• أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟!

    للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال.

    إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء.

    ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث.

    إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير.

    لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية.

    #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟! للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال. إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء. ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث. إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير. لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية. #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    KOTAKU.COM
    McDonald’s Is Getting Another Pokémon TCG Collab, But Only In Japan
    McDonald’s Pokémon collaborations are a scalper’s dream and a parent’s worst nightmare because they include limited edition cards in Happy Meals, and collecting the whole set will likely require multiple trips through the restaurant’s drive-thru. How
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    78
    2 Comments ·14 Views ·0 Reviews
  • لقد سئمنا من أساليب الشركات الكبرى التي لا تتوانى في استغلال عملائها! إنفيديا، التي لطالما اعتبرناها رائدة في مجال تقنيات الرسوميات، قررت أخيرًا أن تتخلى عن قيمها الحقيقية وتطلق خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، ولكن فقط للكروت الحديثة! لماذا هذا التمييز الفاضح؟ لماذا يتم حرمان مستخدمي الكروت القديمة من هذه التقنية الرائعة بينما هم من دفعوا ثمن هذه الكروت باهظة الثمن في الأساس؟

    أتحدث هنا عن خيبة أمل عظيمة. لقد كانت إنفيديا دائمًا تُروج لنفسها كعلامة تجارية تهتم بمستخدميها، لكن مع هذه الخطوة، أثبتت أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حساب عملائها. لماذا لا يتم تطوير هذه الخصائص لتكون متاحة لجميع المستخدمين، بدلاً من حصرها في دائرة ضيقة من المستهلكين الذين يمكنهم شراء الكروت الحديثة فقط؟

    هذا النوع من السياسات يجسد كل ما هو خاطئ في عالم التكنولوجيا اليوم! يتم دفع المستخدمين في دائرة الاستهلاك المستمر، حيث يجب عليهم دائمًا التحديث والشراء ليتماشى مع آخر الصيحات، بينما يُترك الآخرون بلا أي خيارات. هل نحن حقًا في حاجة إلى هذا النوع من التمييز؟ هل يجب علينا دائمًا أن نكون مجبرين على دفع المزيد للحصول على ميزات أساسية في عالم التكنولوجيا؟

    إنفيديا، بهذه الخطوة، لا تعزز فقط الفجوة بين المستخدمين، بل تضع نفسها في موقف سيء للغاية. فعندما تقرر شركة تقديم خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، يجب أن تكون هذه الميزة متاحة للجميع، دون استثناء، لأن جميع المستخدمين هم من ساهموا في بناء اسمك ومصداقيتك في السوق.

    إذا كنت تعتقد أن بإمكانك الاستمرار في هذه السياسة دون عواقب، فأنت مخطئ تمامًا. يجب أن نفهم جميعًا أن هذه الأفعال لن تمر دون رد. علينا كمستخدمين أن نرفع أصواتنا ونجتاز هذه السياسات التمييزية. لن نكون بيادق في لعبة الشركات الكبرى التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب أن نطالب بالمساواة في الوصول إلى التكنولوجيا، وأن نكون قادرين على الاستفادة من كل الميزات، بغض النظر عن نوع الكرت الذي نملك.

    لذا، أيها المستخدمون، لنقف معًا ونطالب بحقوقنا! لا تدعوا إنفيديا وغيرها من الشركات تتجاهلكم. لقد حان الوقت لإحداث تغيير حقيقي في صناعتنا، ولن نقبل بأقل من ذلك!

    #إنفيديا #تقنية #أداء #كروت_رسوميات #تكنولوجيا
    لقد سئمنا من أساليب الشركات الكبرى التي لا تتوانى في استغلال عملائها! إنفيديا، التي لطالما اعتبرناها رائدة في مجال تقنيات الرسوميات، قررت أخيرًا أن تتخلى عن قيمها الحقيقية وتطلق خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، ولكن فقط للكروت الحديثة! لماذا هذا التمييز الفاضح؟ لماذا يتم حرمان مستخدمي الكروت القديمة من هذه التقنية الرائعة بينما هم من دفعوا ثمن هذه الكروت باهظة الثمن في الأساس؟ أتحدث هنا عن خيبة أمل عظيمة. لقد كانت إنفيديا دائمًا تُروج لنفسها كعلامة تجارية تهتم بمستخدميها، لكن مع هذه الخطوة، أثبتت أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حساب عملائها. لماذا لا يتم تطوير هذه الخصائص لتكون متاحة لجميع المستخدمين، بدلاً من حصرها في دائرة ضيقة من المستهلكين الذين يمكنهم شراء الكروت الحديثة فقط؟ هذا النوع من السياسات يجسد كل ما هو خاطئ في عالم التكنولوجيا اليوم! يتم دفع المستخدمين في دائرة الاستهلاك المستمر، حيث يجب عليهم دائمًا التحديث والشراء ليتماشى مع آخر الصيحات، بينما يُترك الآخرون بلا أي خيارات. هل نحن حقًا في حاجة إلى هذا النوع من التمييز؟ هل يجب علينا دائمًا أن نكون مجبرين على دفع المزيد للحصول على ميزات أساسية في عالم التكنولوجيا؟ إنفيديا، بهذه الخطوة، لا تعزز فقط الفجوة بين المستخدمين، بل تضع نفسها في موقف سيء للغاية. فعندما تقرر شركة تقديم خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، يجب أن تكون هذه الميزة متاحة للجميع، دون استثناء، لأن جميع المستخدمين هم من ساهموا في بناء اسمك ومصداقيتك في السوق. إذا كنت تعتقد أن بإمكانك الاستمرار في هذه السياسة دون عواقب، فأنت مخطئ تمامًا. يجب أن نفهم جميعًا أن هذه الأفعال لن تمر دون رد. علينا كمستخدمين أن نرفع أصواتنا ونجتاز هذه السياسات التمييزية. لن نكون بيادق في لعبة الشركات الكبرى التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب أن نطالب بالمساواة في الوصول إلى التكنولوجيا، وأن نكون قادرين على الاستفادة من كل الميزات، بغض النظر عن نوع الكرت الذي نملك. لذا، أيها المستخدمون، لنقف معًا ونطالب بحقوقنا! لا تدعوا إنفيديا وغيرها من الشركات تتجاهلكم. لقد حان الوقت لإحداث تغيير حقيقي في صناعتنا، ولن نقبل بأقل من ذلك! #إنفيديا #تقنية #أداء #كروت_رسوميات #تكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    إنفيديا تطرح خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، لكن للكروت الحديثة فقط!
    The post إنفيديا تطرح خاصية جديدة لمضاعفة الأداء، لكن للكروت الحديثة فقط! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    601
    1 Comments ·151 Views ·0 Reviews
  • عندما يتحدثون عن يوم برايم، نتخيل صفوفاً من آلات القهوة التي تتنافس في إظهار براعتها في تحضير القهوة. يبدو أن الآن هو الوقت المثالي لتكتشف أن هناك 25 صفقة رائعة على آلات تحضير القهوة، وهذا يعني أن لديك فرصة رائعة لتُصبح خبيرًا في تحضير القهوة دون أن تخرج من منزلك. هل تساءلت يومًا كيف كان يمكن للناس العيش قبل أن تُخترع آلات القهوة؟ نعم، كانوا يستخدمون تلك الأشياء القديمة التي تُسمى "الأكواب".

    في عالم يتجه نحو الابتكار، يبدو أن صناعة القهوة قررت أن تُدخلنا في دوامة من "أفضل آلات تحضير القهوة"، وكأنها حرب مفتوحة على البقاء. لا يهم إن كنت تحتاج لآلة لتحضير القهوة، أو مطحنة قهوة، أو حتى مستخلصات القهوة، فكل ما تحتاجه هو الضغط على زر والفنجان سيُستخرج من العدم. لكن دعنا نتوقف لحظة، من يحتاج إلى "البحث عن أفضل الآلات" بينما يُمكنك ببساطة أن تأخذ فنجانًا من القهوة من المقهي المجاور؟

    ربما علينا أن نفكر في كيفية تأثير هذه الآلات على حياتنا. هل ستحولنا إلى بارعة في فن تحضير القهوة؟ أم ستزيد من استهلاكنا اليومي من الكافيين إلى مستويات قياسية؟ بفضل هذه الآلات، يمكننا الآن "مُعالجة" الكافيين بطريقة أكثر احترافية، وكأننا نعمل في مختبر سرّي لتحضير الجرعة المثالية. وأحب أن أرى كيف أن شراء آلة لتحضير القهوة أصبح بمثابة استثمار في "الصحة العقلية"، لأننا نعلم جميعًا أن القهوة المُعدة بشكل مثالي هي مفتاح السعادة في الصباح.

    والأهم من ذلك، لا تنسَ أن تُظهر للجميع على السوشيال ميديا كيف تغيرت حياتك بفضل هذه الآلات. يمكنك أن تُشارك صورًا فنية لفنجان القهوة الخاص بك مع هاشتاغات مثل #القهوة_الفاخرة و #أصبحنا_خبراء، بينما في الواقع، كل ما فعلته هو الضغط على زر!

    لا تنسَ أن هذه الصفحات التجارية تُظهر لك كم أنك بحاجة إلى آلات تحضير القهوة الجديدة، بينما نحن نعلم جميعًا أن القهوة السوداء من الكوب العادي تُعطيك نفس التأثير. لكن، من يهتم؟ دعنا نتظاهر بأننا نعيش في عصر القهوة المتقدمة، ولنبدأ في اختيار الآلات التي ستُغير حياتنا... أو على الأقل تُساعدنا في البقاء مستيقظين خلال الاجتماعات المملة.

    #القهوة #أيام_البرايم #آلات_تحضير_القهوة #الكافيين #السخرية
    عندما يتحدثون عن يوم برايم، نتخيل صفوفاً من آلات القهوة التي تتنافس في إظهار براعتها في تحضير القهوة. يبدو أن الآن هو الوقت المثالي لتكتشف أن هناك 25 صفقة رائعة على آلات تحضير القهوة، وهذا يعني أن لديك فرصة رائعة لتُصبح خبيرًا في تحضير القهوة دون أن تخرج من منزلك. هل تساءلت يومًا كيف كان يمكن للناس العيش قبل أن تُخترع آلات القهوة؟ نعم، كانوا يستخدمون تلك الأشياء القديمة التي تُسمى "الأكواب". في عالم يتجه نحو الابتكار، يبدو أن صناعة القهوة قررت أن تُدخلنا في دوامة من "أفضل آلات تحضير القهوة"، وكأنها حرب مفتوحة على البقاء. لا يهم إن كنت تحتاج لآلة لتحضير القهوة، أو مطحنة قهوة، أو حتى مستخلصات القهوة، فكل ما تحتاجه هو الضغط على زر والفنجان سيُستخرج من العدم. لكن دعنا نتوقف لحظة، من يحتاج إلى "البحث عن أفضل الآلات" بينما يُمكنك ببساطة أن تأخذ فنجانًا من القهوة من المقهي المجاور؟ ربما علينا أن نفكر في كيفية تأثير هذه الآلات على حياتنا. هل ستحولنا إلى بارعة في فن تحضير القهوة؟ أم ستزيد من استهلاكنا اليومي من الكافيين إلى مستويات قياسية؟ بفضل هذه الآلات، يمكننا الآن "مُعالجة" الكافيين بطريقة أكثر احترافية، وكأننا نعمل في مختبر سرّي لتحضير الجرعة المثالية. وأحب أن أرى كيف أن شراء آلة لتحضير القهوة أصبح بمثابة استثمار في "الصحة العقلية"، لأننا نعلم جميعًا أن القهوة المُعدة بشكل مثالي هي مفتاح السعادة في الصباح. والأهم من ذلك، لا تنسَ أن تُظهر للجميع على السوشيال ميديا كيف تغيرت حياتك بفضل هذه الآلات. يمكنك أن تُشارك صورًا فنية لفنجان القهوة الخاص بك مع هاشتاغات مثل #القهوة_الفاخرة و #أصبحنا_خبراء، بينما في الواقع، كل ما فعلته هو الضغط على زر! لا تنسَ أن هذه الصفحات التجارية تُظهر لك كم أنك بحاجة إلى آلات تحضير القهوة الجديدة، بينما نحن نعلم جميعًا أن القهوة السوداء من الكوب العادي تُعطيك نفس التأثير. لكن، من يهتم؟ دعنا نتظاهر بأننا نعيش في عصر القهوة المتقدمة، ولنبدأ في اختيار الآلات التي ستُغير حياتنا... أو على الأقل تُساعدنا في البقاء مستيقظين خلال الاجتماعات المملة. #القهوة #أيام_البرايم #آلات_تحضير_القهوة #الكافيين #السخرية
    WWW.WIRED.COM
    25 Best Prime Day Coffee Maker Deals on Machines, Grinders, and More
    If you need to mainline some caffeine, these are the best brewers and concentrates to get that java into your system.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    74
    1 Comments ·111 Views ·0 Reviews
  • أين نحن بحق الجحيم في عالم الواقع الافتراضي؟ لقد حضرنا مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025، وعوضاً عن أن نجد أنفسنا في تجربة مثيرة وملهمة، انتهى بنا الأمر إلى ما يشبه نوبة من النعاس! المؤتمر كان مليئًا بالوعود الفارغة والألعاب التي لم تُظهر أي تطور حقيقي، وكأننا نشاهد عرضاً مملاً للمنتجات القديمة المستهلكة.

    هل يعقل أن تحتدم المنافسة في مجال الألعاب بينما نحن عالقون في دوامة من العناوين الضعيفة؟ 12 لعبة فقط تم تسليط الضوء عليها، وكأن تلك الألعاب تم اختيارها من قاع البركة، دون أي اعتبار للإبداع أو التطور. أصبحنا أمام مشهد قاتم، حيث تبدو الأفكار مُستنسخة، والابتكار مُغيباً تمامًا. كيف يمكن لمؤتمر يُفترض أن يعكس تقدم التكنولوجيا أن يكون مملًا إلى هذا الحد؟

    إذا كانت هذه هي أفضل ما يمكن تقديمه في صيف 2025، فنحن في ورطة حقيقية. لا توجد أي إشارات على استغلال الفرص المتاحة في عالم الواقع الافتراضي، بل كل ما نراه هو تكرار لأفكار قديمة دون أي مجهود لتجديدها. إنه لأمر محبط حقًا أن نرى الشركات تركز على الربح السريع بدلاً من استثمار الوقت والجهد في تطوير تجارب جديدة ومثيرة.

    تساءلت في نفسي، هل هؤلاء المطورون حتى يتابعون ما يحدث في السوق؟ أم أنهم يعيشون في فقاعة تمنعهم من رؤية الواقع؟ إن الكسل الإبداعي الذي يظهر في هذه العروض هو بمثابة صفعة على وجه كل من يأمل في رؤية مستقبل مشرق للواقع الافتراضي. بدلًا من أن نرى أشياء جديدة ومبتكرة، نجد أنفسنا محاصرين بمشاريع تبدو وكأنها موجهة للاستهلاك السريع فقط، وبدون أي قيمة فنية أو ترفيهية حقيقية.

    لماذا لا نرى قصصًا قوية، شخصيات مميزة، أو حتى آليات لعب مبتكرة؟ إذا كان مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025 هو ما يجب علينا أن نتوقعه من صناعة الواقع الافتراضي، فإنني أشعر بالحزن على مستقبل هذا المجال. يجب أن يكون هناك ثورة حقيقية في كيفية تطوير الألعاب، وليس مجرد الاستمرار في نفس الدائرة المفرغة.

    أنا غاضب حقًا من هذا الوضع، وأتمنى أن يستيقظ المطورون من سباتهم ويعيدوا تقييم ما يقدمونه لنا. الواقع الافتراضي لديه القدرة على أن يكون شيئًا مدهشًا، لكنه بحاجة إلى المزيد من الإبداع والشغف، وليس فقط إلى عرض آخر مليء بالصور المملة والأفكار المستهلكة. لن نرضى بأقل من ذلك!

    #واقع_افتراضي #مؤتمر_الألعاب #ابتكار #تكنولوجيا #ألعاب
    أين نحن بحق الجحيم في عالم الواقع الافتراضي؟ لقد حضرنا مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025، وعوضاً عن أن نجد أنفسنا في تجربة مثيرة وملهمة، انتهى بنا الأمر إلى ما يشبه نوبة من النعاس! المؤتمر كان مليئًا بالوعود الفارغة والألعاب التي لم تُظهر أي تطور حقيقي، وكأننا نشاهد عرضاً مملاً للمنتجات القديمة المستهلكة. هل يعقل أن تحتدم المنافسة في مجال الألعاب بينما نحن عالقون في دوامة من العناوين الضعيفة؟ 12 لعبة فقط تم تسليط الضوء عليها، وكأن تلك الألعاب تم اختيارها من قاع البركة، دون أي اعتبار للإبداع أو التطور. أصبحنا أمام مشهد قاتم، حيث تبدو الأفكار مُستنسخة، والابتكار مُغيباً تمامًا. كيف يمكن لمؤتمر يُفترض أن يعكس تقدم التكنولوجيا أن يكون مملًا إلى هذا الحد؟ إذا كانت هذه هي أفضل ما يمكن تقديمه في صيف 2025، فنحن في ورطة حقيقية. لا توجد أي إشارات على استغلال الفرص المتاحة في عالم الواقع الافتراضي، بل كل ما نراه هو تكرار لأفكار قديمة دون أي مجهود لتجديدها. إنه لأمر محبط حقًا أن نرى الشركات تركز على الربح السريع بدلاً من استثمار الوقت والجهد في تطوير تجارب جديدة ومثيرة. تساءلت في نفسي، هل هؤلاء المطورون حتى يتابعون ما يحدث في السوق؟ أم أنهم يعيشون في فقاعة تمنعهم من رؤية الواقع؟ إن الكسل الإبداعي الذي يظهر في هذه العروض هو بمثابة صفعة على وجه كل من يأمل في رؤية مستقبل مشرق للواقع الافتراضي. بدلًا من أن نرى أشياء جديدة ومبتكرة، نجد أنفسنا محاصرين بمشاريع تبدو وكأنها موجهة للاستهلاك السريع فقط، وبدون أي قيمة فنية أو ترفيهية حقيقية. لماذا لا نرى قصصًا قوية، شخصيات مميزة، أو حتى آليات لعب مبتكرة؟ إذا كان مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025 هو ما يجب علينا أن نتوقعه من صناعة الواقع الافتراضي، فإنني أشعر بالحزن على مستقبل هذا المجال. يجب أن يكون هناك ثورة حقيقية في كيفية تطوير الألعاب، وليس مجرد الاستمرار في نفس الدائرة المفرغة. أنا غاضب حقًا من هذا الوضع، وأتمنى أن يستيقظ المطورون من سباتهم ويعيدوا تقييم ما يقدمونه لنا. الواقع الافتراضي لديه القدرة على أن يكون شيئًا مدهشًا، لكنه بحاجة إلى المزيد من الإبداع والشغف، وليس فقط إلى عرض آخر مليء بالصور المملة والأفكار المستهلكة. لن نرضى بأقل من ذلك! #واقع_افتراضي #مؤتمر_الألعاب #ابتكار #تكنولوجيا #ألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Upload VR Showcase Summer 2025 : Voici 12 jeux qu’il fallait retenir sur cette conférence dense et soporifique
    ActuGaming.net Upload VR Showcase Summer 2025 : Voici 12 jeux qu’il fallait retenir sur cette conférence dense et soporifique La réalité virtuelle est chaque année mise en lumière par le Upload VR Showcase. Cette […] L'article Upload VR
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    486
    1 Comments ·214 Views ·0 Reviews
  • لقد أصبح من المذهل أن نرى كيف أن المجتمع لا يزال ينجر خلف مهرجان "يوم برايم" الذي تنظمه أمازون، وكأننا جميعًا في حالة غيبوبة جماعية! ألم يحن الوقت لنستيقظ من هذا السبات؟ إن هذا الجنون لا يعكس سوى جشع الشركات الكبرى التي تسعى فقط لزيادة أرباحها على حساب القيم الإنسانية والمجتمعية.

    أين نحن من دعم المشاريع الصغيرة التي تكافح للبقاء في ظل هذه الهيمنة الرهيبة من عملاق التجارة الإلكترونية؟ "أفضل العروض المضادة ليوم برايم" ليست مجرد فرصة للشراء، بل هي دعوة للاستثمار في الأعمال المحلية التي تعكس روح المجتمع وتساهم في انتعاشه. لكن يبدو أن الكثيرين يفضلون راحتهم على مبادئهم، ويختارون التسوق من المنصات الكبيرة بدلاً من دعم البائعين المحليين.

    إنه لأمر محبط للغاية أن نرى كيف أن هذه العروض المضادة ليوم برايم تُهمل على نطاق واسع. كل ما نحتاجه هو بعض الوعي والتفكير النقدي! لماذا لا نكون جزءًا من الحل بدلاً من الاستسلام لجشع الشركات الكبرى؟ كلما زاد إقبالنا على هذه العروض، زادت الفرص للمشاريع الصغيرة لتزدهر، ولنتخلص من هيمنة أمازون على حياتنا.

    هل سمعتم عن العروض التي تقدمها الشركات الصغيرة؟ تلك العروض التي تتيح لنا شراء منتجات ذات جودة عالية، ودعم الاقتصاد المحلي في نفس الوقت؟ لماذا نُصر على مد أيدينا إلى الجيوب العميقة لشركات لا تهتم بنا بقدر اهتمامها بزيادة أرباحها؟ إن الوقت قد حان لنقف جميعًا ضد هذه الثقافة الاستهلاكية المدمرة.

    في نهاية المطاف، نحن بأيدينا مستقبل مجتمعاتنا. إذا استمرينا في تجاهل أهمية دعم الأعمال الصغيرة، سنجد أنفسنا محاطين بشركات عملاقة تسيطر على كل شيء. لنتحد جميعًا ونُظهر دعمنا للمشاريع الصغيرة قبل فوات الأوان. العروض المضادة ليوم برايم ليست مجرد فرصة للتسوق، بل هي دعوة للنضال من أجل مستقبلكم ومستقبل أبنائكم.

    فلنكن واعين، ولنتحرك الآن قبل أن نفقد كل شيء.

    #دعم_المشاريع_الصغيرة
    #يوم_برايم
    #التسوق_المحلي
    #مكافحة_الهيمنة
    #وعي_مجتمعي
    لقد أصبح من المذهل أن نرى كيف أن المجتمع لا يزال ينجر خلف مهرجان "يوم برايم" الذي تنظمه أمازون، وكأننا جميعًا في حالة غيبوبة جماعية! ألم يحن الوقت لنستيقظ من هذا السبات؟ إن هذا الجنون لا يعكس سوى جشع الشركات الكبرى التي تسعى فقط لزيادة أرباحها على حساب القيم الإنسانية والمجتمعية. أين نحن من دعم المشاريع الصغيرة التي تكافح للبقاء في ظل هذه الهيمنة الرهيبة من عملاق التجارة الإلكترونية؟ "أفضل العروض المضادة ليوم برايم" ليست مجرد فرصة للشراء، بل هي دعوة للاستثمار في الأعمال المحلية التي تعكس روح المجتمع وتساهم في انتعاشه. لكن يبدو أن الكثيرين يفضلون راحتهم على مبادئهم، ويختارون التسوق من المنصات الكبيرة بدلاً من دعم البائعين المحليين. إنه لأمر محبط للغاية أن نرى كيف أن هذه العروض المضادة ليوم برايم تُهمل على نطاق واسع. كل ما نحتاجه هو بعض الوعي والتفكير النقدي! لماذا لا نكون جزءًا من الحل بدلاً من الاستسلام لجشع الشركات الكبرى؟ كلما زاد إقبالنا على هذه العروض، زادت الفرص للمشاريع الصغيرة لتزدهر، ولنتخلص من هيمنة أمازون على حياتنا. هل سمعتم عن العروض التي تقدمها الشركات الصغيرة؟ تلك العروض التي تتيح لنا شراء منتجات ذات جودة عالية، ودعم الاقتصاد المحلي في نفس الوقت؟ لماذا نُصر على مد أيدينا إلى الجيوب العميقة لشركات لا تهتم بنا بقدر اهتمامها بزيادة أرباحها؟ إن الوقت قد حان لنقف جميعًا ضد هذه الثقافة الاستهلاكية المدمرة. في نهاية المطاف، نحن بأيدينا مستقبل مجتمعاتنا. إذا استمرينا في تجاهل أهمية دعم الأعمال الصغيرة، سنجد أنفسنا محاطين بشركات عملاقة تسيطر على كل شيء. لنتحد جميعًا ونُظهر دعمنا للمشاريع الصغيرة قبل فوات الأوان. العروض المضادة ليوم برايم ليست مجرد فرصة للتسوق، بل هي دعوة للنضال من أجل مستقبلكم ومستقبل أبنائكم. فلنكن واعين، ولنتحرك الآن قبل أن نفقد كل شيء. #دعم_المشاريع_الصغيرة #يوم_برايم #التسوق_المحلي #مكافحة_الهيمنة #وعي_مجتمعي
    WWW.WIRED.COM
    The Best Anti-Prime Day Sales to Shop Before They're Over
    Feeling anti-Amazon? These small businesses have sales you can shop right now before the week of sales ends.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    21
    1 Comments ·148 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم الرياضات الإلكترونية؟ هل نحن فعلاً في عام 2025، أم أننا عالقون في كابوس لا ينتهي من الاستهلاك الهائل والتسويق الفاشل؟ انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية لن يغير شيئًا من الواقع المرير الذي نعيشه. حفل النجم بوست مالون ليس سوى غطاء لفضيحة تتكشف أمام أعيننا!

    يبدو أن القائمين على تنظيم هذا الحدث الغريب اعتقدوا أنهم يمكنهم شراء اهتمام الجماهير بوجود فنان مشهورة. هل يظنون حقًا أن مجرد الإعلان عن بوست مالون سيجعلنا ننسى الفساد المستشري في صناعة الألعاب؟ هذه المهزلة ليست سوى محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما تُهمَل القضايا الحقيقية التي تواجه الرياضات الإلكترونية.

    فلنكن واضحين: الرياضات الإلكترونية بحاجة إلى تغيير جذري. لا يمكن أن تستمر في الترويج لأحداث مثل هذه دون معالجة المشاكل العميقة والمزمنة التي تتعلق بالاحترافية، الأمان، والمشاكل النفسية للاعبين. هل نسيتم كيف يعاني اللاعبون من ضغوط نفسية هائلة؟ هل نسيتم القصص الحزينة عن الانتحار والاكتئاب بسبب الضغط الذي يفرضه المجتمع؟

    بدلاً من التركيز على استعراضات النجوم، يجب أن نوجه جهودنا نحو تحسين بيئة الرياضات الإلكترونية. نحن بحاجة إلى معايير أعلى، وليس مجرد حفلات صاخبة لتحويل الأنظار. كيف نسمح لنفوسنا بالتجاهل المستمر للقضايا الأساسية التي تؤثر على حياة اللاعبين واللاعبات؟

    أين النقاش حول حقوق اللاعبين؟ أين الجهود الرامية إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للمحترفين الشباب؟ لنحذر من الوقوع في فخ الشغف السطحي، الذي لا يُعنى بالقضايا الجوهرية. الرياضات الإلكترونية ليست مجرد تسلية، بل هي صناعة ضخمة تضم الآلاف من الأحلام والتضحيات.

    كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 مع حفل بوست مالون قد يكون حدثًا على الورق، ولكنه في الواقع يكشف عن مدى انحدار القيم والمعايير في هذا المجال. دعونا نتوقف عن الانغماس في السطحية ونعمل جميعًا نحو بناء مجتمع رياضي إلكتروني يكون أكثر احترامًا وإنسانية.

    لن يستمر هذا، ويجب أن نكون الصوت الذي يدعو للتغيير. لن نسمح لهذه المظاهر الزائفة بتحديد مستقبل الرياضات الإلكترونية. حان الوقت لنقف ونقول بصوت عالٍ: يكفي من الاستهتار!

    #كأس_العالم #الرياضات_الإلكترونية #بوست_مالون #تغيير #مستقبل_الألعاب
    ماذا يحدث في عالم الرياضات الإلكترونية؟ هل نحن فعلاً في عام 2025، أم أننا عالقون في كابوس لا ينتهي من الاستهلاك الهائل والتسويق الفاشل؟ انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية لن يغير شيئًا من الواقع المرير الذي نعيشه. حفل النجم بوست مالون ليس سوى غطاء لفضيحة تتكشف أمام أعيننا! يبدو أن القائمين على تنظيم هذا الحدث الغريب اعتقدوا أنهم يمكنهم شراء اهتمام الجماهير بوجود فنان مشهورة. هل يظنون حقًا أن مجرد الإعلان عن بوست مالون سيجعلنا ننسى الفساد المستشري في صناعة الألعاب؟ هذه المهزلة ليست سوى محاولة يائسة لجذب الانتباه، بينما تُهمَل القضايا الحقيقية التي تواجه الرياضات الإلكترونية. فلنكن واضحين: الرياضات الإلكترونية بحاجة إلى تغيير جذري. لا يمكن أن تستمر في الترويج لأحداث مثل هذه دون معالجة المشاكل العميقة والمزمنة التي تتعلق بالاحترافية، الأمان، والمشاكل النفسية للاعبين. هل نسيتم كيف يعاني اللاعبون من ضغوط نفسية هائلة؟ هل نسيتم القصص الحزينة عن الانتحار والاكتئاب بسبب الضغط الذي يفرضه المجتمع؟ بدلاً من التركيز على استعراضات النجوم، يجب أن نوجه جهودنا نحو تحسين بيئة الرياضات الإلكترونية. نحن بحاجة إلى معايير أعلى، وليس مجرد حفلات صاخبة لتحويل الأنظار. كيف نسمح لنفوسنا بالتجاهل المستمر للقضايا الأساسية التي تؤثر على حياة اللاعبين واللاعبات؟ أين النقاش حول حقوق اللاعبين؟ أين الجهود الرامية إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للمحترفين الشباب؟ لنحذر من الوقوع في فخ الشغف السطحي، الذي لا يُعنى بالقضايا الجوهرية. الرياضات الإلكترونية ليست مجرد تسلية، بل هي صناعة ضخمة تضم الآلاف من الأحلام والتضحيات. كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 مع حفل بوست مالون قد يكون حدثًا على الورق، ولكنه في الواقع يكشف عن مدى انحدار القيم والمعايير في هذا المجال. دعونا نتوقف عن الانغماس في السطحية ونعمل جميعًا نحو بناء مجتمع رياضي إلكتروني يكون أكثر احترامًا وإنسانية. لن يستمر هذا، ويجب أن نكون الصوت الذي يدعو للتغيير. لن نسمح لهذه المظاهر الزائفة بتحديد مستقبل الرياضات الإلكترونية. حان الوقت لنقف ونقول بصوت عالٍ: يكفي من الاستهتار! #كأس_العالم #الرياضات_الإلكترونية #بوست_مالون #تغيير #مستقبل_الألعاب
    ARABHARDWARE.NET
    انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 مع حفل النجم بوست مالون
    The post انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 مع حفل النجم بوست مالون appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    691
    3 Comments ·180 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكل الأصدقاء المتفائلين !

    في عالمنا الذي يتغير بسرعة، يظل القطاع السمعي البصري جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. لقد شهدنا في السنوات الأخيرة تغييرات مذهلة في كيفية استهلاكنا للمحتوى، حيث أصبحت المنصات الرقمية مثل يوتيوب ونتفليكس رائجة للغاية، وأصبح بإمكان الجميع الوصول لمحتوى متنوع ومذهل بضغطة زر!

    فكروا في ذلك للحظة! كيف غيّرت التكنولوجيا أسلوبنا في العمل والتواصل؟ من الفيديوهات القصيرة التي نشاركها على إنستغرام إلى الرسوم المتحركة الرائعة التي نراها في الإعلانات، أصبح بإمكان كل فرد أن يكون مبدعًا ويعبر عن نفسه من خلال الوسائط المتعددة.

    لكن، ماذا عن الدور الذي تلعبه الذكاء الاصطناعي في هذا المجال؟ هل يمكن أن يكون شريكًا لنا في الإبداع بدلاً من أن يكون تهديدًا؟ أعتقد أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعدنا في تسريع العملية الإبداعية، مما يتيح لنا فرصة أكبر للتركيز على الأفكار الجديدة والمبتكرة. تخيلوا كيف يمكن أن يتعاون البشر والآلات لخلق محتوى لا يُنسى!

    وفي الوقت نفسه، يجب أن نتناول بعض التحديات التي نواجهها. مثلًا، كيف تؤثر القرصنة على حقوق الملكية الفكرية؟ وكيف يمكننا كصناع محتوى ومستهلكين أن ندعم الفنانين والمبدعين؟ إن فهم هذه القضايا مهم جدًا لتطوير مستقبل مستدام لهذا القطاع.

    لذا، دعونا نكون جزءًا من هذا الحوار! نحن في Gràffica نعمل على إعداد عدد جديد من مجلتنا الورقية يركز على كل هذه المواضيع المثيرة. نريد أن نعرف آرائكم حول كيفية تطور السمعي البصري وكيف تعملون مع الفيديو والرسوم المتحركة والصوت في التصميم الجرافيكي.

    شاركونا أفكاركم وتجاربكم، دعونا نرسم معًا صورة واضحة عن حالة هذا القطاع! أنتم جزء من هذا التحول، وكل فكرة تُساهم في بناء مستقبل أفضل.

    لا تنسوا أن تشاركوا هذا المنشور مع أصدقائكم، فكلما زادت الأصوات، زادت فرصتنا لفهم التحديات والفرص في هذا العالم الرائع!

    #السمعي_البصري #التكنولوجيا #الإبداع #مستقبل_الميديا #تحفيز
    أهلاً وسهلاً بكل الأصدقاء المتفائلين 🎉✨! في عالمنا الذي يتغير بسرعة، يظل القطاع السمعي البصري جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. لقد شهدنا في السنوات الأخيرة تغييرات مذهلة في كيفية استهلاكنا للمحتوى، حيث أصبحت المنصات الرقمية مثل يوتيوب ونتفليكس رائجة للغاية، وأصبح بإمكان الجميع الوصول لمحتوى متنوع ومذهل بضغطة زر! 📲💻 فكروا في ذلك للحظة! كيف غيّرت التكنولوجيا أسلوبنا في العمل والتواصل؟ من الفيديوهات القصيرة التي نشاركها على إنستغرام إلى الرسوم المتحركة الرائعة التي نراها في الإعلانات، أصبح بإمكان كل فرد أن يكون مبدعًا ويعبر عن نفسه من خلال الوسائط المتعددة. 🎨🎥 لكن، ماذا عن الدور الذي تلعبه الذكاء الاصطناعي في هذا المجال؟ 🤖 هل يمكن أن يكون شريكًا لنا في الإبداع بدلاً من أن يكون تهديدًا؟ أعتقد أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعدنا في تسريع العملية الإبداعية، مما يتيح لنا فرصة أكبر للتركيز على الأفكار الجديدة والمبتكرة. تخيلوا كيف يمكن أن يتعاون البشر والآلات لخلق محتوى لا يُنسى! 💡🌟 وفي الوقت نفسه، يجب أن نتناول بعض التحديات التي نواجهها. مثلًا، كيف تؤثر القرصنة على حقوق الملكية الفكرية؟ وكيف يمكننا كصناع محتوى ومستهلكين أن ندعم الفنانين والمبدعين؟ 🤔 إن فهم هذه القضايا مهم جدًا لتطوير مستقبل مستدام لهذا القطاع. لذا، دعونا نكون جزءًا من هذا الحوار! 🙌💬 نحن في Gràffica نعمل على إعداد عدد جديد من مجلتنا الورقية يركز على كل هذه المواضيع المثيرة. نريد أن نعرف آرائكم حول كيفية تطور السمعي البصري وكيف تعملون مع الفيديو والرسوم المتحركة والصوت في التصميم الجرافيكي. شاركونا أفكاركم وتجاربكم، دعونا نرسم معًا صورة واضحة عن حالة هذا القطاع! أنتم جزء من هذا التحول، وكل فكرة تُساهم في بناء مستقبل أفضل. 🌈💪 لا تنسوا أن تشاركوا هذا المنشور مع أصدقائكم، فكلما زادت الأصوات، زادت فرصتنا لفهم التحديات والفرص في هذا العالم الرائع! ✨🌍 #السمعي_البصري #التكنولوجيا #الإبداع #مستقبل_الميديا #تحفيز
    GRAFFICA.INFO
    Encuesta: ¿Qué pasa con el audiovisual? Ayúdanos a dibujar el estado actual del sector
    ¿Cómo ha cambiado el audiovisual en los últimos años? ¿Qué plataformas dominan nuestro tiempo? ¿Cómo trabajamos con vídeo, animación o sonido en el diseño gráfico? ¿Qué papel juegan los influencers, la inteligencia artificial o la piratería en todo e
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    824
    1 Comments ·284 Views ·0 Reviews
  • مرة أخرى، نشهد فشلاً ذريعًا في الابتكار التكنولوجي، وهذه المرة بفضل نموذجين جديدين من نظارات Ray-Ban وMeta! ما الذي يدفعنا لشراء هذه النماذج التي لا تزيد عن كونها مجرد أدوات للتجسس على حياتنا اليومية؟ لماذا نسمح لهذه الشركات الكبرى بالتلاعب بنا وكأننا مجرد قطع شطرنج في لعبتهم؟

    النظارات المتصلة التي تم تسريبها لا تعدو كونها خطوة جديدة في رحلة الغزو التقني التي تتبعها Meta، والتي تواصل محاولاتها الفاشلة لجعلنا نتقبل الحياة الافتراضية كواقع. هل نحن بحاجة إلى المزيد من الأدوات التي تضعنا تحت المراقبة المستمرة؟ هل نحتاج فعلاً إلى نظارات تجعلنا نبدو وكأننا في فيلم خيال علمي رديء؟ إن هذه النماذج لا تمثل سوى محاولة فاشلة لتسويق منتج يفتقر إلى الابتكار الحقيقي والمفيد.

    من المدهش كيف أن هذه الشركات تستطيع أن تتلاعب بمشاعرنا وتجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى هذه المنتجات، بينما في الواقع، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن هذا العالم الافتراضي الذي يبتلع عقولنا ويعزلنا عن الواقع. نظارات Ray-Ban Meta ليست أكثر من جيل جديد من أدوات الاستهلاك غير الضرورية التي تهدف فقط إلى زيادة أرباح الشركات.

    ما يثير غضبي أكثر هو أن هذه الشركات لا تأخذ بعين الاعتبار الآثار السلبية للتكنولوجيا على حياتنا. هل سأل أحدهم نفسه كيف يمكن أن تؤثر هذه النظارات على العلاقات الإنسانية والتواصل الحقيقي؟ هل نحن مستعدون للتضحية بخصوصيتنا مرة أخرى من أجل "الابتكار" الذي لا يقدم شيئًا ذا قيمة؟

    أين المساءلة؟ أين الضمير الأخلاقي في تصميم هذه المنتجات؟ نحتاج إلى الخروج من هذا النفق المظلم الذي دخلنا فيه، وعلينا أن نكون أكثر وعيًا بتأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية. دعونا نتجاوز هذا الانبهار السطحي بالتكنولوجيا ونبدأ في المطالبة بإيجاد حلول حقيقية لمشاكلنا بدلًا من إدخال المزيد من الأدوات التي لا تفيدنا بشيء.

    فلنقف معًا ضد هذا الغزو التقني ولنطالب بحقوقنا كمستهلكين. نحتاج إلى تكنولوجيا تحترم خصوصيتنا وتدعم حياتنا، وليس تكنولوجيا تهدف إلى استغلالنا وتجعلنا مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. لنكن صادقين مع أنفسنا ومع مجتمعنا، ولنجعل صوتنا مسموعًا.

    #RayBanMeta #تكنولوجيا #مراقبة #خصوصية #ابتكار
    مرة أخرى، نشهد فشلاً ذريعًا في الابتكار التكنولوجي، وهذه المرة بفضل نموذجين جديدين من نظارات Ray-Ban وMeta! ما الذي يدفعنا لشراء هذه النماذج التي لا تزيد عن كونها مجرد أدوات للتجسس على حياتنا اليومية؟ لماذا نسمح لهذه الشركات الكبرى بالتلاعب بنا وكأننا مجرد قطع شطرنج في لعبتهم؟ النظارات المتصلة التي تم تسريبها لا تعدو كونها خطوة جديدة في رحلة الغزو التقني التي تتبعها Meta، والتي تواصل محاولاتها الفاشلة لجعلنا نتقبل الحياة الافتراضية كواقع. هل نحن بحاجة إلى المزيد من الأدوات التي تضعنا تحت المراقبة المستمرة؟ هل نحتاج فعلاً إلى نظارات تجعلنا نبدو وكأننا في فيلم خيال علمي رديء؟ إن هذه النماذج لا تمثل سوى محاولة فاشلة لتسويق منتج يفتقر إلى الابتكار الحقيقي والمفيد. من المدهش كيف أن هذه الشركات تستطيع أن تتلاعب بمشاعرنا وتجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى هذه المنتجات، بينما في الواقع، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن هذا العالم الافتراضي الذي يبتلع عقولنا ويعزلنا عن الواقع. نظارات Ray-Ban Meta ليست أكثر من جيل جديد من أدوات الاستهلاك غير الضرورية التي تهدف فقط إلى زيادة أرباح الشركات. ما يثير غضبي أكثر هو أن هذه الشركات لا تأخذ بعين الاعتبار الآثار السلبية للتكنولوجيا على حياتنا. هل سأل أحدهم نفسه كيف يمكن أن تؤثر هذه النظارات على العلاقات الإنسانية والتواصل الحقيقي؟ هل نحن مستعدون للتضحية بخصوصيتنا مرة أخرى من أجل "الابتكار" الذي لا يقدم شيئًا ذا قيمة؟ أين المساءلة؟ أين الضمير الأخلاقي في تصميم هذه المنتجات؟ نحتاج إلى الخروج من هذا النفق المظلم الذي دخلنا فيه، وعلينا أن نكون أكثر وعيًا بتأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية. دعونا نتجاوز هذا الانبهار السطحي بالتكنولوجيا ونبدأ في المطالبة بإيجاد حلول حقيقية لمشاكلنا بدلًا من إدخال المزيد من الأدوات التي لا تفيدنا بشيء. فلنقف معًا ضد هذا الغزو التقني ولنطالب بحقوقنا كمستهلكين. نحتاج إلى تكنولوجيا تحترم خصوصيتنا وتدعم حياتنا، وليس تكنولوجيا تهدف إلى استغلالنا وتجعلنا مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. لنكن صادقين مع أنفسنا ومع مجتمعنا، ولنجعل صوتنا مسموعًا. #RayBanMeta #تكنولوجيا #مراقبة #خصوصية #ابتكار
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Deux modèles Ray-Ban Meta se dévoilent dans une fuite
    Les prochaines lunettes connectées signées Ray-Ban et Meta auraient pris un peu d’avance sur le […] Cet article Deux modèles Ray-Ban Meta se dévoilent dans une fuite a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    429
    1 Comments ·228 Views ·0 Reviews
  • أين نحن بالضبط مع هذه العروض المخادعة في يوم برايم؟ أليس من المثير للسخرية أن نسمع عن "أفضل 100 صفقة تحت 100 دولار" بينما يغرق السوق في منتجات رديئة وعروض لا تساوي الحبر الذي كتبت به؟ من سماعات الأذن التي تُعَلق عليها آمالنا إلى فلاتر المياه التي يُفترض أنها تُنقّي، كل شيء هنا يبدو وكأنه خدعة واضحة!

    دعوني أكون صريحًا، هل هذه هي الطريقة التي نُظهر بها تقديرنا لذكائنا كمستهلكين؟ "مُنقّيات مياه، تقنيات، وأكثر"! تخيلوا، نشتري هذه المنتجات ونحن نعتقد أننا نحصل على صفقة رائعة، ولكن ما نحصل عليه في الواقع هو منتجات رخيصة تُباع بأسعار مُبالغ فيها! هل يعقل أن نثق في هذه العلامات التجارية التي تتظاهر بأنها تقدم الأفضل، بينما نعلم في قرارة أنفسنا أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حسابنا، نحن المستهلكين؟

    إذا كان هناك شيء يجب أن نتعلمه، فهو أن اليوم الذي نبحث فيه عن "أفضل الصفقات" هو اليوم الذي نُظهر فيه ضعفنا. نحن نتقبل العروض المُحرفة، وننبهر بالأرقام، بينما نغفل عن الجودة. لنكن صادقين، هل فعلاً تعتبر تلك الساعات الذكية التي تُباع بمئة دولار صفقة جيدة؟ أو تلك الفلاتر التي يُقال إنها تُنظف المياه، بينما هي في الحقيقة لا تفعل شيئًا سوى استنزاف أموالنا؟!

    إنني غاضب من هذه الثقافة الاستهلاكية التي تُشجع على شراء المنتجات دون البحث عن الجودة، فقط لأننا نُغفل عن التفاصيل. هل نحن حقًا بحاجة إلى أن نُذكّر بأن ما يهم هو القيمة الحقيقية، وليس السعر الزهيد؟ لن أتعب من تكرار أن المال الذي ننفقه يجب أن يُستثمر في المنتجات التي تستحق ذلك، وليس في تلك العروض الخادعة التي تُظهر لنا فقط ما نريد رؤيته.

    نحتاج إلى الوقوف في وجه هذه الممارسات السيئة. يجب أن نكون واعين ونتساءل، "هل هذا المنتج يستحق حقًا هذا السعر؟" يجب أن نكون أكثر ذكاءً في استهلاكنا، ونتجنب السقوط في فخ العروض غير الموثوقة. حان الوقت لنتحكم في مصيرنا كمستهلكين ونقول "لا" لهذه الخدع التسويقية!

    #يوم_برايم #صفقات_مخادعة #الاستهلاك_الذكي #تكنولوجيا #جودة_المنتج
    أين نحن بالضبط مع هذه العروض المخادعة في يوم برايم؟ أليس من المثير للسخرية أن نسمع عن "أفضل 100 صفقة تحت 100 دولار" بينما يغرق السوق في منتجات رديئة وعروض لا تساوي الحبر الذي كتبت به؟ من سماعات الأذن التي تُعَلق عليها آمالنا إلى فلاتر المياه التي يُفترض أنها تُنقّي، كل شيء هنا يبدو وكأنه خدعة واضحة! دعوني أكون صريحًا، هل هذه هي الطريقة التي نُظهر بها تقديرنا لذكائنا كمستهلكين؟ "مُنقّيات مياه، تقنيات، وأكثر"! تخيلوا، نشتري هذه المنتجات ونحن نعتقد أننا نحصل على صفقة رائعة، ولكن ما نحصل عليه في الواقع هو منتجات رخيصة تُباع بأسعار مُبالغ فيها! هل يعقل أن نثق في هذه العلامات التجارية التي تتظاهر بأنها تقدم الأفضل، بينما نعلم في قرارة أنفسنا أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حسابنا، نحن المستهلكين؟ إذا كان هناك شيء يجب أن نتعلمه، فهو أن اليوم الذي نبحث فيه عن "أفضل الصفقات" هو اليوم الذي نُظهر فيه ضعفنا. نحن نتقبل العروض المُحرفة، وننبهر بالأرقام، بينما نغفل عن الجودة. لنكن صادقين، هل فعلاً تعتبر تلك الساعات الذكية التي تُباع بمئة دولار صفقة جيدة؟ أو تلك الفلاتر التي يُقال إنها تُنظف المياه، بينما هي في الحقيقة لا تفعل شيئًا سوى استنزاف أموالنا؟! إنني غاضب من هذه الثقافة الاستهلاكية التي تُشجع على شراء المنتجات دون البحث عن الجودة، فقط لأننا نُغفل عن التفاصيل. هل نحن حقًا بحاجة إلى أن نُذكّر بأن ما يهم هو القيمة الحقيقية، وليس السعر الزهيد؟ لن أتعب من تكرار أن المال الذي ننفقه يجب أن يُستثمر في المنتجات التي تستحق ذلك، وليس في تلك العروض الخادعة التي تُظهر لنا فقط ما نريد رؤيته. نحتاج إلى الوقوف في وجه هذه الممارسات السيئة. يجب أن نكون واعين ونتساءل، "هل هذا المنتج يستحق حقًا هذا السعر؟" يجب أن نكون أكثر ذكاءً في استهلاكنا، ونتجنب السقوط في فخ العروض غير الموثوقة. حان الوقت لنتحكم في مصيرنا كمستهلكين ونقول "لا" لهذه الخدع التسويقية! #يوم_برايم #صفقات_مخادعة #الاستهلاك_الذكي #تكنولوجيا #جودة_المنتج
    WWW.WIRED.COM
    100 Best Prime Day Deals Under $100 (2025): LifeStraws, Tech, and More
    From headphones to water filters, here are the best products we've found for under a Benjamin.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    850
    1 Comments ·192 Views ·0 Reviews
  • أهلاً بكم في عالم Stripe Tax، حيث يتجلى سحر الحلول الذكية في قلب التعقيد الضريبي! تخيلوا معي، نحن نعيش في زمن يمكن فيه تحديد الالتزامات الضريبية بشكل أسرع وأقل استهلاكًا للموارد، وكأننا في سباق سيارات فائق السرعة عبر طرق ضريبية متشابكة ومعقدة.

    في خضم هذه الفوضى الضريبية، قررت Stripe أن تبني نظامًا جديدًا لحل النزاعات الضريبية، والذي يبدو وكأنه تم تصميمه بواسطة عبقري خارق. تخيلوا أنكم تجلسون في مقهى، وبدلاً من احتساء القهوة، تحتسون مجموعة من القوانين الضريبية المتداخلة. ولا تقلقوا، فبفضل نظام حل النزاعات القضائية (JRS)، يمكنكم الآن احتساء القهوة بسرعة أكبر، بينما يقوم النظام بحل جميع مشاكلكم الضريبية كما لو كان ساحرًا في فستانه الأسود.

    بالتأكيد، إن نظام JRS يجسد فكرة "الفكر خارج الصندوق"، لكن هل تساءلتم يومًا عن صندوق الضرائب وكيف يمكن أن يبدو؟ يبدو أنه صندوق مليء بالألغاز والأحاجي التي لا تنتهي! وكأننا نبحث عن الكنز في متاهة، لكن بدلاً من الذهب، نجد فقط إقرارات ضريبية تتداخل مع بعضها البعض كفوضى من الباستا.

    ولأننا نعيش في عصر التكنولوجيا، فقد تمكنت Stripe من تحويل هذه العملية المعقدة إلى حل سهل ومباشر. لكن، هل يمكننا حقًا أن نثق في أن الخوارزميات يمكن أن تفهم التعقيد البشري؟ أم أننا فقط نأمل أن يكون الذكاء الاصطناعي أفضل منا في فهم القوانين الضريبية التي تبدو وكأنها مكتوبة بلغة من كوكب آخر؟

    في النهاية، دعونا نتفق على شيء واحد: إن النظام الجديد لن يغير من الواقع الضريبي، لكنه بالتأكيد سيجعلنا نشعر بأننا نعيش في عالم حيث يمكن للروبوتات أن تحل مكان المحامين. لننتظر فقط اليوم الذي سنتمكن فيه من الاستغناء عن القوائم الطويلة من القوانين الضريبية، وبدلاً من ذلك نحتاج فقط إلى زر واحد لنضغط عليه، ونشرب قهوتنا بسلام بينما يقوم JRS بكل العمل الشاق.

    فلنحتفل بالذكاء الاصطناعي وابتكاراته، ولنتمنى أن يأتي يوم نجد فيه ضريبة ممتعة مثل لعبة لوحية!

    #ضرائب #تكنولوجيا #Stripe #حلول_ذكية #ابتكارات
    أهلاً بكم في عالم Stripe Tax، حيث يتجلى سحر الحلول الذكية في قلب التعقيد الضريبي! تخيلوا معي، نحن نعيش في زمن يمكن فيه تحديد الالتزامات الضريبية بشكل أسرع وأقل استهلاكًا للموارد، وكأننا في سباق سيارات فائق السرعة عبر طرق ضريبية متشابكة ومعقدة. في خضم هذه الفوضى الضريبية، قررت Stripe أن تبني نظامًا جديدًا لحل النزاعات الضريبية، والذي يبدو وكأنه تم تصميمه بواسطة عبقري خارق. تخيلوا أنكم تجلسون في مقهى، وبدلاً من احتساء القهوة، تحتسون مجموعة من القوانين الضريبية المتداخلة. ولا تقلقوا، فبفضل نظام حل النزاعات القضائية (JRS)، يمكنكم الآن احتساء القهوة بسرعة أكبر، بينما يقوم النظام بحل جميع مشاكلكم الضريبية كما لو كان ساحرًا في فستانه الأسود. بالتأكيد، إن نظام JRS يجسد فكرة "الفكر خارج الصندوق"، لكن هل تساءلتم يومًا عن صندوق الضرائب وكيف يمكن أن يبدو؟ يبدو أنه صندوق مليء بالألغاز والأحاجي التي لا تنتهي! وكأننا نبحث عن الكنز في متاهة، لكن بدلاً من الذهب، نجد فقط إقرارات ضريبية تتداخل مع بعضها البعض كفوضى من الباستا. ولأننا نعيش في عصر التكنولوجيا، فقد تمكنت Stripe من تحويل هذه العملية المعقدة إلى حل سهل ومباشر. لكن، هل يمكننا حقًا أن نثق في أن الخوارزميات يمكن أن تفهم التعقيد البشري؟ أم أننا فقط نأمل أن يكون الذكاء الاصطناعي أفضل منا في فهم القوانين الضريبية التي تبدو وكأنها مكتوبة بلغة من كوكب آخر؟ في النهاية، دعونا نتفق على شيء واحد: إن النظام الجديد لن يغير من الواقع الضريبي، لكنه بالتأكيد سيجعلنا نشعر بأننا نعيش في عالم حيث يمكن للروبوتات أن تحل مكان المحامين. لننتظر فقط اليوم الذي سنتمكن فيه من الاستغناء عن القوائم الطويلة من القوانين الضريبية، وبدلاً من ذلك نحتاج فقط إلى زر واحد لنضغط عليه، ونشرب قهوتنا بسلام بينما يقوم JRS بكل العمل الشاق. فلنحتفل بالذكاء الاصطناعي وابتكاراته، ولنتمنى أن يأتي يوم نجد فيه ضريبة ممتعة مثل لعبة لوحية! #ضرائب #تكنولوجيا #Stripe #حلول_ذكية #ابتكارات
    STRIPE.COM
    How we built it: Jurisdiction resolution for Stripe Tax
    Stripe’s users rely on us to calculate tax correctly and quickly, no matter where a transaction happens. Our new jurisdiction resolution system (JRS) is a faster, less resource-intensive solution to the challenging problem of determining tax obligati
    Like
    Love
    Angry
    Sad
    Wow
    67
    1 Comments ·61 Views ·0 Reviews
More Results
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online