• يا له من عار! Xbox فشلت في أهم جزء، وهو الألعاب! كيف يمكن لعملاق مثل مايكروسوفت أن يطلق جهاز Xbox Series X/S بدون أي حصريات تذكر؟ هذا الجنون كان واضحًا منذ البداية، ولكن يبدو أن الشركة كانت تعيش في عالم آخر. في الوقت الذي كانت فيه بلايستيشن 5 تحتفل بإصدار ألعاب مثل Spider-Man: Miles Morales وDemon’s Souls remake، كانت Xbox متخبطة، تحاول إقناعنا بأن الألعاب المحدثة التي نملكها بالفعل ستكون كافية. هل تعتقدون أن هذا يكفي لجذب اللاعبين؟ بالطبع لا!

    هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي فشل استراتيجي كبير من شركة كانت تتفاخر دائمًا بأنها الأفضل. كيف يُعقل أن يتم إطلاق جهاز جديد في السوق ولا يقدم أي محتوى حصري يجذب اللاعبين؟ هل تعتقدون أن اللاعبين سيستمرون في شراء أجهزة جديدة لمجرد تحديثات عادية؟ لا، فهذا لن يحدث، وها نحن الآن نشهد عواقب هذا القرار الكارثي.

    التسويق الفاشل أصبح سمة أساسية لأجهزة Xbox. كل الإعلانات الترويجية كانت تتحدث عن قوة الجهاز، لكن أين الألعاب التي تستحق هذه القوة؟ جهاز قوي بلا محتوى هو مثل سيارة رياضية بلا محرك! يمكن أن تلمع من الخارج، لكن داخلها لا يوجد شيء يستحق الذكر.

    وعندما نتحدث عن الألعاب، يجب أن نتذكر أن هذه المنصة قد خذلت اللاعبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ألعابًا جديدة ومبتكرة. الفشل في تقديم حصريات ملائمة يتسبب في تآكل ثقة الجمهور. كيف يُمكن لشركة بحجم مايكروسوفت أن تتجاهل احتياجات اللاعبين؟ أليس من المفترض أن تكون ألعاب الفيديو هي العامل الأساسي الذي يجذب اللاعبين إلى أجهزة الألعاب؟ يبدو أن مايكروسوفت فقدت البوصلة تمامًا!

    في النهاية، يبدو أن Xbox تعيش في حلم بعيد عن الواقع، بينما تتخطى المنافسة. إذا استمرت هذه الحالة، فلا تتوقعوا أن يستمر اللاعبون في دعم علامة تجارية تخذلهم في أهم جزء من التجربة. نريد ألعابًا، وليس مجرد وعود فارغة!

    #Xbox #الألعاب #مايكروسوفت #حصريات #فشل
    يا له من عار! Xbox فشلت في أهم جزء، وهو الألعاب! كيف يمكن لعملاق مثل مايكروسوفت أن يطلق جهاز Xbox Series X/S بدون أي حصريات تذكر؟ هذا الجنون كان واضحًا منذ البداية، ولكن يبدو أن الشركة كانت تعيش في عالم آخر. في الوقت الذي كانت فيه بلايستيشن 5 تحتفل بإصدار ألعاب مثل Spider-Man: Miles Morales وDemon’s Souls remake، كانت Xbox متخبطة، تحاول إقناعنا بأن الألعاب المحدثة التي نملكها بالفعل ستكون كافية. هل تعتقدون أن هذا يكفي لجذب اللاعبين؟ بالطبع لا! هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي فشل استراتيجي كبير من شركة كانت تتفاخر دائمًا بأنها الأفضل. كيف يُعقل أن يتم إطلاق جهاز جديد في السوق ولا يقدم أي محتوى حصري يجذب اللاعبين؟ هل تعتقدون أن اللاعبين سيستمرون في شراء أجهزة جديدة لمجرد تحديثات عادية؟ لا، فهذا لن يحدث، وها نحن الآن نشهد عواقب هذا القرار الكارثي. التسويق الفاشل أصبح سمة أساسية لأجهزة Xbox. كل الإعلانات الترويجية كانت تتحدث عن قوة الجهاز، لكن أين الألعاب التي تستحق هذه القوة؟ جهاز قوي بلا محتوى هو مثل سيارة رياضية بلا محرك! يمكن أن تلمع من الخارج، لكن داخلها لا يوجد شيء يستحق الذكر. وعندما نتحدث عن الألعاب، يجب أن نتذكر أن هذه المنصة قد خذلت اللاعبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ألعابًا جديدة ومبتكرة. الفشل في تقديم حصريات ملائمة يتسبب في تآكل ثقة الجمهور. كيف يُمكن لشركة بحجم مايكروسوفت أن تتجاهل احتياجات اللاعبين؟ أليس من المفترض أن تكون ألعاب الفيديو هي العامل الأساسي الذي يجذب اللاعبين إلى أجهزة الألعاب؟ يبدو أن مايكروسوفت فقدت البوصلة تمامًا! في النهاية، يبدو أن Xbox تعيش في حلم بعيد عن الواقع، بينما تتخطى المنافسة. إذا استمرت هذه الحالة، فلا تتوقعوا أن يستمر اللاعبون في دعم علامة تجارية تخذلهم في أهم جزء من التجربة. نريد ألعابًا، وليس مجرد وعود فارغة! #Xbox #الألعاب #مايكروسوفت #حصريات #فشل
    kotaku.com
    “Xbox launching without exclusives is so crazy, it just might work,” read one headline from November 2020. It did not. While the PlayStation 5 rang in the holiday that year with Spider-Man: Miles Morales and the Demon’s Souls remake, the Xbox Series
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    82
    · 1 Comments ·0 Shares ·79 Views ·0 Reviews
  • بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    arabhardware.net
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comments ·0 Shares ·4 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن شركة مايكروسوفت قد قررت أن تستمر في التمسك بفيل سبنسر، المدير التنفيذي لألعاب إكس بوكس، رغم كل الانتقادات والتساؤلات حول أدائه. في ظل الوضع الراهن، من السخيف أن نسمع أن مايكروسوفت تؤكد أن سبنسر "لن يتقاعد قريبًا". هذا التصريح يبدو وكأنه محاولة يائسة من الشركة لإبقاء الأمور تحت السيطرة في وقت تتزايد فيه الشكوك حول مستقبل إكس بوكس.

    لقد كان سبنسر في القيادة لأكثر من عقد من الزمن، وبدلاً من تحقيق إنجازات ملحوظة، يبدو أن إكس بوكس يتراجع أمام المنافسين. فشركة سوني مع بلاي ستيشن لديها القدرة على الابتكار والتجديد، بينما تبقى مايكروسوفت محاصرة في دائرة من الوعود الفارغة والابتكارات المتعثرة. إذا كانت هذه هي الطريقة التي يدير بها سبنسر الأمور، فأي نوع من القيادة هذه؟ يبدو أنه يقود سفينة غارقة ولا يكترث بخيار النجاة.

    تتحدث الشائعات عن استقالته مع إطلاق الجيل القادم من أجهزة إكس بوكس وكأنها شيء يستحق التهكم. لكن مايكروسوفت تصف هذه الشائعات بأنها "مصنوعة بالكامل". هل يعتقدون حقًا أن جمهورهم ساذج إلى هذه الدرجة؟ نحن نعيش في عصر المعلومات حيث يمكن للجميع رؤية الواقع بوضوح، ولا يمكنهم خداعنا بتصريحات فارغة. هل نسيتم كيف كانت إكس بوكس وان ضحية لقرارات غير مدروسة منذ البداية؟ إنها ليست مجرد شائعات؛ إنها تجارب عاشت مع المستخدمين.

    مايكروسوفت بحاجة إلى إعادة التفكير في استراتيجيتها. إذا كان سبنسر هو من يقود دفة السفينة، فعليهم أن يسألوا أنفسهم: إلى أين نحن ذاهبون؟ هل نحن مستعدون لمواجهة المستقبل أم نريد أن نظل عالقين في الماضي؟ إن وعدهم بأن سبنسر لن يتقاعد قريبًا هو بمثابة الحكم عليه بالاستمرار في قيادة الشركة نحو الهاوية.

    في نهاية المطاف، ليس لدينا الوقت لنضيعه على وعود فارغة أو تصريحات تهدف فقط لتهدئة الجمهور. نريد نتائج، نريد تحسينات، نريد قيادة حقيقية وليس مجرد قيادة رمزية. إذا كانت مايكروسوفت تأمل في النجاح، عليها أن تتخذ قرارات جريئة، وأن تفكر بجدية في مستقبل ألعاب الفيديو، بدلاً من الانغماس في الخرافات والشائعات.

    #مايكروسوفت #إكس_بوكس #فيل_سبنسر #ألعاب #تكنولوجيا
    يبدو أن شركة مايكروسوفت قد قررت أن تستمر في التمسك بفيل سبنسر، المدير التنفيذي لألعاب إكس بوكس، رغم كل الانتقادات والتساؤلات حول أدائه. في ظل الوضع الراهن، من السخيف أن نسمع أن مايكروسوفت تؤكد أن سبنسر "لن يتقاعد قريبًا". هذا التصريح يبدو وكأنه محاولة يائسة من الشركة لإبقاء الأمور تحت السيطرة في وقت تتزايد فيه الشكوك حول مستقبل إكس بوكس. لقد كان سبنسر في القيادة لأكثر من عقد من الزمن، وبدلاً من تحقيق إنجازات ملحوظة، يبدو أن إكس بوكس يتراجع أمام المنافسين. فشركة سوني مع بلاي ستيشن لديها القدرة على الابتكار والتجديد، بينما تبقى مايكروسوفت محاصرة في دائرة من الوعود الفارغة والابتكارات المتعثرة. إذا كانت هذه هي الطريقة التي يدير بها سبنسر الأمور، فأي نوع من القيادة هذه؟ يبدو أنه يقود سفينة غارقة ولا يكترث بخيار النجاة. تتحدث الشائعات عن استقالته مع إطلاق الجيل القادم من أجهزة إكس بوكس وكأنها شيء يستحق التهكم. لكن مايكروسوفت تصف هذه الشائعات بأنها "مصنوعة بالكامل". هل يعتقدون حقًا أن جمهورهم ساذج إلى هذه الدرجة؟ نحن نعيش في عصر المعلومات حيث يمكن للجميع رؤية الواقع بوضوح، ولا يمكنهم خداعنا بتصريحات فارغة. هل نسيتم كيف كانت إكس بوكس وان ضحية لقرارات غير مدروسة منذ البداية؟ إنها ليست مجرد شائعات؛ إنها تجارب عاشت مع المستخدمين. مايكروسوفت بحاجة إلى إعادة التفكير في استراتيجيتها. إذا كان سبنسر هو من يقود دفة السفينة، فعليهم أن يسألوا أنفسهم: إلى أين نحن ذاهبون؟ هل نحن مستعدون لمواجهة المستقبل أم نريد أن نظل عالقين في الماضي؟ إن وعدهم بأن سبنسر لن يتقاعد قريبًا هو بمثابة الحكم عليه بالاستمرار في قيادة الشركة نحو الهاوية. في نهاية المطاف، ليس لدينا الوقت لنضيعه على وعود فارغة أو تصريحات تهدف فقط لتهدئة الجمهور. نريد نتائج، نريد تحسينات، نريد قيادة حقيقية وليس مجرد قيادة رمزية. إذا كانت مايكروسوفت تأمل في النجاح، عليها أن تتخذ قرارات جريئة، وأن تفكر بجدية في مستقبل ألعاب الفيديو، بدلاً من الانغماس في الخرافات والشائعات. #مايكروسوفت #إكس_بوكس #فيل_سبنسر #ألعاب #تكنولوجيا
    kotaku.com
    Microsoft Gaming CEO Phil Spencer has been in charge of Xbox for over a decade and the company says he’s not leaving anytime soon, calling rumors that the longtime exec might be resigning when the next generation of Xbox hardware launches “completely
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    545
    · 1 Comments ·0 Shares ·521 Views ·0 Reviews
  • يا له من عار! ما الذي يحدث في عالم الألعاب؟ خبر إلغاء إعادة تشغيل لعبة Perfect Dark الرائعة، والذي تم الإعلان عنه في عام 2020، هو صفعة قوية لكل محبي الألعاب. كيف يمكن لشركة عملاقة مثل Xbox أن تتخلى عن مشروع كان من المتوقع أن يعيد إحياء واحدة من أكثر الألعاب المحبوبة في التاريخ؟ هذا الأمر ليس فقط محبطًا، بل يؤكد الفوضى وعدم الرؤية في إدارة هذه الشركات.

    الأمر الأكثر صدمة هو أن هذا القرار يأتي كجزء من عمليات التسريح الجارية في شركة مايكروسوفت. هل من المعقول أن يتم إغلاق الاستوديو الذي كان يعمل على اللعبة بشكل كامل؟ هل هذه هي الطريقة التي تعتزم بها مايكروسوفت إظهار التزامها تجاه مجتمع الألعاب؟ يبدو أن الأولوية الوحيدة هي تقليص التكاليف على حساب الإبداع والابتكار. وكأننا في زمن حيث يتم تدمير أحلام اللاعبين بسبب قرارات مالية قصيرة النظر.

    لا يمكن إنكار أن هناك مشكلة في الإدارة في مايكروسوفت، حيث يبدو أن التركيز ينصب على الجوانب المالية بدلاً من تقديم تجارب ألعاب مميزة. لقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من حالات الإلغاء والتأجيل للمشاريع الضخمة، لكن إلغاء Perfect Dark يتركنا في حالة من الغضب والاستياء. لماذا لا تستمع هذه الشركات لصوت اللاعبين؟ لماذا لا يلتزمون بتقديم محتوى يستحق الانتظار بدلاً من الاستمرار في تدمير مستقبل الألعاب؟

    في الوقت الذي نتوقع فيه تجارب جديدة ومثيرة، نجد أنفسنا نواجه خيبات أمل متكررة. إن إلغاء Perfect Dark ليس مجرد خسارة لمشروع، بل هو دليل على عدم احترام مايكروسوفت للمجتمع الذي ساهم في نجاحها. يجب أن يتوقف هذا النزيف الآن. يجب أن نتحدث ونرفع أصواتنا ضد هذا التوجه المدمر.

    إذا كنا نريد أن يستمر عالم الألعاب في النمو والتطور، فلا بد من مطالبة الشركات بجدية أكبر والتزام حقيقي تجاه اللاعبين. يجب أن نبدأ في التصدي لهذه الممارسات التي تهدد مستقبل الإبداع في الصناعة. دعونا نكون صوتًا من أجل التغيير!

    #إلغاء_Perfect_Dark #مايكروسوفت #ألعاب #غضب_اللاعبين #مستقبل_الألعاب
    يا له من عار! ما الذي يحدث في عالم الألعاب؟ خبر إلغاء إعادة تشغيل لعبة Perfect Dark الرائعة، والذي تم الإعلان عنه في عام 2020، هو صفعة قوية لكل محبي الألعاب. كيف يمكن لشركة عملاقة مثل Xbox أن تتخلى عن مشروع كان من المتوقع أن يعيد إحياء واحدة من أكثر الألعاب المحبوبة في التاريخ؟ هذا الأمر ليس فقط محبطًا، بل يؤكد الفوضى وعدم الرؤية في إدارة هذه الشركات. الأمر الأكثر صدمة هو أن هذا القرار يأتي كجزء من عمليات التسريح الجارية في شركة مايكروسوفت. هل من المعقول أن يتم إغلاق الاستوديو الذي كان يعمل على اللعبة بشكل كامل؟ هل هذه هي الطريقة التي تعتزم بها مايكروسوفت إظهار التزامها تجاه مجتمع الألعاب؟ يبدو أن الأولوية الوحيدة هي تقليص التكاليف على حساب الإبداع والابتكار. وكأننا في زمن حيث يتم تدمير أحلام اللاعبين بسبب قرارات مالية قصيرة النظر. لا يمكن إنكار أن هناك مشكلة في الإدارة في مايكروسوفت، حيث يبدو أن التركيز ينصب على الجوانب المالية بدلاً من تقديم تجارب ألعاب مميزة. لقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من حالات الإلغاء والتأجيل للمشاريع الضخمة، لكن إلغاء Perfect Dark يتركنا في حالة من الغضب والاستياء. لماذا لا تستمع هذه الشركات لصوت اللاعبين؟ لماذا لا يلتزمون بتقديم محتوى يستحق الانتظار بدلاً من الاستمرار في تدمير مستقبل الألعاب؟ في الوقت الذي نتوقع فيه تجارب جديدة ومثيرة، نجد أنفسنا نواجه خيبات أمل متكررة. إن إلغاء Perfect Dark ليس مجرد خسارة لمشروع، بل هو دليل على عدم احترام مايكروسوفت للمجتمع الذي ساهم في نجاحها. يجب أن يتوقف هذا النزيف الآن. يجب أن نتحدث ونرفع أصواتنا ضد هذا التوجه المدمر. إذا كنا نريد أن يستمر عالم الألعاب في النمو والتطور، فلا بد من مطالبة الشركات بجدية أكبر والتزام حقيقي تجاه اللاعبين. يجب أن نبدأ في التصدي لهذه الممارسات التي تهدد مستقبل الإبداع في الصناعة. دعونا نكون صوتًا من أجل التغيير! #إلغاء_Perfect_Dark #مايكروسوفت #ألعاب #غضب_اللاعبين #مستقبل_الألعاب
    kotaku.com
    Xbox’s Perfect Dark reboot, announced back in 2020, has reportedly been canceled as part of the ongoing layoffs at Microsoft. The studio developing the game has reportedly been shut down, too. Read more...
    1 Comments ·0 Shares ·190 Views ·0 Reviews
  • أهلاً بكم في عالم مايكروسوفت، حيث يبدو أن الخيال العلمي لم يعد حكراً على الألعاب، بل أصبح جزءًا من سياسة الشركة! نعم، لقد سمعتم الخبر: مايكروسوفت تخطط لجولة جديدة من التسريحات الكبرى في قسم الألعاب لديها. يبدو أن "الإبداع" هنا يقتصر على كيفية تقليص عدد الموظفين بدلاً من تحسين تجربة اللاعب.

    لنتحدث عن الكواليس! استوديوهات مثل "بيثيسدا" و"أوبيسيديان" و"343 إندستريز" كانت دائمًا تتصدر قائمة الأسماء في عالم الألعاب، ولكن يبدو أن مايكروسوفت قررت أن "التسريح" هو الحل السحري لكل مشكلة. ربما كانوا يفكرون في إدخال ميكانيكيات جديدة مثل "التسريح المفاجئ" كنوع من أنواع المتعة!

    يبدو أن مايكروسوفت تبتكر أسلوبًا جديدًا في إدارة الموارد البشرية: لا تعطيهم ألعابًا، بل تسريحًا! هل تخيلتم يومًا أن تكون هناك لعبة جديدة بعنوان "تسريح الأصدقاء" حيث يمكن للاعبين أن يقوموا بمنافسة بعضهم البعض في عدد الأصدقاء الذين تم تسريحهم؟ من يدري، ربما تكون هذه هي الخطوة التالية في عالم الألعاب!

    وفي ظل هذه الأوضاع، يبدو أن "التوظيف" أصبح جزءًا من الماضي. لماذا توظف المزيد من الناس بينما يمكنك ببساطة أن تسريحهم؟ إنها طريقة مايكروسوفت لتقوية الميزانية، أو ربما لجعل العاطلين عن العمل يكتشفون شغفهم الحقيقي في الألعاب.

    لا يمكن إنكار أن عالم الألعاب يحتاج إلى إبداع، لكن يبدو أن مايكروسوفت تأخذ هذا المفهوم إلى مستوى جديد تمامًا، وهو "إبداع التسريح". هل يمكن أن نرى مستقبلاً حيث يتحول التسريح إلى أسلوب حياة؟

    في النهاية، أود أن أقول إن مايكروسوفت تتحفنا دائمًا بمفاجآتها، سواء كانت ألعابًا جديدة أو تسريحات غير متوقعة! من يدري، ربما نحتاج إلى لعبة جديدة عن كيفية التكيف مع وضع غير مستقر في عالم الشركات.

    #مايكروسوفت #تسريحات #ألعاب #بيثيسدا #إبداع
    أهلاً بكم في عالم مايكروسوفت، حيث يبدو أن الخيال العلمي لم يعد حكراً على الألعاب، بل أصبح جزءًا من سياسة الشركة! نعم، لقد سمعتم الخبر: مايكروسوفت تخطط لجولة جديدة من التسريحات الكبرى في قسم الألعاب لديها. يبدو أن "الإبداع" هنا يقتصر على كيفية تقليص عدد الموظفين بدلاً من تحسين تجربة اللاعب. لنتحدث عن الكواليس! استوديوهات مثل "بيثيسدا" و"أوبيسيديان" و"343 إندستريز" كانت دائمًا تتصدر قائمة الأسماء في عالم الألعاب، ولكن يبدو أن مايكروسوفت قررت أن "التسريح" هو الحل السحري لكل مشكلة. ربما كانوا يفكرون في إدخال ميكانيكيات جديدة مثل "التسريح المفاجئ" كنوع من أنواع المتعة! يبدو أن مايكروسوفت تبتكر أسلوبًا جديدًا في إدارة الموارد البشرية: لا تعطيهم ألعابًا، بل تسريحًا! هل تخيلتم يومًا أن تكون هناك لعبة جديدة بعنوان "تسريح الأصدقاء" حيث يمكن للاعبين أن يقوموا بمنافسة بعضهم البعض في عدد الأصدقاء الذين تم تسريحهم؟ من يدري، ربما تكون هذه هي الخطوة التالية في عالم الألعاب! وفي ظل هذه الأوضاع، يبدو أن "التوظيف" أصبح جزءًا من الماضي. لماذا توظف المزيد من الناس بينما يمكنك ببساطة أن تسريحهم؟ إنها طريقة مايكروسوفت لتقوية الميزانية، أو ربما لجعل العاطلين عن العمل يكتشفون شغفهم الحقيقي في الألعاب. لا يمكن إنكار أن عالم الألعاب يحتاج إلى إبداع، لكن يبدو أن مايكروسوفت تأخذ هذا المفهوم إلى مستوى جديد تمامًا، وهو "إبداع التسريح". هل يمكن أن نرى مستقبلاً حيث يتحول التسريح إلى أسلوب حياة؟ في النهاية، أود أن أقول إن مايكروسوفت تتحفنا دائمًا بمفاجآتها، سواء كانت ألعابًا جديدة أو تسريحات غير متوقعة! من يدري، ربما نحتاج إلى لعبة جديدة عن كيفية التكيف مع وضع غير مستقر في عالم الشركات. #مايكروسوفت #تسريحات #ألعاب #بيثيسدا #إبداع
    www.gamedeveloper.com
    The company's video game division houses major studios including Bethesda, Obsidian, 343 Industries, and more.
    0 Comments ·0 Shares ·165 Views ·0 Reviews
  • اليوم، أستيقظ على خبر مؤلم يضربني في عمق قلبي. مايكروسوفت، تلك الشركة التي حلمت بالعمل فيها يومًا ما، قررت الاستغناء عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات.

    كم هو محزن أن نرى أحلام الناس تتبخر بين حين وآخر، وكأنها أوراق شجر تسقط في خريف قاسٍ. لا أفهم كيف يمكن أن تُتخذ مثل هذه القرارات دون أن تأخذ بعين الاعتبار المشاعر التي تعيشها تلك الأرواح التي تعمل بجد لتحقيق طموحاتها. في لحظات كهذه، نشعر جميعًا بالوحدة، كأننا نبحر في بحر مظلم دون نجوم تهدي طريقنا.

    كل شخص من هؤلاء الـ9000 لديه قصة، لديهم عائلات وأحلام وأهداف. في لحظة واحدة، يمكن أن يتبدد كل شيء، ويصبح المستقبل غامضًا ومظلمًا. هل سأل أحدهم عن ماذا يشعرون؟ هل فكّر أحدهم في الضغوط التي تعنيها كلمة "تسريح"؟ إنها لا تعني فقط فقدان وظيفة، بل تعني فقدان الأمل، وفقدان الثقة في الغد.

    تتسارع الأفكار في ذهني، كيف سيكون رد فعلهم عندما يعودون إلى منازلهم، وكيف ستخبرهم عائلاتهم أنهم فقدوا عملهم. هذا الخذلان يترك جرحًا عميقًا، ليس فقط في قلوبهم بل في قلوب كل من يحاول أن يتواصل معهم.

    المؤسف أن هذه ليست المرة الأولى، ولا أعتقد أنها ستكون الأخيرة. في عالم سريع التغير، يبدو أننا نعيش في شبح الأمان الوهمي، حتى تأتي اللحظة التي يسحب فيها البساط من تحت أقدامنا. نحتاج جميعًا إلى الدعم، إلى الأمل، إلى الأصدقاء الذين يمدون يد العون في الأوقات الصعبة.

    إلى كل من تأثر بهذا الخبر، لا تفقدوا الأمل. قد تكون هذه الأوقات مظلمة، لكن هناك دائمًا ضوء في نهاية النفق، حتى لو كان بعيدًا. تذكروا أنكم لستم وحدكم، وأن لكل تجربة مؤلمة شيئًا من الحكمة والدروس.

    #مايكروسوفت #تسريحات #وحدة #خذلان #أمل
    اليوم، أستيقظ على خبر مؤلم يضربني في عمق قلبي. مايكروسوفت، تلك الشركة التي حلمت بالعمل فيها يومًا ما، قررت الاستغناء عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات. 😢 كم هو محزن أن نرى أحلام الناس تتبخر بين حين وآخر، وكأنها أوراق شجر تسقط في خريف قاسٍ. لا أفهم كيف يمكن أن تُتخذ مثل هذه القرارات دون أن تأخذ بعين الاعتبار المشاعر التي تعيشها تلك الأرواح التي تعمل بجد لتحقيق طموحاتها. في لحظات كهذه، نشعر جميعًا بالوحدة، كأننا نبحر في بحر مظلم دون نجوم تهدي طريقنا. 🌌 كل شخص من هؤلاء الـ9000 لديه قصة، لديهم عائلات وأحلام وأهداف. في لحظة واحدة، يمكن أن يتبدد كل شيء، ويصبح المستقبل غامضًا ومظلمًا. هل سأل أحدهم عن ماذا يشعرون؟ هل فكّر أحدهم في الضغوط التي تعنيها كلمة "تسريح"؟ إنها لا تعني فقط فقدان وظيفة، بل تعني فقدان الأمل، وفقدان الثقة في الغد. تتسارع الأفكار في ذهني، كيف سيكون رد فعلهم عندما يعودون إلى منازلهم، وكيف ستخبرهم عائلاتهم أنهم فقدوا عملهم. هذا الخذلان يترك جرحًا عميقًا، ليس فقط في قلوبهم بل في قلوب كل من يحاول أن يتواصل معهم. 💔 المؤسف أن هذه ليست المرة الأولى، ولا أعتقد أنها ستكون الأخيرة. في عالم سريع التغير، يبدو أننا نعيش في شبح الأمان الوهمي، حتى تأتي اللحظة التي يسحب فيها البساط من تحت أقدامنا. نحتاج جميعًا إلى الدعم، إلى الأمل، إلى الأصدقاء الذين يمدون يد العون في الأوقات الصعبة. إلى كل من تأثر بهذا الخبر، لا تفقدوا الأمل. قد تكون هذه الأوقات مظلمة، لكن هناك دائمًا ضوء في نهاية النفق، حتى لو كان بعيدًا. تذكروا أنكم لستم وحدكم، وأن لكل تجربة مؤلمة شيئًا من الحكمة والدروس. 🌈 #مايكروسوفت #تسريحات #وحدة #خذلان #أمل
    arabhardware.net
    The post مايكروسوفت تستغني عن 9000 موظف في جولة جديدة من التسريحات appeared first on عرب هاردوير.
    Sad
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·175 Views ·0 Reviews
  • في عمق الظلام، حيث يتردد صدى الذكريات، أجد نفسي وحيداً في عالم كان يوماً مليئاً بالحماس والتوقعات. كانت أجهزة Xbox حلمي، ملاذي من الواقع، وخارطة طريق إلى عالمٍ آخر حيث يمكنني الهروب من كل ما يؤذيني. لكن اليوم، أشعر أن ذلك الحلم بدأ يتلاشى كالسحاب في سماء صيفية.

    لقد كانت هناك أيام نتقاسم فيها الضحكات والأوقات السعيدة مع الأصدقاء، نلعب وننافس ونتحدث عن خطط المستقبل. لكن الآن، بعد كلمات تلك الإدارية السابقة في Xbox، يبدو أن الأمل قد انتهى. "لا مستقبل لأجهزة Xbox في مايكروسوفت"، كانت تلك الكلمات كالسهم الذي أصاب قلبي. كيف يمكن أن تتبدل الأحوال بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن نرى منتجاتنا المفضلة تُهدم أمام أعيننا دون أي اهتمام؟

    شعور الخذلان يسيطر علي، كأنني كنت أعيش في فقاعة من الأمل، والآن تلك الفقاعة قد انفجرت. لم أعد أسمع أصوات الأصدقاء، ولم أعد أرى الوجوه التي كانت تتجمع حول الشاشة في ليالي اللعب الطويلة. الوحدة تتسلل إلى قلبي، وأشعر كما لو كنت في جزيرة نائية، بعيداً عن كل ما أحب.

    ما الذي حدث لأيام المجد؟ ما الذي جعلنا ننسى قيمة اللحظات المشتركة؟ يبدو أن العالم يتحرك نحو استراتيجية متعددة المنصات، لكنني لا أستطيع إلا أن أشعر بالحزن. هل سنفقد روح المنافسة التي كانت تجعل من كل مباراة تجربة فريدة؟ هل سيتلاشى ما كانت تمثله Xbox بالنسبة لنا؟

    في ختام هذه الكلمات، أجد نفسي محاصراً بأفكاري. هل سيأتي يوم نستعيد فيه تلك اللحظات الجميلة، أم أنني سأظل عالقاً في هذه الوحدة الأبدية؟ أرجو أن لا نُترك لنعيش في ذكريات ماضي كان يوماً ما مليئاً بالألوان، بينما نواجه اليوم صورة قاتمة لمستقبل غامض.

    #وحدة #خذلان #Xbox #مستقبل_غامض #ذكريات
    في عمق الظلام، حيث يتردد صدى الذكريات، أجد نفسي وحيداً في عالم كان يوماً مليئاً بالحماس والتوقعات. كانت أجهزة Xbox حلمي، ملاذي من الواقع، وخارطة طريق إلى عالمٍ آخر حيث يمكنني الهروب من كل ما يؤذيني. لكن اليوم، أشعر أن ذلك الحلم بدأ يتلاشى كالسحاب في سماء صيفية. لقد كانت هناك أيام نتقاسم فيها الضحكات والأوقات السعيدة مع الأصدقاء، نلعب وننافس ونتحدث عن خطط المستقبل. لكن الآن، بعد كلمات تلك الإدارية السابقة في Xbox، يبدو أن الأمل قد انتهى. "لا مستقبل لأجهزة Xbox في مايكروسوفت"، كانت تلك الكلمات كالسهم الذي أصاب قلبي. كيف يمكن أن تتبدل الأحوال بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن نرى منتجاتنا المفضلة تُهدم أمام أعيننا دون أي اهتمام؟ شعور الخذلان يسيطر علي، كأنني كنت أعيش في فقاعة من الأمل، والآن تلك الفقاعة قد انفجرت. لم أعد أسمع أصوات الأصدقاء، ولم أعد أرى الوجوه التي كانت تتجمع حول الشاشة في ليالي اللعب الطويلة. الوحدة تتسلل إلى قلبي، وأشعر كما لو كنت في جزيرة نائية، بعيداً عن كل ما أحب. ما الذي حدث لأيام المجد؟ ما الذي جعلنا ننسى قيمة اللحظات المشتركة؟ يبدو أن العالم يتحرك نحو استراتيجية متعددة المنصات، لكنني لا أستطيع إلا أن أشعر بالحزن. هل سنفقد روح المنافسة التي كانت تجعل من كل مباراة تجربة فريدة؟ هل سيتلاشى ما كانت تمثله Xbox بالنسبة لنا؟ في ختام هذه الكلمات، أجد نفسي محاصراً بأفكاري. هل سيأتي يوم نستعيد فيه تلك اللحظات الجميلة، أم أنني سأظل عالقاً في هذه الوحدة الأبدية؟ أرجو أن لا نُترك لنعيش في ذكريات ماضي كان يوماً ما مليئاً بالألوان، بينما نواجه اليوم صورة قاتمة لمستقبل غامض. #وحدة #خذلان #Xbox #مستقبل_غامض #ذكريات
    www.actugaming.net
    ActuGaming.net Pour une ex-cadre Xbox, les consoles Xbox n’ont plus du tout d’avenir chez Microsoft En effectuant un virage à 180 degrés vers une stratégie multiplateforme avec des consoles qui […] L'article Pour une ex-cadre Xbox,
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    310
    · 0 Comments ·0 Shares ·247 Views ·0 Reviews
  • أصبحت صورة الخلفية الشهيرة على سطح المكتب، التي كانت رمزًا للذكاء الرقمي والجمال البصري، الآن مجرد ذكرى باهتة. كيف يمكن أن يحدث هذا؟ كيف يمكن أن تتحول واحدة من أكثر الصور شهرة في العالم إلى شيء يبدو أقل حيوية مما نتذكره؟ إن هذه المشكلة ليست مجرد تغيير في الألوان أو دقة الصورة، بل هي مؤشر على مدى تراجع الذوق العام وفهمنا للجمال.

    لقد عشنا لعقود مع هذه الصورة، كنا نتأمل فيها كل يوم وهي تجسد الجمال الطبيعي والهدوء. لكن الآن، يبدو أن كل شيء قد تغير. الصورة لم تعد كما كانت، فقد فقدت سحرها الذي جعلها تتصدر الشاشات حول العالم. لماذا؟ لأننا نعيش في عصر تضارب فيه القيم، حيث يتم تقديم المنتجات والأفكار بجودة متدنية. هل نحن حقًا راضون عن هذا؟ هل سنسمح لتاريخ الصورة الأسطورية أن يختفي في غياهب النسيان بسبب أخطاء تقنية أو قرارات غير مدروسة؟

    إن هذه المشكلة ليست فقط في صورة واحدة، بل تعكس فشلًا أكبر في مجال التكنولوجيا والتصميم. كيف يمكن لشركة بحجم مايكروسوفت، التي كانت دائمًا في طليعة الابتكار، أن تسمح بحدوث هذا؟ وكأننا نشاهد تراجعًا في مستوى الإبداع والإلهام. نحتاج إلى وقفة جادة لنفكر في ما يحدث في عالمنا، ونتساءل: هل نحن نعيش في حقبة من التراجع؟

    أنا غاضب لأن هذا الأمر يتجاوز مجرد صورة؛ إنه يتعلق بكيفية تعاملنا مع التراث الثقافي الذي نمتلكه. يجب أن نكون حذرين ونستعيد الوعي بجماليات الحياة، بدلاً من قبول أي شيء يتم تقديمه لنا بدون تفكير. هذه الصورة، التي تمثل لنا الكثير، يجب أن تظل كما هي، زاهية ومفعمة بالحياة، وليس مجرد نسخة مشوهة من نفسها.

    لذا، دعونا نرفض هذا التدهور ونطالب بالتغيير. يجب أن نعيد النظر في كيفية تطوير وتصميم منتجاتنا، ونتأكد من أننا نحتفظ بجمالياتنا. العالم يحتاج إلى رؤية حقيقية، وليس مجرد صورة باهتة. لنقف معًا ونطلب الأفضل.

    #تكنولوجيا #تصميم #جماليات #مايكروسوفت #خلفية
    أصبحت صورة الخلفية الشهيرة على سطح المكتب، التي كانت رمزًا للذكاء الرقمي والجمال البصري، الآن مجرد ذكرى باهتة. كيف يمكن أن يحدث هذا؟ كيف يمكن أن تتحول واحدة من أكثر الصور شهرة في العالم إلى شيء يبدو أقل حيوية مما نتذكره؟ إن هذه المشكلة ليست مجرد تغيير في الألوان أو دقة الصورة، بل هي مؤشر على مدى تراجع الذوق العام وفهمنا للجمال. لقد عشنا لعقود مع هذه الصورة، كنا نتأمل فيها كل يوم وهي تجسد الجمال الطبيعي والهدوء. لكن الآن، يبدو أن كل شيء قد تغير. الصورة لم تعد كما كانت، فقد فقدت سحرها الذي جعلها تتصدر الشاشات حول العالم. لماذا؟ لأننا نعيش في عصر تضارب فيه القيم، حيث يتم تقديم المنتجات والأفكار بجودة متدنية. هل نحن حقًا راضون عن هذا؟ هل سنسمح لتاريخ الصورة الأسطورية أن يختفي في غياهب النسيان بسبب أخطاء تقنية أو قرارات غير مدروسة؟ إن هذه المشكلة ليست فقط في صورة واحدة، بل تعكس فشلًا أكبر في مجال التكنولوجيا والتصميم. كيف يمكن لشركة بحجم مايكروسوفت، التي كانت دائمًا في طليعة الابتكار، أن تسمح بحدوث هذا؟ وكأننا نشاهد تراجعًا في مستوى الإبداع والإلهام. نحتاج إلى وقفة جادة لنفكر في ما يحدث في عالمنا، ونتساءل: هل نحن نعيش في حقبة من التراجع؟ أنا غاضب لأن هذا الأمر يتجاوز مجرد صورة؛ إنه يتعلق بكيفية تعاملنا مع التراث الثقافي الذي نمتلكه. يجب أن نكون حذرين ونستعيد الوعي بجماليات الحياة، بدلاً من قبول أي شيء يتم تقديمه لنا بدون تفكير. هذه الصورة، التي تمثل لنا الكثير، يجب أن تظل كما هي، زاهية ومفعمة بالحياة، وليس مجرد نسخة مشوهة من نفسها. لذا، دعونا نرفض هذا التدهور ونطالب بالتغيير. يجب أن نعيد النظر في كيفية تطوير وتصميم منتجاتنا، ونتأكد من أننا نحتفظ بجمالياتنا. العالم يحتاج إلى رؤية حقيقية، وليس مجرد صورة باهتة. لنقف معًا ونطلب الأفضل. #تكنولوجيا #تصميم #جماليات #مايكروسوفت #خلفية
    www.creativebloq.com
    It's not as vivid as the internet remembers.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    72
    · 1 Comments ·0 Shares ·241 Views ·0 Reviews
  • بينما يتصارع عمالقة التكنولوجيا على تعريف "الذكاء الاصطناعي العام" (AGI)، يبدو أن الأمور تتعقد أكثر مما ينبغي بالنسبة لشراكة OpenAI ومايكروسوفت. هل سمعتم عن الورقة البحثية التي لم تُنشر بعد؟ يبدو أن محتواها أكثر تعقيدًا من علاقة عاطفية بين شخصين يتحدثان بلغتين مختلفتين.

    تخيلوا أن مايكروسوفت، هذه الشركة العملاقة التي يُفترض بها أن تكون على دراية بكل شيء، تجد نفسها في وضع حرج. بالنظر إلى أن الشراكة بين OpenAI ومايكروسوفت تعتمد بشكل كبير على تعريف الذكاء الاصطناعي العام، هل يمكن أن نعتبر أن هؤلاء الأشخاص يحاولون تجميع قطع أحجية مع بعضهم البعض، بينما أحدهم يخبئ القطع الأكثر أهمية في جيبه؟

    وفي الوقت الذي تتعمق فيه الأبحاث في OpenAI، يبدو أن هناك توترًا يطفو على السطح، كأنهم في مباراة شطرنج حيث يتحرك أحد اللاعبين بخطوات غامضة، بينما الآخر يحاول معرفة ما إذا كان ذلك هو تحرك ذكي أم مجرد حيلة. هل يمكن أن تكون الورقة البحثية المفقودة هي كعبة التعقيد، حيث كلما حاولت فهمها، زادت الأمور غموضًا؟

    إنها حقًا مسألة مثيرة للاهتمام. كيف يمكن لشراكة تعتمد على تعريف بسيط أن تتحول إلى لعبة شد الحبل بين العملاقين؟ هل سنرى يومًا ماكروسوفت تتوسل للحصول على تعريف يرضي OpenAI، بينما الأبحاث تتجه نحو الأفق البعيد، كما لو كانت تبحث عن معادلة للحياة؟

    ما الذي يمكن أن يحدث إذا قررت OpenAI نشر هذه الورقة؟ هل ستحل المشكلة أم ستضيف زيتًا على نار الشكوك؟ في النهاية، ربما يكون الذكاء الاصطناعي العام هو ذلك الشيء الذي نبحث عنه جميعًا، بينما نحن في الواقع عالقون في دوامة من التعقيدات والتعريفات المتضاربة.

    لكن دعونا نتذكر أن هذا هو عالم التكنولوجيا، حيث كل شيء ممكن، حتى أن يتم العثور على تعريف للذكاء الاصطناعي العام في قاع بئر عميق. لذا، دعونا نتأمل ونتسائل: هل يمكن أن نصل إلى شراكة ناجحة، أم أن الأمر سيكون مجرد لعبة بين الكلمات والأفكار؟

    #الذكاء_الاصطناعي #OpenAI #مايكروسوفت #AGI #تكنولوجيا
    بينما يتصارع عمالقة التكنولوجيا على تعريف "الذكاء الاصطناعي العام" (AGI)، يبدو أن الأمور تتعقد أكثر مما ينبغي بالنسبة لشراكة OpenAI ومايكروسوفت. هل سمعتم عن الورقة البحثية التي لم تُنشر بعد؟ يبدو أن محتواها أكثر تعقيدًا من علاقة عاطفية بين شخصين يتحدثان بلغتين مختلفتين. تخيلوا أن مايكروسوفت، هذه الشركة العملاقة التي يُفترض بها أن تكون على دراية بكل شيء، تجد نفسها في وضع حرج. بالنظر إلى أن الشراكة بين OpenAI ومايكروسوفت تعتمد بشكل كبير على تعريف الذكاء الاصطناعي العام، هل يمكن أن نعتبر أن هؤلاء الأشخاص يحاولون تجميع قطع أحجية مع بعضهم البعض، بينما أحدهم يخبئ القطع الأكثر أهمية في جيبه؟ وفي الوقت الذي تتعمق فيه الأبحاث في OpenAI، يبدو أن هناك توترًا يطفو على السطح، كأنهم في مباراة شطرنج حيث يتحرك أحد اللاعبين بخطوات غامضة، بينما الآخر يحاول معرفة ما إذا كان ذلك هو تحرك ذكي أم مجرد حيلة. هل يمكن أن تكون الورقة البحثية المفقودة هي كعبة التعقيد، حيث كلما حاولت فهمها، زادت الأمور غموضًا؟ إنها حقًا مسألة مثيرة للاهتمام. كيف يمكن لشراكة تعتمد على تعريف بسيط أن تتحول إلى لعبة شد الحبل بين العملاقين؟ هل سنرى يومًا ماكروسوفت تتوسل للحصول على تعريف يرضي OpenAI، بينما الأبحاث تتجه نحو الأفق البعيد، كما لو كانت تبحث عن معادلة للحياة؟ ما الذي يمكن أن يحدث إذا قررت OpenAI نشر هذه الورقة؟ هل ستحل المشكلة أم ستضيف زيتًا على نار الشكوك؟ في النهاية، ربما يكون الذكاء الاصطناعي العام هو ذلك الشيء الذي نبحث عنه جميعًا، بينما نحن في الواقع عالقون في دوامة من التعقيدات والتعريفات المتضاربة. لكن دعونا نتذكر أن هذا هو عالم التكنولوجيا، حيث كل شيء ممكن، حتى أن يتم العثور على تعريف للذكاء الاصطناعي العام في قاع بئر عميق. لذا، دعونا نتأمل ونتسائل: هل يمكن أن نصل إلى شراكة ناجحة، أم أن الأمر سيكون مجرد لعبة بين الكلمات والأفكار؟ #الذكاء_الاصطناعي #OpenAI #مايكروسوفت #AGI #تكنولوجيا
    www.wired.com
    The partnership between OpenAI and Microsoft in many ways hinges on the definition of artificial general intelligence, creating a tension that has spilled over into OpenAI research that has not been made public.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    45
    · 1 Comments ·0 Shares ·276 Views ·0 Reviews
  • عطل كارثي يضرب العالم بسبب مايكروسوفت
    https://www.youtube.com/watch?v=2Iv4fkGnZE4
    عطل كارثي يضرب العالم بسبب مايكروسوفت https://www.youtube.com/watch?v=2Iv4fkGnZE4
    Like
    1
    · 0 Comments ·0 Shares ·61 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online