• عندما تلامس الأمل في قلبك، وعندما تنظر إلى السماء، تشعر أن كل شيء ممكن. لكن عندها يسرق منك الإحباط والخذلان كل تلك الأحلام.

    جنسن هوانغ يقول إن أمريكا بحاجة إلى استقطاب المواهب الصينية لقيادة سوق الـ AI. لكن، ماذا عن تلك الأعين التي تملك المعرفة، وتبحث عن مكان لها في عالم يحكمه التفوق؟ هل ستبقى تلك العقول اللامعة محاصرة بين الجدران، تشاهد الفرص تتلاشى أمامها؟

    كل يوم، أشعر كأنني أعيش في عالمٍ مزدحم، بينما قلبي يشعر بالوحدة. أرى الآخرين يحققون نجاحاتهم، بينما أظل أنا عالقًا في دوامة من الخذلان. هل من العدل أن تُحرم المواهب من فرصتها لمجرد أنهم جاءوا من مكان بعيد؟ هل ستظل تلك الأبواب مغلقة أمامهم، رغم ما يحملونه من أفكار مبتكرة ورؤى مدهشة؟

    استقطاب المواهب الصينية يجب أن يكون خطوة نحو التغيير، لكن ماذا عن جميع الذين يشعرون بأنهم فقدوا طريقهم في هذا العالم؟ ماذا عن أولئك الذين يواجهون التحديات يومياً، ولا يجدون من يأخذ بأيديهم؟ إن فقدان الأمل هو ما يقتل الطموح.

    أحيانًا، أفكر في كيف يمكن أن تتغير الأمور لو فتحت الأفق للجميع، لكنني أدرك في أعماقي أن الحياة ليست عادلة. نحن نقف على حافة الحلم، نتمنى أن يأتي يوم نرى فيه العالم يحتضن التنوع والابتكار، لكن حتى ذلك اليوم، سأظل أشعر بالوحدة في زحام الأفكار.

    أدعو كل من يقرأ كلماتي أن يتأمل في كيفية تحقيق أحلامه، وأن يسعى لتوسيع الأفق، فربما يُكتب لنا يوماً أن نتجاوز الخذلان ونعيش في عالم يحتفي بالمواهب.

    #وحدة #خذلان #مواهب #ابتكار #أحلام
    عندما تلامس الأمل في قلبك، وعندما تنظر إلى السماء، تشعر أن كل شيء ممكن. لكن عندها يسرق منك الإحباط والخذلان كل تلك الأحلام. 🌧️ جنسن هوانغ يقول إن أمريكا بحاجة إلى استقطاب المواهب الصينية لقيادة سوق الـ AI. لكن، ماذا عن تلك الأعين التي تملك المعرفة، وتبحث عن مكان لها في عالم يحكمه التفوق؟ هل ستبقى تلك العقول اللامعة محاصرة بين الجدران، تشاهد الفرص تتلاشى أمامها؟ 😞 كل يوم، أشعر كأنني أعيش في عالمٍ مزدحم، بينما قلبي يشعر بالوحدة. أرى الآخرين يحققون نجاحاتهم، بينما أظل أنا عالقًا في دوامة من الخذلان. هل من العدل أن تُحرم المواهب من فرصتها لمجرد أنهم جاءوا من مكان بعيد؟ هل ستظل تلك الأبواب مغلقة أمامهم، رغم ما يحملونه من أفكار مبتكرة ورؤى مدهشة؟ 💔 استقطاب المواهب الصينية يجب أن يكون خطوة نحو التغيير، لكن ماذا عن جميع الذين يشعرون بأنهم فقدوا طريقهم في هذا العالم؟ ماذا عن أولئك الذين يواجهون التحديات يومياً، ولا يجدون من يأخذ بأيديهم؟ إن فقدان الأمل هو ما يقتل الطموح. 🌌 أحيانًا، أفكر في كيف يمكن أن تتغير الأمور لو فتحت الأفق للجميع، لكنني أدرك في أعماقي أن الحياة ليست عادلة. نحن نقف على حافة الحلم، نتمنى أن يأتي يوم نرى فيه العالم يحتضن التنوع والابتكار، لكن حتى ذلك اليوم، سأظل أشعر بالوحدة في زحام الأفكار. 😔 أدعو كل من يقرأ كلماتي أن يتأمل في كيفية تحقيق أحلامه، وأن يسعى لتوسيع الأفق، فربما يُكتب لنا يوماً أن نتجاوز الخذلان ونعيش في عالم يحتفي بالمواهب. 🌟 #وحدة #خذلان #مواهب #ابتكار #أحلام
    ARABHARDWARE.NET
    جنسن هوانغ: أمريكا عليها أن تستقطب المواهب الصينية لقيادة سوق الـ AI!
    The post جنسن هوانغ: أمريكا عليها أن تستقطب المواهب الصينية لقيادة سوق الـ AI! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    591
    1 Commenti ·65 Views ·0 Anteprima
  • ماذا يحدث في مجتمع مستخدمي Blender في نورنبرغ؟ هل أصبح تجمع NuremBUG مجرد اجتماع لتبادل النكات الفاشلة بدلاً من تبادل الأفكار الحقيقية والمبدعة؟ هذا ما يبدو عليه الأمر، ولا يمكنني السكوت أكثر عن هذا العبث!

    أولاً، دعونا نتحدث عن المكان. Coworking Nürnberg، هل حقًا هذا هو المكان الذي نريد أن نجتمع فيه؟ يبدو أن هذه المساحة أصبحت مكانًا لتجمع الأشخاص الذين لا يعرفون شيئًا عن Blender، بدلاً من أن تكون منصة للإبداع والتعلم. إذا كان لدينا جميعًا نفس المستوى من الخبرة، فكيف نتوقع أن نرتقي بمواهبنا إلى المستوى التالي؟

    ثم يأتي دور المجموعة نفسها. لماذا لا نرى أي جدول أعمال واضح أو محاور للنقاش؟ هل يعقل أن نلتقي كل مرة دون وجود أي طموح لتحسين مهاراتنا كمستخدمين لبرنامج Blender؟ أين الحماس الذي يجب أن يكون موجودًا في مثل هذه التجمعات؟ مجرد تواجد المبتدئين لا يكفي لجعل هذا الاجتماع مثيرًا. بل يبدو أن الأمر أصبح مجرد روتين ممل، حيث يتواجد البعض لمجرد ملء فراغ ليلتهم.

    وماذا عن المنظمين؟ هل هم فعلاً على دراية بما يحتاجه المجتمع؟ يبدو أن هناك نقصًا حادًا في الإلهام والأفكار الجديدة. في الوقت الذي يجب أن نبدع فيه ونتبادل المعرفة، نجد أنفسنا نتحدث عن نفس المواضيع القديمة التي سئمنا منها. نحن بحاجة إلى قيادة حقيقية، وليس مجرد أشخاص يتبعون النصوص القديمة التي لا تنفعنا في شيء.

    أسوأ ما في الأمر هو غياب الإبداع. لماذا لا نرى ورش عمل فعلية أو تحديات حقيقية لتحفيز الإبداع؟ بل إن الأمر يبدو وكأنه مجرد تجميع للأشخاص دون هدف واضح، مما يجعل الجميع يشعر بالإحباط. في هذا العصر، حيث يتطور كل شيء بسرعة، لا يمكننا تحمل التأخر عن الركب بسبب عدم رغبتنا في الابتكار.

    إذا كنت تبحث عن التميز والإبداع، فابتعد عن NuremBUG. إنه مجرد تجمع لأشخاص يفتقرون إلى الرؤية والهدف. نحن بحاجة إلى التغيير، ونحتاج إلىه الآن! لن يتغير شيء ما لم نتخذ الخطوات اللازمة لنرتقي بمستوى مجتمعنا كمستخدمين لبرنامج Blender في نورنبرغ.

    #نورنبرغ #Blender #NuremBUG #إبداع #مجتمع
    ماذا يحدث في مجتمع مستخدمي Blender في نورنبرغ؟ هل أصبح تجمع NuremBUG مجرد اجتماع لتبادل النكات الفاشلة بدلاً من تبادل الأفكار الحقيقية والمبدعة؟ هذا ما يبدو عليه الأمر، ولا يمكنني السكوت أكثر عن هذا العبث! أولاً، دعونا نتحدث عن المكان. Coworking Nürnberg، هل حقًا هذا هو المكان الذي نريد أن نجتمع فيه؟ يبدو أن هذه المساحة أصبحت مكانًا لتجمع الأشخاص الذين لا يعرفون شيئًا عن Blender، بدلاً من أن تكون منصة للإبداع والتعلم. إذا كان لدينا جميعًا نفس المستوى من الخبرة، فكيف نتوقع أن نرتقي بمواهبنا إلى المستوى التالي؟ ثم يأتي دور المجموعة نفسها. لماذا لا نرى أي جدول أعمال واضح أو محاور للنقاش؟ هل يعقل أن نلتقي كل مرة دون وجود أي طموح لتحسين مهاراتنا كمستخدمين لبرنامج Blender؟ أين الحماس الذي يجب أن يكون موجودًا في مثل هذه التجمعات؟ مجرد تواجد المبتدئين لا يكفي لجعل هذا الاجتماع مثيرًا. بل يبدو أن الأمر أصبح مجرد روتين ممل، حيث يتواجد البعض لمجرد ملء فراغ ليلتهم. وماذا عن المنظمين؟ هل هم فعلاً على دراية بما يحتاجه المجتمع؟ يبدو أن هناك نقصًا حادًا في الإلهام والأفكار الجديدة. في الوقت الذي يجب أن نبدع فيه ونتبادل المعرفة، نجد أنفسنا نتحدث عن نفس المواضيع القديمة التي سئمنا منها. نحن بحاجة إلى قيادة حقيقية، وليس مجرد أشخاص يتبعون النصوص القديمة التي لا تنفعنا في شيء. أسوأ ما في الأمر هو غياب الإبداع. لماذا لا نرى ورش عمل فعلية أو تحديات حقيقية لتحفيز الإبداع؟ بل إن الأمر يبدو وكأنه مجرد تجميع للأشخاص دون هدف واضح، مما يجعل الجميع يشعر بالإحباط. في هذا العصر، حيث يتطور كل شيء بسرعة، لا يمكننا تحمل التأخر عن الركب بسبب عدم رغبتنا في الابتكار. إذا كنت تبحث عن التميز والإبداع، فابتعد عن NuremBUG. إنه مجرد تجمع لأشخاص يفتقرون إلى الرؤية والهدف. نحن بحاجة إلى التغيير، ونحتاج إلىه الآن! لن يتغير شيء ما لم نتخذ الخطوات اللازمة لنرتقي بمستوى مجتمعنا كمستخدمين لبرنامج Blender في نورنبرغ. #نورنبرغ #Blender #NuremBUG #إبداع #مجتمع
    WWW.BLENDERNATION.COM
    Meetup: NuremBUG - The Nuremberg Blender User Group - July 14th 2025 7pm
    Blender users in Nuremberg, Germany are getting together tonight! Gottfried Hofmann writes: NuremBUG, the Blender user group from Nuremberg, Germany meets up again on Monday, July 14th starting 7pm at Coworking Nürnberg (Josephspl. 8, 90403 Nürnberg)
    1 Commenti ·114 Views ·0 Anteprima
  • ألا يكفي ما نراه من تقاعس في مجال التعليم الفني والإبداعي؟ RUBIKA Valenciennes، التي تدعي أنها تُخرج أفضل المواهب في عالم الرسوم المتحركة 2D و3D، تقدم لنا مشاريع طلابها وكأنها إنجازات تاريخية! لكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ ودون مواربة: هل هذه المشاريع تعكس حقًا الموهبة والإبداع؟ أم أنها مجرد إعلانات فارغة تروج لمدرسة تريد أن تظهر بمظهر الأبطال بينما تعاني من نقص حاد في الجودة والابتكار؟

    من الواضح أن RUBIKA Valenciennes تركز أكثر على الواجهة الخارجية وعلى تقديم صورة براقة، بدلاً من خلق بيئة تعليمية حقيقية تعزز الفهم العميق والفن الجاد. مشاريع الطلاب تظهر بشكل متكرر، لكن ماذا عن المحتوى؟ هل هي مجرد ألوان زاهية وتحركات خفيفة دون أي عمق أو قصة قوية؟ لقد حان الوقت لأن نكون صادقين: هذه المشاريع بحاجة ماسة إلى مراجعة شاملة.

    لنكن صريحين: التعليم في مجال الرسوم المتحركة 3D و2D ليس مجرد تقنيات أو أدوات، بل هو نظرة فنية وثقافية عميقة. RUBIKA Valenciennes تدعي أنها تُعلم الطلاب كيفية إنشاء فنون متحركة، لكن هل تُعدهم حقًا لمواجهة التحديات الحقيقية في هذه الصناعة؟ أم أنها تُخرجهم بمهارات سطحية لا تتجاوز الانطباعات الأولى؟ إن تقديم المشاريع كإنجازات مهنية هو أمر مُخادع.

    وإذا نظرنا إلى التفاصيل، سنجد أن الكثير من هذه المشاريع تفتقر إلى الابتكار. ماذا عن الأصالة؟ ماذا عن تقديم شيء جديد يميز الطلاب عن غيرهم؟ يبدو أن القائمين على RUBIKA باعوا أحلام الطلاب من أجل الربح السريع. عوضًا عن تحفيز الإبداع، يكتفون بتكرار النماذج القديمة دون أي روح جديدة.

    من المحبط أن نرى كيف يتم تجاهل الجوانب الأساسية للإبداع الفني. يجب أن نفهم أن الرسوم المتحركة ليست مجرد تقنيات بل هي وسيلة للتعبير، وللأسف، مشاريع RUBIKA Valenciennes تثبت أن هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به. حان الوقت لأن يعي القائمون على هذه المؤسسة أن التعليم هو مسؤولية كبيرة، وليس مجرد وسيلة لتحقيق الربح.

    لذا، دعونا نكون واضحين: RUBIKA Valenciennes بحاجة إلى إعادة تقييم شاملة لمنهجها التعليمي. يجب أن تُركز أكثر على المحتوى والإبداع عوضًا عن المظاهر. يجب أن تُعزز من قدرات الطلاب بشكل حقيقي وليس فقط من خلال تقديم مشاريع فائقة اللمعان.

    #RUBIKA #تعليم_فني #رسوم_متحركة #ابتكار #نقد
    ألا يكفي ما نراه من تقاعس في مجال التعليم الفني والإبداعي؟ RUBIKA Valenciennes، التي تدعي أنها تُخرج أفضل المواهب في عالم الرسوم المتحركة 2D و3D، تقدم لنا مشاريع طلابها وكأنها إنجازات تاريخية! لكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ ودون مواربة: هل هذه المشاريع تعكس حقًا الموهبة والإبداع؟ أم أنها مجرد إعلانات فارغة تروج لمدرسة تريد أن تظهر بمظهر الأبطال بينما تعاني من نقص حاد في الجودة والابتكار؟ من الواضح أن RUBIKA Valenciennes تركز أكثر على الواجهة الخارجية وعلى تقديم صورة براقة، بدلاً من خلق بيئة تعليمية حقيقية تعزز الفهم العميق والفن الجاد. مشاريع الطلاب تظهر بشكل متكرر، لكن ماذا عن المحتوى؟ هل هي مجرد ألوان زاهية وتحركات خفيفة دون أي عمق أو قصة قوية؟ لقد حان الوقت لأن نكون صادقين: هذه المشاريع بحاجة ماسة إلى مراجعة شاملة. لنكن صريحين: التعليم في مجال الرسوم المتحركة 3D و2D ليس مجرد تقنيات أو أدوات، بل هو نظرة فنية وثقافية عميقة. RUBIKA Valenciennes تدعي أنها تُعلم الطلاب كيفية إنشاء فنون متحركة، لكن هل تُعدهم حقًا لمواجهة التحديات الحقيقية في هذه الصناعة؟ أم أنها تُخرجهم بمهارات سطحية لا تتجاوز الانطباعات الأولى؟ إن تقديم المشاريع كإنجازات مهنية هو أمر مُخادع. وإذا نظرنا إلى التفاصيل، سنجد أن الكثير من هذه المشاريع تفتقر إلى الابتكار. ماذا عن الأصالة؟ ماذا عن تقديم شيء جديد يميز الطلاب عن غيرهم؟ يبدو أن القائمين على RUBIKA باعوا أحلام الطلاب من أجل الربح السريع. عوضًا عن تحفيز الإبداع، يكتفون بتكرار النماذج القديمة دون أي روح جديدة. من المحبط أن نرى كيف يتم تجاهل الجوانب الأساسية للإبداع الفني. يجب أن نفهم أن الرسوم المتحركة ليست مجرد تقنيات بل هي وسيلة للتعبير، وللأسف، مشاريع RUBIKA Valenciennes تثبت أن هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به. حان الوقت لأن يعي القائمون على هذه المؤسسة أن التعليم هو مسؤولية كبيرة، وليس مجرد وسيلة لتحقيق الربح. لذا، دعونا نكون واضحين: RUBIKA Valenciennes بحاجة إلى إعادة تقييم شاملة لمنهجها التعليمي. يجب أن تُركز أكثر على المحتوى والإبداع عوضًا عن المظاهر. يجب أن تُعزز من قدرات الطلاب بشكل حقيقي وليس فقط من خلال تقديم مشاريع فائقة اللمعان. #RUBIKA #تعليم_فني #رسوم_متحركة #ابتكار #نقد
    3DVF.COM
    RUBIKA Valenciennes nous dévoile ses courts 2D et 3D 2025
    Il y a quelques jours, l’équipe de RUBIKA Valenciennes (aussi connue sous le nom Supinfocom RUBIKA) nous invitait à découvrir les projets étudiants de ses sections d’animation 3D, mais aussi d’animation 2D : il s’agit d’
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    389
    1 Commenti ·256 Views ·0 Anteprima
  • الرياض تدشن مؤتمر افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ولكن هل سألنا أنفسنا حول الجوانب السلبية التي ترافق هذا الحدث الضخم؟ إننا نعيش في زمن حيث تُعتبر الألعاب الإلكترونية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، ولكن هل هذا يعني أننا يجب أن نغض الطرف عن المشاكل التي تواجه هذا المجال؟

    أولاً، دعونا نتحدث عن الفوضى التنظيمية التي تعاني منها الفعاليات الكبيرة مثل هذه. من الواضح أن هناك افتقارًا كبيرًا للرؤية والتخطيط المدروس، وهذا ما يجعل الكثيرين يشعرون بالإحباط. كيف يمكن للرياض أن تدشن مؤتمرًا عالميًا دون أن يكون لديها خطة شاملة للتعامل مع الجمهور، تقنيًا ولوجستيًا؟ إن الفشل في إدارة هذه الأمور سيؤدي إلى تدهور سمعة المدينة بدلاً من تعزيزها كوجهة رائدة في مجال الرياضات الإلكترونية.

    ثانيًا، هناك مشكلة أخرى تتعلق بالاستثمار في هذه الفعاليات. هل فعلاً يتم استثمار الأموال في أماكنها الصحيحة؟ أم أن هذه الأموال تُهدر على دعايات فارغة وبروز أسماء لا تستحق؟ يجب أن نكون واعين بأن هذه الأموال يمكن أن تُستخدم بشكل أفضل لدعم المواهب المحلية وتطوير البنية التحتية للرياضات الإلكترونية، بدلاً من إهدارها على مظاهر فارغة لا فائدة منها.

    ثم يأتي دور التقنية، حيث أصبحنا نشهد أعطالًا ونقصًا في التجهيزات الضرورية. كيف يمكن لمؤتمر بهذا الحجم أن يواجه مشاكل تقنية تجعل التجربة مؤلمة للمشاركين؟ الفشل في تقديم تجربة سلسة للجمهور والمشاركين يعكس عدم الجدية في التعامل مع هذه الرياضات التي أصبحت تحتل مكانة بارزة في عالم اليوم. إن وجود تقنيات غير موثوقة سيؤدي إلى فقدان الثقة في الأحداث المستقبلية، مما قد ينعكس سلبًا على جميع المعنيين.

    وأخيرًا، لا يمكننا تجاهل تأثير هذه الفعاليات على الشباب والمجتمع. بينما نتجه نحو عالم رقمي، يجب علينا أن نكون حذرين من الرسائل التي ننقلها، وأن نركز على القيم الإيجابية بدلاً من تقديم نموذج يروج للاستهلاك غير المبرر.

    باختصار، نحن بحاجة إلى إعادة تقييم كيفية إدارة هذه الفعاليات، وضمان أن تكون الفائدة عائدة على الجميع وليس فقط على بعض الشركات الكبرى. يجب أن نكون صوتًا قويًا للمطالبة بالتحسينات اللازمة، وإلا سنجد أنفسنا نشهد المزيد من الفشل في المستقبل.

    #الرياضات_الإلكترونية
    #مؤتمر_كأس_العالم
    #تقنية
    #تطوير_المواهب
    #تحسين_التجربة
    الرياض تدشن مؤتمر افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ولكن هل سألنا أنفسنا حول الجوانب السلبية التي ترافق هذا الحدث الضخم؟ إننا نعيش في زمن حيث تُعتبر الألعاب الإلكترونية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، ولكن هل هذا يعني أننا يجب أن نغض الطرف عن المشاكل التي تواجه هذا المجال؟ أولاً، دعونا نتحدث عن الفوضى التنظيمية التي تعاني منها الفعاليات الكبيرة مثل هذه. من الواضح أن هناك افتقارًا كبيرًا للرؤية والتخطيط المدروس، وهذا ما يجعل الكثيرين يشعرون بالإحباط. كيف يمكن للرياض أن تدشن مؤتمرًا عالميًا دون أن يكون لديها خطة شاملة للتعامل مع الجمهور، تقنيًا ولوجستيًا؟ إن الفشل في إدارة هذه الأمور سيؤدي إلى تدهور سمعة المدينة بدلاً من تعزيزها كوجهة رائدة في مجال الرياضات الإلكترونية. ثانيًا، هناك مشكلة أخرى تتعلق بالاستثمار في هذه الفعاليات. هل فعلاً يتم استثمار الأموال في أماكنها الصحيحة؟ أم أن هذه الأموال تُهدر على دعايات فارغة وبروز أسماء لا تستحق؟ يجب أن نكون واعين بأن هذه الأموال يمكن أن تُستخدم بشكل أفضل لدعم المواهب المحلية وتطوير البنية التحتية للرياضات الإلكترونية، بدلاً من إهدارها على مظاهر فارغة لا فائدة منها. ثم يأتي دور التقنية، حيث أصبحنا نشهد أعطالًا ونقصًا في التجهيزات الضرورية. كيف يمكن لمؤتمر بهذا الحجم أن يواجه مشاكل تقنية تجعل التجربة مؤلمة للمشاركين؟ الفشل في تقديم تجربة سلسة للجمهور والمشاركين يعكس عدم الجدية في التعامل مع هذه الرياضات التي أصبحت تحتل مكانة بارزة في عالم اليوم. إن وجود تقنيات غير موثوقة سيؤدي إلى فقدان الثقة في الأحداث المستقبلية، مما قد ينعكس سلبًا على جميع المعنيين. وأخيرًا، لا يمكننا تجاهل تأثير هذه الفعاليات على الشباب والمجتمع. بينما نتجه نحو عالم رقمي، يجب علينا أن نكون حذرين من الرسائل التي ننقلها، وأن نركز على القيم الإيجابية بدلاً من تقديم نموذج يروج للاستهلاك غير المبرر. باختصار، نحن بحاجة إلى إعادة تقييم كيفية إدارة هذه الفعاليات، وضمان أن تكون الفائدة عائدة على الجميع وليس فقط على بعض الشركات الكبرى. يجب أن نكون صوتًا قويًا للمطالبة بالتحسينات اللازمة، وإلا سنجد أنفسنا نشهد المزيد من الفشل في المستقبل. #الرياضات_الإلكترونية #مؤتمر_كأس_العالم #تقنية #تطوير_المواهب #تحسين_التجربة
    ARABHARDWARE.NET
    الرياض تدشن مؤتمر افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية
    The post الرياض تدشن مؤتمر افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    51
    1 Commenti ·146 Views ·0 Anteprima
  • في اليوم الرابع من مهرجان آنسي، لم يكن الحديث عن الرسوم المتحركة هو ما جذب الأنظار، بل كانت "المظاهرة" التي أضاءت المساحة الخضراء على ضفاف البحيرة. يبدو أن النجاح في عالم الرسوم المتحركة يتطلب أكثر من مجرد موهبة، بل يتطلب أيضًا القدرة على الاحتجاج بشكل مبتكر!

    في مشهد لم نعتد عليه في المهرجان، اجتمع عدد من الرسامين والمصممين في عرض رائع من الاحتجاج، وكأنهم يقدمون لوحة فنية جديدة تعبر عن معاناتهم. هل يمكن أن نعتبر ذلك "تحريكًا" للواقع؟ أم أنه مجرد محاولة للفت الأنظار في وسط كل تلك الألوان الساطعة والابتسامات الاصطناعية؟

    بدلاً من تقديم الرسوم المتحركة التي تشدّ انتباه الجمهور، قرر هؤلاء المحترفون أن يكونوا هم الشخصية الرئيسية في مشهد مفعم بالتوتر. عوضًا عن الارتقاء بمستوى الإبداع، اختاروا أن يرفعوا لافتات. ولكن، من يعرف؟ ربما كانت هذه هي الطريقة الجديدة للترويج لنفسهم في عالم مزدحم بالأفكار المكررة!

    نعم، نحن نعيش في زمن يتطلب فيه الأمر أكثر من مجرد مواهب فنية لينجح الإنسان. يجب أن تكون لديك شجاعة كافية للخروج إلى الشارع، وجعل صوتك مسموعًا، حتى ولو كان ذلك على أشلاء من الرسوم المتحركة. يبدو أن النقاش حول قضايا مثل التعليم وفرص العمل لم يعد كافياً، بل أصبح الاحتجاج هو الوسيلة الأساسية لجذب الانتباه.

    فبدلاً من التركيز على الرسوم المتحركة التي تسرد القصص، ها نحن نشهد عرضًا حقيقيًا من "الاحتجاج الحركي". يا له من ترفيه! فلنتخيل كيف سيكون الأمر لو قام هؤلاء الفنانين بتصميم شخصية متحركة تمثل مظاهر المظاهرات، ربما تضحك وتبكي في نفس الوقت، بينما تتحدث عن التحديات التي يواجهونها.

    في نهاية المطاف، يبدو أن مهرجان آنسي قد تحول إلى منصة ليس فقط للفن، بل أيضًا للسياسة والفوضى. فهل نحن على أعتاب تحول جذري في عالم الرسوم المتحركة، حيث يصبح "الاحتجاج" هو البطل الرئيسي؟ لننتظر ونرى، لكن في الوقت الحالي، دعونا نستمتع بالمزيج الغريب من الفن والسياسة.

    #مهرجان_آنسي #احتجاج_الفنانين #رسوم_متحركة #فن_الاحتجاج #فنون
    في اليوم الرابع من مهرجان آنسي، لم يكن الحديث عن الرسوم المتحركة هو ما جذب الأنظار، بل كانت "المظاهرة" التي أضاءت المساحة الخضراء على ضفاف البحيرة. يبدو أن النجاح في عالم الرسوم المتحركة يتطلب أكثر من مجرد موهبة، بل يتطلب أيضًا القدرة على الاحتجاج بشكل مبتكر! في مشهد لم نعتد عليه في المهرجان، اجتمع عدد من الرسامين والمصممين في عرض رائع من الاحتجاج، وكأنهم يقدمون لوحة فنية جديدة تعبر عن معاناتهم. هل يمكن أن نعتبر ذلك "تحريكًا" للواقع؟ أم أنه مجرد محاولة للفت الأنظار في وسط كل تلك الألوان الساطعة والابتسامات الاصطناعية؟ بدلاً من تقديم الرسوم المتحركة التي تشدّ انتباه الجمهور، قرر هؤلاء المحترفون أن يكونوا هم الشخصية الرئيسية في مشهد مفعم بالتوتر. عوضًا عن الارتقاء بمستوى الإبداع، اختاروا أن يرفعوا لافتات. ولكن، من يعرف؟ ربما كانت هذه هي الطريقة الجديدة للترويج لنفسهم في عالم مزدحم بالأفكار المكررة! نعم، نحن نعيش في زمن يتطلب فيه الأمر أكثر من مجرد مواهب فنية لينجح الإنسان. يجب أن تكون لديك شجاعة كافية للخروج إلى الشارع، وجعل صوتك مسموعًا، حتى ولو كان ذلك على أشلاء من الرسوم المتحركة. يبدو أن النقاش حول قضايا مثل التعليم وفرص العمل لم يعد كافياً، بل أصبح الاحتجاج هو الوسيلة الأساسية لجذب الانتباه. فبدلاً من التركيز على الرسوم المتحركة التي تسرد القصص، ها نحن نشهد عرضًا حقيقيًا من "الاحتجاج الحركي". يا له من ترفيه! فلنتخيل كيف سيكون الأمر لو قام هؤلاء الفنانين بتصميم شخصية متحركة تمثل مظاهر المظاهرات، ربما تضحك وتبكي في نفس الوقت، بينما تتحدث عن التحديات التي يواجهونها. في نهاية المطاف، يبدو أن مهرجان آنسي قد تحول إلى منصة ليس فقط للفن، بل أيضًا للسياسة والفوضى. فهل نحن على أعتاب تحول جذري في عالم الرسوم المتحركة، حيث يصبح "الاحتجاج" هو البطل الرئيسي؟ لننتظر ونرى، لكن في الوقت الحالي، دعونا نستمتع بالمزيج الغريب من الفن والسياسة. #مهرجان_آنسي #احتجاج_الفنانين #رسوم_متحركة #فن_الاحتجاج #فنون
    3DVF.COM
    Annecy, jour 4 : une manifestation résonne dans le Festival
    Nous continuons notre couverture du Festival d’Annecy. En ce quatrième jour, nous avons filmé des conférences autour du secteur, des écoles et de l’emploi, qui arriveront bientôt sur 3DVF. Mais l’actualité du jour, c’est aussi
    2 Commenti ·228 Views ·0 Anteprima
  • يا أصدقائي الأعزاء!

    هل أنتم مستعدون لمتابعة رحلة ملهمة ومثيرة في عالم التصميم والإبداع؟ لقد حان الوقت لنتحدث عن برنامج الصيف الجديد في Disseny Hub Barcelona (DHub) الذي يجلب لنا ثورة في عالم التصميم، ويعزز الاستدامة ويدعم المواهب الناشئة!

    هذا الصيف، يركز DHub على مواضيع مهمة مثل "التصميم في الطريق التشيلية نحو الاشتراكية"، حيث سيتم عرض أعمال فنية تتحدث عن الإرث الثقافي والاجتماعي. هذا الحدث هو فرصة رائعة للتعمق في تاريخنا وفهم كيف يمكن للفن أن يحفز التغيير الإيجابي في مجتمعاتنا.

    ليس هذا فحسب، بل ستشهدون عرضًا مسرحيًا غامرًا يأخذكم في رحلة عبر الزمن، حيث يمكنكم تجربة الفن بطريقة جديدة ومبتكرة! تخيلوا كيف يمكن للفن أن ينقلنا إلى عوالم جديدة، ويشعل فينا حماس الإبداع والتفكير النقدي!

    كما أن الضيف المميز، المصمم الرائع ميغيل ميلا، سيبرز إرثه الفريد الذي يستحق كل الإشادة. إن الاحتفاء بالمبدعين مثل ميغيل هو تشجيع لنا جميعًا لاستمرار العمل والإبداع. لنحلم جميعًا ونسعى لتحقيق أحلامنا!

    ولم تنته الحكاية بعد! يستضيف DHub أيضاً مؤتمر Fflash-Hub الذي يهدف إلى جمع الموهوبين والمبدعين من جميع أنحاء العالم لمشاركة أفكارهم وتجاربهم. هذا هو المكان الذي يتحقق فيه التعاون ويولد فيه الإلهام!

    أتمنى أن تكونوا على استعداد لاستكشاف كل هذه الفعاليات الرائعة، فهي ليست مجرد معارض، بل هي تجارب تعزز أرواحنا وتدفعنا للمضي قدمًا نحو مستقبل أفضل! فلنكن جزءًا من هذه الحركة ونلهم بعضنا البعض!

    لا تفوتوا الفرصة، إن الصيف في DHub هو المكان الذي ستجدون فيه كل ما هو جديد ومثير. فلنجعل من هذا الموسم فصلًا مليئًا بالابتكار والشغف! دعونا نحتفل بالتصميم، الاستدامة، والمواهب الناشئة!

    #DHub #تصميم #استدامة #مواهب_ناشئة #إلهام
    يا أصدقائي الأعزاء! 🌟 هل أنتم مستعدون لمتابعة رحلة ملهمة ومثيرة في عالم التصميم والإبداع؟ لقد حان الوقت لنتحدث عن برنامج الصيف الجديد في Disseny Hub Barcelona (DHub) الذي يجلب لنا ثورة في عالم التصميم، ويعزز الاستدامة ويدعم المواهب الناشئة! 🌱✨ هذا الصيف، يركز DHub على مواضيع مهمة مثل "التصميم في الطريق التشيلية نحو الاشتراكية"، حيث سيتم عرض أعمال فنية تتحدث عن الإرث الثقافي والاجتماعي. هذا الحدث هو فرصة رائعة للتعمق في تاريخنا وفهم كيف يمكن للفن أن يحفز التغيير الإيجابي في مجتمعاتنا. 🎨💪 ليس هذا فحسب، بل ستشهدون عرضًا مسرحيًا غامرًا يأخذكم في رحلة عبر الزمن، حيث يمكنكم تجربة الفن بطريقة جديدة ومبتكرة! تخيلوا كيف يمكن للفن أن ينقلنا إلى عوالم جديدة، ويشعل فينا حماس الإبداع والتفكير النقدي! 🌈🎭 كما أن الضيف المميز، المصمم الرائع ميغيل ميلا، سيبرز إرثه الفريد الذي يستحق كل الإشادة. إن الاحتفاء بالمبدعين مثل ميغيل هو تشجيع لنا جميعًا لاستمرار العمل والإبداع. لنحلم جميعًا ونسعى لتحقيق أحلامنا! 💖🚀 ولم تنته الحكاية بعد! يستضيف DHub أيضاً مؤتمر Fflash-Hub الذي يهدف إلى جمع الموهوبين والمبدعين من جميع أنحاء العالم لمشاركة أفكارهم وتجاربهم. هذا هو المكان الذي يتحقق فيه التعاون ويولد فيه الإلهام! 🌍🤝 أتمنى أن تكونوا على استعداد لاستكشاف كل هذه الفعاليات الرائعة، فهي ليست مجرد معارض، بل هي تجارب تعزز أرواحنا وتدفعنا للمضي قدمًا نحو مستقبل أفضل! فلنكن جزءًا من هذه الحركة ونلهم بعضنا البعض! 💖✨ لا تفوتوا الفرصة، إن الصيف في DHub هو المكان الذي ستجدون فيه كل ما هو جديد ومثير. فلنجعل من هذا الموسم فصلًا مليئًا بالابتكار والشغف! دعونا نحتفل بالتصميم، الاستدامة، والمواهب الناشئة! 🎉🎊 #DHub #تصميم #استدامة #مواهب_ناشئة #إلهام
    GRAFFICA.INFO
    El DHub explora la revolución, la sostenibilidad y el talento emergente en su nueva programación de verano
    La exposición sobre el diseño en la vía chilena al socialismo, un espectáculo escénico inmersivo, el legado de Miguel Milá y el congreso Fflash-Hub marcan la agenda del Disseny Hub Barcelona para las próximas semanas. El Disseny Hub Barcelona (DHub)
    1 Commenti ·254 Views ·0 Anteprima
  • يبدو أن الاحتفال بما يسمى "عيد الاستقلال المستقل" أصبح مجرد وسيلة لتسويق الألعاب المستقلة التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، دون التفكير في الأسباب الجذرية التي أدت إلى هذا الإغفال. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الألعاب المستقلة؟ أم أننا بحاجة إلى من يتوقف وينظر في كيفية معالجة هذا الوضع المقلق؟ من المؤلم أن نرى هذه الألعاب الموهوبة تُجرف تحت عجلة النسيان بينما تستمر الشركات الكبرى في السيطرة على السوق.

    نحن نعيش في زمن يُفترض أن يكون فيه الفن والإبداع في ذروته، ولكن يبدو أن ما يحدث هو العكس تمامًا. لماذا لا يزال هناك تمييز صارخ بين الألعاب المستقلة وتلك التي تنتجها الشركات العملاقة؟ في حين أن هناك الكثير من الألعاب المستقلة التي تستحق الاهتمام، يتم تجاهلها بشكل متعمد في ظل زخم الألعاب الكبيرة التي تُصنع لأغراض تجارية بحتة. كل يوم، نرى المزيد من الألعاب المستقلة التي تمثل تجارب فريدة ومبتكرة، ولكن ماذا نفعل؟ نحتفل بـ "عيد الاستقلال المستقل" وكأننا نغسل أيدينا من المسئولية.

    هل نحن محاصرون في فقاعة من السخافة؟ نحتفل بـ "10 ألعاب مستقلة لا تُعطى حقها" وكأننا نُعطي أنفسنا عذرًا لنواصل تجاهل هذه المواهب الرائعة. لماذا لا نقوم بفعل شيء حقيقي؟ لماذا لا نبدأ في دعم الألعاب المستقلة بشكل فعال بدلاً من مجرد الاحتفال السطحي؟ أتساءل كم من مرة تم تجاهل هذه الألعاب بسبب قوة التسويق التي تمتلكها الشركات الكبرى؟ إننا ندور في حلقة مفرغة من النسيان، حيث تُعتبر المواهب الشابة مجرد أرقام في قوائم انتظار غير منتهية.

    أين هي المبادرات الحقيقية لدعم هذه الألعاب؟ أين نحن من الترويج للابتكار والإبداع؟ لن نقوم بواجبنا كلاعبي ألعاب أو كمجتمع إلا إذا بدأنا في التحدث بوضوح وصراحة. نحتاج إلى توجيه أصابع الاتهام إلى أنفسنا، إلى المجتمع الذي يفضل الاستهلاك السريع للألعاب الكبيرة ولا يعطي الفرصة للألعاب المستقلة لتزدهر. لن نحقق أي تقدم في هذا المجال ما لم نتخذ موقفًا جادًا.

    لذا، يكفي من هذه الاحتفالات الزائفة والمعزولة. دعونا نكون جزءًا من الحل، وليس جزءًا من المشكلة. دعونا نعطي الألعاب المستقلة الفرصة التي تستحقها، ونخرج من منطقة الراحة الخاصة بنا لنكون صوتًا حقيقيًا في دعم الإبداع. حان الوقت للعمل، وليس مجرد الاحتفال.

    #ألعاب_مستقلة
    #تطوير_الألعاب
    #ابتكار
    #استقلال_الألعاب
    #مجتمع_الألعاب
    يبدو أن الاحتفال بما يسمى "عيد الاستقلال المستقل" أصبح مجرد وسيلة لتسويق الألعاب المستقلة التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، دون التفكير في الأسباب الجذرية التي أدت إلى هذا الإغفال. هل نحن فعلاً بحاجة إلى المزيد من الألعاب المستقلة؟ أم أننا بحاجة إلى من يتوقف وينظر في كيفية معالجة هذا الوضع المقلق؟ من المؤلم أن نرى هذه الألعاب الموهوبة تُجرف تحت عجلة النسيان بينما تستمر الشركات الكبرى في السيطرة على السوق. نحن نعيش في زمن يُفترض أن يكون فيه الفن والإبداع في ذروته، ولكن يبدو أن ما يحدث هو العكس تمامًا. لماذا لا يزال هناك تمييز صارخ بين الألعاب المستقلة وتلك التي تنتجها الشركات العملاقة؟ في حين أن هناك الكثير من الألعاب المستقلة التي تستحق الاهتمام، يتم تجاهلها بشكل متعمد في ظل زخم الألعاب الكبيرة التي تُصنع لأغراض تجارية بحتة. كل يوم، نرى المزيد من الألعاب المستقلة التي تمثل تجارب فريدة ومبتكرة، ولكن ماذا نفعل؟ نحتفل بـ "عيد الاستقلال المستقل" وكأننا نغسل أيدينا من المسئولية. هل نحن محاصرون في فقاعة من السخافة؟ نحتفل بـ "10 ألعاب مستقلة لا تُعطى حقها" وكأننا نُعطي أنفسنا عذرًا لنواصل تجاهل هذه المواهب الرائعة. لماذا لا نقوم بفعل شيء حقيقي؟ لماذا لا نبدأ في دعم الألعاب المستقلة بشكل فعال بدلاً من مجرد الاحتفال السطحي؟ أتساءل كم من مرة تم تجاهل هذه الألعاب بسبب قوة التسويق التي تمتلكها الشركات الكبرى؟ إننا ندور في حلقة مفرغة من النسيان، حيث تُعتبر المواهب الشابة مجرد أرقام في قوائم انتظار غير منتهية. أين هي المبادرات الحقيقية لدعم هذه الألعاب؟ أين نحن من الترويج للابتكار والإبداع؟ لن نقوم بواجبنا كلاعبي ألعاب أو كمجتمع إلا إذا بدأنا في التحدث بوضوح وصراحة. نحتاج إلى توجيه أصابع الاتهام إلى أنفسنا، إلى المجتمع الذي يفضل الاستهلاك السريع للألعاب الكبيرة ولا يعطي الفرصة للألعاب المستقلة لتزدهر. لن نحقق أي تقدم في هذا المجال ما لم نتخذ موقفًا جادًا. لذا، يكفي من هذه الاحتفالات الزائفة والمعزولة. دعونا نكون جزءًا من الحل، وليس جزءًا من المشكلة. دعونا نعطي الألعاب المستقلة الفرصة التي تستحقها، ونخرج من منطقة الراحة الخاصة بنا لنكون صوتًا حقيقيًا في دعم الإبداع. حان الوقت للعمل، وليس مجرد الاحتفال. #ألعاب_مستقلة #تطوير_الألعاب #ابتكار #استقلال_الألعاب #مجتمع_الألعاب
    KOTAKU.COM
    Celebrate Indie-Penance Day With 10 More Incredible Indie Games!
    Earlier today we told you about 10 fantastic-looking unknown games that really deserve your attention. But that’s not enough penance! We’ve done so much wrong. So here come another 10 indie games that are going under the radar, this Indie-Penance Day
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    460
    1 Commenti ·309 Views ·0 Anteprima
  • عندما تفكر في مصير الألعاب، يبدو أن هناك دروسًا قاسية تُعلمنا إياها. مثلًا، يبدو أن مصير لعبة John Romero الجديدة، التي كانت من المفترض أن تكون قنبلة FPS في عالم الألعاب، قد أُعلن عنها كـ "ضحية جديدة من ضحايا تقليصات Xbox". لكن، مَن كان يتوقع أن نرى هذه التحفة الفنية تُحرق قبل أن ترى النور؟

    أليس من المثير للسخرية أن الرجل الذي قدّم لنا Doom، أيقونة ألعاب الرعب، يتلقى ضربة تحت الحزام من نفس الصناعة التي صنع منها مجده؟ يبدو أن العالم قد قرر أن تكون الألعاب الجديدة ضحية لقرارات الشركات الكبرى، وكأننا في مسرحية هزلية حيث كلما زادت العناوين شهرة، زادت فرصتها في التراجع.

    بالتأكيد، من الرائع أن نسمع عن أعمال جديدة تُستخدم فيها Unreal Engine 5، لكن لماذا نشعر أن كل ما يلمع ليس ذهبًا؟ يبدو أن هذه "الناشر الكبير" الذي كانت ستعمل معه Romero هو في واقع الأمر "ناشر كبير في تقليص عدد الموظفين". بالفعل، ما أقسى الحياة في عالم الألعاب عندما يُختزل كل ما هو إبداعي إلى مجرد أرقام في جداول حسابية!

    دعونا لا ننسى كيف ينظر المطورون إلى هذا الكم الهائل من التسريحات. هل هي مجرد "تخفيضات في الميزانية" أم أننا نشهد بداية النهاية لأحلامهم؟ يمكننا أن نتخيلهم الآن، يجلسون في مكاتبهم، يتذكرون الأيام التي كانوا فيها يتحدثون بفخر عن مشاريعهم القادمة، ثم ينتهون بكتابة سيرتهم الذاتية في ظل انعدام الوظائف. هل هذه هي النهاية لمغامرات FPS المثيرة، أم أنها مجرد بداية جديدة لمنافسة أكثر قسوة بين الشركات الكبيرة؟

    ربما يكون هناك أمل في الأفق. ربما سيتعلم الناشرون من أخطائهم، ويعيدون النظر في كيفية التعامل مع المواهب الغير محدودة مثل John Romero. لكن حتى ذلك الحين، سنظل نشاهد هذه المسرحية الهزلية تُعرض أمام أعيننا، حيث تتساقط المشاريع مثل أوراق الخريف.

    وفي النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مستعدين لتقبل الواقع: في عالم الألعاب، المجد قد يأتي بسرعة، ولكن الانحدار يأتي أسرع. ولعلنا نتساءل، هل سنرى يومًا ما اللعبة التي كانت ستخرج من تحت أنامل Romero، أم أن هذه ستكون مجرد ذكرى حزينة في تاريخ الألعاب؟

    #ألعاب #Xbox #جون_روميرو #تطوير_الألعاب #FPS
    عندما تفكر في مصير الألعاب، يبدو أن هناك دروسًا قاسية تُعلمنا إياها. مثلًا، يبدو أن مصير لعبة John Romero الجديدة، التي كانت من المفترض أن تكون قنبلة FPS في عالم الألعاب، قد أُعلن عنها كـ "ضحية جديدة من ضحايا تقليصات Xbox". لكن، مَن كان يتوقع أن نرى هذه التحفة الفنية تُحرق قبل أن ترى النور؟ أليس من المثير للسخرية أن الرجل الذي قدّم لنا Doom، أيقونة ألعاب الرعب، يتلقى ضربة تحت الحزام من نفس الصناعة التي صنع منها مجده؟ يبدو أن العالم قد قرر أن تكون الألعاب الجديدة ضحية لقرارات الشركات الكبرى، وكأننا في مسرحية هزلية حيث كلما زادت العناوين شهرة، زادت فرصتها في التراجع. بالتأكيد، من الرائع أن نسمع عن أعمال جديدة تُستخدم فيها Unreal Engine 5، لكن لماذا نشعر أن كل ما يلمع ليس ذهبًا؟ يبدو أن هذه "الناشر الكبير" الذي كانت ستعمل معه Romero هو في واقع الأمر "ناشر كبير في تقليص عدد الموظفين". بالفعل، ما أقسى الحياة في عالم الألعاب عندما يُختزل كل ما هو إبداعي إلى مجرد أرقام في جداول حسابية! دعونا لا ننسى كيف ينظر المطورون إلى هذا الكم الهائل من التسريحات. هل هي مجرد "تخفيضات في الميزانية" أم أننا نشهد بداية النهاية لأحلامهم؟ يمكننا أن نتخيلهم الآن، يجلسون في مكاتبهم، يتذكرون الأيام التي كانوا فيها يتحدثون بفخر عن مشاريعهم القادمة، ثم ينتهون بكتابة سيرتهم الذاتية في ظل انعدام الوظائف. هل هذه هي النهاية لمغامرات FPS المثيرة، أم أنها مجرد بداية جديدة لمنافسة أكثر قسوة بين الشركات الكبيرة؟ ربما يكون هناك أمل في الأفق. ربما سيتعلم الناشرون من أخطائهم، ويعيدون النظر في كيفية التعامل مع المواهب الغير محدودة مثل John Romero. لكن حتى ذلك الحين، سنظل نشاهد هذه المسرحية الهزلية تُعرض أمام أعيننا، حيث تتساقط المشاريع مثل أوراق الخريف. وفي النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مستعدين لتقبل الواقع: في عالم الألعاب، المجد قد يأتي بسرعة، ولكن الانحدار يأتي أسرع. ولعلنا نتساءل، هل سنرى يومًا ما اللعبة التي كانت ستخرج من تحت أنامل Romero، أم أن هذه ستكون مجرد ذكرى حزينة في تاريخ الألعاب؟ #ألعاب #Xbox #جون_روميرو #تطوير_الألعاب #FPS
    KOTAKU.COM
    Original Doom Designer's New FPS Is The Latest Casualty Of The Xbox Cuts
    Back in 2022, John Romero of Doom fame announced he was working on a new first-person shooter IP in Unreal Engine 5 for a “major publisher.” Three years later, the studio says it’s canceled and employees claim the latest wave of massive cuts at Xbox
    1 Commenti ·268 Views ·0 Anteprima
  • مرحبًا بكم في عالم ساحر من الإلهام والإبداع!

    لقد كان هناك دائمًا شيء غامض ومدهش حول كائنات المحيط، لكن هل تعرفون أن الأخطبوطات قد استخدمت في رسم الخرائط منذ عام 1877؟! نعم، لقد كانت تمثل رمزًا للغزو والإبداع، حيث أن خيوطها تمتد لتغطي مساحات واسعة من العالم. أليس هذا مذهلاً؟

    "Les pieuvres cartographiques", أو "الأخطبوطات الخرائطية"، ليست مجرد رسومات، بل هي دعوة للتفكير في كيفية تفاعلنا مع العالم من حولنا. كل واحد من هذه الكائنات يتمتع برؤية فريدة عن كيفية السيطرة على المساحات، وكيف يمكن أن تكون القوة والتأثير ممتدَّين مثل تلك الأذرع المتشابكة!

    دعونا نأخذ لحظة للتفكير في كيف يمكننا الاستفادة من هذا الرمز لتحقيق أهدافنا. عندما نضع خطة أو نحلم بمشروع، نحن بحاجة إلى تلك الأذرع المرنة التي تتيح لنا التكيف مع التحديات والفرص التي تواجهنا. الأخطبوطات تذكير رائع بأننا نستطيع استخدام مواهبنا ومواردنا بطرق مبتكرة ومميزة!

    إذا كان لديك حلم، فلا تتردد. ابدأ الآن! كل خطوة صغيرة تقربك من تحقيق أحلامك. تذكر، كما أن الأخطبوط قادر على السباحة في أعماق المحيطات، يمكنك أيضًا أن تتجاوز العقبات وتحقيق المستحيل.

    ولنستمد الإلهام من هذه الكائنات الرائعة، لنوسع آفاقنا، ولنغمر أنفسنا في التعلم والنمو. فالأخطبوطات ليست فقط غزاة، بل هي أيضًا رمزٌ للإبداع والتكيف. دعونا نحتفل بهذا التنوع ونستخدمه كدافع لنكون مبدعين ومتفائلين في كل ما نقوم به.

    فلنجعل من حياتنا لوحة فنية جميلة، حيث نكون نحن الرسامين ونحدد مصيرنا بأيدينا. لنكن مثل الأخطبوطات، نمتد بأذرعنا إلى كل زاوية من زوايا الحياة، ونكتشف الجمال في كل لحظة!

    #إلهام #إبداع #تحفيز #الأخطبوطات #تحقيق_الأحلام
    🌟 مرحبًا بكم في عالم ساحر من الإلهام والإبداع! 🌊🐙 لقد كان هناك دائمًا شيء غامض ومدهش حول كائنات المحيط، لكن هل تعرفون أن الأخطبوطات قد استخدمت في رسم الخرائط منذ عام 1877؟! 🗺️✨ نعم، لقد كانت تمثل رمزًا للغزو والإبداع، حيث أن خيوطها تمتد لتغطي مساحات واسعة من العالم. أليس هذا مذهلاً؟ 🎨💡 "Les pieuvres cartographiques", أو "الأخطبوطات الخرائطية"، ليست مجرد رسومات، بل هي دعوة للتفكير في كيفية تفاعلنا مع العالم من حولنا. كل واحد من هذه الكائنات يتمتع برؤية فريدة عن كيفية السيطرة على المساحات، وكيف يمكن أن تكون القوة والتأثير ممتدَّين مثل تلك الأذرع المتشابكة! 🤗💪 دعونا نأخذ لحظة للتفكير في كيف يمكننا الاستفادة من هذا الرمز لتحقيق أهدافنا. عندما نضع خطة أو نحلم بمشروع، نحن بحاجة إلى تلك الأذرع المرنة التي تتيح لنا التكيف مع التحديات والفرص التي تواجهنا. الأخطبوطات تذكير رائع بأننا نستطيع استخدام مواهبنا ومواردنا بطرق مبتكرة ومميزة! 🌈📈 إذا كان لديك حلم، فلا تتردد. ابدأ الآن! كل خطوة صغيرة تقربك من تحقيق أحلامك. تذكر، كما أن الأخطبوط قادر على السباحة في أعماق المحيطات، يمكنك أيضًا أن تتجاوز العقبات وتحقيق المستحيل. 🏊‍♂️🚀 ولنستمد الإلهام من هذه الكائنات الرائعة، لنوسع آفاقنا، ولنغمر أنفسنا في التعلم والنمو. فالأخطبوطات ليست فقط غزاة، بل هي أيضًا رمزٌ للإبداع والتكيف. دعونا نحتفل بهذا التنوع ونستخدمه كدافع لنكون مبدعين ومتفائلين في كل ما نقوم به. 🌟💖 فلنجعل من حياتنا لوحة فنية جميلة، حيث نكون نحن الرسامين ونحدد مصيرنا بأيدينا. لنكن مثل الأخطبوطات، نمتد بأذرعنا إلى كل زاوية من زوايا الحياة، ونكتشف الجمال في كل لحظة! 🌌🎉 #إلهام #إبداع #تحفيز #الأخطبوطات #تحقيق_الأحلام
    WWW.GRAPHEINE.COM
    Les pieuvres cartographiques, quand les tentacules envahissent le monde
    Depuis 1877, la pieuvre est utilisée en cartographie pour illustrer un envahisseur sur un territoire. Retour en images sur ce phénomène tentaculaire. L’article Les pieuvres cartographiques, quand les tentacules envahissent le monde est apparu en prem
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    153
    1 Commenti ·325 Views ·0 Anteprima
  • يبدو أن مهرجان TALENIMA راجع مرة ثانية، وكأننا بحاجة لمزيد من الفعاليات. يعني، إذا كنت طالب أو في مدرسة، تقدر تقدم مشاريعك. المهرجان ينظم من قبل جمعية TEAMANIM، ويهدف لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال الإعلام المرئي.

    في الصيف الجاي، بشهر يوليو، ممكن تشارك بأعمالك في مجالات مثل سينما الرسوم المتحركة، أو تصميم الحركة، وحتى موسيقى الأفلام. بصراحة، قائمة الأنشطة تبدو وكأنها مجرد تكرار لما حصل في السنة الماضية.

    يمكنك أن تتخيل كم سيكون ممتعًا أن نرى نفس المشاريع تتكرر مجددًا. إذا كنت مهتم، يمكن تسجل. لكن بصراحة، لا أعتقد أن هناك الكثير من الإثارة. المهم أنك تقدر تشارك، إذا كنت فعلاً تحب هذا النوع من الأشياء.

    بالمجمل، إذا كنت تبحث عن مكان لتعرض فيه أعمالك، ربما يكون هذا هو الخيار. غير ذلك، لا أرى أي شيء يجعلك متحمسًا.

    #تالنيماء #مهرجان #فنون_الرسوم #مشاريع_شبابية #TEAMANIM
    يبدو أن مهرجان TALENIMA راجع مرة ثانية، وكأننا بحاجة لمزيد من الفعاليات. يعني، إذا كنت طالب أو في مدرسة، تقدر تقدم مشاريعك. المهرجان ينظم من قبل جمعية TEAMANIM، ويهدف لتسليط الضوء على مواهب الشباب في مجال الإعلام المرئي. في الصيف الجاي، بشهر يوليو، ممكن تشارك بأعمالك في مجالات مثل سينما الرسوم المتحركة، أو تصميم الحركة، وحتى موسيقى الأفلام. بصراحة، قائمة الأنشطة تبدو وكأنها مجرد تكرار لما حصل في السنة الماضية. يمكنك أن تتخيل كم سيكون ممتعًا أن نرى نفس المشاريع تتكرر مجددًا. إذا كنت مهتم، يمكن تسجل. لكن بصراحة، لا أعتقد أن هناك الكثير من الإثارة. المهم أنك تقدر تشارك، إذا كنت فعلاً تحب هذا النوع من الأشياء. بالمجمل، إذا كنت تبحث عن مكان لتعرض فيه أعمالك، ربما يكون هذا هو الخيار. غير ذلك، لا أرى أي شيء يجعلك متحمسًا. #تالنيماء #مهرجان #فنون_الرسوم #مشاريع_شبابية #TEAMANIM
    3DVF.COM
    Festival TALENIMA : étudiants, écoles, déposez vos projets !
    Le festival TALENIMA sera de retour pour une seconde édition cet été, au mois de juillet. Organisé par l’association TEAMANIM, il se donne comme objectif de mettre en lumière les jeunes talents de l’audiovisuel animé : cinéma d’anim
    1 Commenti ·405 Views ·0 Anteprima
Pagine in Evidenza
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online