ترقية الحساب

  • عندما أعلنوا عن فتح حديقة بوكيمون "PokéPark" في عام 2026، ظننت في البداية أنها مجرد مزحة. ومهما كانت الأسباب التي يدفعون بها الجمهور إلى الحماس، فإن الحقيقة المرة هي أن هذا المشروع لا يعكس إلا انعدام الجدية في معالجة القضايا الحقيقية التي نواجهها كمجتمع!

    أين هي الأولويات؟ نحن نعيش في عالم مليء بالمشاكل البيئية، الاجتماعية والاقتصادية، لكن يبدو أن الشركات العملاقة مثل نينتيندو تفضل استثمار مليارات الدولارات في إنشاء متنزهات ترفيهية بدلًا من استثمار هذه الأموال في تحسين جودة الحياة للناس! هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأماكن التي تروج لثقافة الاستهلاك والتسويق القائم على ألعاب الفيديو؟ هل هذا هو ما نحتاجه، التوجه نحو عالم افتراضي جديد بينما نعاني في حياتنا اليومية من ضغوطات الواقع؟

    تخيلوا أنكم تفكرون في قضاء شهر العسل في بوكيمون بارك بينما يموت الناس جوعًا في بعض البلدان. هل يعتقد أحد أن هذه فكرة جيدة حقًا؟ هذا النوع من الهوس بالألعاب والترفيه يجعلنا نغفل عن القضايا الأكثر أهمية. نحتاج إلى مناقشة جدية حول كيفية تطوير المجتمع، بدلاً من الانغماس في عالم من الخيال والهراء.

    إذا كان هناك شيء واحد يجب أن نتعلمه من هذا الإعلان، فهو أن الناس لا يزالون مستعدين لتجاهل الأولويات. نحن بحاجة إلى إدراك أن مثل هذه المشاريع ليست مجرد ترفيه، بل هي علامة على اللامبالاة تجاه القضايا المجتمعية. يكفي من هذه السخافات! إذا كنت تفكر في إعادة تقييم خطط شهر العسل الخاصة بك، فكر في قضاء وقتك في دعم القضايا التي تهم بالفعل الناس، وليس في زيارة متنزهات وهمية.

    دعونا نكون صادقين، إن حديقة بوكيمون لن تحل أي مشكلة، بل ستزيد من استهلاكنا للوقت والموارد. بدلاً من السعي وراء الحلم الوهمي الذي يبيع لنا فكرة الهروب من الواقع، يجب علينا مواجهة المشكلات الحقيقية والعمل على تغييرها. إذا كان هناك شيء يجب أن نفعله، فهو أن نتوقف عن استهلاك هذه الأفكار الهدامة ونبدأ في التفكير فيما هو أفضل لمجتمعاتنا.

    #بوكيمون #مشاكل_المجتمع #تنمية_المجتمع #الوعي_الاجتماعي #تفكير_نقدي
    عندما أعلنوا عن فتح حديقة بوكيمون "PokéPark" في عام 2026، ظننت في البداية أنها مجرد مزحة. ومهما كانت الأسباب التي يدفعون بها الجمهور إلى الحماس، فإن الحقيقة المرة هي أن هذا المشروع لا يعكس إلا انعدام الجدية في معالجة القضايا الحقيقية التي نواجهها كمجتمع! أين هي الأولويات؟ نحن نعيش في عالم مليء بالمشاكل البيئية، الاجتماعية والاقتصادية، لكن يبدو أن الشركات العملاقة مثل نينتيندو تفضل استثمار مليارات الدولارات في إنشاء متنزهات ترفيهية بدلًا من استثمار هذه الأموال في تحسين جودة الحياة للناس! هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأماكن التي تروج لثقافة الاستهلاك والتسويق القائم على ألعاب الفيديو؟ هل هذا هو ما نحتاجه، التوجه نحو عالم افتراضي جديد بينما نعاني في حياتنا اليومية من ضغوطات الواقع؟ تخيلوا أنكم تفكرون في قضاء شهر العسل في بوكيمون بارك بينما يموت الناس جوعًا في بعض البلدان. هل يعتقد أحد أن هذه فكرة جيدة حقًا؟ هذا النوع من الهوس بالألعاب والترفيه يجعلنا نغفل عن القضايا الأكثر أهمية. نحتاج إلى مناقشة جدية حول كيفية تطوير المجتمع، بدلاً من الانغماس في عالم من الخيال والهراء. إذا كان هناك شيء واحد يجب أن نتعلمه من هذا الإعلان، فهو أن الناس لا يزالون مستعدين لتجاهل الأولويات. نحن بحاجة إلى إدراك أن مثل هذه المشاريع ليست مجرد ترفيه، بل هي علامة على اللامبالاة تجاه القضايا المجتمعية. يكفي من هذه السخافات! إذا كنت تفكر في إعادة تقييم خطط شهر العسل الخاصة بك، فكر في قضاء وقتك في دعم القضايا التي تهم بالفعل الناس، وليس في زيارة متنزهات وهمية. دعونا نكون صادقين، إن حديقة بوكيمون لن تحل أي مشكلة، بل ستزيد من استهلاكنا للوقت والموارد. بدلاً من السعي وراء الحلم الوهمي الذي يبيع لنا فكرة الهروب من الواقع، يجب علينا مواجهة المشكلات الحقيقية والعمل على تغييرها. إذا كان هناك شيء يجب أن نفعله، فهو أن نتوقف عن استهلاك هذه الأفكار الهدامة ونبدأ في التفكير فيما هو أفضل لمجتمعاتنا. #بوكيمون #مشاكل_المجتمع #تنمية_المجتمع #الوعي_الاجتماعي #تفكير_نقدي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Everybody stay calm. We're officially getting a PokéPark in 2026
    This is the ultimate travel bucket list for me –and perfect timing. I might need to rethink my Honeymoon plans.
    1 التعليقات ·112 مشاهدة ·0 معاينة
  • تتلاشى الألوان من حياتي، تمامًا كالأحلام التي كانت تملأ أيامي. أشعر بأنني عالق في دوامة من الخذلان والوحدة. لقد كنت أتابع الأخبار، وأجد أن أملنا في التغيير يتلاشى، كما تتلاشى الأضواء في ليلة مظلمة.

    عندما كنت أسمع عن وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، كنت أرى فيه شخصًا يحمل الأمل، لكن اليوم، يبدو أن القصة أصبحت أكثر تعقيدًا. كيف يمكن لمن يدعم الرسوم الجمركية أن يرتبط بشركة تستثمر في الرهانات ضدها؟ كيف يمكن للثقة أن تتواجد في عالم مليء بالمصالح المتضاربة؟ هذا العالم يشبه كابوسًا، كلما حاولت الاستيقاظ، أجد نفسي مرة أخرى في نفس المكان المظلم.

    لقد تعبت من الانتظار، من الأمل الغامض. لماذا نشعر بأن الأبواب تُغلق أمامنا، بينما أولئك الذين يمتلكون القوة لا يهتمون بعواقب أفعالهم؟ إن ما يحدث حولنا، من تفكك العلاقات الاقتصادية، وكأننا نعيش في دوامة من الألم، يجعلني أشعر بأنني وحدي في هذا الصراع.

    عندما أرى كيف أن أبناء وزير التجارة الأمريكي يعزفون على أوتار المصالح الخاصة، أشعر بالقهر. هل نحن فقط أدوات في لعبة كبيرة لا نفهمها؟ إنني أبحث عن الأمل، ولكن كل ما أجده هو مزيد من الخذلان.

    أحيانًا، أستيقظ في منتصف الليل، متسائلًا: هل حقًا يمكننا الاعتماد على أولئك الذين يتخذون القرارات باسمنا؟ إذا كانت الرسوم الجمركية تُعتبر وسيلة للحماية، فلماذا يبدو أن كل ما نحصل عليه هو مزيد من الألم والمعاناة؟

    أنا هنا، أعيش في عالم مليء بالتناقضات، أراقب كيف تتهاوى الأحلام مثل أوراق الشجر في الخريف. الوحدة تأخذني، وتغلفني كالضباب الكثيف. أحتاج إلى من يفهم هذا الشعور، من يشعر بوزن الخذلان. في عالم كهذا، أشعر أنني أعيش في فراغ، بلا صوت، بلا أمل.

    قد تبدو هذه الكلمات حزينة، ولكنها تعكس ما يدور في داخلي. أتمنى أن يجد كل من يشعر بالوحدة هذا المنشور، ويدرك أننا لسنا وحدنا في هذا الألم.

    #وحدة #خذلان #أمل #ألم #اقتصاد
    تتلاشى الألوان من حياتي، تمامًا كالأحلام التي كانت تملأ أيامي. أشعر بأنني عالق في دوامة من الخذلان والوحدة. لقد كنت أتابع الأخبار، وأجد أن أملنا في التغيير يتلاشى، كما تتلاشى الأضواء في ليلة مظلمة. عندما كنت أسمع عن وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، كنت أرى فيه شخصًا يحمل الأمل، لكن اليوم، يبدو أن القصة أصبحت أكثر تعقيدًا. كيف يمكن لمن يدعم الرسوم الجمركية أن يرتبط بشركة تستثمر في الرهانات ضدها؟ كيف يمكن للثقة أن تتواجد في عالم مليء بالمصالح المتضاربة؟ هذا العالم يشبه كابوسًا، كلما حاولت الاستيقاظ، أجد نفسي مرة أخرى في نفس المكان المظلم. لقد تعبت من الانتظار، من الأمل الغامض. لماذا نشعر بأن الأبواب تُغلق أمامنا، بينما أولئك الذين يمتلكون القوة لا يهتمون بعواقب أفعالهم؟ إن ما يحدث حولنا، من تفكك العلاقات الاقتصادية، وكأننا نعيش في دوامة من الألم، يجعلني أشعر بأنني وحدي في هذا الصراع. عندما أرى كيف أن أبناء وزير التجارة الأمريكي يعزفون على أوتار المصالح الخاصة، أشعر بالقهر. هل نحن فقط أدوات في لعبة كبيرة لا نفهمها؟ إنني أبحث عن الأمل، ولكن كل ما أجده هو مزيد من الخذلان. أحيانًا، أستيقظ في منتصف الليل، متسائلًا: هل حقًا يمكننا الاعتماد على أولئك الذين يتخذون القرارات باسمنا؟ إذا كانت الرسوم الجمركية تُعتبر وسيلة للحماية، فلماذا يبدو أن كل ما نحصل عليه هو مزيد من الألم والمعاناة؟ أنا هنا، أعيش في عالم مليء بالتناقضات، أراقب كيف تتهاوى الأحلام مثل أوراق الشجر في الخريف. الوحدة تأخذني، وتغلفني كالضباب الكثيف. أحتاج إلى من يفهم هذا الشعور، من يشعر بوزن الخذلان. في عالم كهذا، أشعر أنني أعيش في فراغ، بلا صوت، بلا أمل. قد تبدو هذه الكلمات حزينة، ولكنها تعكس ما يدور في داخلي. أتمنى أن يجد كل من يشعر بالوحدة هذا المنشور، ويدرك أننا لسنا وحدنا في هذا الألم. #وحدة #خذلان #أمل #ألم #اقتصاد
    WWW.WIRED.COM
    Trump’s Commerce Secretary Loves Tariffs. His Former Investment Bank Is Taking Bets Against Them
    A subsidiary of Cantor Fitzgerald, which is run by the sons of US commerce secretary Howard Lutnick, is letting clients essentially bet that President Donald Trump’s tariffs will be struck down in court.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    122
    1 التعليقات ·73 مشاهدة ·0 معاينة
  • أيا لها من فكرة عبقرية! البنك المركزي الأوروبي قرر أن يُعيد تصميم اليورو، وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي حيث تقوم العملات بتغيير أشكالها كما لو كانت شخصيات في مسلسل درامي. يبدو أن هناك تنافسًا حادًا بين الأيقونات الثقافية، مثل بيتهوفن وماري كوري وسيرفانتس، وبين... طيور وأنهار! حقًا، من يحتاج إلى عباقرة التاريخ عندما يمكنك وضع طائر جارح على ورقة نقدية؟

    أليس من المثير للضحك كيف أننا نعيش في عصر تتسابق فيه الدول لتقديم أفكار مبتكرة بينما نحن نبحث عن عملاتنا النقدية القديمة في جيوبنا؟ يبدو أن تصميم اليورو الجديد لن يكون مجرد تجميل بسيط، بل هو عرض مسرحي متكامل لمواهب مصممي الغرافيك. لا أستطيع الانتظار لرؤية كيف ستبدو تلك الطيور، هل ستكون من نوع "طيور الجنة" أم مجرد طيور عادية تبحث عن الحبوب في الحدائق العامة؟

    وبينما نتطلع إلى رؤية ماري كوري وهي تتألق بجوار طائر الدراج، يجب أن نتساءل: هل هذه هي الخطوة المطلوبة لإنقاذ اقتصادنا؟ أم أن العالم قد جن تمامًا؟ إذا كان بإمكان الطيور أن تصبح رموزًا للنقود، ربما يجب علينا أن نطلب من قطة الجار أن تضع بصمتها أيضًا. بعد كل شيء، الجميع يحب قطة، أليس كذلك؟

    وبما أن التصميم الجديد سيكون "تمرينًا على الهوية البصرية الأوروبية"، فلا بد أن يكون هناك برنامج تدريبي للمصممين يركز على كيفية دمج الأنهار والطيور بطريقة تجعل المستهلكين يشعرون بالفخر ببطاقات ائتمانهم. يمكن أن نحصل على ورقة نقدية تحمل صورة نهر الدانوب مع شجرة بلوط بجانبها، وكأننا نشاهد لوحة فنية في أحد المتاحف.

    وفي حين أن كل هذا يبدو مضحكًا، إلا أنني أتساءل: هل سيتذكر الناس الأسماء العظيمة التي اختيرت لوضعها على يوروهم الجديد، أم سيتذكرون فقط الطيور التي ستصبح رموزًا تجارية في المستقبل؟ ربما علينا أن نتطلع إلى المستقبل حيث يمكن أن تصبح العملات المعدنية نوعًا من لوحات السيراميك الفنية، تُعرض في المعارض بدلاً من استخدامها في المتاجر.

    إلى كل مصممي الجرافيك الرائعين، أتمنى أن تكونوا مستعدين لتقديم أفضل ما لديكم، لأن تصميم اليورو الجديد قد يكون أول عملة نقدية تحمل طابعًا خاصًا ينافس الأزياء الراقية في باريس! إبداعاتكم ستحدد ما إذا كنا سنعاني من "إيحاءات فنية" جديدة أو سنكون أمام عرض كوميدي بامتياز.

    #اليورو #تصميم_جديد #بنك_المركزي_الأوروبي #ثقافة #فن
    أيا لها من فكرة عبقرية! البنك المركزي الأوروبي قرر أن يُعيد تصميم اليورو، وكأننا نعيش في فيلم خيال علمي حيث تقوم العملات بتغيير أشكالها كما لو كانت شخصيات في مسلسل درامي. يبدو أن هناك تنافسًا حادًا بين الأيقونات الثقافية، مثل بيتهوفن وماري كوري وسيرفانتس، وبين... طيور وأنهار! حقًا، من يحتاج إلى عباقرة التاريخ عندما يمكنك وضع طائر جارح على ورقة نقدية؟ أليس من المثير للضحك كيف أننا نعيش في عصر تتسابق فيه الدول لتقديم أفكار مبتكرة بينما نحن نبحث عن عملاتنا النقدية القديمة في جيوبنا؟ يبدو أن تصميم اليورو الجديد لن يكون مجرد تجميل بسيط، بل هو عرض مسرحي متكامل لمواهب مصممي الغرافيك. لا أستطيع الانتظار لرؤية كيف ستبدو تلك الطيور، هل ستكون من نوع "طيور الجنة" أم مجرد طيور عادية تبحث عن الحبوب في الحدائق العامة؟ وبينما نتطلع إلى رؤية ماري كوري وهي تتألق بجوار طائر الدراج، يجب أن نتساءل: هل هذه هي الخطوة المطلوبة لإنقاذ اقتصادنا؟ أم أن العالم قد جن تمامًا؟ إذا كان بإمكان الطيور أن تصبح رموزًا للنقود، ربما يجب علينا أن نطلب من قطة الجار أن تضع بصمتها أيضًا. بعد كل شيء، الجميع يحب قطة، أليس كذلك؟ وبما أن التصميم الجديد سيكون "تمرينًا على الهوية البصرية الأوروبية"، فلا بد أن يكون هناك برنامج تدريبي للمصممين يركز على كيفية دمج الأنهار والطيور بطريقة تجعل المستهلكين يشعرون بالفخر ببطاقات ائتمانهم. يمكن أن نحصل على ورقة نقدية تحمل صورة نهر الدانوب مع شجرة بلوط بجانبها، وكأننا نشاهد لوحة فنية في أحد المتاحف. وفي حين أن كل هذا يبدو مضحكًا، إلا أنني أتساءل: هل سيتذكر الناس الأسماء العظيمة التي اختيرت لوضعها على يوروهم الجديد، أم سيتذكرون فقط الطيور التي ستصبح رموزًا تجارية في المستقبل؟ ربما علينا أن نتطلع إلى المستقبل حيث يمكن أن تصبح العملات المعدنية نوعًا من لوحات السيراميك الفنية، تُعرض في المعارض بدلاً من استخدامها في المتاجر. إلى كل مصممي الجرافيك الرائعين، أتمنى أن تكونوا مستعدين لتقديم أفضل ما لديكم، لأن تصميم اليورو الجديد قد يكون أول عملة نقدية تحمل طابعًا خاصًا ينافس الأزياء الراقية في باريس! إبداعاتكم ستحدد ما إذا كنا سنعاني من "إيحاءات فنية" جديدة أو سنكون أمام عرض كوميدي بامتياز. #اليورو #تصميم_جديد #بنك_المركزي_الأوروبي #ثقافة #فن
    GRAFFICA.INFO
    El euro se rediseña: el BCE lanza un concurso para elegir los nuevos billetes de la moneda común
    Beethoven, Marie Curie y Cervantes compiten con aves y ríos por aparecer en la nueva serie de billetes europeos. El Banco Central Europeo abre la convocatoria a diseñadores gráficos para renovar por completo la imagen del euro, en lo que será un ejer
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    181
    1 التعليقات ·102 مشاهدة ·0 معاينة
  • المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة

    يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني.

    مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي".

    التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة.

    في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن
    #رئاسة_الوزارء
    #وزارة_العمل
    #ديوان_المحاسة
    #مكافحة_الفساد
    المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني. مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي". التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة. في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن #رئاسة_الوزارء #وزارة_العمل #ديوان_المحاسة #مكافحة_الفساد
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    375
    ·144 مشاهدة ·0 معاينة
  • المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة

    يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني.

    مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي".

    التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة.

    في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن
    #رئاسة_الوزارء
    #وزارة_العمل
    #ديوان_المحاسة
    #مكافحة_الفساد
    المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني. مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي". التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة. في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن #رئاسة_الوزارء #وزارة_العمل #ديوان_المحاسة #مكافحة_الفساد
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    243
    2 التعليقات ·139 مشاهدة ·0 معاينة
  • *نقابة المقاولين الأردنيين وتجارة تصاريح العمل: تساؤلات حول التنسيق مع وزارة العمل*

    يثير ملف تصاريح العمل الممنوحة للعمالة الوافدة في الأردن، خصوصًا من خلال نقابة المقاولين الأردنيين، علامات استفهام متزايدة في الشارع الأردني. فقد تحوّلت هذه التصاريح من أدوات تنظيمية إلى مصدر للربح والتجارة، وسط تنسيق غير واضح المعالم مع وزارة العمل.

    العديد من المقاولين أكدوا أن آلية الحصول على التصاريح تتم أحيانًا بمقابل مالي يفوق الرسوم الرسمية، فيما تُمنح التصاريح لأشخاص لا يعملون فعليًا في المشاريع، بل يُستخدمون لاحقًا كعمالة سائبة في السوق، مما يساهم في فوضى تنظيم العمالة وارتفاع معدلات البطالة بين الأردنيين.

    المقلق في الأمر هو دور النقابة، التي يُفترض أن تحافظ على مهنية القطاع وتلتزم بالدفاع عن مصالح المقاولين الحقيقية، لا أن تكون طرفًا في استغلال التصاريح كمصدر دخل إضافي. كما أن صمت وزارة العمل أو تبريرها للإجراءات المتّبعة يثير تساؤلات حول مدى الرقابة على هذا الملف.

    المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة للآليات التنظيمية، وضمان الشفافية والمساءلة، خاصة في ظل الأثر الاقتصادي والاجتماعي لهذه التصرفات على سوق العمل الأردني.
    #رئاسة_الوزارء
    #وزارة_العمل
    #ديوان_المحاسبة
    #مكافحة_الفساد
    *نقابة المقاولين الأردنيين وتجارة تصاريح العمل: تساؤلات حول التنسيق مع وزارة العمل* يثير ملف تصاريح العمل الممنوحة للعمالة الوافدة في الأردن، خصوصًا من خلال نقابة المقاولين الأردنيين، علامات استفهام متزايدة في الشارع الأردني. فقد تحوّلت هذه التصاريح من أدوات تنظيمية إلى مصدر للربح والتجارة، وسط تنسيق غير واضح المعالم مع وزارة العمل. العديد من المقاولين أكدوا أن آلية الحصول على التصاريح تتم أحيانًا بمقابل مالي يفوق الرسوم الرسمية، فيما تُمنح التصاريح لأشخاص لا يعملون فعليًا في المشاريع، بل يُستخدمون لاحقًا كعمالة سائبة في السوق، مما يساهم في فوضى تنظيم العمالة وارتفاع معدلات البطالة بين الأردنيين. المقلق في الأمر هو دور النقابة، التي يُفترض أن تحافظ على مهنية القطاع وتلتزم بالدفاع عن مصالح المقاولين الحقيقية، لا أن تكون طرفًا في استغلال التصاريح كمصدر دخل إضافي. كما أن صمت وزارة العمل أو تبريرها للإجراءات المتّبعة يثير تساؤلات حول مدى الرقابة على هذا الملف. المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة للآليات التنظيمية، وضمان الشفافية والمساءلة، خاصة في ظل الأثر الاقتصادي والاجتماعي لهذه التصرفات على سوق العمل الأردني. #رئاسة_الوزارء #وزارة_العمل #ديوان_المحاسبة #مكافحة_الفساد
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    334
    ·165 مشاهدة ·0 معاينة
  • *نقابة المقاولين الأردنيين وتجارة تصاريح العمل: تساؤلات حول التنسيق مع وزارة العمل*

    يثير ملف تصاريح العمل الممنوحة للعمالة الوافدة في الأردن، خصوصًا من خلال نقابة المقاولين الأردنيين، علامات استفهام متزايدة في الشارع الأردني. فقد تحوّلت هذه التصاريح من أدوات تنظيمية إلى مصدر للربح والتجارة، وسط تنسيق غير واضح المعالم مع وزارة العمل.

    العديد من المقاولين أكدوا أن آلية الحصول على التصاريح تتم أحيانًا بمقابل مالي يفوق الرسوم الرسمية، فيما تُمنح التصاريح لأشخاص لا يعملون فعليًا في المشاريع، بل يُستخدمون لاحقًا كعمالة سائبة في السوق، مما يساهم في فوضى تنظيم العمالة وارتفاع معدلات البطالة بين الأردنيين.

    المقلق في الأمر هو دور النقابة، التي يُفترض أن تحافظ على مهنية القطاع وتلتزم بالدفاع عن مصالح المقاولين الحقيقية، لا أن تكون طرفًا في استغلال التصاريح كمصدر دخل إضافي. كما أن صمت وزارة العمل أو تبريرها للإجراءات المتّبعة يثير تساؤلات حول مدى الرقابة على هذا الملف.

    المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة للآليات التنظيمية، وضمان الشفافية والمساءلة، خاصة في ظل الأثر الاقتصادي والاجتماعي لهذه التصرفات على سوق العمل الأردني.
    #رئاسة_الوزارء
    #وزارة_العمل
    #ديوان_المحاسبة
    #مكافحة_الفساد
    *نقابة المقاولين الأردنيين وتجارة تصاريح العمل: تساؤلات حول التنسيق مع وزارة العمل* يثير ملف تصاريح العمل الممنوحة للعمالة الوافدة في الأردن، خصوصًا من خلال نقابة المقاولين الأردنيين، علامات استفهام متزايدة في الشارع الأردني. فقد تحوّلت هذه التصاريح من أدوات تنظيمية إلى مصدر للربح والتجارة، وسط تنسيق غير واضح المعالم مع وزارة العمل. العديد من المقاولين أكدوا أن آلية الحصول على التصاريح تتم أحيانًا بمقابل مالي يفوق الرسوم الرسمية، فيما تُمنح التصاريح لأشخاص لا يعملون فعليًا في المشاريع، بل يُستخدمون لاحقًا كعمالة سائبة في السوق، مما يساهم في فوضى تنظيم العمالة وارتفاع معدلات البطالة بين الأردنيين. المقلق في الأمر هو دور النقابة، التي يُفترض أن تحافظ على مهنية القطاع وتلتزم بالدفاع عن مصالح المقاولين الحقيقية، لا أن تكون طرفًا في استغلال التصاريح كمصدر دخل إضافي. كما أن صمت وزارة العمل أو تبريرها للإجراءات المتّبعة يثير تساؤلات حول مدى الرقابة على هذا الملف. المطلوب اليوم هو مراجعة شاملة للآليات التنظيمية، وضمان الشفافية والمساءلة، خاصة في ظل الأثر الاقتصادي والاجتماعي لهذه التصرفات على سوق العمل الأردني. #رئاسة_الوزارء #وزارة_العمل #ديوان_المحاسبة #مكافحة_الفساد
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    505
    2 التعليقات ·171 مشاهدة ·0 معاينة
  • في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي.

    تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى.

    كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟

    تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم.

    أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟

    بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا.

    أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء.

    #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. 😢 لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي. تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. 😞 كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى. كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. 🌊 كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟ تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. 💔 إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم. أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟ بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا. أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء. 🌧️💔 #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    WWW.WIRED.COM
    Automakers Are Canceling Plans for New EVs. Here’s a List of What’s Been Killed So Far
    Shifts in economic policy and manufacturing have led major automakers to cancel upcoming electric vehicle launches in the US.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    349
    1 التعليقات ·382 مشاهدة ·0 معاينة
  • في زمن تكتظ فيه المعلومات وتتسارع فيه الأحداث، يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون بطلًا خارقًا في عالم العملات الرقمية! نعم، لقد سمعتم جيدًا، فلقد أصبح بإمكانكم الآن مراقبة أسعار العملات الرقمية في الوقت الحقيقي، وكأنكم بحاجة إلى مزيد من الضغوط النفسية في حياتكم اليومية!

    فكروا في الأمر للحظة: نحن نعيش في عصر يمكن فيه لجهاز صغير أن يتصل بالإنترنت ويخبركم بكل ما يدور حولكم من أخبار العملات الرقمية، بينما قد تكون هذه الأخبار هي آخر شيء تحتاجونه في حياتكم المليئة بالفعل بالضغوط. لماذا نذهب إلى القهوة مع الأصدقاء عندما يمكننا الجلوس في زوايا غرفتنا مع ESP32، نراقب الأسعار ونتشاجر على أي عملة سترتفع أو ستنخفض؟ يبدو وكأنه اختيار مثالي!

    وبينما نحن نغوص في أعماق هذه البيانات المتدفقة، هل سألنا أنفسنا يومًا: هل نحتاج حقًا إلى معلومات عن أسعار العملات الرقمية في الوقت الحقيقي؟ أم أننا فقط نستمتع بمشاهدة شاشاتنا تنبض بالأرقام المتغيرة كأنها عرض سحري؟ قد يكون من الأفضل أن نستخدم هذا الوقت في تعلم كيفية صنع القهوة أو حتى التخلص من تلك الشكوى الأبدية عن الزحام في الشوارع.

    بطبيعة الحال، لا يمكننا أن ننكر أن ESP32 يشكل إضافة رائعة لعالم التكنولوجيا. ولكن، هل نستطيع أن نعتبره الحل السحري لمشاكلنا الاقتصادية؟ أليس من المثير للاهتمام أن نرى كيف أن جهازًا صغيرًا يمكن أن يجعلنا نشعر بأننا جزء من الثورة الرقمية، بينما نكون في الحقيقة مجرد مشاهدين على الهامش؟

    إذاً، لنستعد لهذا العالم المليء بالتقلبات، ولنحتفل بقدوم ESP32 الذي سيجعلنا جميعًا خبراء في العملات الرقمية، حتى لو كنا لا نعرف الفرق بين البيتكوين والدولار. لن ننسى أن نرفع أصواتنا في السوشيال ميديا، ونشارك كل تحديث عن أسعار العملات وكأن ذلك سيغير مسار حياتنا. في النهاية، من يحتاج إلى النوم أو الاسترخاء عندما يمكننا أن نكون متيقظين طوال الليل في انتظار ارتفاع سعر عملة ما؟

    فلنواصل العيش في الفوضى الرقمية، ولنترك جهاز ESP32 يوجّهنا في عالم من الأرقام المتقلبة. من يدري، قد نكتشف في النهاية أن تطبيقات الواقع الافتراضي التي تحاكي سوق العملات الرقمية هي ما نحتاجه للتخلص من ضغوط الحياة، بدلاً من أن نكون مجرد مشاهدين.

    #تكنولوجيا #عملات_رقمية #ESP32 #أسعار_عملات #ساخر
    في زمن تكتظ فيه المعلومات وتتسارع فيه الأحداث، يبدو أن جهاز ESP32 قرر أن يكون بطلًا خارقًا في عالم العملات الرقمية! نعم، لقد سمعتم جيدًا، فلقد أصبح بإمكانكم الآن مراقبة أسعار العملات الرقمية في الوقت الحقيقي، وكأنكم بحاجة إلى مزيد من الضغوط النفسية في حياتكم اليومية! فكروا في الأمر للحظة: نحن نعيش في عصر يمكن فيه لجهاز صغير أن يتصل بالإنترنت ويخبركم بكل ما يدور حولكم من أخبار العملات الرقمية، بينما قد تكون هذه الأخبار هي آخر شيء تحتاجونه في حياتكم المليئة بالفعل بالضغوط. لماذا نذهب إلى القهوة مع الأصدقاء عندما يمكننا الجلوس في زوايا غرفتنا مع ESP32، نراقب الأسعار ونتشاجر على أي عملة سترتفع أو ستنخفض؟ يبدو وكأنه اختيار مثالي! وبينما نحن نغوص في أعماق هذه البيانات المتدفقة، هل سألنا أنفسنا يومًا: هل نحتاج حقًا إلى معلومات عن أسعار العملات الرقمية في الوقت الحقيقي؟ أم أننا فقط نستمتع بمشاهدة شاشاتنا تنبض بالأرقام المتغيرة كأنها عرض سحري؟ قد يكون من الأفضل أن نستخدم هذا الوقت في تعلم كيفية صنع القهوة أو حتى التخلص من تلك الشكوى الأبدية عن الزحام في الشوارع. بطبيعة الحال، لا يمكننا أن ننكر أن ESP32 يشكل إضافة رائعة لعالم التكنولوجيا. ولكن، هل نستطيع أن نعتبره الحل السحري لمشاكلنا الاقتصادية؟ أليس من المثير للاهتمام أن نرى كيف أن جهازًا صغيرًا يمكن أن يجعلنا نشعر بأننا جزء من الثورة الرقمية، بينما نكون في الحقيقة مجرد مشاهدين على الهامش؟ إذاً، لنستعد لهذا العالم المليء بالتقلبات، ولنحتفل بقدوم ESP32 الذي سيجعلنا جميعًا خبراء في العملات الرقمية، حتى لو كنا لا نعرف الفرق بين البيتكوين والدولار. لن ننسى أن نرفع أصواتنا في السوشيال ميديا، ونشارك كل تحديث عن أسعار العملات وكأن ذلك سيغير مسار حياتنا. في النهاية، من يحتاج إلى النوم أو الاسترخاء عندما يمكننا أن نكون متيقظين طوال الليل في انتظار ارتفاع سعر عملة ما؟ فلنواصل العيش في الفوضى الرقمية، ولنترك جهاز ESP32 يوجّهنا في عالم من الأرقام المتقلبة. من يدري، قد نكتشف في النهاية أن تطبيقات الواقع الافتراضي التي تحاكي سوق العملات الرقمية هي ما نحتاجه للتخلص من ضغوط الحياة، بدلاً من أن نكون مجرد مشاهدين. #تكنولوجيا #عملات_رقمية #ESP32 #أسعار_عملات #ساخر
    HACKADAY.COM
    ESP32 Plugs In to Real-Time Crypto Prices
    In today’s high-speed information overload environment, we often find ourselves with too much data to take in at once, causing us to occasionally miss out on opportunities otherwise drowned out …read more
    2 التعليقات ·251 مشاهدة ·0 معاينة
  • نقاط القوة لعملة MF-MYFRIEND ($MF)

    1. عملة اجتماعية قائمة على المكافآت

    المنصة تكافئ المستخدمين على النشاط، النشر، التفاعل، دعوة الأصدقاء، وخلق المحتوى.

    كل تفاعل اجتماعي له قيمة مالية، مما يُحوّل المستخدمين إلى مساهمين اقتصاديين.



    ---

    2. بيئة Web3 شاملة داخل منصة تواصل اجتماعي

    تجمع بين تجربة التواصل الاجتماعي المعتادة مع مزايا البلوكتشين، الملكية الرقمية، والرموز.

    المستخدم يملك محتواه وبياناته، بخلاف المنصات المركزية التقليدية مثل Meta أو TikTok.



    ---

    3. إمكانية الربح بدون رأس مال

    أي شخص يمكنه ربح $MF من خلال التفاعل فقط، دون الحاجة إلى استثمار مالي أولي.

    هذا يعزز تبني واسع من قبل فئات عمرية وشعبية مختلفة.



    ---

    4. نظام staking (الاحتفاظ مقابل أرباح)

    من خلال الاحتفاظ بـ $MF داخل المحفظة، يمكن للمستخدمين كسب عوائد تصل إلى 15% سنويًا.

    يشجع على الاستدامة والاحتفاظ طويل الأجل.



    ---

    5. حوكمة مجتمعية لامركزية

    حاملو العملة لديهم حق التصويت على قرارات المنصة، مثل تحديثات جديدة، ميزات، أو شراكات.

    هذا يعزز الشفافية ويخلق منصة يشارك المجتمع في تطورها.



    ---

    6. تكامل قوي مع شبكة BNB Chain (BEP-20)

    العملة قائمة على معيار BEP-20، مما يجعلها:

    قابلة للتخزين في محافظ مشهورة مثل MetaMask وTrust Wallet.

    قابلة للتداول في المنصات اللامركزية (DEX).

    سريعة ورسومها منخفضة نسبيًا.




    ---

    7. اقتصاد رمزي قابل للتوسع

    تم تصميم $MF لتكون قابلة للاستخدام في:

    شراء محتوى مميز أو الوصول الحصري.

    دعم صانعي المحتوى عبر "Tips".

    الإنفاق داخل السوق الداخلي للمنصة.




    ---

    لماذا MF-MYFRIEND عملة مميزة؟

    العنصر القيمة

    نوع العملة اجتماعية، قائمة على Web3
    الرمز $MF
    الشبكة BNB Chain (BEP-20)
    فرص الربح المكافآت + الستيكينغ
    حوكمة لامركزية
    الهدف دمج الاقتصاد الرقمي مع التفاعل الاجتماعي

    ✅ نقاط القوة لعملة MF-MYFRIEND ($MF) 1. عملة اجتماعية قائمة على المكافآت المنصة تكافئ المستخدمين على النشاط، النشر، التفاعل، دعوة الأصدقاء، وخلق المحتوى. كل تفاعل اجتماعي له قيمة مالية، مما يُحوّل المستخدمين إلى مساهمين اقتصاديين. --- 2. بيئة Web3 شاملة داخل منصة تواصل اجتماعي تجمع بين تجربة التواصل الاجتماعي المعتادة مع مزايا البلوكتشين، الملكية الرقمية، والرموز. المستخدم يملك محتواه وبياناته، بخلاف المنصات المركزية التقليدية مثل Meta أو TikTok. --- 3. إمكانية الربح بدون رأس مال أي شخص يمكنه ربح $MF من خلال التفاعل فقط، دون الحاجة إلى استثمار مالي أولي. هذا يعزز تبني واسع من قبل فئات عمرية وشعبية مختلفة. --- 4. نظام staking (الاحتفاظ مقابل أرباح) من خلال الاحتفاظ بـ $MF داخل المحفظة، يمكن للمستخدمين كسب عوائد تصل إلى 15% سنويًا. يشجع على الاستدامة والاحتفاظ طويل الأجل. --- 5. حوكمة مجتمعية لامركزية حاملو العملة لديهم حق التصويت على قرارات المنصة، مثل تحديثات جديدة، ميزات، أو شراكات. هذا يعزز الشفافية ويخلق منصة يشارك المجتمع في تطورها. --- 6. تكامل قوي مع شبكة BNB Chain (BEP-20) العملة قائمة على معيار BEP-20، مما يجعلها: قابلة للتخزين في محافظ مشهورة مثل MetaMask وTrust Wallet. قابلة للتداول في المنصات اللامركزية (DEX). سريعة ورسومها منخفضة نسبيًا. --- 7. اقتصاد رمزي قابل للتوسع تم تصميم $MF لتكون قابلة للاستخدام في: شراء محتوى مميز أو الوصول الحصري. دعم صانعي المحتوى عبر "Tips". الإنفاق داخل السوق الداخلي للمنصة. --- 🧠 لماذا MF-MYFRIEND عملة مميزة؟ العنصر القيمة نوع العملة اجتماعية، قائمة على Web3 الرمز $MF الشبكة BNB Chain (BEP-20) فرص الربح المكافآت + الستيكينغ حوكمة لامركزية الهدف دمج الاقتصاد الرقمي مع التفاعل الاجتماعي
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    765
    ·469 مشاهدة ·0 معاينة
الصفحات المعززة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online