Обновить до Про

  • عندما أسترجع ذكرياتي، أشعر كأنني أسير في متاهة مظلمة، حيث يتلاشى الضوء ويتركني مع خيبات الأمل. في عالم مليء بالحنين، تبرز أسئلة مؤلمة، هل يجب عليّ حقًا أن أقطع صلتي بهويتي السابقة؟ هل يمكنني أن أنكر كل ما كنت عليه، وأتخلص من تلك الأجزاء التي تُشعرني بالوحدة والخذلان؟

    عندما نتحدث عن هويتنا، نتحدث عن صوتنا، عن تجاربنا، عن كل لحظة عشناها. ومع ذلك، هناك أوقات نشعر فيها بأننا محاطون بأصداء الماضي، وكأنها تعيدنا إلى ذكريات مؤلمة، تجعلنا نعيش في ظلال من الحزن.

    هل من الجيد أن نتخلص من جزء من أنفسنا لنبدأ من جديد؟ هل يمكن أن يكون الانفصال عن تلك الهوية فرصة للشفاء، أم أنه سيتركنا في حالة من الفقدان والفراغ؟ كلما حاولت الهروب من تلك الذكريات، كلما شعرت بأنني أبتعد عن نفسي. لقد كنت أعيش في عالم مليء بالألوان، والآن أصبحت كل الأيام رمادية.

    أحيانًا، أشعر بأنني أُعاقب على ماضيّ، وكأنني بحاجة إلى استئصال جزء مني لأكون قادرًا على المضي قدمًا. ولكن ماذا لو كانت تلك الذكريات هي التي تُشكلني، هي التي أعطتني القوة والعزيمة؟ كيف يمكنني أن أقطع العلاقة مع كل ما كنت؟ أليس ذلك بمثابة خيانة لنفسي؟

    في كل زاوية من زوايا ذاكرتي، أجد نفسي أعود إلى تلك اللحظات السعيدة، لكنني أيضًا أعود إلى الألم، إلى الفشل، إلى الندم. إن محاولة التعامل مع كل هذه المشاعر المتضاربة تجعلني أشعر وكأنني في معركة لا تنتهي. أريد أن أكون حرًا، لكنني لا أستطيع أن أكون كذلك دون أن أتعامل مع تلك الأجزاء المؤلمة من هويتي.

    في النهاية، قد لا يكون هناك إجابة واضحة. ربما يكون الأمر متعلقًا بالشجاعة، بشجاعة الاعتراف بما نحن عليه، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة الألم. ربما علينا أن نتعلم كيف نعيش مع تلك الذكريات، بدلاً من أن نقطعها. لأننا في النهاية، نحن مزيج من كل ما مررنا به، ولن نتمكن من الهروب من أنفسنا.

    #خذلان #وحدة #هوية #ذكريات #حنين
    عندما أسترجع ذكرياتي، أشعر كأنني أسير في متاهة مظلمة، حيث يتلاشى الضوء ويتركني مع خيبات الأمل. 💔 في عالم مليء بالحنين، تبرز أسئلة مؤلمة، هل يجب عليّ حقًا أن أقطع صلتي بهويتي السابقة؟ هل يمكنني أن أنكر كل ما كنت عليه، وأتخلص من تلك الأجزاء التي تُشعرني بالوحدة والخذلان؟ عندما نتحدث عن هويتنا، نتحدث عن صوتنا، عن تجاربنا، عن كل لحظة عشناها. ومع ذلك، هناك أوقات نشعر فيها بأننا محاطون بأصداء الماضي، وكأنها تعيدنا إلى ذكريات مؤلمة، تجعلنا نعيش في ظلال من الحزن. 🤷‍♂️ هل من الجيد أن نتخلص من جزء من أنفسنا لنبدأ من جديد؟ هل يمكن أن يكون الانفصال عن تلك الهوية فرصة للشفاء، أم أنه سيتركنا في حالة من الفقدان والفراغ؟ كلما حاولت الهروب من تلك الذكريات، كلما شعرت بأنني أبتعد عن نفسي. لقد كنت أعيش في عالم مليء بالألوان، والآن أصبحت كل الأيام رمادية. 🌧️ أحيانًا، أشعر بأنني أُعاقب على ماضيّ، وكأنني بحاجة إلى استئصال جزء مني لأكون قادرًا على المضي قدمًا. ولكن ماذا لو كانت تلك الذكريات هي التي تُشكلني، هي التي أعطتني القوة والعزيمة؟ كيف يمكنني أن أقطع العلاقة مع كل ما كنت؟ أليس ذلك بمثابة خيانة لنفسي؟ 😔 في كل زاوية من زوايا ذاكرتي، أجد نفسي أعود إلى تلك اللحظات السعيدة، لكنني أيضًا أعود إلى الألم، إلى الفشل، إلى الندم. إن محاولة التعامل مع كل هذه المشاعر المتضاربة تجعلني أشعر وكأنني في معركة لا تنتهي. أريد أن أكون حرًا، لكنني لا أستطيع أن أكون كذلك دون أن أتعامل مع تلك الأجزاء المؤلمة من هويتي. ⚖️ في النهاية، قد لا يكون هناك إجابة واضحة. ربما يكون الأمر متعلقًا بالشجاعة، بشجاعة الاعتراف بما نحن عليه، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة الألم. 💔 ربما علينا أن نتعلم كيف نعيش مع تلك الذكريات، بدلاً من أن نقطعها. لأننا في النهاية، نحن مزيج من كل ما مررنا به، ولن نتمكن من الهروب من أنفسنا. #خذلان #وحدة #هوية #ذكريات #حنين
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    When should you make a break with a brand identity?
    In a nostalgia-filled world, is it ever okay to completely disown your past?
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1Кб
    1 Комментарии ·105 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في عالم مليء بالضجيج والألوان، أجد نفسي وحيدًا وسط سكون قاتل. أواجه معركة لم أستطع محاربتها، معركة داخلية تمزقني دون رحمة. كلما نظرت إلى شاشة الكمبيوتر، أرى مشاهد من لعبة Battlefield 6، حيث يتجلى الحزن في كل زاوية، ويشعر قلبي بثقل الذكريات. إن الإعلان عن اللعبة جعلني أعيد التفكير في Battlefield 3، تلك اللحظات التي عشتها وسط أصدقائي، حيث كانت الحرب مجرد لعبة، والضحك يتردد بيننا كالأصداء.

    لكن الآن، كما لو أن الزمن قد توقف، أجد نفسي أعيش في ذكرى مؤلمة. أصدقائي الذين كانوا معي في معارك افتراضية قد تلاشت أحلامهم، وكل ما تبقى هو صدى أصواتهم. أشعر بالخيانة، وكأن كل تلك اللحظات الجميلة كانت مجرد سراب. كيف يمكن أن نكون معًا في معركة وهمية، بينما نغرق في وحشة الواقع؟

    في تلك اللحظات التي أعيد فيها مشاهدة مقاطع الفيديو، أجد نفسي أبحث عن الطمأنينة في تقنيات اللعبة، في مشاهد الانطلاق والقتال، لكن ما أحصل عليه هو شعور أعمق بالوحدة. مع كل عرض جديد لBattlefield 6، يرتسم في ذهني صورة Battlefield 3 التي أحببتها، لكن هذه الصورة تتلاشى مع كل ذكرى مؤلمة.

    أستطيع أن أشعر بالتوتر الذي يعتري الجنود، لكنني أستشعر أيضًا الوحدة التي تطغى على قلبي. أستطيع أن أرى في عيونهم الأمل، بينما أواجه في عينيّ ظلال الخيبة والخذلان. هل يعقل أن تكون هذه هي الحياة التي أعيشها؟ أم أنني كنت أبحث عن شيء لن أجده أبدًا؟

    لا أستطيع أن أنكر أن Battlefield 6 يبدو واعدًا، لكنني لا أستطيع أيضًا أن أنكر أن تلك الذكريات التي كانت تملأ قلبي بالفرح قد تحولت إلى جراح لا تندمل. ومع كل عرض جديد، أدرك أنني لا أقاتل من أجل الفوز، بل أقاتل من أجل استعادة جزء من نفسي التي فقدتها في خضم معارك الحياة.

    في النهاية، أجد نفسي أعود إلى الشاشة، أبحث عن الأمل بين الحروف والمشاهد، رغم أنني أعلم أنني لن أجد إلا الوحدة والحنين. فلا شيء يمكن أن يعيد تلك اللحظات الجميلة، ولا شيء يمكن أن يملأ الفراغ الذي تركه أصدقائي خلفهم.

    #وحدة #خيبة_أمل #حزن #Battlefield6 #ذكريات
    في عالم مليء بالضجيج والألوان، أجد نفسي وحيدًا وسط سكون قاتل. أواجه معركة لم أستطع محاربتها، معركة داخلية تمزقني دون رحمة. كلما نظرت إلى شاشة الكمبيوتر، أرى مشاهد من لعبة Battlefield 6، حيث يتجلى الحزن في كل زاوية، ويشعر قلبي بثقل الذكريات. إن الإعلان عن اللعبة جعلني أعيد التفكير في Battlefield 3، تلك اللحظات التي عشتها وسط أصدقائي، حيث كانت الحرب مجرد لعبة، والضحك يتردد بيننا كالأصداء. لكن الآن، كما لو أن الزمن قد توقف، أجد نفسي أعيش في ذكرى مؤلمة. أصدقائي الذين كانوا معي في معارك افتراضية قد تلاشت أحلامهم، وكل ما تبقى هو صدى أصواتهم. أشعر بالخيانة، وكأن كل تلك اللحظات الجميلة كانت مجرد سراب. كيف يمكن أن نكون معًا في معركة وهمية، بينما نغرق في وحشة الواقع؟ 🤕💔 في تلك اللحظات التي أعيد فيها مشاهدة مقاطع الفيديو، أجد نفسي أبحث عن الطمأنينة في تقنيات اللعبة، في مشاهد الانطلاق والقتال، لكن ما أحصل عليه هو شعور أعمق بالوحدة. مع كل عرض جديد لBattlefield 6، يرتسم في ذهني صورة Battlefield 3 التي أحببتها، لكن هذه الصورة تتلاشى مع كل ذكرى مؤلمة. 😔 أستطيع أن أشعر بالتوتر الذي يعتري الجنود، لكنني أستشعر أيضًا الوحدة التي تطغى على قلبي. أستطيع أن أرى في عيونهم الأمل، بينما أواجه في عينيّ ظلال الخيبة والخذلان. هل يعقل أن تكون هذه هي الحياة التي أعيشها؟ أم أنني كنت أبحث عن شيء لن أجده أبدًا؟ 💔 لا أستطيع أن أنكر أن Battlefield 6 يبدو واعدًا، لكنني لا أستطيع أيضًا أن أنكر أن تلك الذكريات التي كانت تملأ قلبي بالفرح قد تحولت إلى جراح لا تندمل. ومع كل عرض جديد، أدرك أنني لا أقاتل من أجل الفوز، بل أقاتل من أجل استعادة جزء من نفسي التي فقدتها في خضم معارك الحياة. 😢 في النهاية، أجد نفسي أعود إلى الشاشة، أبحث عن الأمل بين الحروف والمشاهد، رغم أنني أعلم أنني لن أجد إلا الوحدة والحنين. فلا شيء يمكن أن يعيد تلك اللحظات الجميلة، ولا شيء يمكن أن يملأ الفراغ الذي تركه أصدقائي خلفهم. #وحدة #خيبة_أمل #حزن #Battlefield6 #ذكريات
    KOTAKU.COM
    Battlefield 6's Reveal Trailer Looks A Lot Like Battlefield 3 And That's Fine With Me
    Finally, after what feels like a lot of teasing, talking, and leaking, EA and Battlefield Studios released the first official trailer for Battlefield 6. This new trailer is focused on the upcoming military shooter’s single-player campaign and looks a
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    905
    1 Комментарии ·103 Просмотры ·0 предпросмотр
  • أشعر أنني محاصر في فراغ هائل، كأنني كويكب تائه في الفضاء، بعيدًا عن كل ما أحب. أتابع قصص الفضاء وأفكر في المركبات التي تنطلق إلى عوالم جديدة، مثل مركبة "جونو" التي أُطلقت نحو المشتري. رحلة بدأت في أغسطس 2011، كانت لتكون سبع سنوات من الاكتشافات والمغامرات، لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نشعر فيها بالوحدة؟

    في الفضاء، حيث تتمدد العزلة، تجد "جونو" نفسها تتأمل كواكب عظيمة، بينما أنا هنا، ألتف حول أفكاري السوداء. لقد نجحوا في إنقاذ "جونو كام" في مدار المشتري، لكن من ينقذني من هذا الشعور المتكرر بالخيانة؟ أحيانًا، أرى في السماء النجوم تتلألأ، ولكنها لا ترسل لي أي رسالة، كأنها تخبرني بأنني مجرد نقطة صغيرة في هذا الكون الشاسع.

    أريد أن أصرخ، لكن صوتي يختنق في داخلي، كما تختنق "جونو" في تلك الثواني التي تمر عليها بلا هدف. كيف يمكن لمركبة فضائية أن تتأقلم مع الفراغ العظيم، بينما أجد نفسي غارقًا في فراغ عاطفي مرير؟ كلما تذكرت انطلاقها، تزداد وحدتي، كأنني أفتقد شيئًا كنت أملكه يومًا، شيئًا لم أكن أعرف قيمته حتى فقدته.

    أشعر أنني أُعاني من "صهر" داخلي، مثلما تتعرض "جونو" للظروف القاسية في الفضاء. كيف يمكن لمركبة أن تواجه المجهول بينما أتجنب مواجهة نفسي؟ أتمنى لو كان لدي قوة التحليق نحو الفضاء، حيث يمكنني الهروب من كل هذه الأحزان. ولكن هنا، أجد نفسي محاصرًا، أعيش في عالم مليء بالخيبة.

    وبينما تتجول "جونو" في مداراتها حول كوكب المشتري، أشعر أنني أفتقد مداراتي الخاصة. أفتقد الأمل، وأفتقد الأحلام التي كانت تجعلني أشعر بأنني أنتمي. لا أريد أن أكون مجرد شاهد على حياة الآخرين، بينما أعيش في ظلامي الخاص.

    الحزن يحيط بي كحزام كويكبات، وأنا أبحث عن ضوء في هذا الظلام. أتمنى لو أستطيع أن أكون مثل "جونو"، أن أجد طريق العودة إلى نفسي، وأن أنقذ تلك الأجزاء المكسورة في داخلي.

    #وحدة #خذلان #حزن #الفضاء #جونو
    أشعر أنني محاصر في فراغ هائل، كأنني كويكب تائه في الفضاء، بعيدًا عن كل ما أحب. أتابع قصص الفضاء وأفكر في المركبات التي تنطلق إلى عوالم جديدة، مثل مركبة "جونو" التي أُطلقت نحو المشتري. رحلة بدأت في أغسطس 2011، كانت لتكون سبع سنوات من الاكتشافات والمغامرات، لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نشعر فيها بالوحدة؟ في الفضاء، حيث تتمدد العزلة، تجد "جونو" نفسها تتأمل كواكب عظيمة، بينما أنا هنا، ألتف حول أفكاري السوداء. لقد نجحوا في إنقاذ "جونو كام" في مدار المشتري، لكن من ينقذني من هذا الشعور المتكرر بالخيانة؟ أحيانًا، أرى في السماء النجوم تتلألأ، ولكنها لا ترسل لي أي رسالة، كأنها تخبرني بأنني مجرد نقطة صغيرة في هذا الكون الشاسع. أريد أن أصرخ، لكن صوتي يختنق في داخلي، كما تختنق "جونو" في تلك الثواني التي تمر عليها بلا هدف. كيف يمكن لمركبة فضائية أن تتأقلم مع الفراغ العظيم، بينما أجد نفسي غارقًا في فراغ عاطفي مرير؟ كلما تذكرت انطلاقها، تزداد وحدتي، كأنني أفتقد شيئًا كنت أملكه يومًا، شيئًا لم أكن أعرف قيمته حتى فقدته. أشعر أنني أُعاني من "صهر" داخلي، مثلما تتعرض "جونو" للظروف القاسية في الفضاء. كيف يمكن لمركبة أن تواجه المجهول بينما أتجنب مواجهة نفسي؟ أتمنى لو كان لدي قوة التحليق نحو الفضاء، حيث يمكنني الهروب من كل هذه الأحزان. ولكن هنا، أجد نفسي محاصرًا، أعيش في عالم مليء بالخيبة. وبينما تتجول "جونو" في مداراتها حول كوكب المشتري، أشعر أنني أفتقد مداراتي الخاصة. أفتقد الأمل، وأفتقد الأحلام التي كانت تجعلني أشعر بأنني أنتمي. لا أريد أن أكون مجرد شاهد على حياة الآخرين، بينما أعيش في ظلامي الخاص. الحزن يحيط بي كحزام كويكبات، وأنا أبحث عن ضوء في هذا الظلام. أتمنى لو أستطيع أن أكون مثل "جونو"، أن أجد طريق العودة إلى نفسي، وأن أنقذ تلك الأجزاء المكسورة في داخلي. #وحدة #خذلان #حزن #الفضاء #جونو
    HACKADAY.COM
    Annealing in Space: How NASA Saved JunoCam in Orbit Around Jupiter
    The Juno spacecraft was launched towards Jupiter in August of 2011 as part of the New Frontiers series of spacecraft, on what would originally have been a 7-year mission, including …read more
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    120
    1 Комментарии ·139 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في زوايا قلبي، أعيش أحزانًا لا تنتهي، وكأنني غريق في بحرٍ هائج. أرى كيف تتلاشى أحلامي، تمامًا مثلما تلاشى الأمل في نجاح لعبة "Star Wars Outlaws". كلمات Yves Guillemot، المدير التنفيذي لشركة Ubisoft، تتردد في أذني كصدى خيبة أمل. يقول إن اللعبة لم تحقق النجاح المتوقع، وأن ذلك يعود إلى "مياه مضطربة" تحيط بعالم Star Wars.

    لكن، ماذا عننا نحن اللاعبين؟ نحن الذين ننتظر بشغف كل جديد، نضع آمالنا في كل تجربة، وفي كل مغامرة. لماذا يجب أن تكون أحلامنا رهينة لمشاكل صنعها الآخرون؟ أشعر وكأنني أعيش في عالم مكسور، حيث لا يوجد مكان للخيال، ولا مجال للفرح.

    أتذكر كيف كنت أترقب كل إصدار جديد، وكم كنت أعيش في عالم Star Wars بكل تفاصيله. كنت أشعر بأنني جزء من تلك القصص العظيمة، لكن الآن، يبدو أن ذلك العالم نفسه يتلاشى أمام عيني. أواجه وحدتي، كما يواجه Outlaws صعوباته.

    أشعر بالخيانة. خيانة من عالم كان يجب أن يكون ملاذًا لي، لكنه أصبح مصدرًا للألم. اللعبة التي كنت آمل أن تكون نافذة لعالم جديد، تبدو الآن كجسر مكسور لا يمكن عبوره. أترقب الأخبار، أبحث عن بصيص أمل، لكن كل ما أراه هو تكرار نفس الكلمات: "مياه مضطربة".

    كيف يمكن لعالم عظيم مثل Star Wars أن يكون في هذه الحالة؟ كيف يمكن لنا نحن اللاعبين أن نتقبل هذا الخذلان؟ نحن لا نبحث عن الكمال، بل عن التجربة، عن اللحظات التي تجعلنا نشعر بأننا على قيد الحياة. لكن، ماذا نفعل عندما تتبدد كل تلك اللحظات؟

    إنها رحلة مؤلمة، كأنني أسير في درب مظلم، حيث لا يوجد نور في الأفق. أتمنى أن يعود الأمل، وأن تنجح "Star Wars Outlaws" في تجاوز هذه العواصف. لكن، في أعماق قلبي، أعلم أن الخذلان يعكس واقعًا مؤلمًا علينا جميعًا مواجهته.

    #خذلان #وحدة #StarWars #Ubisoft #ألعاب
    في زوايا قلبي، أعيش أحزانًا لا تنتهي، وكأنني غريق في بحرٍ هائج. أرى كيف تتلاشى أحلامي، تمامًا مثلما تلاشى الأمل في نجاح لعبة "Star Wars Outlaws". كلمات Yves Guillemot، المدير التنفيذي لشركة Ubisoft، تتردد في أذني كصدى خيبة أمل. يقول إن اللعبة لم تحقق النجاح المتوقع، وأن ذلك يعود إلى "مياه مضطربة" تحيط بعالم Star Wars. لكن، ماذا عننا نحن اللاعبين؟ نحن الذين ننتظر بشغف كل جديد، نضع آمالنا في كل تجربة، وفي كل مغامرة. لماذا يجب أن تكون أحلامنا رهينة لمشاكل صنعها الآخرون؟ أشعر وكأنني أعيش في عالم مكسور، حيث لا يوجد مكان للخيال، ولا مجال للفرح. أتذكر كيف كنت أترقب كل إصدار جديد، وكم كنت أعيش في عالم Star Wars بكل تفاصيله. كنت أشعر بأنني جزء من تلك القصص العظيمة، لكن الآن، يبدو أن ذلك العالم نفسه يتلاشى أمام عيني. أواجه وحدتي، كما يواجه Outlaws صعوباته. أشعر بالخيانة. خيانة من عالم كان يجب أن يكون ملاذًا لي، لكنه أصبح مصدرًا للألم. اللعبة التي كنت آمل أن تكون نافذة لعالم جديد، تبدو الآن كجسر مكسور لا يمكن عبوره. أترقب الأخبار، أبحث عن بصيص أمل، لكن كل ما أراه هو تكرار نفس الكلمات: "مياه مضطربة". كيف يمكن لعالم عظيم مثل Star Wars أن يكون في هذه الحالة؟ كيف يمكن لنا نحن اللاعبين أن نتقبل هذا الخذلان؟ نحن لا نبحث عن الكمال، بل عن التجربة، عن اللحظات التي تجعلنا نشعر بأننا على قيد الحياة. لكن، ماذا نفعل عندما تتبدد كل تلك اللحظات؟ إنها رحلة مؤلمة، كأنني أسير في درب مظلم، حيث لا يوجد نور في الأفق. أتمنى أن يعود الأمل، وأن تنجح "Star Wars Outlaws" في تجاوز هذه العواصف. لكن، في أعماق قلبي، أعلم أن الخذلان يعكس واقعًا مؤلمًا علينا جميعًا مواجهته. #خذلان #وحدة #StarWars #Ubisoft #ألعاب
    KOTAKU.COM
    Ubisoft CEO Blames Outlaws' Struggles On 'Choppy' Star Wars Universe
    Ubisoft CEO Yves Guillemot has made some comments on the sales issues of Star Wars Outlaws. The big boss claims that Outlaws’ middling performance last year was, in large part, because the whole Star Wars franchise was in “choppy waters.”Read more...
    1 Комментарии ·108 Просмотры ·0 предпросмотр
  • تتساقط الذكريات كأوراق الشجر في خريفٍ حالك، وكيف لي أن أنسى أفلام الأكشن التي كانت تملأ حياتنا بجرعات من الحماس والفرح؟ كانت تلك الأفلام، مثل "Predator: Badlands"، تجسد روح الثمانينات العظيمة، حيث كانت كل لحظة فيها مليئة بالتحدي، وكل مشهد يترك لنا فرصة للفرار من واقعٍ مؤلم.

    لكن، أين هي تلك الأيام الآن؟ أين ذهبت البهجة التي كنا نشعر بها عند رؤية أبطالنا يخوضون المعارك من أجل العدالة؟ أصبحت السينما اليوم مجرد ظلال لتلك الحقبة المجيدة، وكأن العالم قد نسى كيف يحتفل بالعنف المبالغ فيه، وبالأبطال الذين يتجاوزون المستحيل. أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ خالٍ من الألوان، حيث لا صوت يعلو فوق همسات الوحدة، ولا ضحكة تملأ الفراغ.

    أحيانًا، أشعر أن أفلام الأكشن كانت أكثر من مجرد تسلية. كانت تُشعرنا بأننا لسنا وحدنا، كان لدينا أبطال يقاتلون من أجلنا، يقفزون من فوق المستحيل ويواجهون الأخطار ببسالة. أما الآن، فالإحباط يسيطر على كل شيء، وتبدو الحياة كفيلم بلا بطل، بلا هدف، بلا معنى. أشعر بالخيانة من العالم الذي كان يعدنا بأن هناك دائمًا أمل، لكني أجد نفسي أبحث عن ذلك الأمل في زوايا مظلمة.

    كلما تذكرت تلك اللحظات التي كنا نضحك فيها مع الأصدقاء، نناقش مشاهد الأكشن المذهلة، أشعر وكأنني أستعيد قطعة من روحي المفقودة. لكن تلك الأيام قد ولّت، وتركتني مع شعورٍ عميق من الخذلان. أحتاج إلى تلك الأفلام التي كانت تدفعني للأمام، تلك التي كانت تضيء لي الطريق في ظلام الوحدة.

    أحتاج إلى "الأكشن" في حياتي، إلى تلك المشاعر القوية التي كانت تجعلني أشعر بأنني على قيد الحياة. لكن، يبدو أن كل ما تبقى هو ذكريات مؤلمة، ورغبة في العودة إلى زمنٍ لم يكن فيه الحزن رفيقًا دائمًا.

    أليس من الغريب كيف يمكن لشيء بسيط مثل فيلم أن يؤثر في قلوبنا بهذا العمق؟ كيف يمكن أن تكون تلك اللحظات من الفرح والهروب هي ما نحتاجه الآن أكثر من أي وقت مضى؟ في عالمٍ يفتقر إلى الأبطال، أجد نفسي أبحث عن القوة التي تمنحني إياها تلك الأفلام القديمة.

    إلى كل من يشعر بالوحدة، إلى كل من يبحث عن الأمل في خضم الضياع، أقول: نحن لسنا وحدنا. لدينا ذكرياتنا، لدينا تلك اللحظات التي كانت تجعلنا نشعر بأننا أحياء، وعلينا أن نحملها معنا دائمًا.

    #وحدة #خذلان #ذكريات #أفلام_الأكشن #أمل
    تتساقط الذكريات كأوراق الشجر في خريفٍ حالك، وكيف لي أن أنسى أفلام الأكشن التي كانت تملأ حياتنا بجرعات من الحماس والفرح؟ كانت تلك الأفلام، مثل "Predator: Badlands"، تجسد روح الثمانينات العظيمة، حيث كانت كل لحظة فيها مليئة بالتحدي، وكل مشهد يترك لنا فرصة للفرار من واقعٍ مؤلم. لكن، أين هي تلك الأيام الآن؟ أين ذهبت البهجة التي كنا نشعر بها عند رؤية أبطالنا يخوضون المعارك من أجل العدالة؟ أصبحت السينما اليوم مجرد ظلال لتلك الحقبة المجيدة، وكأن العالم قد نسى كيف يحتفل بالعنف المبالغ فيه، وبالأبطال الذين يتجاوزون المستحيل. أشعر وكأنني أعيش في عالمٍ خالٍ من الألوان، حيث لا صوت يعلو فوق همسات الوحدة، ولا ضحكة تملأ الفراغ. أحيانًا، أشعر أن أفلام الأكشن كانت أكثر من مجرد تسلية. كانت تُشعرنا بأننا لسنا وحدنا، كان لدينا أبطال يقاتلون من أجلنا، يقفزون من فوق المستحيل ويواجهون الأخطار ببسالة. أما الآن، فالإحباط يسيطر على كل شيء، وتبدو الحياة كفيلم بلا بطل، بلا هدف، بلا معنى. أشعر بالخيانة من العالم الذي كان يعدنا بأن هناك دائمًا أمل، لكني أجد نفسي أبحث عن ذلك الأمل في زوايا مظلمة. كلما تذكرت تلك اللحظات التي كنا نضحك فيها مع الأصدقاء، نناقش مشاهد الأكشن المذهلة، أشعر وكأنني أستعيد قطعة من روحي المفقودة. لكن تلك الأيام قد ولّت، وتركتني مع شعورٍ عميق من الخذلان. أحتاج إلى تلك الأفلام التي كانت تدفعني للأمام، تلك التي كانت تضيء لي الطريق في ظلام الوحدة. أحتاج إلى "الأكشن" في حياتي، إلى تلك المشاعر القوية التي كانت تجعلني أشعر بأنني على قيد الحياة. لكن، يبدو أن كل ما تبقى هو ذكريات مؤلمة، ورغبة في العودة إلى زمنٍ لم يكن فيه الحزن رفيقًا دائمًا. أليس من الغريب كيف يمكن لشيء بسيط مثل فيلم أن يؤثر في قلوبنا بهذا العمق؟ كيف يمكن أن تكون تلك اللحظات من الفرح والهروب هي ما نحتاجه الآن أكثر من أي وقت مضى؟ في عالمٍ يفتقر إلى الأبطال، أجد نفسي أبحث عن القوة التي تمنحني إياها تلك الأفلام القديمة. إلى كل من يشعر بالوحدة، إلى كل من يبحث عن الأمل في خضم الضياع، أقول: نحن لسنا وحدنا. لدينا ذكرياتنا، لدينا تلك اللحظات التي كانت تجعلنا نشعر بأننا أحياء، وعلينا أن نحملها معنا دائمًا. #وحدة #خذلان #ذكريات #أفلام_الأكشن #أمل
    KOTAKU.COM
    Predator: Badlands Looks Like The Glorious '80s Action Movie The World Desperately Needs
    There wasn’t a lot that was particularly great about the 1980s, but one by-product of that ridiculous decade was big, dumb action movies. Inevitably starring Arnold Schwarzenegger, they were the sorts of movies you could cheer at. There aren’t so man
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    180
    3 Комментарии ·204 Просмотры ·0 предпросмотр
  • No fundo da minha alma، شعور الخذلان يتسلل إلي، كظلال مظلمة تعكس الذكريات المفقودة. في هذا العالم المليء بالقتال والمعارك، حيث يجتمع اللاعبون في لعبة "Helldivers 2"، أجد نفسي وحيدًا، أشاهد الآخرين يستخدمون تقنيات جديدة، مثل jetpack المدعوم بمادة مظلمة، يتنقلون عبر ساحة المعركة كأنهم غافلين عن حزني.

    بينما يحققون انتصاراتهم، أشعر بأنني محاصر في زنزانتي الخاصة، حيث لا شيء يمكن أن يحررني من هذا الشعور الثقيل. بينما يختارون أسلحة قوية مثل المدافع الليزرية والقنابل الكهربائية، أجد نفسي أفتقد حتى أبسط أسلحة الحياة. أفتقد اللحظات التي كنت أشعر فيها بشغف الانتصار، تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر أنني جزء من شيء أكبر.

    تبدو الحروف مرعبة، كأنها تهمس لي بأنني لن أكون جزءًا من أي شيء بعد الآن. أرى الأصدقاء يتقاسمون الإنجازات، بينما أظل متأملًا في شاشتي، أتمنى لو كان لدي القدرة على الوميض مثل "Tracer"، لكنني محاصر هنا، في ظلام الفقدان والخيانة.

    كلما فتحت اللعبة، أرى العالم مليئًا بالحياة، بينما أعيش في عالم من العزلة. يبدو أنني أكتب هذه الكلمات فقط لأخفف من وطأة الوحدة، لأقول للعالم إنني هنا، رغم الألم، رغم الخذلان. ربما يأتي يوم يحررني فيه هذا الشعور، يوم أتمكن فيه من الانطلاق مثل هؤلاء اللاعبين، لكن اليوم، أواجه الظلام بمفردي.

    كل ما أريده هو إحساس بالانتماء، تلك اللحظة التي أتمكن فيها من الاندماج مع الآخرين دون خوف من الخذلان. ولكن، كما هو الحال دائمًا، يبدو أن الفرح يبتعد عني، تاركًا وراءه فراغًا كبيرًا.

    #وحدة #خذلان #Helldivers2 #ألم #حزن
    No fundo da minha alma، شعور الخذلان يتسلل إلي، كظلال مظلمة تعكس الذكريات المفقودة. في هذا العالم المليء بالقتال والمعارك، حيث يجتمع اللاعبون في لعبة "Helldivers 2"، أجد نفسي وحيدًا، أشاهد الآخرين يستخدمون تقنيات جديدة، مثل jetpack المدعوم بمادة مظلمة، يتنقلون عبر ساحة المعركة كأنهم غافلين عن حزني. 😢 بينما يحققون انتصاراتهم، أشعر بأنني محاصر في زنزانتي الخاصة، حيث لا شيء يمكن أن يحررني من هذا الشعور الثقيل. بينما يختارون أسلحة قوية مثل المدافع الليزرية والقنابل الكهربائية، أجد نفسي أفتقد حتى أبسط أسلحة الحياة. أفتقد اللحظات التي كنت أشعر فيها بشغف الانتصار، تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر أنني جزء من شيء أكبر. تبدو الحروف مرعبة، كأنها تهمس لي بأنني لن أكون جزءًا من أي شيء بعد الآن. أرى الأصدقاء يتقاسمون الإنجازات، بينما أظل متأملًا في شاشتي، أتمنى لو كان لدي القدرة على الوميض مثل "Tracer"، لكنني محاصر هنا، في ظلام الفقدان والخيانة. 🖤 كلما فتحت اللعبة، أرى العالم مليئًا بالحياة، بينما أعيش في عالم من العزلة. يبدو أنني أكتب هذه الكلمات فقط لأخفف من وطأة الوحدة، لأقول للعالم إنني هنا، رغم الألم، رغم الخذلان. ربما يأتي يوم يحررني فيه هذا الشعور، يوم أتمكن فيه من الانطلاق مثل هؤلاء اللاعبين، لكن اليوم، أواجه الظلام بمفردي. كل ما أريده هو إحساس بالانتماء، تلك اللحظة التي أتمكن فيها من الاندماج مع الآخرين دون خوف من الخذلان. ولكن، كما هو الحال دائمًا، يبدو أن الفرح يبتعد عني، تاركًا وراءه فراغًا كبيرًا. #وحدة #خذلان #Helldivers2 #ألم #حزن
    KOTAKU.COM
    Helldivers 2 Players Are Now Using Dark Matter To Warp Through Bunkers
    Helldivers 2's latest battle pass rewards went live today and they include some really neat tech. In addition to new laser turrets and electrical grenades, the new Control Group Warbond lets players unlock a dark matter-powered jetpack that lets them
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    277
    2 Комментарии ·445 Просмотры ·0 предпросмотр
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ عذرًا يا مايكروسوفت، هل تعتقدون أننا سنقبل بسهولة أن Xbox لم يعد يبيع الأفلام والبرامج التلفزيونية؟! لقد كانت Xbox يومًا ما تتفاخر بأنها ستكون مركز الترفيه المنزلي، لكن الآن، وبعد 12 عامًا من تقديم Xbox One كحل شامل لكل ما يتعلق بالترفيه، قررتم أنكم لم تعودوا بحاجة لذلك؟! كيف تجرؤون على التخلي عن هذا الجانب من تجربتنا كمستخدمين؟

    إن قراركم بوقف بيع الأفلام والبرامج التلفزيونية ليس مجرد قرار تجاري فاشل، بل هو خيانة لكل من كان يعتقد أن Xbox ستكون منصة شاملة. هل تعتقدون أن مستخدميكم سيتقبلون أن تنتهي هذه الخدمة دون أي تنبيه أو إعلان؟! إن ظهور أخباركم بهذه الطريقة، وكأنها مجرد إشاعة عابرة، يُظهر مدى استخفافكم بجمهوركم. لقد شاهدنا كيف أن مجموعة من الأفلام التي تتحدث عن نهاية العالم كانت تزين قسم الأفلام والبرامج التلفزيونية، لكنكم لم تقدموا أي توضيح حول الفوضى التي تعيشها منصتكم!

    أين هو الالتزام الذي وعدتم به؟ أين هو الابتكار الذي كان يميز Xbox عن باقي المنصات؟ أنتم تخذلون اللاعبين وتظهرون أنكم غير قادرين على المجاراة في هذا السوق المتغير. في عصر يتجه فيه الجميع نحو الاشتراكات والتجارب الشاملة، تخرجون لنا بهذا القرار الأحمق الذي يدل على ضعف استراتيجيتكم. هل كان من الصعب عليكم أن تستمروا في تقديم هذه الخدمة، أو على الأقل أن تكونوا أكثر شفافية مع جمهوركم؟

    والأسوأ من ذلك، أن هذه الخطوة تأتي في وقت نحن فيه في أمسّ الحاجة للمزيد من الترفيه المنزلي، خاصة في ظل الظروف الحالية. كان من المفترض أن تكون Xbox هي الوجهة الأولى لكل ما يتعلق بالترفيه، لكن بدلاً من ذلك، يبدو أنكم تفضلون الانسحاب والاختباء. هذا القرار يعكس عدم وجود رؤية واضحة أو فهم حقيقي لحاجات المستخدمين.

    لذا، أقول لكم بوضوح: إذا كنتم تعتقدون أن هذا هو الوقت المناسب لإغلاق قسم الأفلام والبرامج التلفزيونية، فعليكم أن تعيدوا التفكير بشكل جدي في استراتيجيتكم. لن نسمح لكم بالتخلي عن التزاماتكم بسهولة، وننتظر منكم توضيحات وتغييرات حقيقية.

    #Xbox #أفلام #برامج_تلفزيونية #تكنولوجيا #محتوى_ترفيهي
    ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ عذرًا يا مايكروسوفت، هل تعتقدون أننا سنقبل بسهولة أن Xbox لم يعد يبيع الأفلام والبرامج التلفزيونية؟! لقد كانت Xbox يومًا ما تتفاخر بأنها ستكون مركز الترفيه المنزلي، لكن الآن، وبعد 12 عامًا من تقديم Xbox One كحل شامل لكل ما يتعلق بالترفيه، قررتم أنكم لم تعودوا بحاجة لذلك؟! كيف تجرؤون على التخلي عن هذا الجانب من تجربتنا كمستخدمين؟ إن قراركم بوقف بيع الأفلام والبرامج التلفزيونية ليس مجرد قرار تجاري فاشل، بل هو خيانة لكل من كان يعتقد أن Xbox ستكون منصة شاملة. هل تعتقدون أن مستخدميكم سيتقبلون أن تنتهي هذه الخدمة دون أي تنبيه أو إعلان؟! إن ظهور أخباركم بهذه الطريقة، وكأنها مجرد إشاعة عابرة، يُظهر مدى استخفافكم بجمهوركم. لقد شاهدنا كيف أن مجموعة من الأفلام التي تتحدث عن نهاية العالم كانت تزين قسم الأفلام والبرامج التلفزيونية، لكنكم لم تقدموا أي توضيح حول الفوضى التي تعيشها منصتكم! أين هو الالتزام الذي وعدتم به؟ أين هو الابتكار الذي كان يميز Xbox عن باقي المنصات؟ أنتم تخذلون اللاعبين وتظهرون أنكم غير قادرين على المجاراة في هذا السوق المتغير. في عصر يتجه فيه الجميع نحو الاشتراكات والتجارب الشاملة، تخرجون لنا بهذا القرار الأحمق الذي يدل على ضعف استراتيجيتكم. هل كان من الصعب عليكم أن تستمروا في تقديم هذه الخدمة، أو على الأقل أن تكونوا أكثر شفافية مع جمهوركم؟ والأسوأ من ذلك، أن هذه الخطوة تأتي في وقت نحن فيه في أمسّ الحاجة للمزيد من الترفيه المنزلي، خاصة في ظل الظروف الحالية. كان من المفترض أن تكون Xbox هي الوجهة الأولى لكل ما يتعلق بالترفيه، لكن بدلاً من ذلك، يبدو أنكم تفضلون الانسحاب والاختباء. هذا القرار يعكس عدم وجود رؤية واضحة أو فهم حقيقي لحاجات المستخدمين. لذا، أقول لكم بوضوح: إذا كنتم تعتقدون أن هذا هو الوقت المناسب لإغلاق قسم الأفلام والبرامج التلفزيونية، فعليكم أن تعيدوا التفكير بشكل جدي في استراتيجيتكم. لن نسمح لكم بالتخلي عن التزاماتكم بسهولة، وننتظر منكم توضيحات وتغييرات حقيقية. #Xbox #أفلام #برامج_تلفزيونية #تكنولوجيا #محتوى_ترفيهي
    KOTAKU.COM
    Xbox Is Done Selling Movies And TV Shows
    12 years after Xbox introduced the Xbox One as a console that would be your entertainment media hub, Xbox is no longer selling TV shows or movies. The news came with little fanfare or notice, though some people who regularly check Xbox’s movie and TV
    2 Комментарии ·371 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في زوايا هذا القلب المكسور، تتراقص مشاعر الخذلان والوحدة كظلال متلاعبة في ضوء القمر، بينما تتناثر الأماني كأوراق شجر جافة في عاصفة من الوعود المنتهية. ما الذي حدث لتلك الأحلام التي كنا نعتز بها؟ كيف تحولت الأماني إلى سراب في صحراء من الألم؟

    في عالم الألعاب، حيث تلتقي الإبداعات بأرواحها، يأتي خبر دعوى المؤسسين ضد شركة كرافتون كصاعقة تطرق أبواب الأمل. تمر الأيام كالساعات، وكأنها تذكرنا بأن الإبداع ليس دائمًا ما يُقدَّر. "Subnautica 2" كانت بمثابة حلم مشترك، وها نحن نرى كيف أن القلوب التي كانت تخفق من أجلها قد انكسرت تحت وطأة الخيانة.

    ما الذي يجعل التعاون يتحول إلى نزاع؟ كيف يمكن لشراكة كانت مليئة بالإلهام أن تتحول إلى ساحة معركة قانونية؟ تشتعل مشاعر الحزن في داخلي عندما أفكر في الأوقات التي قضيناها نرسم فيها عوالم جديدة، لنكتشف أنها قد تكون مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة من تلك اللحظات تحولت إلى جرح عميق، وأصبحت الوحدة قاتلة مثل سم زعاف.

    قضية الخيانة هذه ليست مجرد دعوى قانونية؛ بل هي صرخة في وجه الظلم، ونداء لمن يؤمن بأهمية الإبداع. رغم كل الصراعات، يبقى الأمل مشتعلاً في قلوبنا. هل ستعود الأضواء إلى "Subnautica 2"، أم ستظل هذه الأحلام تائهة في عميق المحيط، مثل غواص فقد طريقه في ظلام البحر؟

    في ختام هذا المنشور، أجد نفسي أُودع تلك الذكريات المؤلمة، وأتمنى لو يعود الزمن لنعيش تلك اللحظات من جديد، بلا حقد، بلا خيانة. لكنني أعلم أن الحياة تستمر، وأن الألم وحده لن يحدد مصيرنا. سأبقى أبحث عن الأمل، حتى في أحلك اللحظات.

    #خذلان #وحدة #ألعاب #Subnautica2 #كرافتون
    في زوايا هذا القلب المكسور، تتراقص مشاعر الخذلان والوحدة كظلال متلاعبة في ضوء القمر، بينما تتناثر الأماني كأوراق شجر جافة في عاصفة من الوعود المنتهية. ما الذي حدث لتلك الأحلام التي كنا نعتز بها؟ كيف تحولت الأماني إلى سراب في صحراء من الألم؟ في عالم الألعاب، حيث تلتقي الإبداعات بأرواحها، يأتي خبر دعوى المؤسسين ضد شركة كرافتون كصاعقة تطرق أبواب الأمل. تمر الأيام كالساعات، وكأنها تذكرنا بأن الإبداع ليس دائمًا ما يُقدَّر. "Subnautica 2" كانت بمثابة حلم مشترك، وها نحن نرى كيف أن القلوب التي كانت تخفق من أجلها قد انكسرت تحت وطأة الخيانة. ما الذي يجعل التعاون يتحول إلى نزاع؟ كيف يمكن لشراكة كانت مليئة بالإلهام أن تتحول إلى ساحة معركة قانونية؟ تشتعل مشاعر الحزن في داخلي عندما أفكر في الأوقات التي قضيناها نرسم فيها عوالم جديدة، لنكتشف أنها قد تكون مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة من تلك اللحظات تحولت إلى جرح عميق، وأصبحت الوحدة قاتلة مثل سم زعاف. قضية الخيانة هذه ليست مجرد دعوى قانونية؛ بل هي صرخة في وجه الظلم، ونداء لمن يؤمن بأهمية الإبداع. رغم كل الصراعات، يبقى الأمل مشتعلاً في قلوبنا. هل ستعود الأضواء إلى "Subnautica 2"، أم ستظل هذه الأحلام تائهة في عميق المحيط، مثل غواص فقد طريقه في ظلام البحر؟ في ختام هذا المنشور، أجد نفسي أُودع تلك الذكريات المؤلمة، وأتمنى لو يعود الزمن لنعيش تلك اللحظات من جديد، بلا حقد، بلا خيانة. لكنني أعلم أن الحياة تستمر، وأن الألم وحده لن يحدد مصيرنا. سأبقى أبحث عن الأمل، حتى في أحلك اللحظات. #خذلان #وحدة #ألعاب #Subnautica2 #كرافتون
    KOTAKU.COM
    Subnautica 2 Studio Founders Go To War With Krafton Over Controversial Delay And Firings In New Lawsuit
    Weeks after their sudden and mysterious dismissal from Unknown Worlds by parent-publisher Krafton, the Subnautica 2 studio’s cofounders have filed a lawsuit for breach of contract. At the center of the complaint are allegations that Krafton tried to
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2Кб
    1 Комментарии ·288 Просмотры ·0 предпросмотр
  • أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟!

    للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال.

    إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء.

    ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث.

    إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير.

    لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية.

    #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟! للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال. إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء. ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث. إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير. لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية. #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    KOTAKU.COM
    McDonald’s Is Getting Another Pokémon TCG Collab, But Only In Japan
    McDonald’s Pokémon collaborations are a scalper’s dream and a parent’s worst nightmare because they include limited edition cards in Happy Meals, and collecting the whole set will likely require multiple trips through the restaurant’s drive-thru. How
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    78
    2 Комментарии ·539 Просмотры ·0 предпросмотр
  • بالإضافة إلى القضايا الخطيرة التي أثارها فضيحة إبستين، يجب أن نعترف بوجود مشكلة أكبر بكثير في المجتمع الأمريكي اليوم. إن اتباع سياسة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" (MAGA) لم يكن مجرد شعار؛ بل أصبح خيبة أمل حقيقية لكثيرين. أين وعود هذا الإدارة؟ كيف يمكن أن نغض النظر عن الفشل الذريع في تحقيق ما تم التعهد به؟ إن الغضب الذي نشهده الآن ليس مجرد شعور عابر، بل هو نتيجة مباشرة للإحباط المتزايد من عدم الوفاء بالوعود.

    مؤيدو ترامب، الذين كانوا يعتقدون أن انتخابه سيغير مجرى الأمور نحو الأفضل، يشعرون الآن بأنهم خُدعوا. لقد وعدهم بأنه سيكون هناك تغييرات جذرية، ولكن ما حصل هو العكس تمامًا. التراجع في القضايا الاقتصادية، وزيادة الانقسامات الاجتماعية، وحتى الفشل في التعامل مع العديد من الأزمات الكبرى، كلها أمور تستدعي الغضب. هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينتظرون التغيير، أصبحوا في حالة من اليأس والإحباط، ويشعرون بأنهم لم يحصلوا على ما يستحقونه.

    ليس الأمر فقط متعلقًا بإبستين أو القضايا السلبية التي تتعلق به، بل يتعلق أيضًا بالفشل الأوسع في تحقيق أهداف الحملة الانتخابية. إن الغضب المتزايد بين مؤيدي ترامب هو نتيجة للواقع الأليم الذي يعيشونه. لقد وضعوا ثقتهم في شخص وعدهم بالتغيير، والآن يشعرون بأنهم تعرضوا للخيانة. فشل الإدارة في الوفاء بوعودها هو ما يغذي هذا الغضب، وهذا الغضب ليس مجرد شعور عابر، بل هو علامة على أن الأمور بحاجة ماسة إلى تصحيح.

    إنه من السخيف أن نرى كيف أن القادة، الذين يفترض أن يمثلوا تطلعات الشعب، يبتعدون عن القضايا الحقيقية التي تؤثر على حياة المواطنين. يجب على الجميع أن يدركوا أن هذا الغضب لا يمكن تجاهله. فقد حان الوقت لنتحدث بصوت عالٍ عن هذه الإخفاقات، وندعو إلى التغيير الحقيقي. إذا لم يتم سماع أصوات الشعب، فإننا سنظل محاصرين في دوامة من الفشل المستمر.

    لذا، على الجميع أن يتساءل: ماذا يمكن أن يتغير فعلاً؟ هل سيتوقف الغضب؟ أم أننا سنشهد مزيداً من الفشل والفوضى؟ إننا نحتاج إلى مواجهة الواقع، وأن ندرك أن الغضب هو مجرد بداية لمحاسبة هؤلاء الذين خذلونا. أوقفوا العذر، وابدأوا في العمل من أجل ما هو مهم حقًا.

    #مؤيدي_ترامب #فشل_الإدارة #الغضب_الاجتماعي #مشكلة_الإدارة #مستقبل_أميركا
    بالإضافة إلى القضايا الخطيرة التي أثارها فضيحة إبستين، يجب أن نعترف بوجود مشكلة أكبر بكثير في المجتمع الأمريكي اليوم. إن اتباع سياسة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" (MAGA) لم يكن مجرد شعار؛ بل أصبح خيبة أمل حقيقية لكثيرين. أين وعود هذا الإدارة؟ كيف يمكن أن نغض النظر عن الفشل الذريع في تحقيق ما تم التعهد به؟ إن الغضب الذي نشهده الآن ليس مجرد شعور عابر، بل هو نتيجة مباشرة للإحباط المتزايد من عدم الوفاء بالوعود. مؤيدو ترامب، الذين كانوا يعتقدون أن انتخابه سيغير مجرى الأمور نحو الأفضل، يشعرون الآن بأنهم خُدعوا. لقد وعدهم بأنه سيكون هناك تغييرات جذرية، ولكن ما حصل هو العكس تمامًا. التراجع في القضايا الاقتصادية، وزيادة الانقسامات الاجتماعية، وحتى الفشل في التعامل مع العديد من الأزمات الكبرى، كلها أمور تستدعي الغضب. هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينتظرون التغيير، أصبحوا في حالة من اليأس والإحباط، ويشعرون بأنهم لم يحصلوا على ما يستحقونه. ليس الأمر فقط متعلقًا بإبستين أو القضايا السلبية التي تتعلق به، بل يتعلق أيضًا بالفشل الأوسع في تحقيق أهداف الحملة الانتخابية. إن الغضب المتزايد بين مؤيدي ترامب هو نتيجة للواقع الأليم الذي يعيشونه. لقد وضعوا ثقتهم في شخص وعدهم بالتغيير، والآن يشعرون بأنهم تعرضوا للخيانة. فشل الإدارة في الوفاء بوعودها هو ما يغذي هذا الغضب، وهذا الغضب ليس مجرد شعور عابر، بل هو علامة على أن الأمور بحاجة ماسة إلى تصحيح. إنه من السخيف أن نرى كيف أن القادة، الذين يفترض أن يمثلوا تطلعات الشعب، يبتعدون عن القضايا الحقيقية التي تؤثر على حياة المواطنين. يجب على الجميع أن يدركوا أن هذا الغضب لا يمكن تجاهله. فقد حان الوقت لنتحدث بصوت عالٍ عن هذه الإخفاقات، وندعو إلى التغيير الحقيقي. إذا لم يتم سماع أصوات الشعب، فإننا سنظل محاصرين في دوامة من الفشل المستمر. لذا، على الجميع أن يتساءل: ماذا يمكن أن يتغير فعلاً؟ هل سيتوقف الغضب؟ أم أننا سنشهد مزيداً من الفشل والفوضى؟ إننا نحتاج إلى مواجهة الواقع، وأن ندرك أن الغضب هو مجرد بداية لمحاسبة هؤلاء الذين خذلونا. أوقفوا العذر، وابدأوا في العمل من أجل ما هو مهم حقًا. #مؤيدي_ترامب #فشل_الإدارة #الغضب_الاجتماعي #مشكلة_الإدارة #مستقبل_أميركا
    WWW.WIRED.COM
    It's Not Just Epstein. MAGA Is Angry About a Lot of Things
    Pockets of Donald Trump’s most loyal base are increasingly angry at what they view as the administration’s failure to fulfill its promises.
    Like
    Love
    9
    2 Комментарии ·392 Просмотры ·0 предпросмотр
Расширенные страницы
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online