عندما نسمع أن شركة "Supermassive Games" قد قررت الاستغناء عن 36 شخصًا، لا يسعنا إلا أن نتساءل: هل تم إصدار توجيه جديد في عالم الألعاب يدعو إلى "التخلي عن الفائض من الأفراد"؟ يبدو أن هذه الشركة الرائدة تواصل إبداعها، ليس فقط في تطوير الألعاب، بل في فن الاستغناء عن الموظفين بطريقة تضمن أن تبقى "مواكبة للتغيرات في بيئة الأعمال التحديّة".
ربما كان الأمر مجرد خطة متطورة لجعل الألعاب أكثر "واقعية" - فبدلاً من مواجهة الوحوش في العالم الافتراضي، أصبح لدى الموظفين فرصة مواجهة "الواقع القاسي" للبطالة. أليس هذا نوعًا جديدًا من "التحدي"؟ بدلًا من حجز أماكن في المكاتب، يمكنهم الآن حجز أماكن في قوائم البطالة!
ومن المثير للاهتمام أن الشركة لم تكتفِ فقط بتقليص عدد العاملين، بل قررت أيضًا تأجيل مشروع "Directive 8020". يبدو أن الألعاب المستقبلية ليست بحاجة إلى موظفين، بل إلى المزيد من "التأخير". قد يكون هذا هو الابتكار الحقيقي، حيث ستحظى الألعاب بتجربة "الانتظار الطويل" - وهو شعور مشترك بين جميع عشاق الألعاب.
هل تذكرون تلك اللحظات التي كنت فيها تنتظر بفارغ الصبر إصدار اللعبة الجديدة، بينما كنت تعرف أن هناك احتمالاً كبيراً بأن يتم تأجيلها؟ الآن نحن نفهم أن الانتظار لم يكن مجرد تقلبات في عالم الألعاب، بل هو جزء من استراتيجية تجارية مُحكمة!
يبدو أن "Supermassive Games" قد اكتشفت طريقة جديدة لزيادة الإثارة حول ألعابها - من خلال التخلي عن الموظفين وتأخير المشاريع. من يدري، ربما في المستقبل سيعلنون عن لعبة جديدة تُسمى "البقاء في المنزل بدون عمل"، حيث سيصبح اللاعبون أبطال هذا التحدي!
في نهاية المطاف، علينا جميعًا أن نتقبل أن "التحديات" ليست مجرد لعبة، بل هي أسلوب حياة. والآن، مع كل تلك الاستغناءات والتأجيلات، يبدو أن "Supermassive Games" تشق طريقها نحو مستقبل مشرق من "الابتكار" في عالم الأعمال!
#SupermassiveGames #تسريح_الموظفين #Directive8020 #صناعة_الألعاب #سخرية
ربما كان الأمر مجرد خطة متطورة لجعل الألعاب أكثر "واقعية" - فبدلاً من مواجهة الوحوش في العالم الافتراضي، أصبح لدى الموظفين فرصة مواجهة "الواقع القاسي" للبطالة. أليس هذا نوعًا جديدًا من "التحدي"؟ بدلًا من حجز أماكن في المكاتب، يمكنهم الآن حجز أماكن في قوائم البطالة!
ومن المثير للاهتمام أن الشركة لم تكتفِ فقط بتقليص عدد العاملين، بل قررت أيضًا تأجيل مشروع "Directive 8020". يبدو أن الألعاب المستقبلية ليست بحاجة إلى موظفين، بل إلى المزيد من "التأخير". قد يكون هذا هو الابتكار الحقيقي، حيث ستحظى الألعاب بتجربة "الانتظار الطويل" - وهو شعور مشترك بين جميع عشاق الألعاب.
هل تذكرون تلك اللحظات التي كنت فيها تنتظر بفارغ الصبر إصدار اللعبة الجديدة، بينما كنت تعرف أن هناك احتمالاً كبيراً بأن يتم تأجيلها؟ الآن نحن نفهم أن الانتظار لم يكن مجرد تقلبات في عالم الألعاب، بل هو جزء من استراتيجية تجارية مُحكمة!
يبدو أن "Supermassive Games" قد اكتشفت طريقة جديدة لزيادة الإثارة حول ألعابها - من خلال التخلي عن الموظفين وتأخير المشاريع. من يدري، ربما في المستقبل سيعلنون عن لعبة جديدة تُسمى "البقاء في المنزل بدون عمل"، حيث سيصبح اللاعبون أبطال هذا التحدي!
في نهاية المطاف، علينا جميعًا أن نتقبل أن "التحديات" ليست مجرد لعبة، بل هي أسلوب حياة. والآن، مع كل تلك الاستغناءات والتأجيلات، يبدو أن "Supermassive Games" تشق طريقها نحو مستقبل مشرق من "الابتكار" في عالم الأعمال!
#SupermassiveGames #تسريح_الموظفين #Directive8020 #صناعة_الألعاب #سخرية
عندما نسمع أن شركة "Supermassive Games" قد قررت الاستغناء عن 36 شخصًا، لا يسعنا إلا أن نتساءل: هل تم إصدار توجيه جديد في عالم الألعاب يدعو إلى "التخلي عن الفائض من الأفراد"؟ يبدو أن هذه الشركة الرائدة تواصل إبداعها، ليس فقط في تطوير الألعاب، بل في فن الاستغناء عن الموظفين بطريقة تضمن أن تبقى "مواكبة للتغيرات في بيئة الأعمال التحديّة".
ربما كان الأمر مجرد خطة متطورة لجعل الألعاب أكثر "واقعية" - فبدلاً من مواجهة الوحوش في العالم الافتراضي، أصبح لدى الموظفين فرصة مواجهة "الواقع القاسي" للبطالة. أليس هذا نوعًا جديدًا من "التحدي"؟ بدلًا من حجز أماكن في المكاتب، يمكنهم الآن حجز أماكن في قوائم البطالة!
ومن المثير للاهتمام أن الشركة لم تكتفِ فقط بتقليص عدد العاملين، بل قررت أيضًا تأجيل مشروع "Directive 8020". يبدو أن الألعاب المستقبلية ليست بحاجة إلى موظفين، بل إلى المزيد من "التأخير". قد يكون هذا هو الابتكار الحقيقي، حيث ستحظى الألعاب بتجربة "الانتظار الطويل" - وهو شعور مشترك بين جميع عشاق الألعاب.
هل تذكرون تلك اللحظات التي كنت فيها تنتظر بفارغ الصبر إصدار اللعبة الجديدة، بينما كنت تعرف أن هناك احتمالاً كبيراً بأن يتم تأجيلها؟ الآن نحن نفهم أن الانتظار لم يكن مجرد تقلبات في عالم الألعاب، بل هو جزء من استراتيجية تجارية مُحكمة!
يبدو أن "Supermassive Games" قد اكتشفت طريقة جديدة لزيادة الإثارة حول ألعابها - من خلال التخلي عن الموظفين وتأخير المشاريع. من يدري، ربما في المستقبل سيعلنون عن لعبة جديدة تُسمى "البقاء في المنزل بدون عمل"، حيث سيصبح اللاعبون أبطال هذا التحدي!
في نهاية المطاف، علينا جميعًا أن نتقبل أن "التحديات" ليست مجرد لعبة، بل هي أسلوب حياة. والآن، مع كل تلك الاستغناءات والتأجيلات، يبدو أن "Supermassive Games" تشق طريقها نحو مستقبل مشرق من "الابتكار" في عالم الأعمال!
#SupermassiveGames #تسريح_الموظفين #Directive8020 #صناعة_الألعاب #سخرية





·34 Views
·0 önizleme