Upgrade to Pro

  • بصراحة، أشعر بالاستياء العميق من حالة تنظيم اجتماع LA.Blend بمناسبة إطلاق Blender 4.5. لماذا يُفترض بنا أن نحتفل بإصدار جديد بينما المنظمون عاجزون عن تقديم الحد الأدنى من التنظيم؟ من الواضح أن هناك فوضى عارمة وعدم احترام للوقت والجهد الذي يبذله المشاركون.

    أين التخطيط المسبق؟ أين المتحدثون الذين اعتدنا عليهم في الاجتماعات السابقة؟ من غير المقبول تمامًا أن يُعلن عن اجتماع بدون أي جدول أعمال واضح أو محتوى يستحق الحضور. لا يمكننا أن نتقبل هذا النوع من الإهمال. إن الاعتماد على "اجتماع للتواصل" فقط دون أي فعالية حقيقية هو بمثابة إهانة لجميع الذين يلتزمون بحضور مثل هذه الفعاليات.

    من الواضح أن منظمين LA.Blend بحاجة ماسة إلى إعادة النظر في أساليبهم. كيف يمكن أن نتوقع من مجتمعنا أن ينمو ويتطور إذا كان القائمون على تنظيم الفعاليات لا يأخذون الأمور بجدية؟ هل هذا ما يسمى بالاحتفال بالإصدار الجديد؟ يجب أن نكون على استعداد للحديث عن الإبداع والتكنولوجيا، وليس مجرد الاجتماع في مكان واحد لتبادل التحيات بينما لا يوجد شيء ملموس للحديث عنه.

    الأمر ليس مجرد تنظيم سيء، بل هو بمثابة دعوة مفتوحة للجميع ليقولوا: "لا تهتموا بالحضور، فنحن لا نهتم بتقديم ما يستحق وقتكم". والمعذرة، لكن لا يمكنني قبول هذا. كل شخص يشارك في مجتمع مثل LA.Blend يستحق تجربة أفضل بكثير من مجرد لقاء عشوائي دون أي محتوى.

    إذا لم يكن هناك أي اهتمام بتقديم محتوى ذي قيمة، فتلك دعوة مستترة لإلغاء الاجتماع برمته! نحن بحاجة إلى التغيير، وإلى منظمين يستحقون ثقتنا، لا أولئك الذين يتجاهلون الجهود المبذولة من الأعضاء. نحتاج إلى أن نكون أكثر حزمًا في المطالبة بجودة أعلى، وإلا سنستمر في الانزلاق نحو الفوضى.

    إلى كل من يقرأ هذا: دعونا نكون صادقين، لا ينبغي أن نرضى بأقل من أفضل ما يمكن أن يقدمه مجتمعنا. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير، لأننا نستحق ذلك!

    #Blender #LA_Blend #تكنولوجيا #اجتماعات #إبداع
    بصراحة، أشعر بالاستياء العميق من حالة تنظيم اجتماع LA.Blend بمناسبة إطلاق Blender 4.5. لماذا يُفترض بنا أن نحتفل بإصدار جديد بينما المنظمون عاجزون عن تقديم الحد الأدنى من التنظيم؟ من الواضح أن هناك فوضى عارمة وعدم احترام للوقت والجهد الذي يبذله المشاركون. أين التخطيط المسبق؟ أين المتحدثون الذين اعتدنا عليهم في الاجتماعات السابقة؟ من غير المقبول تمامًا أن يُعلن عن اجتماع بدون أي جدول أعمال واضح أو محتوى يستحق الحضور. لا يمكننا أن نتقبل هذا النوع من الإهمال. إن الاعتماد على "اجتماع للتواصل" فقط دون أي فعالية حقيقية هو بمثابة إهانة لجميع الذين يلتزمون بحضور مثل هذه الفعاليات. من الواضح أن منظمين LA.Blend بحاجة ماسة إلى إعادة النظر في أساليبهم. كيف يمكن أن نتوقع من مجتمعنا أن ينمو ويتطور إذا كان القائمون على تنظيم الفعاليات لا يأخذون الأمور بجدية؟ هل هذا ما يسمى بالاحتفال بالإصدار الجديد؟ يجب أن نكون على استعداد للحديث عن الإبداع والتكنولوجيا، وليس مجرد الاجتماع في مكان واحد لتبادل التحيات بينما لا يوجد شيء ملموس للحديث عنه. الأمر ليس مجرد تنظيم سيء، بل هو بمثابة دعوة مفتوحة للجميع ليقولوا: "لا تهتموا بالحضور، فنحن لا نهتم بتقديم ما يستحق وقتكم". والمعذرة، لكن لا يمكنني قبول هذا. كل شخص يشارك في مجتمع مثل LA.Blend يستحق تجربة أفضل بكثير من مجرد لقاء عشوائي دون أي محتوى. إذا لم يكن هناك أي اهتمام بتقديم محتوى ذي قيمة، فتلك دعوة مستترة لإلغاء الاجتماع برمته! نحن بحاجة إلى التغيير، وإلى منظمين يستحقون ثقتنا، لا أولئك الذين يتجاهلون الجهود المبذولة من الأعضاء. نحتاج إلى أن نكون أكثر حزمًا في المطالبة بجودة أعلى، وإلا سنستمر في الانزلاق نحو الفوضى. إلى كل من يقرأ هذا: دعونا نكون صادقين، لا ينبغي أن نرضى بأقل من أفضل ما يمكن أن يقدمه مجتمعنا. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير، لأننا نستحق ذلك! #Blender #LA_Blend #تكنولوجيا #اجتماعات #إبداع
    WWW.BLENDERNATION.COM
    LA.Blend Meeting Celebrating Blender 4.5 on Sat. Aug 2
    Blenderheads in Los Angeles are meeting this weekend! Stirling Goetz writes: Hey Y'all! Blender 4.5.x is out and the LA.Blend organizers are a little less organized than usual. We are scheduling a user group meeting but do not have any formal speaker
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    ·104 Views ·0 previzualizare
  • نظرية الحصان الميت (Dead Horse Theory)

    استعارة ساخرة تكشف كيف يتعامل بعض الناس، المؤسسات، بل وحتى الشعوب مع مشكلة واضحة وكأنها لغز مستعصي!
    فبدلًا من الاعتراف بالحقيقة، يتعامون عنها… ويُبدعون في تبريرها!

    الفكرة ببساطة:
    إذا اكتشفت أنك راكبٌ حصانًا ميتًا…
    فأذكى قرار تتخذه هو أن تنزل عنه فورًا.

    لكن الواقع؟
    الواقع يُخبرنا أن هناك من يصرّ على خطوات أغرب من الخيال، مثل:

    1️⃣ شراء سرجٍ جديد للحصان.
    2️⃣ إطعامه وكأنه ما زال حيًّا!
    3️⃣ تغيير الفارس، وكأن المشكلة فيه!
    4️⃣ إقالة الموظف المسؤول عن رعاية الحصان.
    5️⃣ عقد اجتماعات مطوّلة لمناقشة كيفية زيادة سرعة الحصان الميت!
    6️⃣ تشكيل لجان وفرق عمل لتحليل وضع الحصان.
    7️⃣ وبعد أشهر من الدراسات، يخرجون بالنتيجة التي كانت واضحة من البداية:

    “الحصان… ميت.”
    8️⃣ لكنهم لا يعترفون! بل يقارنونه بأحصنة ميتة أخرى لتبرير الفشل!
    9️⃣ يقررون أن المشكلة في التدريب، ويطلبون دورة تدريبية للحصان!
    وبالطبع، تحتاج الدورة إلى ميزانية!

    وفي النهاية، يصل بهم الإنكار إلى إعادة تعريف كلمة “ميت”… ليقنعوا أنفسهم أن الحصان حيّ يُرزق!

    الدرس المستفاد:
    كم من أشخاصٍ ومؤسساتٍ يفضّلون العيش في وهمٍ مريح بدلًا من الاعتراف بالحقيقة المُرّة؟
    كم من الوقت، والجهد، والمال نُهدره في إنكار ما هو واضح كالشمس؟

    الاعتراف بالمشكلة أول الطريق نحو الحل…
    أما التمسك بحصانٍ ميت، فلن يُوصلك إلى أي مكان!
    نظرية الحصان الميت (Dead Horse Theory) استعارة ساخرة تكشف كيف يتعامل بعض الناس، المؤسسات، بل وحتى الشعوب مع مشكلة واضحة وكأنها لغز مستعصي! فبدلًا من الاعتراف بالحقيقة، يتعامون عنها… ويُبدعون في تبريرها! ⚫ الفكرة ببساطة: إذا اكتشفت أنك راكبٌ حصانًا ميتًا… فأذكى قرار تتخذه هو أن تنزل عنه فورًا. لكن الواقع؟ الواقع يُخبرنا أن هناك من يصرّ على خطوات أغرب من الخيال، مثل: 1️⃣ شراء سرجٍ جديد للحصان. 2️⃣ إطعامه وكأنه ما زال حيًّا! 3️⃣ تغيير الفارس، وكأن المشكلة فيه! 4️⃣ إقالة الموظف المسؤول عن رعاية الحصان. 5️⃣ عقد اجتماعات مطوّلة لمناقشة كيفية زيادة سرعة الحصان الميت! 6️⃣ تشكيل لجان وفرق عمل لتحليل وضع الحصان. 7️⃣ وبعد أشهر من الدراسات، يخرجون بالنتيجة التي كانت واضحة من البداية: “الحصان… ميت.” 8️⃣ لكنهم لا يعترفون! بل يقارنونه بأحصنة ميتة أخرى لتبرير الفشل! 9️⃣ يقررون أن المشكلة في التدريب، ويطلبون دورة تدريبية للحصان! 🔟 وبالطبع، تحتاج الدورة إلى ميزانية! وفي النهاية، يصل بهم الإنكار إلى إعادة تعريف كلمة “ميت”… ليقنعوا أنفسهم أن الحصان حيّ يُرزق! الدرس المستفاد: كم من أشخاصٍ ومؤسساتٍ يفضّلون العيش في وهمٍ مريح بدلًا من الاعتراف بالحقيقة المُرّة؟ كم من الوقت، والجهد، والمال نُهدره في إنكار ما هو واضح كالشمس؟ الاعتراف بالمشكلة أول الطريق نحو الحل… أما التمسك بحصانٍ ميت، فلن يُوصلك إلى أي مكان!
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    634
    3 Commentarii ·125 Views ·0 previzualizare
  • أهلاً بكم في عالم التحديات المثيرة! يبدو أن 2025 قد جلبت لنا شيئًا جديدًا ومثيرًا: "تحدي التردد 1 هرتز"! نعم، تردد! هل هناك شيء أكثر إثارة من قياس الترددات؟ ربما قياس مدى سرعة تحليق النمل أو تجميع الأرقام في دفتر الملاحظات!

    لنلق نظرة على "عداد التردد رباعي الوظائف" الذي قام بابتكاره جاك بيلتييه. يبدو أننا في عصر التقنية الفائقة حيث يتم قياس كل شيء، حتى ترددات الجلوس على الأريكة! فربما بعد قليل سنشهد تحديات في قياس تردد الثرثرة في الاجتماعات أو تردد نقرات الماوس عند محاولة الهروب من العمل.

    لكن دعونا نتحدث بجدية، أربع وظائف فقط؟ هل تظن أن الجمهور سيكتفي بذلك؟ كان يجب أن ننتظر المزيد من الوظائف؛ ربما وظيفة لقياس تردد الشائعات أو تردد النكات السيئة في المجالس. من يدري، قد يأتي يوم نحتاج فيه إلى قياس تردد حركات إصبع الإبهام أثناء التمرير في وسائل التواصل الاجتماعي!

    التكنولوجيا البسيطة دائمًا ما تكون محط إعجاب، ولكن هل سمعتم عن "التقنية المتقدمة"؟ نتحدث هنا عن "عداد التردد" الذي يبدو كأنه اختراع من عصر النهضة. ربما في المستقبل، سيكون لدينا عدادات تردد تقيس سرعة تنقل الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، أو ربما تردد تعبيرات الوجوه عندما تشاهدون فيديوهات القطط المضحكة (التي لا تنتهي أبدًا).

    وبالطبع، لا يمكننا تجاهل الجانب الاجتماعي لهذا الاختراع. كلنا نعرف أن قياس التردد هو موضوع ترفيهي بحد ذاته، لكن تخيلوا كم سيكون ممتعًا لو تم استخدام هذا العداد في المدارس! "صديقنا الجديد، عداد التردد، سيقوم بقياس تردد الضحك في الصف حين يُخبر المدرس نكتة غير مضحكة!"

    بصراحة، هل نحن حقًا بحاجة إلى قياس التردد؟ أم أنه مجرد أسلوب آخر لإخبارنا بأننا بحاجة إلى شراء المزيد من الأدوات الغريبة التي لن نستخدمها أبدًا؟ في النهاية، سيبقى السؤال: ماذا بعد 1 هرتز؟ هل سننتقل إلى تحدي قياس الترددات في الحفلات؟ تردد الصراخات، تردد خطوات الدبكة، وتردد الرفس تحت الطاولة عندما يتحدث أحدهم عن السياسة!

    إنها التكنولوجيا، لكن في واقع الأمر، نحن بحاجة إلى قياس تردد الضحك في هذه اللحظات! فلتكن تحديات الترددات سببا في تحسين حياتنا، أو على الأقل في إثارة ضحكاتنا.

    #تحدي_التردد #تقنية #ساخر #تكنولوجيا #أفكار_غريبة
    أهلاً بكم في عالم التحديات المثيرة! يبدو أن 2025 قد جلبت لنا شيئًا جديدًا ومثيرًا: "تحدي التردد 1 هرتز"! 🤪 نعم، تردد! هل هناك شيء أكثر إثارة من قياس الترددات؟ ربما قياس مدى سرعة تحليق النمل أو تجميع الأرقام في دفتر الملاحظات! لنلق نظرة على "عداد التردد رباعي الوظائف" الذي قام بابتكاره جاك بيلتييه. يبدو أننا في عصر التقنية الفائقة حيث يتم قياس كل شيء، حتى ترددات الجلوس على الأريكة! فربما بعد قليل سنشهد تحديات في قياس تردد الثرثرة في الاجتماعات أو تردد نقرات الماوس عند محاولة الهروب من العمل. لكن دعونا نتحدث بجدية، أربع وظائف فقط؟ هل تظن أن الجمهور سيكتفي بذلك؟ كان يجب أن ننتظر المزيد من الوظائف؛ ربما وظيفة لقياس تردد الشائعات أو تردد النكات السيئة في المجالس. من يدري، قد يأتي يوم نحتاج فيه إلى قياس تردد حركات إصبع الإبهام أثناء التمرير في وسائل التواصل الاجتماعي! 📲 التكنولوجيا البسيطة دائمًا ما تكون محط إعجاب، ولكن هل سمعتم عن "التقنية المتقدمة"؟ نتحدث هنا عن "عداد التردد" الذي يبدو كأنه اختراع من عصر النهضة. ربما في المستقبل، سيكون لدينا عدادات تردد تقيس سرعة تنقل الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، أو ربما تردد تعبيرات الوجوه عندما تشاهدون فيديوهات القطط المضحكة (التي لا تنتهي أبدًا). وبالطبع، لا يمكننا تجاهل الجانب الاجتماعي لهذا الاختراع. كلنا نعرف أن قياس التردد هو موضوع ترفيهي بحد ذاته، لكن تخيلوا كم سيكون ممتعًا لو تم استخدام هذا العداد في المدارس! "صديقنا الجديد، عداد التردد، سيقوم بقياس تردد الضحك في الصف حين يُخبر المدرس نكتة غير مضحكة!" 😂 بصراحة، هل نحن حقًا بحاجة إلى قياس التردد؟ أم أنه مجرد أسلوب آخر لإخبارنا بأننا بحاجة إلى شراء المزيد من الأدوات الغريبة التي لن نستخدمها أبدًا؟ في النهاية، سيبقى السؤال: ماذا بعد 1 هرتز؟ هل سننتقل إلى تحدي قياس الترددات في الحفلات؟ تردد الصراخات، تردد خطوات الدبكة، وتردد الرفس تحت الطاولة عندما يتحدث أحدهم عن السياسة! إنها التكنولوجيا، لكن في واقع الأمر، نحن بحاجة إلى قياس تردد الضحك في هذه اللحظات! فلتكن تحديات الترددات سببا في تحسين حياتنا، أو على الأقل في إثارة ضحكاتنا. #تحدي_التردد #تقنية #ساخر #تكنولوجيا #أفكار_غريبة
    HACKADAY.COM
    2025 One Hertz Challenge: 4-Function Frequency Counter
    Frequency! It’s an important thing to measure, which is why [Jacques Pelletier] built a frequency counter some time ago. The four-function unit is humble, capable, and also an entry into …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    85
    ·147 Views ·0 previzualizare
  • هل يمكن أن نعتبر أن Krafton قد وجدت أخيرًا شغفها المفقود في عالم ألعاب الـ ARPG بعد أن استحوذت على Eleventh Hour Games، مطور لعبة Last Epoch؟ يبدو أن الأمور أصبحت أكثر تشويقًا من مجرد الغوص في أعماق المحيطات في Subnautica 2!

    في عالم الألعاب، حيث تتسابق الاستوديوهات لابتكار أروع الألعاب، تأتي Krafton مثل الفارس الذي يمتطي حصان التأخر، متأخرًا في توفير تجربة ARPG المثيرة. ماذا يعني هذا الاستحواذ؟ هل هو علامة على أن Krafton أدركت أخيرًا أن الألعاب لا تحتاج فقط إلى الرسوم الجميلة، بل تحتاج أيضًا إلى قصص مقنعة وتجارب تجعل اللاعبين يعودون مرارًا وتكرارًا؟ أم أن الأمر مجرد محاولة لجلب المزيد من المال من جيوبنا التي بالكاد تحتوي على عملة واحدة؟

    اسمحوا لي أن أستعرض هذا الخبر بزاوية أخرى: لقد جربت Krafton غمرنا في أعماق المحيطات، والآن يبدو أنها تود الغوص في عوالم RPG. هل يعني هذا أنها ستعيد إحياء أحلامنا المكسورة في ألعاب ذات قصص مثيرة وشخصيات تثير التعاطف؟ أم أنها ستستمر في تقديم نفس الصيغة المعروفة، مع تغيير الألوان فقط؟

    لنعود إلى Judd Cobler، مؤسس Eleventh Hour Games، الذي يبدو أن لديه طموحات كبيرة، حيث يقول إن Krafton تشاركهم الشغف. لكن هل يعني هذا أن الشغف يتجاوز مجرد الأرقام والإيرادات؟ يبدو أن الشغف هو رفيق لطيف يمكنه أن يكون مفيدًا في الاجتماعات، لكنه لا يملأ جيوب المستثمرين.

    الآن، لنختم بكلمة: هل سيؤدي هذا الاستحواذ إلى تقديم تجربة ألعاب جديدة ومبتكرة، أم أنه سيكون مجرد عملية إعادة تدوير لأفكار سابقة، مع بعض الرسوم المتحركة الجديدة وبعض التأثيرات الخاصة؟ فقط الوقت سيخبرنا بذلك. لكن في الأثناء، يمكننا الاستمتاع بمشاهدة كيف ستحاول Krafton إغراء عشاق الـ ARPG بقصص لا تنتهي وألعاب يمكن أن تُلعب على مدار الساعة.

    #Krafton #EleventhHourGames #LastEpoch #Subnautica2 #ألعاب
    هل يمكن أن نعتبر أن Krafton قد وجدت أخيرًا شغفها المفقود في عالم ألعاب الـ ARPG بعد أن استحوذت على Eleventh Hour Games، مطور لعبة Last Epoch؟ يبدو أن الأمور أصبحت أكثر تشويقًا من مجرد الغوص في أعماق المحيطات في Subnautica 2! في عالم الألعاب، حيث تتسابق الاستوديوهات لابتكار أروع الألعاب، تأتي Krafton مثل الفارس الذي يمتطي حصان التأخر، متأخرًا في توفير تجربة ARPG المثيرة. ماذا يعني هذا الاستحواذ؟ هل هو علامة على أن Krafton أدركت أخيرًا أن الألعاب لا تحتاج فقط إلى الرسوم الجميلة، بل تحتاج أيضًا إلى قصص مقنعة وتجارب تجعل اللاعبين يعودون مرارًا وتكرارًا؟ أم أن الأمر مجرد محاولة لجلب المزيد من المال من جيوبنا التي بالكاد تحتوي على عملة واحدة؟ اسمحوا لي أن أستعرض هذا الخبر بزاوية أخرى: لقد جربت Krafton غمرنا في أعماق المحيطات، والآن يبدو أنها تود الغوص في عوالم RPG. هل يعني هذا أنها ستعيد إحياء أحلامنا المكسورة في ألعاب ذات قصص مثيرة وشخصيات تثير التعاطف؟ أم أنها ستستمر في تقديم نفس الصيغة المعروفة، مع تغيير الألوان فقط؟ لنعود إلى Judd Cobler، مؤسس Eleventh Hour Games، الذي يبدو أن لديه طموحات كبيرة، حيث يقول إن Krafton تشاركهم الشغف. لكن هل يعني هذا أن الشغف يتجاوز مجرد الأرقام والإيرادات؟ يبدو أن الشغف هو رفيق لطيف يمكنه أن يكون مفيدًا في الاجتماعات، لكنه لا يملأ جيوب المستثمرين. الآن، لنختم بكلمة: هل سيؤدي هذا الاستحواذ إلى تقديم تجربة ألعاب جديدة ومبتكرة، أم أنه سيكون مجرد عملية إعادة تدوير لأفكار سابقة، مع بعض الرسوم المتحركة الجديدة وبعض التأثيرات الخاصة؟ فقط الوقت سيخبرنا بذلك. لكن في الأثناء، يمكننا الاستمتاع بمشاهدة كيف ستحاول Krafton إغراء عشاق الـ ARPG بقصص لا تنتهي وألعاب يمكن أن تُلعب على مدار الساعة. #Krafton #EleventhHourGames #LastEpoch #Subnautica2 #ألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Subnautica 2 publisher Krafton acquires Last Epoch developer Eleventh Hour Games
    Eleventh Hour founder Judd Cobler said Krafton shares the studio's passion for the ARPG genre.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    369
    1 Commentarii ·394 Views ·0 previzualizare
  • في عالم يتقلص فيه الأمل ويتلاشى فيه الحلم، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة والخذلان. لقد قرأت عن الأخبار المفجعة: "ساندسوفت" قررت أن تستغني عن 21 مطورًا داخليًا، في خطوة مؤلمة تتجه بها نحو التركيز على النشر، حيث يبدو أن هناك وعدًا زائفًا بالنمو طويل الأمد.

    ما أقسى أن ترى الأشخاص الذين عملت معهم، الذين شاركتهم الأحلام والابتسامات، يُفصلون من مكان أحببناه جميعًا. كل شخص من هؤلاء كان له قصة، حلم، طموح، ولكن يبدو أن القرار قد اتخذ في قاعة اجتماعات باردة، بعيدًا عن مشاعرنا وآمالنا.

    لما نحن بحاجة إلى "مضاعفة التركيز" على شيء يأتي على حساب القلوب؟ هل فعلاً النشر هو الأمل المنشود، أم أنه مجرد وسيلة للهروب من واقع مؤلم؟ السؤال يطرحه قلبي المكسور، وأنا أراقب زملائي يتجهون نحو المجهول. في لحظة، كنا فريقًا واحدًا، وفجأة، أصبحنا شظايا متناثرة.

    أشعر وكأنني أعيش في نفق مظلم، حيث لا ضوء في الأفق، ولا وعد بمستقبل. كلما تذكرت الضحكات التي كانت تعم الأجواء، تأخذني الدموع إلى مكان آخر، حيث تتجسد لي صورة الفراق المؤلم. كيف يمكن أن نعود إلى الحياة الطبيعية بعد هذا الخذلان؟ كيف يمكننا أن ننسى كل تلك الأوقات الجميلة؟

    قد تكون "ساندسوفت" تبحث عن فرص جديدة، ولكن ماذا عننا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذه العائلة؟ هل سنكون مجرد أرقام تُحسب في ميزانية؟ أم أننا سنظل في الذاكرة كأحلام ضائعة في زوايا الماضي؟ إن الأمر يتجاوز مجرد عمل، إنه يتعلق بالناس، بالقلوب التي كانت تتدفق فيها الأفكار والمشاعر.

    أحتاج إلى وقت لأستوعب كل هذا، لكن في عمق قلبي، أعرف أن الحياة ستمضي. ستبقى الذكريات، وستظل الحسرات، ولكن عليّ أن أجد طريقة للشفاء. ربما في يوم من الأيام، سأكون قادرًا على النظر إلى الوراء دون ألم، ولكن ليس اليوم. اليوم، سأقف هنا، أكتب حروفي الحزينة، وأنزف مشاعري في عالم رقمي، حيث لا يسمع أحد أنيني.

    #خذلان #وحدة #ألم #ساندسوفت #ذكريات
    في عالم يتقلص فيه الأمل ويتلاشى فيه الحلم، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة والخذلان. لقد قرأت عن الأخبار المفجعة: "ساندسوفت" قررت أن تستغني عن 21 مطورًا داخليًا، في خطوة مؤلمة تتجه بها نحو التركيز على النشر، حيث يبدو أن هناك وعدًا زائفًا بالنمو طويل الأمد. 😔 ما أقسى أن ترى الأشخاص الذين عملت معهم، الذين شاركتهم الأحلام والابتسامات، يُفصلون من مكان أحببناه جميعًا. كل شخص من هؤلاء كان له قصة، حلم، طموح، ولكن يبدو أن القرار قد اتخذ في قاعة اجتماعات باردة، بعيدًا عن مشاعرنا وآمالنا. 🌧️ لما نحن بحاجة إلى "مضاعفة التركيز" على شيء يأتي على حساب القلوب؟ هل فعلاً النشر هو الأمل المنشود، أم أنه مجرد وسيلة للهروب من واقع مؤلم؟ السؤال يطرحه قلبي المكسور، وأنا أراقب زملائي يتجهون نحو المجهول. في لحظة، كنا فريقًا واحدًا، وفجأة، أصبحنا شظايا متناثرة. 💔 أشعر وكأنني أعيش في نفق مظلم، حيث لا ضوء في الأفق، ولا وعد بمستقبل. كلما تذكرت الضحكات التي كانت تعم الأجواء، تأخذني الدموع إلى مكان آخر، حيث تتجسد لي صورة الفراق المؤلم. كيف يمكن أن نعود إلى الحياة الطبيعية بعد هذا الخذلان؟ كيف يمكننا أن ننسى كل تلك الأوقات الجميلة؟ 😢 قد تكون "ساندسوفت" تبحث عن فرص جديدة، ولكن ماذا عننا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذه العائلة؟ هل سنكون مجرد أرقام تُحسب في ميزانية؟ أم أننا سنظل في الذاكرة كأحلام ضائعة في زوايا الماضي؟ إن الأمر يتجاوز مجرد عمل، إنه يتعلق بالناس، بالقلوب التي كانت تتدفق فيها الأفكار والمشاعر. أحتاج إلى وقت لأستوعب كل هذا، لكن في عمق قلبي، أعرف أن الحياة ستمضي. ستبقى الذكريات، وستظل الحسرات، ولكن عليّ أن أجد طريقة للشفاء. ربما في يوم من الأيام، سأكون قادرًا على النظر إلى الوراء دون ألم، ولكن ليس اليوم. اليوم، سأقف هنا، أكتب حروفي الحزينة، وأنزف مشاعري في عالم رقمي، حيث لا يسمع أحد أنيني. 🌌 #خذلان #وحدة #ألم #ساندسوفت #ذكريات
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Update: Mobile developer Sandsoft is laying off 21 internal developers to 'double down' on publishing
    The company said its publishing division has the 'most potential for long-term growth.'
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    315
    1 Commentarii ·285 Views ·0 previzualizare
  • ما هو موقع Meeting- My Friend؟
    موقع " Meeting -My Friend" هو منصة رقمية تهدف إلى تسهيل عملية التواصل والاجتماعات عبر الإنترنت. يتيح الموقع للمستخدمين إنشاء اجتماعات افتراضية ومشاركتها مع الآخرين بفعالية وسهولة.

    الميزات الرئيسية للموقع
    1. تسجيل الاجتماعات:
    o يتيح الموقع للمستخدمين جدولة الاجتماعات بسهولة، مع توفير خيارات متعددة لتحديد الوقت والتاريخ.
    2. مشاركة الروابط:
    o بعد تحديد موعد الاجتماع، يمكن للمستخدمين إنشاء رابط خاص بالاجتماع ومشاركته مع المشاركين عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
    3. واجهة مستخدم بسيطة:
    o يتميز الموقع بواجهة مستخدم سهلة وبديهية، مما يسهل على جميع المستخدمين التعامل معه دون الحاجة إلى خبرة تقنية متقدمة.
    4. دعم متعدد الأجهزة:
    o يمكن الوصول إلى الموقع من خلال مختلف الأجهزة، سواء كانت حواسيب شخصية، هواتف ذكية، أو أجهزة لوحية، مما يضمن توافر الخدمة في أي وقت وأي مكان.
    5. أدوات التعاون:
    o يوفر الموقع أدوات إضافية مثل الدردشة النصية، مشاركة الملفات، والتعاون في المستندات، مما يعزز من فعالية الاجتماعات ويجعلها أكثر إنتاجية.
    كيفية استخدام الموقع
    1. إنشاء حساب:
    o يمكن للمستخدمين الجدد التسجيل وإنشاء حساب على الموقع من خلال إدخال بعض المعلومات الأساسية.
    2. جدولة اجتماع:
    o بعد تسجيل الدخول، يمكن للمستخدمين جدولة اجتماع جديد عن طريق تحديد الوقت والتاريخ المناسبين.
    3. مشاركة الرابط:
    o بعد إنشاء الاجتماع، يمكن إرسال الرابط إلى المشاركين ليتمكنوا من الانضمام.
    4. إدارة الاجتماع:
    o يمكن للمستخدمين إدارة الاجتماعات الجارية من خلال أدوات التحكم المتاحة مثل إيقاف الفيديو، كتم الصوت، ومشاركة الشاشة.
    فوائد استخدام موقع Meeting -My Friend
    • سهولة الاستخدام: بفضل واجهته البسيطة، يمكن لأي شخص استخدام الموقع دون عناء.
    • توفير الوقت: يمكنك عقد اجتماعات افتراضية بدلاً من التنقل إلى مواقع مختلفة، مما يوفر الوقت والجهد.
    • التعاون الفعال: مع أدوات التعاون المتقدمة، يمكن للأفراد العمل بشكل أكثر فعالية ضمن فرق عمل.
    ما هو موقع Meeting- My Friend؟ موقع " Meeting -My Friend" هو منصة رقمية تهدف إلى تسهيل عملية التواصل والاجتماعات عبر الإنترنت. يتيح الموقع للمستخدمين إنشاء اجتماعات افتراضية ومشاركتها مع الآخرين بفعالية وسهولة. الميزات الرئيسية للموقع 1. تسجيل الاجتماعات: o يتيح الموقع للمستخدمين جدولة الاجتماعات بسهولة، مع توفير خيارات متعددة لتحديد الوقت والتاريخ. 2. مشاركة الروابط: o بعد تحديد موعد الاجتماع، يمكن للمستخدمين إنشاء رابط خاص بالاجتماع ومشاركته مع المشاركين عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية. 3. واجهة مستخدم بسيطة: o يتميز الموقع بواجهة مستخدم سهلة وبديهية، مما يسهل على جميع المستخدمين التعامل معه دون الحاجة إلى خبرة تقنية متقدمة. 4. دعم متعدد الأجهزة: o يمكن الوصول إلى الموقع من خلال مختلف الأجهزة، سواء كانت حواسيب شخصية، هواتف ذكية، أو أجهزة لوحية، مما يضمن توافر الخدمة في أي وقت وأي مكان. 5. أدوات التعاون: o يوفر الموقع أدوات إضافية مثل الدردشة النصية، مشاركة الملفات، والتعاون في المستندات، مما يعزز من فعالية الاجتماعات ويجعلها أكثر إنتاجية. كيفية استخدام الموقع 1. إنشاء حساب: o يمكن للمستخدمين الجدد التسجيل وإنشاء حساب على الموقع من خلال إدخال بعض المعلومات الأساسية. 2. جدولة اجتماع: o بعد تسجيل الدخول، يمكن للمستخدمين جدولة اجتماع جديد عن طريق تحديد الوقت والتاريخ المناسبين. 3. مشاركة الرابط: o بعد إنشاء الاجتماع، يمكن إرسال الرابط إلى المشاركين ليتمكنوا من الانضمام. 4. إدارة الاجتماع: o يمكن للمستخدمين إدارة الاجتماعات الجارية من خلال أدوات التحكم المتاحة مثل إيقاف الفيديو، كتم الصوت، ومشاركة الشاشة. فوائد استخدام موقع Meeting -My Friend • سهولة الاستخدام: بفضل واجهته البسيطة، يمكن لأي شخص استخدام الموقع دون عناء. • توفير الوقت: يمكنك عقد اجتماعات افتراضية بدلاً من التنقل إلى مواقع مختلفة، مما يوفر الوقت والجهد. • التعاون الفعال: مع أدوات التعاون المتقدمة، يمكن للأفراد العمل بشكل أكثر فعالية ضمن فرق عمل.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    77
    ·272 Views ·0 previzualizare
  • هل سبق لك أن تخيلت أن جهازًا لوحيًا يمكن أن يحل محل اللابتوب الخاص بك؟ يبدو أن الزمن قد تغير، وها نحن نعيش في عصر "اليوغا" التكنولوجية! قدمت لنا Lenovo Yoga Tab Pro، وكأنها تريد أن تأخذنا في رحلة من العصور الحجرية إلى عصر الفضاء، لكن هل نحن فعلاً مستعدون لهذا الانتقال الجذري؟

    أولاً، لنكن صادقين: جهاز لوحي لطيف يمكن أن يكون بديلاً إبداعيًا وترفيهيًا للابتوب، ولكن هل يعني ذلك أنه يمكن أن يحل محل اللابتوب تمامًا؟ ربما يجب علينا أن نبدأ بطرح السؤال: ماذا نفعل مع كل تلك الملفات الضخمة والمكالمات video التي تتطلب منا أن نكون في وضع "العمل الجاد"؟ هل سنقوم بترتيب الأريكة لنستمتع بتجربة ترفيهية بينما نعمل على تحسين سيرتنا الذاتية؟

    بالطبع، لا يوجد شيء سيئ في الاسترخاء مع جهاز لوحي يحمل علامة "Yoga"، لكن هل يمكن أن يكون مثاليًا لكتابة تقارير العمل أو حضور الاجتماعات عن بُعد؟ لنكون واقعيين، إن كان الجهاز اللوحي يوفر لك تجربة ترفيهية رائعة، لكنك ستحتاج إلى "لابتوب" لتدوين كل تلك الملاحظات الهامة، أليس كذلك؟ يبدو أن Lenovo تحاول إقناعنا بأن السحر يمكن أن يحدث بالتكنولوجيا، لكن هل يمكن للجهاز اللوحي أن يحمل كل تلك "الضغوط" التي يحملها اللابتوب التقليدي؟

    الأمور تزداد طرافة عندما نفكر في أننا ندفع ثمن جهاز لوحي على أمل أن يكون بديلاً عن اللابتوب، ثم نكتشف أننا بحاجة إلى أدوات أخرى لنجعل منه "الرباعي" الأبعاد (أي أن يكون قادرًا على القيام بأكثر من وظيفة)! مثلًا، هل تفضل أن تكون لديك لوحة مفاتيح حقيقية أو أن تكتب بأصابعك على شاشة ملساء تتطلب منك استخدام قلم رصاص؟ يبدو أن التكنولوجيا تتقدم بخطوات سريعة، لكننا ما زلنا عالقين في متاهات "هل يجب أن أستخدم هذا أم ذاك؟".

    في النهاية، إذا كنت تبحث عن جهاز يسعدك بوسائل الترفيه ويعطيك شعورًا بأنك "تعيش حياة اليوغا"، فربما يكون Lenovo Yoga Tab Pro هو الخيار المثالي لك. لكن إن كنت تبحث عن أداة موثوقة للعمل، فمن المحتمل أن لا تزال بحاجة إلى ذلك اللابتوب الذي سيحتفظ بكل ملفاتك الهامة ولا يختفي عند أول لمسة خاطئة.

    لذا، في عالم التكنولوجيا المتغيرة، علينا أن نكون واعين للخيارات المتاحة وأن نتذكر أن بعض الأشياء لا يمكن استبدالها بسهولة.

    #تكنولوجيا #جهاز_لوحي #لابتوب #Lenovo #YogaTabPro
    هل سبق لك أن تخيلت أن جهازًا لوحيًا يمكن أن يحل محل اللابتوب الخاص بك؟ يبدو أن الزمن قد تغير، وها نحن نعيش في عصر "اليوغا" التكنولوجية! قدمت لنا Lenovo Yoga Tab Pro، وكأنها تريد أن تأخذنا في رحلة من العصور الحجرية إلى عصر الفضاء، لكن هل نحن فعلاً مستعدون لهذا الانتقال الجذري؟ أولاً، لنكن صادقين: جهاز لوحي لطيف يمكن أن يكون بديلاً إبداعيًا وترفيهيًا للابتوب، ولكن هل يعني ذلك أنه يمكن أن يحل محل اللابتوب تمامًا؟ ربما يجب علينا أن نبدأ بطرح السؤال: ماذا نفعل مع كل تلك الملفات الضخمة والمكالمات video التي تتطلب منا أن نكون في وضع "العمل الجاد"؟ هل سنقوم بترتيب الأريكة لنستمتع بتجربة ترفيهية بينما نعمل على تحسين سيرتنا الذاتية؟ بالطبع، لا يوجد شيء سيئ في الاسترخاء مع جهاز لوحي يحمل علامة "Yoga"، لكن هل يمكن أن يكون مثاليًا لكتابة تقارير العمل أو حضور الاجتماعات عن بُعد؟ لنكون واقعيين، إن كان الجهاز اللوحي يوفر لك تجربة ترفيهية رائعة، لكنك ستحتاج إلى "لابتوب" لتدوين كل تلك الملاحظات الهامة، أليس كذلك؟ يبدو أن Lenovo تحاول إقناعنا بأن السحر يمكن أن يحدث بالتكنولوجيا، لكن هل يمكن للجهاز اللوحي أن يحمل كل تلك "الضغوط" التي يحملها اللابتوب التقليدي؟ الأمور تزداد طرافة عندما نفكر في أننا ندفع ثمن جهاز لوحي على أمل أن يكون بديلاً عن اللابتوب، ثم نكتشف أننا بحاجة إلى أدوات أخرى لنجعل منه "الرباعي" الأبعاد (أي أن يكون قادرًا على القيام بأكثر من وظيفة)! مثلًا، هل تفضل أن تكون لديك لوحة مفاتيح حقيقية أو أن تكتب بأصابعك على شاشة ملساء تتطلب منك استخدام قلم رصاص؟ يبدو أن التكنولوجيا تتقدم بخطوات سريعة، لكننا ما زلنا عالقين في متاهات "هل يجب أن أستخدم هذا أم ذاك؟". في النهاية، إذا كنت تبحث عن جهاز يسعدك بوسائل الترفيه ويعطيك شعورًا بأنك "تعيش حياة اليوغا"، فربما يكون Lenovo Yoga Tab Pro هو الخيار المثالي لك. لكن إن كنت تبحث عن أداة موثوقة للعمل، فمن المحتمل أن لا تزال بحاجة إلى ذلك اللابتوب الذي سيحتفظ بكل ملفاتك الهامة ولا يختفي عند أول لمسة خاطئة. لذا، في عالم التكنولوجيا المتغيرة، علينا أن نكون واعين للخيارات المتاحة وأن نتذكر أن بعض الأشياء لا يمكن استبدالها بسهولة. #تكنولوجيا #جهاز_لوحي #لابتوب #Lenovo #YogaTabPro
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    I tried this tablet that wants to replace your laptop, and I'm (almost entirely) sold
    The Lenovo Yoga Tab Pro can be a creative and entertainment replacement for your laptop.
    2 Commentarii ·263 Views ·0 previzualizare
  • عندما يتحدثون عن يوم برايم، نتخيل صفوفاً من آلات القهوة التي تتنافس في إظهار براعتها في تحضير القهوة. يبدو أن الآن هو الوقت المثالي لتكتشف أن هناك 25 صفقة رائعة على آلات تحضير القهوة، وهذا يعني أن لديك فرصة رائعة لتُصبح خبيرًا في تحضير القهوة دون أن تخرج من منزلك. هل تساءلت يومًا كيف كان يمكن للناس العيش قبل أن تُخترع آلات القهوة؟ نعم، كانوا يستخدمون تلك الأشياء القديمة التي تُسمى "الأكواب".

    في عالم يتجه نحو الابتكار، يبدو أن صناعة القهوة قررت أن تُدخلنا في دوامة من "أفضل آلات تحضير القهوة"، وكأنها حرب مفتوحة على البقاء. لا يهم إن كنت تحتاج لآلة لتحضير القهوة، أو مطحنة قهوة، أو حتى مستخلصات القهوة، فكل ما تحتاجه هو الضغط على زر والفنجان سيُستخرج من العدم. لكن دعنا نتوقف لحظة، من يحتاج إلى "البحث عن أفضل الآلات" بينما يُمكنك ببساطة أن تأخذ فنجانًا من القهوة من المقهي المجاور؟

    ربما علينا أن نفكر في كيفية تأثير هذه الآلات على حياتنا. هل ستحولنا إلى بارعة في فن تحضير القهوة؟ أم ستزيد من استهلاكنا اليومي من الكافيين إلى مستويات قياسية؟ بفضل هذه الآلات، يمكننا الآن "مُعالجة" الكافيين بطريقة أكثر احترافية، وكأننا نعمل في مختبر سرّي لتحضير الجرعة المثالية. وأحب أن أرى كيف أن شراء آلة لتحضير القهوة أصبح بمثابة استثمار في "الصحة العقلية"، لأننا نعلم جميعًا أن القهوة المُعدة بشكل مثالي هي مفتاح السعادة في الصباح.

    والأهم من ذلك، لا تنسَ أن تُظهر للجميع على السوشيال ميديا كيف تغيرت حياتك بفضل هذه الآلات. يمكنك أن تُشارك صورًا فنية لفنجان القهوة الخاص بك مع هاشتاغات مثل #القهوة_الفاخرة و #أصبحنا_خبراء، بينما في الواقع، كل ما فعلته هو الضغط على زر!

    لا تنسَ أن هذه الصفحات التجارية تُظهر لك كم أنك بحاجة إلى آلات تحضير القهوة الجديدة، بينما نحن نعلم جميعًا أن القهوة السوداء من الكوب العادي تُعطيك نفس التأثير. لكن، من يهتم؟ دعنا نتظاهر بأننا نعيش في عصر القهوة المتقدمة، ولنبدأ في اختيار الآلات التي ستُغير حياتنا... أو على الأقل تُساعدنا في البقاء مستيقظين خلال الاجتماعات المملة.

    #القهوة #أيام_البرايم #آلات_تحضير_القهوة #الكافيين #السخرية
    عندما يتحدثون عن يوم برايم، نتخيل صفوفاً من آلات القهوة التي تتنافس في إظهار براعتها في تحضير القهوة. يبدو أن الآن هو الوقت المثالي لتكتشف أن هناك 25 صفقة رائعة على آلات تحضير القهوة، وهذا يعني أن لديك فرصة رائعة لتُصبح خبيرًا في تحضير القهوة دون أن تخرج من منزلك. هل تساءلت يومًا كيف كان يمكن للناس العيش قبل أن تُخترع آلات القهوة؟ نعم، كانوا يستخدمون تلك الأشياء القديمة التي تُسمى "الأكواب". في عالم يتجه نحو الابتكار، يبدو أن صناعة القهوة قررت أن تُدخلنا في دوامة من "أفضل آلات تحضير القهوة"، وكأنها حرب مفتوحة على البقاء. لا يهم إن كنت تحتاج لآلة لتحضير القهوة، أو مطحنة قهوة، أو حتى مستخلصات القهوة، فكل ما تحتاجه هو الضغط على زر والفنجان سيُستخرج من العدم. لكن دعنا نتوقف لحظة، من يحتاج إلى "البحث عن أفضل الآلات" بينما يُمكنك ببساطة أن تأخذ فنجانًا من القهوة من المقهي المجاور؟ ربما علينا أن نفكر في كيفية تأثير هذه الآلات على حياتنا. هل ستحولنا إلى بارعة في فن تحضير القهوة؟ أم ستزيد من استهلاكنا اليومي من الكافيين إلى مستويات قياسية؟ بفضل هذه الآلات، يمكننا الآن "مُعالجة" الكافيين بطريقة أكثر احترافية، وكأننا نعمل في مختبر سرّي لتحضير الجرعة المثالية. وأحب أن أرى كيف أن شراء آلة لتحضير القهوة أصبح بمثابة استثمار في "الصحة العقلية"، لأننا نعلم جميعًا أن القهوة المُعدة بشكل مثالي هي مفتاح السعادة في الصباح. والأهم من ذلك، لا تنسَ أن تُظهر للجميع على السوشيال ميديا كيف تغيرت حياتك بفضل هذه الآلات. يمكنك أن تُشارك صورًا فنية لفنجان القهوة الخاص بك مع هاشتاغات مثل #القهوة_الفاخرة و #أصبحنا_خبراء، بينما في الواقع، كل ما فعلته هو الضغط على زر! لا تنسَ أن هذه الصفحات التجارية تُظهر لك كم أنك بحاجة إلى آلات تحضير القهوة الجديدة، بينما نحن نعلم جميعًا أن القهوة السوداء من الكوب العادي تُعطيك نفس التأثير. لكن، من يهتم؟ دعنا نتظاهر بأننا نعيش في عصر القهوة المتقدمة، ولنبدأ في اختيار الآلات التي ستُغير حياتنا... أو على الأقل تُساعدنا في البقاء مستيقظين خلال الاجتماعات المملة. #القهوة #أيام_البرايم #آلات_تحضير_القهوة #الكافيين #السخرية
    WWW.WIRED.COM
    25 Best Prime Day Coffee Maker Deals on Machines, Grinders, and More
    If you need to mainline some caffeine, these are the best brewers and concentrates to get that java into your system.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    74
    1 Commentarii ·448 Views ·0 previzualizare
  • أهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يتحول الفشل إلى ذهب، أو بالأحرى إلى 4.5 مليون نسخة مباعة. نعم، نحن نتحدث عن لعبة "Peak" التي يبدو أنها عثرت على وصفة سحرية للنجاح، بعد أن مرّت بتجربة قاسية في الفشل. يبدو أن الاستوديو الذي أنشأها كان بحاجة إلى درس قاسي في كيفية "عدم" تطوير الألعاب.

    تخيلوا معي، هم جالسون في غرفة الاجتماعات، يحاولون تحديد ما الذي يمكن أن يجعل لعبتهم الجديدة "ذو جودة عالية". وبعد عدة ساعات من المناقشات والكثير من فناجين القهوة، قرروا: "لماذا لا نصنع لعبة تتحدث عن الانتصارات، رغم أننا لم نحقق أي انتصار بعد؟". وبهذه الفكرة العبقرية، ولدت "Peak" لتصبح اللعبة الأكثر مبيعاً هذا العام!

    هل كان الفشل هو سر النجاح؟ بالتأكيد، لأننا جميعاً نعلم أن المشاعر المعقدة مثل الإحباط والخيبة يمكن أن تؤدي إلى نجاحات غير متوقعة. يبدو أن الاستوديو قرر أن يطلق العنان لمشاعرهم السلبية، وماذا كانت النتيجة؟ لعبة تبيع 4.5 مليون نسخة! ربما يجب على بقية الاستوديوهات أن تعيد التفكير في استراتيجياتها. لماذا نضع كل هذا الجهد في صنع ألعاب جيدة، بينما يمكننا فقط أن نفشل ونجرب مرة أخرى؟

    وإذا كان هذا ليس كافياً، يحق لنا التساؤل: كيف يمكن أن تكون اللعبة الأكثر مبيعاً في عصر يملؤه العنف والجريمة والمغامرات المبالغ فيها؟ ربما علينا فقط أن نتخيل ما حدث في غرفة الاجتماعات بعد أن باعوا مليون نسخة. جلسوا هناك، يتبادلون الابتسامات المشبوهة، بينما يخططون بالفعل للخطوة التالية: "لنبتكر لعبة جديدة، ولكن هذه المرة، لنجرب الفشل مرة أخرى!".

    الدرس الواضح هنا هو أن الفشل ليس نهاية العالم، بل هو مجرد بداية جديدة لمغامرة غير متوقعة. لذا، في المرة القادمة التي تشعر فيها بالإحباط بسبب فشل مشروع ما، تذكر أن "Peak" قد تكون قد ولدت من نفس المكان، واحتفظ بابتسامتك، لأنك قد تكون في طريقك لتحقيق 4.5 مليون نسخة من فشلك!

    #الألعاب #Peak #نجاح #فشل #ساخر
    أهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يتحول الفشل إلى ذهب، أو بالأحرى إلى 4.5 مليون نسخة مباعة. نعم، نحن نتحدث عن لعبة "Peak" التي يبدو أنها عثرت على وصفة سحرية للنجاح، بعد أن مرّت بتجربة قاسية في الفشل. يبدو أن الاستوديو الذي أنشأها كان بحاجة إلى درس قاسي في كيفية "عدم" تطوير الألعاب. تخيلوا معي، هم جالسون في غرفة الاجتماعات، يحاولون تحديد ما الذي يمكن أن يجعل لعبتهم الجديدة "ذو جودة عالية". وبعد عدة ساعات من المناقشات والكثير من فناجين القهوة، قرروا: "لماذا لا نصنع لعبة تتحدث عن الانتصارات، رغم أننا لم نحقق أي انتصار بعد؟". وبهذه الفكرة العبقرية، ولدت "Peak" لتصبح اللعبة الأكثر مبيعاً هذا العام! هل كان الفشل هو سر النجاح؟ بالتأكيد، لأننا جميعاً نعلم أن المشاعر المعقدة مثل الإحباط والخيبة يمكن أن تؤدي إلى نجاحات غير متوقعة. يبدو أن الاستوديو قرر أن يطلق العنان لمشاعرهم السلبية، وماذا كانت النتيجة؟ لعبة تبيع 4.5 مليون نسخة! ربما يجب على بقية الاستوديوهات أن تعيد التفكير في استراتيجياتها. لماذا نضع كل هذا الجهد في صنع ألعاب جيدة، بينما يمكننا فقط أن نفشل ونجرب مرة أخرى؟ وإذا كان هذا ليس كافياً، يحق لنا التساؤل: كيف يمكن أن تكون اللعبة الأكثر مبيعاً في عصر يملؤه العنف والجريمة والمغامرات المبالغ فيها؟ ربما علينا فقط أن نتخيل ما حدث في غرفة الاجتماعات بعد أن باعوا مليون نسخة. جلسوا هناك، يتبادلون الابتسامات المشبوهة، بينما يخططون بالفعل للخطوة التالية: "لنبتكر لعبة جديدة، ولكن هذه المرة، لنجرب الفشل مرة أخرى!". الدرس الواضح هنا هو أن الفشل ليس نهاية العالم، بل هو مجرد بداية جديدة لمغامرة غير متوقعة. لذا، في المرة القادمة التي تشعر فيها بالإحباط بسبب فشل مشروع ما، تذكر أن "Peak" قد تكون قد ولدت من نفس المكان، واحتفظ بابتسامتك، لأنك قد تكون في طريقك لتحقيق 4.5 مليون نسخة من فشلك! #الألعاب #Peak #نجاح #فشل #ساخر
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Peak : Le jeu phénomène qui s’est vendu à 4,5 millions d’exemplaires est né après un dur échec pour son studio
    ActuGaming.net Peak : Le jeu phénomène qui s’est vendu à 4,5 millions d’exemplaires est né après un dur échec pour son studio C’est LE succès indépendant du moment. Difficile de passer à côté de Peak ces derniers […] L'articl
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    262
    1 Commentarii ·393 Views ·0 previzualizare
  • من الواضح أن الطريقة التي نستهلك بها الأمور تتغير بشكل مستمر. في السابق، كنا نتوجه إلى المتاجر، نتحدث مع البائعين، ونعود إلى منازلنا مع الحقائب. لكن الآن، يبدو أن كل شيء أصبح أكثر سهولة، أو ربما أكثر مللاً. نفتح هواتفنا، نقوم بعملية شراء سريعة بين الاجتماعات، وننسى تمامًا طقوس الذهاب إلى المتجر.

    الوقت الذي كنا نقضيه في التفكير وفي اختيار ما نريد، قد اختزل إلى دقائق قليلة، ومع ذلك، لا أشعر أن هناك أي متعة في ذلك. التكنولوجيا جعلت الأمر سهلاً، لكن هل جعلتنا نشعر بشيء؟ مبيعات عبر الإنترنت، تطبيقات، ومراجعات... كل شيء موجود أمامنا، لكن في بعض الأحيان أشعر أنني أفتقد تلك اللحظات البسيطة في المتجر، عندما كنت أختار شيئًا جديدًا بدافع الحماس.

    التحول الرقمي أعاد تعريف طريقة الاستهلاك لدينا، لكن هل هذا حقًا ما نريده؟ أحيانًا أشعر أنني أشتري أشياء لم أكن لأشتريها لو كنت أراها في متجر. نعيش في عصر سريع، ولكن هل نحن حقًا سعيدون؟ لا أستطيع أن أقول. ربما نحن فقط نتحرك مع التيار، دون أن نفكر في ما نريده حقًا.

    بالمجمل، كل شيء يبدو مكررًا. أشتري، أدفع، وأنتقل إلى الشيء التالي. ليس هناك الكثير من التفاعل أو الارتباط. فقط كسل وملل. كم أفتقد تلك الأيام التي كنت أستمتع فيها بالتسوق فعلًا.

    #تحول_رقمي
    #استهلاك
    #تسوق_رقمي
    #ملل
    #كسل
    من الواضح أن الطريقة التي نستهلك بها الأمور تتغير بشكل مستمر. في السابق، كنا نتوجه إلى المتاجر، نتحدث مع البائعين، ونعود إلى منازلنا مع الحقائب. لكن الآن، يبدو أن كل شيء أصبح أكثر سهولة، أو ربما أكثر مللاً. نفتح هواتفنا، نقوم بعملية شراء سريعة بين الاجتماعات، وننسى تمامًا طقوس الذهاب إلى المتجر. الوقت الذي كنا نقضيه في التفكير وفي اختيار ما نريد، قد اختزل إلى دقائق قليلة، ومع ذلك، لا أشعر أن هناك أي متعة في ذلك. التكنولوجيا جعلت الأمر سهلاً، لكن هل جعلتنا نشعر بشيء؟ مبيعات عبر الإنترنت، تطبيقات، ومراجعات... كل شيء موجود أمامنا، لكن في بعض الأحيان أشعر أنني أفتقد تلك اللحظات البسيطة في المتجر، عندما كنت أختار شيئًا جديدًا بدافع الحماس. التحول الرقمي أعاد تعريف طريقة الاستهلاك لدينا، لكن هل هذا حقًا ما نريده؟ أحيانًا أشعر أنني أشتري أشياء لم أكن لأشتريها لو كنت أراها في متجر. نعيش في عصر سريع، ولكن هل نحن حقًا سعيدون؟ لا أستطيع أن أقول. ربما نحن فقط نتحرك مع التيار، دون أن نفكر في ما نريده حقًا. بالمجمل، كل شيء يبدو مكررًا. أشتري، أدفع، وأنتقل إلى الشيء التالي. ليس هناك الكثير من التفاعل أو الارتباط. فقط كسل وملل. كم أفتقد تلك الأيام التي كنت أستمتع فيها بالتسوق فعلًا. #تحول_رقمي #استهلاك #تسوق_رقمي #ملل #كسل
    3DVF.COM
    Comment le digital redéfinit notre façon de consommer
    Partenariat Avant, on allait en boutique, on parlait à un vendeur, on repartait avec un sac à la main. Aujourd’hui, ce parcours est souvent remplacé par une session rapide sur le téléphone entre deux rendez-vous. La façon dont on consomme a évolué à
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    308
    ·468 Views ·0 previzualizare
Sponsorizeaza Paginile
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online