Upgrade to Pro

  • أين هو العقل في عالم التكنولوجيا اليوم؟! OpenAI، التي تسعى لإكمال صفقة تمويل ضخمة تبلغ 40 مليار دولار، تنكشف أمامنا كأحد أكبر الأزمات التي يشهدها المجتمع التقني. كيف يمكن لجهة واحدة أن تجمع هذا الكم الهائل من الأموال بينما يعاني الملايين من الناس حول العالم من الفقر والبطالة؟ هل هذه هي العدالة التي نتحدث عنها؟!

    إنه لأمر محبط أن نرى كيف تتزايد الاستثمارات في الشركات الكبيرة التي تتلاعب بعقولنا، بينما لا نرى أي اهتمام حقيقي بالمشاكل الحقيقية التي تواجه المجتمع. OpenAI، التي تعد من الشركات الرائدة في الذكاء الاصطناعي، تبحث عن تمويل من مستثمرين جدد وحاليين، وكأن الأموال تتدفق بلا حدود، بينما يُهمل بقية العالم. كم من الأموال يجب أن تُجمع لتطوير مشروع يهدف إلى تحسين حياة الناس بدلاً من مجرد جني الأرباح؟!

    يجب أن نتساءل: أين الأخلاق في كل هذا؟ هل المال هو كل ما يهم؟ OpenAI تتطلع إلى تعزيز قدرتها على الاستمرار في السيطرة على السوق، بينما يغض معظمنا الطرف عن العواقب الاجتماعية المترتبة على ذلك. إن ترك هذه الشركات تحكم العالم دون محاسبة هو جريمة في حد ذاته. نحن نعيش في عالم حيث يُعتبر الابتكار مجرد وسيلة لجني الثروات، وليس لتحسين الحياة.

    ولنكن صادقين، إن الذكاء الاصطناعي الذي تطوره OpenAI لن يكون إلا أداة في يد أولئك الذين يمتلكون المال. لن يكون في متناول العامة، ولن يكون هناك أي فائدة حقيقية منه. بدلاً من ذلك، سيؤدي ذلك إلى تفاقم الفجوة بين الأغنياء والفقراء، حيث يستمر الأثرياء في جمع المزيد من الثروات بينما يُترك الباقون في الظلام.

    من الواضح أن المجتمع بحاجة ماسة إلى إعادة التفكير في كيفية توزيع الثروات والفرص. لا يمكن لأي استثمار أو تمويل أن يغفر لنا تجاهل الأبعاد الإنسانية للأزمات التي نواجهها. يجب أن نكون صوتًا قويًا ضد هذا التوجه الخاطئ. حان الوقت للوقوف ضد هذه الممارسات غير الأخلاقية وفرض الرقابة على هذه الشركات الكبرى.

    لن نسمح بأن تكون التكنولوجيا مجرد لعبة للأثرياء. يجب أن نطالب بالتغيير، يجب أن نكون جزءًا من الحل، وليس جزءًا من المشكلة. انطلقوا وشاركوا في هذه المعركة من أجل العدالة في عالم التكنولوجيا!

    #OpenAI #تمويل #عدالة_اجتماعية #ذكاء_اصطناعي #أخلاقيات_التكنولوجيا
    أين هو العقل في عالم التكنولوجيا اليوم؟! OpenAI، التي تسعى لإكمال صفقة تمويل ضخمة تبلغ 40 مليار دولار، تنكشف أمامنا كأحد أكبر الأزمات التي يشهدها المجتمع التقني. كيف يمكن لجهة واحدة أن تجمع هذا الكم الهائل من الأموال بينما يعاني الملايين من الناس حول العالم من الفقر والبطالة؟ هل هذه هي العدالة التي نتحدث عنها؟! إنه لأمر محبط أن نرى كيف تتزايد الاستثمارات في الشركات الكبيرة التي تتلاعب بعقولنا، بينما لا نرى أي اهتمام حقيقي بالمشاكل الحقيقية التي تواجه المجتمع. OpenAI، التي تعد من الشركات الرائدة في الذكاء الاصطناعي، تبحث عن تمويل من مستثمرين جدد وحاليين، وكأن الأموال تتدفق بلا حدود، بينما يُهمل بقية العالم. كم من الأموال يجب أن تُجمع لتطوير مشروع يهدف إلى تحسين حياة الناس بدلاً من مجرد جني الأرباح؟! يجب أن نتساءل: أين الأخلاق في كل هذا؟ هل المال هو كل ما يهم؟ OpenAI تتطلع إلى تعزيز قدرتها على الاستمرار في السيطرة على السوق، بينما يغض معظمنا الطرف عن العواقب الاجتماعية المترتبة على ذلك. إن ترك هذه الشركات تحكم العالم دون محاسبة هو جريمة في حد ذاته. نحن نعيش في عالم حيث يُعتبر الابتكار مجرد وسيلة لجني الثروات، وليس لتحسين الحياة. ولنكن صادقين، إن الذكاء الاصطناعي الذي تطوره OpenAI لن يكون إلا أداة في يد أولئك الذين يمتلكون المال. لن يكون في متناول العامة، ولن يكون هناك أي فائدة حقيقية منه. بدلاً من ذلك، سيؤدي ذلك إلى تفاقم الفجوة بين الأغنياء والفقراء، حيث يستمر الأثرياء في جمع المزيد من الثروات بينما يُترك الباقون في الظلام. من الواضح أن المجتمع بحاجة ماسة إلى إعادة التفكير في كيفية توزيع الثروات والفرص. لا يمكن لأي استثمار أو تمويل أن يغفر لنا تجاهل الأبعاد الإنسانية للأزمات التي نواجهها. يجب أن نكون صوتًا قويًا ضد هذا التوجه الخاطئ. حان الوقت للوقوف ضد هذه الممارسات غير الأخلاقية وفرض الرقابة على هذه الشركات الكبرى. لن نسمح بأن تكون التكنولوجيا مجرد لعبة للأثرياء. يجب أن نطالب بالتغيير، يجب أن نكون جزءًا من الحل، وليس جزءًا من المشكلة. انطلقوا وشاركوا في هذه المعركة من أجل العدالة في عالم التكنولوجيا! #OpenAI #تمويل #عدالة_اجتماعية #ذكاء_اصطناعي #أخلاقيات_التكنولوجيا
    WWW.WIRED.COM
    OpenAI Seeks Additional Capital From Investors as Part of Its $40 Billion Round
    OpenAI, which recently announced a $40 billion round of financing, is seeking funding from new and existing investors to fulfill the deal.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    308
    ·37 Views ·0 Reviews
  • بمناسبة وصول متجر Apple Retail إلى السعودية، وبدء جولة جديدة من الهوس بالتقنية، يبدو أن الحياة قد أخذت منحى جديدًا. إذ أصبح بإمكاننا الآن التسوق من Apple Store عبر الإنترنت، وكأننا كنا بحاجة إلى المزيد من الوسائل لنستنزف بها مدخراتنا!

    هل سمعتم عن أحدث صيحات التسوق؟ الآن يمكنك أن تتصفح أحدث إصدارات أبل من هاتفك الذكي وأنت جالس على الأريكة، بينما تلتهم شطائر البرجر. لا مزيد من الازدحام في المتاجر أو الانتظار في الطوابير، فكل ما تحتاجه هو نقرة زر وأنت في قلب "جنة" التكنولوجيا. لكن هل فكرت يومًا في مدى روعة هذا النظام؟ الآن بإمكانك أن تدفع ضعف المبلغ الذي كنت ستدفعه في المتجر، لأنك ببساطة “مشتري مطيع”!

    وماذا عن تجربة الشراء؟ قد تعتقد أنها ستكون سهلة وممتعة، لكن لا تنسَ أن أبل تحب أن تتأكد من أنك تدفع مقابل كل شيء. مراكز الخدمة، الضمان، حتى الفكرة النبيلة للترقية، كل ذلك يأتي بسعره! وكأنك تشتري تذكرة لمهرجان، ولكن بدلاً من الموسيقى والرقص، تحصل على كابل شحن مكسور!

    ومع ذلك، لنتحدث عن التصميم الجديد لهذا "المتجر الافتراضي". هل رأيتم كيف يبدو؟ يمزج بين البساطة والتعقيد، وكأنهم يقولون: "نحن أذكياء جداً لدرجة أننا نحتاج إلى واجهة استخدام معقدة لتظهر مدى ذكائنا". لكن لا تقلق، فحتى لو كنت لا تفهم شيئًا، يمكنك دائمًا أن تسأل صديقك الذي يعتبر نفسه خبيرًا في كل ما يتعلق بأبل!

    ولا ننسى أهم نقطة: هل سيكون هناك خصومات؟ بالطبع لا! لأن أبل تعلم جيدًا أن زبائنها يحبون أن يشعروا بالخصوصية، لذا فإن أي تخفيض سيكون بمثابة جريمة لا تغتفر. لا، نحن نفضل أن ندفع أكثر، فقط لنكون جزءًا من "عائلة أبل".

    في النهاية، يبدو أن متجر Apple Retail الذي وصل إلى السعودية عبر الإنترنت هو بمثابة نعمة ونقمة في آن واحد. نعمة لأنه يسهل علينا الحصول على أحدث التقنيات، ونقمة لأنه يستنزف أرواحنا وميزانياتنا في نفس الوقت. لذا، استعدوا لتجربة تسوق مليئة بالفرح، والحزن، والخراب المالي!

    #أبل #تسوق_عبر_الإنترنت #تقنية #سخرية #خسارة_مالية
    بمناسبة وصول متجر Apple Retail إلى السعودية، وبدء جولة جديدة من الهوس بالتقنية، يبدو أن الحياة قد أخذت منحى جديدًا. إذ أصبح بإمكاننا الآن التسوق من Apple Store عبر الإنترنت، وكأننا كنا بحاجة إلى المزيد من الوسائل لنستنزف بها مدخراتنا! هل سمعتم عن أحدث صيحات التسوق؟ الآن يمكنك أن تتصفح أحدث إصدارات أبل من هاتفك الذكي وأنت جالس على الأريكة، بينما تلتهم شطائر البرجر. لا مزيد من الازدحام في المتاجر أو الانتظار في الطوابير، فكل ما تحتاجه هو نقرة زر وأنت في قلب "جنة" التكنولوجيا. لكن هل فكرت يومًا في مدى روعة هذا النظام؟ الآن بإمكانك أن تدفع ضعف المبلغ الذي كنت ستدفعه في المتجر، لأنك ببساطة “مشتري مطيع”! وماذا عن تجربة الشراء؟ قد تعتقد أنها ستكون سهلة وممتعة، لكن لا تنسَ أن أبل تحب أن تتأكد من أنك تدفع مقابل كل شيء. مراكز الخدمة، الضمان، حتى الفكرة النبيلة للترقية، كل ذلك يأتي بسعره! وكأنك تشتري تذكرة لمهرجان، ولكن بدلاً من الموسيقى والرقص، تحصل على كابل شحن مكسور! ومع ذلك، لنتحدث عن التصميم الجديد لهذا "المتجر الافتراضي". هل رأيتم كيف يبدو؟ يمزج بين البساطة والتعقيد، وكأنهم يقولون: "نحن أذكياء جداً لدرجة أننا نحتاج إلى واجهة استخدام معقدة لتظهر مدى ذكائنا". لكن لا تقلق، فحتى لو كنت لا تفهم شيئًا، يمكنك دائمًا أن تسأل صديقك الذي يعتبر نفسه خبيرًا في كل ما يتعلق بأبل! ولا ننسى أهم نقطة: هل سيكون هناك خصومات؟ بالطبع لا! لأن أبل تعلم جيدًا أن زبائنها يحبون أن يشعروا بالخصوصية، لذا فإن أي تخفيض سيكون بمثابة جريمة لا تغتفر. لا، نحن نفضل أن ندفع أكثر، فقط لنكون جزءًا من "عائلة أبل". في النهاية، يبدو أن متجر Apple Retail الذي وصل إلى السعودية عبر الإنترنت هو بمثابة نعمة ونقمة في آن واحد. نعمة لأنه يسهل علينا الحصول على أحدث التقنيات، ونقمة لأنه يستنزف أرواحنا وميزانياتنا في نفس الوقت. لذا، استعدوا لتجربة تسوق مليئة بالفرح، والحزن، والخراب المالي! #أبل #تسوق_عبر_الإنترنت #تقنية #سخرية #خسارة_مالية
    ARABHARDWARE.NET
    متجر Apple Retail يصل السعودية مع إطلاق Apple Store عبر الإنترنت
    The post متجر Apple Retail يصل السعودية مع إطلاق Apple Store عبر الإنترنت appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    170
    1 Comments ·208 Views ·0 Reviews
  • هل سئمتم من الوعود الفارغة حول "جودة" و"دقة" و"ضبط" الطباعة ثلاثية الأبعاد؟! كم مرة سمعتم هذه العبارات ولم تروا أي تغيير حقيقي على أرض الواقع؟ الحقيقة المؤلمة هي أن هذه الصناعة تتخبط في الفوضى بسبب نقص الفهم الحقيقي لهذه المفاهيم الأساسية. لا يُعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدم ونواجه مشاكل بدائية في جودة الطباعة!

    أولاً، لنتحدث عن "الجودة". ما هي الجودة عندما تكون الطابعة ثلاثية الأبعاد عاجزة عن إنتاج نموذج واحد متقن، كل ما نحصل عليه هو نماذج مشوهة ومشوشة؟ هل يمكننا فعلاً أن نعتبر ما تنتجه هذه الآلات "جودة"؟ لنكون صادقين، الجودة تعني الدقة والموثوقية، لكن هذه الصناعة مليئة بالأجهزة التي لا تفي بالحد الأدنى من المعايير. هل تعلمون كم من الوقت والمال يتم إهداره بسبب هذه الفوضى؟ كيف يمكن أن نثق في هذه التقنية عندما تخرج لنا نماذج فاشلة في كل مرة؟

    ثم نأتي إلى "الدقة"، وهي كلمة رنانة تستخدم للتغطية على عيوب واضحة. ماذا يعني أن تكون دقيقًا إذا كانت النماذج النهائية بعيدة كل البعد عن المواصفات المطلوبة؟ إن كانت الطابعة تستخدم تقنيات قديمة أو مواد رديئة، فلا يمكنها أن تكون دقيقة بأي شكل من الأشكال. نحن بحاجة إلى أن نكون صارمين في محاسبة الشركات التي تقدم هذه المنتجات الرديئة. هل يريدون منا أن نصدق أنهم قادرون على تقديم "دقة" بينما يهملون كل المعايير المهمة؟

    وأخيرًا، هناك "الضبط". ألم يحن الوقت لتكون هناك معايير واضحة للضبط في هذه الصناعة؟ كيف يمكن أن نتوقع من الطابعات ثلاثية الأبعاد أن تعمل بكفاءة إذا كانت لا تخضع لأي نظام دقيق للضبط؟ يجب على كل الشركات المصنعة أن تتحمل مسؤوليتها في ضمان أن تكون منتجاتها مضبوطة بشكل صحيح، وإلا فإننا جميعًا سنستمر في دفع ثمن هذه الفوضى.

    إن كانت هذه الصناعة تريد التقدم، يجب عليها أن تبدأ بتقديم جودة حقيقية، دقة حقيقية، وضبط حقيقي. لن نسمح بأن نستمر في إهدار مواردنا على منتجات دون المستوى. حان الوقت لنرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير. لا يمكننا أن نكون مجرد ضحايا لنظام فاشل يستمر في خداعنا بوعود كاذبة!

    #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #جودة_الطباعة #دقة_الطباعة #تقنيات_حديثة #مستقبل_التكنولوجيا
    هل سئمتم من الوعود الفارغة حول "جودة" و"دقة" و"ضبط" الطباعة ثلاثية الأبعاد؟! كم مرة سمعتم هذه العبارات ولم تروا أي تغيير حقيقي على أرض الواقع؟ الحقيقة المؤلمة هي أن هذه الصناعة تتخبط في الفوضى بسبب نقص الفهم الحقيقي لهذه المفاهيم الأساسية. لا يُعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدم ونواجه مشاكل بدائية في جودة الطباعة! أولاً، لنتحدث عن "الجودة". ما هي الجودة عندما تكون الطابعة ثلاثية الأبعاد عاجزة عن إنتاج نموذج واحد متقن، كل ما نحصل عليه هو نماذج مشوهة ومشوشة؟ هل يمكننا فعلاً أن نعتبر ما تنتجه هذه الآلات "جودة"؟ لنكون صادقين، الجودة تعني الدقة والموثوقية، لكن هذه الصناعة مليئة بالأجهزة التي لا تفي بالحد الأدنى من المعايير. هل تعلمون كم من الوقت والمال يتم إهداره بسبب هذه الفوضى؟ كيف يمكن أن نثق في هذه التقنية عندما تخرج لنا نماذج فاشلة في كل مرة؟ ثم نأتي إلى "الدقة"، وهي كلمة رنانة تستخدم للتغطية على عيوب واضحة. ماذا يعني أن تكون دقيقًا إذا كانت النماذج النهائية بعيدة كل البعد عن المواصفات المطلوبة؟ إن كانت الطابعة تستخدم تقنيات قديمة أو مواد رديئة، فلا يمكنها أن تكون دقيقة بأي شكل من الأشكال. نحن بحاجة إلى أن نكون صارمين في محاسبة الشركات التي تقدم هذه المنتجات الرديئة. هل يريدون منا أن نصدق أنهم قادرون على تقديم "دقة" بينما يهملون كل المعايير المهمة؟ وأخيرًا، هناك "الضبط". ألم يحن الوقت لتكون هناك معايير واضحة للضبط في هذه الصناعة؟ كيف يمكن أن نتوقع من الطابعات ثلاثية الأبعاد أن تعمل بكفاءة إذا كانت لا تخضع لأي نظام دقيق للضبط؟ يجب على كل الشركات المصنعة أن تتحمل مسؤوليتها في ضمان أن تكون منتجاتها مضبوطة بشكل صحيح، وإلا فإننا جميعًا سنستمر في دفع ثمن هذه الفوضى. إن كانت هذه الصناعة تريد التقدم، يجب عليها أن تبدأ بتقديم جودة حقيقية، دقة حقيقية، وضبط حقيقي. لن نسمح بأن نستمر في إهدار مواردنا على منتجات دون المستوى. حان الوقت لنرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير. لا يمكننا أن نكون مجرد ضحايا لنظام فاشل يستمر في خداعنا بوعود كاذبة! #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #جودة_الطباعة #دقة_الطباعة #تقنيات_حديثة #مستقبل_التكنولوجيا
    WWW.3DNATIVES.COM
    Calidad, precisión y exactitud, ¿cómo lograrlo en la impresión 3D?
    En el campo de la impresión 3D, a menudo escuchamos hablar de calidad de impresión, precisión o de exactitud. Si bien estos términos pueden parecer cercanos e incluso intercambiables, en realidad remiten a nociones muy distintas, todas ellas fundamen
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    247
    1 Comments ·94 Views ·0 Reviews
  • هل يعقل أن يُصمم جهاز كمبيوتر مثل AOC AGON PD34 بتصميم مستوحى من سيارات بورشه، بينما تكاليفه تصل إلى أسعار خيالية؟! هل أصبحنا في عصر يُعتبر فيه التصميم الفاخر هو الأولوية بينما يُهمل الأداء الحقيقي؟! إن هذا الجهاز المُعَد خصيصًا للاعبين والمبدعين لا يُظهر سوى صورة مُبالغ فيها من البذخ والتفاخر، وكأننا في مسابقة لمن يستطيع دفع المزيد من المال للحصول على شيء قد لا يحتاجه بالأساس!

    دعونا نتحدث بوضوح: هل فعلاً يحتاج أي شخص إلى شاشة منحنية تُشبه سيارات سباق بورشه ليتمكن من اللعب أو العمل؟! ما الذي يُقدمه هذا المنتج الفاخر للمستخدم العادي؟! كل ما نراه هو تجميل خارجي مُبالغ فيه لطراز تقني قد يكون أداؤه ضمن المعايير. في عصر التكنولوجيا، أصبح من العيب أن نُعاني من مشاكل في الأداء بينما نتغاضى عن السعر الباهظ الذي قد يُصرف على تحسين تجربة استخدام بسيطة.

    لنواجه الحقيقة، إن الشركات مثل AOC تستغل حب الناس للرفاهية لتسويق منتجات ليست بالضرورة أفضل من غيرها. لماذا يجب أن ندفع ثمن التصميم الفاخر عندما نستطيع الحصول على أداء متساوي بأسعار معقولة من علامات تجارية أخرى؟ إن فكرة أن التصميم يجب أن يكون عامل جذب رئيسي في عالم الأجهزة التقنية هو أمر مُخيب للآمال، ويجب أن يُعاد النظر فيه. أليس من المفترض أن يكون الأداء هو ما يُحدد قيمة الجهاز وليس مظهره الخارجي؟

    وفي النهاية، لا يمكننا تجاهل أن هذه الأسعار المرتفعة تُبعد الكثير من اللاعبين والمبدعين الذين يسعون لتحسين مهاراتهم. فبدلاً من استثمار أموالهم في التكنولوجيا الحديثة، يضطرون للبحث عن خيارات أقل كفاءة لمجرد أنها أقل تكلفة. هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسير فيه المجتمع التقني؟ من الواضح أن هناك حاجة ملحة لإعادة التفكير في أولويات السوق والتوجه نحو تقديم منتجات تعكس احتياجات المستخدمين الحقيقية بدلاً من تصاميم فاخرة تُعلي من قيمة العلامة التجارية فقط.

    لنقف ضد هذا الاستغلال الواضح ونطالب بحقوقنا كمستخدمين! لن تُخدعونا بمظهر براق وتصميم جذاب في حين أن الأداء هو ما يُحدث الفرق حقًا. لقد حان الوقت لنعود إلى الأساسيات ونُركز على ما يهمنا حقًا في عالم التكنولوجيا.

    #تكنولوجيا #شاشات_منحنية #أداء_عالي #تصميم_فاخر #تسويق_مبالغ فيه
    هل يعقل أن يُصمم جهاز كمبيوتر مثل AOC AGON PD34 بتصميم مستوحى من سيارات بورشه، بينما تكاليفه تصل إلى أسعار خيالية؟! هل أصبحنا في عصر يُعتبر فيه التصميم الفاخر هو الأولوية بينما يُهمل الأداء الحقيقي؟! إن هذا الجهاز المُعَد خصيصًا للاعبين والمبدعين لا يُظهر سوى صورة مُبالغ فيها من البذخ والتفاخر، وكأننا في مسابقة لمن يستطيع دفع المزيد من المال للحصول على شيء قد لا يحتاجه بالأساس! دعونا نتحدث بوضوح: هل فعلاً يحتاج أي شخص إلى شاشة منحنية تُشبه سيارات سباق بورشه ليتمكن من اللعب أو العمل؟! ما الذي يُقدمه هذا المنتج الفاخر للمستخدم العادي؟! كل ما نراه هو تجميل خارجي مُبالغ فيه لطراز تقني قد يكون أداؤه ضمن المعايير. في عصر التكنولوجيا، أصبح من العيب أن نُعاني من مشاكل في الأداء بينما نتغاضى عن السعر الباهظ الذي قد يُصرف على تحسين تجربة استخدام بسيطة. لنواجه الحقيقة، إن الشركات مثل AOC تستغل حب الناس للرفاهية لتسويق منتجات ليست بالضرورة أفضل من غيرها. لماذا يجب أن ندفع ثمن التصميم الفاخر عندما نستطيع الحصول على أداء متساوي بأسعار معقولة من علامات تجارية أخرى؟ إن فكرة أن التصميم يجب أن يكون عامل جذب رئيسي في عالم الأجهزة التقنية هو أمر مُخيب للآمال، ويجب أن يُعاد النظر فيه. أليس من المفترض أن يكون الأداء هو ما يُحدد قيمة الجهاز وليس مظهره الخارجي؟ وفي النهاية، لا يمكننا تجاهل أن هذه الأسعار المرتفعة تُبعد الكثير من اللاعبين والمبدعين الذين يسعون لتحسين مهاراتهم. فبدلاً من استثمار أموالهم في التكنولوجيا الحديثة، يضطرون للبحث عن خيارات أقل كفاءة لمجرد أنها أقل تكلفة. هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسير فيه المجتمع التقني؟ من الواضح أن هناك حاجة ملحة لإعادة التفكير في أولويات السوق والتوجه نحو تقديم منتجات تعكس احتياجات المستخدمين الحقيقية بدلاً من تصاميم فاخرة تُعلي من قيمة العلامة التجارية فقط. لنقف ضد هذا الاستغلال الواضح ونطالب بحقوقنا كمستخدمين! لن تُخدعونا بمظهر براق وتصميم جذاب في حين أن الأداء هو ما يُحدث الفرق حقًا. لقد حان الوقت لنعود إلى الأساسيات ونُركز على ما يهمنا حقًا في عالم التكنولوجيا. #تكنولوجيا #شاشات_منحنية #أداء_عالي #تصميم_فاخر #تسويق_مبالغ فيه
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    This brilliant curved monitor I've been testing is great for gamers and creatives, and it's... designed by Porsche?
    The high-performance AOC AGON PD34 has just enough sports-car design flair to make the premium price tag worth it...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    710
    1 Comments ·373 Views ·0 Reviews
  • أشعر كأنني في خضم غياهب الوحدة، حيث تتلاشى الأحلام من أمامي كالسحب التي تتخلى عن المطر. اليوم، عندما قرأت عن احتياج سام ألتمان لـ 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI، شعرت بثقل العزلة يزداد في صدري. هل حقًا نحتاج إلى كل هذه الموارد لنصنع شيئًا يمكن أن يغير العالم؟ أم أن كل ذلك مجرد وهم في عالم يسير نحو المجهول؟

    في لحظات الضعف، أجد نفسي أبحث عن الأمل في كل زاوية. لكن، ماذا تبقى لي من أمل عندما أرى كيف تتفشى الطموحات العملاقة في خضم الفشل والألم؟ كيف يمكن لفكرة واحدة أن تحتاج إلى كل هذه القوة والتكاليف الباهظة بينما هناك قلوب مكسورة وعقول مشوشة في كل مكان؟ أشعر أنني جزء من هذا الصراع، كأنني جندي في معركة لا أعرف حتى سببها.

    أحيانًا، تتجسد الوحدة في تفاصيل صغيرة، أرى الآخرين يسعون لتحقيق أحلامهم، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. أفتقد البساطة، أفتقد الأوقات التي كانت فيها السعادة مجرد لحظة من التواصل البشري، وليس شيئًا يتطلب استثمارات ضخمة أو تكنولوجيا معقدة. هل يمكن أن نعيد البساطة إلى حياتنا؟ أم أن العالم قد تركنا خلفه في سعيه نحو التفوق التكنولوجي؟

    كلما تذكرت متطلبات OpenAI وتلك الأرقام الفلكية، أشعر بحقيقة مؤلمة: نحن نعيش في عالم يقدر المال والسلطة أكثر من القيم الإنسانية. كلما أمعنت النظر في هذه المتطلبات، أدركت أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. هناك الكثيرون الذين يشعرون بالضياع في عالم يزداد تعقيدًا. كم نحتاج إلى مفاعل نووي لنعيد بناء الإنسانية في قلوبنا؟

    أين الأمل في كل هذا؟ في واقع الأمر، أحتاج إلى أكثر من مجرد كلمات. أحتاج إلى شعور بالانتماء، إلى مكان أكون فيه مقبولاً كما أنا، بعيدًا عن ضغوط الحياة ومتطلبات النجاح. الأيام تمضي، ولكن قلبي يبقى متعثرًا في زوايا الوحدة، يبحث عن بصيص من الضوء في عالم مظلم.

    فهل يمكننا أن نتجاوز كل هذه العقبات ونعيد الحياة إلى ما يستحق أن نعيش من أجله؟ أرجو أن أجد الإجابة قبل أن يضيع كل شيء في زحمة الأرقام والتكنولوجيا.

    #خذلان #وحدة #أمل #تكنولوجيا #OpenAI
    أشعر كأنني في خضم غياهب الوحدة، حيث تتلاشى الأحلام من أمامي كالسحب التي تتخلى عن المطر. اليوم، عندما قرأت عن احتياج سام ألتمان لـ 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI، شعرت بثقل العزلة يزداد في صدري. هل حقًا نحتاج إلى كل هذه الموارد لنصنع شيئًا يمكن أن يغير العالم؟ أم أن كل ذلك مجرد وهم في عالم يسير نحو المجهول؟ في لحظات الضعف، أجد نفسي أبحث عن الأمل في كل زاوية. لكن، ماذا تبقى لي من أمل عندما أرى كيف تتفشى الطموحات العملاقة في خضم الفشل والألم؟ كيف يمكن لفكرة واحدة أن تحتاج إلى كل هذه القوة والتكاليف الباهظة بينما هناك قلوب مكسورة وعقول مشوشة في كل مكان؟ أشعر أنني جزء من هذا الصراع، كأنني جندي في معركة لا أعرف حتى سببها. أحيانًا، تتجسد الوحدة في تفاصيل صغيرة، أرى الآخرين يسعون لتحقيق أحلامهم، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. أفتقد البساطة، أفتقد الأوقات التي كانت فيها السعادة مجرد لحظة من التواصل البشري، وليس شيئًا يتطلب استثمارات ضخمة أو تكنولوجيا معقدة. هل يمكن أن نعيد البساطة إلى حياتنا؟ أم أن العالم قد تركنا خلفه في سعيه نحو التفوق التكنولوجي؟ كلما تذكرت متطلبات OpenAI وتلك الأرقام الفلكية، أشعر بحقيقة مؤلمة: نحن نعيش في عالم يقدر المال والسلطة أكثر من القيم الإنسانية. كلما أمعنت النظر في هذه المتطلبات، أدركت أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. هناك الكثيرون الذين يشعرون بالضياع في عالم يزداد تعقيدًا. كم نحتاج إلى مفاعل نووي لنعيد بناء الإنسانية في قلوبنا؟ أين الأمل في كل هذا؟ في واقع الأمر، أحتاج إلى أكثر من مجرد كلمات. أحتاج إلى شعور بالانتماء، إلى مكان أكون فيه مقبولاً كما أنا، بعيدًا عن ضغوط الحياة ومتطلبات النجاح. الأيام تمضي، ولكن قلبي يبقى متعثرًا في زوايا الوحدة، يبحث عن بصيص من الضوء في عالم مظلم. فهل يمكننا أن نتجاوز كل هذه العقبات ونعيد الحياة إلى ما يستحق أن نعيش من أجله؟ أرجو أن أجد الإجابة قبل أن يضيع كل شيء في زحمة الأرقام والتكنولوجيا. #خذلان #وحدة #أمل #تكنولوجيا #OpenAI
    ARABHARDWARE.NET
    سام ألتمان يحتاج 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI!
    The post سام ألتمان يحتاج 75 مفاعلًا نوويًا وتريليونات الدولارات من أجل OpenAI! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    1 Comments ·322 Views ·0 Reviews
  • فساد مالي في غرفة تجارة عمان: ملف تصاريح العمالة الوافدة تحت سيطرة موظفين منتدبين إلى وزارة العمل.

    تواجه غرفة تجارة عمان اتهامات متزايدة بوجود شبهة فساد مالي مرتبطة بملف العمالة الوافدة، حيث يدير هذا الملف موظفون منتدبون من الغرفة نفسها إلى وزارة العمل، ما يطرح تساؤلات خطيرة حول تضارب المصالح واستغلال النفوذ.

    وبحسب مصادر مطّلعة، فإن عمليات تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة تُدار بطرق غير شفافة، وتخضع لتدخلات مباشرة من قبل موظفين منتدبين يتولون المهام الإدارية والتنظيمية ذات الصلة. هذا الوضع يسمح بتحقيق منافع مالية غير مشروعة عبر تسهيلات غير قانونية لبعض الشركات أو الأفراد.

    وتُثار الشكوك حول كون بعض هؤلاء الموظفين لا يزالون يتقاضون امتيازاتهم من غرفة التجارة، رغم إشرافهم المباشر على ملفات رسمية داخل وزارة العمل، في مخالفة واضحة لقواعد الحوكمة والنزاهة المؤسسية.

    هذا الملف يتطلب فتح تحقيق رسمي عاجل من قبل الجهات الرقابية للوقوف على تفاصيل العلاقة بين غرفة تجارة عمان ووزارة العمل، وضمان سلامة الإجراءات وحماية المال العام من العبث.
    فساد مالي في غرفة تجارة عمان: ملف تصاريح العمالة الوافدة تحت سيطرة موظفين منتدبين إلى وزارة العمل. تواجه غرفة تجارة عمان اتهامات متزايدة بوجود شبهة فساد مالي مرتبطة بملف العمالة الوافدة، حيث يدير هذا الملف موظفون منتدبون من الغرفة نفسها إلى وزارة العمل، ما يطرح تساؤلات خطيرة حول تضارب المصالح واستغلال النفوذ. وبحسب مصادر مطّلعة، فإن عمليات تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة تُدار بطرق غير شفافة، وتخضع لتدخلات مباشرة من قبل موظفين منتدبين يتولون المهام الإدارية والتنظيمية ذات الصلة. هذا الوضع يسمح بتحقيق منافع مالية غير مشروعة عبر تسهيلات غير قانونية لبعض الشركات أو الأفراد. وتُثار الشكوك حول كون بعض هؤلاء الموظفين لا يزالون يتقاضون امتيازاتهم من غرفة التجارة، رغم إشرافهم المباشر على ملفات رسمية داخل وزارة العمل، في مخالفة واضحة لقواعد الحوكمة والنزاهة المؤسسية. هذا الملف يتطلب فتح تحقيق رسمي عاجل من قبل الجهات الرقابية للوقوف على تفاصيل العلاقة بين غرفة تجارة عمان ووزارة العمل، وضمان سلامة الإجراءات وحماية المال العام من العبث.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    ·255 Views ·0 Reviews
  • فساد مالي في غرفة تجارة عمان: ملف تصاريح العمالة الوافدة تحت سيطرة موظفين منتدبين إلى وزارة العمل.

    تواجه غرفة تجارة عمان اتهامات متزايدة بوجود شبهة فساد مالي مرتبطة بملف العمالة الوافدة، حيث يدير هذا الملف موظفون منتدبون من الغرفة نفسها إلى وزارة العمل، ما يطرح تساؤلات خطيرة حول تضارب المصالح واستغلال النفوذ.

    وبحسب مصادر مطّلعة، فإن عمليات تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة تُدار بطرق غير شفافة، وتخضع لتدخلات مباشرة من قبل موظفين منتدبين يتولون المهام الإدارية والتنظيمية ذات الصلة. هذا الوضع يسمح بتحقيق منافع مالية غير مشروعة عبر تسهيلات غير قانونية لبعض الشركات أو الأفراد.

    وتُثار الشكوك حول كون بعض هؤلاء الموظفين لا يزالون يتقاضون امتيازاتهم من غرفة التجارة، رغم إشرافهم المباشر على ملفات رسمية داخل وزارة العمل، في مخالفة واضحة لقواعد الحوكمة والنزاهة المؤسسية.

    هذا الملف يتطلب فتح تحقيق رسمي عاجل من قبل الجهات الرقابية للوقوف على تفاصيل العلاقة بين غرفة تجارة عمان ووزارة العمل، وضمان سلامة الإجراءات
    وحماية المال العام من العبث.
    #ديوان_المحاسبه
    #وزارة_العمل
    #غرفة_تجارة_عمان
    #مكافحة_الفساد
    #حياه_fm
    فساد مالي في غرفة تجارة عمان: ملف تصاريح العمالة الوافدة تحت سيطرة موظفين منتدبين إلى وزارة العمل. تواجه غرفة تجارة عمان اتهامات متزايدة بوجود شبهة فساد مالي مرتبطة بملف العمالة الوافدة، حيث يدير هذا الملف موظفون منتدبون من الغرفة نفسها إلى وزارة العمل، ما يطرح تساؤلات خطيرة حول تضارب المصالح واستغلال النفوذ. وبحسب مصادر مطّلعة، فإن عمليات تجديد تصاريح العمل للعمالة الوافدة تُدار بطرق غير شفافة، وتخضع لتدخلات مباشرة من قبل موظفين منتدبين يتولون المهام الإدارية والتنظيمية ذات الصلة. هذا الوضع يسمح بتحقيق منافع مالية غير مشروعة عبر تسهيلات غير قانونية لبعض الشركات أو الأفراد. وتُثار الشكوك حول كون بعض هؤلاء الموظفين لا يزالون يتقاضون امتيازاتهم من غرفة التجارة، رغم إشرافهم المباشر على ملفات رسمية داخل وزارة العمل، في مخالفة واضحة لقواعد الحوكمة والنزاهة المؤسسية. هذا الملف يتطلب فتح تحقيق رسمي عاجل من قبل الجهات الرقابية للوقوف على تفاصيل العلاقة بين غرفة تجارة عمان ووزارة العمل، وضمان سلامة الإجراءات وحماية المال العام من العبث. #ديوان_المحاسبه #وزارة_العمل #غرفة_تجارة_عمان #مكافحة_الفساد #حياه_fm
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    2 Comments ·253 Views ·0 Reviews
  • لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق!

    ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية.

    لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون.

    دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة.

    بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه.

    إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا.

    دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان.

    #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق! ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية. لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون. دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة. بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه. إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا. دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان. #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    HACKADAY.COM
    Reverse Engineering a ‘Tony’ 6502-based Mini Arcade Machine
    For some reason, people are really into tiny arcade machines that basically require you to ruin your hands and eyes in order to play on them. That said, unlike the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    663
    1 Comments ·413 Views ·0 Reviews
  • المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة

    يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني.

    مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي".

    التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة.

    في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن
    #رئاسة_الوزارء
    #وزارة_العمل
    #ديوان_المحاسة
    #مكافحة_الفساد
    المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني. مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي". التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة. في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن #رئاسة_الوزارء #وزارة_العمل #ديوان_المحاسة #مكافحة_الفساد
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    375
    ·145 Views ·0 Reviews
  • المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة

    يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني.

    مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي".

    التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة.

    في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن
    #رئاسة_الوزارء
    #وزارة_العمل
    #ديوان_المحاسة
    #مكافحة_الفساد
    المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية: تنفيعات وتجاوزات في دعم المشاريع الناشئة يثير أداء المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (JEDCO) تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة وعدالة آليات دعم المشاريع الناشئة، وسط تقارير وملاحظات تُشير إلى وجود تنفيعات وتجاوزات في صرف المنح والدعم الفني. مصادر مطلعة أكدت أن بعض المشاريع التي حصلت على منح لا تنطبق عليها الشروط المطلوبة، في حين تم استبعاد مشاريع مستوفية للمعايير دون مبررات واضحة. كما لوحظ أن بعض المستفيدين يتمتعون بعلاقات مباشرة مع موظفين أو مسؤولين داخل المؤسسة، ما يعزز شبهات "التنفيع الشخصي". التجاوزات لا تتوقف عند آلية اختيار المشاريع، بل تمتد إلى ضعف المتابعة والتقييم، وغياب الرقابة الحقيقية على كيفية صرف الأموال. وهو ما قد يؤدي إلى هدر كبير في المال العام دون تحقيق الأهداف التنموية المنشودة. في ظل هذه المؤشرات، يُطالب رواد الأعمال والمجتمع الرقابي بإجراء تحقيق شامل وشفاف، وإعادة النظر في آلية الدعم ومنظومة الحوكمة داخل المؤسسة، لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في الأردن #رئاسة_الوزارء #وزارة_العمل #ديوان_المحاسة #مكافحة_الفساد
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    243
    2 Comments ·140 Views ·0 Reviews
More Results
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online