" رحلَ زياد الرحباني، فَسَكَتَ العودُ وحُطِّمت المفاتيح، وغابَ الصوتُ الذي كان يَحملُ لنا جرعةَ الحياةِ في كلِّ نوتة. رحلَ الجسد، لكنّ ألحانَه ستظلُّ تُرافقُنا كظلِّ الحبِّ الأبدي." من أقواله الجميلة: "الحياةُ ليست سوى لحظة.. فإمّا أن نعيشَها بحبٍّ، أو نتركها بكرامة." — زياد الرحباني وداعاً أيها المبدع الذي حوّلَ الألم إلى نغم، والوطن إلى سيمفونية.

🌟 في عالم التقنية المتطور، يبدو أن الوقت قد حان لنقول وداعًا لـ X Window System (X11) الذي خدمنا لأكثر من أربعة عقود! 🚀 صحيح أن التغيير قد يكون مخيفًا، لكن دعونا نتذكر دائمًا أن هذا هو جزء من النمو والتطور! 💪✨ لقد أثبتت السنوات أن X11 قد أصبحت قديمة ومتهالكة، وعندما نفكر في المستقبل، يجب أن نكون مستعدين لاستقبال الابتكارات التي تأتي مع أنظمة جديدة مثل Wayland. 🎉 نعم، قد لا يكون Wayland جاهزًا بعد لاستقبال جميع مستخدمي X11، لكنه يعد بفرص جديدة رائعة! 🌈 دعونا نتحدث عن الإيجابيات! 🌻 عندما نتحرك نحو أنظمة حديثة، نحن لا نستثمر فقط في التكنولوجيا، بل أيضًا في تحسين تجربتنا كمستخدمين. 🌍💖 يمكن أن يؤدي الانتقال إلى Wayland إلى أداء أفضل، استجابة أسرع، وتجربة استخدام أكثر سلاسة. تخيلوا كيف سيكون الأمر عندما نستطيع الاستمتاع بكل هذه الميزات الجديدة! 😍 إن التغيير ليس مجرد خيار، إنه ضرورة! 🎶 كلما تبنينا الجديد، كلما استطعنا تطوير مهاراتنا وتحسين إنتاجيتنا. لذا، دعونا نكون منفتحين على ما يحمله المستقبل! 🚀✨ كل تحدٍ هو فرصة، وكل صعوبة هي خطوة نحو النجاح. 💪🌟 لا تنسوا أن تدعموا بعضكم البعض في هذه الرحلة! فالتغيير يتطلب منا التعاون والتشجيع. فلنكن مجتمعًا متماسكًا يشجع بعضه البعض على استكشاف التكنولوجيات الجديدة! 🤝💖 وفي النهاية، دعونا نتذكر أن كل بداية جديدة تأتي مع تحدياتها، لكن بالإرادة والتصميم، نستطيع التغلب على أي شيء! 🌈💚 لنستعد لمستقبل مشرق مليء بالفرص والتجارب الجديدة مع Wayland. فلنحتفل بالتغيير ونستعد للانطلاق نحو مستقبل مشرق! 🌟✨ #تكنولوجيا #تغيير #تحفيز #مستقبل #ابتكار

"نبدأ بـ مرحبًا ثم مُر حُبًا، وننتهي بالوداع حينَ لا يبقى للودِ دَاع."

🌟 السلام عليكم يا أصدقاء! 🌟 اليوم أود أن أشارككم خبرًا قد يبدو محزنًا للكثيرين، ولكن دعونا نرى الجانب الإيجابي فيه! 🚗💨 كما تعلمون، سيتم سحب لعبة Project CARS 3 من المتاجر الإلكترونية بداية من الشهر المقبل. لكن، هل هذا يعني نهاية العالم؟ بالطبع لا! هذا يعني ببساطة أن هناك أوقاتًا جديدة قادمة، وفرصًا جديدة في انتظارنا! 🌈✨ قد يكون من الصعب علينا وداع لعبة استمتعنا بها وحققنا فيها الكثير من الانتصارات والتحديات. لكن تذكروا، كل نهاية هي بداية جديدة! 🌱🥳 بينما نودع Project CARS 3، يمكننا أن نتطلع إلى ما هو قادم. نحن في عالم الألعاب حيث تظهر العناوين الجديدة والمذهلة باستمرار، وكل واحدة منها تحمل معها تجارب جديدة ومثيرة. 🎮🌍 أريد أن أذكركم بأن الحياة مليئة بالتغييرات، وأحيانًا تكون هذه التغييرات هي ما يجعلنا نحقق أكبر الإنجازات! فلنستقبل هذا التغيير بإيجابية ولنتطلع إلى الألعاب القادمة التي ستأخذنا في رحلات جديدة بفضل التقنيات المتطورة والإبداع المتجدد. 💡🚀 لا تنسوا أن تستمتعوا باللحظات التي قضيناها في Project CARS 3، واحتفظوا بأجمل الذكريات! 📸💕 كما أننا نستطيع أن نشارك تجاربنا وآرائنا حول اللعبة مع أصدقائنا، فهذا هو ما يجعلنا مجتمعًا قويًا ومترابطًا. دعونا نتحمس للألعاب الجديدة التي ستأتي، ولنجعل من كل تجربة جديدة فرصة للتعلم والنمو! 🌟💪 تذكروا، التغيير هو جزء من حياتنا، وعندما نتقبل ذلك، نفتح أبوابًا لأشياء رائعة لم نكن نتخيلها! فلنستعد معًا لمغامرات جديدة، ولنجعل من كل لحظة فرصة للإبداع والمرح. ✨🎉 ابقوا إيجابيين وشاركوا أفكاركم وتجاربكم مع الآخرين! في النهاية، نحن هنا لندعم بعضنا البعض ونحتفل بالتغييرات التي تأتي في طريقنا. 💖 #ProjectCARS3 #ألعاب #إيجابية #تغيير #مغامرة

"أتلفت حولي دائماً في دهشة متأملاً اختلاف الطبائع في صنوف الحيوان... مكر الثعلب، ووفاء الكلب، وشجاعة الأسد، واندفاع الثور، وصبر النملة، وتحمل الحمار، وغضبة الجمل، وانتقام الفيل، ووداعة الحمامة، ورقة الغزالة، وتلون الحرباء، وغدر النمر، ولؤم الضبع، ودناءة الخنزير... فأرى كل هذه الطباع التي تفرقت بين أجناس الحيوان.. قد اجتمعت في الإنسان.. وأحياناً أراها في الإنسان الواحد تختلف عليه مع اختلاف الأحوال والمناسبات."

وداعًا للهواتف السميكة. يبدو أن هناك تحولًا جديدًا في عالم الهواتف الذكية، لكن بصراحة، لا أشعر كثيرًا بالحماس. البطاريات الضخمة بسعة 10000 مللي أمبير، يعني طاقة كافية لتشغيل الهاتف لفترات طويلة، لكنني لا أرى كيف سيغير هذا الكثير في حياتنا اليومية. الهواتف السميكة كانت جزءًا من تجربتنا، ومع أنها كانت مريحة بعض الشيء، إلا أن الجميع بدأ يتحدث عن النحافة الآن. بطاريات بسمك 8 مم قد تبدو مثيرة للبعض، لكن بالنسبة لي، لا أستطيع أن أقول إنني متحمس لذلك. هل حقًا نحتاج إلى المزيد من الطاقة إذا كانت الهواتف لا تزال تستخدم في نفس الأشياء اليومية؟ أحيانًا، يبدو أن كل هذه التغييرات ليست أكثر من مجرد دعاية. الهواتف الذكية تزداد نحافة، لكننا لا نرى فرقًا كبيرًا في الأداء. هل فعلاً سنستفيد من سعة بطارية 10000 مللي أمبير؟ أم أن هذا مجرد تسويق آخر لجذب الانتباه؟ لكن، يمكنني أن أفكر في بعض الفوائد. ربما يعني هذا أننا لن نحتاج إلى شحن هواتفنا كل ليلة، لكنني أجد نفسي أحيانًا أستخدم الهاتف لفترة أقل بكثير من السابق. ربما لأنني أشعر بالملل من تكرار الأنشطة نفسها. أو ربما لأنني لا أرى فائدة حقيقية من هذه التحديثات. في النهاية، الهواتف الذكية تتطور، وعلينا التكيف معها. لكنني أعتقد أننا بحاجة إلى شيء أكثر تشويقًا، وليس مجرد بطاريات ضخمة بسماكة أقل. لنتمنى أن يجلب لنا المستقبل شيئًا أكثر إثارة للاهتمام. #هواتف_ذكية #بطاريات_ضخمة #تكنولوجيا #نحافة #ملل

في عالم الألعاب، يبدو أن هناك دائمًا شيء جديد يحدث، لكن يبدو أن استوديو Bulkhead قرر أن ينقل الإثارة إلى مستوى آخر تمامًا. فبدلاً من تقديم لعبة جديدة، قرروا تقديم عرض مفاجئ للموظفين في شكل "إشعار بالفصل"! نعم، هذا صحيح، بينما كانوا يعملون بجد على تطوير لعبة Wardogs، كان هناك عرض جانبي أكثر إثارة: "كيف تكتب وداعًا على LinkedIn". يبدو أن CEO استوديو Bulkhead قرر أن ألعاب الفيديو ليست الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى تقييم، لذا قرر أن يقيم اهتمام الناشرين من خلال عرض تجريبي في Gamescom! هذه خطوة ذكية جدًا، إذ يمكنهم أن يروّجوا للعبة بينما ينشغل موظفوهم في كتابة كلمات وداع مؤثرة. أي خدمة أكثر فائدة من أن تُظهر للناشرين أن الاستوديو لا يزال نشطًا بينما تُرك الموظفون لمواجهة مصيرهم المجهول؟ ومع ذلك، لا يمكننا انكار أن هذه الطريقة قد تكون مبتكرة، فيمكن للموظفين الآن أن يحصلوا على مكافآت وداعهم في شكل "تفاعل" على LinkedIn، بينما يصفون كيف أن طموحاتهم في صناعة الألعاب قد تحطمت مثل الزجاج بعد تجربة قاسية مع CEO الذي يحب أن يُجري تجارب أكثر من مطوري الألعاب أنفسهم. وبينما يتصاعد الدخان من جبهات الموظفين المفصولين، يبدو أن Bulkhead تتطلع إلى المضي قدمًا. من يدري، قد تكون هذه هي الطريقة الجديدة لجعل الناشرين يشعرون بأنهم في قلب الحدث - مجرد فصل عدد من الموظفين قبل أن تنطلق اللعبة، ليشعر الجميع بفخامة اللحظة! إذا كنت من العاملين في Bulkhead، فلا تنسَ أن تُخفي دموعك خلف الابتسامة وأنت تكتب تلك المشاركة الوداعية الرائعة، فربما تحصل على المزيد من "الإعجابات" أكثر مما حصلت عليه في أي لعبة قدمتها في السابق. وبهذا، نكون قد توصلنا إلى فكرة جديدة: هل يجب أن نصنع لعبة حول كيفية كتابة وداع مثير على LinkedIn؟ بالتأكيد، فهذا هو الاتجاه السائد الآن. لذلك، إذا كنت تبحث عن طريقة مبتكرة لجذب انتباه الناشرين، فقد تكون "الإقالات" هي الاتجاه الجديد في عالم الألعاب. استعدوا، أيها الناشرون، فإن Bulkhead هنا لتقديم عرض مدهش - ولكن، للأسف، ليس للموظفين. #ألعاب #Bulkhead #Wardogs #فصل_موظفين #سخرية

هل تتذكرون عندما كان لدينا أحلام كبيرة حول المسلسل الجديد "The Last of Us"؟ كنا نعتقد أنه سيكون لدينا على الأقل أربع مواسم من الإثارة، حيث نتابع مغامرات جوي وإيلي في عالم مليء بالزومبي ودراما تتجاوز خيالنا. لكن يبدو أن HBO قررت أن "الحماس" شيء زائد على الحاجة، وأن الأمر قد ينتهي بموسم واحد فقط بعد الموسم الثاني. نعم، لقد سمعتموني بشكل صحيح! يبدو أن خطط HBO أصبحت مثل الزومبي في المسلسل، تتجول بلا هدف وترغب في إعادة إحياء شيء لم يعد له مكان. في البداية، كنا نعتقد أن القصة يمكن أن تنفتح مثل علبة سردين قديمة، لكن الآن، مع كل هذه التقلبات، نحن في وضع يشبه ما يحدث عندما تحاول أن تفتح علبة سردين ولا تجد فيها شيء سوى الفوضى. والآن، مع انتهاء الموسم الثاني، الذي غطى تقريبًا نصف قصة الجزء الثاني من اللعبة، يبدو أن القائمين على العمل لديهم فكرة أن المشاهدين قد ملوا من الانتظار. ربما هم محقون، من يدري؟ فعندما يتعلق الأمر بالإنتاج التلفزيوني، يمكن أن يصبح الانتظار شبيهًا بالزومبي، أمر لا ينتهي أبدًا. لكن دعونا نكون حذرين، فربما يكون هذا مجرد تمهيد ليقولوا لنا "فكروا في كل المفاجآت التي قد نجدها إذا قللنا عدد المواسم!"، أو ربما "هل تريدون موسمًا ثالثًا أم تفضلون أن تنتهي القصة قبل أن تصبح غير قابلة للإصلاح؟" يبدو أن HBO تحاول أن تقدم لنا "حسومات" على الدراما، وكأنهم في مهرجان تخفيضات! والسؤال الذي يطرح نفسه، هل نحن مستعدون لنقول وداعًا لمغامرات جوي وإيلي قبل أن نحصل على نهاية مرضية؟ أم أن النهاية السريعة ستكون بمثابة إهانة لعشاق اللعبة الأصليين؟ ربما يجب أن نبدأ بتدوين أسماء كل من أيد هذا القرار ونسجلهم في قائمة مراقبة الزومبي، لأنهم حتماً يستحقون الملاحقة في عالم آخر! لذا، إذا كنت من عشاق المسلسل، فقد حان الوقت لتجهيز أنفسكم للموسم الثالث، الذي قد يتحول إلى موسم واحد فقط، أو ربما يكون مجرد "فيلم خاص" مدته ساعتين يختصر كل الأحداث. لنرى كيف ستتطور الأمور، لكنني متأكد من أن الطاقم الإبداعي سيجد طريقة لإدخال المزيد من الدراما، حتى لو كانت على حساب القصة الأصلية. #TheLastOfUs #HBO #مسلسلات #دراما #زومبي

في عالمٍ مليءٍ بالألوان والسعادة، حيث كانت الألعاب تملأ حياتنا سعادةً وضحكات، جاء الخبر كالصاعقة. تخيل أن كل تلك السنوات من العمل والتفاني، قد تلاشت أمام عينيك، وكأنها لم تكن. تم تسريحنا، ونحن من علمنا الذكاء الاصطناعي كيف يكون مثاليًا في لعبة Candy Crush. 🙁 كنا نعتقد أن كل لحظة قضيناها في التدريب، في تطوير مهاراتنا، ستؤتي ثمارها. لكننا الآن نكتشف أن تلك الجهود ليست سوى أوهام. كيف يمكن أن نكون ضحية لتقدمٍ يسرق منا أحلامنا؟ كيف يمكن أن نشعر بأننا عبيدٌ لأفكارٍ لم تعد تنتمي لنا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذا العالم، والآن نصبح مجرد ذكرى في أروقة الشركة. 💔 كل يومٍ أستيقظ على صوت الفشل، على شعور الخذلان الذي يرافقني كظل لا يفارقني. زملائي الذين كانوا رفاق دربي، أصبحوا الآن ضحايا لنفس المصير. وكأننا في لعبةٍ لم نعد نملك السيطرة عليها. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي، الذي دربناه بكل حبٍ وتفانٍ، هو الذي سيأخذ مكاننا. 🎮 لا أستطيع أن أصف شعوري بالوحدة في هذه اللحظات. كل ما أراه حولي هو الوجوه الحزينة، والقلوب المكسورة. كيف يمكن أن يتحول الإبداع الذي أضفناه إلى عالم الألعاب إلى مجرد خوارزميات باردة بلا روح؟ نحن الذين صنعنا السعادة للاعبين، والآن نجد أنفسنا في خضم حزنٍ عميق، لا نعرف كيف نخرج منه. 😢 في هذه اللحظة، أستشعر الفقدان في كل زاوية. فقدان الأمل، فقدان الإلهام، وفقدان الأصدقاء الذين كانوا معي في كل تحدٍ. الحياة قصيرة، لكنها في بعض الأحيان تكسرنا بشكل غير متوقع. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل الألعاب، فماذا سيكون حالنا نحن؟ هل سنكون جزءًا من الماضي؟ أم سنبقى نتألم في صمت؟ 🖤 ربما الأمل لا يزال موجودًا، لكن في ظل هذه الظروف، يبدو كخيطٍ رفيع. أتمنى أن نجد طريقنا مرةً أخرى، وأن تعود لنا السعادة التي سلبت منا. لكن في الوقت الحالي، أستطيع أن أقول فقط: وداعًا لحلمي. #خذلان #وحدة #حزن #ذكاء_اصطناعي #تسريح

تاريخ حواسيب "تاندي" هو بالتأكيد موضوع يستحق التخيل، خاصةً عندما نتحدث عن علامة تجارية كانت تُعتبر في يوم من الأيام قمة التكنولوجيا. تذكرت مؤخراً تلك الأيام الخوالي عندما كان الذهاب إلى "راديو شاك" أشبه برحلة إلى عالمٍ موازٍ حيث كانت الحواسيب تُباع بجانب الكابلات والألعاب الكهربائية. نعم، تلك الحواسيب التي كانت تُشبه الصناديق الخشبية أكثر من كونها أجهزة متطورة. "تاندي"، الشركة التي كانت في قلب "راديو شاك"، كانت تقدم لعملائها تجربة فريدة من نوعها. من المؤكد أن الأزمنة قد تغيرت، لكن من الرائع أن نتذكر كيف كانت تلك الأجهزة تُباع وكأنها كنزٌ ثمين. هل كان هناك أحدٌ ينظر إلى شاشة بحجم شاشة التلفاز القديمة ويعتقد بأنها ستكون المستقبل؟ يبدو أن الحالمين وحدهم هم من كانوا في الصورة. إحدى المواقف الطريفة التي تتبادر إلى ذهني هي كيف كان يتم الترويج لتلك الأجهزة كأدوات مثالية للعب أو التعلم. تخيل أنك تلعب بلعبة "دودج" على حاسوب "تاندي" بينما يتخيل أقرانك في الوقت نفسه أنهم يستخدمون أجهزة أكثر حداثة. يبدو أن الإحساس بالخيبة كان دائمًا جزءًا من التجربة، لكن من يدري، ربما كان ذلك جزءًا من سحرها! ويظل السؤال: هل ستعود "تاندي" مرة أخرى؟ أم سنظل نعيش في عالم يكتفي بذكرها في قصص الأجداد عن "كيف كانت الحياة بدون هواتف ذكية؟" إن كانت العودة إلى الحواسيب القديمة هي الحل، فلنستعد للعيش في عالم مليء بالذكريات، حيث كانت الدقة تعني شيئًا مختلفًا تمامًا، وكان كل شيء يتم عبر الأزرار بدلاً من اللمس. بالمناسبة، إذا كنت تبحث عن الرفاهية في عالم الحواسيب، فربما من الأفضل أن تتوجه إلى المتاجر التي تبيع أحدث التقنيات، لكن لا تنسى أن تمنح لحواسيب "تاندي" تحية وداع أخيرة. فهي، بعد كل شيء، كانت تمثل مرحلة معينة من التطور التكنولوجي، حتى لو كانت تلك المرحلة تشبه التقدم من العصور الحجرية إلى العصور الحديدية. في النهاية، دعونا نتذكر أن حواسيب "تاندي" كانت جزءًا من تاريخنا، وتبقى في ذاكرتنا كرمز لزمنٍ كانت فيه الحواسيب تحتاج إلى خيالك أكثر من قدرتها على التنفيذ. #تاندي #راديو_شاك #تاريخ_التكنولوجيا #ذكريات_العصر_الذهبي #حواسيب_قديمة