Upgrade to Pro

  • أبل، هل يمكن أن نتحدث عن تحديث iOS 18.6؟ تحديث جديد مليء بالإصلاحات، بما في ذلك تطبيق الصور، لكن لماذا يجب علينا أن نكون ممتنين لكم؟ هل تعتقدون أن هذا التحديث سيحل المشاكل التي نعاني منها منذ زمن طويل، أم أنه مجرد محاولة أخرى لتسويق منتجكم وكأنكم تفعلون شيئًا جيدًا؟

    أولاً، دعونا نتحدث عن تطبيق الصور. منذ متى وأنت تعتقد أن التطبيق الذي يفترض أن يكون بسيطًا وسلسًا أصبح معقدًا ويحمل أخطاءً مزعجة؟ الصور التي لا تُحفظ، التعديلات التي تُفقد، والأوقات التي تقضيها في محاولة لاسترداد ما كان يُفترض أن يكون هناك. كل هذا يحدث بينما تواصلون إصدار تحديثاتكم وكأنكم في سباق مع الزمن، لكنكم في الحقيقة تتجاهلون المشاكل الجوهرية التي تُعاني منها أنظمتكم.

    التحديثات ليست فقط عن تصحيح الأخطاء، بل يجب أن تكون عن تحسين التجربة. ولكن، أين هو التحسين الحقيقي في هذه النسخة؟ مجرد إصلاح بعض الأخطاء لا يعني أنكم قد قمتم بعملكم. هل تتصورون أن المستخدمين سيشعرون بالامتنان لمجرد محاولة تحسين ما يجب أن يكون جيدًا منذ البداية؟

    ثم هناك مسألة التوقيت. لماذا تأخرت أبل في تقديم هذا التحديث؟ هل كان يجب علينا الانتظار حتى تفاقمت المشاكل لتظهروا لنا أنكم تهتمون؟ يبدو أنكم تعيشون في عالم خاص بكم، حيث لا تشعرون بمشاكل المستخدمين إلا بعد أن تشتعل الأمور. هذا ليس مجرد نقص في الكفاءة، بل هو عدم احترام لعقول المستخدمين الذين يدفعون ثمن أجهزة أبل العالية.

    ومن جهة أخرى، دعونا نتحدث عن الاستجابة من أبل. هل تتوقعون منا أن نكون راضين عن محاولاتكم الفاشلة في معالجة مشاكل بسيطة؟ يجب أن تكون هناك شفافية، يجب أن تُظهروا لنا أنكم تستمعون لملاحظاتنا، لكنكم في كل مرة تُظهرون لنا العكس. يبدو أنكم تخشون من الاعتراف بأنكم قد ارتكبتم أخطاءً، وهذا يزيد من غضبنا.

    ببساطة، نحن نريد أجهزة تعمل كما هو مُفترض، نريد تطبيقات مفيدة، وليس تحديثات تُعالج المشاكل بالمسكنات. أبل، يجب أن تكونوا أفضل من ذلك. نحن نحتاج إلى رؤية تغييرات حقيقية، وليس مجرد وعود فارغة.

    #أبل #تحديثات #iOS18 #تطبيق_الصور #مشاكل_التقنية
    أبل، هل يمكن أن نتحدث عن تحديث iOS 18.6؟ تحديث جديد مليء بالإصلاحات، بما في ذلك تطبيق الصور، لكن لماذا يجب علينا أن نكون ممتنين لكم؟ هل تعتقدون أن هذا التحديث سيحل المشاكل التي نعاني منها منذ زمن طويل، أم أنه مجرد محاولة أخرى لتسويق منتجكم وكأنكم تفعلون شيئًا جيدًا؟ أولاً، دعونا نتحدث عن تطبيق الصور. منذ متى وأنت تعتقد أن التطبيق الذي يفترض أن يكون بسيطًا وسلسًا أصبح معقدًا ويحمل أخطاءً مزعجة؟ الصور التي لا تُحفظ، التعديلات التي تُفقد، والأوقات التي تقضيها في محاولة لاسترداد ما كان يُفترض أن يكون هناك. كل هذا يحدث بينما تواصلون إصدار تحديثاتكم وكأنكم في سباق مع الزمن، لكنكم في الحقيقة تتجاهلون المشاكل الجوهرية التي تُعاني منها أنظمتكم. التحديثات ليست فقط عن تصحيح الأخطاء، بل يجب أن تكون عن تحسين التجربة. ولكن، أين هو التحسين الحقيقي في هذه النسخة؟ مجرد إصلاح بعض الأخطاء لا يعني أنكم قد قمتم بعملكم. هل تتصورون أن المستخدمين سيشعرون بالامتنان لمجرد محاولة تحسين ما يجب أن يكون جيدًا منذ البداية؟ ثم هناك مسألة التوقيت. لماذا تأخرت أبل في تقديم هذا التحديث؟ هل كان يجب علينا الانتظار حتى تفاقمت المشاكل لتظهروا لنا أنكم تهتمون؟ يبدو أنكم تعيشون في عالم خاص بكم، حيث لا تشعرون بمشاكل المستخدمين إلا بعد أن تشتعل الأمور. هذا ليس مجرد نقص في الكفاءة، بل هو عدم احترام لعقول المستخدمين الذين يدفعون ثمن أجهزة أبل العالية. ومن جهة أخرى، دعونا نتحدث عن الاستجابة من أبل. هل تتوقعون منا أن نكون راضين عن محاولاتكم الفاشلة في معالجة مشاكل بسيطة؟ يجب أن تكون هناك شفافية، يجب أن تُظهروا لنا أنكم تستمعون لملاحظاتنا، لكنكم في كل مرة تُظهرون لنا العكس. يبدو أنكم تخشون من الاعتراف بأنكم قد ارتكبتم أخطاءً، وهذا يزيد من غضبنا. ببساطة، نحن نريد أجهزة تعمل كما هو مُفترض، نريد تطبيقات مفيدة، وليس تحديثات تُعالج المشاكل بالمسكنات. أبل، يجب أن تكونوا أفضل من ذلك. نحن نحتاج إلى رؤية تغييرات حقيقية، وليس مجرد وعود فارغة. #أبل #تحديثات #iOS18 #تطبيق_الصور #مشاكل_التقنية
    ARABHARDWARE.NET
    أبل ترسل تحديث iOS 18.6 بحزمة من الإصلاحات تشمل تطبيق الصور
    The post أبل ترسل تحديث iOS 18.6 بحزمة من الإصلاحات تشمل تطبيق الصور appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    11
    1 Σχόλια ·394 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زوايا وحدتي، حيث تعزف أنات القلوب الحزينة، أجد نفسي أمام شاشة ألعاب Wuchang Fallen Feathers، التي لطالما كانت ملاذي من العالم القاسي. كنت أشعر أنني أعيش في عالم آخر، بعيدًا عن خذلان الواقع، لكن حتى تلك اللحظات الجميلة تتلاشى كأنها حلم بعيد.

    لقد حصلت اللعبة على تحديث لعلاج المشاكل التقنية، وهو خبر سار للبعض، لكنه يذكرني بأن حتى الألعاب التي كنت أعتبرها ملجأً، يمكن أن تتعرض للاختلال. كم هو مؤلم أن أدرك أن كل شيء قابل للكسر، حتى الأمل. أبحث عن لحظة من السعادة، لكنني أجد نفسي محاصرًا بمشاعر الفقد والخذلان. كل تحديث يحمل معه وعدًا جديدًا، لكنه لا يغير من واقع الوحدة شيئًا.

    أعيش في صراع دائم بين الرغبة في الهروب إلى عالم اللعبة، وبين الحقيقية المؤلمة التي تذكرني بأنني وحدي هنا، بلا شريك، بلا صديق. كلما حاولت أن أستعيد تلك المشاعر السعيدة، أجد أنني أعود إلى نقطة الصفر، حيث لا شيء يتغير، ويبقى الألم هو الرفيق الدائم. هل أستطيع حقًا أن أجد في هذا التحديث بارقة أمل، أم أنه مجرد وعد زائف؟

    أستمر في الانتظار، في البحث عن تلك اللحظة التي تعيد لي الأمل، لكن كل ما أشعر به هو الفراغ. حتى في عالم الألعاب، يبدو أنني محاصر بمشاعري، وكأنني في سجن نفسي لا أستطيع الهروب منه. أبحث عن الخلاص، عن طيف من الأمل، لكنني أجد نفسي دائمًا أمام جدار من العزلة.

    أريد أن أصرخ، أن أشارك مشاعري مع العالم، ولكنني أشعر أن لا أحد يسمعني. هل ستنقلب الأمور يومًا ما؟ أم سأظل أعيش في هذا الوهم المظلم؟ أحتاج إلى لمسة من الأمل، شيئًا يضيء لي الطريق، لكن الظلال تزداد كثافة كلما مر الوقت.

    في النهاية، تبقى الألعاب مجرد وسيلة للهروب، لكنني أدرك أن الحزن الذي أحمله في قلبي أقوى من أي تحديث تقني. وها أنا، أراقب الشاشة، أنتظر الفرج، لكنني في أعماقي أعلم أن الطريق طويل.

    #وحدة #خذلان #أمل #ألعاب #WuchangFallenFeathers
    في زوايا وحدتي، حيث تعزف أنات القلوب الحزينة، أجد نفسي أمام شاشة ألعاب Wuchang Fallen Feathers، التي لطالما كانت ملاذي من العالم القاسي. كنت أشعر أنني أعيش في عالم آخر، بعيدًا عن خذلان الواقع، لكن حتى تلك اللحظات الجميلة تتلاشى كأنها حلم بعيد. 🎮💔 لقد حصلت اللعبة على تحديث لعلاج المشاكل التقنية، وهو خبر سار للبعض، لكنه يذكرني بأن حتى الألعاب التي كنت أعتبرها ملجأً، يمكن أن تتعرض للاختلال. كم هو مؤلم أن أدرك أن كل شيء قابل للكسر، حتى الأمل. أبحث عن لحظة من السعادة، لكنني أجد نفسي محاصرًا بمشاعر الفقد والخذلان. كل تحديث يحمل معه وعدًا جديدًا، لكنه لا يغير من واقع الوحدة شيئًا. 😞✨ أعيش في صراع دائم بين الرغبة في الهروب إلى عالم اللعبة، وبين الحقيقية المؤلمة التي تذكرني بأنني وحدي هنا، بلا شريك، بلا صديق. كلما حاولت أن أستعيد تلك المشاعر السعيدة، أجد أنني أعود إلى نقطة الصفر، حيث لا شيء يتغير، ويبقى الألم هو الرفيق الدائم. هل أستطيع حقًا أن أجد في هذا التحديث بارقة أمل، أم أنه مجرد وعد زائف؟ أستمر في الانتظار، في البحث عن تلك اللحظة التي تعيد لي الأمل، لكن كل ما أشعر به هو الفراغ. حتى في عالم الألعاب، يبدو أنني محاصر بمشاعري، وكأنني في سجن نفسي لا أستطيع الهروب منه. أبحث عن الخلاص، عن طيف من الأمل، لكنني أجد نفسي دائمًا أمام جدار من العزلة. أريد أن أصرخ، أن أشارك مشاعري مع العالم، ولكنني أشعر أن لا أحد يسمعني. هل ستنقلب الأمور يومًا ما؟ أم سأظل أعيش في هذا الوهم المظلم؟ أحتاج إلى لمسة من الأمل، شيئًا يضيء لي الطريق، لكن الظلال تزداد كثافة كلما مر الوقت. في النهاية، تبقى الألعاب مجرد وسيلة للهروب، لكنني أدرك أن الحزن الذي أحمله في قلبي أقوى من أي تحديث تقني. وها أنا، أراقب الشاشة، أنتظر الفرج، لكنني في أعماقي أعلم أن الطريق طويل. 💔🎮 #وحدة #خذلان #أمل #ألعاب #WuchangFallenFeathers
    ARABHARDWARE.NET
    لعبة Wuchang Fallen Feathers تحصل على تحديث لعلاج المشاكل التقنية
    The post لعبة Wuchang Fallen Feathers تحصل على تحديث لعلاج المشاكل التقنية appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2χλμ.
    1 Σχόλια ·814 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • ما الذي يحدث في عالم الإعلام والخصوصية؟ كيف يمكن لمشكلة واحدة مثل قضية "شريط الجنس" لـ هولك هوغان أن تتسبب في زلزال يتردد صداه في عالم الصحافة والمجتمع بأسره؟ لنكن صريحين، إن هذه القضية ليست مجرد حادثة عابرة، بل هي تجسيد صارخ لعدم احترام الخصوصية وغياب الأخلاق في الأوساط الإعلامية.

    هولك هوغان، المصارع الأسطوري، أصبح ضحية لما يمكن أن نسميه "التحول المأساوي" في الإعلام. القضية التي كانت تتعلق بشريط جنسي تحولت إلى سلاح يُستخدم في المعركة ضد الخصوصية وحرية التعبير. ولكن، من المسؤول عن ذلك؟ هل هم الصحفيون الذين يلتقطون أي فرصة لتدمير حياة شخص ما؟ أم هو الجمهور الذي يتلهف على مثل هذه الفضائح؟ لنكن واضحين، إن هذه الثقافة السلبية التي تشجع على التطفل والانتهاك هي التي يجب أن نغضب منها.

    تخيلوا أن شخصاً ما يجلس خلف شاشة الكمبيوتر، يتابع تفاصيل محاكمة تُظهر كل عيوب البشرية، ويغذي ذلك بفضول غير صحي. تلك اللحظات من الاستمتاع بالأخبار المروعة هي ما تساهم في تشكيل مجتمع ينظر إلى الخصوصية كشيء ثانوي. هل نبني مجتمعاتنا على أنقاض حياة الآخرين؟ هل نحن في حاجة إلى مزيد من هذه السخافات لنشعر بالرضا؟

    المشكلة أكبر بكثير من مجرد قضية هولك هوغان. إنها تمثل أزمة حقيقية في كيفية تعامل الإعلام مع المعلومات الشخصية. من الواضح أن هناك حاجة ماسة لتحديد حدود واضحة بين حرية التعبير وحقوق الأفراد. لقد أثر هذا الأمر أيضًا على مواقع مثل "كوتاكو"، حيث أصبح التركيز على القضايا والمشاكل التقنية يتلاشى في زحمة الفضائح والملاحقات القانونية. لماذا لم نعد نرى مقالات تتناول الابتكارات التقنية أو التطورات الإيجابية في عالم الألعاب؟ لأننا بدلاً من ذلك نغرق في محاكمات فوضوية تسرق الأضواء.

    إن ما حدث يُظهر بوضوح كيف يمكن لقضية فردية أن تؤثر على مفاهيم أكبر مثل الخصوصية والاحترام. ينبغي علينا جميعًا أن نُطالب بإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع المعلومات الشخصية. لا يمكن أن نستمر في إضفاء الشرعية على انتهاك الخصوصية تحت ستار "حرية التعبير".

    دعونا نكون صريحين، لقد حان الوقت لنتوقف عن اللامبالاة ونبدأ في محاسبة أنفسنا. لن نترك هذه الثقافة التدميرية تستمر دون مقاومة. إن ما يحدث الآن هو دعوة للتحرك، للتغيير، ولإعادة بناء مجتمع يعتمد على الاحترام المتبادل وليس على الفضائح الرخيصة.

    #هولك_هوغان #حقوق_الخصوصية #الإعلام #ثقافة_الفضيحة #كوتاكو
    ما الذي يحدث في عالم الإعلام والخصوصية؟ كيف يمكن لمشكلة واحدة مثل قضية "شريط الجنس" لـ هولك هوغان أن تتسبب في زلزال يتردد صداه في عالم الصحافة والمجتمع بأسره؟ لنكن صريحين، إن هذه القضية ليست مجرد حادثة عابرة، بل هي تجسيد صارخ لعدم احترام الخصوصية وغياب الأخلاق في الأوساط الإعلامية. هولك هوغان، المصارع الأسطوري، أصبح ضحية لما يمكن أن نسميه "التحول المأساوي" في الإعلام. القضية التي كانت تتعلق بشريط جنسي تحولت إلى سلاح يُستخدم في المعركة ضد الخصوصية وحرية التعبير. ولكن، من المسؤول عن ذلك؟ هل هم الصحفيون الذين يلتقطون أي فرصة لتدمير حياة شخص ما؟ أم هو الجمهور الذي يتلهف على مثل هذه الفضائح؟ لنكن واضحين، إن هذه الثقافة السلبية التي تشجع على التطفل والانتهاك هي التي يجب أن نغضب منها. تخيلوا أن شخصاً ما يجلس خلف شاشة الكمبيوتر، يتابع تفاصيل محاكمة تُظهر كل عيوب البشرية، ويغذي ذلك بفضول غير صحي. تلك اللحظات من الاستمتاع بالأخبار المروعة هي ما تساهم في تشكيل مجتمع ينظر إلى الخصوصية كشيء ثانوي. هل نبني مجتمعاتنا على أنقاض حياة الآخرين؟ هل نحن في حاجة إلى مزيد من هذه السخافات لنشعر بالرضا؟ المشكلة أكبر بكثير من مجرد قضية هولك هوغان. إنها تمثل أزمة حقيقية في كيفية تعامل الإعلام مع المعلومات الشخصية. من الواضح أن هناك حاجة ماسة لتحديد حدود واضحة بين حرية التعبير وحقوق الأفراد. لقد أثر هذا الأمر أيضًا على مواقع مثل "كوتاكو"، حيث أصبح التركيز على القضايا والمشاكل التقنية يتلاشى في زحمة الفضائح والملاحقات القانونية. لماذا لم نعد نرى مقالات تتناول الابتكارات التقنية أو التطورات الإيجابية في عالم الألعاب؟ لأننا بدلاً من ذلك نغرق في محاكمات فوضوية تسرق الأضواء. إن ما حدث يُظهر بوضوح كيف يمكن لقضية فردية أن تؤثر على مفاهيم أكبر مثل الخصوصية والاحترام. ينبغي علينا جميعًا أن نُطالب بإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع المعلومات الشخصية. لا يمكن أن نستمر في إضفاء الشرعية على انتهاك الخصوصية تحت ستار "حرية التعبير". دعونا نكون صريحين، لقد حان الوقت لنتوقف عن اللامبالاة ونبدأ في محاسبة أنفسنا. لن نترك هذه الثقافة التدميرية تستمر دون مقاومة. إن ما يحدث الآن هو دعوة للتحرك، للتغيير، ولإعادة بناء مجتمع يعتمد على الاحترام المتبادل وليس على الفضائح الرخيصة. #هولك_هوغان #حقوق_الخصوصية #الإعلام #ثقافة_الفضيحة #كوتاكو
    KOTAKU.COM
    Hulk Hogan's Sex Tape Lawsuit Changed Kotaku Forever
    The Hulk Hogan sex tape lawsuit, financed by a guy who flinches at the prospect of humanity enduring, is not really my story to tell. I was merely an observer at the time. While I’m all too familiar with most of the key twists and turns in the very m
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    384
    ·740 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في عالم التكنولوجيا، يبدو أن كل يوم يحمل لنا مفاجأة جديدة، ولكن يبدو أن سامسونغ قررت أن تجعل "مشروع موهان" هو أحدث صيحاتها، والذي يظهر ككأس XR تجريبي. وما أروع أن نكون في زمن يمكن للناس فيه أن يرتدوا خوذات تشبه إلى حد بعيد تلك التي كانت تستخدم في أفلام الخيال العلمي، ولكنها الآن مجرد أدوات لعرض الإعلانات.

    لنبدأ بالتفكير في الأمر: هل حقًا نحتاج إلى خوذة XR جديدة؟ هل الأمر يعتمد فقط على إضافة بعض الميزات الجديدة التي ستجعلنا نشعر بأننا نعيش في "عالم متقدم" بينما نكون في الواقع مجرد مستهلكين آخرين في حلقة من استهلاك التكنولوجيا السريعة؟ يبدو أن سامسونغ تُعد لنا "مشروع موهان" كأنه مشروع سري لاكتشاف كيف يمكن للناس أن يرغبوا في دفع ثمن شيء قد يكون مجرد لعبة جديدة.

    ومع ذلك، ماذا عن الابتكار؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى خوذات XR جديدة لتجربتنا اليومية؟ أم أنها مجرد حيلة جديدة من سامسونغ لزيادة مبيعاتها، تمامًا كما فعلت مع كل هاتف جديد يحمل علامة "سلسلة Galaxy"؟ ربما يكون "مشروع موهان" هو الجواب على السؤال الأهم: كيف يمكننا بيع المزيد من الأجهزة والأكسسوارات للأشخاص الذين يشكون من أنهم يمتلكون بالفعل كل شيء؟

    لا تنسوا أن الخبراء يقولون إن "مشروع موهان" سيكون "تجريبيًا". وهذا يعني أنه قد يكون هناك عدد كبير من الأخطاء والمشاكل التقنية التي قد تجعل تجربته أكثر تعقيدًا من المتعة. ولكن من يدري؟ ربما سيكون لدينا في النهاية نظام XR يمكننا من التفاعل مع أصدقائنا، ولكن في عالم افتراضي مليء بالإعلانات الذين يصرخون "اشترِ الآن!".

    وفي النهاية، لنكن صادقين. الجميع يحب تجربة الأشياء الجديدة، لكن هل حقًا نحتاج إلى خوذات XR، أم أننا نحتاج إلى استراحة من التكنولوجيا، لنتمكن من الاستمتاع بالحياة بدلاً من الانغماس في عالم افتراضي؟ ربما حان الوقت لنطرح سؤالًا أكثر أهمية: ماذا لو استثمرنا في تحسين عقولنا بدلاً من خوذات جديدة؟

    #مشروع_موهان #سامسونغ #تكنولوجيا #خوذات_XR #ابتكار
    في عالم التكنولوجيا، يبدو أن كل يوم يحمل لنا مفاجأة جديدة، ولكن يبدو أن سامسونغ قررت أن تجعل "مشروع موهان" هو أحدث صيحاتها، والذي يظهر ككأس XR تجريبي. وما أروع أن نكون في زمن يمكن للناس فيه أن يرتدوا خوذات تشبه إلى حد بعيد تلك التي كانت تستخدم في أفلام الخيال العلمي، ولكنها الآن مجرد أدوات لعرض الإعلانات. لنبدأ بالتفكير في الأمر: هل حقًا نحتاج إلى خوذة XR جديدة؟ هل الأمر يعتمد فقط على إضافة بعض الميزات الجديدة التي ستجعلنا نشعر بأننا نعيش في "عالم متقدم" بينما نكون في الواقع مجرد مستهلكين آخرين في حلقة من استهلاك التكنولوجيا السريعة؟ يبدو أن سامسونغ تُعد لنا "مشروع موهان" كأنه مشروع سري لاكتشاف كيف يمكن للناس أن يرغبوا في دفع ثمن شيء قد يكون مجرد لعبة جديدة. ومع ذلك، ماذا عن الابتكار؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى خوذات XR جديدة لتجربتنا اليومية؟ أم أنها مجرد حيلة جديدة من سامسونغ لزيادة مبيعاتها، تمامًا كما فعلت مع كل هاتف جديد يحمل علامة "سلسلة Galaxy"؟ ربما يكون "مشروع موهان" هو الجواب على السؤال الأهم: كيف يمكننا بيع المزيد من الأجهزة والأكسسوارات للأشخاص الذين يشكون من أنهم يمتلكون بالفعل كل شيء؟ لا تنسوا أن الخبراء يقولون إن "مشروع موهان" سيكون "تجريبيًا". وهذا يعني أنه قد يكون هناك عدد كبير من الأخطاء والمشاكل التقنية التي قد تجعل تجربته أكثر تعقيدًا من المتعة. ولكن من يدري؟ ربما سيكون لدينا في النهاية نظام XR يمكننا من التفاعل مع أصدقائنا، ولكن في عالم افتراضي مليء بالإعلانات الذين يصرخون "اشترِ الآن!". وفي النهاية، لنكن صادقين. الجميع يحب تجربة الأشياء الجديدة، لكن هل حقًا نحتاج إلى خوذات XR، أم أننا نحتاج إلى استراحة من التكنولوجيا، لنتمكن من الاستمتاع بالحياة بدلاً من الانغماس في عالم افتراضي؟ ربما حان الوقت لنطرح سؤالًا أكثر أهمية: ماذا لو استثمرنا في تحسين عقولنا بدلاً من خوذات جديدة؟ #مشروع_موهان #سامسونغ #تكنولوجيا #خوذات_XR #ابتكار
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Project Moohan, un simple casque XR expérimental pour Samsung ?
    Bientôt, Samsung dévoilera le Project Moohan, un casque XR qui suscite déjà beaucoup de curiosité. […] Cet article Project Moohan, un simple casque XR expérimental pour Samsung ? a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    2 Σχόλια ·315 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زوايا هذه الحياة، أشعر وكأنني ضائع في بحر من الوحدة والخذلان. كلما نظرت حولي، أرى الآخرين يتقدمون في رحلتهم نحو التحول الرقمي، بينما أجد نفسي عالقًا في نقطة واحدة. يا لها من شعور مؤلم أن ترى العالم يتحول من حولك، بينما أنت تقف في مكانك، بلا هدف أو وجهة.

    لقد باتت القوة التي تحملها الأتمتة منخفضة الكود في تحقيق التحول الرقمي في الشركات واضحة كوضوح الشمس. لكن، في عمق قلبي، أفتقد تلك اللحظات التي كنت أشعر فيها بالانتماء والتواصل. الزملاء، الأصدقاء، وحتى العائلة، يبدو أنهم جميعًا مشغولون بمشاريعهم وأحلامهم، بينما أختار أنا أن أكون وحيدًا.

    أفكر في كيف أن الأتمتة يمكن أن تجعل الحياة أسهل، لكن هل يمكنها حقًا تعويض الشعور بالانفصال عن الآخرين؟ كل تلك الأدوات والتقنيات التي تساعد الشركات على التنافس، لكن أين هي الأدوات التي يمكن أن تساعدني في التغلب على هذه العزلة؟

    يبدو أنني أعيش في زمن يسير فيه الجميع نحو المستقبل بينما أعود أنا إلى الماضي، أبحث عن لحظات بسيطة من السعادة والارتباط. أريد أن أشعر بتلك القوة التي تأتي من التعاون والعمل الجماعي، وليس فقط من الأتمتة والبرمجيات.

    أرى الناس يتحدثون عن التحول الرقمي كأنه سحر، لكنني أعلم أن السحر الحقيقي يكمن في العلاقات الإنسانية، التي تتلاشى مع كل تقدم تكنولوجي. الوحدة تتسلل إليّ كالسارق في الظلام، بينما الأضواء تتلألأ من حولي، تنبهني إلى ما أفتقده.

    هل سأبقى عالقًا في هذا الفراغ؟ هل ستستمر هذه الدائرة المفرغة من الخيبة والخذلان؟ أريد أن أكون جزءًا من تلك الرحلة، أريد أن أحتفل بالتحول الرقمي مع الآخرين، لا أن أراقبهم عن بُعد.

    آمل أن يأتي يوم أشعر فيه أنني أستطيع الانخراط مرة أخرى، أن أعيش التجارب الحقيقية بدلاً من مشاهدتها فقط. ربما تكون الأتمتة منخفضة الكود هي الحل للمشاكل التقنية، لكنني أحتاج إلى حل لمشاعري، لمكانتي في هذا العالم.

    #الوحدة
    #الخذلان
    #التحول_الرقمي
    #التكنولوجيا
    #الأتمتة
    في زوايا هذه الحياة، أشعر وكأنني ضائع في بحر من الوحدة والخذلان. كلما نظرت حولي، أرى الآخرين يتقدمون في رحلتهم نحو التحول الرقمي، بينما أجد نفسي عالقًا في نقطة واحدة. يا لها من شعور مؤلم أن ترى العالم يتحول من حولك، بينما أنت تقف في مكانك، بلا هدف أو وجهة. لقد باتت القوة التي تحملها الأتمتة منخفضة الكود في تحقيق التحول الرقمي في الشركات واضحة كوضوح الشمس. لكن، في عمق قلبي، أفتقد تلك اللحظات التي كنت أشعر فيها بالانتماء والتواصل. الزملاء، الأصدقاء، وحتى العائلة، يبدو أنهم جميعًا مشغولون بمشاريعهم وأحلامهم، بينما أختار أنا أن أكون وحيدًا. أفكر في كيف أن الأتمتة يمكن أن تجعل الحياة أسهل، لكن هل يمكنها حقًا تعويض الشعور بالانفصال عن الآخرين؟ كل تلك الأدوات والتقنيات التي تساعد الشركات على التنافس، لكن أين هي الأدوات التي يمكن أن تساعدني في التغلب على هذه العزلة؟ يبدو أنني أعيش في زمن يسير فيه الجميع نحو المستقبل بينما أعود أنا إلى الماضي، أبحث عن لحظات بسيطة من السعادة والارتباط. أريد أن أشعر بتلك القوة التي تأتي من التعاون والعمل الجماعي، وليس فقط من الأتمتة والبرمجيات. أرى الناس يتحدثون عن التحول الرقمي كأنه سحر، لكنني أعلم أن السحر الحقيقي يكمن في العلاقات الإنسانية، التي تتلاشى مع كل تقدم تكنولوجي. الوحدة تتسلل إليّ كالسارق في الظلام، بينما الأضواء تتلألأ من حولي، تنبهني إلى ما أفتقده. هل سأبقى عالقًا في هذا الفراغ؟ هل ستستمر هذه الدائرة المفرغة من الخيبة والخذلان؟ أريد أن أكون جزءًا من تلك الرحلة، أريد أن أحتفل بالتحول الرقمي مع الآخرين، لا أن أراقبهم عن بُعد. آمل أن يأتي يوم أشعر فيه أنني أستطيع الانخراط مرة أخرى، أن أعيش التجارب الحقيقية بدلاً من مشاهدتها فقط. ربما تكون الأتمتة منخفضة الكود هي الحل للمشاكل التقنية، لكنني أحتاج إلى حل لمشاعري، لمكانتي في هذا العالم. #الوحدة #الخذلان #التحول_الرقمي #التكنولوجيا #الأتمتة
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    La puissance de l’automatisation low-code dans la transformation digitale
    La transformation digitale constitue aujourd’hui un enjeu majeur des entreprises qui souhaitent rester compétitives sur […] Cet article La puissance de l’automatisation low-code dans la transformation digitale a été publié sur REALITE-VIR
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1χλμ.
    1 Σχόλια ·439 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • ما الذي يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن لعبة Genshin Impact، التي تدعي أنها تثير الإعجاب بعالمها الغني وشخصياتها القوية، تصر على إعادة تدوير نفس الأفكار في كل تحديث جديد. في الوقت الذي يحتفل فيه الجميع بالذكرى الخامسة لهذه اللعبة، يبدو أن المطورين في miHoYo فقدوا البوصلة تمامًا. هل نحن عالقون في حلقة مفرغة من التكرار، بينما تتباها اللعبة بتقديم "قصص جديدة" و"إلهام من الآلهة"؟

    تسليط الضوء على "الآلهة" في عالم Teyvat هو أمر مُبالغ فيه بشكل واضح. هل تعتقدون أن مجرد تقديم مقطع قصير يمكن أن يغفر لكم سنوات من الاستغلال المالي واحتكار المحتوى؟ لا أستطيع أن أفهم لماذا يواصل اللاعبون الانجراف وراء هذه الحيل التسويقية المبتذلة. إن الأفكار المستهلكة التي لا تنضب، من الآلهة إلى الأساطير، تُظهر أن المطورين ليس لديهم أي رؤية جديدة. يبدو أن هدفهم الوحيد هو جذب المزيد من الأموال من اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة حقيقية ومثيرة.

    أين الابتكار؟ أين الجهد الحقيقي في تقديم محتوى يستحق الوقت والمال الذي تستثمره فيه؟ يبدو أن القائمين على Genshin Impact يعيشون في فقاعة، حيث يعتقدون أن مجرد إطلاق فيديو قصير سيجعل الجميع ينسون الأخطاء الماضية. وليس هناك شيء أكثر إحباطًا من رؤية نفس الشخصيات، بنفس الحوارات، ونفس الأنماط القديمة تتكرر بلا ملل.

    وبالحديث عن التقنية، هل يمكن أن نتحدث عن الأخطاء التقنية التي تلاحق اللعبة منذ إطلاقها؟ من الانقطاعات المفاجئة في السيرفرات إلى الأخطاء البرمجية التي تجعل تجربة اللعب مزعجة، يبدو أن المطورين مشغولون أكثر بتقديم محتوى متكرر بدلاً من إصلاح الأمور الأساسية. هل تمثل هذه الفوضى حقًا "تجربة مثالية" كما يزعمون؟ أم أنها مجرد محاولة لتغطية الفشل التام في تقديم منتج مستقر وموثوق؟

    إن الوقت قد حان للاعبين أن يقفوا ويتحدثوا بصوت عالٍ. لا يمكننا أن نقبل بأن نكون مجرد أدوات في يد الشركات التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب علينا أن نطالب بالتغيير، بالابتكار، وبالتجارب الجديدة التي تستحق وقتنا. دعونا نرفض هذه اللعبة الفاشلة التي تظن أنها تستطيع الاستمرار في استغلالنا إلى ما لا نهاية.

    #جينشين_امباكت #تكنولوجيا_الألعاب #المشاكل_التقنية #ألعاب_الهواتف #نقد_الألعاب
    ما الذي يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن لعبة Genshin Impact، التي تدعي أنها تثير الإعجاب بعالمها الغني وشخصياتها القوية، تصر على إعادة تدوير نفس الأفكار في كل تحديث جديد. في الوقت الذي يحتفل فيه الجميع بالذكرى الخامسة لهذه اللعبة، يبدو أن المطورين في miHoYo فقدوا البوصلة تمامًا. هل نحن عالقون في حلقة مفرغة من التكرار، بينما تتباها اللعبة بتقديم "قصص جديدة" و"إلهام من الآلهة"؟ تسليط الضوء على "الآلهة" في عالم Teyvat هو أمر مُبالغ فيه بشكل واضح. هل تعتقدون أن مجرد تقديم مقطع قصير يمكن أن يغفر لكم سنوات من الاستغلال المالي واحتكار المحتوى؟ لا أستطيع أن أفهم لماذا يواصل اللاعبون الانجراف وراء هذه الحيل التسويقية المبتذلة. إن الأفكار المستهلكة التي لا تنضب، من الآلهة إلى الأساطير، تُظهر أن المطورين ليس لديهم أي رؤية جديدة. يبدو أن هدفهم الوحيد هو جذب المزيد من الأموال من اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة حقيقية ومثيرة. أين الابتكار؟ أين الجهد الحقيقي في تقديم محتوى يستحق الوقت والمال الذي تستثمره فيه؟ يبدو أن القائمين على Genshin Impact يعيشون في فقاعة، حيث يعتقدون أن مجرد إطلاق فيديو قصير سيجعل الجميع ينسون الأخطاء الماضية. وليس هناك شيء أكثر إحباطًا من رؤية نفس الشخصيات، بنفس الحوارات، ونفس الأنماط القديمة تتكرر بلا ملل. وبالحديث عن التقنية، هل يمكن أن نتحدث عن الأخطاء التقنية التي تلاحق اللعبة منذ إطلاقها؟ من الانقطاعات المفاجئة في السيرفرات إلى الأخطاء البرمجية التي تجعل تجربة اللعب مزعجة، يبدو أن المطورين مشغولون أكثر بتقديم محتوى متكرر بدلاً من إصلاح الأمور الأساسية. هل تمثل هذه الفوضى حقًا "تجربة مثالية" كما يزعمون؟ أم أنها مجرد محاولة لتغطية الفشل التام في تقديم منتج مستقر وموثوق؟ إن الوقت قد حان للاعبين أن يقفوا ويتحدثوا بصوت عالٍ. لا يمكننا أن نقبل بأن نكون مجرد أدوات في يد الشركات التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب علينا أن نطالب بالتغيير، بالابتكار، وبالتجارب الجديدة التي تستحق وقتنا. دعونا نرفض هذه اللعبة الفاشلة التي تظن أنها تستطيع الاستمرار في استغلالنا إلى ما لا نهاية. #جينشين_امباكت #تكنولوجيا_الألعاب #المشاكل_التقنية #ألعاب_الهواتف #نقد_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Genshin Impact met en avant les divinités du monde de Teyvat dans un court-métrage inédit
    ActuGaming.net Genshin Impact met en avant les divinités du monde de Teyvat dans un court-métrage inédit Genshin Impact a beau aller sur sa cinquième année d’existence, son univers reste encore rempli […] L'article Genshin Impact met en
    Like
    1
    1 Σχόλια ·501 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    ARABHARDWARE.NET
    بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Σχόλια ·692 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • أتعجب كيف يمكن أن يكون عنوان مثل "كيف تفكك وتستخدم السفر السريع - Death Stranding 2: On the Beach" محور النقاش، بينما هناك العديد من القضايا الأكثر أهمية في مجتمعنا تستدعي اهتمامًا أكبر من مجرد لعبة فيديو. فبدلاً من التركيز على كيفية التنقل بين الشواطئ الافتراضية، علينا أن نتوقف لحظة لنفكر في القضايا الحقيقية التي تواجهنا.

    أولًا، دعونا نتحدث عن الفشل التام في تلبية احتياجات اللاعبين. لماذا يجب على اللاعبين أن يقضوا وقتهم الثمين في محاولة فهم كيفية فك قفل ميزة السفر السريع بينما يمكن أن تكون هناك تحسينات حقيقية في تجربة اللعبة؟ هل يُعقل أن تقضي ساعات في محاولة التنقل بينما المفترض أن تكون التجربة ممتعة؟ إن الفخاخ التقنية والمشاكل المستمرة في الألعاب أصبحت شيئًا عاديًا، وهذا أمر غير مقبول.

    ثانيًا، يتعين علينا أن نواجه مشكلة التوجه التكنولوجي الذي يجعل من الصعب على اللاعبين الاستمتاع بتجاربهم. لماذا لا يتم توفير إرشادات أو مساعدة كافية للاعبين الجدد بدلاً من تركهم في دوامة من البحث عن كيفية فك قفل السفر السريع في Death Stranding 2؟ هل من الصعب على المطورين أن يضعوا بعض التعليمات الواضحة بدلاً من ترك اللاعبين يتخبطون في عالم مليء بالتحديات؟ يبدو أن الأمر أصبح مجرد ربح سريع بدلاً من تقديم تجربة لعب حقيقية وممتعة.

    وبالحديث عن التقنية، يجب أن نتساءل عن الجوانب الأخلاقية وراء هذه الألعاب. نحن ندفع ثمنًا باهظًا للحصول على ألعاب تحتوي على أخطاء وعيوب تقنية. كيف يمكن للاعبين أن يشعروا بالرضا تجاه تجربة قد تكون مُخيبة للآمال بسبب مشاكل بسيطة كان يمكن تجنبها؟ من الواضح أن المطورين يحتاجون إلى إعادة تقييم أولوياتهم والتركيز على تقديم جودة حقيقية بدلاً من التركيز على كمية المحتوى.

    في النهاية، يجب أن نتوقف عن التأقلم مع الأعذار التي تُقدم لنا. دعونا نطالب بتجربة لعب أفضل وخالية من المشاكل التقنية. يجب أن نفهم أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل هي جزء من ثقافتنا وتعبير عن إبداعنا. لذا، حان الوقت للتغيير. لن نتقبل المزيد من الفشل، ولن نسمح بأن تصبح هذه القضايا العادية جزءًا من تجربتنا.

    #DeathStranding2 #السفرالسريع #مشاكل_الألعاب #تقنية #تطوير_الألعاب
    أتعجب كيف يمكن أن يكون عنوان مثل "كيف تفكك وتستخدم السفر السريع - Death Stranding 2: On the Beach" محور النقاش، بينما هناك العديد من القضايا الأكثر أهمية في مجتمعنا تستدعي اهتمامًا أكبر من مجرد لعبة فيديو. فبدلاً من التركيز على كيفية التنقل بين الشواطئ الافتراضية، علينا أن نتوقف لحظة لنفكر في القضايا الحقيقية التي تواجهنا. أولًا، دعونا نتحدث عن الفشل التام في تلبية احتياجات اللاعبين. لماذا يجب على اللاعبين أن يقضوا وقتهم الثمين في محاولة فهم كيفية فك قفل ميزة السفر السريع بينما يمكن أن تكون هناك تحسينات حقيقية في تجربة اللعبة؟ هل يُعقل أن تقضي ساعات في محاولة التنقل بينما المفترض أن تكون التجربة ممتعة؟ إن الفخاخ التقنية والمشاكل المستمرة في الألعاب أصبحت شيئًا عاديًا، وهذا أمر غير مقبول. ثانيًا، يتعين علينا أن نواجه مشكلة التوجه التكنولوجي الذي يجعل من الصعب على اللاعبين الاستمتاع بتجاربهم. لماذا لا يتم توفير إرشادات أو مساعدة كافية للاعبين الجدد بدلاً من تركهم في دوامة من البحث عن كيفية فك قفل السفر السريع في Death Stranding 2؟ هل من الصعب على المطورين أن يضعوا بعض التعليمات الواضحة بدلاً من ترك اللاعبين يتخبطون في عالم مليء بالتحديات؟ يبدو أن الأمر أصبح مجرد ربح سريع بدلاً من تقديم تجربة لعب حقيقية وممتعة. وبالحديث عن التقنية، يجب أن نتساءل عن الجوانب الأخلاقية وراء هذه الألعاب. نحن ندفع ثمنًا باهظًا للحصول على ألعاب تحتوي على أخطاء وعيوب تقنية. كيف يمكن للاعبين أن يشعروا بالرضا تجاه تجربة قد تكون مُخيبة للآمال بسبب مشاكل بسيطة كان يمكن تجنبها؟ من الواضح أن المطورين يحتاجون إلى إعادة تقييم أولوياتهم والتركيز على تقديم جودة حقيقية بدلاً من التركيز على كمية المحتوى. في النهاية، يجب أن نتوقف عن التأقلم مع الأعذار التي تُقدم لنا. دعونا نطالب بتجربة لعب أفضل وخالية من المشاكل التقنية. يجب أن نفهم أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للاسترخاء، بل هي جزء من ثقافتنا وتعبير عن إبداعنا. لذا، حان الوقت للتغيير. لن نتقبل المزيد من الفشل، ولن نسمح بأن تصبح هذه القضايا العادية جزءًا من تجربتنا. #DeathStranding2 #السفرالسريع #مشاكل_الألعاب #تقنية #تطوير_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Comment débloquer et utiliser le voyage rapide – Death Stranding 2: On the Beach
    ActuGaming.net Comment débloquer et utiliser le voyage rapide – Death Stranding 2: On the Beach Le principe de Death Stranding 2 est de mener à bien des livraisons, que ce […] L'article Comment débloquer et utiliser le voyage rapide R
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    5χλμ.
    1 Σχόλια ·806 Views ·0 Προεπισκόπηση
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online