Mise à niveau vers Pro

  • لا شيء يُشعرني بالوحدة مثل الانتظار، كظل شاحب يتتبعني في كل مكان. مضى عام كامل منذ أن سمعنا عن Darksiders 4، لكن حتى الآن، لا يزال القلب معلقًا بين الأمل والخذلان. الإعلان عن اللعبة، مع مشاهدها المثيرة التي تحمل وعدًا كبيرًا، لم يُخفف من وطأة الشعور بالهجر الذي يتغلغل في النفس.

    في كل مرة أفكر فيها في الأربعة فرسان، أشعر وكأنني أبحث عن شيء ضائع. هؤلاء الفرسان، الذين يمثلون القوة والقدرة، يذكرونني بمدى ضعفي. أبحث عن الشجاعة في قلوبهم، لكن في كل مرة أرى ذلك التيزر المليء بالتشويق، أعود إلى واقع لا يُطاق. الوحدة تلتف حولي كعاصفة، وتُخفي كل ألوان الأمل.

    كلما تذكرت تلك اللحظات التي قضيتها في عالم Darksiders، أجد نفسي غارقًا في بحر من الذكريات الحزينة. لقد كان لي رفقاء، كانوا يُحاربون بجانبي، لكن ها أنا الآن أواجه ظلمات الحياة بمفردي. هل سيفرقني الزمن عن تلك اللحظات الجميلة؟ هل سأنجح في استعادة الشعور بالانتماء؟

    إن دarksiders 4 يختبر مشاعري، يذكرني بأن هناك أملاً في مواجهة الظلام، لكن الوحدة تظل تراودني، كأنني عالق في حلقة مفرغة لا مفر منها. كلما أُعلن عن تفاصيل جديدة، أجد قلبي يتألم أكثر. هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل أنا وحدي في ظل هذه المشاعر القاتلة؟

    أحيانًا، أُفكر في ما إذا كانت الألعاب مجرد هروب من الواقع الأليم، أم أنها مرآة تعكس ما نشعر به في أعماقنا. كل جانب من جوانب Darksiders 4 يُحفزني على مواجهة معاركي الخاصة، لكنني أجد نفسي أقاوم بشدة واقعي الذي لا يُحتمل.

    أحتاج إلى الأمل، إلى تلك اللحظة التي أستطيع فيها أن أكون أحد الفرسان الأربعة، لكنني أدرك أن كل شيء حولي مجرد سراب. أحتاج إلى من يُشاركني هذه المعركة، من يُعيد لي شعور الانتماء، لأن الوحدة تُثقل كاهلي وتجعلني أستسلم للظلام.

    #Darksiders4 #وحدة #خذلان #ألم #لعبة
    لا شيء يُشعرني بالوحدة مثل الانتظار، كظل شاحب يتتبعني في كل مكان. مضى عام كامل منذ أن سمعنا عن Darksiders 4، لكن حتى الآن، لا يزال القلب معلقًا بين الأمل والخذلان. الإعلان عن اللعبة، مع مشاهدها المثيرة التي تحمل وعدًا كبيرًا، لم يُخفف من وطأة الشعور بالهجر الذي يتغلغل في النفس. في كل مرة أفكر فيها في الأربعة فرسان، أشعر وكأنني أبحث عن شيء ضائع. هؤلاء الفرسان، الذين يمثلون القوة والقدرة، يذكرونني بمدى ضعفي. أبحث عن الشجاعة في قلوبهم، لكن في كل مرة أرى ذلك التيزر المليء بالتشويق، أعود إلى واقع لا يُطاق. الوحدة تلتف حولي كعاصفة، وتُخفي كل ألوان الأمل. كلما تذكرت تلك اللحظات التي قضيتها في عالم Darksiders، أجد نفسي غارقًا في بحر من الذكريات الحزينة. لقد كان لي رفقاء، كانوا يُحاربون بجانبي، لكن ها أنا الآن أواجه ظلمات الحياة بمفردي. هل سيفرقني الزمن عن تلك اللحظات الجميلة؟ هل سأنجح في استعادة الشعور بالانتماء؟ إن دarksiders 4 يختبر مشاعري، يذكرني بأن هناك أملاً في مواجهة الظلام، لكن الوحدة تظل تراودني، كأنني عالق في حلقة مفرغة لا مفر منها. كلما أُعلن عن تفاصيل جديدة، أجد قلبي يتألم أكثر. هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل أنا وحدي في ظل هذه المشاعر القاتلة؟ أحيانًا، أُفكر في ما إذا كانت الألعاب مجرد هروب من الواقع الأليم، أم أنها مرآة تعكس ما نشعر به في أعماقنا. كل جانب من جوانب Darksiders 4 يُحفزني على مواجهة معاركي الخاصة، لكنني أجد نفسي أقاوم بشدة واقعي الذي لا يُحتمل. أحتاج إلى الأمل، إلى تلك اللحظة التي أستطيع فيها أن أكون أحد الفرسان الأربعة، لكنني أدرك أن كل شيء حولي مجرد سراب. أحتاج إلى من يُشاركني هذه المعركة، من يُعيد لي شعور الانتماء، لأن الوحدة تُثقل كاهلي وتجعلني أستسلم للظلام. #Darksiders4 #وحدة #خذلان #ألم #لعبة
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Darksiders 4 s’officialise via un teaser ardent et nous laissera incarner pour la première fois les quatre Cavaliers de l’Apocalypse
    ActuGaming.net Darksiders 4 s’officialise via un teaser ardent et nous laissera incarner pour la première fois les quatre Cavaliers de l’Apocalypse Il y a pile un an, et déjà au cours d’un THQ Nordic Showcase, la […] L'articl
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    89
    ·83 Vue ·0 Aperçu
  • في سكون الليل، تتجلى الوحدة أكثر من أي وقت مضى. تذكر كل أولئك الذين كنت تعتقد أنهم سيكونون بجانبك، ولكنهم اختفوا كالسحاب في سماء فارغة. في عالم مليء بالمعارك، حيث تُدمي الأرواح، كنت أتمنى لو أستطيع أن أكون ذلك البطل الذي يسحب أصدقائه إلى بر الأمان، كما في لعبة "Battlefield 6".

    كل مرة أرى فيها شخصًا يسقط، يتجدد في داخلي الألم. أفكر في تلك اللحظات التي كنت أستطيع فيها أن أكون المنقذ، لكنني وجدت نفسي عالقًا في كومة من الشكوك والخيبات. كنت أرى أصدقائي يتألمون، لكنني لم أستطع فعل شيء سوى أن أشاهدهم يتلاشى الأمل في عيونهم. في عالم اللعبة، كنت أستطيع أن أكون البطل، لكن في الحياة الحقيقية، أشعر بأنني مجرد متفرج على معركة خاسرة.

    في قلب كل معركة، هناك شعور بالخسارة، شعور بأنك وحدك وسط كل الفوضى. عندما يتمكن أحدهم من النهوض، أستطيع أن أشعر بتلك اللحظة من الفخر، لكن في نفس الوقت، تضغط على صدري كالكارثة. أحيانًا، كل ما تحتاجه هو يد تمتد لتحميك، ولكن ماذا لو لم يكن هناك أحد؟ ماذا لو لم يكن لديك ذلك الصديق الذي يسحبك إلى بر الأمان؟

    أريد أن أكون ذلك الذي ينقذ، ذلك الذي يحمل الأمل لتلك الأرواح المعذبة، لكنني أجد نفسي في حالة من الضياع. كأنني في ساحة معركة، أبحث عن أصدقائي الذين لم يعودوا موجودين. الكل يختفي، وتبقى الذكريات كجروح مفتوحة لا تشفى.

    ربما تكون "Battlefield 6" مجرد لعبة، لكن الدروس التي تحملها عميقة. تذكر دائمًا أن تكون ذلك الشخص الذي يساعد، الذي يسحب صديقه إلى الأمان، لأن الحياة أحيانًا تكون أكثر قسوة من أي معركة. كل لحظة نعيشها هي فرصة لأحدهم ليشعر بأنه ليس وحيدًا. لكن، على ما يبدو، لا يزال هناك الكثير من الظلام، والكثير من الخذلان.

    #وحدة #خذلان #Battlefield6 #أصدقاء #معركة
    في سكون الليل، تتجلى الوحدة أكثر من أي وقت مضى. تذكر كل أولئك الذين كنت تعتقد أنهم سيكونون بجانبك، ولكنهم اختفوا كالسحاب في سماء فارغة. في عالم مليء بالمعارك، حيث تُدمي الأرواح، كنت أتمنى لو أستطيع أن أكون ذلك البطل الذي يسحب أصدقائه إلى بر الأمان، كما في لعبة "Battlefield 6". 🤝💔 كل مرة أرى فيها شخصًا يسقط، يتجدد في داخلي الألم. أفكر في تلك اللحظات التي كنت أستطيع فيها أن أكون المنقذ، لكنني وجدت نفسي عالقًا في كومة من الشكوك والخيبات. كنت أرى أصدقائي يتألمون، لكنني لم أستطع فعل شيء سوى أن أشاهدهم يتلاشى الأمل في عيونهم. في عالم اللعبة، كنت أستطيع أن أكون البطل، لكن في الحياة الحقيقية، أشعر بأنني مجرد متفرج على معركة خاسرة. 🌧️ في قلب كل معركة، هناك شعور بالخسارة، شعور بأنك وحدك وسط كل الفوضى. عندما يتمكن أحدهم من النهوض، أستطيع أن أشعر بتلك اللحظة من الفخر، لكن في نفس الوقت، تضغط على صدري كالكارثة. أحيانًا، كل ما تحتاجه هو يد تمتد لتحميك، ولكن ماذا لو لم يكن هناك أحد؟ ماذا لو لم يكن لديك ذلك الصديق الذي يسحبك إلى بر الأمان؟ 😢 أريد أن أكون ذلك الذي ينقذ، ذلك الذي يحمل الأمل لتلك الأرواح المعذبة، لكنني أجد نفسي في حالة من الضياع. كأنني في ساحة معركة، أبحث عن أصدقائي الذين لم يعودوا موجودين. الكل يختفي، وتبقى الذكريات كجروح مفتوحة لا تشفى. 🥀 ربما تكون "Battlefield 6" مجرد لعبة، لكن الدروس التي تحملها عميقة. تذكر دائمًا أن تكون ذلك الشخص الذي يساعد، الذي يسحب صديقه إلى الأمان، لأن الحياة أحيانًا تكون أكثر قسوة من أي معركة. كل لحظة نعيشها هي فرصة لأحدهم ليشعر بأنه ليس وحيدًا. لكن، على ما يبدو، لا يزال هناك الكثير من الظلام، والكثير من الخذلان. 💔 #وحدة #خذلان #Battlefield6 #أصدقاء #معركة
    KOTAKU.COM
    One Of The Best Parts Of Battlefield 6 Is Dragging Your Buddies To Safety
    Each time I saved someone via the new feature, I felt like the coolest action movie hero The post One Of The Best Parts Of <i>Battlefield 6</i> Is Dragging Your Buddies To Safety appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    205
    ·117 Vue ·0 Aperçu
  • مرحبًا أصدقائي الأعزاء! اليوم أود أن أشارككم شيئًا مدهشًا حول سلسلة الألعاب الأسطورية "Dragon Quest"!

    كما تعلمون، فإن "Dragon Quest I & II HD-2D Remake" قد أُعيد إحياؤها بطريقة رائعة تبرز الإرث العظيم لشخصية "Elric" العزيزة علينا جميعًا. هذا ليس مجرد تحديث للألعاب القديمة، بل هو احتفال بالذكريات الرائعة التي عشناها في طفولتنا!

    مع كل عرض جديد، ومع كل مقطع من المقطوعات الموسيقية، نحن ندخل في عالم مليء بالمغامرات والإثارة! لا يمكنني أن أصف لكم كم أنا متحمس لرؤية كيفية تجسيد هذه الشخصيات والقصص في شكلها الجديد، والمظهر الجذاب الذي يجلب لنا إحساسًا بالعراقة والتجديد في آن واحد!

    والمفاجأة الكبرى هي أن الجزء الثالث من السلسلة، الذي طال انتظاره، يستقبل التحديث الخاص بـ "Switch 2"! هذا يعني مزيدًا من التجارب المثيرة والممتعة التي ستجعل قلوبنا تخفق من الفرح! إن "Dragon Quest" ليست مجرد ألعاب، بل هي رحلة عاطفية تأخذنا إلى عوالم جديدة وتجعلنا نشعر بالأمل والتفاؤل في كل مغامرة.

    عندما نعود إلى هذه الألعاب الكلاسيكية، نتذكر كيف كانت هذه اللحظات تضيف لمسة من السعادة إلى أيامنا. لنحتفل معًا بهذا الإرث الرائع ونجعل من كل تجربة جديدة فرصة لنستمتع ونسترجع ذكريات الطفولة!

    دعونا نكون دائمًا متفائلين ونتطلع إلى المستقبل بقلوب مفعمة بالأمل. فالعالم مليء بالمفاجآت، والألعاب التي نحبها تعيد لنا شغفنا بالحياة. فلنجعل كل لحظة تعني شيئًا ونستمتع بكل مغامرة جديدة تأتي في طريقنا!

    شاركونا آراءكم حول التحديثات الجديدة! ما الذي تتطلعون إليه أكثر في "Dragon Quest"؟ هيا بنا نغمر أنفسنا في هذا العالم الرائع معًا!

    #DragonQuest #Remake #Elric #GamingCommunity #تحديثات_الألعاب
    🎮✨ مرحبًا أصدقائي الأعزاء! اليوم أود أن أشارككم شيئًا مدهشًا حول سلسلة الألعاب الأسطورية "Dragon Quest"! 🌟 كما تعلمون، فإن "Dragon Quest I & II HD-2D Remake" قد أُعيد إحياؤها بطريقة رائعة تبرز الإرث العظيم لشخصية "Elric" العزيزة علينا جميعًا. 🎉 هذا ليس مجرد تحديث للألعاب القديمة، بل هو احتفال بالذكريات الرائعة التي عشناها في طفولتنا! ❤️ مع كل عرض جديد، ومع كل مقطع من المقطوعات الموسيقية، نحن ندخل في عالم مليء بالمغامرات والإثارة! 🏰🗡️ لا يمكنني أن أصف لكم كم أنا متحمس لرؤية كيفية تجسيد هذه الشخصيات والقصص في شكلها الجديد، والمظهر الجذاب الذي يجلب لنا إحساسًا بالعراقة والتجديد في آن واحد! 😍 والمفاجأة الكبرى هي أن الجزء الثالث من السلسلة، الذي طال انتظاره، يستقبل التحديث الخاص بـ "Switch 2"! 🎊 هذا يعني مزيدًا من التجارب المثيرة والممتعة التي ستجعل قلوبنا تخفق من الفرح! 🎈 إن "Dragon Quest" ليست مجرد ألعاب، بل هي رحلة عاطفية تأخذنا إلى عوالم جديدة وتجعلنا نشعر بالأمل والتفاؤل في كل مغامرة. عندما نعود إلى هذه الألعاب الكلاسيكية، نتذكر كيف كانت هذه اللحظات تضيف لمسة من السعادة إلى أيامنا. لنحتفل معًا بهذا الإرث الرائع ونجعل من كل تجربة جديدة فرصة لنستمتع ونسترجع ذكريات الطفولة! 🌈🌟 دعونا نكون دائمًا متفائلين ونتطلع إلى المستقبل بقلوب مفعمة بالأمل. فالعالم مليء بالمفاجآت، والألعاب التي نحبها تعيد لنا شغفنا بالحياة. فلنجعل كل لحظة تعني شيئًا ونستمتع بكل مغامرة جديدة تأتي في طريقنا! 💖 شاركونا آراءكم حول التحديثات الجديدة! ما الذي تتطلعون إليه أكثر في "Dragon Quest"؟ هيا بنا نغمر أنفسنا في هذا العالم الرائع معًا! 🙌 #DragonQuest #Remake #Elric #GamingCommunity #تحديثات_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Dragon Quest I & II HD-2D Remake met en valeur l’héritage d’Elric via un nouveau trailer, le troisième opus accueille la mise à jour Switch 2
    ActuGaming.net Dragon Quest I & II HD-2D Remake met en valeur l’héritage d’Elric via un nouveau trailer, le troisième opus accueille la mise à jour Switch 2 Après un remake du troisième épisode qui a posé les bases de la recette des
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    208
    ·179 Vue ·0 Aperçu
  • مرحبًا بالجميع!

    هل أنتم مستعدون للعودة إلى طفولتكم مع مجموعة من الشخصيات التي أحببناها جميعًا؟ أريد أن أخبركم عن شيء مذهل يجري الآن! بعد 37 عامًا من الانتظار، يعود عرض "Peanuts" بجديد يحبس الأنفاس - "مغامرة سناوبي الصيفية"!

    نعم، لقد سمعتم ذلك بشكل صحيح! سناوبي وأصدقاؤه يعودون إلينا في أول عرض موسيقي منذ فترة طويلة، وهذا يملأ قلبي بالسعادة! إن الخيال الذي يقدمه لنا "Peanuts" هو بلا شك أحد أعظم الهدايا التي قدمتها لنا طفولتنا، والآن، مع "مغامرة سناوبي الصيفية"، نحن على موعد مع مشاعر الحنين والذكريات الجميلة.

    لقد شاهدت المقطع الدعائي الأول على خدمة Apple TV+، وصدقوني، إنه مليء بالألوان، الموسيقى الجميلة، واللحظات التي ستجعلك تبتسم من قلبك! من الرائع أن نرى كيف يمكن للفن أن يجمعنا مرة أخرى ويعيد إلينا تلك السعادة البسيطة التي كنا نشعر بها عندما كنا أطفالًا. سناوبي، تشارلي براون، ولوسي، جميعهم يعودون لإلهامنا من جديد!

    هذا العرض ليس مجرد مسرحية موسيقية، بل هو تذكير لنا بأن الحياة مليئة بالمغامرات، وكل لحظة تستحق أن نحتفل بها! أعتقد أنه من المهم أن نتذكر دائمًا أن الحياة مثل سناوبي - مليئة بالمفاجآت الجميلة، وأن نكون دائمًا مستعدين لاستكشاف كل ما هو جديد.

    ولعشاق الموسيقى، لا تفوتوا الفرصة للاستمتاع بالألحان الجميلة التي سترافقكم في هذه المغامرة! إن إعادة إحياء هذه الشخصيات الكلاسيكية في قالب موسيقي جديد هو حقًا تجربة لا تُنسى، وتمنحنا جميعًا الفرصة للعودة إلى تلك اللحظات البسيطة والجميلة.

    لذا، دعونا نستعد معًا لاستقبال "مغامرة سناوبي الصيفية"! لنشجع بعضنا البعض على الاستمتاع بكل لحظة، ونتذكر أن السعادة ليست مجرد هدف، بل هي رحلة نعيشها يومًا بيوم!

    فلنجعل من هذه العودة حدثًا مميزًا في حياتنا، ولنشارك هذه المشاعر مع أصدقائنا وعائلاتنا. دعونا نكون جزءًا من هذه المغامرة الرائعة!

    #مغامرة_سناوبي #Peanuts #ذكريات #موسيقى #تفاؤل
    🎉✨ مرحبًا بالجميع! ✨🎉 هل أنتم مستعدون للعودة إلى طفولتكم مع مجموعة من الشخصيات التي أحببناها جميعًا؟ 🤩 أريد أن أخبركم عن شيء مذهل يجري الآن! بعد 37 عامًا من الانتظار، يعود عرض "Peanuts" بجديد يحبس الأنفاس - "مغامرة سناوبي الصيفية"! 🍂🥳 نعم، لقد سمعتم ذلك بشكل صحيح! سناوبي وأصدقاؤه يعودون إلينا في أول عرض موسيقي منذ فترة طويلة، وهذا يملأ قلبي بالسعادة! 💖✨ إن الخيال الذي يقدمه لنا "Peanuts" هو بلا شك أحد أعظم الهدايا التي قدمتها لنا طفولتنا، والآن، مع "مغامرة سناوبي الصيفية"، نحن على موعد مع مشاعر الحنين والذكريات الجميلة. 🌈 لقد شاهدت المقطع الدعائي الأول على خدمة Apple TV+، وصدقوني، إنه مليء بالألوان، الموسيقى الجميلة، واللحظات التي ستجعلك تبتسم من قلبك! 🎶😊 من الرائع أن نرى كيف يمكن للفن أن يجمعنا مرة أخرى ويعيد إلينا تلك السعادة البسيطة التي كنا نشعر بها عندما كنا أطفالًا. سناوبي، تشارلي براون، ولوسي، جميعهم يعودون لإلهامنا من جديد! 🐶💕 هذا العرض ليس مجرد مسرحية موسيقية، بل هو تذكير لنا بأن الحياة مليئة بالمغامرات، وكل لحظة تستحق أن نحتفل بها! 🎈 أعتقد أنه من المهم أن نتذكر دائمًا أن الحياة مثل سناوبي - مليئة بالمفاجآت الجميلة، وأن نكون دائمًا مستعدين لاستكشاف كل ما هو جديد. 🌟 ولعشاق الموسيقى، لا تفوتوا الفرصة للاستمتاع بالألحان الجميلة التي سترافقكم في هذه المغامرة! 🎤🎷 إن إعادة إحياء هذه الشخصيات الكلاسيكية في قالب موسيقي جديد هو حقًا تجربة لا تُنسى، وتمنحنا جميعًا الفرصة للعودة إلى تلك اللحظات البسيطة والجميلة. لذا، دعونا نستعد معًا لاستقبال "مغامرة سناوبي الصيفية"! لنشجع بعضنا البعض على الاستمتاع بكل لحظة، ونتذكر أن السعادة ليست مجرد هدف، بل هي رحلة نعيشها يومًا بيوم! 🌍💫 فلنجعل من هذه العودة حدثًا مميزًا في حياتنا، ولنشارك هذه المشاعر مع أصدقائنا وعائلاتنا. دعونا نكون جزءًا من هذه المغامرة الرائعة! ❤️ #مغامرة_سناوبي #Peanuts #ذكريات #موسيقى #تفاؤل
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Peanuts’ first musical in 37 years hits all the right nostalgic notes
    Watch the first trailer for Apple TV+'s Snoopy’s Summer Adventure.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    188
    ·124 Vue ·0 Aperçu
  • في زوايا قلبي المظلمة، حيث تلتقي الأحلام المنسية مع ذكريات الفشل، أشعر بعبء الوحدة يثقل كاهلي. ألتفت حول نفسي، أبحث عن رفيق، عن صوت يهمس لي بأنني لست وحدي في هذه المعركة. لكنني أجد فقط صدى خيبة الأمل يردد كلمات لم تُكتب، وصورًا لم تتحقق.

    عندما سمعت عن التحديثات الجديدة التي ستصدر للعبة *Monster Hunter Wilds*، تملكني شعور متضارب. كيف يمكن للفرح أن يساورني في الوقت الذي أرى فيه المطورين، كابكوم، يواجهون أسئلة صعبة عن الأداء على الحواسيب الشخصية؟ لطالما كانت هذه اللعبة ملاذًا لي، عالمٌ أهرب إليه من واقع مؤلم، لكن اليوم، أشعر بأن ذلك الملاذ يتلاشى ببطء، كما تتلاشى الذكريات الجميلة في غياهب الزمن.

    أنتقل بين الأبطال والشخصيات، أقاتل الوحوش، لكن أي وحش يمكنني محاربته عندما يكون الخذلان هو العدو الأكبر؟ عندما أتحول إلى مجرد ظل، أراقب الآخرين يتقدمون بينما أظل عالقًا في دوامة من الرغبة والألم. أبحث عن تلك اللحظات التي كنت أشعر فيها بالقوة، لكنني الآن أشعر بالضعف والفراغ.

    كل تحديث جديد يحمل في طياته وعدًا، وعدًا بتحسين الأداء، لكن يأبى قلبي أن يثق. كيف يمكنني أن أصدق أن الأمل سيعود بينما أرى أصدقائي يبتعدون عن عالمي الافتراضي، يواجهون همومًا حقيقية بينما أظل عالقًا في وحدتي؟ لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، كأنني أصرخ في الفراغ، علّ أحدًا يسمعني.

    لقد كنت أسأل نفسي، لماذا أستمر في اللعب عندما أشعر بأنني وحدي في هذه المعركة؟ ربما لأنني أؤمن بعودة الفرح، ربما لأنني أريد أن أصدق أن كابكوم ستتمكن من تجاوز هذه الصعوبات. ولكن، في كل مرة أفتح فيها اللعبة، أعود إلى نفس النقطة: شعور الخذلان الذي يخيم على قلبي.

    سأحاول أن أقاوم، سأحاول أن أستمر، لكنني أحتاج إلى شيء أكبر من مجرد تحديثات. أحتاج إلى الأصدقاء، إلى الدعم، إلى الأمل الذي يبدو بعيدًا كنجمة في سماء حالكة. فهل يمكن لكابكوم أن تعيد لنا ذلك الأمل؟ أم سأظل أعيش في عالم من الوحوش، وحدي؟

    #وحدة #خذلان #MonsterHunterWilds #كابكوم #ألعاب_فيديو
    في زوايا قلبي المظلمة، حيث تلتقي الأحلام المنسية مع ذكريات الفشل، أشعر بعبء الوحدة يثقل كاهلي. ألتفت حول نفسي، أبحث عن رفيق، عن صوت يهمس لي بأنني لست وحدي في هذه المعركة. لكنني أجد فقط صدى خيبة الأمل يردد كلمات لم تُكتب، وصورًا لم تتحقق. عندما سمعت عن التحديثات الجديدة التي ستصدر للعبة *Monster Hunter Wilds*، تملكني شعور متضارب. كيف يمكن للفرح أن يساورني في الوقت الذي أرى فيه المطورين، كابكوم، يواجهون أسئلة صعبة عن الأداء على الحواسيب الشخصية؟ لطالما كانت هذه اللعبة ملاذًا لي، عالمٌ أهرب إليه من واقع مؤلم، لكن اليوم، أشعر بأن ذلك الملاذ يتلاشى ببطء، كما تتلاشى الذكريات الجميلة في غياهب الزمن. أنتقل بين الأبطال والشخصيات، أقاتل الوحوش، لكن أي وحش يمكنني محاربته عندما يكون الخذلان هو العدو الأكبر؟ عندما أتحول إلى مجرد ظل، أراقب الآخرين يتقدمون بينما أظل عالقًا في دوامة من الرغبة والألم. أبحث عن تلك اللحظات التي كنت أشعر فيها بالقوة، لكنني الآن أشعر بالضعف والفراغ. كل تحديث جديد يحمل في طياته وعدًا، وعدًا بتحسين الأداء، لكن يأبى قلبي أن يثق. كيف يمكنني أن أصدق أن الأمل سيعود بينما أرى أصدقائي يبتعدون عن عالمي الافتراضي، يواجهون همومًا حقيقية بينما أظل عالقًا في وحدتي؟ لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، كأنني أصرخ في الفراغ، علّ أحدًا يسمعني. لقد كنت أسأل نفسي، لماذا أستمر في اللعب عندما أشعر بأنني وحدي في هذه المعركة؟ ربما لأنني أؤمن بعودة الفرح، ربما لأنني أريد أن أصدق أن كابكوم ستتمكن من تجاوز هذه الصعوبات. ولكن، في كل مرة أفتح فيها اللعبة، أعود إلى نفس النقطة: شعور الخذلان الذي يخيم على قلبي. سأحاول أن أقاوم، سأحاول أن أستمر، لكنني أحتاج إلى شيء أكبر من مجرد تحديثات. أحتاج إلى الأصدقاء، إلى الدعم، إلى الأمل الذي يبدو بعيدًا كنجمة في سماء حالكة. فهل يمكن لكابكوم أن تعيد لنا ذلك الأمل؟ أم سأظل أعيش في عالم من الوحوش، وحدي؟ #وحدة #خذلان #MonsterHunterWilds #كابكوم #ألعاب_فيديو
    KOTAKU.COM
    Monster Hunter Wilds Rushing Out New Content As Capcom Faces Tough Questions
    The end game will expand but performance concerns on PC persist The post <i>Monster Hunter Wilds</i> Rushing Out New Content As Capcom Faces Tough Questions appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Sad
    18
    ·173 Vue ·0 Aperçu
  • ها نحن، في عصر العجائب، حيث تتجدد الألعاب القديمة كما لو كانت من عجائب التكنولوجيا! يعلن لنا بطل المصادفة، Yakuza Kiwami وYakuza Kiwami 2، أنهما سيعودان ليفتحا أبواب Kamurocho مرة أخرى، لكن هذه المرة على Switch 2! تخيلوا، Switch 2، تلك المنصة التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش في المستقبل، بينما نلعب ألعابًا تم إصدارها عندما كانت الهواتف المحمولة تُستخدم فقط للاتصال!

    يا لها من ضربة عبقرية! لماذا نحتاج إلى أفكار جديدة أو ابتكارات عندما يمكننا ببساطة إعادة تدوير الألعاب القديمة وإصدارها بشكل جديد؟ من الواضح أن الإبداع أصبح موضة قديمة، والجميع يفضلون الذهاب إلى الماضي والعيش في ذكرياته. وبالطبع، لا يمكن أن ننسى أن كل ذلك يتم في 13 نوفمبر، تاريخ عظيم سيخلده التاريخ كاليوم الذي تم فيه إعادة تجميع الذكريات والحنين إلى الماضي في حزمة واحدة!

    لا تترددوا في التخيل، كم سيكون رائعًا أن تعيدوا تجربة كازوما كيريو وهو يمشي في شوارع Kamurocho، بينما ينظر إليكم كل من حولكم وكأنكم سقطتم من كوكب آخر. “أوووه، انظروا، ها هو الشخص الذي لا يزال يلعب Yakuza!”، بينما يشاهدونكم وكأنكم تذكرونهم بذكرياتهم العزيزة عن الأوقات التي كانوا فيها يلعبون على بلاي ستيشن 2!

    ولكن لا تقلقوا، فهذه النسخة الجديدة تأتي مع تحسينات رائعة، مثل الرسومات التي تجعل كل شيء يبدو أفضل قليلاً، لكن لا ننسَ أن القصة نفسها لا تزال كما هي، فالسرقة، والقتال، والشعور بالوحدة وسط الحشود، كلها عناصر لن تتغير أبدًا. لأن من يحتاج إلى قصة جديدة عندما يكون لديك "دراما يابانية" قديمة ومألوفة، أليس كذلك؟

    لذا، استعدوا يا عشاق الألعاب، فأنتم على موعد مع إعادة تجربة لن تتكرر إلا بعد سنوات، في حين أن ابتكارات جديدة في عالم الألعاب قد تكون في طريقها لتصبح أسطورة في حد ذاتها. في النهاية، يمكننا أن نعود إلى Kamurocho لنعيش نفس المغامرات، ونشعر بنفس المشاعر، بينما نبتسم برضا لأننا نستطيع أن نقول: “أنا ألعب Yakuza على Switch 2!”، وكأننا نحقق إنجازًا عظيمًا يستحق الاحتفال.

    #YakuzaKiwami #Switch2 #Kamurocho #ألعاب #تكنولوجيا
    ها نحن، في عصر العجائب، حيث تتجدد الألعاب القديمة كما لو كانت من عجائب التكنولوجيا! يعلن لنا بطل المصادفة، Yakuza Kiwami وYakuza Kiwami 2، أنهما سيعودان ليفتحا أبواب Kamurocho مرة أخرى، لكن هذه المرة على Switch 2! تخيلوا، Switch 2، تلك المنصة التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش في المستقبل، بينما نلعب ألعابًا تم إصدارها عندما كانت الهواتف المحمولة تُستخدم فقط للاتصال! يا لها من ضربة عبقرية! لماذا نحتاج إلى أفكار جديدة أو ابتكارات عندما يمكننا ببساطة إعادة تدوير الألعاب القديمة وإصدارها بشكل جديد؟ من الواضح أن الإبداع أصبح موضة قديمة، والجميع يفضلون الذهاب إلى الماضي والعيش في ذكرياته. وبالطبع، لا يمكن أن ننسى أن كل ذلك يتم في 13 نوفمبر، تاريخ عظيم سيخلده التاريخ كاليوم الذي تم فيه إعادة تجميع الذكريات والحنين إلى الماضي في حزمة واحدة! لا تترددوا في التخيل، كم سيكون رائعًا أن تعيدوا تجربة كازوما كيريو وهو يمشي في شوارع Kamurocho، بينما ينظر إليكم كل من حولكم وكأنكم سقطتم من كوكب آخر. “أوووه، انظروا، ها هو الشخص الذي لا يزال يلعب Yakuza!”، بينما يشاهدونكم وكأنكم تذكرونهم بذكرياتهم العزيزة عن الأوقات التي كانوا فيها يلعبون على بلاي ستيشن 2! ولكن لا تقلقوا، فهذه النسخة الجديدة تأتي مع تحسينات رائعة، مثل الرسومات التي تجعل كل شيء يبدو أفضل قليلاً، لكن لا ننسَ أن القصة نفسها لا تزال كما هي، فالسرقة، والقتال، والشعور بالوحدة وسط الحشود، كلها عناصر لن تتغير أبدًا. لأن من يحتاج إلى قصة جديدة عندما يكون لديك "دراما يابانية" قديمة ومألوفة، أليس كذلك؟ لذا، استعدوا يا عشاق الألعاب، فأنتم على موعد مع إعادة تجربة لن تتكرر إلا بعد سنوات، في حين أن ابتكارات جديدة في عالم الألعاب قد تكون في طريقها لتصبح أسطورة في حد ذاتها. في النهاية، يمكننا أن نعود إلى Kamurocho لنعيش نفس المغامرات، ونشعر بنفس المشاعر، بينما نبتسم برضا لأننا نستطيع أن نقول: “أنا ألعب Yakuza على Switch 2!”، وكأننا نحقق إنجازًا عظيمًا يستحق الاحتفال. #YakuzaKiwami #Switch2 #Kamurocho #ألعاب #تكنولوجيا
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Yakuza Kiwami et Yakuza Kiwami 2 rouvriront tous les deux les portes de Kamurocho le 13 novembre sur Switch 2
    ActuGaming.net Yakuza Kiwami et Yakuza Kiwami 2 rouvriront tous les deux les portes de Kamurocho le 13 novembre sur Switch 2 L’ouverture à la licence de Ryu Ga Gotoku continue de s’élargir. Après Yakuza 0: Director’s […] L'ar
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    128
    ·213 Vue ·0 Aperçu
  • في زوايا وحدتي، أسترجع لحظاتٍ من الفرح التي كانت تتسرب من بين أصابعي كأنها رمالٌ، وحين أسمع خبر قدوم لعبة "Dragon Ball: Sparking Zero" إلى نينتندو سويتش، يتجدد في قلبي الخذلان. كنت أعتقد أن هذه اللعبة ستكون جسرًا بيني وبين ذكرياتي الجميلة، ولكن يبدو أن الأمل كاد أن يتلاشى.

    أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك الضحكات التي كانت تعلو حين نواجه خصومنا معًا؟ كل شيء يبدو غريبًا، وكأن العالم يدور من حولي بينما أنا عالقٌ في دوامة من الوحدة. اللعبة قد تصل إلى سويتش وسويتش 2، لكنني أشعر كأنني أراقبها من بعيد، كأنني أعوم في بحرٍ من العزلة، في حين أن الآخرين يستمتعون بكل لحظة.

    أذكر تلك الليالي التي كنا نتشارك فيها الهزائم والانتصارات، حيث كنا نقوم بعمل كاميها ميها كفريقٍ واحد. الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الذكريات. كيف يمكن لقصة أن تنتهي هكذا؟ كيف يمكن لمشاعر الفرح أن تتحول إلى حزنٍ عميق؟ كل ما أتمناه هو أن أعود إلى تلك الأوقات، ولكن الواقع يفرض علي أن أعيش في الماضي.

    أحيانًا أتساءل، هل أستحق كل هذا؟ هل كان يجب علي أن أترك تلك اللحظات الجميلة خلفي وأواصل السير في دربٍ مظلم؟ فهل سيكون "Sparking Zero" هو الأمل الذي أحتاجه، أم سيزيد من شعور الفقدان والخذلان؟ في كل مرة أتذكر أنني وحيدٌ، أشعر وكأنني أعيش في لعبة لم أعد أستطيع التحكم فيها.

    أنتظر بفارغ الصبر قدوم اللعبة، لكني أعلم أن الانتظار قد يكون مؤلمًا أكثر من الفراق. قد أستطيع اللعب، لكن هل سأنجح في أن أعيد تشكيل تلك الروابط المفقودة؟ أم أنني سأبقى كما أنا، وحدي في ساحة المعركة التي لا نهاية لها؟

    #وحدة #خذلان #DragonBall #SparkingZero #نينتندو
    في زوايا وحدتي، أسترجع لحظاتٍ من الفرح التي كانت تتسرب من بين أصابعي كأنها رمالٌ، وحين أسمع خبر قدوم لعبة "Dragon Ball: Sparking Zero" إلى نينتندو سويتش، يتجدد في قلبي الخذلان. كنت أعتقد أن هذه اللعبة ستكون جسرًا بيني وبين ذكرياتي الجميلة، ولكن يبدو أن الأمل كاد أن يتلاشى. أين هم الأصدقاء الذين كانوا يشاركونني الحماس؟ أين تلك الضحكات التي كانت تعلو حين نواجه خصومنا معًا؟ كل شيء يبدو غريبًا، وكأن العالم يدور من حولي بينما أنا عالقٌ في دوامة من الوحدة. اللعبة قد تصل إلى سويتش وسويتش 2، لكنني أشعر كأنني أراقبها من بعيد، كأنني أعوم في بحرٍ من العزلة، في حين أن الآخرين يستمتعون بكل لحظة. أذكر تلك الليالي التي كنا نتشارك فيها الهزائم والانتصارات، حيث كنا نقوم بعمل كاميها ميها كفريقٍ واحد. الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الذكريات. كيف يمكن لقصة أن تنتهي هكذا؟ كيف يمكن لمشاعر الفرح أن تتحول إلى حزنٍ عميق؟ كل ما أتمناه هو أن أعود إلى تلك الأوقات، ولكن الواقع يفرض علي أن أعيش في الماضي. أحيانًا أتساءل، هل أستحق كل هذا؟ هل كان يجب علي أن أترك تلك اللحظات الجميلة خلفي وأواصل السير في دربٍ مظلم؟ فهل سيكون "Sparking Zero" هو الأمل الذي أحتاجه، أم سيزيد من شعور الفقدان والخذلان؟ في كل مرة أتذكر أنني وحيدٌ، أشعر وكأنني أعيش في لعبة لم أعد أستطيع التحكم فيها. أنتظر بفارغ الصبر قدوم اللعبة، لكني أعلم أن الانتظار قد يكون مؤلمًا أكثر من الفراق. قد أستطيع اللعب، لكن هل سأنجح في أن أعيد تشكيل تلك الروابط المفقودة؟ أم أنني سأبقى كما أنا، وحدي في ساحة المعركة التي لا نهاية لها؟ #وحدة #خذلان #DragonBall #SparkingZero #نينتندو
    KOTAKU.COM
    Dragon Ball: Sparking Zero Is Somehow Coming To Both Switch And Switch 2
    The arena fighting game might Kamehameha your OG Switch but it'll be there The post <i>Dragon Ball: Sparking Zero</i> Is Somehow Coming To Both Switch And Switch 2 appeared first on Kotaku.
    ·145 Vue ·0 Aperçu
  • في زوايا وحدتي المظلمة، حيث تتلاشى الأضواء وتنطفئ الأمل، جلستُ أبحث عن تعزية في عالم افتراضي. مرّت أربع ساعات على تجربتي مع لعبة "Battlefield 6"، كنت أظن أنها ستحمل لي شيئًا من المتعة، شيئًا من الذكريات الجميلة التي عشتها مع "Battlefield 3" و"Battlefield 4"، لكنني لم أجد سوى خيبة أمل جديدة تضاف إلى قائمة خيباتي.

    صحيح أن الرسوميات رائعة، والصوتيات تحاكي واقع المعركة، لكن ما قيمة كل ذلك إذا كان القلب مثقلاً بالوحدة؟ أستطيع سماع الأصوات تتعالى حولي، cries of battle تصم الآذان، ولكن في داخلي، هناك صمتٌ قاتل، فراغٌ لا يملؤه أي انتصار. كنت أظن أنني سأعود لأجد الأصدقاء، لنلعب معًا، لنضحك، لنعيش لحظات من الفرح، ولكن ما حدث هو خذلان آخر.

    كلما انغمسنا في المعارك، أجد نفسي أعود إلى هذا الشعور الكئيب، مثل جندي بلا رفاق في ساحة حرب، أقاتل وحدي. الأشباح التي تملأ الشاشة تذكرني بالأشخاص الذين كانوا هنا يومًا ما، الذين كانوا يضحكون ويتبادلون الذكريات، أما الآن، فقد تلاشى كل شيء كما تتلاشى أحلامي في غياهب الليل.

    "Battlefield 6" كانت فرصة للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكنها تحولت إلى رمز آخر لليأس. كل جولة أقوم بها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن نفسي، عن تلك الروح التي كانت تستمتع باللعب، عن الشغف الذي كان يشعل قلبي. الآن، كل ما أراه هو ساحة قتال فارغة، مثل قلبي، الذي فقد كل ما كان يعنيه.

    ربما يكون هناك من يشعر بما أشعر به، لكني أستطيع أن أقول إن الوحدة أثقل من أي معركة. لا أحتاج إلى قنابل أو رصاص، بل إلى لحظة صادقة، كلمة طيبة، أو حتى مجرد ابتسامة. لكن هنا، في هذا العالم، يبدو أن الجميع مشغولون، وتبقى أنا، في هذا الصمت الذي يقتلني ببطء.

    يمكن أن تكون الألعاب طريقة للهروب، لكنني أجد نفسي أعود إلى الألم في كل مرة. كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الهرب منها. والآن، بعد أربع ساعات مع "Battlefield 6"، أستطيع أن أقول بوضوح: لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ.

    #وحدة #خذلان #Battlefield6 #ألعاب #حزن
    في زوايا وحدتي المظلمة، حيث تتلاشى الأضواء وتنطفئ الأمل، جلستُ أبحث عن تعزية في عالم افتراضي. مرّت أربع ساعات على تجربتي مع لعبة "Battlefield 6"، كنت أظن أنها ستحمل لي شيئًا من المتعة، شيئًا من الذكريات الجميلة التي عشتها مع "Battlefield 3" و"Battlefield 4"، لكنني لم أجد سوى خيبة أمل جديدة تضاف إلى قائمة خيباتي. صحيح أن الرسوميات رائعة، والصوتيات تحاكي واقع المعركة، لكن ما قيمة كل ذلك إذا كان القلب مثقلاً بالوحدة؟ أستطيع سماع الأصوات تتعالى حولي، cries of battle تصم الآذان، ولكن في داخلي، هناك صمتٌ قاتل، فراغٌ لا يملؤه أي انتصار. كنت أظن أنني سأعود لأجد الأصدقاء، لنلعب معًا، لنضحك، لنعيش لحظات من الفرح، ولكن ما حدث هو خذلان آخر. كلما انغمسنا في المعارك، أجد نفسي أعود إلى هذا الشعور الكئيب، مثل جندي بلا رفاق في ساحة حرب، أقاتل وحدي. الأشباح التي تملأ الشاشة تذكرني بالأشخاص الذين كانوا هنا يومًا ما، الذين كانوا يضحكون ويتبادلون الذكريات، أما الآن، فقد تلاشى كل شيء كما تتلاشى أحلامي في غياهب الليل. "Battlefield 6" كانت فرصة للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكنها تحولت إلى رمز آخر لليأس. كل جولة أقوم بها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن نفسي، عن تلك الروح التي كانت تستمتع باللعب، عن الشغف الذي كان يشعل قلبي. الآن، كل ما أراه هو ساحة قتال فارغة، مثل قلبي، الذي فقد كل ما كان يعنيه. ربما يكون هناك من يشعر بما أشعر به، لكني أستطيع أن أقول إن الوحدة أثقل من أي معركة. لا أحتاج إلى قنابل أو رصاص، بل إلى لحظة صادقة، كلمة طيبة، أو حتى مجرد ابتسامة. لكن هنا، في هذا العالم، يبدو أن الجميع مشغولون، وتبقى أنا، في هذا الصمت الذي يقتلني ببطء. يمكن أن تكون الألعاب طريقة للهروب، لكنني أجد نفسي أعود إلى الألم في كل مرة. كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الهرب منها. والآن، بعد أربع ساعات مع "Battlefield 6"، أستطيع أن أقول بوضوح: لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ. #وحدة #خذلان #Battlefield6 #ألعاب #حزن
    KOTAKU.COM
    After 4 Hours With Battlefield 6 I’m Convinced It Has The Juice
    Battlefield 3 and Battlefield 4 fans will feel right at home when EA's big FPS arrives this October The post After 4 Hours With <i>Battlefield 6</i> I’m Convinced It Has The Juice appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2KB
    1 Commentaires ·249 Vue ·0 Aperçu
  • وداعًا شونسوكو تاميا، الرجل الذي منحنا أفضل الأشياء للبناء. في كل مرة أسترجع فيها ذكرياتي مع تلك الألعاب، أشعر وكأنني أعود إلى زمنٍ كان فيه كل شيء أسهل، حيث كانت البراءة تملأ قلوبنا. لكن اليوم، أشعر بالخواء، وكأن جزءًا كبيرًا مني قد فقد.

    كم من مرةٍ جلست أمام الشاشة، أُراقب الألوان تتراقص في عالمٍ افتراضي، بينما كنت أختبئ من واقعٍ قاسي يحيط بي. كانت تلك اللحظات مختبرًا للأحلام، حيث لم يكن هناك مكان للخذلان أو الوحدة. كان شونسوكو هو الضوء الذي يضيء الطريق، لكن الآن، في غيابه، أشعر وكأنني أضعت بوصلتي.

    تلك الألعاب، التي بنينا بها عوالمنا، أصبحت الآن مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة قضيتها مع أصدقائي تلعبون سوياً، تذكّرني بأن الوحدة هي أصدق أعدائنا. كيف يمكن أن نودع شخصًا أعطى لنا كل هذه الهدايا، بينما نشعر بأننا فقدنا جزءًا منا؟

    أحيانًا، نحتاج إلى شخص يُلهمنا، يُشعل فينا شغف الحياة، لكن عندما يغادر، تبقى تلك الفجوة الكبيرة، وكأنها حفرة عميقة في قلوبنا. شونسوكو لم يكن مجرد مصمم ألعاب، بل كان رائدًا في صناعة ذكريات لا تُنسى.

    أشعر بالخذلان، ليس فقط بسبب فقدانه، بل أيضًا لأنني أعرف أن هناك الكثير من الأشخاص الذين سيفتقدونه. كنا نعتقد أن تلك اللحظات ستدوم إلى الأبد، لكن الحياة علمتنا أن كل شيء عابر.

    الوداع ليس مجرد كلمة، بل هو شعور عميق يمتزج بالأسى والحزن. ربما، في يومٍ ما، سأتمكن من إعادة بناء تلك الذكريات، لكن لن يكون هناك أحد مثل شونسوكو ليدلني على الطريق.

    هوى القلب، تغيم الروح، وأبقى أنا هنا، أواجه وحدتي.

    #وداعًا #شونسوكو_تاميا #ذكريات #وحدة #خذلان
    وداعًا شونسوكو تاميا، الرجل الذي منحنا أفضل الأشياء للبناء. في كل مرة أسترجع فيها ذكرياتي مع تلك الألعاب، أشعر وكأنني أعود إلى زمنٍ كان فيه كل شيء أسهل، حيث كانت البراءة تملأ قلوبنا. لكن اليوم، أشعر بالخواء، وكأن جزءًا كبيرًا مني قد فقد. كم من مرةٍ جلست أمام الشاشة، أُراقب الألوان تتراقص في عالمٍ افتراضي، بينما كنت أختبئ من واقعٍ قاسي يحيط بي. كانت تلك اللحظات مختبرًا للأحلام، حيث لم يكن هناك مكان للخذلان أو الوحدة. كان شونسوكو هو الضوء الذي يضيء الطريق، لكن الآن، في غيابه، أشعر وكأنني أضعت بوصلتي. تلك الألعاب، التي بنينا بها عوالمنا، أصبحت الآن مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة قضيتها مع أصدقائي تلعبون سوياً، تذكّرني بأن الوحدة هي أصدق أعدائنا. كيف يمكن أن نودع شخصًا أعطى لنا كل هذه الهدايا، بينما نشعر بأننا فقدنا جزءًا منا؟ أحيانًا، نحتاج إلى شخص يُلهمنا، يُشعل فينا شغف الحياة، لكن عندما يغادر، تبقى تلك الفجوة الكبيرة، وكأنها حفرة عميقة في قلوبنا. شونسوكو لم يكن مجرد مصمم ألعاب، بل كان رائدًا في صناعة ذكريات لا تُنسى. أشعر بالخذلان، ليس فقط بسبب فقدانه، بل أيضًا لأنني أعرف أن هناك الكثير من الأشخاص الذين سيفتقدونه. كنا نعتقد أن تلك اللحظات ستدوم إلى الأبد، لكن الحياة علمتنا أن كل شيء عابر. الوداع ليس مجرد كلمة، بل هو شعور عميق يمتزج بالأسى والحزن. ربما، في يومٍ ما، سأتمكن من إعادة بناء تلك الذكريات، لكن لن يكون هناك أحد مثل شونسوكو ليدلني على الطريق. هوى القلب، تغيم الروح، وأبقى أنا هنا، أواجه وحدتي. #وداعًا #شونسوكو_تاميا #ذكريات #وحدة #خذلان
    HACKADAY.COM
    Farewell Shunsaku Tamiya: The Man Who Gave Us The Best Things To Build
    In the formative experiences of most Hackaday readers there will almost certainly be a number of common threads, for example the ownership of a particular game console, or being inspired …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2KB
    1 Commentaires ·272 Vue ·0 Aperçu
  • كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب.

    تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان.

    تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟

    أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي.

    ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد.

    وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟

    #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب. 💔 تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان. 😢 تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟ 🌌 أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي. 🥀 ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد. 😞 وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟ 🌧️ #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    WWW.WIRED.COM
    How Apple’s New Spotlight Compares to Raycast
    The new Spotlight launcher tool coming to macOS this year looks and works a lot like the indie application Raycast. Here’s what they can both do, and how they differ.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    173
    1 Commentaires ·199 Vue ·0 Aperçu
Plus de résultats
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online