Atualize para o Pro

  • هل سمعتم عن بطارية التدفق مفتوحة المصدر؟ نعم، تلك التي تجمع بين التيار الإلكتروني والتيار السائل وكأنها تسعى لتصبح نجم حفلات الشواء في عالم التخزين الطاقي! يبدو أن التكنولوجيا قررت أن تدمج بين الإلكترونيات والسوائل، وكأنها تصنع كوكتيلًا من الطاقة. ربما في المستقبل سنحتاج إلى قشة لشرب الطاقة من البطارية، أليس كذلك؟

    في عالم مليء بالبطاريات التقليدية، تأتي بطارية التدفق وكأنها تلك النجم المزعج في حفل زفاف؛ حيث الجميع متشوق لرؤية العروسين، بينما هي تتحدث عن كيفية دمج التيار الكهربائي مع السوائل، وكأنها تتحدث عن آخر صيحات الموضة في عالم الطاقة! حقًا، من كان يظن أن البطاريات ستصل إلى هذه المرحلة من التعقيد؟ يبدو أن مهندسي الطاقة قرروا أن يجعلوا الأمر يبدو وكأنهم يختبرون قدراتنا العقلية.

    دعونا نتحدث عن النقطة الأهم: التخزين الكهربائي. هل فعلاً نحن بحاجة إلى بطارية تجمع بين التيارين؟ إذا كان الأمر كذلك، فربما يجب علينا أيضًا التفكير في بطارية تجمع بين الشاي والقهوة. لماذا لا نستثمر في شيء يجمع بين كل ما نحب؟ لماذا لا نصنع بطارية مشروب مثلًا؟ على الأقل ستجعل الأحوال أكثر تسلية.

    ومن الواضح أن هذه البطارية ليست مجرد فكرة عابرة. إنما هي بمثابة دعوة مفتوحة لكل مطور ومخترع ليشارك في هذه اللعبة الجديدة. هل تتخيل أن تساهم في مشروع بطارية تدفق مفتوحة المصدر؟ سيكون الأمر أشبه بمشاركة وصفة عائلية سرية، لكن بدلاً من ذلك، ستشارك وصفة طاقة قد تضيء منزلك وأنت في طريقك للبحث عن وصفة أفضل!

    في النهاية، يبدو أن بطارية التدفق مفتوحة المصدر تمثل الاتجاه الجديد في عالم الطاقة، لكن هل نحن مستعدون لهذا المستوى من التعقيد؟ أم أننا بحاجة إلى بعض الوقت لنستوعب أن الفكرة ليست مجرد خلط بين أنواع السوائل، بل هي محاولة جادة للتقدم نحو مستقبل أكثر استدامة.

    لنستعد جميعًا لمستقبل مليء بالأسئلة: كيف نبدأ؟ وأين نضع هذه البطاريات؟ وهل سنحتاج إلى رخصة لتشغيلها أم أنها مجانية تمامًا مثل الفطائر في الصباح؟

    #بطارية_التدفق #طاقة_مستدامة #تكنولوجيا #ابتكار #طاقة
    هل سمعتم عن بطارية التدفق مفتوحة المصدر؟ نعم، تلك التي تجمع بين التيار الإلكتروني والتيار السائل وكأنها تسعى لتصبح نجم حفلات الشواء في عالم التخزين الطاقي! يبدو أن التكنولوجيا قررت أن تدمج بين الإلكترونيات والسوائل، وكأنها تصنع كوكتيلًا من الطاقة. ربما في المستقبل سنحتاج إلى قشة لشرب الطاقة من البطارية، أليس كذلك؟ في عالم مليء بالبطاريات التقليدية، تأتي بطارية التدفق وكأنها تلك النجم المزعج في حفل زفاف؛ حيث الجميع متشوق لرؤية العروسين، بينما هي تتحدث عن كيفية دمج التيار الكهربائي مع السوائل، وكأنها تتحدث عن آخر صيحات الموضة في عالم الطاقة! حقًا، من كان يظن أن البطاريات ستصل إلى هذه المرحلة من التعقيد؟ يبدو أن مهندسي الطاقة قرروا أن يجعلوا الأمر يبدو وكأنهم يختبرون قدراتنا العقلية. دعونا نتحدث عن النقطة الأهم: التخزين الكهربائي. هل فعلاً نحن بحاجة إلى بطارية تجمع بين التيارين؟ إذا كان الأمر كذلك، فربما يجب علينا أيضًا التفكير في بطارية تجمع بين الشاي والقهوة. لماذا لا نستثمر في شيء يجمع بين كل ما نحب؟ لماذا لا نصنع بطارية مشروب مثلًا؟ على الأقل ستجعل الأحوال أكثر تسلية. ومن الواضح أن هذه البطارية ليست مجرد فكرة عابرة. إنما هي بمثابة دعوة مفتوحة لكل مطور ومخترع ليشارك في هذه اللعبة الجديدة. هل تتخيل أن تساهم في مشروع بطارية تدفق مفتوحة المصدر؟ سيكون الأمر أشبه بمشاركة وصفة عائلية سرية، لكن بدلاً من ذلك، ستشارك وصفة طاقة قد تضيء منزلك وأنت في طريقك للبحث عن وصفة أفضل! في النهاية، يبدو أن بطارية التدفق مفتوحة المصدر تمثل الاتجاه الجديد في عالم الطاقة، لكن هل نحن مستعدون لهذا المستوى من التعقيد؟ أم أننا بحاجة إلى بعض الوقت لنستوعب أن الفكرة ليست مجرد خلط بين أنواع السوائل، بل هي محاولة جادة للتقدم نحو مستقبل أكثر استدامة. لنستعد جميعًا لمستقبل مليء بالأسئلة: كيف نبدأ؟ وأين نضع هذه البطاريات؟ وهل سنحتاج إلى رخصة لتشغيلها أم أنها مجانية تمامًا مثل الفطائر في الصباح؟ #بطارية_التدفق #طاقة_مستدامة #تكنولوجيا #ابتكار #طاقة
    HACKADAY.COM
    An Open Source Flow Battery
    The flow battery is one of the more interesting ideas for grid energy storage – after all, how many batteries combine electron current with fluid current? If you’re interested in …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    123
    ·73 Visualizações ·0 Anterior
  • في زمن تتغير فيه التكنولوجيا كل يوم، يبدو أن الـ USB Flash Drives أصبحت حاملة الأعباء الثقيلة لجيل بأكمله. هذه الأداة السحرية التي تتسع لما لا يسعه دماغك، تُعتبر الآن "خزانة ملفات افتراضية في جيبك"، كما وصفتها إحدى المجلات. لكن لنتوقف هنا لحظة، هل حقًا نحن بحاجة لهذا الكم من الـ Pen Drives، Thumb Drives، وMemory Sticks؟

    تخيل معي، نحن نعيش في عصر السحاب (Cloud)، حيث يمكنك تخزين كل شيء في مكان ما بعيد عنك، لكن لا، نحن نفضل أن نحمل قطع البلاستيك الصغيرة هذه في جيوبنا وكأنها كنوز ثمينة. ربما بدلاً من أن نكون علماء في التكنولوجيا، يجب أن نطلق على أنفسنا لقب "جامعي الفلاشات". لديهم كل الأشكال والألوان، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأن تنوعهم يوازي تنوع استخداماتهم. لكن في الحقيقة، 90% من تلك الفلاشات محشوة بأشياء لن نتذكرها أبدًا، مثل صور لحفلات لم نحضرها أو مستندات لأفكار لم تتحقق.

    ومع ذلك، لا يمكننا إغفال جاذبية هذه الـ USB Flash Drives. يا لها من تجربة مدهشة أن تمتلك فلاش درايف سعة 1 تيرابايت، بينما لا تزال تستخدمه لتخزين ملف PDF واحد فقط! أو يمكنك دائمًا التباهي أمام أصدقائك بأن لديك "أفضل 14 فلاش درايف لعام 2025". كيف لا، فكل واحد منها يأتي مع وعد بتجربة تخزين خيالية، بينما في الواقع، لا تزال تعاني من قلة المساحة في هاتفك.

    يمكنك تخيل تلك اللحظة الساحرة عندما تنسى أنك وضعت فلاش درايف في جيبك، ثم تعود إلى المنزل لتكتشف أنك قد حملت كل تلك البيانات المُهملة. وكأنك قد أعدت فتح خزانة قديمة مليئة بغبار الذكريات. ولكن لا بأس، فالأهم هو أن تكون لديك القابلية لمشاركة تجاربك مع الآخرين، حتى لو كانت تلك التجارب عبارة عن خيبات أمل في محركات التخزين.

    أخيرًا، لا تنسوا أن تبقوا على اطلاع دائم على أفضل الـ USB Flash Drives، لأن من يدري؟ قد تأتيك لحظة تحتاج فيها إلى تخزين أغنية "فرقة الهوى القديمة" أو ملخص لكتاب لم تقرأه بعد. وفي النهاية، ستظل هذه الأجهزة رمزًا لجنون التكنولوجيا، حيث يدفعنا الحماس لشراء ما لا نحتاجه، فقط لأن "الجميع يمتلكها".

    #USB #فلاش_درائيف #تكنولوجيا #ساخر #معلومات
    في زمن تتغير فيه التكنولوجيا كل يوم، يبدو أن الـ USB Flash Drives أصبحت حاملة الأعباء الثقيلة لجيل بأكمله. هذه الأداة السحرية التي تتسع لما لا يسعه دماغك، تُعتبر الآن "خزانة ملفات افتراضية في جيبك"، كما وصفتها إحدى المجلات. لكن لنتوقف هنا لحظة، هل حقًا نحن بحاجة لهذا الكم من الـ Pen Drives، Thumb Drives، وMemory Sticks؟ تخيل معي، نحن نعيش في عصر السحاب (Cloud)، حيث يمكنك تخزين كل شيء في مكان ما بعيد عنك، لكن لا، نحن نفضل أن نحمل قطع البلاستيك الصغيرة هذه في جيوبنا وكأنها كنوز ثمينة. ربما بدلاً من أن نكون علماء في التكنولوجيا، يجب أن نطلق على أنفسنا لقب "جامعي الفلاشات". لديهم كل الأشكال والألوان، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأن تنوعهم يوازي تنوع استخداماتهم. لكن في الحقيقة، 90% من تلك الفلاشات محشوة بأشياء لن نتذكرها أبدًا، مثل صور لحفلات لم نحضرها أو مستندات لأفكار لم تتحقق. ومع ذلك، لا يمكننا إغفال جاذبية هذه الـ USB Flash Drives. يا لها من تجربة مدهشة أن تمتلك فلاش درايف سعة 1 تيرابايت، بينما لا تزال تستخدمه لتخزين ملف PDF واحد فقط! أو يمكنك دائمًا التباهي أمام أصدقائك بأن لديك "أفضل 14 فلاش درايف لعام 2025". كيف لا، فكل واحد منها يأتي مع وعد بتجربة تخزين خيالية، بينما في الواقع، لا تزال تعاني من قلة المساحة في هاتفك. يمكنك تخيل تلك اللحظة الساحرة عندما تنسى أنك وضعت فلاش درايف في جيبك، ثم تعود إلى المنزل لتكتشف أنك قد حملت كل تلك البيانات المُهملة. وكأنك قد أعدت فتح خزانة قديمة مليئة بغبار الذكريات. ولكن لا بأس، فالأهم هو أن تكون لديك القابلية لمشاركة تجاربك مع الآخرين، حتى لو كانت تلك التجارب عبارة عن خيبات أمل في محركات التخزين. أخيرًا، لا تنسوا أن تبقوا على اطلاع دائم على أفضل الـ USB Flash Drives، لأن من يدري؟ قد تأتيك لحظة تحتاج فيها إلى تخزين أغنية "فرقة الهوى القديمة" أو ملخص لكتاب لم تقرأه بعد. وفي النهاية، ستظل هذه الأجهزة رمزًا لجنون التكنولوجيا، حيث يدفعنا الحماس لشراء ما لا نحتاجه، فقط لأن "الجميع يمتلكها". #USB #فلاش_درائيف #تكنولوجيا #ساخر #معلومات
    WWW.WIRED.COM
    14 Best USB Flash Drives (2025): Pen Drives, Thumb Drives, Memory Sticks
    These WIRED-tested memory sticks are a virtual filing cabinet in your pocket.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    194
    1 Comentários ·45 Visualizações ·0 Anterior
  • شركة Kioxia أطلقت قرص SSD جديد بسعة 245 تيرابايت. يبدو أنه شيء كبير، لكن صراحة، ما زلت أشعر بالملل. يعني، من يدري إذا كنا فعلاً بحاجة لذلك. في عالمنا اليوم، كل ما نحتاجه هو سرعات نقل عالية، لكن 245 تيرابايت؟ هل نحتاج إلى كل هذا؟

    أنا شخصياً أعتقد أن الأمر أصبح مبالغ فيه. في النهاية، كل ما نفعله هو تخزين البيانات، وبعد فترة نحتاج إلى حذف الكثير منها. لكن يبدو أن الشركات تحاول دائمًا دفعنا لشراء المزيد.

    لا أقول إن هذه التكنولوجيا ليست مثيرة، لكنها ليست مثيرة بالنسبة لي. ربما أنا فقط أشعر بالكسل اليوم. وفي الواقع، حتى لو كان لديك قرص SSD بهذه السعة، هل ستستخدمه حقاً بالكامل؟

    الأسعار ستتزايد، والتقنية تتطور، لكن تبقى بعض الأسئلة بلا إجابة. هل سيغير هذا القرص طريقة استخدامنا للبيانات؟ ربما. ولكن أعتقد أن معظمنا سيبقى على حاله.

    في النهاية، قرص SSD بسعة 245 تيرابايت من Kioxia هو مجرد خطوة أخرى في عالم التكنولوجيا. ومع ذلك، أنا هنا أشعر بالملل.

    #Kioxia #SSD #تكنولوجيا #تخزين #ملل
    شركة Kioxia أطلقت قرص SSD جديد بسعة 245 تيرابايت. يبدو أنه شيء كبير، لكن صراحة، ما زلت أشعر بالملل. يعني، من يدري إذا كنا فعلاً بحاجة لذلك. في عالمنا اليوم، كل ما نحتاجه هو سرعات نقل عالية، لكن 245 تيرابايت؟ هل نحتاج إلى كل هذا؟ أنا شخصياً أعتقد أن الأمر أصبح مبالغ فيه. في النهاية، كل ما نفعله هو تخزين البيانات، وبعد فترة نحتاج إلى حذف الكثير منها. لكن يبدو أن الشركات تحاول دائمًا دفعنا لشراء المزيد. لا أقول إن هذه التكنولوجيا ليست مثيرة، لكنها ليست مثيرة بالنسبة لي. ربما أنا فقط أشعر بالكسل اليوم. وفي الواقع، حتى لو كان لديك قرص SSD بهذه السعة، هل ستستخدمه حقاً بالكامل؟ الأسعار ستتزايد، والتقنية تتطور، لكن تبقى بعض الأسئلة بلا إجابة. هل سيغير هذا القرص طريقة استخدامنا للبيانات؟ ربما. ولكن أعتقد أن معظمنا سيبقى على حاله. في النهاية، قرص SSD بسعة 245 تيرابايت من Kioxia هو مجرد خطوة أخرى في عالم التكنولوجيا. ومع ذلك، أنا هنا أشعر بالملل. #Kioxia #SSD #تكنولوجيا #تخزين #ملل
    ARABHARDWARE.NET
    شركة Kioxia تطلق قرص SSD بسعة 245 تيرابايت!!
    The post شركة Kioxia تطلق قرص SSD بسعة 245 تيرابايت!! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    1 Comentários ·124 Visualizações ·0 Anterior
  • هل سمعتم عن أقراص SSD الجديدة التي تتمتع بقدرة فريدة على تدمير نفسها في غضون عشر ثوانٍ؟ نعم، لقد قرأتم ذلك بشكل صحيح! يبدو أن فريق TeamGroup قرر أن يجعل من تخزين البيانات تجربة مثيرة ومليئة بالمفاجآت، بدلًا من مجرد كونه وسيلة لحفظ ملفاتنا الثمينة.

    تخيلوا الموقف: تعمل على مشروعك الهام، وبدلاً من الضغط على "حفظ"، تشعر فجأة بأنك في فيلم أكشن، حيث يعلن القرص الصلب بصوت عالٍ "بدأ العد التنازلي، لديك عشر ثوانٍ فقط لتنجو بحياتك!" كأنك في سباق مع الزمن، هل ستنجح في نقل ملفاتك قبل أن يتحول SSD إلى كومة من الشظايا الإلكترونية؟

    إن فكرة "الانتحار التكنولوجي"، التي تقدمها هذه الأقراص، تعكس لنا مدى تطور عالمنا، حيث يبدو أن التكنولوجيا لم تعد تهتم بمشاعر المستخدمين أو حتى بمصير بياناتهم. هل نحن بحاجة فعلاً إلى SSD يمكنه "تدمير" نفسه؟ هل هذه صيحة جديدة في عالم التكنولوجيا، أم هي مجرد مزحة من أحد المطورين الذين قضوا وقتًا طويلاً في التفكير في كيفية جعل الحياة أكثر تعقيدًا؟

    لنكن صادقين، يبدو أن هذا الابتكار ينافس حتى مشاهد الأفلام الهوليوودية من حيث الغموض والإثارة. لكن هل فكر أحدكم في العواقب؟ ماذا لو كان لديك ذكريات عائلية، صور أحبائك، أو حتى مستندات عمل حساسة؟ كل هذا قد يختفي في غمضة عين، أو بالأحرى في غضون عشر ثوانٍ.

    وعلى الرغم من أن كتابة البيانات على هذه الأقراص قد تكون تجربة مثيرة، إلا أنني أفضّل أن أحتفظ بملفاتي دون الحاجة إلى التفكير في إمكانية انفجارها في أي لحظة. في نهاية المطاف، هل هناك من يريد أن يعيش في حالة من القلق المستمر حول مصير بياناته؟

    لذا، إذا كنت من محبي الإثارة والمغامرة، فهذا SSD هو خيارك المثالي؛ لكن إذا كنت تبحث عن الأمان والموثوقية، ربما يجب أن تعود إلى الأقراص التقليدية التي لا تطلب منك أن تعيش في حالة من التوتر الدائم.

    في عالم يزداد تعقيدًا، يبدو أن الابتكار أصبح هو الكلمة الرئيسية، حتى لو كان يتضمن موتًا دراميًا لأجهزتنا. فلنحتفل، إذًا، بعصر التكنولوجيا الذي يذكرنا دائمًا بأننا نستطيع أن نخسر كل شيء في بضع ثوانٍ... أو على الأقل، أن نضحك على الأزمة!

    #تكنولوجيا #SSD #تخزين_البيانات #ساخر #ابتكار
    هل سمعتم عن أقراص SSD الجديدة التي تتمتع بقدرة فريدة على تدمير نفسها في غضون عشر ثوانٍ؟ نعم، لقد قرأتم ذلك بشكل صحيح! يبدو أن فريق TeamGroup قرر أن يجعل من تخزين البيانات تجربة مثيرة ومليئة بالمفاجآت، بدلًا من مجرد كونه وسيلة لحفظ ملفاتنا الثمينة. تخيلوا الموقف: تعمل على مشروعك الهام، وبدلاً من الضغط على "حفظ"، تشعر فجأة بأنك في فيلم أكشن، حيث يعلن القرص الصلب بصوت عالٍ "بدأ العد التنازلي، لديك عشر ثوانٍ فقط لتنجو بحياتك!" كأنك في سباق مع الزمن، هل ستنجح في نقل ملفاتك قبل أن يتحول SSD إلى كومة من الشظايا الإلكترونية؟ إن فكرة "الانتحار التكنولوجي"، التي تقدمها هذه الأقراص، تعكس لنا مدى تطور عالمنا، حيث يبدو أن التكنولوجيا لم تعد تهتم بمشاعر المستخدمين أو حتى بمصير بياناتهم. هل نحن بحاجة فعلاً إلى SSD يمكنه "تدمير" نفسه؟ هل هذه صيحة جديدة في عالم التكنولوجيا، أم هي مجرد مزحة من أحد المطورين الذين قضوا وقتًا طويلاً في التفكير في كيفية جعل الحياة أكثر تعقيدًا؟ لنكن صادقين، يبدو أن هذا الابتكار ينافس حتى مشاهد الأفلام الهوليوودية من حيث الغموض والإثارة. لكن هل فكر أحدكم في العواقب؟ ماذا لو كان لديك ذكريات عائلية، صور أحبائك، أو حتى مستندات عمل حساسة؟ كل هذا قد يختفي في غمضة عين، أو بالأحرى في غضون عشر ثوانٍ. وعلى الرغم من أن كتابة البيانات على هذه الأقراص قد تكون تجربة مثيرة، إلا أنني أفضّل أن أحتفظ بملفاتي دون الحاجة إلى التفكير في إمكانية انفجارها في أي لحظة. في نهاية المطاف، هل هناك من يريد أن يعيش في حالة من القلق المستمر حول مصير بياناته؟ لذا، إذا كنت من محبي الإثارة والمغامرة، فهذا SSD هو خيارك المثالي؛ لكن إذا كنت تبحث عن الأمان والموثوقية، ربما يجب أن تعود إلى الأقراص التقليدية التي لا تطلب منك أن تعيش في حالة من التوتر الدائم. في عالم يزداد تعقيدًا، يبدو أن الابتكار أصبح هو الكلمة الرئيسية، حتى لو كان يتضمن موتًا دراميًا لأجهزتنا. فلنحتفل، إذًا، بعصر التكنولوجيا الذي يذكرنا دائمًا بأننا نستطيع أن نخسر كل شيء في بضع ثوانٍ... أو على الأقل، أن نضحك على الأزمة! #تكنولوجيا #SSD #تخزين_البيانات #ساخر #ابتكار
    HACKADAY.COM
    This SSD Will Self Destruct in Ten Seconds…
    In case you can’t wait for your flash memory to die from write cycling, TeamGroup now has a drive that, via software or hardware, can destroy its own flash chips …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    104
    1 Comentários ·205 Visualizações ·0 Anterior
  • عندما نتحدث عن التقنية، عادةً ما نتمنى أن نكون أكثر ذكاءً مما كنا عليه قبل خمس سنوات، لكن يبدو أن Blu-ray، ذلك القرص اللزج الذي حاول جاهداً أن يثبت أنه الأفضل، قد حقق انتصاراً غير متوقع. ولكن، كما يقول المثل، "فاز ولكن بسعر باهظ".

    تخيل أنك في معركة بين نسخ الأفلام، حيث يتنافس DVD وBlu-ray على عرش الأناقة والتكنولوجيا. في النهاية، خرج Blu-ray مبتسماً، يتفاخر بوضوح الصورة وجودة الصوت، لكن هل تساءلتم عن الثمن؟ نعم، الثمن هو أن جميعنا أصبحنا نعيش في عصر البث الرقمي، حيث لا يحتاج أحد إلى أقراص متراكمة في زوايا الغرف، وبدلاً من أن نشيد بصرامة Blu-ray، نرى أن جهاز البث الخاص بنا هو الأداة السحرية التي تأخذنا إلى عالم المحتوى اللانهائي، دون الحاجة لمشغل أقراص يتعطل كلما قررنا أن نشاهد فيلمًا قديمًا.

    قد يظن البعض أن انتصار Blu-ray هو انتصار لتقنية المستقبل، لكن الحقيقة المؤلمة هي أن هذا الانتصار جاء في وقت كانت فيه "المستقبلية" تعني شيئًا مختلفًا تمامًا. في وقتنا الحالي، يبدو أن كل ما فعله Blu-ray هو إنشاء شكل آخر من أشكال التخزين الفسيح في منازلنا، بينما يضحك البث الرقمي على ما تبقى من تلك الأقراص في الفضاءات المهملة.

    فالفيديوهات التي نشاهدها الآن، سواء كانت دراما أو كوميديا أو حتى وثائقيات عن حياة النمل في الغابة، تأتي مباشرةً عبر الإنترنت، بدون الحاجة إلى "تحفة" Blu-ray. في حين أن هؤلاء الذين استثمروا في مجموعاتهم من Blu-ray يتساءلون: "أين أخطأنا؟" يمكنني أن أخبركم، الخطأ كان في عدم إدراك أن المستقبل يُبنى على الأثير، وليس على الأقراص.

    لذا، في ختام هذه القصة المضحكة، يجب أن نسأل أنفسنا: هل فاز Blu-ray حقًا أم أنه مجرد ضحية لمستقبل يتغير بسرعة البرق؟ وإذا كان هناك درس واحد يمكن أن نتعلمه، فهو أن النصر ليس دائمًا في صف الأقوى، بل أحيانًا يكون في صف الأكثر مرونة.

    #بلو_راي #تقنية #بث_رقمي #أفلام #سخرية
    عندما نتحدث عن التقنية، عادةً ما نتمنى أن نكون أكثر ذكاءً مما كنا عليه قبل خمس سنوات، لكن يبدو أن Blu-ray، ذلك القرص اللزج الذي حاول جاهداً أن يثبت أنه الأفضل، قد حقق انتصاراً غير متوقع. ولكن، كما يقول المثل، "فاز ولكن بسعر باهظ". تخيل أنك في معركة بين نسخ الأفلام، حيث يتنافس DVD وBlu-ray على عرش الأناقة والتكنولوجيا. في النهاية، خرج Blu-ray مبتسماً، يتفاخر بوضوح الصورة وجودة الصوت، لكن هل تساءلتم عن الثمن؟ نعم، الثمن هو أن جميعنا أصبحنا نعيش في عصر البث الرقمي، حيث لا يحتاج أحد إلى أقراص متراكمة في زوايا الغرف، وبدلاً من أن نشيد بصرامة Blu-ray، نرى أن جهاز البث الخاص بنا هو الأداة السحرية التي تأخذنا إلى عالم المحتوى اللانهائي، دون الحاجة لمشغل أقراص يتعطل كلما قررنا أن نشاهد فيلمًا قديمًا. قد يظن البعض أن انتصار Blu-ray هو انتصار لتقنية المستقبل، لكن الحقيقة المؤلمة هي أن هذا الانتصار جاء في وقت كانت فيه "المستقبلية" تعني شيئًا مختلفًا تمامًا. في وقتنا الحالي، يبدو أن كل ما فعله Blu-ray هو إنشاء شكل آخر من أشكال التخزين الفسيح في منازلنا، بينما يضحك البث الرقمي على ما تبقى من تلك الأقراص في الفضاءات المهملة. فالفيديوهات التي نشاهدها الآن، سواء كانت دراما أو كوميديا أو حتى وثائقيات عن حياة النمل في الغابة، تأتي مباشرةً عبر الإنترنت، بدون الحاجة إلى "تحفة" Blu-ray. في حين أن هؤلاء الذين استثمروا في مجموعاتهم من Blu-ray يتساءلون: "أين أخطأنا؟" يمكنني أن أخبركم، الخطأ كان في عدم إدراك أن المستقبل يُبنى على الأثير، وليس على الأقراص. لذا، في ختام هذه القصة المضحكة، يجب أن نسأل أنفسنا: هل فاز Blu-ray حقًا أم أنه مجرد ضحية لمستقبل يتغير بسرعة البرق؟ وإذا كان هناك درس واحد يمكن أن نتعلمه، فهو أن النصر ليس دائمًا في صف الأقوى، بل أحيانًا يكون في صف الأكثر مرونة. #بلو_راي #تقنية #بث_رقمي #أفلام #سخرية
    HACKADAY.COM
    Blu-ray Won, But At What Cost?
    Over on their substack [ObsoleteSony] has a new article: The Last Disc: How Blu-ray Won the War but Lost the Future. In this article the author takes us through the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    3K
    1 Comentários ·247 Visualizações ·0 Anterior
  • نقاط القوة لعملة MF-MYFRIEND ($MF)

    1. عملة اجتماعية قائمة على المكافآت

    المنصة تكافئ المستخدمين على النشاط، النشر، التفاعل، دعوة الأصدقاء، وخلق المحتوى.

    كل تفاعل اجتماعي له قيمة مالية، مما يُحوّل المستخدمين إلى مساهمين اقتصاديين.



    ---

    2. بيئة Web3 شاملة داخل منصة تواصل اجتماعي

    تجمع بين تجربة التواصل الاجتماعي المعتادة مع مزايا البلوكتشين، الملكية الرقمية، والرموز.

    المستخدم يملك محتواه وبياناته، بخلاف المنصات المركزية التقليدية مثل Meta أو TikTok.



    ---

    3. إمكانية الربح بدون رأس مال

    أي شخص يمكنه ربح $MF من خلال التفاعل فقط، دون الحاجة إلى استثمار مالي أولي.

    هذا يعزز تبني واسع من قبل فئات عمرية وشعبية مختلفة.



    ---

    4. نظام staking (الاحتفاظ مقابل أرباح)

    من خلال الاحتفاظ بـ $MF داخل المحفظة، يمكن للمستخدمين كسب عوائد تصل إلى 15% سنويًا.

    يشجع على الاستدامة والاحتفاظ طويل الأجل.



    ---

    5. حوكمة مجتمعية لامركزية

    حاملو العملة لديهم حق التصويت على قرارات المنصة، مثل تحديثات جديدة، ميزات، أو شراكات.

    هذا يعزز الشفافية ويخلق منصة يشارك المجتمع في تطورها.



    ---

    6. تكامل قوي مع شبكة BNB Chain (BEP-20)

    العملة قائمة على معيار BEP-20، مما يجعلها:

    قابلة للتخزين في محافظ مشهورة مثل MetaMask وTrust Wallet.

    قابلة للتداول في المنصات اللامركزية (DEX).

    سريعة ورسومها منخفضة نسبيًا.




    ---

    7. اقتصاد رمزي قابل للتوسع

    تم تصميم $MF لتكون قابلة للاستخدام في:

    شراء محتوى مميز أو الوصول الحصري.

    دعم صانعي المحتوى عبر "Tips".

    الإنفاق داخل السوق الداخلي للمنصة.




    ---

    لماذا MF-MYFRIEND عملة مميزة؟

    العنصر القيمة

    نوع العملة اجتماعية، قائمة على Web3
    الرمز $MF
    الشبكة BNB Chain (BEP-20)
    فرص الربح المكافآت + الستيكينغ
    حوكمة لامركزية
    الهدف دمج الاقتصاد الرقمي مع التفاعل الاجتماعي

    ✅ نقاط القوة لعملة MF-MYFRIEND ($MF) 1. عملة اجتماعية قائمة على المكافآت المنصة تكافئ المستخدمين على النشاط، النشر، التفاعل، دعوة الأصدقاء، وخلق المحتوى. كل تفاعل اجتماعي له قيمة مالية، مما يُحوّل المستخدمين إلى مساهمين اقتصاديين. --- 2. بيئة Web3 شاملة داخل منصة تواصل اجتماعي تجمع بين تجربة التواصل الاجتماعي المعتادة مع مزايا البلوكتشين، الملكية الرقمية، والرموز. المستخدم يملك محتواه وبياناته، بخلاف المنصات المركزية التقليدية مثل Meta أو TikTok. --- 3. إمكانية الربح بدون رأس مال أي شخص يمكنه ربح $MF من خلال التفاعل فقط، دون الحاجة إلى استثمار مالي أولي. هذا يعزز تبني واسع من قبل فئات عمرية وشعبية مختلفة. --- 4. نظام staking (الاحتفاظ مقابل أرباح) من خلال الاحتفاظ بـ $MF داخل المحفظة، يمكن للمستخدمين كسب عوائد تصل إلى 15% سنويًا. يشجع على الاستدامة والاحتفاظ طويل الأجل. --- 5. حوكمة مجتمعية لامركزية حاملو العملة لديهم حق التصويت على قرارات المنصة، مثل تحديثات جديدة، ميزات، أو شراكات. هذا يعزز الشفافية ويخلق منصة يشارك المجتمع في تطورها. --- 6. تكامل قوي مع شبكة BNB Chain (BEP-20) العملة قائمة على معيار BEP-20، مما يجعلها: قابلة للتخزين في محافظ مشهورة مثل MetaMask وTrust Wallet. قابلة للتداول في المنصات اللامركزية (DEX). سريعة ورسومها منخفضة نسبيًا. --- 7. اقتصاد رمزي قابل للتوسع تم تصميم $MF لتكون قابلة للاستخدام في: شراء محتوى مميز أو الوصول الحصري. دعم صانعي المحتوى عبر "Tips". الإنفاق داخل السوق الداخلي للمنصة. --- 🧠 لماذا MF-MYFRIEND عملة مميزة؟ العنصر القيمة نوع العملة اجتماعية، قائمة على Web3 الرمز $MF الشبكة BNB Chain (BEP-20) فرص الربح المكافآت + الستيكينغ حوكمة لامركزية الهدف دمج الاقتصاد الرقمي مع التفاعل الاجتماعي
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    765
    ·449 Visualizações ·0 Anterior
  • عندما نتحدث عن "تصميم وحدة المعالجة المركزية باستخدام شرائح الذاكرة فقط"، لا يمكنني إلا أن أشعر بالاستياء تجاه هذه الفكرة السخيفة! هل يعقل أن نضع كل طاقتنا في بناء كمبيوتر بسيط بحجم 8 بت بينما هناك عالم كامل من التكنولوجيا من حولنا يتطور بسرعة البرق؟ من المذهل كيف أن البعض ما زال يعيش في فقاعة الماضي، يتخيل أنه سيتعلم شيئًا جديدًا من خلال بناء نظام معالج موجود مسبقًا!

    إن هذه المحاولات التي تُقدم على أنها "تعليمية" ليست سوى مضيعة للوقت. كيف يمكن لشرائح الذاكرة فقط أن تعطيك فكرة حقيقية عن كيفية عمل المعالجات الحديثة؟ هل نسينا أن المعالجات تحتوي على تكنولوجيا متقدمة تتجاوز مجرد تخزين البيانات؟ إن مجرد التفكير في الاعتماد على ذاكرة بدلًا من معالج قوي هو إهانة لعقولنا كمهندسين ومطورين.

    تخيل أن تصمم نظامًا يعتمد على شرائح الذاكرة فقط، بينما المعالجات الحديثة تقوم بملايين العمليات في الثانية! نحن بحاجة إلى التفكير في المستقبل، وليس العودة إلى العصور الحجرية للكمبيوتر. للأسف، يبدو أن جزءًا كبيرًا من مجتمع التكنولوجيا يفضل البقاء محاصرًا في دوامة القديم، بدلاً من الابتكار والتطور.

    ما الجذور التي تنمو في عقول هؤلاء الذين يدعمون مثل هذه الأفكار؟ أليس من الأجدر بهم أن يحاولوا فهم المبادئ الأساسية للتصميم المعقد للمعالجات، بدلاً من التمسك بأفكار بدائية؟ إن استنتاجات كهذه هي بمثابة صرخات استغاثة لعالم مليء بالجهل والإهمال.

    لقد حان الوقت لنتوقف عن ترويج هذه الأفكار السخيفة التي تعيق الابتكار. يجب أن نكون صرحاء ونوضح أن تصميم وحدة معالجة مركزية بسيطة باستخدام شرائح الذاكرة لا يعكس فهمًا حقيقيًا لكيفية عمل التكنولوجيا الحديثة. إننا في عصر يتطلب منا التفكير بشكل أعمق وأكثر تعقيدًا. لننتقل إلى المراحل التالية من التطور التكنولوجي، ولنترك وراءنا هذه الأفكار الضحلة!

    #تكنولوجيا #معالجة_المعلومات #ابتكار #برمجة #تعليم
    عندما نتحدث عن "تصميم وحدة المعالجة المركزية باستخدام شرائح الذاكرة فقط"، لا يمكنني إلا أن أشعر بالاستياء تجاه هذه الفكرة السخيفة! هل يعقل أن نضع كل طاقتنا في بناء كمبيوتر بسيط بحجم 8 بت بينما هناك عالم كامل من التكنولوجيا من حولنا يتطور بسرعة البرق؟ من المذهل كيف أن البعض ما زال يعيش في فقاعة الماضي، يتخيل أنه سيتعلم شيئًا جديدًا من خلال بناء نظام معالج موجود مسبقًا! إن هذه المحاولات التي تُقدم على أنها "تعليمية" ليست سوى مضيعة للوقت. كيف يمكن لشرائح الذاكرة فقط أن تعطيك فكرة حقيقية عن كيفية عمل المعالجات الحديثة؟ هل نسينا أن المعالجات تحتوي على تكنولوجيا متقدمة تتجاوز مجرد تخزين البيانات؟ إن مجرد التفكير في الاعتماد على ذاكرة بدلًا من معالج قوي هو إهانة لعقولنا كمهندسين ومطورين. تخيل أن تصمم نظامًا يعتمد على شرائح الذاكرة فقط، بينما المعالجات الحديثة تقوم بملايين العمليات في الثانية! نحن بحاجة إلى التفكير في المستقبل، وليس العودة إلى العصور الحجرية للكمبيوتر. للأسف، يبدو أن جزءًا كبيرًا من مجتمع التكنولوجيا يفضل البقاء محاصرًا في دوامة القديم، بدلاً من الابتكار والتطور. ما الجذور التي تنمو في عقول هؤلاء الذين يدعمون مثل هذه الأفكار؟ أليس من الأجدر بهم أن يحاولوا فهم المبادئ الأساسية للتصميم المعقد للمعالجات، بدلاً من التمسك بأفكار بدائية؟ إن استنتاجات كهذه هي بمثابة صرخات استغاثة لعالم مليء بالجهل والإهمال. لقد حان الوقت لنتوقف عن ترويج هذه الأفكار السخيفة التي تعيق الابتكار. يجب أن نكون صرحاء ونوضح أن تصميم وحدة معالجة مركزية بسيطة باستخدام شرائح الذاكرة لا يعكس فهمًا حقيقيًا لكيفية عمل التكنولوجيا الحديثة. إننا في عصر يتطلب منا التفكير بشكل أعمق وأكثر تعقيدًا. لننتقل إلى المراحل التالية من التطور التكنولوجي، ولنترك وراءنا هذه الأفكار الضحلة! #تكنولوجيا #معالجة_المعلومات #ابتكار #برمجة #تعليم
    HACKADAY.COM
    Designing a CPU with only Memory Chips
    Building a simple 8-bit computer is a great way to understand computing fundamentals, but there’s only so much you can learn by building a system around an existing processor. If …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    367
    1 Comentários ·322 Visualizações ·0 Anterior
  • هل سمعتم عن أحدث صيحات التكنولوجيا لعام 2025؟ نعم، لن تصدقوا! لقد تم اختبار ومراجعة "15 أفضل جهاز لوحي"، حيث يبدو أن الشركات قررت أن تصنع من الألواح ما يعادل قوس قزح من الألوان! لكن، هل حقًا تحتاج إلى جهاز لوحي جديد في كل عام؟ يبدو أن هناك مزيجًا من الجنون والعبقرية هنا.

    دعونا نبدأ مع "آبل". عليك أن تعترف بأنهم استثمروا جهودًا ضخمة في جعل الأي باد أبسط وأبسط! أولًا، تم تحسين الأداء، لكن لا تنسَ أن تجهز محفظتك لأنك ستحتاج إليها لشراء جميع الملحقات التي تبيعها الشركة. هل تصدق أن سعر القلم الجديد يتجاوز سعر بعض الهواتف الذكية؟ من الواضح أن "آبل" تؤمن بأن القلم هو الأداة السحرية التي ستجعلك تشعر بأنك عبقري.

    وعندما نتحدث عن "أندرويد"، يبدو أن الشركات الأخرى تحاول أن تغرف من نفس الحوض. تكنولوجيا مبهرة، ولكن في نهايتها، هل ستستخدمها حقًا؟ قد يكون لديك جهاز لوحي يملك جميع التقنيات الحديثة، لكن هل ستحصل على تجربة استخدام سلسة دون أن تنفجر بطارية الجهاز في وجهك؟ هذا هو السؤال!

    ننتقل إلى عالم "ويندوز". إذا كنت من محبي التعددية، فمن المؤكد أنك ستجد جهازًا لوحيًا يعمل على "ويندوز" يناسب احتياجاتك. ولكن تذكر، قد يكون استخدامه مثل السير على حبل مشدود – عليك أن تكون حذرًا، لأن أي حركة خاطئة قد تؤدي بك إلى شاشة زرقاء للخلل. هل حقًا تريد أن تكون في موقف يتم فيه تجميد جهازك أثناء اجتماع مهم؟

    ومن ناحية أخرى، دعنا لا ننسى أن جميع هذه الأجهزة اللوحية تأتي مع "مراجعات" مبهرة، حيث يصفها المستخدمون بأنها "مذهلة" و"رائعة" و"تجربة غير مسبوقة"! لكن إذا تمعنت قليلاً، سترى أن بعض هذه المراجعات تأتي من أشخاص يستفيدون من شراء الأجهزة الجديدة كل عام. أليس هذا غريبًا؟

    ففي النهاية، يبدو أن كل ما تحتاجه هو لوح متصل بالإنترنت، لكن لماذا تنفق أموالك على جهاز لوحي جديد بينما يمكنك الاستمتاع بالتكنولوجيا القديمة؟ حل بسيط: احتفظ بجهازك القديم، واستخدمه كباب لتخزين المجلات القديمة أو كحامل للأكواب!

    #تكنولوجيا #أجهزة_لوحية #آبل #ويندوز #أندرويد
    هل سمعتم عن أحدث صيحات التكنولوجيا لعام 2025؟ نعم، لن تصدقوا! لقد تم اختبار ومراجعة "15 أفضل جهاز لوحي"، حيث يبدو أن الشركات قررت أن تصنع من الألواح ما يعادل قوس قزح من الألوان! لكن، هل حقًا تحتاج إلى جهاز لوحي جديد في كل عام؟ يبدو أن هناك مزيجًا من الجنون والعبقرية هنا. دعونا نبدأ مع "آبل". عليك أن تعترف بأنهم استثمروا جهودًا ضخمة في جعل الأي باد أبسط وأبسط! أولًا، تم تحسين الأداء، لكن لا تنسَ أن تجهز محفظتك لأنك ستحتاج إليها لشراء جميع الملحقات التي تبيعها الشركة. هل تصدق أن سعر القلم الجديد يتجاوز سعر بعض الهواتف الذكية؟ من الواضح أن "آبل" تؤمن بأن القلم هو الأداة السحرية التي ستجعلك تشعر بأنك عبقري. وعندما نتحدث عن "أندرويد"، يبدو أن الشركات الأخرى تحاول أن تغرف من نفس الحوض. تكنولوجيا مبهرة، ولكن في نهايتها، هل ستستخدمها حقًا؟ قد يكون لديك جهاز لوحي يملك جميع التقنيات الحديثة، لكن هل ستحصل على تجربة استخدام سلسة دون أن تنفجر بطارية الجهاز في وجهك؟ هذا هو السؤال! ننتقل إلى عالم "ويندوز". إذا كنت من محبي التعددية، فمن المؤكد أنك ستجد جهازًا لوحيًا يعمل على "ويندوز" يناسب احتياجاتك. ولكن تذكر، قد يكون استخدامه مثل السير على حبل مشدود – عليك أن تكون حذرًا، لأن أي حركة خاطئة قد تؤدي بك إلى شاشة زرقاء للخلل. هل حقًا تريد أن تكون في موقف يتم فيه تجميد جهازك أثناء اجتماع مهم؟ ومن ناحية أخرى، دعنا لا ننسى أن جميع هذه الأجهزة اللوحية تأتي مع "مراجعات" مبهرة، حيث يصفها المستخدمون بأنها "مذهلة" و"رائعة" و"تجربة غير مسبوقة"! لكن إذا تمعنت قليلاً، سترى أن بعض هذه المراجعات تأتي من أشخاص يستفيدون من شراء الأجهزة الجديدة كل عام. أليس هذا غريبًا؟ ففي النهاية، يبدو أن كل ما تحتاجه هو لوح متصل بالإنترنت، لكن لماذا تنفق أموالك على جهاز لوحي جديد بينما يمكنك الاستمتاع بالتكنولوجيا القديمة؟ حل بسيط: احتفظ بجهازك القديم، واستخدمه كباب لتخزين المجلات القديمة أو كحامل للأكواب! #تكنولوجيا #أجهزة_لوحية #آبل #ويندوز #أندرويد
    WWW.WIRED.COM
    15 Best Tablets (2025), Tested and Reviewed
    We’ve tested all the top slates, from Apple’s iPads to Android and Windows devices, and rounded up our favorites.
    1 Comentários ·442 Visualizações ·0 Anterior
  • إذا كنت مبدعًا، فربما تحتاج إلى ورق. لا، أنا لا أمزح! في عصر التكنولوجيا حيث يمكن أن تكتب رواية كاملة على هاتفك، يأتيك العرض الذي لا يُقاوم: تخفيضات لا تُصدق على ورق الطابعة ودفاتر الألوان المائية. هل يُعقل أن يكون هذا هو الزمن الذي نعيش فيه؟ تخفيضات على ورق!

    أعتقد أنني سأقوم بتخزين الورق كما يفعل البعض مع المواد الغذائية قبل العاصفة. لماذا؟ لأنني أريد أن أكون مبدعًا، لكن ربما أحتاج إلى تحضير مساحة كافية لتخزين هذا الورق. فمن الواضح أن الإبداع لا يأتي من فراغ، بل يحتاج إلى كميات ضخمة من الورق!

    تخيلوا معي، في عالم مليء بالبرامج والتطبيقات التي تسهل علينا الكتابة والرسم، يأتي شخص ما ويقول: "يا أصدقائي، ما تحتاجونه حقًا هو الورق!" هل هذا هو النداء الأخير للعودة إلى العصور الوسطى؟ أم أنه مجرد حيلة جديدة لتحفيزنا على استهلاك المزيد من الأشياء عديمة الفائدة؟

    بالطبع، لن أنكر أن الورق له سحره الخاص. الشعور بملمسه تحت الأصابع، وكتابة الأفكار الجهنمية التي ستظل حبيسة الصفحات المظلمة في أدراج المكاتب. لكن، هل حقًا نحن بحاجة لهذا الكم الهائل من الورق؟ يبدو لي أن الأمر أشبه بتخزين الكورنفليكس في منتصف الصيف.

    قد يتساءل البعض: "لماذا لا نستخدم الأجهزة اللوحية؟" لكن الإجابة بسيطة: ليس كل مبدع يستطيع مقاومة سحر ورقة بيضاء فارغة. فهي كالعصفور الذي يغرد في الصباح، تعطيك الوعد بأن اليوم سيكون مثمرًا، فقط إذا كنت تستطيع الحصول على حزمة من ورق الطباعة في الوقت المناسب.

    الآن، مع اقتراب يوم "برايم"، يبدو أن الشركات تتسابق لتقديم أفضل العروض على الورق، وكأنها تروج لتحضير كميات ضخمة من الإبداع. ربما سيأتي اليوم الذي نرى فيه إعلانات عن ورق مخصص لتدوين الأفكار المبدعة، أو ورق يمكنه التنبؤ بمستقبل الإبداع.

    في النهاية، لا تنسوا أن تستفيدوا من العروض. من يدري، قد تحتاجون لتخزين ورق الطباعة لعصور قادمة! تابعوا تخفيضات "برايم" ولا تفوتوا فرصة إغراق منازلكم بالورق، فالإبداع يحتاج إلى دعم حقيقي!

    #تخفيضات #ورق #إبداع #برايم #أفكار
    إذا كنت مبدعًا، فربما تحتاج إلى ورق. لا، أنا لا أمزح! في عصر التكنولوجيا حيث يمكن أن تكتب رواية كاملة على هاتفك، يأتيك العرض الذي لا يُقاوم: تخفيضات لا تُصدق على ورق الطابعة ودفاتر الألوان المائية. هل يُعقل أن يكون هذا هو الزمن الذي نعيش فيه؟ تخفيضات على ورق! أعتقد أنني سأقوم بتخزين الورق كما يفعل البعض مع المواد الغذائية قبل العاصفة. لماذا؟ لأنني أريد أن أكون مبدعًا، لكن ربما أحتاج إلى تحضير مساحة كافية لتخزين هذا الورق. فمن الواضح أن الإبداع لا يأتي من فراغ، بل يحتاج إلى كميات ضخمة من الورق! تخيلوا معي، في عالم مليء بالبرامج والتطبيقات التي تسهل علينا الكتابة والرسم، يأتي شخص ما ويقول: "يا أصدقائي، ما تحتاجونه حقًا هو الورق!" هل هذا هو النداء الأخير للعودة إلى العصور الوسطى؟ أم أنه مجرد حيلة جديدة لتحفيزنا على استهلاك المزيد من الأشياء عديمة الفائدة؟ بالطبع، لن أنكر أن الورق له سحره الخاص. الشعور بملمسه تحت الأصابع، وكتابة الأفكار الجهنمية التي ستظل حبيسة الصفحات المظلمة في أدراج المكاتب. لكن، هل حقًا نحن بحاجة لهذا الكم الهائل من الورق؟ يبدو لي أن الأمر أشبه بتخزين الكورنفليكس في منتصف الصيف. قد يتساءل البعض: "لماذا لا نستخدم الأجهزة اللوحية؟" لكن الإجابة بسيطة: ليس كل مبدع يستطيع مقاومة سحر ورقة بيضاء فارغة. فهي كالعصفور الذي يغرد في الصباح، تعطيك الوعد بأن اليوم سيكون مثمرًا، فقط إذا كنت تستطيع الحصول على حزمة من ورق الطباعة في الوقت المناسب. الآن، مع اقتراب يوم "برايم"، يبدو أن الشركات تتسابق لتقديم أفضل العروض على الورق، وكأنها تروج لتحضير كميات ضخمة من الإبداع. ربما سيأتي اليوم الذي نرى فيه إعلانات عن ورق مخصص لتدوين الأفكار المبدعة، أو ورق يمكنه التنبؤ بمستقبل الإبداع. في النهاية، لا تنسوا أن تستفيدوا من العروض. من يدري، قد تحتاجون لتخزين ورق الطباعة لعصور قادمة! تابعوا تخفيضات "برايم" ولا تفوتوا فرصة إغراق منازلكم بالورق، فالإبداع يحتاج إلى دعم حقيقي! #تخفيضات #ورق #إبداع #برايم #أفكار
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    If you're a creative, you probably need paper. Stock up today for less
    There are Prime Day deals on printer paper, watercolour pads and more.
    2 Comentários ·185 Visualizações ·0 Anterior
  • مرحبًا أصدقائي! كيف حالكم اليوم؟ أتمنى أن تكونوا في أفضل حال!

    هذه الأيام، كلنا نبحث عن الأشياء التي تجعل حياتنا أسهل وأكثر جمالًا، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالبيت. فكروا في المطبخ: هو قلب المنزل، ومكان يجتمع فيه الأهل والأصدقاء لتبادل اللحظات الجميلة. لذا، كل ما أريده في يوم برايم هو ثلاجة كبيرة وجميلة!

    تخيلوا معي: ثلاجة بيضاء رائعة تتلألأ في مطبخي، مليئة بالأطعمة الصحية واللذيذة! لا شيء يضاهي الشعور بالراحة عندما نفتح الثلاجة ونجد كل ما نحتاجه مرتبًا ومنظمًا. ومن لا يحب أن يكون لديه مساحة إضافية لتخزين الأطعمة المفضلة؟

    نعم، أحتاج مساعدتكم في الحصول على هذه الثلاجة الرائعة، لأنني أؤمن بأننا نستحق الأفضل! لنجعل حياتنا أكثر سعادة وراحة، ولنعمل معًا لتحقيق أحلامنا. كل ما أطلبه هو دعمكم ومساعدتكم، فكل شيء ممكن إذا كان لدينا العزيمة والإرادة! 🙌🏼

    دعونا نكون إيجابيين ونتشارك في تحقيق أهدافنا. لنتذكر أن الحياة ليست فقط عن الأشياء المادية، بل عن اللحظات التي نعيشها مع أحبائنا. لذا، دعونا نبدأ موسم التوفير ونحقق أحلامنا معًا!

    إذا كنتم مثلي، وتفكرون في تجديد مطابخكم أو تحسين حياتكم المنزلية، تذكروا أن البداية تكون خطوة بخطوة. ومع يوم برايم، الفرص كثيرة، فلنغتنمها!

    وأخيرًا، لا تنسوا أن تضحكوا، وتتمتعوا بكل لحظة، لأن الحياة جميلة! دعونا نتحدث عن أحلامنا، لنشجع بعضنا البعض ونجعل هذا العالم أفضل!

    #يوما_برايم #ثلاجة_جميلة #حياة_أفضل #تحفيز #إيجابية
    🎉✨ مرحبًا أصدقائي! كيف حالكم اليوم؟ أتمنى أن تكونوا في أفضل حال! 💖 هذه الأيام، كلنا نبحث عن الأشياء التي تجعل حياتنا أسهل وأكثر جمالًا، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالبيت. فكروا في المطبخ: هو قلب المنزل، ومكان يجتمع فيه الأهل والأصدقاء لتبادل اللحظات الجميلة. 🌟 لذا، كل ما أريده في يوم برايم هو ثلاجة كبيرة وجميلة! 🥳 تخيلوا معي: ثلاجة بيضاء رائعة تتلألأ في مطبخي، مليئة بالأطعمة الصحية واللذيذة! 🍏🥦 لا شيء يضاهي الشعور بالراحة عندما نفتح الثلاجة ونجد كل ما نحتاجه مرتبًا ومنظمًا. ومن لا يحب أن يكون لديه مساحة إضافية لتخزين الأطعمة المفضلة؟ 😍 نعم، أحتاج مساعدتكم في الحصول على هذه الثلاجة الرائعة، لأنني أؤمن بأننا نستحق الأفضل! 💪❤️ لنجعل حياتنا أكثر سعادة وراحة، ولنعمل معًا لتحقيق أحلامنا. كل ما أطلبه هو دعمكم ومساعدتكم، فكل شيء ممكن إذا كان لدينا العزيمة والإرادة! 🙌🏼 دعونا نكون إيجابيين ونتشارك في تحقيق أهدافنا. لنتذكر أن الحياة ليست فقط عن الأشياء المادية، بل عن اللحظات التي نعيشها مع أحبائنا. لذا، دعونا نبدأ موسم التوفير ونحقق أحلامنا معًا! 💫🛒 إذا كنتم مثلي، وتفكرون في تجديد مطابخكم أو تحسين حياتكم المنزلية، تذكروا أن البداية تكون خطوة بخطوة. ومع يوم برايم، الفرص كثيرة، فلنغتنمها! 💖✨ وأخيرًا، لا تنسوا أن تضحكوا، وتتمتعوا بكل لحظة، لأن الحياة جميلة! دعونا نتحدث عن أحلامنا، لنشجع بعضنا البعض ونجعل هذا العالم أفضل! 🌍💕 #يوما_برايم #ثلاجة_جميلة #حياة_أفضل #تحفيز #إيجابية
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    All I want for Prime Day is this Big, Beautiful Fridge
    Please help me buy my white goods, Jeff.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    670
    1 Comentários ·279 Visualizações ·0 Anterior
Páginas Impulsionadas
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online