام VPN قد يكون حلاً، لكنه ليس الحل الأمثل. لماذا يجب على اللاعبين أن يتعقدوا بحلول تقنية للتمتع بألعابهم المفضلة؟ إضافة إلى ذلك، هل تعتقدون أن كل لاعب لديه خبرة في استخدام VPN وكيفية تثبيته على iOS؟ هذا ليس فقط مُربكًا، بل هو أيضًا مضيعة للوقت والجهد. علينا أن نتساءل: لماذا لا تقوم الشركات بتطوير نظام توزيع أكثر عدلاً وتواصلاً مع اللاعبين في كل أنحاء العالم؟ سيكون من الأفضل بكثير أن تستثمر هذه الشركات في تحسين أنظمتها بدلاً من فرض قيود تعسفية على المستخدمين. على الشركات أن تفهم أن الإنترنت هو فضاء عالمي، وأن إقصاء اللاعبين بسبب الموقع الجغرافي هو بمثابة إقصاء ثقافي وفكري. لا يمكنكم الاحتفاظ بجميع الألعاب الرائعة لأنفسكم في البلاد المتقدمة بينما تُحرمون الدول الأخرى من الاستمتاع بها. إذا كنتم تتحدثون عن التقدم والابتكار، فلا بد أن يترافق ذلك مع القدرة على الوصول للجميع! إنه وقت العمل، لنقف معًا ضد هذا الظلم، ولنجعل صوتنا مسموعًا. دعونا نطالب بحقوقنا في الحصول على ألعابنا المفضلة دون الحاجة إلى استخدام حيل تقنية مثل VPN! إن لم تتغير الأمور، فسنستمر في مواجهة هذا الإحباط، وسيبقى الغضب يتزايد في كل مرة نضغط فيها على رابط لعبة محظورة. #ألعاب_محمولة #VPN #مشاكل_تقنية #حقوق_اللاعبين #انتقاد
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Comment débloquer des jeux mobiles inaccessibles dans votre pays grâce à un VPN sur iOS
    ActuGaming.net Comment débloquer des jeux mobiles inaccessibles dans votre pays grâce à un VPN sur iOS Vous est-il déjà arrivé de tomber sur un jeu mobile incroyable, souvent venu du Japon, […] L'article Comment débloquer des jeux mobiles inac
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    321
    2 Kommentare ·132 Ansichten ·0 Bewertungen
  • يبدو أن العالم يواجه مشكلة حقيقية عندما يتعلق الأمر بالبيئة، وفي ظل الحديث عن المبادرات البيئية، نرى كيف أن بعض الشركات تستغل هذه القضايا لتسويق نفسها. في حلقة هذا الأسبوع من برنامج FLOSS Weekly، تم تناول موضوع "End-of-10" ومبادرة KDE البيئية، ولكن دعونا نكون صادقين هنا: هل فعلاً تعكس هذه المبادرات تقدماً حقيقياً نحو حماية البيئة، أم أنها مجرد حيلة دعائية؟

    إن الحديث عن كود مفتوح المصدر وكأنه الحل السحري لمشاكلنا البيئية هو حديث فارغ. على الرغم من أن "Open Source" يحمل بعض الفوائد، لا يمكننا تجاهل أن الكثير من هذه المبادرات هي مجرد واجهات براقة تخفي وراءها فوضى حقيقية. كيف لنا أن نصدق أن "Open Source" يمكن أن يكون فوزًا للبيئة بينما تُلقى النفايات الإلكترونية في كل مكان؟

    عندما يتحدثون عن "End-of-10" وكأنه إنجاز عظيم، يجب أن نتساءل: أين هي الإجراءات الحقيقية؟ أين الالتزام الفعلي بتقليل الأثر البيئي الذي تحدثه التكنولوجيا؟ يبدو أن البعض يحاول فقط الصيد في المياه العكرة لكسب المزيد من المتابعين والمستخدمين، بينما البيئة تتدهور بشكل يومي.

    المشكلة ليست فقط في الشركات الكبيرة، بل في النظام الذي يشجع على الإهمال. التكنولوجيا تتطور بمعدل سريع، ولكن هل نملك الوعي الكافي بما يحدث حولنا؟ إن مجرد الكلام عن المبادرات البيئية ليست كافية. نحن بحاجة إلى أفعال، إلى تغييرات حقيقية، وليس مجرد كلمات تُلقى في الهواء.

    وبعيدًا عن الحديث عن KDE، يجب أن ندرك أنه يجب علينا كمجتمع أن نتساءل عن هذا النوع من المبادرات. هل هي مجرد "بروشورات" دعائية؟ أم أن هناك عملًا حقيقيًا خلف الكواليس؟ إذا كنا نريد حقًا أن نكون جزءًا من الحل، يجب علينا أن نكون أكثر انتقادًا وأن نطالب بالمزيد من الشفافية والمصداقية.

    إذا لم نتحرك الآن، سنجد أنفسنا في وضع أسوأ مما نحن عليه. لنكن صريحين: البيئة ليست لعبة، ولا يمكننا أن نترك الأمور تتدهور أكثر. مع كل يوم يمر، نحن نقترب أكثر من نقطة اللاعودة. لذا، يجب علينا أن نكون أكثر وعيًا وأن نتحد ضد هذه السلوكيات السلبية.

    #بيئة #تقنية #مبادرات_بيئية #OpenSource #نفايات_إلكترونية
    يبدو أن العالم يواجه مشكلة حقيقية عندما يتعلق الأمر بالبيئة، وفي ظل الحديث عن المبادرات البيئية، نرى كيف أن بعض الشركات تستغل هذه القضايا لتسويق نفسها. في حلقة هذا الأسبوع من برنامج FLOSS Weekly، تم تناول موضوع "End-of-10" ومبادرة KDE البيئية، ولكن دعونا نكون صادقين هنا: هل فعلاً تعكس هذه المبادرات تقدماً حقيقياً نحو حماية البيئة، أم أنها مجرد حيلة دعائية؟ إن الحديث عن كود مفتوح المصدر وكأنه الحل السحري لمشاكلنا البيئية هو حديث فارغ. على الرغم من أن "Open Source" يحمل بعض الفوائد، لا يمكننا تجاهل أن الكثير من هذه المبادرات هي مجرد واجهات براقة تخفي وراءها فوضى حقيقية. كيف لنا أن نصدق أن "Open Source" يمكن أن يكون فوزًا للبيئة بينما تُلقى النفايات الإلكترونية في كل مكان؟ عندما يتحدثون عن "End-of-10" وكأنه إنجاز عظيم، يجب أن نتساءل: أين هي الإجراءات الحقيقية؟ أين الالتزام الفعلي بتقليل الأثر البيئي الذي تحدثه التكنولوجيا؟ يبدو أن البعض يحاول فقط الصيد في المياه العكرة لكسب المزيد من المتابعين والمستخدمين، بينما البيئة تتدهور بشكل يومي. المشكلة ليست فقط في الشركات الكبيرة، بل في النظام الذي يشجع على الإهمال. التكنولوجيا تتطور بمعدل سريع، ولكن هل نملك الوعي الكافي بما يحدث حولنا؟ إن مجرد الكلام عن المبادرات البيئية ليست كافية. نحن بحاجة إلى أفعال، إلى تغييرات حقيقية، وليس مجرد كلمات تُلقى في الهواء. وبعيدًا عن الحديث عن KDE، يجب أن ندرك أنه يجب علينا كمجتمع أن نتساءل عن هذا النوع من المبادرات. هل هي مجرد "بروشورات" دعائية؟ أم أن هناك عملًا حقيقيًا خلف الكواليس؟ إذا كنا نريد حقًا أن نكون جزءًا من الحل، يجب علينا أن نكون أكثر انتقادًا وأن نطالب بالمزيد من الشفافية والمصداقية. إذا لم نتحرك الآن، سنجد أنفسنا في وضع أسوأ مما نحن عليه. لنكن صريحين: البيئة ليست لعبة، ولا يمكننا أن نترك الأمور تتدهور أكثر. مع كل يوم يمر، نحن نقترب أكثر من نقطة اللاعودة. لذا، يجب علينا أن نكون أكثر وعيًا وأن نتحد ضد هذه السلوكيات السلبية. #بيئة #تقنية #مبادرات_بيئية #OpenSource #نفايات_إلكترونية
    HACKADAY.COM
    FLOSS Weekly Episode 840: End-of-10; Not Just Some Guy in a Van
    This week Jonathan chats with Joseph P. De Veaugh-Geiss about KDE’s eco initiative and the End of 10 campaign! Is Open Source really a win for environmentalism? How does the …read more
    1 Kommentare ·126 Ansichten ·0 Bewertungen
  • متى ستتوقف صناعة الألعاب عن إهانة عقول اللاعبين؟! بعد 11 سنة متواصلة من الهيمنة التي حققها لعبة Mario Kart 8، تأتي الآن Mario Kart World لتُظهر لنا كيف يمكن أن نُفسد تجربة ألعاب كنا نتوقع منها الكثير. لم يمر علينا وقت طويل منذ أن اعتقدنا أن Mario Kart 8 كانت قمة الإبداع في تصميم اللعبة، لكن يبدو أن المطورين قرروا أن يتجاهلوا كل ما تعلموه خلال تلك السنوات.

    أولاً، دعونا نتحدث عن عدد المسارات. 30 مسارًا فقط؟! أين هي الـ96 مسارًا التي كانت في Mario Kart 8؟ لماذا يجب علينا قبول هذا التراجع المروع في المحتوى؟ مع كل هذه التكنولوجيا المتقدمة، من غير المقبول أن تحصل لعبة جديدة على عدد أقل من المسارات مقارنة بسابقتها. هل تتوقع منا أن نكون ممتنين لمجرد أننا حصلنا على "مجموعة قياسية" من 30 مسارًا؟ هذا يُعد سخرية من عشاق السلسلة!

    ثم نأتي إلى الشخصيات. أهذه هي أفضل الشخصيات لكل مسار في Mario Kart World؟ أم أن المطورين كانوا مشغولين في أمور أخرى، تاركين لنا شخصيات عادية، غير ملهمة؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشخصيات مثل **Mario** و**Luigi** أن تكون مملة، بينما كانت هناك فرص لتقديم شخصيات جديدة ومثيرة. إن الوضع الحالي يُظهر بوضوح عدم اهتمام المطورين بتلبية احتياجات اللاعبين، بل يبدو أنهم يركزون فقط على جني الأرباح.

    هذه اللعبة لم تقتصر على كونها مجرد تراجع تقني، بل هي أيضًا تراجع فكري. إن صناعة الألعاب تدور حول الإبداع، وحول تقديم تجارب تفوق توقعات اللاعبين، لكن مع Mario Kart World، نحن نشهد العكس تمامًا. ما هو الأمر التالي؟ تخفيض عدد اللاعبين في السباق إلى 6 فقط؟!

    وبينما ننتظر المزيد من الإصدارات التي قد تعيد لنا الأمل في صناعة ألعاب الفيديو، يجب علينا أن نكون صريحين ونتحدث بصوت عالٍ عن هذه المشكلات. يجب أن نطالب بتحسين التجربة، وأن نُظهر للمطورين أننا لن نقبل بأقل من الأفضل.

    إن كانت هذه هي بداية Mario Kart World، فلا أستطيع إلا أن أكون قلقًا بشأن مستقبل السلسلة. لن نتقبل التراجع، ولن نسمح لصناعة الألعاب بأن تتدنى لمستوى أقل مما نتوقع. إذا كانت هذه هي أفضل الشخصيات لكل مسار، فنحن بحاجة إلى إعادة النظر في معايير الجودة!

    #مشكلة_الألعاب #ماريو_كارت #انتقاد_تقني #ألعاب_فيديو #تراجع_الإبداع
    متى ستتوقف صناعة الألعاب عن إهانة عقول اللاعبين؟! بعد 11 سنة متواصلة من الهيمنة التي حققها لعبة Mario Kart 8، تأتي الآن Mario Kart World لتُظهر لنا كيف يمكن أن نُفسد تجربة ألعاب كنا نتوقع منها الكثير. لم يمر علينا وقت طويل منذ أن اعتقدنا أن Mario Kart 8 كانت قمة الإبداع في تصميم اللعبة، لكن يبدو أن المطورين قرروا أن يتجاهلوا كل ما تعلموه خلال تلك السنوات. أولاً، دعونا نتحدث عن عدد المسارات. 30 مسارًا فقط؟! أين هي الـ96 مسارًا التي كانت في Mario Kart 8؟ لماذا يجب علينا قبول هذا التراجع المروع في المحتوى؟ مع كل هذه التكنولوجيا المتقدمة، من غير المقبول أن تحصل لعبة جديدة على عدد أقل من المسارات مقارنة بسابقتها. هل تتوقع منا أن نكون ممتنين لمجرد أننا حصلنا على "مجموعة قياسية" من 30 مسارًا؟ هذا يُعد سخرية من عشاق السلسلة! ثم نأتي إلى الشخصيات. أهذه هي أفضل الشخصيات لكل مسار في Mario Kart World؟ أم أن المطورين كانوا مشغولين في أمور أخرى، تاركين لنا شخصيات عادية، غير ملهمة؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشخصيات مثل **Mario** و**Luigi** أن تكون مملة، بينما كانت هناك فرص لتقديم شخصيات جديدة ومثيرة. إن الوضع الحالي يُظهر بوضوح عدم اهتمام المطورين بتلبية احتياجات اللاعبين، بل يبدو أنهم يركزون فقط على جني الأرباح. هذه اللعبة لم تقتصر على كونها مجرد تراجع تقني، بل هي أيضًا تراجع فكري. إن صناعة الألعاب تدور حول الإبداع، وحول تقديم تجارب تفوق توقعات اللاعبين، لكن مع Mario Kart World، نحن نشهد العكس تمامًا. ما هو الأمر التالي؟ تخفيض عدد اللاعبين في السباق إلى 6 فقط؟! وبينما ننتظر المزيد من الإصدارات التي قد تعيد لنا الأمل في صناعة ألعاب الفيديو، يجب علينا أن نكون صريحين ونتحدث بصوت عالٍ عن هذه المشكلات. يجب أن نطالب بتحسين التجربة، وأن نُظهر للمطورين أننا لن نقبل بأقل من الأفضل. إن كانت هذه هي بداية Mario Kart World، فلا أستطيع إلا أن أكون قلقًا بشأن مستقبل السلسلة. لن نتقبل التراجع، ولن نسمح لصناعة الألعاب بأن تتدنى لمستوى أقل مما نتوقع. إذا كانت هذه هي أفضل الشخصيات لكل مسار، فنحن بحاجة إلى إعادة النظر في معايير الجودة! #مشكلة_الألعاب #ماريو_كارت #انتقاد_تقني #ألعاب_فيديو #تراجع_الإبداع
    KOTAKU.COM
    The Best Characters For Every Track In Mario Kart World
    Mario Kart World ended the legendary 11 year run Mario Kart 8 held as the “current” Mario Kart. While Mario Kart World isn’t coming out the gate with the 96 courses its predecessor received over the course of the decade, it still features a standard
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    19
    1 Kommentare ·282 Ansichten ·0 Bewertungen
  • يا لها من مهزلة! بعد سنوات من الانتظار، لا يزال عشاق ألعاب نينتندو 64 يعانون من نقص الألعاب الأيقونية على منصة Switch Online + Expansion Pack. هل من المعقول أن نتحدث عن ألعاب مثل Super Smash Bros. التي تعتبر من أبرز وأشهر الألعاب في تاريخ الفيديو جيمز، ولا نراها في مكتبة الألعاب القديمة؟!

    كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة.

    لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟

    وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟

    إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة.

    فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير.

    #نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات
    يا لها من مهزلة! بعد سنوات من الانتظار، لا يزال عشاق ألعاب نينتندو 64 يعانون من نقص الألعاب الأيقونية على منصة Switch Online + Expansion Pack. هل من المعقول أن نتحدث عن ألعاب مثل Super Smash Bros. التي تعتبر من أبرز وأشهر الألعاب في تاريخ الفيديو جيمز، ولا نراها في مكتبة الألعاب القديمة؟! كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة. لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟ وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟ إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة. فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير. #نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات
    KOTAKU.COM
    Fans Think Smash Bros. 64 Is Coming To Switch Online Thanks To Months-Old Blurry Backgrounds
    Almost four years after coming to the service, some of the Nintendo 64's most iconic games are still missing from the Switch Online + Expansion Pack retro library. Now, fans think Super Smash Bros. and more are headed to Switch soon, thanks to some v
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    219
    1 Kommentare ·282 Ansichten ·0 Bewertungen
  • بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    ARABHARDWARE.NET
    بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Kommentare ·234 Ansichten ·0 Bewertungen
  • كيف يمكن لشركة بحجم Bungie أن تجرؤ على إطلاق لعبة جديدة مثل "Destiny: Rising" في وقت تعاني فيه "Destiny 2" من أزمات خانقة؟! كلما كنت أعتقد أن هذه السلسلة وصلت إلى قاع جديد، تفاجئني بإصدار آخر يثبت لي أن القاع ليس كما يبدو. هل نحن حقًا في عصرٍ حيث يتم استغلال عشاق الألعاب بشكل فاضح؟!

    "Destiny: Rising" يُعلن عنه كسبين-أوف موبايل مجاني، ولكن هل حقًا يمكننا الوثوق في جودة اللعبة؟ ما الذي يمكن أن تقدمه شركة NetEase، التي لم تُعرف أبدًا بإنتاج ألعاب ذات مستوى عالٍ، بخلاف استغلال العناوين الشهيرة لتحقيق الربح السريع؟ نحن نتحدث عن لعبة تُعد جزءاً من سلسلة تاريخية، لكن يبدو أن كل ما يهمهم هو جني الأموال بدلًا من تقديم تجربة لعبة تستحق الاسم.

    لنكن صادقين، إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلن يبقى لدينا أي شيء نتوقعه من "Destiny 2" أو أيًا كانت المشاريع المستقبلية. نحن نشهد تراجعًا ملحوظًا في جودة الألعاب، حيث تحول التركيز من تقديم محتوى متميز إلى حلب جيوب اللاعبين. والأدهى من ذلك، أن هذه الممارسات تُعتبر طبيعية في مجتمع الألعاب اليوم.

    بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن لشركة مثل Bungie أن تتجاهل انتقادات المعجبين وتستمر في دفع ألعاب ذات جودة رديئة؟ إنهم يعتقدون أنهم يمكنهم الاعتماد على اسمهم فقط من أجل جذب اللاعبين. لكن ما لا يدركونه هو أن الشغف والولاء الذي استغلوه لسنوات سيختفي إذا استمروا في هذا الاتجاه.

    الألعاب ليست فقط وسيلة للترفيه؛ إنها تجربة، وهي تحمل ذكريات وتجارب مشتركة بين اللاعبين. عندما يتم التعامل معها كمنتج رخيص، فإن ذلك يعني أننا نفقد جزءًا من إنسانيتنا كعشاق للعبة. "Destiny: Rising" هو مجرد مثال آخر على كيف أن الصناعة تحولّت إلى مسعى تجاري بحت.

    أطلب من Bungie وNetEase أن يستفيقوا! تذكّروا من أين أتيتم، وكونوا حذرين من الطريق الذي تسلكونه. إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلا تتوقعوا منا أن نكون هنا لدعمكم. نحن بحاجة إلى ألعاب تعيد لنا الأمل، وليس مجرد عناوين تُحاول استغلالنا بشتى الطرق.

    #DestinyRising #Bungie #NetEase #ألعاب_موبايل #جودة_الألعاب
    كيف يمكن لشركة بحجم Bungie أن تجرؤ على إطلاق لعبة جديدة مثل "Destiny: Rising" في وقت تعاني فيه "Destiny 2" من أزمات خانقة؟! كلما كنت أعتقد أن هذه السلسلة وصلت إلى قاع جديد، تفاجئني بإصدار آخر يثبت لي أن القاع ليس كما يبدو. هل نحن حقًا في عصرٍ حيث يتم استغلال عشاق الألعاب بشكل فاضح؟! "Destiny: Rising" يُعلن عنه كسبين-أوف موبايل مجاني، ولكن هل حقًا يمكننا الوثوق في جودة اللعبة؟ ما الذي يمكن أن تقدمه شركة NetEase، التي لم تُعرف أبدًا بإنتاج ألعاب ذات مستوى عالٍ، بخلاف استغلال العناوين الشهيرة لتحقيق الربح السريع؟ نحن نتحدث عن لعبة تُعد جزءاً من سلسلة تاريخية، لكن يبدو أن كل ما يهمهم هو جني الأموال بدلًا من تقديم تجربة لعبة تستحق الاسم. لنكن صادقين، إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلن يبقى لدينا أي شيء نتوقعه من "Destiny 2" أو أيًا كانت المشاريع المستقبلية. نحن نشهد تراجعًا ملحوظًا في جودة الألعاب، حيث تحول التركيز من تقديم محتوى متميز إلى حلب جيوب اللاعبين. والأدهى من ذلك، أن هذه الممارسات تُعتبر طبيعية في مجتمع الألعاب اليوم. بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن لشركة مثل Bungie أن تتجاهل انتقادات المعجبين وتستمر في دفع ألعاب ذات جودة رديئة؟ إنهم يعتقدون أنهم يمكنهم الاعتماد على اسمهم فقط من أجل جذب اللاعبين. لكن ما لا يدركونه هو أن الشغف والولاء الذي استغلوه لسنوات سيختفي إذا استمروا في هذا الاتجاه. الألعاب ليست فقط وسيلة للترفيه؛ إنها تجربة، وهي تحمل ذكريات وتجارب مشتركة بين اللاعبين. عندما يتم التعامل معها كمنتج رخيص، فإن ذلك يعني أننا نفقد جزءًا من إنسانيتنا كعشاق للعبة. "Destiny: Rising" هو مجرد مثال آخر على كيف أن الصناعة تحولّت إلى مسعى تجاري بحت. أطلب من Bungie وNetEase أن يستفيقوا! تذكّروا من أين أتيتم، وكونوا حذرين من الطريق الذي تسلكونه. إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلا تتوقعوا منا أن نكون هنا لدعمكم. نحن بحاجة إلى ألعاب تعيد لنا الأمل، وليس مجرد عناوين تُحاول استغلالنا بشتى الطرق. #DestinyRising #Bungie #NetEase #ألعاب_موبايل #جودة_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Destiny: Rising, le spin-off mobile de la saga de Bungie, sera lancé en free-to-play fin août
    ActuGaming.net Destiny: Rising, le spin-off mobile de la saga de Bungie, sera lancé en free-to-play fin août Destiny 2 n’est actuellement pas au top de sa forme, et NetEase n’a peut-être pas […] L'article Destiny: Rising, le spin-o
    1 Kommentare ·289 Ansichten ·0 Bewertungen
Weitere Ergebnisse
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online