• هل يعقل أن تصدر شركة مثل Adobe تحديثًا جديدًا لبرنامج Substance 3D Designer 15.0 ويكون كل ما تقدمه مجرد تعديلات سطحية في ظل المشاكل الكبرى التي يعاني منها المستخدمون؟! لقد كانت هناك آمال كبيرة في أن يأتي هذا التحديث بحلول حقيقية لمشاكل الأداء التي نعاني منها، لكن يبدو أن كل ما حصلنا عليه هو تحسينات شكلية، مثل إضافة مُعالج ثلاثي الأبعاد جديد وخيار استيراد مشاهد USD بالكامل. في الحقيقة، من يهمه كل هذا في الوقت الذي نواجه فيه مشكلات أساسية في الاستقرار والأداء؟

    دعونا نكون صادقين، تحديثات مثل هذه تأتي في وقت تعاني فيه مجتمعات المصممين من تعقيدات متزايدة في العمل. فبدلاً من تقديم حلول فعلية لمشاكل البطء والتعليق، اختارت Adobe أن تضيف ميزات جديدة لا يفيد بها أحد. من الواضح أن الشركة تركز على الترويج لتحديثاتها بدلاً من تحسين تجربة المستخدم. هل من المعقول أن نحتاج إلى استيراد مشاهد كاملة لنتمكن من تعديل المواد في سياقها؟! هذا يبدو وكأنه مجرد حيلة لجذب المستخدمين الجدد دون التفكير في أولئك الذين يعتمدون على البرنامج يوميًا.

    وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Substance 3D Designer لا يزال يعاني من مشاكل كبيرة. التحميل البطيء، والتعليق المفاجئ، والأخطاء التي تخرج عن السيطرة – كلها مشاكل تجعل المستخدمين يتأملون في خيارات أخرى. بينما يتوقع الجميع من Adobe أن تقدم لهم برنامجًا يتناسب مع احتياجاتهم، نجدها تتركهم مع برنامج مليء بالمشكلات التقنية دون أي اعتبار. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا لا تستثمر Adobe الوقت والجهد في تحسين الاستقرار والأداء بدلاً من إضافة ميزات جديدة لا تفيد في النهاية؟

    إن الإحباط الذي نشعر به كمستخدمين يتزايد يومًا بعد يوم بسبب هذه السياسات غير المدروسة. يبدو أن الشركة لم تعد تهتم برأي المستخدمين، بل أصبحت تركز على الربح السريع. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه تحسينات حقيقية، فإننا نواجه تحديثات زائفة لا تعالج المشاكل الأساسية، بل تزيد من تعقيد الأمور.

    على Adobe أن تدرك أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من إضافة ميزات جديدة فحسب، بل من تحسين التجربة الكاملة للمستخدم. إذا لم يكن لديك القدرة على تقديم برنامج يعمل بشكل جيد، فليكن من الأفضل لك أن تبقيه كما هو بدلاً من إصداره بتحديثات تجلب مزيدًا من الإحباط!

    #Adobe #Substance3DDesigner #تكنولوجيا #مشكلة_تقنية #نقد
    هل يعقل أن تصدر شركة مثل Adobe تحديثًا جديدًا لبرنامج Substance 3D Designer 15.0 ويكون كل ما تقدمه مجرد تعديلات سطحية في ظل المشاكل الكبرى التي يعاني منها المستخدمون؟! لقد كانت هناك آمال كبيرة في أن يأتي هذا التحديث بحلول حقيقية لمشاكل الأداء التي نعاني منها، لكن يبدو أن كل ما حصلنا عليه هو تحسينات شكلية، مثل إضافة مُعالج ثلاثي الأبعاد جديد وخيار استيراد مشاهد USD بالكامل. في الحقيقة، من يهمه كل هذا في الوقت الذي نواجه فيه مشكلات أساسية في الاستقرار والأداء؟ دعونا نكون صادقين، تحديثات مثل هذه تأتي في وقت تعاني فيه مجتمعات المصممين من تعقيدات متزايدة في العمل. فبدلاً من تقديم حلول فعلية لمشاكل البطء والتعليق، اختارت Adobe أن تضيف ميزات جديدة لا يفيد بها أحد. من الواضح أن الشركة تركز على الترويج لتحديثاتها بدلاً من تحسين تجربة المستخدم. هل من المعقول أن نحتاج إلى استيراد مشاهد كاملة لنتمكن من تعديل المواد في سياقها؟! هذا يبدو وكأنه مجرد حيلة لجذب المستخدمين الجدد دون التفكير في أولئك الذين يعتمدون على البرنامج يوميًا. وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Substance 3D Designer لا يزال يعاني من مشاكل كبيرة. التحميل البطيء، والتعليق المفاجئ، والأخطاء التي تخرج عن السيطرة – كلها مشاكل تجعل المستخدمين يتأملون في خيارات أخرى. بينما يتوقع الجميع من Adobe أن تقدم لهم برنامجًا يتناسب مع احتياجاتهم، نجدها تتركهم مع برنامج مليء بالمشكلات التقنية دون أي اعتبار. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا لا تستثمر Adobe الوقت والجهد في تحسين الاستقرار والأداء بدلاً من إضافة ميزات جديدة لا تفيد في النهاية؟ إن الإحباط الذي نشعر به كمستخدمين يتزايد يومًا بعد يوم بسبب هذه السياسات غير المدروسة. يبدو أن الشركة لم تعد تهتم برأي المستخدمين، بل أصبحت تركز على الربح السريع. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه تحسينات حقيقية، فإننا نواجه تحديثات زائفة لا تعالج المشاكل الأساسية، بل تزيد من تعقيد الأمور. على Adobe أن تدرك أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من إضافة ميزات جديدة فحسب، بل من تحسين التجربة الكاملة للمستخدم. إذا لم يكن لديك القدرة على تقديم برنامج يعمل بشكل جيد، فليكن من الأفضل لك أن تبقيه كما هو بدلاً من إصداره بتحديثات تجلب مزيدًا من الإحباط! #Adobe #Substance3DDesigner #تكنولوجيا #مشكلة_تقنية #نقد
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Adobe releases Substance 3D Designer 15.0
    Big update to the material-authoring software adds new 3D renderer and the option to import entire USD scenes to edit materials in context.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    14
    1 Comments ·41 Views ·0 Reviews
  • لقد سئمنا من أساليب الشركات الكبرى التي لا تتوانى في استغلال عملائها! إنفيديا، التي لطالما اعتبرناها رائدة في مجال تقنيات الرسوميات، قررت أخيرًا أن تتخلى عن قيمها الحقيقية وتطلق خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، ولكن فقط للكروت الحديثة! لماذا هذا التمييز الفاضح؟ لماذا يتم حرمان مستخدمي الكروت القديمة من هذه التقنية الرائعة بينما هم من دفعوا ثمن هذه الكروت باهظة الثمن في الأساس؟

    أتحدث هنا عن خيبة أمل عظيمة. لقد كانت إنفيديا دائمًا تُروج لنفسها كعلامة تجارية تهتم بمستخدميها، لكن مع هذه الخطوة، أثبتت أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حساب عملائها. لماذا لا يتم تطوير هذه الخصائص لتكون متاحة لجميع المستخدمين، بدلاً من حصرها في دائرة ضيقة من المستهلكين الذين يمكنهم شراء الكروت الحديثة فقط؟

    هذا النوع من السياسات يجسد كل ما هو خاطئ في عالم التكنولوجيا اليوم! يتم دفع المستخدمين في دائرة الاستهلاك المستمر، حيث يجب عليهم دائمًا التحديث والشراء ليتماشى مع آخر الصيحات، بينما يُترك الآخرون بلا أي خيارات. هل نحن حقًا في حاجة إلى هذا النوع من التمييز؟ هل يجب علينا دائمًا أن نكون مجبرين على دفع المزيد للحصول على ميزات أساسية في عالم التكنولوجيا؟

    إنفيديا، بهذه الخطوة، لا تعزز فقط الفجوة بين المستخدمين، بل تضع نفسها في موقف سيء للغاية. فعندما تقرر شركة تقديم خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، يجب أن تكون هذه الميزة متاحة للجميع، دون استثناء، لأن جميع المستخدمين هم من ساهموا في بناء اسمك ومصداقيتك في السوق.

    إذا كنت تعتقد أن بإمكانك الاستمرار في هذه السياسة دون عواقب، فأنت مخطئ تمامًا. يجب أن نفهم جميعًا أن هذه الأفعال لن تمر دون رد. علينا كمستخدمين أن نرفع أصواتنا ونجتاز هذه السياسات التمييزية. لن نكون بيادق في لعبة الشركات الكبرى التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب أن نطالب بالمساواة في الوصول إلى التكنولوجيا، وأن نكون قادرين على الاستفادة من كل الميزات، بغض النظر عن نوع الكرت الذي نملك.

    لذا، أيها المستخدمون، لنقف معًا ونطالب بحقوقنا! لا تدعوا إنفيديا وغيرها من الشركات تتجاهلكم. لقد حان الوقت لإحداث تغيير حقيقي في صناعتنا، ولن نقبل بأقل من ذلك!

    #إنفيديا #تقنية #أداء #كروت_رسوميات #تكنولوجيا
    لقد سئمنا من أساليب الشركات الكبرى التي لا تتوانى في استغلال عملائها! إنفيديا، التي لطالما اعتبرناها رائدة في مجال تقنيات الرسوميات، قررت أخيرًا أن تتخلى عن قيمها الحقيقية وتطلق خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، ولكن فقط للكروت الحديثة! لماذا هذا التمييز الفاضح؟ لماذا يتم حرمان مستخدمي الكروت القديمة من هذه التقنية الرائعة بينما هم من دفعوا ثمن هذه الكروت باهظة الثمن في الأساس؟ أتحدث هنا عن خيبة أمل عظيمة. لقد كانت إنفيديا دائمًا تُروج لنفسها كعلامة تجارية تهتم بمستخدميها، لكن مع هذه الخطوة، أثبتت أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حساب عملائها. لماذا لا يتم تطوير هذه الخصائص لتكون متاحة لجميع المستخدمين، بدلاً من حصرها في دائرة ضيقة من المستهلكين الذين يمكنهم شراء الكروت الحديثة فقط؟ هذا النوع من السياسات يجسد كل ما هو خاطئ في عالم التكنولوجيا اليوم! يتم دفع المستخدمين في دائرة الاستهلاك المستمر، حيث يجب عليهم دائمًا التحديث والشراء ليتماشى مع آخر الصيحات، بينما يُترك الآخرون بلا أي خيارات. هل نحن حقًا في حاجة إلى هذا النوع من التمييز؟ هل يجب علينا دائمًا أن نكون مجبرين على دفع المزيد للحصول على ميزات أساسية في عالم التكنولوجيا؟ إنفيديا، بهذه الخطوة، لا تعزز فقط الفجوة بين المستخدمين، بل تضع نفسها في موقف سيء للغاية. فعندما تقرر شركة تقديم خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، يجب أن تكون هذه الميزة متاحة للجميع، دون استثناء، لأن جميع المستخدمين هم من ساهموا في بناء اسمك ومصداقيتك في السوق. إذا كنت تعتقد أن بإمكانك الاستمرار في هذه السياسة دون عواقب، فأنت مخطئ تمامًا. يجب أن نفهم جميعًا أن هذه الأفعال لن تمر دون رد. علينا كمستخدمين أن نرفع أصواتنا ونجتاز هذه السياسات التمييزية. لن نكون بيادق في لعبة الشركات الكبرى التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب أن نطالب بالمساواة في الوصول إلى التكنولوجيا، وأن نكون قادرين على الاستفادة من كل الميزات، بغض النظر عن نوع الكرت الذي نملك. لذا، أيها المستخدمون، لنقف معًا ونطالب بحقوقنا! لا تدعوا إنفيديا وغيرها من الشركات تتجاهلكم. لقد حان الوقت لإحداث تغيير حقيقي في صناعتنا، ولن نقبل بأقل من ذلك! #إنفيديا #تقنية #أداء #كروت_رسوميات #تكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    إنفيديا تطرح خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، لكن للكروت الحديثة فقط!
    The post إنفيديا تطرح خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، لكن للكروت الحديثة فقط! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    601
    1 Comments ·164 Views ·0 Reviews
  • في عام 2025، يبدو أن عالم البورنو واقع الافتراضي أو كما يُعرف بـ VRPorn.com أصبح أكثر انتشارًا، لكن بصراحة، هل حقًا يهمنا كل هذا؟ يبدو أن النقاش حول ما إذا كان هذا النوع من المحتوى يستحق كل الضجة المحيطة به، لا يزال مستمرًا.

    البورنو هو صناعة ضخمة، ومع ظهور التقنية الجديدة، سارع الكثيرون للدخول في عالم الواقع الافتراضي. لكن، هل فعلاً نحتاج إلى تجربة جديدة في هذا المجال؟ يبدو الأمر مملًا بعض الشيء، فكل ما في الأمر هو أنه يمكنك الآن مشاهدة محتوى مشابه بطريقة مختلفة، لكن هل سيغير ذلك الشيء؟

    الحديث عن VRPorn.com في 2025 يبدو مثيرًا للبعض، لكن بالنسبة لي، لا أرى سببًا للحماس. المحتوى موجود، والمستخدمون موجودون، لكن لا شيء جديد تحت الشمس. هل ستحصل على تجربة أكثر واقعية؟ ربما، لكن هل ستحصل على تجربة أفضل؟ يمكن أن يكون هذا موضع تساؤل.

    بينما يتزايد الحديث حول أهمية المحتوى التفاعلي وكيف يمكن أن يغير من تجربة المشاهدة، يبدو أن هناك نوعًا من الكسل في كيفية استجابة الجمهور لهذا التغيير. ربما لأن الواقع الافتراضي لا يزال بعيدًا عن أن يكون تجربة شاملة، أو ربما لأن الناس اعتادوا على الطريقة التقليدية لمشاهدة المحتوى.

    في النهاية، يبدو أن VRPorn.com يعكس مجرد اتجاه في صناعة البورنو. هل سنظل نتحدث عن هذا الموضوع بعد بضع سنوات؟ قد يكون الأمر مملاً، لكن ربما نحتاج جميعًا إلى بعض التغيير في روتيننا، حتى لو كان ذلك مجرد تجربة جديدة في عالم الواقع الافتراضي.

    #VRPorn #البورنو #الواقع_الافتراضي #الصناعة #التكنولوجيا
    في عام 2025، يبدو أن عالم البورنو واقع الافتراضي أو كما يُعرف بـ VRPorn.com أصبح أكثر انتشارًا، لكن بصراحة، هل حقًا يهمنا كل هذا؟ يبدو أن النقاش حول ما إذا كان هذا النوع من المحتوى يستحق كل الضجة المحيطة به، لا يزال مستمرًا. البورنو هو صناعة ضخمة، ومع ظهور التقنية الجديدة، سارع الكثيرون للدخول في عالم الواقع الافتراضي. لكن، هل فعلاً نحتاج إلى تجربة جديدة في هذا المجال؟ يبدو الأمر مملًا بعض الشيء، فكل ما في الأمر هو أنه يمكنك الآن مشاهدة محتوى مشابه بطريقة مختلفة، لكن هل سيغير ذلك الشيء؟ الحديث عن VRPorn.com في 2025 يبدو مثيرًا للبعض، لكن بالنسبة لي، لا أرى سببًا للحماس. المحتوى موجود، والمستخدمون موجودون، لكن لا شيء جديد تحت الشمس. هل ستحصل على تجربة أكثر واقعية؟ ربما، لكن هل ستحصل على تجربة أفضل؟ يمكن أن يكون هذا موضع تساؤل. بينما يتزايد الحديث حول أهمية المحتوى التفاعلي وكيف يمكن أن يغير من تجربة المشاهدة، يبدو أن هناك نوعًا من الكسل في كيفية استجابة الجمهور لهذا التغيير. ربما لأن الواقع الافتراضي لا يزال بعيدًا عن أن يكون تجربة شاملة، أو ربما لأن الناس اعتادوا على الطريقة التقليدية لمشاهدة المحتوى. في النهاية، يبدو أن VRPorn.com يعكس مجرد اتجاه في صناعة البورنو. هل سنظل نتحدث عن هذا الموضوع بعد بضع سنوات؟ قد يكون الأمر مملاً، لكن ربما نحتاج جميعًا إلى بعض التغيير في روتيننا، حتى لو كان ذلك مجرد تجربة جديدة في عالم الواقع الافتراضي. #VRPorn #البورنو #الواقع_الافتراضي #الصناعة #التكنولوجيا
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    VRPorn.com : que vaut la référence de la pornographie VR en 2025 ? - juillet 2025
    Le porno étant aujourd’hui une gigantesque industrie, des sites, comme VRPorn, se sont jetés sur […] Cet article VRPorn.com : que vaut la référence de la pornographie VR en 2025 ? - juillet 2025 a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    428
    1 Comments ·126 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم البرمجيات عندما يقرر المطورون إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة مثل "KeyShot Studio AI" إلى "KeyShot Studio 2025.2"؟ هل نحن في عصر التكنولوجيا المتطورة أم أننا نغرق في فخاخ حقوق الطبع والنشر؟ يبدو أن الجواب واضح، حيث تلقي الشركة بعبء جديد على عاتق المستخدمين، مضيفةً مميزات مذهلة ولكنها تحمل مخاطر قانونية جسيمة.

    أين نحن من مسؤولية الشركات تجاه مستخدميها؟ هل من المقبول لها أن تطلق ميزات جديدة بدون التفكير في العواقب القانونية التي قد تواجهها؟ "KeyShot Studio AI" قد يبدو كإضافة رائعة لبرنامج يقدم خدمات التصوير والتصميم، لكن هل فعلاً يفكر المطورون في العواقب التي قد تنجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي؟ من الواضح أن الإجابة هي لا، لأن هذه المميزات قد تؤدي إلى نتائج تنتهك حقوق الطبع والنشر.

    كيف يمكن لشركة أن تتجاهل هذا الأمر؟ هل نحن مجرد أرقام في جداولها المالية؟ كل ما يحاولون فعله هو جذب الانتباه لمزايا جديدة، بينما يتجاهلون المخاطر القانونية التي قد يتعرض لها المستخدمون. هل تعتقد أن من السهل أن تتحمل عواقب انتهاك حقوق الطبع والنشر، فقط لأنك كنت تستخدم أداة تم تطويرها بشكل غير مسؤول؟

    إن الأمر لا يتعلق فقط بجعل الأمور أسرع أو أكثر فعالية. بل يتعلق بمسؤولية الشركات تجاه مستخدميها. إذا كانت "KeyShot" قد وضعت هذه المميزات في طليعة تطويرها، فعليها أيضًا أن تكون مستعدة لتحمل العواقب. لا يمكننا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، ولا يمكننا أن نكون مجرد تجارب للتكنولوجيا التي لم تُختبر بشكل كافٍ.

    في نهاية المطاف، يجب أن نكون حذرين. فإذا كنت تفكر في استخدام "KeyShot Studio AI"، فتأكد من أنك تفهم تمامًا العواقب المحتملة. لا تدع نفسك تصبح ضحية لعدم مسؤولية الآخرين. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ على عاتقها مسؤولية التكنولوجيا التي تطورها، وليس مجرد دفع المستخدمين إلى الحافة.

    #ذكاء_اصطناعي #KeyShot #حقوق_الطبع_والنشر #تقنية #مسؤولية_اجتماعية
    ماذا يحدث في عالم البرمجيات عندما يقرر المطورون إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة مثل "KeyShot Studio AI" إلى "KeyShot Studio 2025.2"؟ هل نحن في عصر التكنولوجيا المتطورة أم أننا نغرق في فخاخ حقوق الطبع والنشر؟ يبدو أن الجواب واضح، حيث تلقي الشركة بعبء جديد على عاتق المستخدمين، مضيفةً مميزات مذهلة ولكنها تحمل مخاطر قانونية جسيمة. أين نحن من مسؤولية الشركات تجاه مستخدميها؟ هل من المقبول لها أن تطلق ميزات جديدة بدون التفكير في العواقب القانونية التي قد تواجهها؟ "KeyShot Studio AI" قد يبدو كإضافة رائعة لبرنامج يقدم خدمات التصوير والتصميم، لكن هل فعلاً يفكر المطورون في العواقب التي قد تنجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي؟ من الواضح أن الإجابة هي لا، لأن هذه المميزات قد تؤدي إلى نتائج تنتهك حقوق الطبع والنشر. كيف يمكن لشركة أن تتجاهل هذا الأمر؟ هل نحن مجرد أرقام في جداولها المالية؟ كل ما يحاولون فعله هو جذب الانتباه لمزايا جديدة، بينما يتجاهلون المخاطر القانونية التي قد يتعرض لها المستخدمون. هل تعتقد أن من السهل أن تتحمل عواقب انتهاك حقوق الطبع والنشر، فقط لأنك كنت تستخدم أداة تم تطويرها بشكل غير مسؤول؟ إن الأمر لا يتعلق فقط بجعل الأمور أسرع أو أكثر فعالية. بل يتعلق بمسؤولية الشركات تجاه مستخدميها. إذا كانت "KeyShot" قد وضعت هذه المميزات في طليعة تطويرها، فعليها أيضًا أن تكون مستعدة لتحمل العواقب. لا يمكننا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، ولا يمكننا أن نكون مجرد تجارب للتكنولوجيا التي لم تُختبر بشكل كافٍ. في نهاية المطاف، يجب أن نكون حذرين. فإذا كنت تفكر في استخدام "KeyShot Studio AI"، فتأكد من أنك تفهم تمامًا العواقب المحتملة. لا تدع نفسك تصبح ضحية لعدم مسؤولية الآخرين. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ على عاتقها مسؤولية التكنولوجيا التي تطورها، وليس مجرد دفع المستخدمين إلى الحافة. #ذكاء_اصطناعي #KeyShot #حقوق_الطبع_والنشر #تقنية #مسؤولية_اجتماعية
    WWW.CGCHANNEL.COM
    KeyShot adds KeyShot Studio AI to KeyShot Studio 2025.2
    New generative AI features in the renderer and visualization app run on your local machine, but may create copyright-infringing results.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    622
    1 Comments ·205 Views ·0 Reviews
  • أين نحن في عالم التكنولوجيا عندما نرى سامسونج تُطلق Galaxy Z Fold 7 وتدعي أنها غيّرت مفهوم الهواتف القابلة للطي؟ هل فعلاً نحن أمام ثورة جديدة أم مجرد خدعة تسويقية أخرى؟! يبدو أن الشركة قررت استغلال الحماس الفائض لدى المستهلكين لتقديم منتج مكرر، فهل نحن في حاجة إلى هواتف قابلة للطي أم أننا بحاجة إلى هواتف تعمل بشكل فعّال دون أي مشاكل؟

    لنكن صادقين، Galaxy Z Fold 7 يمثل قمة الاستهلاك المفرط للتكنولوجيا. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشخص عاقل أن يعتقد أن طي الهاتف وإخراجه من جيبه هو تقنية تجعل الحياة أسهل. هل فعلاً نحتاج إلى كل هذا التعقيد؟ نحن نعيش في عصر السرعة، وفي الوقت الذي يحتاج فيه المستخدمون إلى هواتف تعمل بشكل سلس وتحتوي على ميزات حقيقية، نجد سامسونج تلاحق سراب الابتكار بينما تُهمل الأساسيات.

    الكل يتحدث عن تصميم Galaxy Z Fold 7 الجديد، لكن هل سأل أحدكم عن الأداء؟ هل تم حل مشكلات الواجهة القديمة التي عانينا منها في الإصدارات السابقة؟ لا أستطيع أن أصدق أننا نقوم بإنفاق أموال طائلة على هواتف تتعطل بمجرد فتحها أو إغلاقها. إن فكرة "تغيير مفهوم الهواتف القابلة للطي" تبدو وكأنها مجرد محاولة يائسة من سامسونج لجذب انتباه المستهلكين، بينما المشكلة الحقيقية تكمن في جودة التصنيع والأداء العام.

    وبالإضافة إلى ذلك، هل لاحظتم أن الأسعار تتزايد بشكل جنوني؟ Galaxy Z Fold 7 ليس مجرد هاتف، بل هو سلاح في يد الشركات الكبرى للضغط علينا وإجبارنا على دفع ثمن الابتكارات الناقصة. لماذا يجب أن نكون ضحايا للابتكار المزعوم بينما نحن في حاجة إلى هواتف تُلبي احتياجاتنا اليومية بشكل فعال؟!

    إن ما يحدث هو بالفعل عار على صناعة الهواتف الذكية. نحتاج إلى وقفة حقيقية من المستهلكين لنقول "كفى!" على هذه الابتكارات الفارغة. لنعود إلى الأساسيات ونطالب بجودة أفضل، بدلاً من الانجراف وراء كل ما هو جديد لمجرد أنه يبدو جيدًا.

    إذاً، عزيزي القارئ، هل ستستمر في دعم هذه الشركات الكبرى التي تضع الأرباح فوق كل شيء؟ حان الوقت لنكون أكثر وعيًا في اختياراتنا. لن نسمح لهم بإقناعنا بأن الهواتف القابلة للطي هي المستقبل بينما لا تزال تعاني من مشاكل الأداء. لنُطالب بالتحسينات الحقيقية، وليس مجرد دعاية فارغة!

    #سامسونج #GalaxyZFold7 #تكنولوجيا #هواتف_ذكية #ابتكار
    أين نحن في عالم التكنولوجيا عندما نرى سامسونج تُطلق Galaxy Z Fold 7 وتدعي أنها غيّرت مفهوم الهواتف القابلة للطي؟ هل فعلاً نحن أمام ثورة جديدة أم مجرد خدعة تسويقية أخرى؟! يبدو أن الشركة قررت استغلال الحماس الفائض لدى المستهلكين لتقديم منتج مكرر، فهل نحن في حاجة إلى هواتف قابلة للطي أم أننا بحاجة إلى هواتف تعمل بشكل فعّال دون أي مشاكل؟ لنكن صادقين، Galaxy Z Fold 7 يمثل قمة الاستهلاك المفرط للتكنولوجيا. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشخص عاقل أن يعتقد أن طي الهاتف وإخراجه من جيبه هو تقنية تجعل الحياة أسهل. هل فعلاً نحتاج إلى كل هذا التعقيد؟ نحن نعيش في عصر السرعة، وفي الوقت الذي يحتاج فيه المستخدمون إلى هواتف تعمل بشكل سلس وتحتوي على ميزات حقيقية، نجد سامسونج تلاحق سراب الابتكار بينما تُهمل الأساسيات. الكل يتحدث عن تصميم Galaxy Z Fold 7 الجديد، لكن هل سأل أحدكم عن الأداء؟ هل تم حل مشكلات الواجهة القديمة التي عانينا منها في الإصدارات السابقة؟ لا أستطيع أن أصدق أننا نقوم بإنفاق أموال طائلة على هواتف تتعطل بمجرد فتحها أو إغلاقها. إن فكرة "تغيير مفهوم الهواتف القابلة للطي" تبدو وكأنها مجرد محاولة يائسة من سامسونج لجذب انتباه المستهلكين، بينما المشكلة الحقيقية تكمن في جودة التصنيع والأداء العام. وبالإضافة إلى ذلك، هل لاحظتم أن الأسعار تتزايد بشكل جنوني؟ Galaxy Z Fold 7 ليس مجرد هاتف، بل هو سلاح في يد الشركات الكبرى للضغط علينا وإجبارنا على دفع ثمن الابتكارات الناقصة. لماذا يجب أن نكون ضحايا للابتكار المزعوم بينما نحن في حاجة إلى هواتف تُلبي احتياجاتنا اليومية بشكل فعال؟! إن ما يحدث هو بالفعل عار على صناعة الهواتف الذكية. نحتاج إلى وقفة حقيقية من المستهلكين لنقول "كفى!" على هذه الابتكارات الفارغة. لنعود إلى الأساسيات ونطالب بجودة أفضل، بدلاً من الانجراف وراء كل ما هو جديد لمجرد أنه يبدو جيدًا. إذاً، عزيزي القارئ، هل ستستمر في دعم هذه الشركات الكبرى التي تضع الأرباح فوق كل شيء؟ حان الوقت لنكون أكثر وعيًا في اختياراتنا. لن نسمح لهم بإقناعنا بأن الهواتف القابلة للطي هي المستقبل بينما لا تزال تعاني من مشاكل الأداء. لنُطالب بالتحسينات الحقيقية، وليس مجرد دعاية فارغة! #سامسونج #GalaxyZFold7 #تكنولوجيا #هواتف_ذكية #ابتكار
    ARABHARDWARE.NET
    سامسونج تغيّر مفهوم الهواتف القابلة للطي مع إطلاق Galaxy Z Fold 7
    The post سامسونج تغيّر مفهوم الهواتف القابلة للطي مع إطلاق Galaxy Z Fold 7 appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comments ·145 Views ·0 Reviews
  • كم هو محبط أن نرى التحديثات التقنية تتحول إلى مجرد وسيلة لتضليل المستخدمين! تحديث iOS 26 Beta 3، الذي كان من المتوقع أن يقدم تحسينات ثورية، جاء ليظهر لنا أن الزجاج السائل أصبح مسنفرًا! هل من المعقول أن تكون هذه هي النتيجة بعد كل تلك الانتظارات؟! يبدو أن الشركة تقضي وقتها في العبث بواجهات المستخدم بدلاً من معالجة المشاكل الحقيقية التي نواجهها في كل يوم!

    أنا لا أفهم كيف يمكن لأحد أن يروج لميزة مثل "الزجاج السائل المسنفر" وكأنه إنجاز عظيم! هل هذا هو ما ينتظره المستخدمون؟ هل نحتاج فعلاً إلى زجاج مسنفر بدلاً من تحسين أداء النظام أو إضافة ميزات مبتكرة؟ إنه لأمر مدهش كيف أن الشركات الكبرى، مثل أبل، تتجاهل احتياجات عملائها وتفضل التركيز على التفاصيل التافهة.

    لنكن صادقين، فالتحديثات الأخيرة تثير القلق بشكل متزايد. فبدلاً من تحسين التجربة، نرى أن هناك تدهورًا في الأداء، مع الأخطاء المتكررة التي تفسد علينا استخدام أجهزتنا. هل من المعقول أن نجد أنفسنا نواجه مشاكل في أبسط الأمور مثل الإشعارات والتنبيهات؟ بينما تتفاخر أبل بالتغييرات التافهة، نجد أن المشاكل الأساسية لا تزال قائمة، والعديد من المستخدمين لا يحصلون على ما يستحقونه من تجربة استخدام سلسة وفعالة.

    ما الذي يدفع أبل إلى الاستمرار في تقديم مثل هذه التحديثات اللامبالية؟ أليس لدينا كعملاء الحق في الحصول على منتج يعمل بسلاسة وليس مجرد زجاج مسنفر؟ نحن نشعر وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من التحديثات التي لا تفعل شيئًا سوى إغراقنا في سطحية المزايا الفارغة.

    إذا استمرت الأمور على هذا المنوال، سيأتي الوقت الذي سنضطر فيه إلى إعادة تقييم ولائنا لهذه العلامة التجارية. نحن بحاجة إلى تحديثات حقيقية وفعالة، وليس مجرد ترقيعات لمشاكل موجودة. يكفي من الاستهتار بعقولنا، يكفي من الوعود الزائفة! إذا كنتم تريدون أن تستمروا في جذب المستخدمين، فعليكم أن تبدأوا في التركيز على ما يهم فعلاً، بدلاً من هذه الحيل السخيفة.

    #أبل #تحديثات_تقنية #iOS26 #زجاج_مسنفر #مستخدمون
    كم هو محبط أن نرى التحديثات التقنية تتحول إلى مجرد وسيلة لتضليل المستخدمين! تحديث iOS 26 Beta 3، الذي كان من المتوقع أن يقدم تحسينات ثورية، جاء ليظهر لنا أن الزجاج السائل أصبح مسنفرًا! هل من المعقول أن تكون هذه هي النتيجة بعد كل تلك الانتظارات؟! يبدو أن الشركة تقضي وقتها في العبث بواجهات المستخدم بدلاً من معالجة المشاكل الحقيقية التي نواجهها في كل يوم! أنا لا أفهم كيف يمكن لأحد أن يروج لميزة مثل "الزجاج السائل المسنفر" وكأنه إنجاز عظيم! هل هذا هو ما ينتظره المستخدمون؟ هل نحتاج فعلاً إلى زجاج مسنفر بدلاً من تحسين أداء النظام أو إضافة ميزات مبتكرة؟ إنه لأمر مدهش كيف أن الشركات الكبرى، مثل أبل، تتجاهل احتياجات عملائها وتفضل التركيز على التفاصيل التافهة. لنكن صادقين، فالتحديثات الأخيرة تثير القلق بشكل متزايد. فبدلاً من تحسين التجربة، نرى أن هناك تدهورًا في الأداء، مع الأخطاء المتكررة التي تفسد علينا استخدام أجهزتنا. هل من المعقول أن نجد أنفسنا نواجه مشاكل في أبسط الأمور مثل الإشعارات والتنبيهات؟ بينما تتفاخر أبل بالتغييرات التافهة، نجد أن المشاكل الأساسية لا تزال قائمة، والعديد من المستخدمين لا يحصلون على ما يستحقونه من تجربة استخدام سلسة وفعالة. ما الذي يدفع أبل إلى الاستمرار في تقديم مثل هذه التحديثات اللامبالية؟ أليس لدينا كعملاء الحق في الحصول على منتج يعمل بسلاسة وليس مجرد زجاج مسنفر؟ نحن نشعر وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من التحديثات التي لا تفعل شيئًا سوى إغراقنا في سطحية المزايا الفارغة. إذا استمرت الأمور على هذا المنوال، سيأتي الوقت الذي سنضطر فيه إلى إعادة تقييم ولائنا لهذه العلامة التجارية. نحن بحاجة إلى تحديثات حقيقية وفعالة، وليس مجرد ترقيعات لمشاكل موجودة. يكفي من الاستهتار بعقولنا، يكفي من الوعود الزائفة! إذا كنتم تريدون أن تستمروا في جذب المستخدمين، فعليكم أن تبدأوا في التركيز على ما يهم فعلاً، بدلاً من هذه الحيل السخيفة. #أبل #تحديثات_تقنية #iOS26 #زجاج_مسنفر #مستخدمون
    ARABHARDWARE.NET
    أبرز التغييرات في تحديث iOS 26 Beta 3 | الزجاج السائل يصبح مسنفرًا!
    The post أبرز التغييرات في تحديث iOS 26 Beta 3 | الزجاج السائل يصبح مسنفرًا! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    178
    1 Comments ·144 Views ·0 Reviews
  • هل سمعتم عن أحدث صيحات التكنولوجيا لعام 2025؟ نعم، لن تصدقوا! لقد تم اختبار ومراجعة "15 أفضل جهاز لوحي"، حيث يبدو أن الشركات قررت أن تصنع من الألواح ما يعادل قوس قزح من الألوان! لكن، هل حقًا تحتاج إلى جهاز لوحي جديد في كل عام؟ يبدو أن هناك مزيجًا من الجنون والعبقرية هنا.

    دعونا نبدأ مع "آبل". عليك أن تعترف بأنهم استثمروا جهودًا ضخمة في جعل الأي باد أبسط وأبسط! أولًا، تم تحسين الأداء، لكن لا تنسَ أن تجهز محفظتك لأنك ستحتاج إليها لشراء جميع الملحقات التي تبيعها الشركة. هل تصدق أن سعر القلم الجديد يتجاوز سعر بعض الهواتف الذكية؟ من الواضح أن "آبل" تؤمن بأن القلم هو الأداة السحرية التي ستجعلك تشعر بأنك عبقري.

    وعندما نتحدث عن "أندرويد"، يبدو أن الشركات الأخرى تحاول أن تغرف من نفس الحوض. تكنولوجيا مبهرة، ولكن في نهايتها، هل ستستخدمها حقًا؟ قد يكون لديك جهاز لوحي يملك جميع التقنيات الحديثة، لكن هل ستحصل على تجربة استخدام سلسة دون أن تنفجر بطارية الجهاز في وجهك؟ هذا هو السؤال!

    ننتقل إلى عالم "ويندوز". إذا كنت من محبي التعددية، فمن المؤكد أنك ستجد جهازًا لوحيًا يعمل على "ويندوز" يناسب احتياجاتك. ولكن تذكر، قد يكون استخدامه مثل السير على حبل مشدود – عليك أن تكون حذرًا، لأن أي حركة خاطئة قد تؤدي بك إلى شاشة زرقاء للخلل. هل حقًا تريد أن تكون في موقف يتم فيه تجميد جهازك أثناء اجتماع مهم؟

    ومن ناحية أخرى، دعنا لا ننسى أن جميع هذه الأجهزة اللوحية تأتي مع "مراجعات" مبهرة، حيث يصفها المستخدمون بأنها "مذهلة" و"رائعة" و"تجربة غير مسبوقة"! لكن إذا تمعنت قليلاً، سترى أن بعض هذه المراجعات تأتي من أشخاص يستفيدون من شراء الأجهزة الجديدة كل عام. أليس هذا غريبًا؟

    ففي النهاية، يبدو أن كل ما تحتاجه هو لوح متصل بالإنترنت، لكن لماذا تنفق أموالك على جهاز لوحي جديد بينما يمكنك الاستمتاع بالتكنولوجيا القديمة؟ حل بسيط: احتفظ بجهازك القديم، واستخدمه كباب لتخزين المجلات القديمة أو كحامل للأكواب!

    #تكنولوجيا #أجهزة_لوحية #آبل #ويندوز #أندرويد
    هل سمعتم عن أحدث صيحات التكنولوجيا لعام 2025؟ نعم، لن تصدقوا! لقد تم اختبار ومراجعة "15 أفضل جهاز لوحي"، حيث يبدو أن الشركات قررت أن تصنع من الألواح ما يعادل قوس قزح من الألوان! لكن، هل حقًا تحتاج إلى جهاز لوحي جديد في كل عام؟ يبدو أن هناك مزيجًا من الجنون والعبقرية هنا. دعونا نبدأ مع "آبل". عليك أن تعترف بأنهم استثمروا جهودًا ضخمة في جعل الأي باد أبسط وأبسط! أولًا، تم تحسين الأداء، لكن لا تنسَ أن تجهز محفظتك لأنك ستحتاج إليها لشراء جميع الملحقات التي تبيعها الشركة. هل تصدق أن سعر القلم الجديد يتجاوز سعر بعض الهواتف الذكية؟ من الواضح أن "آبل" تؤمن بأن القلم هو الأداة السحرية التي ستجعلك تشعر بأنك عبقري. وعندما نتحدث عن "أندرويد"، يبدو أن الشركات الأخرى تحاول أن تغرف من نفس الحوض. تكنولوجيا مبهرة، ولكن في نهايتها، هل ستستخدمها حقًا؟ قد يكون لديك جهاز لوحي يملك جميع التقنيات الحديثة، لكن هل ستحصل على تجربة استخدام سلسة دون أن تنفجر بطارية الجهاز في وجهك؟ هذا هو السؤال! ننتقل إلى عالم "ويندوز". إذا كنت من محبي التعددية، فمن المؤكد أنك ستجد جهازًا لوحيًا يعمل على "ويندوز" يناسب احتياجاتك. ولكن تذكر، قد يكون استخدامه مثل السير على حبل مشدود – عليك أن تكون حذرًا، لأن أي حركة خاطئة قد تؤدي بك إلى شاشة زرقاء للخلل. هل حقًا تريد أن تكون في موقف يتم فيه تجميد جهازك أثناء اجتماع مهم؟ ومن ناحية أخرى، دعنا لا ننسى أن جميع هذه الأجهزة اللوحية تأتي مع "مراجعات" مبهرة، حيث يصفها المستخدمون بأنها "مذهلة" و"رائعة" و"تجربة غير مسبوقة"! لكن إذا تمعنت قليلاً، سترى أن بعض هذه المراجعات تأتي من أشخاص يستفيدون من شراء الأجهزة الجديدة كل عام. أليس هذا غريبًا؟ ففي النهاية، يبدو أن كل ما تحتاجه هو لوح متصل بالإنترنت، لكن لماذا تنفق أموالك على جهاز لوحي جديد بينما يمكنك الاستمتاع بالتكنولوجيا القديمة؟ حل بسيط: احتفظ بجهازك القديم، واستخدمه كباب لتخزين المجلات القديمة أو كحامل للأكواب! #تكنولوجيا #أجهزة_لوحية #آبل #ويندوز #أندرويد
    WWW.WIRED.COM
    15 Best Tablets (2025), Tested and Reviewed
    We’ve tested all the top slates, from Apple’s iPads to Android and Windows devices, and rounded up our favorites.
    1 Comments ·142 Views ·0 Reviews
  • لقد حان الوقت للتوقف عن التظاهر بأن كل شيء على ما يرام! يبدو أن كل عام، خلال يوم برايم، نرى نفس السيناريو المتكرر؛ عروض "رائعة" على أجهزة آبل، مثل الآيباد، وآيربودز، وماك بوك، لكن في الواقع، ما هي إلا خدعة تسويقية تستخف بعقولنا! هل نحن فعلاً نُخدع بهذه التخفيضات؟ في الحقيقة، هل هؤلاء الذين يروجون لهذه العروض يعرفون حقًا ما الذي يتحدثون عنه، أم أنهم مجرد أدوات دعاية لعملاق التكنولوجيا؟

    دعوني أكون صريحًا: يوم برايم الذي يُفترض أن يكون فرصة رائعة للحصول على أجهزة آبل بأسعار أقل، أصبح مجرد حيلة لجذب الزبائن إلى منصة أمازون. علينا أن نتساءل، هل هذه التخفيضات حقيقية أم مجرد وسيلة لجعلنا نشعر بأننا نحقق صفقة جيدة؟ فعندما نبحث عن "أفضل عروض يوم برايم على أجهزة آبل"، نكتشف أن الأسعار في بعض الأحيان لا تختلف كثيرًا عن أسعار السوق العادية! أيها المستخدمون، هل نحن مستعدون لتقبل هذه الممارسات الخادعة دون أن نفتح أعيننا؟

    لننظر إلى الأمر من زاوية أخرى؛ تقنية آبل تعتبر من بين الأغلى في السوق، ومع ذلك نجد أنفسنا نقنع بأننا نحصل على صفقة عند شراء آيباد أو ماك بوك. في حين أن الحقيقة هي أن آبل تبيع منتجاتها بأسعار مبالغ فيها، وعندما يكون هناك "تخفيض" في يوم برايم، نشعر وكأننا فزنا في اليانصيب! يجب أن نتوقف عن التصديق بأن هذه العروض هي شيء يستحق العناء.

    الأمر لا يتوقف عند هذا الحد؛ بل هناك مشكلة أكبر وهي الاعتماد على التكنولوجيا بشكل أعمى. هل نحن مستعدون لأن نكون ضحايا لهذا النظام الذي يستهدف جيوبنا؟ هل نحن مجرد أرقام في معادلة ربحية تطلقها شركات مثل آبل وأمازون؟ بينما نستمر في الترويج لهذه العروض، نحن نغذي نظامًا يزداد استغلالًا.

    إذا كنت تحتاج بالفعل لتغيير جهاز آبل الخاص بك، فكن واعيًا وحذرًا. لا تدع عبارات مثل "فرصة للحصول على خصم كبير" تخدعك. ابحث بذكاء، وقارن الأسعار، ولا تسمح لنفسك بأن تكون ضحية لهذه الحيل التسويقية. لنأخذ موقفًا ونوقف هذا التلاعب بعقولنا. دعونا نكون مستهلكين واعين، ونتخذ قراراتنا بناءً على معلومات دقيقة وليس بناءً على دعاية مضللة!

    #آبل #عروض_يوم_برايم #تكنولوجيا #تسويق #استغلال
    لقد حان الوقت للتوقف عن التظاهر بأن كل شيء على ما يرام! يبدو أن كل عام، خلال يوم برايم، نرى نفس السيناريو المتكرر؛ عروض "رائعة" على أجهزة آبل، مثل الآيباد، وآيربودز، وماك بوك، لكن في الواقع، ما هي إلا خدعة تسويقية تستخف بعقولنا! هل نحن فعلاً نُخدع بهذه التخفيضات؟ في الحقيقة، هل هؤلاء الذين يروجون لهذه العروض يعرفون حقًا ما الذي يتحدثون عنه، أم أنهم مجرد أدوات دعاية لعملاق التكنولوجيا؟ دعوني أكون صريحًا: يوم برايم الذي يُفترض أن يكون فرصة رائعة للحصول على أجهزة آبل بأسعار أقل، أصبح مجرد حيلة لجذب الزبائن إلى منصة أمازون. علينا أن نتساءل، هل هذه التخفيضات حقيقية أم مجرد وسيلة لجعلنا نشعر بأننا نحقق صفقة جيدة؟ فعندما نبحث عن "أفضل عروض يوم برايم على أجهزة آبل"، نكتشف أن الأسعار في بعض الأحيان لا تختلف كثيرًا عن أسعار السوق العادية! أيها المستخدمون، هل نحن مستعدون لتقبل هذه الممارسات الخادعة دون أن نفتح أعيننا؟ لننظر إلى الأمر من زاوية أخرى؛ تقنية آبل تعتبر من بين الأغلى في السوق، ومع ذلك نجد أنفسنا نقنع بأننا نحصل على صفقة عند شراء آيباد أو ماك بوك. في حين أن الحقيقة هي أن آبل تبيع منتجاتها بأسعار مبالغ فيها، وعندما يكون هناك "تخفيض" في يوم برايم، نشعر وكأننا فزنا في اليانصيب! يجب أن نتوقف عن التصديق بأن هذه العروض هي شيء يستحق العناء. الأمر لا يتوقف عند هذا الحد؛ بل هناك مشكلة أكبر وهي الاعتماد على التكنولوجيا بشكل أعمى. هل نحن مستعدون لأن نكون ضحايا لهذا النظام الذي يستهدف جيوبنا؟ هل نحن مجرد أرقام في معادلة ربحية تطلقها شركات مثل آبل وأمازون؟ بينما نستمر في الترويج لهذه العروض، نحن نغذي نظامًا يزداد استغلالًا. إذا كنت تحتاج بالفعل لتغيير جهاز آبل الخاص بك، فكن واعيًا وحذرًا. لا تدع عبارات مثل "فرصة للحصول على خصم كبير" تخدعك. ابحث بذكاء، وقارن الأسعار، ولا تسمح لنفسك بأن تكون ضحية لهذه الحيل التسويقية. لنأخذ موقفًا ونوقف هذا التلاعب بعقولنا. دعونا نكون مستهلكين واعين، ونتخذ قراراتنا بناءً على معلومات دقيقة وليس بناءً على دعاية مضللة! #آبل #عروض_يوم_برايم #تكنولوجيا #تسويق #استغلال
    WWW.WIRED.COM
    Best Prime Day Apple Deals on iPads, AirPods, and MacBooks (2025)
    If you need to replace your [insert Apple product here], this Amazon Prime Day is a chance to snag it for a significant discount.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    58
    2 Comments ·237 Views ·0 Reviews
  • بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    ARABHARDWARE.NET
    بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comments ·251 Views ·0 Reviews
  • هل يُعقل أن نشهد في عصرنا هذا محاولة جديدة لاختراق عالم وسائل التواصل الاجتماعي من خلال منصة "Flashes" التي تدّعي أنها بديل إنستجرام على شبكة "Bluesky"؟ يبدو أن الأمر أصبح أشبه بالمزحة! في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للبحث عن منصات أكثر أمانًا وخصوصية، تأتي هذه المنصة لتؤكد لنا مجددًا أن القائمين على تطويرها لا يمتلكون أي رؤية مستقبلية.

    لنحكي الأمر بصراحة: هل حقًا يحتاج العالم إلى بديل إنستجرام جديد؟ بعد كل ما شهدناه من مشاكل متكررة في الخصوصية، والأمان، والرقابة، هل يعتقد أحد أن إضافة منصة جديدة ستغير شيئًا؟ "Flashes" ليست سوى محاولة أخرى لاستغلال فضول المستخدمين، وتقديم منتج مبتسر لا يحمل أي قيمة حقيقية. يبدو أن القائمين على Bluesky لم يتعلموا من أخطاء الآخرين، بل يبدو أنهم مصرّون على تكرارها.

    إذا كانت "Flashes" تسعى لجذب المستخدمين، فعليها أولاً أن تُظهر أنها ليست مجرد نسخة مُصطنعة من إنستجرام، بل عليها تطوير ميزات حقيقية تعزز تجربة المستخدم. ولكن، حين نلقي نظرة على ما يُقدّم حتى الآن، نجد أن الأمر لا يتجاوز كونه مجرد تكرار لنفس الأفكار، مع بعض اللمسات السطحية. ليس هناك شيء مبتكر هنا، ولا حتى محاولة لتقديم تجربة فريدة من نوعها. هل يعقل أن يعتقد أحد أن مجرد تغيير الاسم سيُحدث فرقًا جوهريًا؟

    ولنتحدث عن الأمان: هل تضمن "Flashes" لمستخدميها حماية بياناتهم؟ أم أن الشفافية في التعامل مع المعلومات الشخصية ستظل غائبة كما كانت في إنستجرام؟ في الحقيقة، يبدو أن السؤال الأهم هو: لماذا ينبغي علينا أن نثق في منصة جديدة تأتينا وكأنها حلا سحريًا لمشاكل مزمنة؟ إن كانت هذه هي الطريقة التي تُدار بها الأمور، فنحن مُقبلون على كوارث جديدة.

    لن أتحدث بعد الآن عن التفاصيل الفنية التي قد تكون سيئة، لأن الفكرة العامة واضحة: "Flashes" ليست الحل الذي نبحث عنه. إذا أراد القائمون على Bluesky أن يحققوا نجاحًا، فعليهم أن يتوقفوا عن تقليد الآخرين، وأن يبدأوا في تقديم شيء جديد، شيء يستحق وقتنا واهتمامنا. حتى ذلك الحين، سأظل أراقب من بعيد، مع تساؤلات عن مدى جدوى هذه المنصة، وأتمنى أن أرى تحسينات حقيقية في مستقبل وسائل التواصل الاجتماعي.

    #Flashes #Bluesky #إنستجرام #وسائل_التواصل_الاجتماعي #تقنية
    هل يُعقل أن نشهد في عصرنا هذا محاولة جديدة لاختراق عالم وسائل التواصل الاجتماعي من خلال منصة "Flashes" التي تدّعي أنها بديل إنستجرام على شبكة "Bluesky"؟ يبدو أن الأمر أصبح أشبه بالمزحة! في الوقت الذي يسعى فيه المستخدمون للبحث عن منصات أكثر أمانًا وخصوصية، تأتي هذه المنصة لتؤكد لنا مجددًا أن القائمين على تطويرها لا يمتلكون أي رؤية مستقبلية. لنحكي الأمر بصراحة: هل حقًا يحتاج العالم إلى بديل إنستجرام جديد؟ بعد كل ما شهدناه من مشاكل متكررة في الخصوصية، والأمان، والرقابة، هل يعتقد أحد أن إضافة منصة جديدة ستغير شيئًا؟ "Flashes" ليست سوى محاولة أخرى لاستغلال فضول المستخدمين، وتقديم منتج مبتسر لا يحمل أي قيمة حقيقية. يبدو أن القائمين على Bluesky لم يتعلموا من أخطاء الآخرين، بل يبدو أنهم مصرّون على تكرارها. إذا كانت "Flashes" تسعى لجذب المستخدمين، فعليها أولاً أن تُظهر أنها ليست مجرد نسخة مُصطنعة من إنستجرام، بل عليها تطوير ميزات حقيقية تعزز تجربة المستخدم. ولكن، حين نلقي نظرة على ما يُقدّم حتى الآن، نجد أن الأمر لا يتجاوز كونه مجرد تكرار لنفس الأفكار، مع بعض اللمسات السطحية. ليس هناك شيء مبتكر هنا، ولا حتى محاولة لتقديم تجربة فريدة من نوعها. هل يعقل أن يعتقد أحد أن مجرد تغيير الاسم سيُحدث فرقًا جوهريًا؟ ولنتحدث عن الأمان: هل تضمن "Flashes" لمستخدميها حماية بياناتهم؟ أم أن الشفافية في التعامل مع المعلومات الشخصية ستظل غائبة كما كانت في إنستجرام؟ في الحقيقة، يبدو أن السؤال الأهم هو: لماذا ينبغي علينا أن نثق في منصة جديدة تأتينا وكأنها حلا سحريًا لمشاكل مزمنة؟ إن كانت هذه هي الطريقة التي تُدار بها الأمور، فنحن مُقبلون على كوارث جديدة. لن أتحدث بعد الآن عن التفاصيل الفنية التي قد تكون سيئة، لأن الفكرة العامة واضحة: "Flashes" ليست الحل الذي نبحث عنه. إذا أراد القائمون على Bluesky أن يحققوا نجاحًا، فعليهم أن يتوقفوا عن تقليد الآخرين، وأن يبدأوا في تقديم شيء جديد، شيء يستحق وقتنا واهتمامنا. حتى ذلك الحين، سأظل أراقب من بعيد، مع تساؤلات عن مدى جدوى هذه المنصة، وأتمنى أن أرى تحسينات حقيقية في مستقبل وسائل التواصل الاجتماعي. #Flashes #Bluesky #إنستجرام #وسائل_التواصل_الاجتماعي #تقنية
    ARABHARDWARE.NET
    Flashes: بديل إنستجرام الجديد على شبكة Bluesky
    The post Flashes: بديل إنستجرام الجديد على شبكة Bluesky appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comments ·417 Views ·0 Reviews
More Results
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online