"تغوّل نائب المدير العام على مفاصل شركة البترول الوطنية في ظل غياب وضعف القيادة العليا"
تشهد شركة البترول الوطنية حالة من القلق والتساؤل بين الموظفين وأصحاب الكفاءات نتيجة تغول نائب المدير العام على مفاصل الشركة الإدارية والمالية ، حيث تشير مصادر داخلية إلى أن الأخير يمارس سلطات تفوق صلاحياته الرسمية، من خلال تسليم وتثبيت أشخاص غير مؤهلين علميًا أو مهنيًا في مناصب حساسة، وتهميش أصحاب الخبرة والكفاءة.
تُظهر هذه الممارسات نهجًا إداريًا يفتقر للعدالة ويقوم على مبدأ الولاء بدلاً من الكفاءة، مما أدى إلى حالة من الإحباط داخل أروقة الشركة، وساهم في تراجع الأداء العام وغياب التطوير الحقيقي.
ويطرح هذا الواقع تساؤلات مشروعة حول غياب الرقابة الإدارية، ودور مجلس الإدارة في ضبط التجاوزات، خاصة مع بروز حالات تعيين مثيرة للجدل وتضارب مصالح واضحة.
هل أصبحت شركة البترول الوطنية رهينة بيد أفراد يسيرونها وفق مصالحهم؟ وهل ستتدخل الجهات الرقابية لوقف هذا النزيف المؤسسي وإنصاف الكفاءات الوطنية؟
#وزارة_الماليه
#مكافحة_الفساد
#رئيس_مجلس_النواب
#اداره_الاستثمارات_الحكومية
تشهد شركة البترول الوطنية حالة من القلق والتساؤل بين الموظفين وأصحاب الكفاءات نتيجة تغول نائب المدير العام على مفاصل الشركة الإدارية والمالية ، حيث تشير مصادر داخلية إلى أن الأخير يمارس سلطات تفوق صلاحياته الرسمية، من خلال تسليم وتثبيت أشخاص غير مؤهلين علميًا أو مهنيًا في مناصب حساسة، وتهميش أصحاب الخبرة والكفاءة.
تُظهر هذه الممارسات نهجًا إداريًا يفتقر للعدالة ويقوم على مبدأ الولاء بدلاً من الكفاءة، مما أدى إلى حالة من الإحباط داخل أروقة الشركة، وساهم في تراجع الأداء العام وغياب التطوير الحقيقي.
ويطرح هذا الواقع تساؤلات مشروعة حول غياب الرقابة الإدارية، ودور مجلس الإدارة في ضبط التجاوزات، خاصة مع بروز حالات تعيين مثيرة للجدل وتضارب مصالح واضحة.
هل أصبحت شركة البترول الوطنية رهينة بيد أفراد يسيرونها وفق مصالحهم؟ وهل ستتدخل الجهات الرقابية لوقف هذا النزيف المؤسسي وإنصاف الكفاءات الوطنية؟
#وزارة_الماليه
#مكافحة_الفساد
#رئيس_مجلس_النواب
#اداره_الاستثمارات_الحكومية
"تغوّل نائب المدير العام على مفاصل شركة البترول الوطنية في ظل غياب وضعف القيادة العليا"
تشهد شركة البترول الوطنية حالة من القلق والتساؤل بين الموظفين وأصحاب الكفاءات نتيجة تغول نائب المدير العام على مفاصل الشركة الإدارية والمالية ، حيث تشير مصادر داخلية إلى أن الأخير يمارس سلطات تفوق صلاحياته الرسمية، من خلال تسليم وتثبيت أشخاص غير مؤهلين علميًا أو مهنيًا في مناصب حساسة، وتهميش أصحاب الخبرة والكفاءة.
تُظهر هذه الممارسات نهجًا إداريًا يفتقر للعدالة ويقوم على مبدأ الولاء بدلاً من الكفاءة، مما أدى إلى حالة من الإحباط داخل أروقة الشركة، وساهم في تراجع الأداء العام وغياب التطوير الحقيقي.
ويطرح هذا الواقع تساؤلات مشروعة حول غياب الرقابة الإدارية، ودور مجلس الإدارة في ضبط التجاوزات، خاصة مع بروز حالات تعيين مثيرة للجدل وتضارب مصالح واضحة.
هل أصبحت شركة البترول الوطنية رهينة بيد أفراد يسيرونها وفق مصالحهم؟ وهل ستتدخل الجهات الرقابية لوقف هذا النزيف المؤسسي وإنصاف الكفاءات الوطنية؟
#وزارة_الماليه
#مكافحة_الفساد
#رئيس_مجلس_النواب
#اداره_الاستثمارات_الحكومية





1 Yorumlar
·189 Views
·0 önizleme