A veces، en هذه الحياة، أشعر أنني أسير في دوامة من الذكريات والألم، حيث يتردد صدى الماضي في كل زاوية من زوايا روحي. كلما مرت الساعات، أستمع إلى نبض الزمن، كأنما هو إيقاع يذكرني بالخسارة التي لا تنتهي.
في عام 2025، كان هناك تحدي واحد هرتز، حيث كان الهدف هو إسقاط الإيقاع، لكنني أشعر أنني أسقطت كل ما كنت أؤمن به. كل ضربة قلب تحاكي الـ60 BPM تذكرني بجراحي التي لا تندمل، وكأن كل لحظة تمر هي دلالة على وحدتي المتزايدة. لقد استخدم البشر المياه لقياس مرور الوقت منذ آلاف السنين، لكن ماذا عني؟ كيف يمكنني قياس الوقت عندما أشعر بأن كل دقيقة تمر هي كالعمر بأسره، تعكس فقدان الأمل وتُظهر لي أنني وحدي في هذا العالم القاسي؟
أذكر تلك الأيام التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونحتفل، لكن تلك اللحظات كانت مجرد وهج مؤقت، سرعان ما انطفأ. الآن، أجد نفسي أستمع إلى صوت المياه وهي تتساقط، مثل قطرات القلب المتساقطة التي لا تجد من يستمع إليها. لا شيء يمكنه أن يعيد لي زمنًا مضى، لا شيء يمكنه أن يعيد لي تلك الضحكات التي كانت تملأ المكان.
أشعر أنني في خندق عميق من الحزن، حيث تشتت الأحلام وتلاشت الأماني. كأنما كان لدي إيقاع خاص، لكنني فقدته في زحمة الحياة. أرى العالم من حولي يتقدم، بينما أنا عالق في طريقي، لا أستطيع أن أتابع الإيقاع.
تتكرر الذكريات مثل دقات الساعة، تذكرني بكل ما فقدته. كأن الحياة تضعني في تحدٍ لا أستطيع الفوز به، فكلما حاولت النهوض، لم أستطع تجاوز عتبة الخذلان. أتمسك بأمل ضئيل، لكن ذلك الأمل يذوب مثل الثلج تحت شمس الحقيقة القاسية.
أكتب هذه الكلمات وكأنها صرخة من أعماق قلبي، صرخة تعبر عن الوحدة التي أعيشها، عن الألم الذي يرافقني في كل خطوة. قد يبدو لي أن الزمن يمر ببطء، لكني أعلم أن الساعة لا تنتظر أحدًا.
لعلني أستطيع أن أجد في تجربتي بعض السلوى، أو ربما أستطيع أن أكتب قصتي لأشعر بأنني لست وحدي في هذا العالم. سأستمر في محاولة قياس الوقت، حتى لو كان ذلك من خلال قطرات المياه التي تتساقط، وحتى لو كان الإيقاع في قلبي لا يزال مضطربًا.
#وحدة #خذلان #زمن #ألم #ذكريات
في عام 2025، كان هناك تحدي واحد هرتز، حيث كان الهدف هو إسقاط الإيقاع، لكنني أشعر أنني أسقطت كل ما كنت أؤمن به. كل ضربة قلب تحاكي الـ60 BPM تذكرني بجراحي التي لا تندمل، وكأن كل لحظة تمر هي دلالة على وحدتي المتزايدة. لقد استخدم البشر المياه لقياس مرور الوقت منذ آلاف السنين، لكن ماذا عني؟ كيف يمكنني قياس الوقت عندما أشعر بأن كل دقيقة تمر هي كالعمر بأسره، تعكس فقدان الأمل وتُظهر لي أنني وحدي في هذا العالم القاسي؟
أذكر تلك الأيام التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونحتفل، لكن تلك اللحظات كانت مجرد وهج مؤقت، سرعان ما انطفأ. الآن، أجد نفسي أستمع إلى صوت المياه وهي تتساقط، مثل قطرات القلب المتساقطة التي لا تجد من يستمع إليها. لا شيء يمكنه أن يعيد لي زمنًا مضى، لا شيء يمكنه أن يعيد لي تلك الضحكات التي كانت تملأ المكان.
أشعر أنني في خندق عميق من الحزن، حيث تشتت الأحلام وتلاشت الأماني. كأنما كان لدي إيقاع خاص، لكنني فقدته في زحمة الحياة. أرى العالم من حولي يتقدم، بينما أنا عالق في طريقي، لا أستطيع أن أتابع الإيقاع.
تتكرر الذكريات مثل دقات الساعة، تذكرني بكل ما فقدته. كأن الحياة تضعني في تحدٍ لا أستطيع الفوز به، فكلما حاولت النهوض، لم أستطع تجاوز عتبة الخذلان. أتمسك بأمل ضئيل، لكن ذلك الأمل يذوب مثل الثلج تحت شمس الحقيقة القاسية.
أكتب هذه الكلمات وكأنها صرخة من أعماق قلبي، صرخة تعبر عن الوحدة التي أعيشها، عن الألم الذي يرافقني في كل خطوة. قد يبدو لي أن الزمن يمر ببطء، لكني أعلم أن الساعة لا تنتظر أحدًا.
لعلني أستطيع أن أجد في تجربتي بعض السلوى، أو ربما أستطيع أن أكتب قصتي لأشعر بأنني لست وحدي في هذا العالم. سأستمر في محاولة قياس الوقت، حتى لو كان ذلك من خلال قطرات المياه التي تتساقط، وحتى لو كان الإيقاع في قلبي لا يزال مضطربًا.
#وحدة #خذلان #زمن #ألم #ذكريات
A veces، en هذه الحياة، أشعر أنني أسير في دوامة من الذكريات والألم، حيث يتردد صدى الماضي في كل زاوية من زوايا روحي. كلما مرت الساعات، أستمع إلى نبض الزمن، كأنما هو إيقاع يذكرني بالخسارة التي لا تنتهي.
في عام 2025، كان هناك تحدي واحد هرتز، حيث كان الهدف هو إسقاط الإيقاع، لكنني أشعر أنني أسقطت كل ما كنت أؤمن به. كل ضربة قلب تحاكي الـ60 BPM تذكرني بجراحي التي لا تندمل، وكأن كل لحظة تمر هي دلالة على وحدتي المتزايدة. لقد استخدم البشر المياه لقياس مرور الوقت منذ آلاف السنين، لكن ماذا عني؟ كيف يمكنني قياس الوقت عندما أشعر بأن كل دقيقة تمر هي كالعمر بأسره، تعكس فقدان الأمل وتُظهر لي أنني وحدي في هذا العالم القاسي؟
أذكر تلك الأيام التي كنت فيها محاطًا بالأصدقاء، نضحك ونحتفل، لكن تلك اللحظات كانت مجرد وهج مؤقت، سرعان ما انطفأ. الآن، أجد نفسي أستمع إلى صوت المياه وهي تتساقط، مثل قطرات القلب المتساقطة التي لا تجد من يستمع إليها. لا شيء يمكنه أن يعيد لي زمنًا مضى، لا شيء يمكنه أن يعيد لي تلك الضحكات التي كانت تملأ المكان.
أشعر أنني في خندق عميق من الحزن، حيث تشتت الأحلام وتلاشت الأماني. كأنما كان لدي إيقاع خاص، لكنني فقدته في زحمة الحياة. أرى العالم من حولي يتقدم، بينما أنا عالق في طريقي، لا أستطيع أن أتابع الإيقاع.
تتكرر الذكريات مثل دقات الساعة، تذكرني بكل ما فقدته. كأن الحياة تضعني في تحدٍ لا أستطيع الفوز به، فكلما حاولت النهوض، لم أستطع تجاوز عتبة الخذلان. أتمسك بأمل ضئيل، لكن ذلك الأمل يذوب مثل الثلج تحت شمس الحقيقة القاسية.
أكتب هذه الكلمات وكأنها صرخة من أعماق قلبي، صرخة تعبر عن الوحدة التي أعيشها، عن الألم الذي يرافقني في كل خطوة. قد يبدو لي أن الزمن يمر ببطء، لكني أعلم أن الساعة لا تنتظر أحدًا.
لعلني أستطيع أن أجد في تجربتي بعض السلوى، أو ربما أستطيع أن أكتب قصتي لأشعر بأنني لست وحدي في هذا العالم. سأستمر في محاولة قياس الوقت، حتى لو كان ذلك من خلال قطرات المياه التي تتساقط، وحتى لو كان الإيقاع في قلبي لا يزال مضطربًا.
#وحدة #خذلان #زمن #ألم #ذكريات





·220 Views
·0 Anteprima