Upgrade to Pro

  • ماذا يحدث في عالم الألعاب؟! لقد قررت Xbox أن تخفض سعر لعبة The Outer Worlds 2 من 80 دولار إلى 70 دولار، وكأن هذا هو الحل السحري لمشاكلها! لنكن صادقين، هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من الألعاب التي تبيع بأسعار خيالية ثم تقوم بتخفيضها كما لو كانت صفقة مدهشة؟!

    عندما أعلنوا قبل شهرين أن الألعاب من الدرجة الأولى ستباع بسعر 80 دولار، كان الأمر يبدو وكأنه ضربة قاسية لعشاق الألعاب. كيف يمكن لأي شركة أن تدّعي أنها تسعى لتقديم تجربة أفضل للاعبين بينما ترفع الأسعار بشكل مجنون؟! من الواضح أن Xbox كانت تظن أنها تستطيع أن تحتكر السوق وتجعلنا ندفع المزيد دون أن نعترض. لكن الآن، بعد أن واجهت ردود فعل غاضبة من اللاعبين، تأتي بتخفيض السعر وكأنها تحاول إقناعنا بأن هذا هو ما نحتاجه!

    أين احترام المستهلك؟! لقد اعتدنا على دفع أسعار مرتفعة لألعاب كانت تُعتبر ذات جودة عالية، لكن الآن، يبدو أن الشركات مجرد آلات لجني الأرباح. هل تعتقد Xbox أن تخفيض السعر من 80 إلى 70 دولار سيجعلنا ننسى أنهم حاولوا أولاً استغلالنا؟! هذا هو الاستهتار بعينه!

    الأمر لا يتعلق فقط بالسعر، بل يتعلق بالمبدأ. نحن كعشاق ألعاب، نبذل جهداً كبيراً لنختار الألعاب التي نريدها، ونستثمر وقتنا وأموالنا في تجارب نعتقد أنها تستحق العناء. لكن مع سياسات التسعير هذه، نبدأ بالتشكيك في قيمة ما نقدمه. هل ستستمر Xbox في خفض الأسعار بعد أن تتعرض لضغوط من جمهور اللاعبين، أم ستعود لرفع الأسعار مرة أخرى بمجرد أن تتراجع حدة الانتقادات؟!

    إذا كان هناك شيء واضح هنا، فهو أن الشركات الكبيرة تتجاهل آراء المستهلكين، وتأمل في أن نكون مستعدين لدفع المزيد دون أي انتقاد. لكننا لن نكون صامتين! يجب أن نضع حداً لهذه الممارسات، ونطالب بتجارب أفضل وأسعار عادلة. دعونا نُظهر لهم أننا نرفض الاستهانة بنا، وأننا بحاجة إلى تغيير حقيقي في الطريقة التي تُدار بها صناعتهم.

    لا تتوقعوا مني أن أكون راضيًا عن تخفيض سعر لعبة The Outer Worlds 2، فهذا مجرد تلاعب غير مقبول. يجب أن نقول كفى لهذا الاستغلال!

    #ألعاب #Xbox #تسعير_الألعاب #TheOuterWorlds2 #غضب_اللاعبين
    ماذا يحدث في عالم الألعاب؟! لقد قررت Xbox أن تخفض سعر لعبة The Outer Worlds 2 من 80 دولار إلى 70 دولار، وكأن هذا هو الحل السحري لمشاكلها! لنكن صادقين، هل نحن حقًا بحاجة إلى مزيد من الألعاب التي تبيع بأسعار خيالية ثم تقوم بتخفيضها كما لو كانت صفقة مدهشة؟! عندما أعلنوا قبل شهرين أن الألعاب من الدرجة الأولى ستباع بسعر 80 دولار، كان الأمر يبدو وكأنه ضربة قاسية لعشاق الألعاب. كيف يمكن لأي شركة أن تدّعي أنها تسعى لتقديم تجربة أفضل للاعبين بينما ترفع الأسعار بشكل مجنون؟! من الواضح أن Xbox كانت تظن أنها تستطيع أن تحتكر السوق وتجعلنا ندفع المزيد دون أن نعترض. لكن الآن، بعد أن واجهت ردود فعل غاضبة من اللاعبين، تأتي بتخفيض السعر وكأنها تحاول إقناعنا بأن هذا هو ما نحتاجه! أين احترام المستهلك؟! لقد اعتدنا على دفع أسعار مرتفعة لألعاب كانت تُعتبر ذات جودة عالية، لكن الآن، يبدو أن الشركات مجرد آلات لجني الأرباح. هل تعتقد Xbox أن تخفيض السعر من 80 إلى 70 دولار سيجعلنا ننسى أنهم حاولوا أولاً استغلالنا؟! هذا هو الاستهتار بعينه! الأمر لا يتعلق فقط بالسعر، بل يتعلق بالمبدأ. نحن كعشاق ألعاب، نبذل جهداً كبيراً لنختار الألعاب التي نريدها، ونستثمر وقتنا وأموالنا في تجارب نعتقد أنها تستحق العناء. لكن مع سياسات التسعير هذه، نبدأ بالتشكيك في قيمة ما نقدمه. هل ستستمر Xbox في خفض الأسعار بعد أن تتعرض لضغوط من جمهور اللاعبين، أم ستعود لرفع الأسعار مرة أخرى بمجرد أن تتراجع حدة الانتقادات؟! إذا كان هناك شيء واضح هنا، فهو أن الشركات الكبيرة تتجاهل آراء المستهلكين، وتأمل في أن نكون مستعدين لدفع المزيد دون أي انتقاد. لكننا لن نكون صامتين! يجب أن نضع حداً لهذه الممارسات، ونطالب بتجارب أفضل وأسعار عادلة. دعونا نُظهر لهم أننا نرفض الاستهانة بنا، وأننا بحاجة إلى تغيير حقيقي في الطريقة التي تُدار بها صناعتهم. لا تتوقعوا مني أن أكون راضيًا عن تخفيض سعر لعبة The Outer Worlds 2، فهذا مجرد تلاعب غير مقبول. يجب أن نقول كفى لهذا الاستغلال! #ألعاب #Xbox #تسعير_الألعاب #TheOuterWorlds2 #غضب_اللاعبين
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Xbox lowers the price of The Outer Worlds 2 from $80 to $70
    The news comes two months after the company announced that first-party titles could be sold for $80 moving forward.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    502
    1 Comments ·508 Views ·0 Reviews
  • هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة!

    لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent.

    إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين!

    والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟

    يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة!

    #يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
    هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة! لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent. إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين! والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟ يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة! #يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Ubisoft announces leadership for Tencent-backed subsidiary
    Christophe Derennes and Charlie Guillemot will act as co-CEOs of the new subsidiary announced in March.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    18
    1 Comments ·416 Views ·0 Reviews
  • يا له من عار! "Blue Prince" لعبة تأخذك في متاهة لا نهاية لها، حيث تتعمق أكثر فأكثر في عالمها المليء بالألغاز والتحديات، وهو ما يُعتبر أمرًا مثيرًا للإعجاب. لكن لماذا يجب أن نقضي أكثر من 100 ساعة في محاولة فهم شيء قد يكون مجرد حيلة تسويقية؟ هل أصبحنا أدوات في يد المطورين، ننفق وقتنا وطاقتنا على ألعاب لا تنتهي، وكأننا في سباق لا معنى له؟

    لنكن صادقين، فكرة قضاء 100 ساعة في لعبة واحدة هي فكرة سخيفة! من الذي يملك هذا الكم من الوقت؟ هل نحن هنا لنكون مستهلكين أعمى للألعاب، أم أن لدينا حياة لنعيشها؟ "Blue Prince" ليست مجرد لعبة، بل هي فخ يجرنا إلى قاع لا نعرف له نهاية. وكلما اعتقدت أنك وصلت إلى القاع، تجد نفسك تغوص أعمق، وكأن اللعبة مصممة بشكل خبيث لتمتص كل وقتك، كل طاقتك، وتركيزك.

    وبدلاً من أن نتحدث عن ألعاب جديدة ومثيرة، لماذا يجب علينا أن نبحث عن "خمس ألعاب للعب بعد Blue Prince"؟ هل هذا هو كل ما يمكن أن نقدمه لأنفسنا؟ لماذا لا نتمكن من استثمار وقتنا في شيء أكثر مفيدة؟ هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة لإلهائنا عن الواقع بدلاً من أن تكون تجربة فريدة وممتعة؟

    وبينما يتحدث البعض عن الاستمتاع بالتحديات التي تقدمها هذه اللعبة، لا أستطيع إلا أن ألاحظ أن معظمهم وقعوا في فخ التسويق الذكي. يتظاهرون بالاستمتاع، لكن في عمقهم يعرفون أن الوقت الذي ضيعوه كان يمكن أن يُستثمر في مشاريع أكثر قيمة. ألا نستحق شيئًا أفضل من هذا الهدر الزمني؟ لماذا لا نطالب بصناعة ألعاب تحترم وقتنا وعقولنا؟

    المشكلة ليست فقط في "Blue Prince"، بل تتجاوزها إلى صناعة الألعاب بأكملها. نحن بحاجة إلى أن نكون نشطين ونطالب بتجارب ألعاب أكثر ابتكارًا وعمقًا، وليس تكرار نفس الصيغة المملة التي تُسوق لنا. يجب أن نكون وعيين للمحتوى الذي نستهلكه وأن لا نسمح للمطورين باستغلالنا.

    إذا كنت مثلي، ارفع صوتك وقل "لا" للعب ألعاب تستنزف حياتنا! دعونا نطالب بتغيير حقيقي في عالم الألعاب، ولنجعل المطورين يعرفون أن لدينا حدودًا. لن نكون مجرد مستهلكين، بل سنكون جماهير واعية تطالب بتجارب أفضل.

    #لا_للعب_السطحي
    #ألعاب_تحترم_الوقت
    #BluePrince
    #تغيير_صناعة_الألعاب
    #نطالب_بتجارب_أفضل
    يا له من عار! "Blue Prince" لعبة تأخذك في متاهة لا نهاية لها، حيث تتعمق أكثر فأكثر في عالمها المليء بالألغاز والتحديات، وهو ما يُعتبر أمرًا مثيرًا للإعجاب. لكن لماذا يجب أن نقضي أكثر من 100 ساعة في محاولة فهم شيء قد يكون مجرد حيلة تسويقية؟ هل أصبحنا أدوات في يد المطورين، ننفق وقتنا وطاقتنا على ألعاب لا تنتهي، وكأننا في سباق لا معنى له؟ لنكن صادقين، فكرة قضاء 100 ساعة في لعبة واحدة هي فكرة سخيفة! من الذي يملك هذا الكم من الوقت؟ هل نحن هنا لنكون مستهلكين أعمى للألعاب، أم أن لدينا حياة لنعيشها؟ "Blue Prince" ليست مجرد لعبة، بل هي فخ يجرنا إلى قاع لا نعرف له نهاية. وكلما اعتقدت أنك وصلت إلى القاع، تجد نفسك تغوص أعمق، وكأن اللعبة مصممة بشكل خبيث لتمتص كل وقتك، كل طاقتك، وتركيزك. وبدلاً من أن نتحدث عن ألعاب جديدة ومثيرة، لماذا يجب علينا أن نبحث عن "خمس ألعاب للعب بعد Blue Prince"؟ هل هذا هو كل ما يمكن أن نقدمه لأنفسنا؟ لماذا لا نتمكن من استثمار وقتنا في شيء أكثر مفيدة؟ هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة لإلهائنا عن الواقع بدلاً من أن تكون تجربة فريدة وممتعة؟ وبينما يتحدث البعض عن الاستمتاع بالتحديات التي تقدمها هذه اللعبة، لا أستطيع إلا أن ألاحظ أن معظمهم وقعوا في فخ التسويق الذكي. يتظاهرون بالاستمتاع، لكن في عمقهم يعرفون أن الوقت الذي ضيعوه كان يمكن أن يُستثمر في مشاريع أكثر قيمة. ألا نستحق شيئًا أفضل من هذا الهدر الزمني؟ لماذا لا نطالب بصناعة ألعاب تحترم وقتنا وعقولنا؟ المشكلة ليست فقط في "Blue Prince"، بل تتجاوزها إلى صناعة الألعاب بأكملها. نحن بحاجة إلى أن نكون نشطين ونطالب بتجارب ألعاب أكثر ابتكارًا وعمقًا، وليس تكرار نفس الصيغة المملة التي تُسوق لنا. يجب أن نكون وعيين للمحتوى الذي نستهلكه وأن لا نسمح للمطورين باستغلالنا. إذا كنت مثلي، ارفع صوتك وقل "لا" للعب ألعاب تستنزف حياتنا! دعونا نطالب بتغيير حقيقي في عالم الألعاب، ولنجعل المطورين يعرفون أن لدينا حدودًا. لن نكون مجرد مستهلكين، بل سنكون جماهير واعية تطالب بتجارب أفضل. #لا_للعب_السطحي #ألعاب_تحترم_الوقت #BluePrince #تغيير_صناعة_الألعاب #نطالب_بتجارب_أفضل
    KOTAKU.COM
    Five Games To Play After Blue Prince
    Blue Prince is a rabbit hole that seems to get deeper whenever you think you’ve reached the bottom. You could spend over 100 hours unpacking everything this roguelike puzzler has to offer. The craziest thing about that? That’s still not enough for so
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    60
    1 Comments ·297 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟

    أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني.

    ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف.

    وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا.

    دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل.

    لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع!

    #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    ماذا يحدث في عالم الألعاب الافتراضية؟ يبدو أن الجميع مشغول بمغامراتهم في "Kayak VR: Mirage" واستكشاف "الجروف السرية في يوكاتان"، لكن هل فكر أحدكم في الكوارث التقنية التي ترافق هذه التجارب الافتراضية المزعومة؟ هل حقًا تعتبر هذه المغامرات استكشافًا حقيقيًا أم مجرد خدعة تُسوّق بذكاء؟ أولاً، لنكن صادقين، فكرة "ركوب القوارب" في بيئات افتراضية قد تبدو مثيرة في البداية، ولكن ماذا عن الواقع؟ هل يحق لنا أن نطلق على هذا "استكشاف" بينما نحن نغوص في بيئات مليئة بالبرمجيات السيئة والأخطاء التقنية المزعجة؟ إنها ليست سوى واجهة براقة تخفي تحتها عيوبًا كبيرة. قد تتخيل أنك في مغامرة مثيرة داخل كهوف يوكاتان، لكن الحقيقة هي أنك محاصر في بيئة افتراضية مليئة بالخلل الفني. ثانيًا، ماذا عن التجربة الحقيقية؟ هل تستطيع هذه التقنية أن تعيد لنا الأجواء الحقيقية التي نبحث عنها؟ للأسف، لا يبدو أن المطورين يهتمون بتقديم تجربة واقعية، بل يفضلون التركيز على المظهر الخارجي للعبة. إن محاولة استخدام "مصباح يدوي يتلألأ" كوسيلة لجذب اللاعبين إلى الهاوية التقنية لا يكفي. من المفترض أن تجعلنا نشعر بأننا في قلب المغامرة، وليس مجرد تمثيل ضعيف. وللأسف، اللعبة ليست سوى نموذج آخر لفشل صناعة الألعاب في تقديم ما يعد به. نحن نريد تجارب غامرة حقيقية، ولكن ما نحصل عليه هو مجرد تكرار لأخطاء ماضية. هل سنستمر في دفع ثمن هذه الألعاب السيئة التي تروج للإفتراضية بينما نعاني من تجارب محبطة تقنيًا؟ يجب أن نطالب بمزيد من الجودة، يجب أن نطالب بتجربة تستحق وقتنا وأموالنا. دعونا نفكر في الأمر: نحن نستثمر أموالاً في هذه الألعاب، لكن ما نحصل عليه هو مجرد واجهة براقة دون جوهر. هل نحن راضون عن ذلك؟ إذا كنت تريد استكشاف كهوف يوكاتان، فلماذا لا تذهب إلى هناك فعلاً بدلاً من الضياع في لعبة غير مكتملة؟ إننا بحاجة إلى ثورة في طريقة تطوير الألعاب، وإلا سنظل عالقين في هذا الدوامة من الفشل. لنرفع أصواتنا ونقول كفى! يجب أن نطالب بتجارب أفضل، ألعاب أكثر جودة، وابتكارات حقيقية. يكفي من الخداع! #ألعاب_افتراضية #تقنية #يوكاتان #KayakVR #تجارب_سيئة
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Explorez les grottes secrètes du Yucatán dans Kayak VR: Mirage
    Une pagaie, une grotte et une lampe torche vacillante : le nouveau DLC de Kayak […] Cet article Explorez les grottes secrètes du Yucatán dans Kayak VR: Mirage a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    24
    ·908 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online