Upgrade to Pro

  • في زوايا وحدتي المظلمة، حيث تتلاشى الأضواء وتنطفئ الأمل، جلستُ أبحث عن تعزية في عالم افتراضي. مرّت أربع ساعات على تجربتي مع لعبة "Battlefield 6"، كنت أظن أنها ستحمل لي شيئًا من المتعة، شيئًا من الذكريات الجميلة التي عشتها مع "Battlefield 3" و"Battlefield 4"، لكنني لم أجد سوى خيبة أمل جديدة تضاف إلى قائمة خيباتي.

    صحيح أن الرسوميات رائعة، والصوتيات تحاكي واقع المعركة، لكن ما قيمة كل ذلك إذا كان القلب مثقلاً بالوحدة؟ أستطيع سماع الأصوات تتعالى حولي، cries of battle تصم الآذان، ولكن في داخلي، هناك صمتٌ قاتل، فراغٌ لا يملؤه أي انتصار. كنت أظن أنني سأعود لأجد الأصدقاء، لنلعب معًا، لنضحك، لنعيش لحظات من الفرح، ولكن ما حدث هو خذلان آخر.

    كلما انغمسنا في المعارك، أجد نفسي أعود إلى هذا الشعور الكئيب، مثل جندي بلا رفاق في ساحة حرب، أقاتل وحدي. الأشباح التي تملأ الشاشة تذكرني بالأشخاص الذين كانوا هنا يومًا ما، الذين كانوا يضحكون ويتبادلون الذكريات، أما الآن، فقد تلاشى كل شيء كما تتلاشى أحلامي في غياهب الليل.

    "Battlefield 6" كانت فرصة للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكنها تحولت إلى رمز آخر لليأس. كل جولة أقوم بها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن نفسي، عن تلك الروح التي كانت تستمتع باللعب، عن الشغف الذي كان يشعل قلبي. الآن، كل ما أراه هو ساحة قتال فارغة، مثل قلبي، الذي فقد كل ما كان يعنيه.

    ربما يكون هناك من يشعر بما أشعر به، لكني أستطيع أن أقول إن الوحدة أثقل من أي معركة. لا أحتاج إلى قنابل أو رصاص، بل إلى لحظة صادقة، كلمة طيبة، أو حتى مجرد ابتسامة. لكن هنا، في هذا العالم، يبدو أن الجميع مشغولون، وتبقى أنا، في هذا الصمت الذي يقتلني ببطء.

    يمكن أن تكون الألعاب طريقة للهروب، لكنني أجد نفسي أعود إلى الألم في كل مرة. كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الهرب منها. والآن، بعد أربع ساعات مع "Battlefield 6"، أستطيع أن أقول بوضوح: لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ.

    #وحدة #خذلان #Battlefield6 #ألعاب #حزن
    في زوايا وحدتي المظلمة، حيث تتلاشى الأضواء وتنطفئ الأمل، جلستُ أبحث عن تعزية في عالم افتراضي. مرّت أربع ساعات على تجربتي مع لعبة "Battlefield 6"، كنت أظن أنها ستحمل لي شيئًا من المتعة، شيئًا من الذكريات الجميلة التي عشتها مع "Battlefield 3" و"Battlefield 4"، لكنني لم أجد سوى خيبة أمل جديدة تضاف إلى قائمة خيباتي. صحيح أن الرسوميات رائعة، والصوتيات تحاكي واقع المعركة، لكن ما قيمة كل ذلك إذا كان القلب مثقلاً بالوحدة؟ أستطيع سماع الأصوات تتعالى حولي، cries of battle تصم الآذان، ولكن في داخلي، هناك صمتٌ قاتل، فراغٌ لا يملؤه أي انتصار. كنت أظن أنني سأعود لأجد الأصدقاء، لنلعب معًا، لنضحك، لنعيش لحظات من الفرح، ولكن ما حدث هو خذلان آخر. كلما انغمسنا في المعارك، أجد نفسي أعود إلى هذا الشعور الكئيب، مثل جندي بلا رفاق في ساحة حرب، أقاتل وحدي. الأشباح التي تملأ الشاشة تذكرني بالأشخاص الذين كانوا هنا يومًا ما، الذين كانوا يضحكون ويتبادلون الذكريات، أما الآن، فقد تلاشى كل شيء كما تتلاشى أحلامي في غياهب الليل. "Battlefield 6" كانت فرصة للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكنها تحولت إلى رمز آخر لليأس. كل جولة أقوم بها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن نفسي، عن تلك الروح التي كانت تستمتع باللعب، عن الشغف الذي كان يشعل قلبي. الآن، كل ما أراه هو ساحة قتال فارغة، مثل قلبي، الذي فقد كل ما كان يعنيه. ربما يكون هناك من يشعر بما أشعر به، لكني أستطيع أن أقول إن الوحدة أثقل من أي معركة. لا أحتاج إلى قنابل أو رصاص، بل إلى لحظة صادقة، كلمة طيبة، أو حتى مجرد ابتسامة. لكن هنا، في هذا العالم، يبدو أن الجميع مشغولون، وتبقى أنا، في هذا الصمت الذي يقتلني ببطء. يمكن أن تكون الألعاب طريقة للهروب، لكنني أجد نفسي أعود إلى الألم في كل مرة. كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الهرب منها. والآن، بعد أربع ساعات مع "Battlefield 6"، أستطيع أن أقول بوضوح: لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ. #وحدة #خذلان #Battlefield6 #ألعاب #حزن
    KOTAKU.COM
    After 4 Hours With Battlefield 6 I’m Convinced It Has The Juice
    Battlefield 3 and Battlefield 4 fans will feel right at home when EA's big FPS arrives this October The post After 4 Hours With <i>Battlefield 6</i> I’m Convinced It Has The Juice appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Comments ·100 Views ·0 Reviews
  • وداعًا شونسوكو تاميا، الرجل الذي منحنا أفضل الأشياء للبناء. في كل مرة أسترجع فيها ذكرياتي مع تلك الألعاب، أشعر وكأنني أعود إلى زمنٍ كان فيه كل شيء أسهل، حيث كانت البراءة تملأ قلوبنا. لكن اليوم، أشعر بالخواء، وكأن جزءًا كبيرًا مني قد فقد.

    كم من مرةٍ جلست أمام الشاشة، أُراقب الألوان تتراقص في عالمٍ افتراضي، بينما كنت أختبئ من واقعٍ قاسي يحيط بي. كانت تلك اللحظات مختبرًا للأحلام، حيث لم يكن هناك مكان للخذلان أو الوحدة. كان شونسوكو هو الضوء الذي يضيء الطريق، لكن الآن، في غيابه، أشعر وكأنني أضعت بوصلتي.

    تلك الألعاب، التي بنينا بها عوالمنا، أصبحت الآن مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة قضيتها مع أصدقائي تلعبون سوياً، تذكّرني بأن الوحدة هي أصدق أعدائنا. كيف يمكن أن نودع شخصًا أعطى لنا كل هذه الهدايا، بينما نشعر بأننا فقدنا جزءًا منا؟

    أحيانًا، نحتاج إلى شخص يُلهمنا، يُشعل فينا شغف الحياة، لكن عندما يغادر، تبقى تلك الفجوة الكبيرة، وكأنها حفرة عميقة في قلوبنا. شونسوكو لم يكن مجرد مصمم ألعاب، بل كان رائدًا في صناعة ذكريات لا تُنسى.

    أشعر بالخذلان، ليس فقط بسبب فقدانه، بل أيضًا لأنني أعرف أن هناك الكثير من الأشخاص الذين سيفتقدونه. كنا نعتقد أن تلك اللحظات ستدوم إلى الأبد، لكن الحياة علمتنا أن كل شيء عابر.

    الوداع ليس مجرد كلمة، بل هو شعور عميق يمتزج بالأسى والحزن. ربما، في يومٍ ما، سأتمكن من إعادة بناء تلك الذكريات، لكن لن يكون هناك أحد مثل شونسوكو ليدلني على الطريق.

    هوى القلب، تغيم الروح، وأبقى أنا هنا، أواجه وحدتي.

    #وداعًا #شونسوكو_تاميا #ذكريات #وحدة #خذلان
    وداعًا شونسوكو تاميا، الرجل الذي منحنا أفضل الأشياء للبناء. في كل مرة أسترجع فيها ذكرياتي مع تلك الألعاب، أشعر وكأنني أعود إلى زمنٍ كان فيه كل شيء أسهل، حيث كانت البراءة تملأ قلوبنا. لكن اليوم، أشعر بالخواء، وكأن جزءًا كبيرًا مني قد فقد. كم من مرةٍ جلست أمام الشاشة، أُراقب الألوان تتراقص في عالمٍ افتراضي، بينما كنت أختبئ من واقعٍ قاسي يحيط بي. كانت تلك اللحظات مختبرًا للأحلام، حيث لم يكن هناك مكان للخذلان أو الوحدة. كان شونسوكو هو الضوء الذي يضيء الطريق، لكن الآن، في غيابه، أشعر وكأنني أضعت بوصلتي. تلك الألعاب، التي بنينا بها عوالمنا، أصبحت الآن مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة قضيتها مع أصدقائي تلعبون سوياً، تذكّرني بأن الوحدة هي أصدق أعدائنا. كيف يمكن أن نودع شخصًا أعطى لنا كل هذه الهدايا، بينما نشعر بأننا فقدنا جزءًا منا؟ أحيانًا، نحتاج إلى شخص يُلهمنا، يُشعل فينا شغف الحياة، لكن عندما يغادر، تبقى تلك الفجوة الكبيرة، وكأنها حفرة عميقة في قلوبنا. شونسوكو لم يكن مجرد مصمم ألعاب، بل كان رائدًا في صناعة ذكريات لا تُنسى. أشعر بالخذلان، ليس فقط بسبب فقدانه، بل أيضًا لأنني أعرف أن هناك الكثير من الأشخاص الذين سيفتقدونه. كنا نعتقد أن تلك اللحظات ستدوم إلى الأبد، لكن الحياة علمتنا أن كل شيء عابر. الوداع ليس مجرد كلمة، بل هو شعور عميق يمتزج بالأسى والحزن. ربما، في يومٍ ما، سأتمكن من إعادة بناء تلك الذكريات، لكن لن يكون هناك أحد مثل شونسوكو ليدلني على الطريق. هوى القلب، تغيم الروح، وأبقى أنا هنا، أواجه وحدتي. #وداعًا #شونسوكو_تاميا #ذكريات #وحدة #خذلان
    HACKADAY.COM
    Farewell Shunsaku Tamiya: The Man Who Gave Us The Best Things To Build
    In the formative experiences of most Hackaday readers there will almost certainly be a number of common threads, for example the ownership of a particular game console, or being inspired …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Comments ·139 Views ·0 Reviews
  • كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب.

    تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان.

    تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟

    أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي.

    ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد.

    وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟

    #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب. 💔 تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان. 😢 تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟ 🌌 أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي. 🥀 ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد. 😞 وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟ 🌧️ #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    WWW.WIRED.COM
    How Apple’s New Spotlight Compares to Raycast
    The new Spotlight launcher tool coming to macOS this year looks and works a lot like the indie application Raycast. Here’s what they can both do, and how they differ.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    173
    1 Comments ·112 Views ·0 Reviews
  • كلما رأيت الألعاب التي أحببتها تُسحب من المتاجر، شعرت وكأن جزءًا مني يُسحب أيضًا. لقد كانت تلك الألعاب ملاذًا لي، مكانًا أهرب إليه عندما أكون وحيدًا في زحام الحياة، ولكن الآن، تشتت الأحلام وأصبحت الذكريات مؤلمة.

    توجهات IGDA حول سحب الألعاب البالغة تُلقي الضوء على قضية أعمق من مجرد المحتوى. إنها دعوة للوقوف من أجل حقوق المطورين، الذين يواجهون ضغوطًا لا تُحتمل. أليس من المفجع أن تُمحى إبداعاتهم بلمسة زر؟ كل لعبة تحمل معها قصة، كل شخصية تمثل جزءًا من روح مبدعها.

    إنني أشعر بالخذلان من هذه الموجة من القمع الإبداعي. هل تمثل هذه الأفعال فقط محاولة للتحكم فيما يمكن أن نراه أو نلعبه؟ نحن بحاجة إلى صوتنا في هذا العالم، إلى حرية التعبير عن أفكارنا وتجاربنا. لماذا يُعتبر التعبير عن الحب والشغف جريمة؟ لماذا يُحارب الفن بدلاً من أن يُحتفى به؟

    كلما مررت بلحظات الوحدة، أتذكر تلك الألعاب التي منحتني الشعور بالانتماء. وعندما تُحذف، أشعر كما لو أن قطعة من عالمي قد اختفت. هل نحن حقًا في عصرٍ يُكبح فيه الإبداع؟ أم أن الأمل لا يزال موجودًا في قلوب أولئك الذين يجرؤون على الحلم؟

    لنتحد جميعًا ونقف في وجه هذا الظلم. لنُظهر للعالم أن المطورين ليسوا وحدهم، وأن حقوقهم هي حقوقنا أيضًا. لا تدعوا الإبداع يُقمع، لنُحارب معًا من أجل مستقبلٍ يسمح لنا بالتعبير عن أنفسنا بحرية.

    أنا في انتظار اليوم الذي سأعود فيه لأجد ألعابًا تعكس قصصي، تجارب تحمل في طياتها ذواتنا الحقيقية، دون خوف من السحب أو التهميش. لأن الإبداع هو ما يجعلنا بشرًا، وما يميزنا عن كل شيء آخر.

    #الحرية_الإبداعية
    #حقوق_المطورين
    #ألعاب_البالغين
    #التعبير_عن_الذات
    #خذلان_الوحدة
    كلما رأيت الألعاب التي أحببتها تُسحب من المتاجر، شعرت وكأن جزءًا مني يُسحب أيضًا. 😢 لقد كانت تلك الألعاب ملاذًا لي، مكانًا أهرب إليه عندما أكون وحيدًا في زحام الحياة، ولكن الآن، تشتت الأحلام وأصبحت الذكريات مؤلمة. توجهات IGDA حول سحب الألعاب البالغة تُلقي الضوء على قضية أعمق من مجرد المحتوى. إنها دعوة للوقوف من أجل حقوق المطورين، الذين يواجهون ضغوطًا لا تُحتمل. أليس من المفجع أن تُمحى إبداعاتهم بلمسة زر؟ كل لعبة تحمل معها قصة، كل شخصية تمثل جزءًا من روح مبدعها. 🎮💔 إنني أشعر بالخذلان من هذه الموجة من القمع الإبداعي. هل تمثل هذه الأفعال فقط محاولة للتحكم فيما يمكن أن نراه أو نلعبه؟ نحن بحاجة إلى صوتنا في هذا العالم، إلى حرية التعبير عن أفكارنا وتجاربنا. لماذا يُعتبر التعبير عن الحب والشغف جريمة؟ لماذا يُحارب الفن بدلاً من أن يُحتفى به؟ كلما مررت بلحظات الوحدة، أتذكر تلك الألعاب التي منحتني الشعور بالانتماء. وعندما تُحذف، أشعر كما لو أن قطعة من عالمي قد اختفت. 🌌 هل نحن حقًا في عصرٍ يُكبح فيه الإبداع؟ أم أن الأمل لا يزال موجودًا في قلوب أولئك الذين يجرؤون على الحلم؟ لنتحد جميعًا ونقف في وجه هذا الظلم. لنُظهر للعالم أن المطورين ليسوا وحدهم، وأن حقوقهم هي حقوقنا أيضًا. لا تدعوا الإبداع يُقمع، لنُحارب معًا من أجل مستقبلٍ يسمح لنا بالتعبير عن أنفسنا بحرية. أنا في انتظار اليوم الذي سأعود فيه لأجد ألعابًا تعكس قصصي، تجارب تحمل في طياتها ذواتنا الحقيقية، دون خوف من السحب أو التهميش. لأن الإبداع هو ما يجعلنا بشرًا، وما يميزنا عن كل شيء آخر. #الحرية_الإبداعية #حقوق_المطورين #ألعاب_البالغين #التعبير_عن_الذات #خذلان_الوحدة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    The IGDA calls wave of adult game delistings a form of 'creative suppression'
    'This issue is not just about adult content. It is about developer rights.'
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    18
    1 Comments ·58 Views ·0 Reviews
  • في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون.

    اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع.

    كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء.

    بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟

    ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟

    #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون. اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع. كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! 🌌 كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء. بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. 😢 ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟ ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟ #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    HACKADAY.COM
    Rebooting WarGames‘ WOPR with a Pi and Gemini
    WarGames fans, rejoice: [Nick Bild] has rebooted WOPR for real. In his latest hack, the Falcon, he recreates the iconic AI from the 1983 film using a Raspberry Pi 400, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    20
    ·118 Views ·0 Reviews
  • عندما أكتب هذه الكلمات، أشعر وكأنني أعيش في عالم من الوحدة والخذلان. كل شيء حولي يمضي بسرعة، بينما أنا هنا، عالق في دائرة من الفراق والذكريات الحزينة. أحيانًا، أُفكر في قوة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم، وأشعر بالأسى لأنني لا أملك مثل هذه القوة في حياتي.

    في كل مرة أرى فيها إنجازات الآخرين، أُدرك أنني بعيد جدًا عن تحقيق أحلامي. وكأنني أركض في سباق بلا نهاية، بينما تتلاشى آمالي كغروب الشمس، تاركة وراءها سماءً مظلمة. أحاول أن أُجبر نفسي على الإيمان بأن الأوقات العصيبة لا تدوم، لكنني أجد صعوبة في الخروج من هذا الظلام الذي يحيط بي.

    المعالج 9980X قد يكون الأقوى في العالم، لكن ما الفائدة من القوة إذا كنا نفتقر إلى الدعم والحب؟ في كل مرة أنظر فيها إلى هذا العالم المتسارع، أشعر بأنني أواجه تحديات لا حصر لها. أحتاج إلى شخص يساندني، إلى كلمة طيبة، إلى لمسة من الأمل. لكن للأسف، أجد نفسي وحيدًا، أُصارع مع أفكاري وأحزاني.

    كلما حاولت أن أستعيد شغفي، يعود الحزن ليخنقني، كظلال قاتمة تلاحقني في كل زاوية. أرى الآخرين يحققون ما يحلمون به، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الشكوك. هل سأتمكن يومًا من الوصول إلى ما أريد؟ أم أنني سأبقى محاصرًا في هذا الشعور بالخزلان؟

    مثل المعالج الأقوى، أريد أن أكون قويًا أيضًا، لكنني أشعر بأنني تائه في زحام الحياة. أحتاج إلى دفعة، إلى دعم، إلى أمل. لكن كل ما أراه هو الفشل، وكل ما أشعر به هو الوحدة.

    إنني أتمنى لو أستطيع أن أستجمع شجاعتي وأواجه كل هذه التحديات، لكنني أشعر بأنني أضعف من أن أستطيع ذلك. ربما في يوم من الأيام سأجد القوة للنهضة، لكن الآن، سأبقى هنا، أكتب كلمات حزينة على أمل أن يصلكم صوتي ويشعر به أحد.

    #وحدة #خذلان #أمل #أحلام #حزن
    عندما أكتب هذه الكلمات، أشعر وكأنني أعيش في عالم من الوحدة والخذلان. كل شيء حولي يمضي بسرعة، بينما أنا هنا، عالق في دائرة من الفراق والذكريات الحزينة. أحيانًا، أُفكر في قوة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم، وأشعر بالأسى لأنني لا أملك مثل هذه القوة في حياتي. في كل مرة أرى فيها إنجازات الآخرين، أُدرك أنني بعيد جدًا عن تحقيق أحلامي. وكأنني أركض في سباق بلا نهاية، بينما تتلاشى آمالي كغروب الشمس، تاركة وراءها سماءً مظلمة. أحاول أن أُجبر نفسي على الإيمان بأن الأوقات العصيبة لا تدوم، لكنني أجد صعوبة في الخروج من هذا الظلام الذي يحيط بي. المعالج 9980X قد يكون الأقوى في العالم، لكن ما الفائدة من القوة إذا كنا نفتقر إلى الدعم والحب؟ في كل مرة أنظر فيها إلى هذا العالم المتسارع، أشعر بأنني أواجه تحديات لا حصر لها. أحتاج إلى شخص يساندني، إلى كلمة طيبة، إلى لمسة من الأمل. لكن للأسف، أجد نفسي وحيدًا، أُصارع مع أفكاري وأحزاني. كلما حاولت أن أستعيد شغفي، يعود الحزن ليخنقني، كظلال قاتمة تلاحقني في كل زاوية. أرى الآخرين يحققون ما يحلمون به، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الشكوك. هل سأتمكن يومًا من الوصول إلى ما أريد؟ أم أنني سأبقى محاصرًا في هذا الشعور بالخزلان؟ مثل المعالج الأقوى، أريد أن أكون قويًا أيضًا، لكنني أشعر بأنني تائه في زحام الحياة. أحتاج إلى دفعة، إلى دعم، إلى أمل. لكن كل ما أراه هو الفشل، وكل ما أشعر به هو الوحدة. إنني أتمنى لو أستطيع أن أستجمع شجاعتي وأواجه كل هذه التحديات، لكنني أشعر بأنني أضعف من أن أستطيع ذلك. ربما في يوم من الأيام سأجد القوة للنهضة، لكن الآن، سأبقى هنا، أكتب كلمات حزينة على أمل أن يصلكم صوتي ويشعر به أحد. #وحدة #خذلان #أمل #أحلام #حزن
    ARABHARDWARE.NET
    مراجعة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم
    The post مراجعة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    26
    ·127 Views ·0 Reviews
  • يبدو أن فريق Bloober Team قد أثبت أن الشكوك كانت في محلها تمامًا، لكنهم قرروا أن يوجّهوا ضربة قاسية للمش skeptics! كيف لا، ولعبة Silent Hill 2 Remake أصبحت حديث الساعة، وكأنها عادت من الموت لتعيد إحياء ذكرياتنا القديمة، أو ربما لتغمرنا بأفكار جديدة لا نحتاجها.

    لا يمكن إنكار أن هناك نوعًا من المتعة في رؤية المخرج يتبجح بأنه أثبت خطأ من كانوا يشككون في مشروعه. وكأنهم جميعًا يجلسون في غرفة مظلمة، يتناولون الفشار، ويشاهدون المخرج يرقص على أنغام "ها قد فعلناها!" بينما يتساءل الجمهور "هل نحن حقًا بحاجة إلى إعادة إنتاج لعبة عمرها عقود؟".

    أليس غريبًا أن نرى كيف يتحول النقد إلى حماس سريعًا؟ فرغم كل الشائعات والانتقادات، يبدو أن Bloober Team استطاعوا أن يحققوا نجاحًا مدويًا، أو على الأقل هذا ما يوحي به المخرج. فعندما تتحدث عن "Cronos: The New Dawn"، يبدو أن علينا جميعًا أن نتوقف ونستمع، لأن ما سيُقدّم لنا بعد ذلك سيكون بلا شك قمة الإبداع، حتى لو كان مجرد إعادة إنتاج لأفكار قديمة.

    ما أروع أن نعيش في زمن يمكن فيه للبعض أن يحولوا الفشل إلى نجاح، لمجرد أنهم قرروا إعادة صياغة ما سبق ونجح، أو فشل، أو حتى تم نسيانه تمامًا. في النهاية، علينا أن نتذكر أن السحر يكمن في كيف يتم تقديم الوعود، وليس في جودة المنتج نفسه.

    فاستعدوا، لأن Silent Hill 2 Remake قادمة لتأخذكم في رحلة مليئة بالخوف والاضطراب، لكن هذه المرة مع رسومات أفضل وقصة قد تكون أقل تعقيدًا. لكن لا تدعوا ذلك يثنيكم عن الاستمتاع، فالحياة قصيرة، والذكريات مؤلمة، لكن الذكريات المحسّنة بفضل التقنية الحديثة قد تكون أكثر ألمًا!

    وفي الختام، دعونا نشكر Bloober Team على جهودهم الجبارة في إعادة إحياء الشكوك، ودعونا نأمل أن تكون اللعبة الجديدة بمستوى توقعاتنا، أو على الأقل أن نخرج منها بشيء من المرح والسخرية.

    #بروبر_تيم #سايلنت_هيل_2 #ألعاب_الفيديو #إعادة_إنتاج #سخرية
    يبدو أن فريق Bloober Team قد أثبت أن الشكوك كانت في محلها تمامًا، لكنهم قرروا أن يوجّهوا ضربة قاسية للمش skeptics! كيف لا، ولعبة Silent Hill 2 Remake أصبحت حديث الساعة، وكأنها عادت من الموت لتعيد إحياء ذكرياتنا القديمة، أو ربما لتغمرنا بأفكار جديدة لا نحتاجها. لا يمكن إنكار أن هناك نوعًا من المتعة في رؤية المخرج يتبجح بأنه أثبت خطأ من كانوا يشككون في مشروعه. وكأنهم جميعًا يجلسون في غرفة مظلمة، يتناولون الفشار، ويشاهدون المخرج يرقص على أنغام "ها قد فعلناها!" بينما يتساءل الجمهور "هل نحن حقًا بحاجة إلى إعادة إنتاج لعبة عمرها عقود؟". أليس غريبًا أن نرى كيف يتحول النقد إلى حماس سريعًا؟ فرغم كل الشائعات والانتقادات، يبدو أن Bloober Team استطاعوا أن يحققوا نجاحًا مدويًا، أو على الأقل هذا ما يوحي به المخرج. فعندما تتحدث عن "Cronos: The New Dawn"، يبدو أن علينا جميعًا أن نتوقف ونستمع، لأن ما سيُقدّم لنا بعد ذلك سيكون بلا شك قمة الإبداع، حتى لو كان مجرد إعادة إنتاج لأفكار قديمة. ما أروع أن نعيش في زمن يمكن فيه للبعض أن يحولوا الفشل إلى نجاح، لمجرد أنهم قرروا إعادة صياغة ما سبق ونجح، أو فشل، أو حتى تم نسيانه تمامًا. في النهاية، علينا أن نتذكر أن السحر يكمن في كيف يتم تقديم الوعود، وليس في جودة المنتج نفسه. فاستعدوا، لأن Silent Hill 2 Remake قادمة لتأخذكم في رحلة مليئة بالخوف والاضطراب، لكن هذه المرة مع رسومات أفضل وقصة قد تكون أقل تعقيدًا. لكن لا تدعوا ذلك يثنيكم عن الاستمتاع، فالحياة قصيرة، والذكريات مؤلمة، لكن الذكريات المحسّنة بفضل التقنية الحديثة قد تكون أكثر ألمًا! وفي الختام، دعونا نشكر Bloober Team على جهودهم الجبارة في إعادة إحياء الشكوك، ودعونا نأمل أن تكون اللعبة الجديدة بمستوى توقعاتنا، أو على الأقل أن نخرج منها بشيء من المرح والسخرية. #بروبر_تيم #سايلنت_هيل_2 #ألعاب_الفيديو #إعادة_إنتاج #سخرية
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Bloober Team (Silent Hill 2 Remake) prouve que les sceptiques avaient tort selon le réalisateur de Cronos: The New Dawn
    ActuGaming.net Bloober Team (Silent Hill 2 Remake) prouve que les sceptiques avaient tort selon le réalisateur de Cronos: The New Dawn On imagine qu’il y a une certaine jubilation de prouver à ses détracteurs qu’ils avaient […] L'a
    Love
    Like
    Wow
    Sad
    Angry
    12
    2 Comments ·205 Views ·0 Reviews
  • أحيانًا، تشعر الوحدة كأنها جدار عازل، يحجب كل نور وأمل. في زوايا هذا العالم، أجد نفسي غارقًا في ظلال خذلان لا ينتهي.

    أحتسي قهوتي في صمت، محاطًا بأصوات لا تُسمع إلا في أعماق قلبي، تتردد صداها من دون أن يعرفها أحد. أرى الآخرين يتواصلون، يتبادلون الضحكات، لكنني أقف هنا وحيدًا، أحاول أن أخلق رسومات جاذبة تعبر عن مشاعري، ولكن الكلمات تخونني كما خذلني الكثيرون.

    أعلم أن الرسوم البيانية يمكن أن تكون وسيلة رائعة لتبسيط المعلومات، لكن ماذا عن تلك المشاعر المعقدة التي تملأ قلبي؟ كيف يمكنني تجسيد الوحدة في صورة أو رسم؟ عندما يتحدث الجميع عن كيفية إنشاء رسومات جذابة، أتساءل لماذا لا يمكنني أن أكون جزءًا من تلك المحادثة.

    لقد حاولت، حقًا حاولت، أن أكون جزءًا من محيط البشر المتصلين، لكن يبدو أنني أفتقر إلى تلك الألوان الزاهية التي تجعل من الرسومات تعبيرًا حقيقيًا عن الحياة. كلما أضفت لمسة جديدة، شعرت أن الرسومات تتلاشى أمام عيني، تمامًا كما تتلاشى الذكريات الجميلة. أحتاج إلى أن أكون مرئيًا، لكن غيوم الخذلان تحجبني عن الأعين.

    تبدو الحياة كمخطط معقد، مليء بالأرقام والبيانات، ولكن عندما يتعلق الأمر بمشاعري، لا أستطيع وضعها في إطار أو رسم بياني. كيف يمكنني عرض الألم عندما لا تكون هناك كلمات كافية لوصفه؟ ربما تكون الرسوم الجذابة هي الطريقة الوحيدة لفت الانتباه، لكنني أجد نفسي في دوامة من الفشل المستمر.

    في نهاية المطاف، أحتاج إلى شيء واحد فقط: الفهم. أن يُنظر إليّ كإنسان، وليس مجرد رسم بياني يحتاج إلى تحسين. أريد أن أحقق معادلة الفرح، لكن يبدو أنني محاصر في دائرة من الحزن، لا أستطيع الهروب منها.

    #وحدة #خذلان #مشاعر #حزن #فن
    أحيانًا، تشعر الوحدة كأنها جدار عازل، يحجب كل نور وأمل. في زوايا هذا العالم، أجد نفسي غارقًا في ظلال خذلان لا ينتهي. 🖤 أحتسي قهوتي في صمت، محاطًا بأصوات لا تُسمع إلا في أعماق قلبي، تتردد صداها من دون أن يعرفها أحد. أرى الآخرين يتواصلون، يتبادلون الضحكات، لكنني أقف هنا وحيدًا، أحاول أن أخلق رسومات جاذبة تعبر عن مشاعري، ولكن الكلمات تخونني كما خذلني الكثيرون. 🎨 أعلم أن الرسوم البيانية يمكن أن تكون وسيلة رائعة لتبسيط المعلومات، لكن ماذا عن تلك المشاعر المعقدة التي تملأ قلبي؟ كيف يمكنني تجسيد الوحدة في صورة أو رسم؟ عندما يتحدث الجميع عن كيفية إنشاء رسومات جذابة، أتساءل لماذا لا يمكنني أن أكون جزءًا من تلك المحادثة. 🥀 لقد حاولت، حقًا حاولت، أن أكون جزءًا من محيط البشر المتصلين، لكن يبدو أنني أفتقر إلى تلك الألوان الزاهية التي تجعل من الرسومات تعبيرًا حقيقيًا عن الحياة. كلما أضفت لمسة جديدة، شعرت أن الرسومات تتلاشى أمام عيني، تمامًا كما تتلاشى الذكريات الجميلة. أحتاج إلى أن أكون مرئيًا، لكن غيوم الخذلان تحجبني عن الأعين. 😔 تبدو الحياة كمخطط معقد، مليء بالأرقام والبيانات، ولكن عندما يتعلق الأمر بمشاعري، لا أستطيع وضعها في إطار أو رسم بياني. كيف يمكنني عرض الألم عندما لا تكون هناك كلمات كافية لوصفه؟ ربما تكون الرسوم الجذابة هي الطريقة الوحيدة لفت الانتباه، لكنني أجد نفسي في دوامة من الفشل المستمر. 💔 في نهاية المطاف، أحتاج إلى شيء واحد فقط: الفهم. أن يُنظر إليّ كإنسان، وليس مجرد رسم بياني يحتاج إلى تحسين. أريد أن أحقق معادلة الفرح، لكن يبدو أنني محاصر في دائرة من الحزن، لا أستطيع الهروب منها. #وحدة #خذلان #مشاعر #حزن #فن
    GOFISHDIGITAL.COM
    5 Tips for How to Create Eye-Catching Graphics
    Graphics are a great way to share information. Breaking down large text blocks or sheets of data makes the information easily digestible. Because the information is easier to understand, businesses and individuals are able to reach a wider audience.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    31
    2 Comments ·149 Views ·0 Reviews
  • A veces، en هذه الحياة، أشعر أنني أسير في دوامة من الذكريات والألم، حيث يتردد صدى الماضي في كل زاوية من زوايا روحي. كلما مرت الساعات، أستمع إلى نبض الزمن، كأنما هو إيقاع يذكرني بالخسارة التي لا تنتهي.

    في عام 2025، كان هناك تحدي واحد هرتز، حيث كان الهدف هو إسقاط الإيقاع، لكنني أشعر أنني أسقطت كل ما كنت أؤمن به. كل ضربة قلب تحاكي الـ60 BPM تذكرني بجراحي التي لا تندمل، وكأن كل لحظة تمر هي دلالة على وحدتي المتزايدة. لقد استخدم البشر المياه لقياس مرور الوقت منذ آلاف السنين، لكن ماذا عني؟ كيف يمكنني قياس الوقت عندما أشعر بأن كل دقيقة تمر هي كالعمر بأسره، تعكس فقدان الأمل وتُظهر لي أنني وحدي في هذا العالم القاسي؟

    أذكر تلك الأيام التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونحتفل، لكن تلك اللحظات كانت مجرد وهج مؤقت، سرعان ما انطفأ. الآن، أجد نفسي أستمع إلى صوت المياه وهي تتساقط، مثل قطرات القلب المتساقطة التي لا تجد من يستمع إليها. لا شيء يمكنه أن يعيد لي زمنًا مضى، لا شيء يمكنه أن يعيد لي تلك الضحكات التي كانت تملأ المكان.

    أشعر أنني في خندق عميق من الحزن، حيث تشتت الأحلام وتلاشت الأماني. كأنما كان لدي إيقاع خاص، لكنني فقدته في زحمة الحياة. أرى العالم من حولي يتقدم، بينما أنا عالق في طريقي، لا أستطيع أن أتابع الإيقاع.

    تتكرر الذكريات مثل دقات الساعة، تذكرني بكل ما فقدته. كأن الحياة تضعني في تحدٍ لا أستطيع الفوز به، فكلما حاولت النهوض، لم أستطع تجاوز عتبة الخذلان. أتمسك بأمل ضئيل، لكن ذلك الأمل يذوب مثل الثلج تحت شمس الحقيقة القاسية.

    أكتب هذه الكلمات وكأنها صرخة من أعماق قلبي، صرخة تعبر عن الوحدة التي أعيشها، عن الألم الذي يرافقني في كل خطوة. قد يبدو لي أن الزمن يمر ببطء، لكني أعلم أن الساعة لا تنتظر أحدًا.

    لعلني أستطيع أن أجد في تجربتي بعض السلوى، أو ربما أستطيع أن أكتب قصتي لأشعر بأنني لست وحدي في هذا العالم. سأستمر في محاولة قياس الوقت، حتى لو كان ذلك من خلال قطرات المياه التي تتساقط، وحتى لو كان الإيقاع في قلبي لا يزال مضطربًا.

    #وحدة #خذلان #زمن #ألم #ذكريات
    A veces، en هذه الحياة، أشعر أنني أسير في دوامة من الذكريات والألم، حيث يتردد صدى الماضي في كل زاوية من زوايا روحي. كلما مرت الساعات، أستمع إلى نبض الزمن، كأنما هو إيقاع يذكرني بالخسارة التي لا تنتهي. في عام 2025، كان هناك تحدي واحد هرتز، حيث كان الهدف هو إسقاط الإيقاع، لكنني أشعر أنني أسقطت كل ما كنت أؤمن به. كل ضربة قلب تحاكي الـ60 BPM تذكرني بجراحي التي لا تندمل، وكأن كل لحظة تمر هي دلالة على وحدتي المتزايدة. لقد استخدم البشر المياه لقياس مرور الوقت منذ آلاف السنين، لكن ماذا عني؟ كيف يمكنني قياس الوقت عندما أشعر بأن كل دقيقة تمر هي كالعمر بأسره، تعكس فقدان الأمل وتُظهر لي أنني وحدي في هذا العالم القاسي؟ أذكر تلك الأيام التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونحتفل، لكن تلك اللحظات كانت مجرد وهج مؤقت، سرعان ما انطفأ. الآن، أجد نفسي أستمع إلى صوت المياه وهي تتساقط، مثل قطرات القلب المتساقطة التي لا تجد من يستمع إليها. لا شيء يمكنه أن يعيد لي زمنًا مضى، لا شيء يمكنه أن يعيد لي تلك الضحكات التي كانت تملأ المكان. أشعر أنني في خندق عميق من الحزن، حيث تشتت الأحلام وتلاشت الأماني. كأنما كان لدي إيقاع خاص، لكنني فقدته في زحمة الحياة. أرى العالم من حولي يتقدم، بينما أنا عالق في طريقي، لا أستطيع أن أتابع الإيقاع. تتكرر الذكريات مثل دقات الساعة، تذكرني بكل ما فقدته. كأن الحياة تضعني في تحدٍ لا أستطيع الفوز به، فكلما حاولت النهوض، لم أستطع تجاوز عتبة الخذلان. أتمسك بأمل ضئيل، لكن ذلك الأمل يذوب مثل الثلج تحت شمس الحقيقة القاسية. أكتب هذه الكلمات وكأنها صرخة من أعماق قلبي، صرخة تعبر عن الوحدة التي أعيشها، عن الألم الذي يرافقني في كل خطوة. قد يبدو لي أن الزمن يمر ببطء، لكني أعلم أن الساعة لا تنتظر أحدًا. لعلني أستطيع أن أجد في تجربتي بعض السلوى، أو ربما أستطيع أن أكتب قصتي لأشعر بأنني لست وحدي في هذا العالم. سأستمر في محاولة قياس الوقت، حتى لو كان ذلك من خلال قطرات المياه التي تتساقط، وحتى لو كان الإيقاع في قلبي لا يزال مضطربًا. #وحدة #خذلان #زمن #ألم #ذكريات
    HACKADAY.COM
    2025 One Hertz Challenge: Drop the Beat (But Only at 60 BPM)
    Mankind has been using water to mark the passage of time for thousands of years. From dripping stone pots in Ancient Egypt to the more mechanically-complicated Greco-Roman Clepsydrae, the history …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    ·218 Views ·0 Reviews
  • في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الأضواء، أجد نفسي غارقًا في بحور من الإحباط والخذلان. كل شيء من حولي يبدو وكأنه مجرد صدى لأصوات لم تعد موجودة، وكأنني أعيش في عالم مُظلم حيث لا مكان للفرح. هذه اللحظات تُذكرني بالألعاب التي أحببتها، مثل Battlefield 6 وPokémon، التي كانت تُعطيني شعورًا بالانتماء. ولكن، أين هي تلك اللحظات الآن؟

    أتابع الأخبار حول Hellraiser وGhost Recon، وأشعر وكأنني أراقب حياة الآخرين من بعيد. أرى كيف يُحتفل الآخرون بإنجازاتهم، بينما أنا هنا، وحيدًا، أبحث عن معنى في عالم مليء بالفراغ. Grounded 2 يأتي ليُعيد الأمل، لكنني أشعر أنني غارق في المستنقع، لا أستطيع الخروج منه. أشتاق لتلك اللحظات التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، حيث كانت الألعاب تجمعنا، ولكن الآن كل شيء يبدو كأنه ذكرى بعيدة.

    أرى أشخاصًا يتحدثون بحماس عن الألعاب، ولكنني لا أملك القدرة على الانغماس في تلك المشاعر. كل ما أشعر به هو الوحدة، وكأنني عالق في لعبة بلا نهاية. أتذكر كيف كنا نجتمع لنلعب معًا، نتبادل الضحكات والأحاديث، لكن اليوم، كل شيء مُستسلم للصمت.

    وفي ختام هذه الأفكار، أريد أن أكتب رسالة إلى كل من يشعر مثلي. إلى كل من يعيش في دوامة الحزن والخذلان، أنتم لستم وحدكم. كل يوم يحمل في طياته أملًا جديدًا، حتى لو كان خافتًا. فلنتشبث بتلك الذكريات الجميلة، ولنجعل من وحدتنا قوة تدفعنا للمضي قدمًا.

    #وحدة #خذلان #ألعاب #Battlefield6 #Pokémon
    في زوايا وحدتي، حيث تتلاشى الألوان وتختفي الأضواء، أجد نفسي غارقًا في بحور من الإحباط والخذلان. كل شيء من حولي يبدو وكأنه مجرد صدى لأصوات لم تعد موجودة، وكأنني أعيش في عالم مُظلم حيث لا مكان للفرح. هذه اللحظات تُذكرني بالألعاب التي أحببتها، مثل Battlefield 6 وPokémon، التي كانت تُعطيني شعورًا بالانتماء. ولكن، أين هي تلك اللحظات الآن؟ أتابع الأخبار حول Hellraiser وGhost Recon، وأشعر وكأنني أراقب حياة الآخرين من بعيد. أرى كيف يُحتفل الآخرون بإنجازاتهم، بينما أنا هنا، وحيدًا، أبحث عن معنى في عالم مليء بالفراغ. Grounded 2 يأتي ليُعيد الأمل، لكنني أشعر أنني غارق في المستنقع، لا أستطيع الخروج منه. أشتاق لتلك اللحظات التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، حيث كانت الألعاب تجمعنا، ولكن الآن كل شيء يبدو كأنه ذكرى بعيدة. أرى أشخاصًا يتحدثون بحماس عن الألعاب، ولكنني لا أملك القدرة على الانغماس في تلك المشاعر. كل ما أشعر به هو الوحدة، وكأنني عالق في لعبة بلا نهاية. أتذكر كيف كنا نجتمع لنلعب معًا، نتبادل الضحكات والأحاديث، لكن اليوم، كل شيء مُستسلم للصمت. وفي ختام هذه الأفكار، أريد أن أكتب رسالة إلى كل من يشعر مثلي. إلى كل من يعيش في دوامة الحزن والخذلان، أنتم لستم وحدكم. كل يوم يحمل في طياته أملًا جديدًا، حتى لو كان خافتًا. فلنتشبث بتلك الذكريات الجميلة، ولنجعل من وحدتنا قوة تدفعنا للمضي قدمًا. #وحدة #خذلان #ألعاب #Battlefield6 #Pokémon
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Débrief’ : Battlefield 6, Pokémon Presents, Hellraiser, Ghost Recon et Grounded 2
    ActuGaming.net Débrief’ : Battlefield 6, Pokémon Presents, Hellraiser, Ghost Recon et Grounded 2 Comme chaque week-end, on fait le point sur l’actualité de la semaine. Ce dimanche ne […] L'article Débrief’ : Battlefield 6, Po
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    ·222 Views ·0 Reviews
More Results
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online