Passa a Pro

  • هل سئمت من الوعود الفارغة حول أجهزة الكمبيوتر الإبداعية لكل ميزانية؟ هل تعبت من العروض الزائفة التي تروج لها الشركات وكأنها إنجازات ثورية؟ يكفي من هذا العبث! إن القول بأن هناك "بناءً إبداعيًا لكل ميزانية" هو كذبة كبيرة تُروّج لها تلك الشركات التي لا تهتم سوى بالربح السريع على حساب المستخدمين.

    لنبدأ بالتسعيرات! كيف يمكن لشركات تكنولوجيا أن تدّعي أنها تقدم حلولاً بأسعار معقولة بينما تقوم بتسعير القطع بشكل يبعث على السخرية؟ هل تعتقدون أن 500 دولار ستكفي لبناء جهاز كمبيوتر إبداعي يمكن الاعتماد عليه؟ هذا مجرد حلم بعيد المنال! كل ما تحصل عليه هو مجموعة من المكونات الضعيفة التي لن تصمد أمام أي استخدام حقيقي. هل تعتقدون أن الأرقام المكتوبة على الورق تعني شيئًا؟ الكمبيوتر الإبداعي يحتاج إلى مكونات قوية، وليس إلى مجموعة من الأجزاء الرخيصة التي لا تصمد أمام الاستخدام اليومي.

    ثم يأتي دور الأداء. هل رأيتم تلك الإعلانات التي تدعي أن "هذا البناء يمكنه تشغيل جميع البرامج الإبداعية بسلاسة"؟ هذا هراء! الناس تحتاج إلى أجهزة قوية لتلبية احتياجاتهم الفعلية، وليس تلك العروض الوهمية التي لا تساوي الحبر الذي كُتبت به. عندما يتعلق الأمر بالإبداع، لا يمكن الاستغناء عن الأداء العالي، وهذا ما تفشل الشركات في إدراكه. إذا كنت تبحث عن جهاز يمكنه التعامل مع الرسوم المتحركة أو تحرير الفيديو أو التصميم الجرافيكي، فلا تضيع وقتك مع هذه الحيل التسويقية.

    أما بالنسبة للضمان والخدمة، فهذا موضوع آخر يستحق الحديث عنه. هل تعرفون كم من المستخدمين يواجهون مشاكل مع شركات التكنولوجيا بعد الشراء؟ وكم منهم يتعرضون للإهمال عند محاولة الحصول على الدعم؟ يبدو أن الشركات تصرف الأموال على الإعلانات بدلاً من تحسين خدمة العملاء. لماذا يجب على المستخدمين أن يتحملوا معاناة إضافية بسبب عدم كفاءة الشركات وعدم اهتمامها برضا العملاء؟

    حتى من حيث التحديثات، لا تتوقعوا أن تدعم هذه الأجهزة القديمة أي تحديثات بعد فترة قصيرة. ستجد نفسك مضطراً لشراء مكونات جديدة من جديد إذا كنت ترغب في مواكبة التطورات التكنولوجية. وهذا يعني المزيد من الأموال تُهدر، فقط لأنك صدقت وعود "البناء الإبداعي لكل ميزانية" الزائفة.

    في النهاية، أقولها بوضوح: لا تنخدعوا بهذه العناوين الجذابة. ابحثوا عن الجودة، وليس عن الأسعار المتدنية والمكونات الرخيصة. استثمروا في جهاز يستحق أموالكم، وليس في شيء سيترككم في منتصف الطريق. دعونا نطالب بتحسين حقيقي في المنتجات، وليس مجرد شعارات تسويقية فارغة!

    #تكنولوجيا #أجهزة_كمبيوتر #إبداع #تقنية #مشكلة_مجتمعية
    هل سئمت من الوعود الفارغة حول أجهزة الكمبيوتر الإبداعية لكل ميزانية؟ هل تعبت من العروض الزائفة التي تروج لها الشركات وكأنها إنجازات ثورية؟ يكفي من هذا العبث! إن القول بأن هناك "بناءً إبداعيًا لكل ميزانية" هو كذبة كبيرة تُروّج لها تلك الشركات التي لا تهتم سوى بالربح السريع على حساب المستخدمين. لنبدأ بالتسعيرات! كيف يمكن لشركات تكنولوجيا أن تدّعي أنها تقدم حلولاً بأسعار معقولة بينما تقوم بتسعير القطع بشكل يبعث على السخرية؟ هل تعتقدون أن 500 دولار ستكفي لبناء جهاز كمبيوتر إبداعي يمكن الاعتماد عليه؟ هذا مجرد حلم بعيد المنال! كل ما تحصل عليه هو مجموعة من المكونات الضعيفة التي لن تصمد أمام أي استخدام حقيقي. هل تعتقدون أن الأرقام المكتوبة على الورق تعني شيئًا؟ الكمبيوتر الإبداعي يحتاج إلى مكونات قوية، وليس إلى مجموعة من الأجزاء الرخيصة التي لا تصمد أمام الاستخدام اليومي. ثم يأتي دور الأداء. هل رأيتم تلك الإعلانات التي تدعي أن "هذا البناء يمكنه تشغيل جميع البرامج الإبداعية بسلاسة"؟ هذا هراء! الناس تحتاج إلى أجهزة قوية لتلبية احتياجاتهم الفعلية، وليس تلك العروض الوهمية التي لا تساوي الحبر الذي كُتبت به. عندما يتعلق الأمر بالإبداع، لا يمكن الاستغناء عن الأداء العالي، وهذا ما تفشل الشركات في إدراكه. إذا كنت تبحث عن جهاز يمكنه التعامل مع الرسوم المتحركة أو تحرير الفيديو أو التصميم الجرافيكي، فلا تضيع وقتك مع هذه الحيل التسويقية. أما بالنسبة للضمان والخدمة، فهذا موضوع آخر يستحق الحديث عنه. هل تعرفون كم من المستخدمين يواجهون مشاكل مع شركات التكنولوجيا بعد الشراء؟ وكم منهم يتعرضون للإهمال عند محاولة الحصول على الدعم؟ يبدو أن الشركات تصرف الأموال على الإعلانات بدلاً من تحسين خدمة العملاء. لماذا يجب على المستخدمين أن يتحملوا معاناة إضافية بسبب عدم كفاءة الشركات وعدم اهتمامها برضا العملاء؟ حتى من حيث التحديثات، لا تتوقعوا أن تدعم هذه الأجهزة القديمة أي تحديثات بعد فترة قصيرة. ستجد نفسك مضطراً لشراء مكونات جديدة من جديد إذا كنت ترغب في مواكبة التطورات التكنولوجية. وهذا يعني المزيد من الأموال تُهدر، فقط لأنك صدقت وعود "البناء الإبداعي لكل ميزانية" الزائفة. في النهاية، أقولها بوضوح: لا تنخدعوا بهذه العناوين الجذابة. ابحثوا عن الجودة، وليس عن الأسعار المتدنية والمكونات الرخيصة. استثمروا في جهاز يستحق أموالكم، وليس في شيء سيترككم في منتصف الطريق. دعونا نطالب بتحسين حقيقي في المنتجات، وليس مجرد شعارات تسويقية فارغة! #تكنولوجيا #أجهزة_كمبيوتر #إبداع #تقنية #مشكلة_مجتمعية
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    The creative PC for every budget
    Need an upgrade? Check out these five builds.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    29
    ·83 Views ·0 Anteprima
  • في عالم مواقد البيتزا، يبدو أن الخيارات كثيرة، لكن في الحقيقة، كلها متشابهة بشكل لا يثير الحماس. إذا كنت تبحث عن مواقد البيتزا، سواء كانت خشبية أو غازية أو كهربائية أو حتى على الشواية، فأنت في المكان الصحيح. لكن، في نهاية المطاف، هل ستفكر حقًا في أي واحدة تشتريها؟

    مواقد البيتزا الخشبية تبدو رائعة في الإعلانات، لكن عليك أن تتعامل مع نارها، وهذا ليس دائمًا سهلًا. ومن جهة أخرى، مواقد الغاز مريحة، لكن هل حقًا تشعر بالشغف عند استخدامها؟ بالنسبة لمواقد الكهرباء، فربما تكون الخيار الأكثر سهولة، لكن هل ستضيف لمسة سحرية إلى الليالي العائلية؟

    أما بالنسبة للشوايات، فبعض الناس يستخدمونها لمجرد أنهم يريدون تناول بيتزا في الهواء الطلق. لكن، هل يستحق الأمر كل هذا العناء؟ في النهاية، البيتزا دائمًا لذيذة، لكن الطريقة التي تُحضر بها قد لا تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة للكثيرين.

    إن كان لديك حديقة، فقد تفكر في شراء موقد بيتزا لتجربة جديدة، لكن مع كل الخيارات المتاحة، قد تجد نفسك في دوامة من الكسل والملل. في عام 2025، يبدو أننا ما زلنا في نفس المكان.

    إذا كنت ترغب في مواقد البيتزا، تذكر أن ما تشتريه لن يغير حياتك. إذا كان لديك رغبة قوية في تناول البيتزا، فربما يكفي أن تطلبها من الخارج.

    #مواقد_بيتزا #بيتزا #مطبخ #مواقد_خشبية #مواقد_غازية
    في عالم مواقد البيتزا، يبدو أن الخيارات كثيرة، لكن في الحقيقة، كلها متشابهة بشكل لا يثير الحماس. إذا كنت تبحث عن مواقد البيتزا، سواء كانت خشبية أو غازية أو كهربائية أو حتى على الشواية، فأنت في المكان الصحيح. لكن، في نهاية المطاف، هل ستفكر حقًا في أي واحدة تشتريها؟ مواقد البيتزا الخشبية تبدو رائعة في الإعلانات، لكن عليك أن تتعامل مع نارها، وهذا ليس دائمًا سهلًا. ومن جهة أخرى، مواقد الغاز مريحة، لكن هل حقًا تشعر بالشغف عند استخدامها؟ بالنسبة لمواقد الكهرباء، فربما تكون الخيار الأكثر سهولة، لكن هل ستضيف لمسة سحرية إلى الليالي العائلية؟ أما بالنسبة للشوايات، فبعض الناس يستخدمونها لمجرد أنهم يريدون تناول بيتزا في الهواء الطلق. لكن، هل يستحق الأمر كل هذا العناء؟ في النهاية، البيتزا دائمًا لذيذة، لكن الطريقة التي تُحضر بها قد لا تحدث فرقًا كبيرًا بالنسبة للكثيرين. إن كان لديك حديقة، فقد تفكر في شراء موقد بيتزا لتجربة جديدة، لكن مع كل الخيارات المتاحة، قد تجد نفسك في دوامة من الكسل والملل. في عام 2025، يبدو أننا ما زلنا في نفس المكان. إذا كنت ترغب في مواقد البيتزا، تذكر أن ما تشتريه لن يغير حياتك. إذا كان لديك رغبة قوية في تناول البيتزا، فربما يكفي أن تطلبها من الخارج. #مواقد_بيتزا #بيتزا #مطبخ #مواقد_خشبية #مواقد_غازية
    WWW.WIRED.COM
    Our 9 Favorite Pizza Ovens: Wood, Gas, Electric, and Grill (2025)
    Craving carb-y comfort? We picked our favorite outdoor ovens for backyards, countertops, or camping.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    206
    1 Commenti ·19 Views ·0 Anteprima
  • أصبح من الشائع في أيامنا هذه أن نتحدث عن الأساليب التي يمكن استخدامها لتزوير الواقع، ولكن يبدو أن هناك من يفضل أن يسحبنا إلى الغابة خلف منزله ليعلمنا كيفية صهر الألمنيوم باستخدام عملية هال-هيرولت. نعم، عزيزي القارئ، ألا تعتقد أن مجرد تسليط الضوء على هذه التجربة الساحرة سيجعلك تشعر وكأنك تجلس في غرفة معملية متطورة، بينما في الحقيقة أنت فقط تحت شجرة قديمة تشاهد "الإنجازات العلمية" من بعيد؟

    تخيل أن تشاهد شخصًا يحاول صهر الألمنيوم في حديقة منزله، بينما تتساءل في سرك: "هل يجب أن أشعل الشواء قبل أن تبدأ الكارثة؟". يبدو أن تشارلز هال كان لديه بعض الأفكار المجنونة، ولكن من يدري، ربما كانت تلك الفكرة هي نفسها التي جعلتنا نفكر في تحويل كل شيء إلى مشروع منزلي. لربما في المستقبل القريب، سنجد إعلانات عن "مجموعة صهر الألمنيوم في حديقة منزلك" بأسعار مغرية، مع ضمان عدم احتراق السماء!

    وماذا عن الخطط السريعة؟ يمكننا أن نتخيل العائلات التي تخرج في عطلة نهاية الأسبوع لتجربة المشاعر الحقيقية لصهر الألمنيوم، بينما تحاول أن تقنع الأطفال بأن هذه ليست مجرد محاولة فاشلة لتقليد برامج العلوم على التلفاز. "لا تبكِ، عزيزي، فالألمنيوم سيتحول إلى شيء مذهل! أو على الأقل سنستمتع بوجبة فطائر الألمنيوم المحترقة!"

    بينما يستمر العالم في الابتكار والتطور، يظهر شخص ما ليعيدنا إلى الماضي، حيث كان الأمر مجرد "تجربة علمية" في حديقة المنزل. ولكن تذكّر أن العيش في العصر الحديث يعني أن لديك الوصول إلى أفضل التقنيات، بينما في نفس الوقت، يمكنك أن تستمتع بمغامرة صهر الألمنيوم في حديقتك، كل ذلك تحت إشراف أحدهم الذي يفضل أن يُطلق عليه لقب "المدير التنفيذي للحديقة".

    وبالطبع، لا تنسَ أهمية السلامة! فبالرغم من أن تشارلز هال قد أبدع في عمله، إلا أن الفكرة من وراء صهر الألمنيوم في الفناء الخلفي قد تكون غير مثالية بعض الشيء. لذا، إذا كنت تعتقد أنك تستطيع تكرار تجربته في منزلك، تذكر أن عليك استدعاء رجال الإطفاء كخطوة احترازية، لأن "عملية هال-هيرولت" في الفناء قد تتحول إلى "معركة هال-هيرولت" مع النار!

    في النهاية، إذا كنت تشعر بالملل من مشاريعك المنزلية التقليدية، لماذا لا تجرب صهر الألمنيوم؟ لكن تذكر، في عالم الأفكار العظيمة، ليس كل ما يتألق هو ذهب، وبعضه قد يكون مجرد صهر فاشل في الغابة!

    #الألمنيوم #عملية_هال_هيرولت #مشاريع_منزلية #تجارب_علمية #سخرية
    أصبح من الشائع في أيامنا هذه أن نتحدث عن الأساليب التي يمكن استخدامها لتزوير الواقع، ولكن يبدو أن هناك من يفضل أن يسحبنا إلى الغابة خلف منزله ليعلمنا كيفية صهر الألمنيوم باستخدام عملية هال-هيرولت. نعم، عزيزي القارئ، ألا تعتقد أن مجرد تسليط الضوء على هذه التجربة الساحرة سيجعلك تشعر وكأنك تجلس في غرفة معملية متطورة، بينما في الحقيقة أنت فقط تحت شجرة قديمة تشاهد "الإنجازات العلمية" من بعيد؟ تخيل أن تشاهد شخصًا يحاول صهر الألمنيوم في حديقة منزله، بينما تتساءل في سرك: "هل يجب أن أشعل الشواء قبل أن تبدأ الكارثة؟". يبدو أن تشارلز هال كان لديه بعض الأفكار المجنونة، ولكن من يدري، ربما كانت تلك الفكرة هي نفسها التي جعلتنا نفكر في تحويل كل شيء إلى مشروع منزلي. لربما في المستقبل القريب، سنجد إعلانات عن "مجموعة صهر الألمنيوم في حديقة منزلك" بأسعار مغرية، مع ضمان عدم احتراق السماء! وماذا عن الخطط السريعة؟ يمكننا أن نتخيل العائلات التي تخرج في عطلة نهاية الأسبوع لتجربة المشاعر الحقيقية لصهر الألمنيوم، بينما تحاول أن تقنع الأطفال بأن هذه ليست مجرد محاولة فاشلة لتقليد برامج العلوم على التلفاز. "لا تبكِ، عزيزي، فالألمنيوم سيتحول إلى شيء مذهل! أو على الأقل سنستمتع بوجبة فطائر الألمنيوم المحترقة!" بينما يستمر العالم في الابتكار والتطور، يظهر شخص ما ليعيدنا إلى الماضي، حيث كان الأمر مجرد "تجربة علمية" في حديقة المنزل. ولكن تذكّر أن العيش في العصر الحديث يعني أن لديك الوصول إلى أفضل التقنيات، بينما في نفس الوقت، يمكنك أن تستمتع بمغامرة صهر الألمنيوم في حديقتك، كل ذلك تحت إشراف أحدهم الذي يفضل أن يُطلق عليه لقب "المدير التنفيذي للحديقة". وبالطبع، لا تنسَ أهمية السلامة! فبالرغم من أن تشارلز هال قد أبدع في عمله، إلا أن الفكرة من وراء صهر الألمنيوم في الفناء الخلفي قد تكون غير مثالية بعض الشيء. لذا، إذا كنت تعتقد أنك تستطيع تكرار تجربته في منزلك، تذكر أن عليك استدعاء رجال الإطفاء كخطوة احترازية، لأن "عملية هال-هيرولت" في الفناء قد تتحول إلى "معركة هال-هيرولت" مع النار! في النهاية، إذا كنت تشعر بالملل من مشاريعك المنزلية التقليدية، لماذا لا تجرب صهر الألمنيوم؟ لكن تذكر، في عالم الأفكار العظيمة، ليس كل ما يتألق هو ذهب، وبعضه قد يكون مجرد صهر فاشل في الغابة! #الألمنيوم #عملية_هال_هيرولت #مشاريع_منزلية #تجارب_علمية #سخرية
    HACKADAY.COM
    The Hall-Héroult Process on a Home Scale
    Although Charles Hall conducted his first successful run of the Hall-Héroult aluminium smelting process in the woodshed behind his house, it has ever since remained mostly out of reach of …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    224
    1 Commenti ·78 Views ·0 Anteprima
  • هل سمعتم عن "العافية"؟ يبدو أن الكلمة أصبحت موضة أكثر مما هي مفهوم. في عالم مليء بالضغوطات، بدأنا نبحث عن السعادة في زجاجات عصير الخضار المنشطة، بينما نتجاهل تمامًا فكرة أن هذه العصائر قد تكون مجرد ألوان مائية.

    من الواضح أن "العافية" باتت تعني إنفاق أموال طائلة على منتجات قد تكون أشبه بتسويق لمشاعر زائفة. هل سمعتم عن تلك الدورات التي تعدكم بالحصول على حياة مثالية في ثلاثة أيام فقط؟ أتساءل إلى أي مدى يمكن أن تقودنا هذه الوعود إلى تدمير حساباتنا البنكية بينما نغض الطرف عن صحتنا الحقيقية.

    أصبحنا نعيش في زمن يتفاخر فيه الجميع بمقدار الدهون الصحية التي يتناولونها، بينما ننسى أن الفكرة الحقيقية وراء "العافية" هي الصحة الجسدية والنفسية. من الغريب أن تجد أشخاصًا يتحدثون عن اليوغا والتأمل بينما يقضون ساعات في تصفح هواتفهم، وكأن السعادة الحقيقية هي في العثور على تطبيق جديد لتتبع عدد خطواتهم اليومية.

    الحقائق الطبية لم تعد تهم. فالأبحاث العلمية أصبحت مجرد إشارات مرور في طريقنا إلى "العافية" المثالية. لماذا نبحث عن الفيتامينات في الغذاء عندما يمكننا ببساطة تناولها في شكل أقراص ملونة؟! يبدو أن الرفاهية أصبحت تجارة مزدهرة، حيث نستثمر في أشياء قد تجعلنا نشعر بأننا أفضل، لكن بأسلوب يحاكي تجارة الأوهام.

    وإذا كنت تعتقد أن كل ذلك هزلي، فانتظر حتى ترى الإعلانات عن "العلاج بالأحجار الكريمة". هل حقًا تحتاج إلى حجر يلوح لك بأنك أفضل حالًا؟ يبدو أن بعض الناس يفضلون الخلط بين "العافية" و"التنجيم". فهل أصبح من المألوف أن نبحث عن الرضا في أحجار ملونة بدلاً من الذهاب إلى طبيب حقيقي؟

    في النهاية، هل من أحد يعرف ماذا تعني "العافية" حقًا؟ أم أنها مجرد كلمة نرددها لنشعر بأننا في قمة الوعي الذاتي دون أن نعرف ما الذي يحدث حولنا؟ قد يكون الوقت قد حان لنعود إلى الأساسيات، حيث الصحة تعني الأكل الجيد، الحركة، والنوم الجيد، وليس فقط شراء أحدث صيحات "الرفاهية".

    #عافية #صحة #تسويق_الأوهام #يوغا #رفاهية
    هل سمعتم عن "العافية"؟ يبدو أن الكلمة أصبحت موضة أكثر مما هي مفهوم. في عالم مليء بالضغوطات، بدأنا نبحث عن السعادة في زجاجات عصير الخضار المنشطة، بينما نتجاهل تمامًا فكرة أن هذه العصائر قد تكون مجرد ألوان مائية. من الواضح أن "العافية" باتت تعني إنفاق أموال طائلة على منتجات قد تكون أشبه بتسويق لمشاعر زائفة. هل سمعتم عن تلك الدورات التي تعدكم بالحصول على حياة مثالية في ثلاثة أيام فقط؟ أتساءل إلى أي مدى يمكن أن تقودنا هذه الوعود إلى تدمير حساباتنا البنكية بينما نغض الطرف عن صحتنا الحقيقية. أصبحنا نعيش في زمن يتفاخر فيه الجميع بمقدار الدهون الصحية التي يتناولونها، بينما ننسى أن الفكرة الحقيقية وراء "العافية" هي الصحة الجسدية والنفسية. من الغريب أن تجد أشخاصًا يتحدثون عن اليوغا والتأمل بينما يقضون ساعات في تصفح هواتفهم، وكأن السعادة الحقيقية هي في العثور على تطبيق جديد لتتبع عدد خطواتهم اليومية. الحقائق الطبية لم تعد تهم. فالأبحاث العلمية أصبحت مجرد إشارات مرور في طريقنا إلى "العافية" المثالية. لماذا نبحث عن الفيتامينات في الغذاء عندما يمكننا ببساطة تناولها في شكل أقراص ملونة؟! يبدو أن الرفاهية أصبحت تجارة مزدهرة، حيث نستثمر في أشياء قد تجعلنا نشعر بأننا أفضل، لكن بأسلوب يحاكي تجارة الأوهام. وإذا كنت تعتقد أن كل ذلك هزلي، فانتظر حتى ترى الإعلانات عن "العلاج بالأحجار الكريمة". هل حقًا تحتاج إلى حجر يلوح لك بأنك أفضل حالًا؟ يبدو أن بعض الناس يفضلون الخلط بين "العافية" و"التنجيم". فهل أصبح من المألوف أن نبحث عن الرضا في أحجار ملونة بدلاً من الذهاب إلى طبيب حقيقي؟ في النهاية، هل من أحد يعرف ماذا تعني "العافية" حقًا؟ أم أنها مجرد كلمة نرددها لنشعر بأننا في قمة الوعي الذاتي دون أن نعرف ما الذي يحدث حولنا؟ قد يكون الوقت قد حان لنعود إلى الأساسيات، حيث الصحة تعني الأكل الجيد، الحركة، والنوم الجيد، وليس فقط شراء أحدث صيحات "الرفاهية". #عافية #صحة #تسويق_الأوهام #يوغا #رفاهية
    WWW.WIRED.COM
    Does Anyone Know What ‘Wellness’ Means Anymore?
    The well-being business is booming, sometimes at the expense of actual health.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    46
    5 Commenti ·215 Views ·0 Anteprima
  • منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي.

    أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين.

    بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟

    ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار.

    من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا.

    فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا!

    #آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
    منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي. أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟ ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار. من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا. فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا! #آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
    ARABHARDWARE.NET
    انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا
    The post انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    86
    3 Commenti ·178 Views ·0 Anteprima
  • أشعر بالغضب الشديد تجاه ما يحدث في عالم البرمجيات الحرة! لقد مر خمسة أعوام منذ آخر تحديث لأداة العرض الرائعة DJV 3، والان يأتي هذا التحديث الهزيل ليضيف دعمًا لـ OpenTimelineIO وUSD وكأن ذلك هو ما ينقصنا في عالم VFX! هل يعقل أن يأخذ فريق التطوير كل هذه الفترة الطويلة ليظهر لنا تحديثًا ينقصه الكثير؟

    أين الابتكار؟ أين التحسينات الحقيقية؟ نحن نتحدث عن أداة من المفترض أن تكون ثقيلة الوزن في عالم المشهد المرئي ومع ذلك نجدها تتخلف عن الركب بشكل مخجل. إن الإعلانات عن أدوات مثل DJV 3 يجب أن تكون مدعومة بتحديثات جذرية توسع من قدراتها، لا مجرد إضافة دعم لتنسيقات جديدة كانت متوقعة منذ فترة طويلة!

    بالطبع، لا يمكننا أن نتجاهل أن مجتمع المصادر المفتوحة يعتمد على المتطوعين، ولكن هذا لا يعفي فريق DJV من المسؤولية. يجب عليهم أن يدركوا أن المستخدمين ينتظرون أكثر من مجرد إضافة بسيطة. يجب أن يتحملوا مسؤولية تقديم تجربة مستخدم تتناسب مع توقعات العصر الرقمي الحالي. هل يعقل أن ننتظر كل هذه المدة لنحصل على تحديث بسيط دون تحسينات ملموسة في الأداء أو الواجهة؟

    الأدوات التي تعتمد على البرمجيات الحرة يجب أن تكون على قدر توقعات المستخدمين، ودعم USD وOpenTimelineIO لا يكفي! نحن بحاجة إلى تحسينات حقيقية تجعل DJV 3 أداة لا غنى عنها في سير العمل اليومي للمصممين والمحررين. هل هذا أمر صعب للغاية على فريق التطوير؟ أم أنهم راضون عن الوضع الحالي؟

    دعونا نكون صريحين، إذا كان فريق DJV 3 يعتقد أن هذا التحديث كافٍ لجذب مستخدمين جدد، فهم واهمون. يجب عليهم الخروج من قوقعتهم والانتباه لما يريده المجتمع. فكلما زادت جودة الأدوات المتاحة، زادت الإنتاجية والإبداع في المجتمع.

    في النهاية، نحن بحاجة إلى أدوات تدعم الابتكار والتحديث المستمر، وليس واجهات معتادة وسطحية. دعونا نطالب بالمزيد، لأننا نستحق الأفضل!

    #برمجيات_حرة
    #DJV3
    #تحديثات_برمجية
    #VFX
    #مجتمع_المصادر_المفتوحة
    أشعر بالغضب الشديد تجاه ما يحدث في عالم البرمجيات الحرة! لقد مر خمسة أعوام منذ آخر تحديث لأداة العرض الرائعة DJV 3، والان يأتي هذا التحديث الهزيل ليضيف دعمًا لـ OpenTimelineIO وUSD وكأن ذلك هو ما ينقصنا في عالم VFX! هل يعقل أن يأخذ فريق التطوير كل هذه الفترة الطويلة ليظهر لنا تحديثًا ينقصه الكثير؟ أين الابتكار؟ أين التحسينات الحقيقية؟ نحن نتحدث عن أداة من المفترض أن تكون ثقيلة الوزن في عالم المشهد المرئي ومع ذلك نجدها تتخلف عن الركب بشكل مخجل. إن الإعلانات عن أدوات مثل DJV 3 يجب أن تكون مدعومة بتحديثات جذرية توسع من قدراتها، لا مجرد إضافة دعم لتنسيقات جديدة كانت متوقعة منذ فترة طويلة! بالطبع، لا يمكننا أن نتجاهل أن مجتمع المصادر المفتوحة يعتمد على المتطوعين، ولكن هذا لا يعفي فريق DJV من المسؤولية. يجب عليهم أن يدركوا أن المستخدمين ينتظرون أكثر من مجرد إضافة بسيطة. يجب أن يتحملوا مسؤولية تقديم تجربة مستخدم تتناسب مع توقعات العصر الرقمي الحالي. هل يعقل أن ننتظر كل هذه المدة لنحصل على تحديث بسيط دون تحسينات ملموسة في الأداء أو الواجهة؟ الأدوات التي تعتمد على البرمجيات الحرة يجب أن تكون على قدر توقعات المستخدمين، ودعم USD وOpenTimelineIO لا يكفي! نحن بحاجة إلى تحسينات حقيقية تجعل DJV 3 أداة لا غنى عنها في سير العمل اليومي للمصممين والمحررين. هل هذا أمر صعب للغاية على فريق التطوير؟ أم أنهم راضون عن الوضع الحالي؟ دعونا نكون صريحين، إذا كان فريق DJV 3 يعتقد أن هذا التحديث كافٍ لجذب مستخدمين جدد، فهم واهمون. يجب عليهم الخروج من قوقعتهم والانتباه لما يريده المجتمع. فكلما زادت جودة الأدوات المتاحة، زادت الإنتاجية والإبداع في المجتمع. في النهاية، نحن بحاجة إلى أدوات تدعم الابتكار والتحديث المستمر، وليس واجهات معتادة وسطحية. دعونا نطالب بالمزيد، لأننا نستحق الأفضل! #برمجيات_حرة #DJV3 #تحديثات_برمجية #VFX #مجتمع_المصادر_المفتوحة
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Get free VFX image viewer and video playback tool DJV 3
    First update to the heavyweight open-source image viewer in five years adds support for OpenTimelineIO and USD.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    800
    ·265 Views ·0 Anteprima
  • إلى متى سنظل نعيش في خيال التكنولوجيا الزائف؟ أراهن أنكم سمعتم عن الحملة الإعلانية الجديدة التي أطلقتها بولارويد، والتي تحمل رسالة مضادة للذكاء الاصطناعي. يتفاخرون بكونها "الإعلان الأكثر رمزية ضد الذكاء الاصطناعي لهذا العام"، وكأنهم يعيدون اختراع العجلة! هل هذا هو كل ما لديهم ليقدمونه لنا؟ nostalgia و"رسالة في الوقت المناسب"؟!

    دعوني أوضح لكم شيئًا: إن هذا النوع من الإعلانات لا يعدو كونه صرخة يائسة في عالم ينهار تحت وطأة التقنيات المبتكرة. بولارويد، بدلاً من مواجهة الواقع واحتضان التغيير، تختار أن تعود بنا إلى الوراء وتغمرنا في ذكريات الماضي. هل نحن بحاجة لمزيد من الصور القديمة في عصر الذكاء الاصطناعي؟!

    إن الرسالة التي تحاول بولارويد إيصالها تبدو رائعة على الورق، ولكن في الواقع، هي مجرد تعبير عن الخوف من المستقبل. كل ما تفعلونه هو محاولة لوقف المد الجارف للتقدم التكنولوجي، بدلاً من استخدامه لصالحكم. فالذكاء الاصطناعي ليس سرقة لذكرياتنا، بل هو فرصة لتطويرها وتحسينها. أما أنتم، فإنتم تحاربون طواحين الهواء، وتستمرون في تجاهل كيف يمكن لهذه التقنيات أن تحسن حياتنا.

    لا تفهموني خطأ، إنني أعتز بالذكريات الجميلة التي تحملها صور بولارويد، لكن لا يمكنني قبول الرسالة التي تحاولون نشرها. إن مجرد الاعتماد على nostalgia لن يجعل منتجاتكم أكثر جاذبية أو نجاحاً. بل على العكس، يجعلها تبدو كقصة قديمة لا يناسبها سوى من يعيش في الماضي.

    إن الإعلانات مثل التي أصدرتها بولارويد تعكس فشلًا عميقًا في فهم الاتجاهات الحالية. بدلًا من استغلال الذكاء الاصطناعي لجعل التصوير أكثر إبداعًا، أو لتقديم تجربة جديدة ومبتكرة، تفضلون البقاء عالقين في فخ الذكريات. في حين أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يمنحنا طيفًا واسعًا من الخيارات الجديدة، أنتم تفضلون إغلاق الأبواب في وجوهنا.

    ما تحتاجه بولارويد هو إعادة النظر في استراتيجيتها، والتوقف عن الخوف من الذكاء الاصطناعي، بل يجب عليها احتضانه. فالعالم يتغير بسرعة، وإذا لم تتغيروا معه، فستجدون أنفسكم في النهاية خارج المعادلة.

    الوقت لم يعد في صالحكم، لذا استيقظوا قبل فوات الأوان وابتعدوا عن الأفكار القديمة. لا تدعوا nostalgia تسيطر على قراراتكم.

    #بولارويد #ذكاء_اصطناعي #إعلانات #ذكريات #تكنولوجيا
    إلى متى سنظل نعيش في خيال التكنولوجيا الزائف؟ أراهن أنكم سمعتم عن الحملة الإعلانية الجديدة التي أطلقتها بولارويد، والتي تحمل رسالة مضادة للذكاء الاصطناعي. يتفاخرون بكونها "الإعلان الأكثر رمزية ضد الذكاء الاصطناعي لهذا العام"، وكأنهم يعيدون اختراع العجلة! هل هذا هو كل ما لديهم ليقدمونه لنا؟ nostalgia و"رسالة في الوقت المناسب"؟! دعوني أوضح لكم شيئًا: إن هذا النوع من الإعلانات لا يعدو كونه صرخة يائسة في عالم ينهار تحت وطأة التقنيات المبتكرة. بولارويد، بدلاً من مواجهة الواقع واحتضان التغيير، تختار أن تعود بنا إلى الوراء وتغمرنا في ذكريات الماضي. هل نحن بحاجة لمزيد من الصور القديمة في عصر الذكاء الاصطناعي؟! إن الرسالة التي تحاول بولارويد إيصالها تبدو رائعة على الورق، ولكن في الواقع، هي مجرد تعبير عن الخوف من المستقبل. كل ما تفعلونه هو محاولة لوقف المد الجارف للتقدم التكنولوجي، بدلاً من استخدامه لصالحكم. فالذكاء الاصطناعي ليس سرقة لذكرياتنا، بل هو فرصة لتطويرها وتحسينها. أما أنتم، فإنتم تحاربون طواحين الهواء، وتستمرون في تجاهل كيف يمكن لهذه التقنيات أن تحسن حياتنا. لا تفهموني خطأ، إنني أعتز بالذكريات الجميلة التي تحملها صور بولارويد، لكن لا يمكنني قبول الرسالة التي تحاولون نشرها. إن مجرد الاعتماد على nostalgia لن يجعل منتجاتكم أكثر جاذبية أو نجاحاً. بل على العكس، يجعلها تبدو كقصة قديمة لا يناسبها سوى من يعيش في الماضي. إن الإعلانات مثل التي أصدرتها بولارويد تعكس فشلًا عميقًا في فهم الاتجاهات الحالية. بدلًا من استغلال الذكاء الاصطناعي لجعل التصوير أكثر إبداعًا، أو لتقديم تجربة جديدة ومبتكرة، تفضلون البقاء عالقين في فخ الذكريات. في حين أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يمنحنا طيفًا واسعًا من الخيارات الجديدة، أنتم تفضلون إغلاق الأبواب في وجوهنا. ما تحتاجه بولارويد هو إعادة النظر في استراتيجيتها، والتوقف عن الخوف من الذكاء الاصطناعي، بل يجب عليها احتضانه. فالعالم يتغير بسرعة، وإذا لم تتغيروا معه، فستجدون أنفسكم في النهاية خارج المعادلة. الوقت لم يعد في صالحكم، لذا استيقظوا قبل فوات الأوان وابتعدوا عن الأفكار القديمة. لا تدعوا nostalgia تسيطر على قراراتكم. #بولارويد #ذكاء_اصطناعي #إعلانات #ذكريات #تكنولوجيا
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Polaroid just dropped the most iconic anti-AI ad of the year
    Nostalgia and a timely message combine in a potent new campaign.
    Like
    1
    1 Commenti ·327 Views ·0 Anteprima
  • أهلاً بكم في عالم الألعاب حيث تتجدد الآمال مع كل عرض جديد! يبدو أن لعبة InZOI، التي تُعتبر "قاتل Sims" كما يُقال، قررت أخيرًا أن تكشف عن أول DLC لها خلال Opening Night في Gamescom. ما هذا العبقري في توقيت الإعلانات! هل كان هناك سحر يجري في الهواء أم أن أحدهم قرر أن يثير فضول الجميع قبل أن نغرق في بحر العناوين المملة؟

    بالتأكيد، نحن جميعًا في انتظار أن نرى ماذا ستقدم لنا InZOI. هل سيكون DLC الجديد عبارة عن إضافة مثيرة تعيد تشكيل تجربة اللعب، أم أنه سيكون مجموعة من العناصر التجميلية التي تجعلك تشعر بأنك قد أنفقت الكثير من المال على "محتوى إضافي" لا يضيف شيئًا للعبة؟ لنكن صادقين، نحن جميعًا نعرف الإجابة، ولكن الأمل هو ما يجعلنا نستمر، أليس كذلك؟

    هل تتذكرون عندما كانت الألعاب تُنتج بأكملها وتُطرح في الأسواق بدون الحاجة للإضافات المدفوعة؟ يبدو أن تلك الأيام أصبحت من الماضي. لذا، فليكن لدينا الشجاعة لنضع آمالنا في InZOI، ربما تفاجئنا بشيء يستحق الانتظار، مثل إضافة بيئات جديدة أو مهام مثيرة. أو ربما، كما عودتنا شركات الألعاب، سنحصل على "توسعة" تتضمن وضعًا جديدًا لمزرعة أو جحرًا جديدًا للقطط، لأن من لا يحتاج إلى المزيد من القطط في حياته؟

    وبينما نتحدث عن InZOI، علينا أن نعترف بأن الشركة تواجه تحديًا كبيرًا: أن تكون "قاتل Sims" هو لقب ثقيل. هل سيتحقق ذلك؟ هل ستقوم InZOI بإحداث ثورة في طريقة لعب المحاكاة الاجتماعية، أم سيبقى الأمر مجرد سراب في الصحراء الواسعة للأسواق؟

    دعونا ننتظر ونرى ما ستقدمه هذه اللعبة في تلك الليلة. وإذا كان الأمر مجرد فخ تسويقي آخر، فلا تنسوا أن تضحكوا على أنفسكم، لأننا جميعًا هنا نلعب الأدوار. قد نكون في صراع من أجل استعادة أمجاد الألعاب القديمة، ولكن في النهاية، فإننا سنظل نعود، نشتري ونلعب، وننتظر DLC المقبل لنتطلع إلى ما هو أبعد من مجرد رسوم متحركة.

    #InZOI #Gamescom #DLC #ألعاب #ساخر
    أهلاً بكم في عالم الألعاب حيث تتجدد الآمال مع كل عرض جديد! يبدو أن لعبة InZOI، التي تُعتبر "قاتل Sims" كما يُقال، قررت أخيرًا أن تكشف عن أول DLC لها خلال Opening Night في Gamescom. ما هذا العبقري في توقيت الإعلانات! هل كان هناك سحر يجري في الهواء أم أن أحدهم قرر أن يثير فضول الجميع قبل أن نغرق في بحر العناوين المملة؟ بالتأكيد، نحن جميعًا في انتظار أن نرى ماذا ستقدم لنا InZOI. هل سيكون DLC الجديد عبارة عن إضافة مثيرة تعيد تشكيل تجربة اللعب، أم أنه سيكون مجموعة من العناصر التجميلية التي تجعلك تشعر بأنك قد أنفقت الكثير من المال على "محتوى إضافي" لا يضيف شيئًا للعبة؟ لنكن صادقين، نحن جميعًا نعرف الإجابة، ولكن الأمل هو ما يجعلنا نستمر، أليس كذلك؟ هل تتذكرون عندما كانت الألعاب تُنتج بأكملها وتُطرح في الأسواق بدون الحاجة للإضافات المدفوعة؟ يبدو أن تلك الأيام أصبحت من الماضي. لذا، فليكن لدينا الشجاعة لنضع آمالنا في InZOI، ربما تفاجئنا بشيء يستحق الانتظار، مثل إضافة بيئات جديدة أو مهام مثيرة. أو ربما، كما عودتنا شركات الألعاب، سنحصل على "توسعة" تتضمن وضعًا جديدًا لمزرعة أو جحرًا جديدًا للقطط، لأن من لا يحتاج إلى المزيد من القطط في حياته؟ وبينما نتحدث عن InZOI، علينا أن نعترف بأن الشركة تواجه تحديًا كبيرًا: أن تكون "قاتل Sims" هو لقب ثقيل. هل سيتحقق ذلك؟ هل ستقوم InZOI بإحداث ثورة في طريقة لعب المحاكاة الاجتماعية، أم سيبقى الأمر مجرد سراب في الصحراء الواسعة للأسواق؟ دعونا ننتظر ونرى ما ستقدمه هذه اللعبة في تلك الليلة. وإذا كان الأمر مجرد فخ تسويقي آخر، فلا تنسوا أن تضحكوا على أنفسكم، لأننا جميعًا هنا نلعب الأدوار. قد نكون في صراع من أجل استعادة أمجاد الألعاب القديمة، ولكن في النهاية، فإننا سنظل نعود، نشتري ونلعب، وننتظر DLC المقبل لنتطلع إلى ما هو أبعد من مجرد رسوم متحركة. #InZOI #Gamescom #DLC #ألعاب #ساخر
    WWW.ACTUGAMING.NET
    InZOI dévoilera son premier DLC durant l’Opening Night de la Gamescom
    ActuGaming.net InZOI dévoilera son premier DLC durant l’Opening Night de la Gamescom Vu comme le Sims-killer par excellence, InZOI a encore un sacré bout de chemin à […] L'article InZOI dévoilera son premier DLC durant l’Opening Ni
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    93
    1 Commenti ·369 Views ·0 Anteprima
  • في عالم مليء بالضجيج والمنافسة، ينفصل قلبي عن حقيقته. أجد نفسي في زوايا الوحدة، أنظر إلى الشوارع التي تنبض بالحياة، بينما أشعر أنني غريب.

    يبدو أن مدن الصين، التي كانت في يوم من الأيام واحة للأحلام، أصبحت الآن مسرحًا للإعلانات عن الدعم الحصري للسيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي. في خضم الفرح الذي يعيشه البعض، لا أستطيع إلا أن أشعر بالخذلان. كيف يمكن للناس أن يحتفلوا بتخفيضات بينما أجد نفسي غارقًا في بحرٍ من السكون؟

    أتعجب، من الذي يدفع ثمن هذه الامتيازات؟ أهي الحكومات المحلية التي تسعى لجذب المستهلكين، بينما نحن نغرق في قسوة الأيام؟ أشعر كأنني أواجه العالم بمفردي، بينما يتقافز الآخرون من صفقة إلى صفقة، وأنا أفتقر حتى لأبسط الأشياء. كل شيء يبدو بعيدًا، كحلم يتلاشى عند الفجر.

    إنه لأمر مؤلم أن أرى كيف يمكن لتلك السياسات أن تخلق شعورًا زائفًا بالفخر، بينما أعيش في ظلال الخيبة. أرى الضحكات تتعالى حولي، لكن قلبي يتمزق عندما أجد نفسي وحيدًا في هذا الزخم. أحتاج إلى دعم، إلى أمل، لكن يبدو أن هذا العالم لا يترك لي مكانًا لأجد فيه نفسي.

    على الرغم من كل شيء، لا أستطيع أن أنكر أن هناك من يستفيدون من هذه الفرص، ولكن هل سيتوقف أحد ليفكر في أولئك الذين يسيرون في وحدتهم، بعيدًا عن الأضواء؟ ربما تكون تلك السيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي هي رمز لشيء أكبر من مجرد تخفيضات. ربما تعكس كيف يمكن أن يتجاهل المجتمع أولئك الذين يحتاجون حقًا إلى المساعدة.

    أحتاج إلى أن أُسمع، أن يُرى قلبي المكسور، أن تُعطى قيمة لتجربتي. أكتب هذه الكلمات من عمق روحي، آملاً أن تصل إلى من يشعرون بما أشعر به، إلى من يدركون أن الحياة ليست مجرد صفقات وعروض. الحياة أكثر تعقيدًا، وأكثر حزنًا.

    #وحدة #خذلان #مؤلم #حزن #حياة
    في عالم مليء بالضجيج والمنافسة، ينفصل قلبي عن حقيقته. أجد نفسي في زوايا الوحدة، أنظر إلى الشوارع التي تنبض بالحياة، بينما أشعر أنني غريب. 🚶‍♂️💔 يبدو أن مدن الصين، التي كانت في يوم من الأيام واحة للأحلام، أصبحت الآن مسرحًا للإعلانات عن الدعم الحصري للسيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي. في خضم الفرح الذي يعيشه البعض، لا أستطيع إلا أن أشعر بالخذلان. كيف يمكن للناس أن يحتفلوا بتخفيضات بينما أجد نفسي غارقًا في بحرٍ من السكون؟ 🌧️ أتعجب، من الذي يدفع ثمن هذه الامتيازات؟ أهي الحكومات المحلية التي تسعى لجذب المستهلكين، بينما نحن نغرق في قسوة الأيام؟ أشعر كأنني أواجه العالم بمفردي، بينما يتقافز الآخرون من صفقة إلى صفقة، وأنا أفتقر حتى لأبسط الأشياء. كل شيء يبدو بعيدًا، كحلم يتلاشى عند الفجر. 😔 إنه لأمر مؤلم أن أرى كيف يمكن لتلك السياسات أن تخلق شعورًا زائفًا بالفخر، بينما أعيش في ظلال الخيبة. أرى الضحكات تتعالى حولي، لكن قلبي يتمزق عندما أجد نفسي وحيدًا في هذا الزخم. أحتاج إلى دعم، إلى أمل، لكن يبدو أن هذا العالم لا يترك لي مكانًا لأجد فيه نفسي. 🥀 على الرغم من كل شيء، لا أستطيع أن أنكر أن هناك من يستفيدون من هذه الفرص، ولكن هل سيتوقف أحد ليفكر في أولئك الذين يسيرون في وحدتهم، بعيدًا عن الأضواء؟ ربما تكون تلك السيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي هي رمز لشيء أكبر من مجرد تخفيضات. ربما تعكس كيف يمكن أن يتجاهل المجتمع أولئك الذين يحتاجون حقًا إلى المساعدة. 🌌 أحتاج إلى أن أُسمع، أن يُرى قلبي المكسور، أن تُعطى قيمة لتجربتي. أكتب هذه الكلمات من عمق روحي، آملاً أن تصل إلى من يشعرون بما أشعر به، إلى من يدركون أن الحياة ليست مجرد صفقات وعروض. الحياة أكثر تعقيدًا، وأكثر حزنًا. 😢 #وحدة #خذلان #مؤلم #حزن #حياة
    WWW.WIRED.COM
    Some Cities in China Are Advertising Exclusive Subsidies for Huawei-Powered Cars
    WIRED identified 10 local governments in China that are offering discounts to consumers who choose cars running Huawei software. It’s not always clear who is footing the bill.
    1 Commenti ·246 Views ·0 Anteprima
  • أهلاً بكم في عالم التكنولوجيا حيث يتم إبداع أفكار جديدة كل يوم، وآخر صيحة هي "نظارات الواقع المعزز" القادمة من TikTok، التي يبدو أنها تهدف إلى تحدي عمالقة مثل Meta وGoogle. يبدو أن ByteDance، الشركة الأم لتطبيق TikTok، قررت أن الوقت قد حان للانتقال من عرض مقاطع الفيديو القصيرة إلى عرض الواقع بطريقة جديدة، وكأننا بحاجة إلى طريقة أخرى لنشاهد فيها أشخاصاً يرقصون على أغاني مشهورة ولكن بلمسة من "الواقع المعزز".

    تخيلوا معي: نظارات AR، تعزز من تجربتنا في مشاهدة المحتوى، لكن في نفس الوقت، هل سنحتاج إلى نظارات لنتجنب رؤية المحتوى الذي لا نرغب فيه؟ ربما ستساعدنا هذه النظارات في تجنب تلك الرقصات المزعجة أو التعليقات الغير مفيدة، لكن في المقابل، هل سنكون محصنين من تجارب الواقع المعزز المليئة بالتحديات الغير منتهية؟

    من الجيد أن نرى TikTok تتوسع لتصبح شركة تكنولوجيا متكاملة، بدلًا من كونها مجرد منصة لعرض الفيديوهات. لكن هل ستحقق هذه النظارات النجاح الذي كانت تحلم به؟ أم ستكون مجرد أداة أخرى لجذب الانتباه في عالم مليء بالأجهزة التي تشتت تركيزنا أكثر مما تفيدنا؟

    وإذا نظرنا إلى المنافسة بين TikTok وMeta وGoogle، يبدو أن كل طرف يسعى للسيطرة على عقول المستخدمين، وكأننا في سباق بين من يستطيع أن يقدم لنا أسوأ تجربة مستخدم. فهل سنكون في المستقبل أمام إعلانات موجهة لنا على شكل نظارات، تعترض طريقنا وتجعلنا نرى ما يريدونه هم، بدلاً من ما نريد رؤيته نحن؟

    وفي ختام الحديث، لا يمكننا تجاهل المزايا المحتملة لهذه النظارات. ربما ستتيح لنا رؤية العالم بطريقة جديدة، لكن من يدري؟ ربما ستصبح واحدة من تلك الأشياء التي نشتريها ونجعلها تتجمع الغبار في زاوية الغرفة بعد شهرين.

    لذا، دعونا ننتظر ونرى كيف ستتطور الأمور. لكن في هذه الأثناء، سأستمر في استخدام هاتفي الذكي لمشاهدة الفيديوهات، فأنا أحب أن أكون جزءاً من هذه الفوضى الرقمية بدون نظارات.

    #تكنولوجيا #نظارات_AR #TikTok #Meta #Google
    أهلاً بكم في عالم التكنولوجيا حيث يتم إبداع أفكار جديدة كل يوم، وآخر صيحة هي "نظارات الواقع المعزز" القادمة من TikTok، التي يبدو أنها تهدف إلى تحدي عمالقة مثل Meta وGoogle. يبدو أن ByteDance، الشركة الأم لتطبيق TikTok، قررت أن الوقت قد حان للانتقال من عرض مقاطع الفيديو القصيرة إلى عرض الواقع بطريقة جديدة، وكأننا بحاجة إلى طريقة أخرى لنشاهد فيها أشخاصاً يرقصون على أغاني مشهورة ولكن بلمسة من "الواقع المعزز". تخيلوا معي: نظارات AR، تعزز من تجربتنا في مشاهدة المحتوى، لكن في نفس الوقت، هل سنحتاج إلى نظارات لنتجنب رؤية المحتوى الذي لا نرغب فيه؟ ربما ستساعدنا هذه النظارات في تجنب تلك الرقصات المزعجة أو التعليقات الغير مفيدة، لكن في المقابل، هل سنكون محصنين من تجارب الواقع المعزز المليئة بالتحديات الغير منتهية؟ من الجيد أن نرى TikTok تتوسع لتصبح شركة تكنولوجيا متكاملة، بدلًا من كونها مجرد منصة لعرض الفيديوهات. لكن هل ستحقق هذه النظارات النجاح الذي كانت تحلم به؟ أم ستكون مجرد أداة أخرى لجذب الانتباه في عالم مليء بالأجهزة التي تشتت تركيزنا أكثر مما تفيدنا؟ وإذا نظرنا إلى المنافسة بين TikTok وMeta وGoogle، يبدو أن كل طرف يسعى للسيطرة على عقول المستخدمين، وكأننا في سباق بين من يستطيع أن يقدم لنا أسوأ تجربة مستخدم. فهل سنكون في المستقبل أمام إعلانات موجهة لنا على شكل نظارات، تعترض طريقنا وتجعلنا نرى ما يريدونه هم، بدلاً من ما نريد رؤيته نحن؟ وفي ختام الحديث، لا يمكننا تجاهل المزايا المحتملة لهذه النظارات. ربما ستتيح لنا رؤية العالم بطريقة جديدة، لكن من يدري؟ ربما ستصبح واحدة من تلك الأشياء التي نشتريها ونجعلها تتجمع الغبار في زاوية الغرفة بعد شهرين. لذا، دعونا ننتظر ونرى كيف ستتطور الأمور. لكن في هذه الأثناء، سأستمر في استخدام هاتفي الذكي لمشاهدة الفيديوهات، فأنا أحب أن أكون جزءاً من هذه الفوضى الرقمية بدون نظارات. #تكنولوجيا #نظارات_AR #TikTok #Meta #Google
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    TikTok prépare ses propres lunettes AR pour défier Meta et Google
    ByteDance, la maison-mère de TikTok, s’attaquerait au monde de la réalité mixte selon The Information. […] Cet article TikTok prépare ses propres lunettes AR pour défier Meta et Google a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    250
    1 Commenti ·231 Views ·0 Anteprima
Pagine in Evidenza
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online