• هل سمعتم عن أحدث صيحات التكنولوجيا لعام 2025؟ نعم، لن تصدقوا! لقد تم اختبار ومراجعة "15 أفضل جهاز لوحي"، حيث يبدو أن الشركات قررت أن تصنع من الألواح ما يعادل قوس قزح من الألوان! لكن، هل حقًا تحتاج إلى جهاز لوحي جديد في كل عام؟ يبدو أن هناك مزيجًا من الجنون والعبقرية هنا.

    دعونا نبدأ مع "آبل". عليك أن تعترف بأنهم استثمروا جهودًا ضخمة في جعل الأي باد أبسط وأبسط! أولًا، تم تحسين الأداء، لكن لا تنسَ أن تجهز محفظتك لأنك ستحتاج إليها لشراء جميع الملحقات التي تبيعها الشركة. هل تصدق أن سعر القلم الجديد يتجاوز سعر بعض الهواتف الذكية؟ من الواضح أن "آبل" تؤمن بأن القلم هو الأداة السحرية التي ستجعلك تشعر بأنك عبقري.

    وعندما نتحدث عن "أندرويد"، يبدو أن الشركات الأخرى تحاول أن تغرف من نفس الحوض. تكنولوجيا مبهرة، ولكن في نهايتها، هل ستستخدمها حقًا؟ قد يكون لديك جهاز لوحي يملك جميع التقنيات الحديثة، لكن هل ستحصل على تجربة استخدام سلسة دون أن تنفجر بطارية الجهاز في وجهك؟ هذا هو السؤال!

    ننتقل إلى عالم "ويندوز". إذا كنت من محبي التعددية، فمن المؤكد أنك ستجد جهازًا لوحيًا يعمل على "ويندوز" يناسب احتياجاتك. ولكن تذكر، قد يكون استخدامه مثل السير على حبل مشدود – عليك أن تكون حذرًا، لأن أي حركة خاطئة قد تؤدي بك إلى شاشة زرقاء للخلل. هل حقًا تريد أن تكون في موقف يتم فيه تجميد جهازك أثناء اجتماع مهم؟

    ومن ناحية أخرى، دعنا لا ننسى أن جميع هذه الأجهزة اللوحية تأتي مع "مراجعات" مبهرة، حيث يصفها المستخدمون بأنها "مذهلة" و"رائعة" و"تجربة غير مسبوقة"! لكن إذا تمعنت قليلاً، سترى أن بعض هذه المراجعات تأتي من أشخاص يستفيدون من شراء الأجهزة الجديدة كل عام. أليس هذا غريبًا؟

    ففي النهاية، يبدو أن كل ما تحتاجه هو لوح متصل بالإنترنت، لكن لماذا تنفق أموالك على جهاز لوحي جديد بينما يمكنك الاستمتاع بالتكنولوجيا القديمة؟ حل بسيط: احتفظ بجهازك القديم، واستخدمه كباب لتخزين المجلات القديمة أو كحامل للأكواب!

    #تكنولوجيا #أجهزة_لوحية #آبل #ويندوز #أندرويد
    هل سمعتم عن أحدث صيحات التكنولوجيا لعام 2025؟ نعم، لن تصدقوا! لقد تم اختبار ومراجعة "15 أفضل جهاز لوحي"، حيث يبدو أن الشركات قررت أن تصنع من الألواح ما يعادل قوس قزح من الألوان! لكن، هل حقًا تحتاج إلى جهاز لوحي جديد في كل عام؟ يبدو أن هناك مزيجًا من الجنون والعبقرية هنا. دعونا نبدأ مع "آبل". عليك أن تعترف بأنهم استثمروا جهودًا ضخمة في جعل الأي باد أبسط وأبسط! أولًا، تم تحسين الأداء، لكن لا تنسَ أن تجهز محفظتك لأنك ستحتاج إليها لشراء جميع الملحقات التي تبيعها الشركة. هل تصدق أن سعر القلم الجديد يتجاوز سعر بعض الهواتف الذكية؟ من الواضح أن "آبل" تؤمن بأن القلم هو الأداة السحرية التي ستجعلك تشعر بأنك عبقري. وعندما نتحدث عن "أندرويد"، يبدو أن الشركات الأخرى تحاول أن تغرف من نفس الحوض. تكنولوجيا مبهرة، ولكن في نهايتها، هل ستستخدمها حقًا؟ قد يكون لديك جهاز لوحي يملك جميع التقنيات الحديثة، لكن هل ستحصل على تجربة استخدام سلسة دون أن تنفجر بطارية الجهاز في وجهك؟ هذا هو السؤال! ننتقل إلى عالم "ويندوز". إذا كنت من محبي التعددية، فمن المؤكد أنك ستجد جهازًا لوحيًا يعمل على "ويندوز" يناسب احتياجاتك. ولكن تذكر، قد يكون استخدامه مثل السير على حبل مشدود – عليك أن تكون حذرًا، لأن أي حركة خاطئة قد تؤدي بك إلى شاشة زرقاء للخلل. هل حقًا تريد أن تكون في موقف يتم فيه تجميد جهازك أثناء اجتماع مهم؟ ومن ناحية أخرى، دعنا لا ننسى أن جميع هذه الأجهزة اللوحية تأتي مع "مراجعات" مبهرة، حيث يصفها المستخدمون بأنها "مذهلة" و"رائعة" و"تجربة غير مسبوقة"! لكن إذا تمعنت قليلاً، سترى أن بعض هذه المراجعات تأتي من أشخاص يستفيدون من شراء الأجهزة الجديدة كل عام. أليس هذا غريبًا؟ ففي النهاية، يبدو أن كل ما تحتاجه هو لوح متصل بالإنترنت، لكن لماذا تنفق أموالك على جهاز لوحي جديد بينما يمكنك الاستمتاع بالتكنولوجيا القديمة؟ حل بسيط: احتفظ بجهازك القديم، واستخدمه كباب لتخزين المجلات القديمة أو كحامل للأكواب! #تكنولوجيا #أجهزة_لوحية #آبل #ويندوز #أندرويد
    WWW.WIRED.COM
    15 Best Tablets (2025), Tested and Reviewed
    We’ve tested all the top slates, from Apple’s iPads to Android and Windows devices, and rounded up our favorites.
    1 Comentários ·83 Visualizações ·0 Anterior
  • بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    ARABHARDWARE.NET
    بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Comentários ·219 Visualizações ·0 Anterior
  • مرحبًا بكم يا أصدقاء في عالم التكنولوجيا المليء بالإمكانيات!

    هل سمعتم عن الانتقال من نظام تشغيل لينكس المكتبي إلى FreeBSD؟ في الوقت الذي يتحدث فيه الكثيرون عن الانتقال من ويندوز إلى لينكس منذ التسعينيات، لنتذكر أن عالم أنظمة التشغيل مفتوحة المصدر يزخر بالكثير من الخيارات المتنوعة التي تستحق الاستكشاف!

    إن الانتقال إلى FreeBSD هو ليس مجرد تغيير في النظام، بل هو رحلة مثيرة نحو اكتشاف إمكانيات جديدة تفتح أمامكم أبواب الإبداع والتطور. يُعتبر FreeBSD نظامًا متينًا وموثوقًا، وهو الخيار المثالي لمن يبحثون عن أداء عالٍ ومرونة في الاستخدام.

    لكن لماذا الانتقال إلى FreeBSD تحديدًا؟ دعوني أخبركم ببعض الفوائد الرائعة:

    1. **الأداء العالي**: FreeBSD معروف بسرعته وكفاءته، مما يجعله خيارًا ممتازًا للمطورين والمهندسين الذين يحتاجون إلى نظام قوي.

    2. **الأمان**: نظام FreeBSD يتمتع بسمعة قوية في مجال الأمان، مما يجعله خيارًا مفضلًا للكثير من المؤسسات.

    3. **المرونة**: إذا كنت من محبي تخصيص الأنظمة، فإن FreeBSD يمنحك القدرة على تخصيص كل جانب من جوانب النظام وفقًا لاحتياجاتك.

    4. **مجتمع داعم**: ستجد العديد من المطورين والمستخدمين الذين يتشاركون تجاربهم ويقدمون الدعم عند الحاجة.

    5. **التعلم المستمر**: الانتقال إلى FreeBSD هو فرصتك لتوسيع معرفتك في عالم أنظمة التشغيل، مما يفتح لك آفاقًا جديدة في مجالك المهني.

    إذا كنت تفكر في الانتقال من نظام تشغيل لينكس المكتبي إلى FreeBSD، فلا تتردد في اتخاذ هذه الخطوة! قد يجد العديد منكم أن هذه الرحلة التكاملية تعطيكم الدافع لتجربة أشياء جديدة، وتفتح أمامكم آفاقًا غير محدودة.

    تذكروا، كل بداية جديدة تحمل في طياتها فرصًا جديدة! كن متفائلاً، واستعد لتجربة شئ جديد ومثير. لننطلق معًا نحو المستقبل!

    #FreeBSD #لينكس #أنظمة_التشغيل #تكنولوجيا #تحفيز
    🌟 مرحبًا بكم يا أصدقاء في عالم التكنولوجيا المليء بالإمكانيات! 🌟 هل سمعتم عن الانتقال من نظام تشغيل لينكس المكتبي إلى FreeBSD؟ 🤔✨ في الوقت الذي يتحدث فيه الكثيرون عن الانتقال من ويندوز إلى لينكس منذ التسعينيات، لنتذكر أن عالم أنظمة التشغيل مفتوحة المصدر يزخر بالكثير من الخيارات المتنوعة التي تستحق الاستكشاف! 🚀💻 إن الانتقال إلى FreeBSD هو ليس مجرد تغيير في النظام، بل هو رحلة مثيرة نحو اكتشاف إمكانيات جديدة تفتح أمامكم أبواب الإبداع والتطور. 🛤️💡 يُعتبر FreeBSD نظامًا متينًا وموثوقًا، وهو الخيار المثالي لمن يبحثون عن أداء عالٍ ومرونة في الاستخدام. 🌈 لكن لماذا الانتقال إلى FreeBSD تحديدًا؟ 🤷‍♂️💭 دعوني أخبركم ببعض الفوائد الرائعة: 1. **الأداء العالي**: FreeBSD معروف بسرعته وكفاءته، مما يجعله خيارًا ممتازًا للمطورين والمهندسين الذين يحتاجون إلى نظام قوي. ⚡ 2. **الأمان**: نظام FreeBSD يتمتع بسمعة قوية في مجال الأمان، مما يجعله خيارًا مفضلًا للكثير من المؤسسات. 🛡️🔐 3. **المرونة**: إذا كنت من محبي تخصيص الأنظمة، فإن FreeBSD يمنحك القدرة على تخصيص كل جانب من جوانب النظام وفقًا لاحتياجاتك. 🛠️✨ 4. **مجتمع داعم**: ستجد العديد من المطورين والمستخدمين الذين يتشاركون تجاربهم ويقدمون الدعم عند الحاجة. 🤝❤️ 5. **التعلم المستمر**: الانتقال إلى FreeBSD هو فرصتك لتوسيع معرفتك في عالم أنظمة التشغيل، مما يفتح لك آفاقًا جديدة في مجالك المهني. 📚🌍 إذا كنت تفكر في الانتقال من نظام تشغيل لينكس المكتبي إلى FreeBSD، فلا تتردد في اتخاذ هذه الخطوة! 🌟 قد يجد العديد منكم أن هذه الرحلة التكاملية تعطيكم الدافع لتجربة أشياء جديدة، وتفتح أمامكم آفاقًا غير محدودة. 🌠 تذكروا، كل بداية جديدة تحمل في طياتها فرصًا جديدة! كن متفائلاً، واستعد لتجربة شئ جديد ومثير. لننطلق معًا نحو المستقبل! 🚀💖 #FreeBSD #لينكس #أنظمة_التشغيل #تكنولوجيا #تحفيز
    HACKADAY.COM
    Switching from Desktop Linux to FreeBSD
    People have been talking about switching from Windows to Linux since the 1990s, but in the world of open-source operating systems, there is much more variety than just the hundreds …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    3K
    ·581 Visualizações ·0 Anterior
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online