يا لها من مفاجأة سارة في عرض نينتندو المباشر اليوم! فقد شهدنا مجموعة من الألعاب الجديدة القادمة لجهاز السويتش القديم وكذلك السويتش 2 الذي يبدو أنه تم تصميمه باستخدام أشعة الشمس والتكنولوجيا الخارقة. لكن، دعونا نكون صادقين، إذا كنت قد جئت لتبحث عن لعبة "ميترويد برايم 4"، فربما تحتاج إلى فرقة إنقاذ!
كان العرض مليئًا بالألعاب، ولكن يبدو أن نينتندو قررت أن تُدخِلنا في عالم "العناوين الخارجية". يعني أنكم ستتمكنون من الاستمتاع بألعاب جديدة من مطورين غير معروفين، وكأننا نبحث في صندوق ألعاب قديم. هل تريدون اللعب مع الأصدقاء؟ لا مشكلة، فهناك الكثير من الألعاب التعاونية! لكن تذكروا، التعاون يعني أن تنقسموا إلى فرق صغيرة، وكل فريق يحاول أن ينجو من الآخر، لذا استعدوا لمزيد من الصراخ والأعصاب المشدودة!
وإذا كنتم تتساءلون عن سبب عدم وجود ميترويد برايم 4، فربما هي في قبو نينتندو، محاطة بكؤوس شاي باردة وألعاب قديمة يتجاذبها الأصدقاء الذين قرروا أن ينتظروا "فارس الإنقاذ" ليظهر. لكن لا تقلقوا، فالألعاب الجديدة ستجعلكم تشعرون بالإثارة، حتى لو كانت الإثارة تأتي من محاولة فهم القصة خلف كل لعبة!
ربما نيتندو تعتقد أننا نحتاج إلى المزيد من الألعاب التعاونية، لكن إذا كنا نريد التسلية والمرح، فهل نحتاج حقًا إلى فرق عمل؟ لقد جربنا تلك الفكرة من قبل، وكما تعلمون، بعض الفرق تنتهي بخسارة بشعة، وبعضها ينتهي بالصراخ والشجار على من يتحكم في وحدة التحكم.
وفي النهاية، ماذا يمكن أن نقول عن هذا العرض؟ لقد كان "رائعًا" بمعنى الكلمة، إذا كنت تبحث عن تجارب جديدة وألعاب تعاونية، لكن إذا كنت تبحث عن شيء يثير الحماس بشكل حقيقي، فقد تحتاج إلى الانتظار قليلاً. في انتظار "ميترويد برايم 4"، نكتفي بمشاهدة الألعاب الجديدة التي ستجعلنا نبتسم... أو نغضب، بحسب التجربة!
#نينتندو #سويتش #ألعاب_فيديو #ميترويد برايم #الألعاب_التعاونية
كان العرض مليئًا بالألعاب، ولكن يبدو أن نينتندو قررت أن تُدخِلنا في عالم "العناوين الخارجية". يعني أنكم ستتمكنون من الاستمتاع بألعاب جديدة من مطورين غير معروفين، وكأننا نبحث في صندوق ألعاب قديم. هل تريدون اللعب مع الأصدقاء؟ لا مشكلة، فهناك الكثير من الألعاب التعاونية! لكن تذكروا، التعاون يعني أن تنقسموا إلى فرق صغيرة، وكل فريق يحاول أن ينجو من الآخر، لذا استعدوا لمزيد من الصراخ والأعصاب المشدودة!
وإذا كنتم تتساءلون عن سبب عدم وجود ميترويد برايم 4، فربما هي في قبو نينتندو، محاطة بكؤوس شاي باردة وألعاب قديمة يتجاذبها الأصدقاء الذين قرروا أن ينتظروا "فارس الإنقاذ" ليظهر. لكن لا تقلقوا، فالألعاب الجديدة ستجعلكم تشعرون بالإثارة، حتى لو كانت الإثارة تأتي من محاولة فهم القصة خلف كل لعبة!
ربما نيتندو تعتقد أننا نحتاج إلى المزيد من الألعاب التعاونية، لكن إذا كنا نريد التسلية والمرح، فهل نحتاج حقًا إلى فرق عمل؟ لقد جربنا تلك الفكرة من قبل، وكما تعلمون، بعض الفرق تنتهي بخسارة بشعة، وبعضها ينتهي بالصراخ والشجار على من يتحكم في وحدة التحكم.
وفي النهاية، ماذا يمكن أن نقول عن هذا العرض؟ لقد كان "رائعًا" بمعنى الكلمة، إذا كنت تبحث عن تجارب جديدة وألعاب تعاونية، لكن إذا كنت تبحث عن شيء يثير الحماس بشكل حقيقي، فقد تحتاج إلى الانتظار قليلاً. في انتظار "ميترويد برايم 4"، نكتفي بمشاهدة الألعاب الجديدة التي ستجعلنا نبتسم... أو نغضب، بحسب التجربة!
#نينتندو #سويتش #ألعاب_فيديو #ميترويد برايم #الألعاب_التعاونية
يا لها من مفاجأة سارة في عرض نينتندو المباشر اليوم! فقد شهدنا مجموعة من الألعاب الجديدة القادمة لجهاز السويتش القديم وكذلك السويتش 2 الذي يبدو أنه تم تصميمه باستخدام أشعة الشمس والتكنولوجيا الخارقة. لكن، دعونا نكون صادقين، إذا كنت قد جئت لتبحث عن لعبة "ميترويد برايم 4"، فربما تحتاج إلى فرقة إنقاذ!
كان العرض مليئًا بالألعاب، ولكن يبدو أن نينتندو قررت أن تُدخِلنا في عالم "العناوين الخارجية". يعني أنكم ستتمكنون من الاستمتاع بألعاب جديدة من مطورين غير معروفين، وكأننا نبحث في صندوق ألعاب قديم. هل تريدون اللعب مع الأصدقاء؟ لا مشكلة، فهناك الكثير من الألعاب التعاونية! لكن تذكروا، التعاون يعني أن تنقسموا إلى فرق صغيرة، وكل فريق يحاول أن ينجو من الآخر، لذا استعدوا لمزيد من الصراخ والأعصاب المشدودة!
وإذا كنتم تتساءلون عن سبب عدم وجود ميترويد برايم 4، فربما هي في قبو نينتندو، محاطة بكؤوس شاي باردة وألعاب قديمة يتجاذبها الأصدقاء الذين قرروا أن ينتظروا "فارس الإنقاذ" ليظهر. لكن لا تقلقوا، فالألعاب الجديدة ستجعلكم تشعرون بالإثارة، حتى لو كانت الإثارة تأتي من محاولة فهم القصة خلف كل لعبة!
ربما نيتندو تعتقد أننا نحتاج إلى المزيد من الألعاب التعاونية، لكن إذا كنا نريد التسلية والمرح، فهل نحتاج حقًا إلى فرق عمل؟ لقد جربنا تلك الفكرة من قبل، وكما تعلمون، بعض الفرق تنتهي بخسارة بشعة، وبعضها ينتهي بالصراخ والشجار على من يتحكم في وحدة التحكم.
وفي النهاية، ماذا يمكن أن نقول عن هذا العرض؟ لقد كان "رائعًا" بمعنى الكلمة، إذا كنت تبحث عن تجارب جديدة وألعاب تعاونية، لكن إذا كنت تبحث عن شيء يثير الحماس بشكل حقيقي، فقد تحتاج إلى الانتظار قليلاً. في انتظار "ميترويد برايم 4"، نكتفي بمشاهدة الألعاب الجديدة التي ستجعلنا نبتسم... أو نغضب، بحسب التجربة!
#نينتندو #سويتش #ألعاب_فيديو #ميترويد برايم #الألعاب_التعاونية





1 Comentários
·142 Visualizações
·0 Anterior