*تعيين مستشار فني في شركة البترول الوطنية… عبء إضافي بلا أثر فعلي .
في عام 2022، أقدمت شركة البترول الوطنية على *تعيين مستشار فني لمديرها العام* بعقد مرتفع القيمة، يُوازي راتب وزير تقريبًا، رغم أن المستشار *متقاعد ضمان مبكر ويعمل في جامعة خارج الأردن*، في مخالفة واضحة للمنطق الإداري ولمعايير التوظيف الرشيد.
ورغم غياب أي إنجاز يُذكر أو دور فني فاعل، قامت الشركة لاحقًا *بتثبيته على كادرها الرسمي*، في خطوة اعتُبرت دلالة على استمرار سياسة المجاملات وتوزيع المناصب دون أسس مهنية أو احتياجات تشغيلية واضحة.
المستشار، الذي لا يملك أي أثر فعلي على سير العمل أو تطوير الأداء، بات *عبئًا ماليًا دون مقابل حقيقي*، في وقت تحتاج فيه الشركة إلى إصلاحات هيكلية ومراجعة شاملة لنهجها الإداري.
هذا النوع من التعيينات، الذي يغيب فيه التقييم والمساءلة، يُعد نموذجًا لما يجب أن تتوقف عنه الإدارة العامة، حفاظًا على المال العام وثقة العاملين والمجتمع بمؤسسات الدولة.
في عام 2022، أقدمت شركة البترول الوطنية على *تعيين مستشار فني لمديرها العام* بعقد مرتفع القيمة، يُوازي راتب وزير تقريبًا، رغم أن المستشار *متقاعد ضمان مبكر ويعمل في جامعة خارج الأردن*، في مخالفة واضحة للمنطق الإداري ولمعايير التوظيف الرشيد.
ورغم غياب أي إنجاز يُذكر أو دور فني فاعل، قامت الشركة لاحقًا *بتثبيته على كادرها الرسمي*، في خطوة اعتُبرت دلالة على استمرار سياسة المجاملات وتوزيع المناصب دون أسس مهنية أو احتياجات تشغيلية واضحة.
المستشار، الذي لا يملك أي أثر فعلي على سير العمل أو تطوير الأداء، بات *عبئًا ماليًا دون مقابل حقيقي*، في وقت تحتاج فيه الشركة إلى إصلاحات هيكلية ومراجعة شاملة لنهجها الإداري.
هذا النوع من التعيينات، الذي يغيب فيه التقييم والمساءلة، يُعد نموذجًا لما يجب أن تتوقف عنه الإدارة العامة، حفاظًا على المال العام وثقة العاملين والمجتمع بمؤسسات الدولة.
*تعيين مستشار فني في شركة البترول الوطنية… عبء إضافي بلا أثر فعلي .
في عام 2022، أقدمت شركة البترول الوطنية على *تعيين مستشار فني لمديرها العام* بعقد مرتفع القيمة، يُوازي راتب وزير تقريبًا، رغم أن المستشار *متقاعد ضمان مبكر ويعمل في جامعة خارج الأردن*، في مخالفة واضحة للمنطق الإداري ولمعايير التوظيف الرشيد.
ورغم غياب أي إنجاز يُذكر أو دور فني فاعل، قامت الشركة لاحقًا *بتثبيته على كادرها الرسمي*، في خطوة اعتُبرت دلالة على استمرار سياسة المجاملات وتوزيع المناصب دون أسس مهنية أو احتياجات تشغيلية واضحة.
المستشار، الذي لا يملك أي أثر فعلي على سير العمل أو تطوير الأداء، بات *عبئًا ماليًا دون مقابل حقيقي*، في وقت تحتاج فيه الشركة إلى إصلاحات هيكلية ومراجعة شاملة لنهجها الإداري.
هذا النوع من التعيينات، الذي يغيب فيه التقييم والمساءلة، يُعد نموذجًا لما يجب أن تتوقف عنه الإدارة العامة، حفاظًا على المال العام وثقة العاملين والمجتمع بمؤسسات الدولة.





·144 Views
·1 Shares
·0 Reviews