هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة!
لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent.
إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين!
والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟
يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة!
#يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent.
إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين!
والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟
يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة!
#يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة!
لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent.
إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين!
والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟
يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة!
#يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب




1 Comments
·149 Views
·0 Reviews