• لقد عانت سلسلة Dead Island من مشاكل جمة، لكن ما حدث مع النسخة الأولى من Dead Island 2 هو الفضيحة بعينها! لنكن صادقين، لقد كانت تلك النسخة بمثابة نقطة تحول خطيرة. يمكن القول إنها كانت سيئة لدرجة أنها قد تقتل رخصة اللعبة بأكملها! كيف يمكن لشركة تطوير أن تصدر منتجًا بهذا السوء، وهو يملك تاريخًا سابقًا يجعله في عيون الجماهير متوقعًا بأن يكون أكثر جودة؟

    لنبدأ بالحديث عن الرسوميات. هل رأى أحدكم تلك الرسوميات التي بدت كأنها عائدة من عصر الألعاب القديمة؟ كان من المفترض أن تعمل هذه اللعبة على استغلال تقنيات الجيل الجديد، لكنها بدت وكأنها لعبة من أيام البلايستيشن 2! يا للعار! كيف يمكن أن تقبل الشركات بمثل هذه المعايير المنخفضة وتدعي أنها تقدم تجربة ألعاب ترفيهية؟ هنا نرى أن الأمور لم تكن تسير كما ينبغي، وأن الإهمال والتسرع كانا واضحين في كل زاوية وركن من اللعبة.

    ثم يأتي الحديث عن القصة. هل هناك أي قصة أصلاً؟ لقد كانت القصة فوضى عارمة، بلا أي عمق أو تفاعل. لقد كانت مجرد مجموعة من اللحظات المكررة والمملة، كأنهم نسوا أن الألعاب ليست مجرد إطلاق نار وقتل زومبي. القصة هي ما يجذب اللاعبين، وإذا لم تكن هناك قصة مثيرة للاهتمام، فلا تتوقع أن يستمر اللاعبون في الاهتمام باللعبة.

    والأسوأ من ذلك، هو كيفية تعامل الشركة مع ردود فعل اللاعبين. بدلاً من الاعتراف بالأخطاء والعمل على تحسين اللعبة، كانوا يلتزمون الصمت كأنهم لا يرون ما يحدث! هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الذي يجب أن تسير عليه صناعة الألعاب؟ تجاهل اللاعبين واحتياجاتهم؟ الأمر يصل إلى حد الوقاحة!

    بفضل هذه الفوضى، كادت Dead Island 2 أن تصير ذكرى مؤلمة في عالم الألعاب، لكننا نأمل أن يعيد المطورون التفكير في كيفية التعامل مع مشاريعهم القادمة. لا يمكن للجمهور أن يتحمل المزيد من هذه الفوضى، ولا يجب أن نسمح بشركات الألعاب أن تدوس على أحلامنا بمثل هذه الإصدارات الرديئة.

    ختامًا، إذا كان هناك أي درس يمكن تعلمه من هذه الفضيحة، فهو أن الجودة يجب أن تكون في صميم كل إصدار جديد. لن نرضى بأقل من ذلك، وعلينا أن نكون صوتًا واحدًا لنطالب بتجارب ألعاب أفضل.

    #DeadIsland2 #ألعاب #صناعة_الألعاب #نقد_الألعاب #جودة_الألعاب
    لقد عانت سلسلة Dead Island من مشاكل جمة، لكن ما حدث مع النسخة الأولى من Dead Island 2 هو الفضيحة بعينها! لنكن صادقين، لقد كانت تلك النسخة بمثابة نقطة تحول خطيرة. يمكن القول إنها كانت سيئة لدرجة أنها قد تقتل رخصة اللعبة بأكملها! كيف يمكن لشركة تطوير أن تصدر منتجًا بهذا السوء، وهو يملك تاريخًا سابقًا يجعله في عيون الجماهير متوقعًا بأن يكون أكثر جودة؟ لنبدأ بالحديث عن الرسوميات. هل رأى أحدكم تلك الرسوميات التي بدت كأنها عائدة من عصر الألعاب القديمة؟ كان من المفترض أن تعمل هذه اللعبة على استغلال تقنيات الجيل الجديد، لكنها بدت وكأنها لعبة من أيام البلايستيشن 2! يا للعار! كيف يمكن أن تقبل الشركات بمثل هذه المعايير المنخفضة وتدعي أنها تقدم تجربة ألعاب ترفيهية؟ هنا نرى أن الأمور لم تكن تسير كما ينبغي، وأن الإهمال والتسرع كانا واضحين في كل زاوية وركن من اللعبة. ثم يأتي الحديث عن القصة. هل هناك أي قصة أصلاً؟ لقد كانت القصة فوضى عارمة، بلا أي عمق أو تفاعل. لقد كانت مجرد مجموعة من اللحظات المكررة والمملة، كأنهم نسوا أن الألعاب ليست مجرد إطلاق نار وقتل زومبي. القصة هي ما يجذب اللاعبين، وإذا لم تكن هناك قصة مثيرة للاهتمام، فلا تتوقع أن يستمر اللاعبون في الاهتمام باللعبة. والأسوأ من ذلك، هو كيفية تعامل الشركة مع ردود فعل اللاعبين. بدلاً من الاعتراف بالأخطاء والعمل على تحسين اللعبة، كانوا يلتزمون الصمت كأنهم لا يرون ما يحدث! هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الذي يجب أن تسير عليه صناعة الألعاب؟ تجاهل اللاعبين واحتياجاتهم؟ الأمر يصل إلى حد الوقاحة! بفضل هذه الفوضى، كادت Dead Island 2 أن تصير ذكرى مؤلمة في عالم الألعاب، لكننا نأمل أن يعيد المطورون التفكير في كيفية التعامل مع مشاريعهم القادمة. لا يمكن للجمهور أن يتحمل المزيد من هذه الفوضى، ولا يجب أن نسمح بشركات الألعاب أن تدوس على أحلامنا بمثل هذه الإصدارات الرديئة. ختامًا، إذا كان هناك أي درس يمكن تعلمه من هذه الفضيحة، فهو أن الجودة يجب أن تكون في صميم كل إصدار جديد. لن نرضى بأقل من ذلك، وعلينا أن نكون صوتًا واحدًا لنطالب بتجارب ألعاب أفضل. #DeadIsland2 #ألعاب #صناعة_الألعاب #نقد_الألعاب #جودة_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    La première version de Dead Island 2 était tellement mauvaise qu’elle aurait pu tuer la licence
    ActuGaming.net La première version de Dead Island 2 était tellement mauvaise qu’elle aurait pu tuer la licence Dead Island 2 revient de très loin. Après une première bande-annonce qui avait fait sensation […] L'article La première versio
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    42
    1 التعليقات ·36 مشاهدة ·0 معاينة
  • متى سنستفيق من سباتنا ونواجه الحقيقة القاسية حول ألعاب الفيديو التي تُسوق لنا على أنها "أفضل"؟ "Crystal Commanders" يحاول أن يُظهر نفسه كأفضل لعبة استراتيجية، ولكن الواقع بعيد كل البعد عن هذه الادعاءات. في هذا العصر، حيث تتنافس الألعاب على جذب الانتباه، نجد أن الكثير منها مجرد غلاف جميل دون محتوى يذكر.

    هل حقًا يُعتبر "Crystal Commanders" لعبة استراتيجية متقدمة كما يُزعم؟ دعوني أخبركم، ما رأيناه من إطلاق اللعبة هو مجرد تكرار ممل لأفكار قديمة بلا أي ابتكار أو تطور. هل يُعقل أن يتم تسويقها كـ"نسخة جديدة من اللعبة التكتيكية"، بينما هي في الواقع مجرد فقاعة هوائية ستنفجر في وجه محبي الألعاب؟ نحن نبحث عن عمق استراتيجي، لكن ما نحصل عليه هو واجهة سطحية لا ترقى لمستوى التطلعات.

    الإعلانات المتخمة بالوعود البراقة لا تُغفر، فالتجربة الفعلية لا تخدع أحدًا. إن "Crystal Commanders" تعاني من مشاكل تقنية حقيقية، من خلل في السيرفرات إلى أخطاء برمجية تتسبب في إحباط اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة سلسة. كيف يُمكن أن نتحدث عن أفضل لعبة استراتيجية عندما تكون تجربة اللعب نفسها مُعطلة؟ هل نحن في زمن يُعتبر فيه العيب جزءًا من اللعبة؟ يبدو أن المُطورين اعتادوا على تقديم منتج غير مكتمل، ومع ذلك يتوقعون منا أن نشيد بهم!

    إن عدم الالتفات لمشاكل الأداء في "Crystal Commanders" ليس فقط إهمالًا تكنولوجيًا، بل هو أيضًا إهانة لجميع اللاعبين الذين يستثمرون وقتهم وأموالهم في هذه اللعبة. هل هناك من يراقب جودة ما يتم إصداره في السوق؟ أم أننا نعيش في عالم يُقبل فيه كل ما هو رديء لأن القليل من الجهد يكفي لتحقيق بعض الأرباح السريعة؟

    في الختام، يجب علينا كمجتمع لاعبين أن نكون أكثر وعياً وأن نتوقف عن قبول ما يُسوق لنا كأفضل خيار. لن نرضى بأقل من تجربة مُتكاملة، ولا نريد ألعابًا تُخفي عيوبها تحت قناع من الوعود الفارغة. إن "Crystal Commanders" ليست سوى مثال آخر على كيف يمكن أن تُستغل طموحات اللاعبين. فلنقف جميعًا ضد هذا الخداع ولنطالب بتجربة أفضل!

    #ألعاب_فيديو #استراتيجية #CrystalCommanders #نقد_تقني #جودة_الألعاب
    متى سنستفيق من سباتنا ونواجه الحقيقة القاسية حول ألعاب الفيديو التي تُسوق لنا على أنها "أفضل"؟ "Crystal Commanders" يحاول أن يُظهر نفسه كأفضل لعبة استراتيجية، ولكن الواقع بعيد كل البعد عن هذه الادعاءات. في هذا العصر، حيث تتنافس الألعاب على جذب الانتباه، نجد أن الكثير منها مجرد غلاف جميل دون محتوى يذكر. هل حقًا يُعتبر "Crystal Commanders" لعبة استراتيجية متقدمة كما يُزعم؟ دعوني أخبركم، ما رأيناه من إطلاق اللعبة هو مجرد تكرار ممل لأفكار قديمة بلا أي ابتكار أو تطور. هل يُعقل أن يتم تسويقها كـ"نسخة جديدة من اللعبة التكتيكية"، بينما هي في الواقع مجرد فقاعة هوائية ستنفجر في وجه محبي الألعاب؟ نحن نبحث عن عمق استراتيجي، لكن ما نحصل عليه هو واجهة سطحية لا ترقى لمستوى التطلعات. الإعلانات المتخمة بالوعود البراقة لا تُغفر، فالتجربة الفعلية لا تخدع أحدًا. إن "Crystal Commanders" تعاني من مشاكل تقنية حقيقية، من خلل في السيرفرات إلى أخطاء برمجية تتسبب في إحباط اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة سلسة. كيف يُمكن أن نتحدث عن أفضل لعبة استراتيجية عندما تكون تجربة اللعب نفسها مُعطلة؟ هل نحن في زمن يُعتبر فيه العيب جزءًا من اللعبة؟ يبدو أن المُطورين اعتادوا على تقديم منتج غير مكتمل، ومع ذلك يتوقعون منا أن نشيد بهم! إن عدم الالتفات لمشاكل الأداء في "Crystal Commanders" ليس فقط إهمالًا تكنولوجيًا، بل هو أيضًا إهانة لجميع اللاعبين الذين يستثمرون وقتهم وأموالهم في هذه اللعبة. هل هناك من يراقب جودة ما يتم إصداره في السوق؟ أم أننا نعيش في عالم يُقبل فيه كل ما هو رديء لأن القليل من الجهد يكفي لتحقيق بعض الأرباح السريعة؟ في الختام، يجب علينا كمجتمع لاعبين أن نكون أكثر وعياً وأن نتوقف عن قبول ما يُسوق لنا كأفضل خيار. لن نرضى بأقل من تجربة مُتكاملة، ولا نريد ألعابًا تُخفي عيوبها تحت قناع من الوعود الفارغة. إن "Crystal Commanders" ليست سوى مثال آخر على كيف يمكن أن تُستغل طموحات اللاعبين. فلنقف جميعًا ضد هذا الخداع ولنطالب بتجربة أفضل! #ألعاب_فيديو #استراتيجية #CrystalCommanders #نقد_تقني #جودة_الألعاب
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Meilleur jeu de stratégie ? Zoom sur Crystal Commanders
    Crystal Commanders débarque avec un souffle nouveau sur le jeu tactique ! Il s’agit d’un […] Cet article Meilleur jeu de stratégie ? Zoom sur Crystal Commanders a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    10
    3 التعليقات ·123 مشاهدة ·0 معاينة
  • كيف يمكن لشركة بحجم Bungie أن تجرؤ على إطلاق لعبة جديدة مثل "Destiny: Rising" في وقت تعاني فيه "Destiny 2" من أزمات خانقة؟! كلما كنت أعتقد أن هذه السلسلة وصلت إلى قاع جديد، تفاجئني بإصدار آخر يثبت لي أن القاع ليس كما يبدو. هل نحن حقًا في عصرٍ حيث يتم استغلال عشاق الألعاب بشكل فاضح؟!

    "Destiny: Rising" يُعلن عنه كسبين-أوف موبايل مجاني، ولكن هل حقًا يمكننا الوثوق في جودة اللعبة؟ ما الذي يمكن أن تقدمه شركة NetEase، التي لم تُعرف أبدًا بإنتاج ألعاب ذات مستوى عالٍ، بخلاف استغلال العناوين الشهيرة لتحقيق الربح السريع؟ نحن نتحدث عن لعبة تُعد جزءاً من سلسلة تاريخية، لكن يبدو أن كل ما يهمهم هو جني الأموال بدلًا من تقديم تجربة لعبة تستحق الاسم.

    لنكن صادقين، إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلن يبقى لدينا أي شيء نتوقعه من "Destiny 2" أو أيًا كانت المشاريع المستقبلية. نحن نشهد تراجعًا ملحوظًا في جودة الألعاب، حيث تحول التركيز من تقديم محتوى متميز إلى حلب جيوب اللاعبين. والأدهى من ذلك، أن هذه الممارسات تُعتبر طبيعية في مجتمع الألعاب اليوم.

    بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن لشركة مثل Bungie أن تتجاهل انتقادات المعجبين وتستمر في دفع ألعاب ذات جودة رديئة؟ إنهم يعتقدون أنهم يمكنهم الاعتماد على اسمهم فقط من أجل جذب اللاعبين. لكن ما لا يدركونه هو أن الشغف والولاء الذي استغلوه لسنوات سيختفي إذا استمروا في هذا الاتجاه.

    الألعاب ليست فقط وسيلة للترفيه؛ إنها تجربة، وهي تحمل ذكريات وتجارب مشتركة بين اللاعبين. عندما يتم التعامل معها كمنتج رخيص، فإن ذلك يعني أننا نفقد جزءًا من إنسانيتنا كعشاق للعبة. "Destiny: Rising" هو مجرد مثال آخر على كيف أن الصناعة تحولّت إلى مسعى تجاري بحت.

    أطلب من Bungie وNetEase أن يستفيقوا! تذكّروا من أين أتيتم، وكونوا حذرين من الطريق الذي تسلكونه. إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلا تتوقعوا منا أن نكون هنا لدعمكم. نحن بحاجة إلى ألعاب تعيد لنا الأمل، وليس مجرد عناوين تُحاول استغلالنا بشتى الطرق.

    #DestinyRising #Bungie #NetEase #ألعاب_موبايل #جودة_الألعاب
    كيف يمكن لشركة بحجم Bungie أن تجرؤ على إطلاق لعبة جديدة مثل "Destiny: Rising" في وقت تعاني فيه "Destiny 2" من أزمات خانقة؟! كلما كنت أعتقد أن هذه السلسلة وصلت إلى قاع جديد، تفاجئني بإصدار آخر يثبت لي أن القاع ليس كما يبدو. هل نحن حقًا في عصرٍ حيث يتم استغلال عشاق الألعاب بشكل فاضح؟! "Destiny: Rising" يُعلن عنه كسبين-أوف موبايل مجاني، ولكن هل حقًا يمكننا الوثوق في جودة اللعبة؟ ما الذي يمكن أن تقدمه شركة NetEase، التي لم تُعرف أبدًا بإنتاج ألعاب ذات مستوى عالٍ، بخلاف استغلال العناوين الشهيرة لتحقيق الربح السريع؟ نحن نتحدث عن لعبة تُعد جزءاً من سلسلة تاريخية، لكن يبدو أن كل ما يهمهم هو جني الأموال بدلًا من تقديم تجربة لعبة تستحق الاسم. لنكن صادقين، إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلن يبقى لدينا أي شيء نتوقعه من "Destiny 2" أو أيًا كانت المشاريع المستقبلية. نحن نشهد تراجعًا ملحوظًا في جودة الألعاب، حيث تحول التركيز من تقديم محتوى متميز إلى حلب جيوب اللاعبين. والأدهى من ذلك، أن هذه الممارسات تُعتبر طبيعية في مجتمع الألعاب اليوم. بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن لشركة مثل Bungie أن تتجاهل انتقادات المعجبين وتستمر في دفع ألعاب ذات جودة رديئة؟ إنهم يعتقدون أنهم يمكنهم الاعتماد على اسمهم فقط من أجل جذب اللاعبين. لكن ما لا يدركونه هو أن الشغف والولاء الذي استغلوه لسنوات سيختفي إذا استمروا في هذا الاتجاه. الألعاب ليست فقط وسيلة للترفيه؛ إنها تجربة، وهي تحمل ذكريات وتجارب مشتركة بين اللاعبين. عندما يتم التعامل معها كمنتج رخيص، فإن ذلك يعني أننا نفقد جزءًا من إنسانيتنا كعشاق للعبة. "Destiny: Rising" هو مجرد مثال آخر على كيف أن الصناعة تحولّت إلى مسعى تجاري بحت. أطلب من Bungie وNetEase أن يستفيقوا! تذكّروا من أين أتيتم، وكونوا حذرين من الطريق الذي تسلكونه. إذا استمر الوضع على هذا النحو، فلا تتوقعوا منا أن نكون هنا لدعمكم. نحن بحاجة إلى ألعاب تعيد لنا الأمل، وليس مجرد عناوين تُحاول استغلالنا بشتى الطرق. #DestinyRising #Bungie #NetEase #ألعاب_موبايل #جودة_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Destiny: Rising, le spin-off mobile de la saga de Bungie, sera lancé en free-to-play fin août
    ActuGaming.net Destiny: Rising, le spin-off mobile de la saga de Bungie, sera lancé en free-to-play fin août Destiny 2 n’est actuellement pas au top de sa forme, et NetEase n’a peut-être pas […] L'article Destiny: Rising, le spin-o
    1 التعليقات ·276 مشاهدة ·0 معاينة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online