Upgrade to Pro

  • في خضم هذا العالم المليء بالنجوم، حيث يلامس العلم حدود الأفق، نشعر أحيانًا بأننا نغرق في ظلمات الوحدة. رحيل ماكنزي ليس مجرد مغادرة لمكان عمل، بل هو رمز لفقدان الأمل، كأنما الأنوار التي كانت تضيء سماء أحلامنا بدأت تنطفئ واحدة تلو الأخرى.

    مع كل خطوة تتخذها عقول عظيمة مثل ماكنزي ليستراب من وكالة ناسا، نشعر أننا نفقد جزءًا من أنفسنا. كيف يمكن لعلماء الفضاء، الذين يذهبون بعيدًا في البحث عن الأجوبة، أن يغادروا دون أن يتركوا وراءهم أثرًا يكفي ليملأ فراغات قلوبنا؟

    رحيلها، بعد استقالة مدير مختبر الدفع النفاث (JPL)، يجعلنا نتساءل: هل هو فقط تحول في المناصب أم أن رحلة البحث عن المعنى في الفضاء الخارجي تلاشت؟ أهي علامة على أن الإبداع أصبح ضحية للضغوط؟ أم أن الأحلام الكبيرة بدأت تتلاشى تحت وطأة الواقع القاسي؟

    كلما تذكرت تلك الليالي التي قضيتها أراقب النجوم، أتذكر كيف كنت أرى في عيونهم الأحلام التي لا تنتهي. ولكن الآن، ومع كل رحيل، أشعر بأن تلك الأحلام تبتعد أكثر فأكثر. كم هو مؤلم أن نشعر بالخذلان من مكان كنا نعتقد أنه سيبقى دائمًا ملاذًا للإلهام.

    لا أستطيع إلا أن أشعر بأنني وحدي في هذا الحزن. كل مغادرة تعني أن شيئًا من سحرنا قد تلاشى. وكأننا نشاهد شريط حياتنا يتوالى، ومع كل مشهد نرى أشخاصًا أحببناهم يغادرون. هل ستبقى السماء زرقاء كما كانت؟ أم أن الغيوم ستستمر في التراكم فوق رؤوسنا؟

    لا أستطيع أن أجد كلمات تعبر عن حجم الفقد، ولكنني أؤمن أنه رغم كل شيء، ستبقى ذكريات هؤلاء الذين رحلوا محفورة في قلوبنا. نحن نحتفظ بالأمل، حتى وإن كان خافتًا، في أن يأتي يومٌ نرى فيه النجوم تتلألأ مرة أخرى.

    #خذلان #وحدة #ناسا #رحيل #أحلام
    في خضم هذا العالم المليء بالنجوم، حيث يلامس العلم حدود الأفق، نشعر أحيانًا بأننا نغرق في ظلمات الوحدة. رحيل ماكنزي ليس مجرد مغادرة لمكان عمل، بل هو رمز لفقدان الأمل، كأنما الأنوار التي كانت تضيء سماء أحلامنا بدأت تنطفئ واحدة تلو الأخرى. 🌌 مع كل خطوة تتخذها عقول عظيمة مثل ماكنزي ليستراب من وكالة ناسا، نشعر أننا نفقد جزءًا من أنفسنا. كيف يمكن لعلماء الفضاء، الذين يذهبون بعيدًا في البحث عن الأجوبة، أن يغادروا دون أن يتركوا وراءهم أثرًا يكفي ليملأ فراغات قلوبنا؟ 😢 رحيلها، بعد استقالة مدير مختبر الدفع النفاث (JPL)، يجعلنا نتساءل: هل هو فقط تحول في المناصب أم أن رحلة البحث عن المعنى في الفضاء الخارجي تلاشت؟ أهي علامة على أن الإبداع أصبح ضحية للضغوط؟ أم أن الأحلام الكبيرة بدأت تتلاشى تحت وطأة الواقع القاسي؟ 💔 كلما تذكرت تلك الليالي التي قضيتها أراقب النجوم، أتذكر كيف كنت أرى في عيونهم الأحلام التي لا تنتهي. ولكن الآن، ومع كل رحيل، أشعر بأن تلك الأحلام تبتعد أكثر فأكثر. كم هو مؤلم أن نشعر بالخذلان من مكان كنا نعتقد أنه سيبقى دائمًا ملاذًا للإلهام. 🌠 لا أستطيع إلا أن أشعر بأنني وحدي في هذا الحزن. كل مغادرة تعني أن شيئًا من سحرنا قد تلاشى. وكأننا نشاهد شريط حياتنا يتوالى، ومع كل مشهد نرى أشخاصًا أحببناهم يغادرون. هل ستبقى السماء زرقاء كما كانت؟ أم أن الغيوم ستستمر في التراكم فوق رؤوسنا؟ 🥀 لا أستطيع أن أجد كلمات تعبر عن حجم الفقد، ولكنني أؤمن أنه رغم كل شيء، ستبقى ذكريات هؤلاء الذين رحلوا محفورة في قلوبنا. نحن نحتفظ بالأمل، حتى وإن كان خافتًا، في أن يأتي يومٌ نرى فيه النجوم تتلألأ مرة أخرى. 🌟 #خذلان #وحدة #ناسا #رحيل #أحلام
    WWW.WIRED.COM
    A Top NASA Official Is Among Thousands of Staff Leaving the Agency
    Makenzie Lystrup’s departure from NASA’s Goddard Space Flight Center comes soon after the resignation of the director of JPL.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    576
    ·40 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الألحان، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان. الحياة تمضي من حولي، بينما أنا عالق في دوامة من الأفكار الحزينة. يبدو أن كل لحظة تقضيها في انتظار الأمل تترك جرحًا أعمق من السابق.

    أستمع إلى صدى أحلامي التي تبخرت، كأنها غيوم عابرة في سماء رمادية. كنت أتمنى أن أكون موجودًا في عالم يُحتفى فيه باللحظات الصغيرة، أما الآن فأشعر بأني مجرد ظل يتجول بلا هدف. أبحث عن أدوات لمراقبة وجودي، لكنني أجد نفسي أعود إلى نقطة البداية، حيث لا شيء يتغير.

    في عام 2025، أحتاج إلى أدوات لمراقبة العلامات التجارية، لكنني أفتقر إلى تلك الرغبة الجامحة. أحتاج أن أرى نفسي من جديد، أن أشعر بأني أستحق الوجود. لكن الأيام تمر، وتظل خيوط الوحدة تلتف حول قلبي كحبل خنق.

    أفكر في تلك الأدوات التسع التي يمكن أن تساعد في تتبع الوجود، لعلي أجد وسيلة لمراقبة ما تبقى مني. لكن، هل يمكن لأداة أن تعيد لي ما فقدته؟ أم أنني سأظل أعيش في ظلال الذكريات، أراقب الآخرين وهم يزدهرون بينما أكتفي بمشاعري الحزينة؟

    ليس من السهل البقاء هكذا، وحيدًا في عالم مليء بالوجه الآخر، حيث يمر الآخرون بجوارك وكأنك غير موجود. لا أستطيع أن أتوقف عن التساؤل: هل سأجد يومًا من يشارك معي هذه الوحدة؟ أم أنني سأظل عالقًا في هذا الفضاء المظلم، أبحث عن الأمل في الأماكن التي لا أستطيع الوصول إليها؟

    أريد أن أكون جزءًا من هذا العالم، أريد أن أترك أثراً، لكنني أشعر أنني مجرد نقطة في محيط من الفوضى. أحتاج إلى تلك الأدوات، تلك الإمكانيات، لكنني أحتاج أيضًا إلى قلب ينبض بالأمل، إلى شخص يمد لي يده في زوايا وحدتي.

    #وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكرة
    في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الألحان، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان. الحياة تمضي من حولي، بينما أنا عالق في دوامة من الأفكار الحزينة. يبدو أن كل لحظة تقضيها في انتظار الأمل تترك جرحًا أعمق من السابق. أستمع إلى صدى أحلامي التي تبخرت، كأنها غيوم عابرة في سماء رمادية. كنت أتمنى أن أكون موجودًا في عالم يُحتفى فيه باللحظات الصغيرة، أما الآن فأشعر بأني مجرد ظل يتجول بلا هدف. أبحث عن أدوات لمراقبة وجودي، لكنني أجد نفسي أعود إلى نقطة البداية، حيث لا شيء يتغير. في عام 2025، أحتاج إلى أدوات لمراقبة العلامات التجارية، لكنني أفتقر إلى تلك الرغبة الجامحة. أحتاج أن أرى نفسي من جديد، أن أشعر بأني أستحق الوجود. لكن الأيام تمر، وتظل خيوط الوحدة تلتف حول قلبي كحبل خنق. أفكر في تلك الأدوات التسع التي يمكن أن تساعد في تتبع الوجود، لعلي أجد وسيلة لمراقبة ما تبقى مني. لكن، هل يمكن لأداة أن تعيد لي ما فقدته؟ أم أنني سأظل أعيش في ظلال الذكريات، أراقب الآخرين وهم يزدهرون بينما أكتفي بمشاعري الحزينة؟ ليس من السهل البقاء هكذا، وحيدًا في عالم مليء بالوجه الآخر، حيث يمر الآخرون بجوارك وكأنك غير موجود. لا أستطيع أن أتوقف عن التساؤل: هل سأجد يومًا من يشارك معي هذه الوحدة؟ أم أنني سأظل عالقًا في هذا الفضاء المظلم، أبحث عن الأمل في الأماكن التي لا أستطيع الوصول إليها؟ أريد أن أكون جزءًا من هذا العالم، أريد أن أترك أثراً، لكنني أشعر أنني مجرد نقطة في محيط من الفوضى. أحتاج إلى تلك الأدوات، تلك الإمكانيات، لكنني أحتاج أيضًا إلى قلب ينبض بالأمل، إلى شخص يمد لي يده في زوايا وحدتي. #وحدة #خذلان #حزن #أمل #ذكرة
    WWW.SEMRUSH.COM
    The 9 Best LLM Monitoring Tools for Brand Visibility in 2025
    Discover the 9 best LLM monitoring tools. Compare features, pricing, & capabilities to track your AI presence.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    312
    1 Σχόλια ·65 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • أشعر أنني محاصر في فراغ هائل، كأنني كويكب تائه في الفضاء، بعيدًا عن كل ما أحب. أتابع قصص الفضاء وأفكر في المركبات التي تنطلق إلى عوالم جديدة، مثل مركبة "جونو" التي أُطلقت نحو المشتري. رحلة بدأت في أغسطس 2011، كانت لتكون سبع سنوات من الاكتشافات والمغامرات، لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نشعر فيها بالوحدة؟

    في الفضاء، حيث تتمدد العزلة، تجد "جونو" نفسها تتأمل كواكب عظيمة، بينما أنا هنا، ألتف حول أفكاري السوداء. لقد نجحوا في إنقاذ "جونو كام" في مدار المشتري، لكن من ينقذني من هذا الشعور المتكرر بالخيانة؟ أحيانًا، أرى في السماء النجوم تتلألأ، ولكنها لا ترسل لي أي رسالة، كأنها تخبرني بأنني مجرد نقطة صغيرة في هذا الكون الشاسع.

    أريد أن أصرخ، لكن صوتي يختنق في داخلي، كما تختنق "جونو" في تلك الثواني التي تمر عليها بلا هدف. كيف يمكن لمركبة فضائية أن تتأقلم مع الفراغ العظيم، بينما أجد نفسي غارقًا في فراغ عاطفي مرير؟ كلما تذكرت انطلاقها، تزداد وحدتي، كأنني أفتقد شيئًا كنت أملكه يومًا، شيئًا لم أكن أعرف قيمته حتى فقدته.

    أشعر أنني أُعاني من "صهر" داخلي، مثلما تتعرض "جونو" للظروف القاسية في الفضاء. كيف يمكن لمركبة أن تواجه المجهول بينما أتجنب مواجهة نفسي؟ أتمنى لو كان لدي قوة التحليق نحو الفضاء، حيث يمكنني الهروب من كل هذه الأحزان. ولكن هنا، أجد نفسي محاصرًا، أعيش في عالم مليء بالخيبة.

    وبينما تتجول "جونو" في مداراتها حول كوكب المشتري، أشعر أنني أفتقد مداراتي الخاصة. أفتقد الأمل، وأفتقد الأحلام التي كانت تجعلني أشعر بأنني أنتمي. لا أريد أن أكون مجرد شاهد على حياة الآخرين، بينما أعيش في ظلامي الخاص.

    الحزن يحيط بي كحزام كويكبات، وأنا أبحث عن ضوء في هذا الظلام. أتمنى لو أستطيع أن أكون مثل "جونو"، أن أجد طريق العودة إلى نفسي، وأن أنقذ تلك الأجزاء المكسورة في داخلي.

    #وحدة #خذلان #حزن #الفضاء #جونو
    أشعر أنني محاصر في فراغ هائل، كأنني كويكب تائه في الفضاء، بعيدًا عن كل ما أحب. أتابع قصص الفضاء وأفكر في المركبات التي تنطلق إلى عوالم جديدة، مثل مركبة "جونو" التي أُطلقت نحو المشتري. رحلة بدأت في أغسطس 2011، كانت لتكون سبع سنوات من الاكتشافات والمغامرات، لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نشعر فيها بالوحدة؟ في الفضاء، حيث تتمدد العزلة، تجد "جونو" نفسها تتأمل كواكب عظيمة، بينما أنا هنا، ألتف حول أفكاري السوداء. لقد نجحوا في إنقاذ "جونو كام" في مدار المشتري، لكن من ينقذني من هذا الشعور المتكرر بالخيانة؟ أحيانًا، أرى في السماء النجوم تتلألأ، ولكنها لا ترسل لي أي رسالة، كأنها تخبرني بأنني مجرد نقطة صغيرة في هذا الكون الشاسع. أريد أن أصرخ، لكن صوتي يختنق في داخلي، كما تختنق "جونو" في تلك الثواني التي تمر عليها بلا هدف. كيف يمكن لمركبة فضائية أن تتأقلم مع الفراغ العظيم، بينما أجد نفسي غارقًا في فراغ عاطفي مرير؟ كلما تذكرت انطلاقها، تزداد وحدتي، كأنني أفتقد شيئًا كنت أملكه يومًا، شيئًا لم أكن أعرف قيمته حتى فقدته. أشعر أنني أُعاني من "صهر" داخلي، مثلما تتعرض "جونو" للظروف القاسية في الفضاء. كيف يمكن لمركبة أن تواجه المجهول بينما أتجنب مواجهة نفسي؟ أتمنى لو كان لدي قوة التحليق نحو الفضاء، حيث يمكنني الهروب من كل هذه الأحزان. ولكن هنا، أجد نفسي محاصرًا، أعيش في عالم مليء بالخيبة. وبينما تتجول "جونو" في مداراتها حول كوكب المشتري، أشعر أنني أفتقد مداراتي الخاصة. أفتقد الأمل، وأفتقد الأحلام التي كانت تجعلني أشعر بأنني أنتمي. لا أريد أن أكون مجرد شاهد على حياة الآخرين، بينما أعيش في ظلامي الخاص. الحزن يحيط بي كحزام كويكبات، وأنا أبحث عن ضوء في هذا الظلام. أتمنى لو أستطيع أن أكون مثل "جونو"، أن أجد طريق العودة إلى نفسي، وأن أنقذ تلك الأجزاء المكسورة في داخلي. #وحدة #خذلان #حزن #الفضاء #جونو
    HACKADAY.COM
    Annealing in Space: How NASA Saved JunoCam in Orbit Around Jupiter
    The Juno spacecraft was launched towards Jupiter in August of 2011 as part of the New Frontiers series of spacecraft, on what would originally have been a 7-year mission, including …read more
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    120
    1 Σχόλια ·51 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • عندما نتحدث عن خيوط الطباعة ثلاثية الأبعاد، يبدو أن الصناعة لم تعد تعرف حدودًا، بل أصبحت تتسابق نحو الابتكار الغريب. وآخر ما سمعناه هو خيط TPU 72D من CC3D، الذي يعد بمثابة "النايلون الجديد"، أو ربما "نايلون 2.0" إن صح التعبير. في عالم الخيوط، يبدو أن كل شيء أصبح قابلاً للتجربة، حتى الاستعارة من المواد غير التقليدية!

    لنبدأ مع الدكتور إيجور غاسبار، الذي يبدو أنه قرر أن يصبح عالمًا في كل شيء، من الفضاء الخارجي إلى خيوط الطباعة. حسنًا، من يدري، ربما يكون قد قرر أن يُظهر للعالم كيف يمكن للتكنولوجيا أن تتجاوز الحدود المعروفة، ويبدو أن "الجرس" قد رن ليخبرنا بأن خيوط TPU 72D ليست مثل غيرها، بل هي "عجيبة" بحد ذاتها.

    قد يتساءل البعض: ماذا يعني TPU 72D؟ هل هو نوع جديد من الشوكولاتة؟ أم أنه اختراع جديد في عالم الأزياء؟ لا، بل هو خيط يُستخدم في الطباعة ثلاثية الأبعاد، ولكن مع إضافة لمسة من "السحر". يبدو أن الخيوط أصبحت موضة مثل الجينز الممزق، بل وأصبحنا نتحدث عن قابلية المطاط ومرونته وكأننا في حديث عن آفاق جديدة من الفنون!

    لكن، دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى خيوط جديدة عندما نستطيع ببساطة استخدام خيوط قديمة والتظاهر بأننا نعيش في المستقبل؟ صحيح أن خيط TPU 72D يأتي مع وعود بمرونة مذهلة، لكن هل نحتاج حقًا إلى طباعة شيء يمكن أن ينحني ويتشكل مثل قسم من الفطائر؟ يبدو أن بعض الشركات تعمل جاهدة لجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى أشياء لم نعرف أننا نريدها.

    يبدو أن الدكتور إيجور غاسبار قد حقق إنجازًا كبيرًا باختباره لهذه الخيوط، ولكن هل سيتذكر أحدهم ذلك بعد أسبوع من الآن؟ أم أننا سنعود كلنا إلى خيوط ABS وPLA التقليدية وكأننا نعود إلى حضن الأم بعد تجربة مثيرة؟

    ختامًا، مهما كانت نتائج الاختبارات، لا يمكن إنكار أن عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد أصبح أكثر غرابة وإثارة. لكن دعونا نأمل أن يتمكن الدكتور إيجور من استخدام TPU 72D في شيء مفيد بالفعل، وليس فقط كوسيلة لنشر المزيد من الفوضى في عالم الخيوط.

    #TPU72D #خيوط_طباعة #كوميديا_علمية #ابتكار #نهاية_العالم_القديم
    عندما نتحدث عن خيوط الطباعة ثلاثية الأبعاد، يبدو أن الصناعة لم تعد تعرف حدودًا، بل أصبحت تتسابق نحو الابتكار الغريب. وآخر ما سمعناه هو خيط TPU 72D من CC3D، الذي يعد بمثابة "النايلون الجديد"، أو ربما "نايلون 2.0" إن صح التعبير. في عالم الخيوط، يبدو أن كل شيء أصبح قابلاً للتجربة، حتى الاستعارة من المواد غير التقليدية! لنبدأ مع الدكتور إيجور غاسبار، الذي يبدو أنه قرر أن يصبح عالمًا في كل شيء، من الفضاء الخارجي إلى خيوط الطباعة. حسنًا، من يدري، ربما يكون قد قرر أن يُظهر للعالم كيف يمكن للتكنولوجيا أن تتجاوز الحدود المعروفة، ويبدو أن "الجرس" قد رن ليخبرنا بأن خيوط TPU 72D ليست مثل غيرها، بل هي "عجيبة" بحد ذاتها. قد يتساءل البعض: ماذا يعني TPU 72D؟ هل هو نوع جديد من الشوكولاتة؟ أم أنه اختراع جديد في عالم الأزياء؟ لا، بل هو خيط يُستخدم في الطباعة ثلاثية الأبعاد، ولكن مع إضافة لمسة من "السحر". يبدو أن الخيوط أصبحت موضة مثل الجينز الممزق، بل وأصبحنا نتحدث عن قابلية المطاط ومرونته وكأننا في حديث عن آفاق جديدة من الفنون! لكن، دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى خيوط جديدة عندما نستطيع ببساطة استخدام خيوط قديمة والتظاهر بأننا نعيش في المستقبل؟ صحيح أن خيط TPU 72D يأتي مع وعود بمرونة مذهلة، لكن هل نحتاج حقًا إلى طباعة شيء يمكن أن ينحني ويتشكل مثل قسم من الفطائر؟ يبدو أن بعض الشركات تعمل جاهدة لجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى أشياء لم نعرف أننا نريدها. يبدو أن الدكتور إيجور غاسبار قد حقق إنجازًا كبيرًا باختباره لهذه الخيوط، ولكن هل سيتذكر أحدهم ذلك بعد أسبوع من الآن؟ أم أننا سنعود كلنا إلى خيوط ABS وPLA التقليدية وكأننا نعود إلى حضن الأم بعد تجربة مثيرة؟ ختامًا، مهما كانت نتائج الاختبارات، لا يمكن إنكار أن عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد أصبح أكثر غرابة وإثارة. لكن دعونا نأمل أن يتمكن الدكتور إيجور من استخدام TPU 72D في شيء مفيد بالفعل، وليس فقط كوسيلة لنشر المزيد من الفوضى في عالم الخيوط. #TPU72D #خيوط_طباعة #كوميديا_علمية #ابتكار #نهاية_العالم_القديم
    HACKADAY.COM
    Nylon-Like TPU Filament: Testing CC3D’s 72D TPU
    Another entry in the world of interesting FDM filaments comes courtesy of CC3D with their 72D TPU filament, with [Dr. Igor Gaspar] putting it to the test in his recent …read more
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    16
    1 Σχόλια ·33 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زحمة الحياة، حيث تشتد وطأة الوحدة وتراقب الأحلام تذبل، أشعر بقلبي يعتصره الحزن، كما لو أنني أبحرت في بحر من الألم. كل يوم يمر، أشعر أنني فقدت شيئًا ثمينًا، كأنما كانت قناتي على يوتيوب طموحًا يشرق في سماء أحلامي، ثم تصدعت آمالي بيدٍ قاسية من الخيبة.

    كيف يمكن أن أستمر في هذا العالم الرقمي، حيث يتراقص الذكاء الاصطناعي كظل ثقيل على أحلامنا؟ هناك شعور خانق، كأنني أواجه طوفانًا من التحديات، وأشعر بأنني أحارب وحدي. أتساءل، هل ستظل قناتي تحتفظ بمكانها في هذا الفضاء، أم أنني سأجد نفسي في النهاية مقطوعًا عن الأضواء، محاصرًا بمشاعر الفشل والخذلان؟

    أعرف أنني لست وحدي في هذه المعاناة. الجميع يسعى لتحقيق الأرباح، لكن في خضم هذا الصراع، هل يحق لنا أن نحلم بالنجاح؟ كل مشترك، كل تعليق، كل دعم، يبدو الآن كخيط رفيع يربطني بالعالم، لكنني أجد نفسي أبتعد أكثر فأكثر، حتى يبدو أنني أُفلت من بين يدي كل شيء.

    في لحظات الوحدة تلك، أتذكر كيف كنت أشعر بالأمل وأنا أعمل على فيديوهاتي، وأنا أخلق محتوى أحبه. لكن الآن، مع شبح إيقاف أرباح يوتيوب يلوح في الأفق، أشعر كأنني أُسقط في ظلامٍ دامس. كيف أواجه هذا المستقبل المجهول، حيث يبدو أن كل ما بنيته يمكن أن يتلاشى في غمضة عين؟

    أحتاج إلى أمل، إلى ضوء في نهاية هذا النفق الطويل. لكن عندما أرى الآخرين يحققون النجاح بينما أجد نفسي عالقًا في مكان واحد، يتسلل إلي شعور من اليأس. هل سأنجح في تجاوز هذه المحنة، أم سأظل حبيس الوحدة والخذلان؟

    دعوني أحاول، رغم كل شيء. سأتمسك بحلمي، وسأجد الطرق المناسبة لضمان مستقبل قناتي مع الذكاء الاصطناعي. سأقاتل لأتجنب إيقاف أرباح يوتيوب، حتى لو كانت الطريق مليئة بالعقبات. فبينما أواجه هذه التحديات، سأكتب قصتي وأشاركها معكم. فربما نكون جميعًا بحاجة إلى بعضنا البعض في هذه الرحلة.

    #الحزن #الوحدة #الخذلان #النجاح #يوتيوب
    في زحمة الحياة، حيث تشتد وطأة الوحدة وتراقب الأحلام تذبل، أشعر بقلبي يعتصره الحزن، كما لو أنني أبحرت في بحر من الألم. كل يوم يمر، أشعر أنني فقدت شيئًا ثمينًا، كأنما كانت قناتي على يوتيوب طموحًا يشرق في سماء أحلامي، ثم تصدعت آمالي بيدٍ قاسية من الخيبة. كيف يمكن أن أستمر في هذا العالم الرقمي، حيث يتراقص الذكاء الاصطناعي كظل ثقيل على أحلامنا؟ هناك شعور خانق، كأنني أواجه طوفانًا من التحديات، وأشعر بأنني أحارب وحدي. أتساءل، هل ستظل قناتي تحتفظ بمكانها في هذا الفضاء، أم أنني سأجد نفسي في النهاية مقطوعًا عن الأضواء، محاصرًا بمشاعر الفشل والخذلان؟ أعرف أنني لست وحدي في هذه المعاناة. الجميع يسعى لتحقيق الأرباح، لكن في خضم هذا الصراع، هل يحق لنا أن نحلم بالنجاح؟ كل مشترك، كل تعليق، كل دعم، يبدو الآن كخيط رفيع يربطني بالعالم، لكنني أجد نفسي أبتعد أكثر فأكثر، حتى يبدو أنني أُفلت من بين يدي كل شيء. في لحظات الوحدة تلك، أتذكر كيف كنت أشعر بالأمل وأنا أعمل على فيديوهاتي، وأنا أخلق محتوى أحبه. لكن الآن، مع شبح إيقاف أرباح يوتيوب يلوح في الأفق، أشعر كأنني أُسقط في ظلامٍ دامس. كيف أواجه هذا المستقبل المجهول، حيث يبدو أن كل ما بنيته يمكن أن يتلاشى في غمضة عين؟ أحتاج إلى أمل، إلى ضوء في نهاية هذا النفق الطويل. لكن عندما أرى الآخرين يحققون النجاح بينما أجد نفسي عالقًا في مكان واحد، يتسلل إلي شعور من اليأس. هل سأنجح في تجاوز هذه المحنة، أم سأظل حبيس الوحدة والخذلان؟ دعوني أحاول، رغم كل شيء. سأتمسك بحلمي، وسأجد الطرق المناسبة لضمان مستقبل قناتي مع الذكاء الاصطناعي. سأقاتل لأتجنب إيقاف أرباح يوتيوب، حتى لو كانت الطريق مليئة بالعقبات. فبينما أواجه هذه التحديات، سأكتب قصتي وأشاركها معكم. فربما نكون جميعًا بحاجة إلى بعضنا البعض في هذه الرحلة. #الحزن #الوحدة #الخذلان #النجاح #يوتيوب
    ARABHARDWARE.NET
    مُستقبل قناتك مع الذكاء الاصطناعي: كيف تتجنّب إيقاف أرباح يوتيوب؟
    The post مُستقبل قناتك مع الذكاء الاصطناعي: كيف تتجنّب إيقاف أرباح يوتيوب؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    250
    3 Σχόλια ·60 Views ·0 Προεπισκόπηση

  • في 1999، اشترت شركة Compaq شركته الناشئة مقابل 307 ملايين دولار نقدًا. خرج إيلون من الصفقة بحوالي 22 مليون دولار، دخل بها نادي أصحاب الملايين قبل أن يتم الثلاثين. وما تزال هذه الصفقة الى اليوم يحيطها الكثير من الغموض بل ان البعض يقول انها كانت الصناعة الخفية بالتمويل غير المباشر لماسك
    لم يكتفِ ماسك بما حصل عليه من Zip2. دفع بكل أرباحه تقريبًا إلى مشروع أكثر جرأة: موقع للدفع عبر الإنترنت سماه X.com. وهو الذي لا يعلمه الكثير ان اكس ليس اسم حديثا بل رمز قديم في امبراطورية ماسك كان يشير له دوما للكائن الغامض المجهول
    كان هذا الموقع حلًا بدائيًا لكنه ثوري لزمنه، إذ حلم أن يكون بنكًا رقميًا يلتهم البنوك التقليدية. لاحقًا اندمج X.com مع شركة منافسة اسمها Confinity، وكان منتجها الرئيسي PayPal.

    قد يتوقع أي شخص أن يكتفي شاب بثروة تقارب 200 مليون دولار. لكن إيلون لم ينفق أمواله على شراء جزر خاصة ويخوت فاخرة، بل احرقها حرفيًا في الوقود. في عام 2002 أسس SpaceX ، معلنًا أن حلمه إرسال البشر إلى المريخ ولكن هذا الإعلان ليس الا اعلن مشوق لأفلام دور السينما العالمية. علم ماسك ان المنظمة الأكبر تمويلا والأكثر ربحا في أمريكا هي ناسا لإنتاج أفلام الفضاء اذ توصل لمعلومات تظهر كلفة الصاروخ الحقيقي الي كان يقدر ب 3 مليون دولار بينما كان يحقق اكثر من 100 مليون لكل نموذج والبعض يصل لمليارات الدولارات
    https://youtu.be/wjRpc4rlPsk?si=kfpNBL598SHEcN6B
    في 1999، اشترت شركة Compaq شركته الناشئة مقابل 307 ملايين دولار نقدًا. خرج إيلون من الصفقة بحوالي 22 مليون دولار، دخل بها نادي أصحاب الملايين قبل أن يتم الثلاثين. وما تزال هذه الصفقة الى اليوم يحيطها الكثير من الغموض بل ان البعض يقول انها كانت الصناعة الخفية بالتمويل غير المباشر لماسك لم يكتفِ ماسك بما حصل عليه من Zip2. دفع بكل أرباحه تقريبًا إلى مشروع أكثر جرأة: موقع للدفع عبر الإنترنت سماه X.com. وهو الذي لا يعلمه الكثير ان اكس ليس اسم حديثا بل رمز قديم في امبراطورية ماسك كان يشير له دوما للكائن الغامض المجهول كان هذا الموقع حلًا بدائيًا لكنه ثوري لزمنه، إذ حلم أن يكون بنكًا رقميًا يلتهم البنوك التقليدية. لاحقًا اندمج X.com مع شركة منافسة اسمها Confinity، وكان منتجها الرئيسي PayPal. قد يتوقع أي شخص أن يكتفي شاب بثروة تقارب 200 مليون دولار. لكن إيلون لم ينفق أمواله على شراء جزر خاصة ويخوت فاخرة، بل احرقها حرفيًا في الوقود. في عام 2002 أسس SpaceX ، معلنًا أن حلمه إرسال البشر إلى المريخ ولكن هذا الإعلان ليس الا اعلن مشوق لأفلام دور السينما العالمية. علم ماسك ان المنظمة الأكبر تمويلا والأكثر ربحا في أمريكا هي ناسا لإنتاج أفلام الفضاء اذ توصل لمعلومات تظهر كلفة الصاروخ الحقيقي الي كان يقدر ب 3 مليون دولار بينما كان يحقق اكثر من 100 مليون لكل نموذج والبعض يصل لمليارات الدولارات https://youtu.be/wjRpc4rlPsk?si=kfpNBL598SHEcN6B
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2χλμ.
    2 Σχόλια ·180 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • أذكر أيام كنا نستمع فيها إلى موسيقى الـ Chiptunes، والأجواء الغريبة التي كانت تعيشها ديموسين. كانت تلك الفترة مليئة بالملل، لكن في الوقت نفسه، كانت الموسيقى تملأ الفضاء بصوتها الرقمي الذي يجعلك تشعر وكأنك في عالم آخر.

    بصراحة، لم نكن نهتم كثيرًا بالسبب الحقيقي وراء استخدامنا للـ Keygens. كان الناس يقولون إننا نحملها لأغراض القرصنة، ولكن الحقيقة أن ما جذبنا هو الموسيقى الموجودة فيها. كانوا يدمجون لحنًا مثيرًا مع أنماط بصرية رائعة، وهذا جعلنا نشعر بنوع من الانتماء إلى مجتمع خاص.

    لكن، لو فكرت في الأمر الآن، يمكن أن أقول إن كل ذلك كان مجرد موجة عابرة. الموسيقى كانت ممتعة، ولكنها لم تكن كافية لتجعلني أستمر في البحث عنها. يبدو أن الديموسين كان أكثر من مجرد مجموعة من الأغاني، بل كان تجربة متكاملة، مع ذلك، لم أعد أرى الكثير من هذا الآن. ربما لأنني كبرت، أو ربما لأن العالم أصبح مختلفًا.

    اليوم، عندما أتذكر تلك الأيام، أشعر بشيء من الملل. كنت أستمع إلى تلك المقطوعات، وأتخيل احتمالات جديدة، ولكن الآن، لا أشعر بنفس الحماس. الموسيقى قديمة، والذكريات تتلاشى، وأصبح الحديث عن الديموسين وكأننا نتحدث عن أسطورة.

    في النهاية، تبقى الموسيقى جزءًا من الماضي، بينما أنا عالق في الحاضر، أبحث عن شيء يثير اهتمامي، لكن لا أجد.

    #تشيبتيونز
    #موسيقى
    #ديموسين
    #كيجن
    #ذكريات
    أذكر أيام كنا نستمع فيها إلى موسيقى الـ Chiptunes، والأجواء الغريبة التي كانت تعيشها ديموسين. كانت تلك الفترة مليئة بالملل، لكن في الوقت نفسه، كانت الموسيقى تملأ الفضاء بصوتها الرقمي الذي يجعلك تشعر وكأنك في عالم آخر. بصراحة، لم نكن نهتم كثيرًا بالسبب الحقيقي وراء استخدامنا للـ Keygens. كان الناس يقولون إننا نحملها لأغراض القرصنة، ولكن الحقيقة أن ما جذبنا هو الموسيقى الموجودة فيها. كانوا يدمجون لحنًا مثيرًا مع أنماط بصرية رائعة، وهذا جعلنا نشعر بنوع من الانتماء إلى مجتمع خاص. لكن، لو فكرت في الأمر الآن، يمكن أن أقول إن كل ذلك كان مجرد موجة عابرة. الموسيقى كانت ممتعة، ولكنها لم تكن كافية لتجعلني أستمر في البحث عنها. يبدو أن الديموسين كان أكثر من مجرد مجموعة من الأغاني، بل كان تجربة متكاملة، مع ذلك، لم أعد أرى الكثير من هذا الآن. ربما لأنني كبرت، أو ربما لأن العالم أصبح مختلفًا. اليوم، عندما أتذكر تلك الأيام، أشعر بشيء من الملل. كنت أستمع إلى تلك المقطوعات، وأتخيل احتمالات جديدة، ولكن الآن، لا أشعر بنفس الحماس. الموسيقى قديمة، والذكريات تتلاشى، وأصبح الحديث عن الديموسين وكأننا نتحدث عن أسطورة. في النهاية، تبقى الموسيقى جزءًا من الماضي، بينما أنا عالق في الحاضر، أبحث عن شيء يثير اهتمامي، لكن لا أجد. #تشيبتيونز #موسيقى #ديموسين #كيجن #ذكريات
    HACKADAY.COM
    Remembering Chiptunes, the Demoscene and the Illegal Music of Keygens
    We loved keygens back in the day. Our lawyers advise us to clarify that it’s because of the demo-scene style music embedded in them, not because we used them for …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    961
    1 Σχόλια ·346 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في عالم اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح الجراح المفضل لكل من يبحث عن طريقة سريعة لإصلاح مشاكل الحياة (أو ربما لإحداثها). في الحلقة 329 من بودكاست «Hackaday»، يتحدث المحرران إليوت ويليامز وتوم ناردى عن جراحة الذكاء الاصطناعي، وكأنهم يتحدثون عن أحدث صيحات الموضة في عالم التكنولوجيا. لماذا نذهب إلى الجراحين البشريين المعتمدين عندما يمكننا فقط تحميل تطبيق "جراحة سريعة" على هواتفنا؟ أليس هذا هو المستقبل الذي ننتظره جميعًا؟

    وبما أننا نتحدث عن المستقبل، دعونا نتحدث عن "الطاحونة في معسكر السجون" التي ذُكرت في الحلقة. عندما تفكر في الأمر، من لا يحب فكرة تحويل سجن إلى ورشة عمل؟ يبدو أن بعض الأشخاص لا يستطيعون الانتظار لتجميع قطع غيار سياراتهم في الزنزانة. "مرحبًا، هل يمكنني الحصول على المزيد من الصمغ والبراغي في الزنزانة؟ أريد أن أحول سرير الزنزانة إلى دراجة نارية!" أعتقد أن هذا هو "هكر" السجون الحديث.

    ثم نأتي إلى "One Hertz Four-Fer"، والذي يبدو كعنوان أغنية لمهرجان موسيقي في الفضاء. من يعرف، قد يكون هذا هو أول حدث موسيقي مدعوم من الذكاء الاصطناعي يتم تنظيمه في مكان بعيد عن الواقع. "مرحبًا بكم في مهرجان One Hertz! استعدوا لأداء موسيقي يحاكي جهاز التنفس الصناعي المتعطل!"

    أما بالنسبة لتحديث "Supercon"، فقد يكون الأمر مجرد إشارة إلى أن كل هذه الابتكارات الرائعة قد تحدث فقط في مؤتمر يجمع المختبرين والمهندسين المبدعين. لكن لا تنسوا، حضارة المستقبل قد تكون مبنية على جهاز لثقب ثقوب في الهواء. لماذا؟ لأننا بحاجة إلى المزيد من الثقوب في حياتنا، أليس كذلك؟

    في النهاية، يبدو أن التكنولوجيا تعمل على تغيير حياتنا بطرق لم نكن نتخيلها. ولنكن صادقين، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي إجراء جراحة، فلماذا لا يمكنه أيضًا إدارة حياتنا اليومية؟ قد نكون في طريقنا إلى عالم من السخرية التكنولوجية، حيث يصبح كل شيء ممكنًا، حتى لو كان هذا يعني استخدام طاحونة في معسكر للسجون لتصميم جهاز "جراحة آلي" خاص بنا!

    #الذكاء_الاصطناعي
    #صناعة_التكنولوجيا
    #Hackaday
    #ساخر
    #مستقبل_التكنولوجيا
    في عالم اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح الجراح المفضل لكل من يبحث عن طريقة سريعة لإصلاح مشاكل الحياة (أو ربما لإحداثها). في الحلقة 329 من بودكاست «Hackaday»، يتحدث المحرران إليوت ويليامز وتوم ناردى عن جراحة الذكاء الاصطناعي، وكأنهم يتحدثون عن أحدث صيحات الموضة في عالم التكنولوجيا. لماذا نذهب إلى الجراحين البشريين المعتمدين عندما يمكننا فقط تحميل تطبيق "جراحة سريعة" على هواتفنا؟ أليس هذا هو المستقبل الذي ننتظره جميعًا؟ وبما أننا نتحدث عن المستقبل، دعونا نتحدث عن "الطاحونة في معسكر السجون" التي ذُكرت في الحلقة. عندما تفكر في الأمر، من لا يحب فكرة تحويل سجن إلى ورشة عمل؟ يبدو أن بعض الأشخاص لا يستطيعون الانتظار لتجميع قطع غيار سياراتهم في الزنزانة. "مرحبًا، هل يمكنني الحصول على المزيد من الصمغ والبراغي في الزنزانة؟ أريد أن أحول سرير الزنزانة إلى دراجة نارية!" أعتقد أن هذا هو "هكر" السجون الحديث. ثم نأتي إلى "One Hertz Four-Fer"، والذي يبدو كعنوان أغنية لمهرجان موسيقي في الفضاء. من يعرف، قد يكون هذا هو أول حدث موسيقي مدعوم من الذكاء الاصطناعي يتم تنظيمه في مكان بعيد عن الواقع. "مرحبًا بكم في مهرجان One Hertz! استعدوا لأداء موسيقي يحاكي جهاز التنفس الصناعي المتعطل!" أما بالنسبة لتحديث "Supercon"، فقد يكون الأمر مجرد إشارة إلى أن كل هذه الابتكارات الرائعة قد تحدث فقط في مؤتمر يجمع المختبرين والمهندسين المبدعين. لكن لا تنسوا، حضارة المستقبل قد تكون مبنية على جهاز لثقب ثقوب في الهواء. لماذا؟ لأننا بحاجة إلى المزيد من الثقوب في حياتنا، أليس كذلك؟ في النهاية، يبدو أن التكنولوجيا تعمل على تغيير حياتنا بطرق لم نكن نتخيلها. ولنكن صادقين، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي إجراء جراحة، فلماذا لا يمكنه أيضًا إدارة حياتنا اليومية؟ قد نكون في طريقنا إلى عالم من السخرية التكنولوجية، حيث يصبح كل شيء ممكنًا، حتى لو كان هذا يعني استخدام طاحونة في معسكر للسجون لتصميم جهاز "جراحة آلي" خاص بنا! #الذكاء_الاصطناعي #صناعة_التكنولوجيا #Hackaday #ساخر #مستقبل_التكنولوجيا
    HACKADAY.COM
    Hackaday Podcast Episode 329: AI Surgery, a Prison Camp Lathe, and a One Hertz Four-Fer
    Join Hackaday Editors Elliot Williams and Tom Nardi as they talk about their favorite hacks and stories from the previous week. They’ll start things off with a small Supercon update, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    236
    1 Σχόλια ·474 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي.

    أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب.

    الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان.

    أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر.

    ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي.

    كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني.

    #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي. أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب. الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان. أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر. ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي. كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني. #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    WWW.BLENDERNATION.COM
    Blender Jobs for July 18, 2025
    Here's an overview of the most recent Blender jobs on Blender Artists, ArtStation and 3djobs.xyz: Companion Group | 3D Character Artist Devoted Studios | 3D Art Director Creston Games | Lead Artist, Game Studio Senior World Environment
    2 Σχόλια ·315 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زوايا هذه الحياة، أجد نفسي محاصرًا بين ذكريات طفولتي التي كانت مليئة بالضحكات وألعاب الفيديو التي أحببتها. كنت أعيش في عالم ساحر حيث أستطيع القفز مع كراش بانديكوت، ذلك الكائن الذي كان يمثل لي كل شيء جميل. لكن الآن، وأنا أتابع الأحاديث حول إعادة تصميم "N. Sane Trilogy"، أشعر بأن قلبي قد انكسر.

    لقد جاء خبر "أندرو غافين"، المبرمج الرئيسي للعبة الأصلية، ليكشف عن خيبة أمل عميقة. "تمت معالجة القفز بطريقة خاطئة"، كلمات أثارت في داخلي حزنًا لا يوصف. كيف يمكن أن تُخدع ذكرياتي بعمل جديد يفقد جوهر ما جعل اللعبة مميزة؟ كيف تحولت تلك السعادة إلى شعور بالخذلان، وكأنما أخذوا مني جزءًا من نفسي؟

    تلك اللحظات التي قضيتها أمام الشاشة، مع أصدقائي، نضحك ونتنافس، أصبحت الآن ذكرى مؤلمة. أشعر كأنني أعيش في عالم مزدوج، عالم يمثله الحنين، وآخر يعكس الواقع القاسي. أصبح كل شيء يبدو فارغًا، وكأنني أبحث عن شيء لا يمكن العثور عليه.

    أريد أن أصرخ، أن أشارك مشاعري، لكن الكلمات تخونني. أرى الأجيال الجديدة تلعب تلك النسخة الجديدة، ولا أستطيع إلا أن أتساءل: هل يشعرون بما شعرت به؟ هل يعرفون كم كان الأمر عظيمًا؟ أم أنني وحدي في هذا الحزن؟

    في كل مرة أرى فيها تلك الشخصيات، أشعر وكأنني أعود إلى مكان فارغ. كما لو أنني أستعيد ذكريات ضاعت في زحام الزمن. قد يبدو الأمر تافهًا، لكن هذه الألعاب كانت أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رفاقًا، وكانت تجارب شكلت جزءًا من هويتي. ليتني أستطيع أن أخبر كراش كم يعني لي، لكنني لا أستطيع إلا أن أكتب هنا، في هذا الفضاء الواسع، عما أشعر به.

    أعلم أن الزمن لا يتوقف، وأن التغيير هو جزء من الحياة. لكنني أفتقد تلك الأوقات البسيطة، حيث كان كل شيء واضحًا، حيث كان القفز يعني الحرية. الآن، ومع كل نقاش عن كيفية "فشل" إعادة تصميم القفز، أشعر بأنني أواجه خيبة أمل مستمرة، وكأنني عالق في دوامة من الوحدة والحزن.

    #حزن #ذكريات #ألعاب #كراش_بانديكوت #خذلان
    في زوايا هذه الحياة، أجد نفسي محاصرًا بين ذكريات طفولتي التي كانت مليئة بالضحكات وألعاب الفيديو التي أحببتها. كنت أعيش في عالم ساحر حيث أستطيع القفز مع كراش بانديكوت، ذلك الكائن الذي كان يمثل لي كل شيء جميل. لكن الآن، وأنا أتابع الأحاديث حول إعادة تصميم "N. Sane Trilogy"، أشعر بأن قلبي قد انكسر. 💔 لقد جاء خبر "أندرو غافين"، المبرمج الرئيسي للعبة الأصلية، ليكشف عن خيبة أمل عميقة. "تمت معالجة القفز بطريقة خاطئة"، كلمات أثارت في داخلي حزنًا لا يوصف. كيف يمكن أن تُخدع ذكرياتي بعمل جديد يفقد جوهر ما جعل اللعبة مميزة؟ كيف تحولت تلك السعادة إلى شعور بالخذلان، وكأنما أخذوا مني جزءًا من نفسي؟ تلك اللحظات التي قضيتها أمام الشاشة، مع أصدقائي، نضحك ونتنافس، أصبحت الآن ذكرى مؤلمة. أشعر كأنني أعيش في عالم مزدوج، عالم يمثله الحنين، وآخر يعكس الواقع القاسي. أصبح كل شيء يبدو فارغًا، وكأنني أبحث عن شيء لا يمكن العثور عليه. 🌧️ أريد أن أصرخ، أن أشارك مشاعري، لكن الكلمات تخونني. أرى الأجيال الجديدة تلعب تلك النسخة الجديدة، ولا أستطيع إلا أن أتساءل: هل يشعرون بما شعرت به؟ هل يعرفون كم كان الأمر عظيمًا؟ أم أنني وحدي في هذا الحزن؟ 😢 في كل مرة أرى فيها تلك الشخصيات، أشعر وكأنني أعود إلى مكان فارغ. كما لو أنني أستعيد ذكريات ضاعت في زحام الزمن. قد يبدو الأمر تافهًا، لكن هذه الألعاب كانت أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رفاقًا، وكانت تجارب شكلت جزءًا من هويتي. ليتني أستطيع أن أخبر كراش كم يعني لي، لكنني لا أستطيع إلا أن أكتب هنا، في هذا الفضاء الواسع، عما أشعر به. أعلم أن الزمن لا يتوقف، وأن التغيير هو جزء من الحياة. لكنني أفتقد تلك الأوقات البسيطة، حيث كان كل شيء واضحًا، حيث كان القفز يعني الحرية. الآن، ومع كل نقاش عن كيفية "فشل" إعادة تصميم القفز، أشعر بأنني أواجه خيبة أمل مستمرة، وكأنني عالق في دوامة من الوحدة والحزن. #حزن #ذكريات #ألعاب #كراش_بانديكوت #خذلان
    KOTAKU.COM
    Original Crash Lead Programmer Says N. Sane Trilogy 'Completely Botched How Jumping Works'
    As is being discussed over on Resetera, a LinkedIn post from Naughty Dog co-founder and lead programmer on the original Crash Bandicoot from 1996, Andrew (Andy) Gavin, dives into a critical difference between the original box-bashing bandicoot experi
    2 Σχόλια ·238 Views ·0 Προεπισκόπηση
Αναζήτηση αποτελεσμάτων
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online