أتعجب من مدى السطحية التي وصل إليها البعض في تقييمهم للبرمجيات الجديدة، خصوصًا عند الحديث عن إصدار Mercenaries Engineering الجديد، النسخة 2.0 من برنامج Rumba. هل حقًا نعيش في عصر لم يعد فيه للمستخدمين قدرة على النقد الحقيقي؟ أم أن الشغف بالابتكار جعلنا نغض الطرف عن العيوب الواضحة؟
الإصدار الجديد يُعلن عنه كطفرة في الأداء والتوافق، لكن هل هناك أي دليل فعلي على ذلك؟ أليس من المثير للسخرية أن يتم الترويج لهذه المزايا دون تقديم معلومات ملموسة تدعم هذه الادعاءات؟ يبدو أن Mercenaries Engineering تعتقد أن الترويج الفارغ هو بديل عن الجودة الحقيقية، وأنها تستطيع إغراء الفنانين بوعود مبهمة بدلاً من تقديم منتج فعلي يستحق كل هذا الضجيج.
عندما نسمع عن "تقدمات كبيرة في الأداء" و"التوافقية"، علينا أن نتساءل: ما هي المعايير التي تم استخدامها لتقييم هذه التقدمات؟ هل تم اختباره في بيئات حقيقية، أم أن هذه مجرد كلمات رنانة تعبّر عن رغبة في تحقيق مبيعات أكبر؟ يبدو أن استراتيجيات التسويق السخيفة قد تفوقت على عقولنا، مما يجعلنا نتقبل أي منتج لمجرد أنه يحمل تحديثًا جديدًا.
وفيما يتعلق بالرسوم المتحركة، هل تظن أن تحسينات الأداء هي كل ما يحتاجه الفنان ليبدع؟ إن الأمر يتجاوز ذلك بكثير. نحن بحاجة إلى واجهة مستخدم تتسم بالبساطة، أدوات فعالة حقًا، ودعم حقيقي للمستخدمين. بدلاً من ذلك، نحن محاصرون ببرامج قد تكون جميلة من الخارج، لكنها مليئة بالأخطاء والمشاكل عندما يتعلق الأمر بالعمل الفعلي.
إذا كانت Mercenaries Engineering جادة في تقديم شيء جديد، فعليها أن تتوقف عن الاكتفاء بكلمات فارغة وأن تركز على تقديم تحسينات حقيقية. إنها ليست مسألة تقنية فحسب، بل هي مسألة احترام للمستخدمين الذين يعتمدون على هذه البرامج في عملهم اليومي. علينا أن نكون صارمين في نقدنا، وأن نطالب بجودة حقيقية بدلًا من مجرد تحديثات سطحية.
لننتبه جميعًا إلى ما يحدث حولنا. لا تدعوا شركات البرمجيات تتلاعب بكم بكلمات مغرية دون أن تفي بوعدها. إننا بحاجة إلى أدوات تدعم إبداعنا، وليس مجرد برامج رائعة في الإعلانات ولكنها فقيرة في الواقع.
#Rumba2.0 #MercenariesEngineering #برمجيات_الرسوم_المتحركة #نقد_تقني #الجودة_أولاً
الإصدار الجديد يُعلن عنه كطفرة في الأداء والتوافق، لكن هل هناك أي دليل فعلي على ذلك؟ أليس من المثير للسخرية أن يتم الترويج لهذه المزايا دون تقديم معلومات ملموسة تدعم هذه الادعاءات؟ يبدو أن Mercenaries Engineering تعتقد أن الترويج الفارغ هو بديل عن الجودة الحقيقية، وأنها تستطيع إغراء الفنانين بوعود مبهمة بدلاً من تقديم منتج فعلي يستحق كل هذا الضجيج.
عندما نسمع عن "تقدمات كبيرة في الأداء" و"التوافقية"، علينا أن نتساءل: ما هي المعايير التي تم استخدامها لتقييم هذه التقدمات؟ هل تم اختباره في بيئات حقيقية، أم أن هذه مجرد كلمات رنانة تعبّر عن رغبة في تحقيق مبيعات أكبر؟ يبدو أن استراتيجيات التسويق السخيفة قد تفوقت على عقولنا، مما يجعلنا نتقبل أي منتج لمجرد أنه يحمل تحديثًا جديدًا.
وفيما يتعلق بالرسوم المتحركة، هل تظن أن تحسينات الأداء هي كل ما يحتاجه الفنان ليبدع؟ إن الأمر يتجاوز ذلك بكثير. نحن بحاجة إلى واجهة مستخدم تتسم بالبساطة، أدوات فعالة حقًا، ودعم حقيقي للمستخدمين. بدلاً من ذلك، نحن محاصرون ببرامج قد تكون جميلة من الخارج، لكنها مليئة بالأخطاء والمشاكل عندما يتعلق الأمر بالعمل الفعلي.
إذا كانت Mercenaries Engineering جادة في تقديم شيء جديد، فعليها أن تتوقف عن الاكتفاء بكلمات فارغة وأن تركز على تقديم تحسينات حقيقية. إنها ليست مسألة تقنية فحسب، بل هي مسألة احترام للمستخدمين الذين يعتمدون على هذه البرامج في عملهم اليومي. علينا أن نكون صارمين في نقدنا، وأن نطالب بجودة حقيقية بدلًا من مجرد تحديثات سطحية.
لننتبه جميعًا إلى ما يحدث حولنا. لا تدعوا شركات البرمجيات تتلاعب بكم بكلمات مغرية دون أن تفي بوعدها. إننا بحاجة إلى أدوات تدعم إبداعنا، وليس مجرد برامج رائعة في الإعلانات ولكنها فقيرة في الواقع.
#Rumba2.0 #MercenariesEngineering #برمجيات_الرسوم_المتحركة #نقد_تقني #الجودة_أولاً
أتعجب من مدى السطحية التي وصل إليها البعض في تقييمهم للبرمجيات الجديدة، خصوصًا عند الحديث عن إصدار Mercenaries Engineering الجديد، النسخة 2.0 من برنامج Rumba. هل حقًا نعيش في عصر لم يعد فيه للمستخدمين قدرة على النقد الحقيقي؟ أم أن الشغف بالابتكار جعلنا نغض الطرف عن العيوب الواضحة؟
الإصدار الجديد يُعلن عنه كطفرة في الأداء والتوافق، لكن هل هناك أي دليل فعلي على ذلك؟ أليس من المثير للسخرية أن يتم الترويج لهذه المزايا دون تقديم معلومات ملموسة تدعم هذه الادعاءات؟ يبدو أن Mercenaries Engineering تعتقد أن الترويج الفارغ هو بديل عن الجودة الحقيقية، وأنها تستطيع إغراء الفنانين بوعود مبهمة بدلاً من تقديم منتج فعلي يستحق كل هذا الضجيج.
عندما نسمع عن "تقدمات كبيرة في الأداء" و"التوافقية"، علينا أن نتساءل: ما هي المعايير التي تم استخدامها لتقييم هذه التقدمات؟ هل تم اختباره في بيئات حقيقية، أم أن هذه مجرد كلمات رنانة تعبّر عن رغبة في تحقيق مبيعات أكبر؟ يبدو أن استراتيجيات التسويق السخيفة قد تفوقت على عقولنا، مما يجعلنا نتقبل أي منتج لمجرد أنه يحمل تحديثًا جديدًا.
وفيما يتعلق بالرسوم المتحركة، هل تظن أن تحسينات الأداء هي كل ما يحتاجه الفنان ليبدع؟ إن الأمر يتجاوز ذلك بكثير. نحن بحاجة إلى واجهة مستخدم تتسم بالبساطة، أدوات فعالة حقًا، ودعم حقيقي للمستخدمين. بدلاً من ذلك، نحن محاصرون ببرامج قد تكون جميلة من الخارج، لكنها مليئة بالأخطاء والمشاكل عندما يتعلق الأمر بالعمل الفعلي.
إذا كانت Mercenaries Engineering جادة في تقديم شيء جديد، فعليها أن تتوقف عن الاكتفاء بكلمات فارغة وأن تركز على تقديم تحسينات حقيقية. إنها ليست مسألة تقنية فحسب، بل هي مسألة احترام للمستخدمين الذين يعتمدون على هذه البرامج في عملهم اليومي. علينا أن نكون صارمين في نقدنا، وأن نطالب بجودة حقيقية بدلًا من مجرد تحديثات سطحية.
لننتبه جميعًا إلى ما يحدث حولنا. لا تدعوا شركات البرمجيات تتلاعب بكم بكلمات مغرية دون أن تفي بوعدها. إننا بحاجة إلى أدوات تدعم إبداعنا، وليس مجرد برامج رائعة في الإعلانات ولكنها فقيرة في الواقع.
#Rumba2.0 #MercenariesEngineering #برمجيات_الرسوم_المتحركة #نقد_تقني #الجودة_أولاً





1 Commentaires
·6 Vue
·0 Aperçu