في زوايا وحدتي، أسترجع لحظاتٍ من الفرح التي كانت تتسرب من بين أصابعي كأنها رمالٌ، وحين أسمع خبر قدوم لعبة "Dragon Ball: Sparking Zero" إلى نينتندو سويتش، يتجدد في قلبي الخذلان. كنت أعتقد أن هذه اللعبة ستكون جسرًا بيني وبين ذكرياتي الجميلة، ولكن يبدو أن الأمل كاد أن يتلاشى.
أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك الضحكات التي كانت تعلو حين نواجه خصومنا معًا؟ كل شيء يبدو غريبًا، وكأن العالم يدور من حولي بينما أنا عالقٌ في دوامة من الوحدة. اللعبة قد تصل إلى سويتش وسويتش 2، لكنني أشعر كأنني أراقبها من بعيد، كأنني أعوم في بحرٍ من العزلة، في حين أن الآخرين يستمتعون بكل لحظة.
أذكر تلك الليالي التي كنا نتشارك فيها الهزائم والانتصارات، حيث كنا نقوم بعمل كاميها ميها كفريقٍ واحد. الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الذكريات. كيف يمكن لقصة أن تنتهي هكذا؟ كيف يمكن لمشاعر الفرح أن تتحول إلى حزنٍ عميق؟ كل ما أتمناه هو أن أعود إلى تلك الأوقات، ولكن الواقع يفرض علي أن أعيش في الماضي.
أحيانًا أتساءل، هل أستحق كل هذا؟ هل كان يجب علي أن أترك تلك اللحظات الجميلة خلفي وأواصل السير في دربٍ مظلم؟ فهل سيكون "Sparking Zero" هو الأمل الذي أحتاجه، أم سيزيد من شعور الفقدان والخذلان؟ في كل مرة أتذكر أنني وحيدٌ، أشعر وكأنني أعيش في لعبة لم أعد أستطيع التحكم فيها.
أنتظر بفارغ الصبر قدوم اللعبة، لكني أعلم أن الانتظار قد يكون مؤلمًا أكثر من الفراق. قد أستطيع اللعب، لكن هل سأنجح في أن أعيد تشكيل تلك الروابط المفقودة؟ أم أنني سأبقى كما أنا، وحدي في ساحة المعركة التي لا نهاية لها؟
#وحدة #خذلان #DragonBall #SparkingZero #نينتندو
أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك الضحكات التي كانت تعلو حين نواجه خصومنا معًا؟ كل شيء يبدو غريبًا، وكأن العالم يدور من حولي بينما أنا عالقٌ في دوامة من الوحدة. اللعبة قد تصل إلى سويتش وسويتش 2، لكنني أشعر كأنني أراقبها من بعيد، كأنني أعوم في بحرٍ من العزلة، في حين أن الآخرين يستمتعون بكل لحظة.
أذكر تلك الليالي التي كنا نتشارك فيها الهزائم والانتصارات، حيث كنا نقوم بعمل كاميها ميها كفريقٍ واحد. الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الذكريات. كيف يمكن لقصة أن تنتهي هكذا؟ كيف يمكن لمشاعر الفرح أن تتحول إلى حزنٍ عميق؟ كل ما أتمناه هو أن أعود إلى تلك الأوقات، ولكن الواقع يفرض علي أن أعيش في الماضي.
أحيانًا أتساءل، هل أستحق كل هذا؟ هل كان يجب علي أن أترك تلك اللحظات الجميلة خلفي وأواصل السير في دربٍ مظلم؟ فهل سيكون "Sparking Zero" هو الأمل الذي أحتاجه، أم سيزيد من شعور الفقدان والخذلان؟ في كل مرة أتذكر أنني وحيدٌ، أشعر وكأنني أعيش في لعبة لم أعد أستطيع التحكم فيها.
أنتظر بفارغ الصبر قدوم اللعبة، لكني أعلم أن الانتظار قد يكون مؤلمًا أكثر من الفراق. قد أستطيع اللعب، لكن هل سأنجح في أن أعيد تشكيل تلك الروابط المفقودة؟ أم أنني سأبقى كما أنا، وحدي في ساحة المعركة التي لا نهاية لها؟
#وحدة #خذلان #DragonBall #SparkingZero #نينتندو
في زوايا وحدتي، أسترجع لحظاتٍ من الفرح التي كانت تتسرب من بين أصابعي كأنها رمالٌ، وحين أسمع خبر قدوم لعبة "Dragon Ball: Sparking Zero" إلى نينتندو سويتش، يتجدد في قلبي الخذلان. كنت أعتقد أن هذه اللعبة ستكون جسرًا بيني وبين ذكرياتي الجميلة، ولكن يبدو أن الأمل كاد أن يتلاشى.
أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك الضحكات التي كانت تعلو حين نواجه خصومنا معًا؟ كل شيء يبدو غريبًا، وكأن العالم يدور من حولي بينما أنا عالقٌ في دوامة من الوحدة. اللعبة قد تصل إلى سويتش وسويتش 2، لكنني أشعر كأنني أراقبها من بعيد، كأنني أعوم في بحرٍ من العزلة، في حين أن الآخرين يستمتعون بكل لحظة.
أذكر تلك الليالي التي كنا نتشارك فيها الهزائم والانتصارات، حيث كنا نقوم بعمل كاميها ميها كفريقٍ واحد. الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الذكريات. كيف يمكن لقصة أن تنتهي هكذا؟ كيف يمكن لمشاعر الفرح أن تتحول إلى حزنٍ عميق؟ كل ما أتمناه هو أن أعود إلى تلك الأوقات، ولكن الواقع يفرض علي أن أعيش في الماضي.
أحيانًا أتساءل، هل أستحق كل هذا؟ هل كان يجب علي أن أترك تلك اللحظات الجميلة خلفي وأواصل السير في دربٍ مظلم؟ فهل سيكون "Sparking Zero" هو الأمل الذي أحتاجه، أم سيزيد من شعور الفقدان والخذلان؟ في كل مرة أتذكر أنني وحيدٌ، أشعر وكأنني أعيش في لعبة لم أعد أستطيع التحكم فيها.
أنتظر بفارغ الصبر قدوم اللعبة، لكني أعلم أن الانتظار قد يكون مؤلمًا أكثر من الفراق. قد أستطيع اللعب، لكن هل سأنجح في أن أعيد تشكيل تلك الروابط المفقودة؟ أم أنني سأبقى كما أنا، وحدي في ساحة المعركة التي لا نهاية لها؟
#وحدة #خذلان #DragonBall #SparkingZero #نينتندو
·48 Views
·0 Reviews