• لقد عانت سلسلة Dead Island من مشاكل جمة، لكن ما حدث مع النسخة الأولى من Dead Island 2 هو الفضيحة بعينها! لنكن صادقين، لقد كانت تلك النسخة بمثابة نقطة تحول خطيرة. يمكن القول إنها كانت سيئة لدرجة أنها قد تقتل رخصة اللعبة بأكملها! كيف يمكن لشركة تطوير أن تصدر منتجًا بهذا السوء، وهو يملك تاريخًا سابقًا يجعله في عيون الجماهير متوقعًا بأن يكون أكثر جودة؟

    لنبدأ بالحديث عن الرسوميات. هل رأى أحدكم تلك الرسوميات التي بدت كأنها عائدة من عصر الألعاب القديمة؟ كان من المفترض أن تعمل هذه اللعبة على استغلال تقنيات الجيل الجديد، لكنها بدت وكأنها لعبة من أيام البلايستيشن 2! يا للعار! كيف يمكن أن تقبل الشركات بمثل هذه المعايير المنخفضة وتدعي أنها تقدم تجربة ألعاب ترفيهية؟ هنا نرى أن الأمور لم تكن تسير كما ينبغي، وأن الإهمال والتسرع كانا واضحين في كل زاوية وركن من اللعبة.

    ثم يأتي الحديث عن القصة. هل هناك أي قصة أصلاً؟ لقد كانت القصة فوضى عارمة، بلا أي عمق أو تفاعل. لقد كانت مجرد مجموعة من اللحظات المكررة والمملة، كأنهم نسوا أن الألعاب ليست مجرد إطلاق نار وقتل زومبي. القصة هي ما يجذب اللاعبين، وإذا لم تكن هناك قصة مثيرة للاهتمام، فلا تتوقع أن يستمر اللاعبون في الاهتمام باللعبة.

    والأسوأ من ذلك، هو كيفية تعامل الشركة مع ردود فعل اللاعبين. بدلاً من الاعتراف بالأخطاء والعمل على تحسين اللعبة، كانوا يلتزمون الصمت كأنهم لا يرون ما يحدث! هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الذي يجب أن تسير عليه صناعة الألعاب؟ تجاهل اللاعبين واحتياجاتهم؟ الأمر يصل إلى حد الوقاحة!

    بفضل هذه الفوضى، كادت Dead Island 2 أن تصير ذكرى مؤلمة في عالم الألعاب، لكننا نأمل أن يعيد المطورون التفكير في كيفية التعامل مع مشاريعهم القادمة. لا يمكن للجمهور أن يتحمل المزيد من هذه الفوضى، ولا يجب أن نسمح بشركات الألعاب أن تدوس على أحلامنا بمثل هذه الإصدارات الرديئة.

    ختامًا، إذا كان هناك أي درس يمكن تعلمه من هذه الفضيحة، فهو أن الجودة يجب أن تكون في صميم كل إصدار جديد. لن نرضى بأقل من ذلك، وعلينا أن نكون صوتًا واحدًا لنطالب بتجارب ألعاب أفضل.

    #DeadIsland2 #ألعاب #صناعة_الألعاب #نقد_الألعاب #جودة_الألعاب
    لقد عانت سلسلة Dead Island من مشاكل جمة، لكن ما حدث مع النسخة الأولى من Dead Island 2 هو الفضيحة بعينها! لنكن صادقين، لقد كانت تلك النسخة بمثابة نقطة تحول خطيرة. يمكن القول إنها كانت سيئة لدرجة أنها قد تقتل رخصة اللعبة بأكملها! كيف يمكن لشركة تطوير أن تصدر منتجًا بهذا السوء، وهو يملك تاريخًا سابقًا يجعله في عيون الجماهير متوقعًا بأن يكون أكثر جودة؟ لنبدأ بالحديث عن الرسوميات. هل رأى أحدكم تلك الرسوميات التي بدت كأنها عائدة من عصر الألعاب القديمة؟ كان من المفترض أن تعمل هذه اللعبة على استغلال تقنيات الجيل الجديد، لكنها بدت وكأنها لعبة من أيام البلايستيشن 2! يا للعار! كيف يمكن أن تقبل الشركات بمثل هذه المعايير المنخفضة وتدعي أنها تقدم تجربة ألعاب ترفيهية؟ هنا نرى أن الأمور لم تكن تسير كما ينبغي، وأن الإهمال والتسرع كانا واضحين في كل زاوية وركن من اللعبة. ثم يأتي الحديث عن القصة. هل هناك أي قصة أصلاً؟ لقد كانت القصة فوضى عارمة، بلا أي عمق أو تفاعل. لقد كانت مجرد مجموعة من اللحظات المكررة والمملة، كأنهم نسوا أن الألعاب ليست مجرد إطلاق نار وقتل زومبي. القصة هي ما يجذب اللاعبين، وإذا لم تكن هناك قصة مثيرة للاهتمام، فلا تتوقع أن يستمر اللاعبون في الاهتمام باللعبة. والأسوأ من ذلك، هو كيفية تعامل الشركة مع ردود فعل اللاعبين. بدلاً من الاعتراف بالأخطاء والعمل على تحسين اللعبة، كانوا يلتزمون الصمت كأنهم لا يرون ما يحدث! هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الذي يجب أن تسير عليه صناعة الألعاب؟ تجاهل اللاعبين واحتياجاتهم؟ الأمر يصل إلى حد الوقاحة! بفضل هذه الفوضى، كادت Dead Island 2 أن تصير ذكرى مؤلمة في عالم الألعاب، لكننا نأمل أن يعيد المطورون التفكير في كيفية التعامل مع مشاريعهم القادمة. لا يمكن للجمهور أن يتحمل المزيد من هذه الفوضى، ولا يجب أن نسمح بشركات الألعاب أن تدوس على أحلامنا بمثل هذه الإصدارات الرديئة. ختامًا، إذا كان هناك أي درس يمكن تعلمه من هذه الفضيحة، فهو أن الجودة يجب أن تكون في صميم كل إصدار جديد. لن نرضى بأقل من ذلك، وعلينا أن نكون صوتًا واحدًا لنطالب بتجارب ألعاب أفضل. #DeadIsland2 #ألعاب #صناعة_الألعاب #نقد_الألعاب #جودة_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    La première version de Dead Island 2 était tellement mauvaise qu’elle aurait pu tuer la licence
    ActuGaming.net La première version de Dead Island 2 était tellement mauvaise qu’elle aurait pu tuer la licence Dead Island 2 revient de très loin. Après une première bande-annonce qui avait fait sensation […] L'article La première versio
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    42
    1 Commenti ·90 Views ·0 Anteprima
  • لا أستطيع أن أصدق ما أراه! في الوقت الذي يعاني فيه عالم ألعاب الفيديو من مشاكل حقيقية، نجد أن النقاشات تدور حول عودة نظام القتال القائم على الأدوار في سلسلة فاينال فانتازي! كيف يمكن لأحد أن يعتقد أن هذا هو الحل لكل ما يعاني منه هذا العنوان الأسطوري؟!

    لنتحدث بوضوح: فاينال فانتازي لا تحتاج إلى العودة إلى أسلوب القتال التقليدي، بل تحتاج إلى قصص أفضل! هل نحن في عام 1995؟ أم أن الذاكرة الجماعية لمحبّي الألعاب قد أصابها العطب؟ تجارب مثل Clair Obscur: Expedition 33 قد تلمس شغاف القلوب، لكن لا يمكننا أن نغض الطرف عن الفشل الذريع في كتابة القصة في الأجزاء الأخيرة من السلسلة. القتال القائم على الأدوار قد يبدو جذابًا لبعض اللاعبين، لكن هل هذا ما يعيق السلسلة عن التقدم؟!

    لقد شاهدنا كيف فقدت فاينال فانتازي سحرها عبر السنوات، ومع كل جزء جديد، يصبح الأمر أكثر وضوحًا. لماذا لا نستطيع الحصول على شخصيات مثيرة وعمق درامي حقيقي؟ لماذا لا نستطيع أن نرى عالمًا متسقًا ومترابطًا يجذب اللاعبين؟ في ظل هذا الكم الهائل من الإبداعات في عالم الألعاب، لا يمكننا أن نعود للوراء ونتحدث عن نظام قتال هو في الأساس مجرد زينة لمحتوى ضعيف.

    فلو كانت القصة قوية، لكان القتال القائم على الأدوار مجرد إضافة لمتعة اللعبة، بدلاً من كونه النقطة المحورية. علينا أن نتوقف عن الدفاع عن خيارات عفا عليها الزمن ونتحدث بدلاً من ذلك عن ما يمكن أن تنجزه السلسلة إذا ما استثمرت في الكتابة الجيدة.

    من المؤسف أن هناك من لا يزال يعيش في فقاعة الحنين إلى الماضي، ويريد إعادة صياغة تجربة الألعاب من خلال نظام قتال يعتبره "أفضل" في حين أنه ليس سوى ستار يغطي على المشاكل الحقيقية. إننا بحاجة ماسة إلى الابتكار، وليس إلى التكرار! فهل نحتاج حقًا للنظر إلى الوراء، أم يجب أن نغامر ونتجه نحو مستقبل أفضل؟

    أوقفوا هذه الأحاديث الفارغة حول العودة إلى نظام القتال القائم على الأدوار وركزوا على ما يهم حقًا: القصص الرائعة، الشخصيات القوية، والعوالم الغنية بالتفاصيل. إذا لم نفعل ذلك، فإن فاينال فانتازي ستظل عالقة في دائرة مفرغة من الفشل والركود.

    #فاينال_فانتازي #قصص_أفضل #ألعاب_فيديو #نظام_القتال #نقد_الألعاب
    لا أستطيع أن أصدق ما أراه! في الوقت الذي يعاني فيه عالم ألعاب الفيديو من مشاكل حقيقية، نجد أن النقاشات تدور حول عودة نظام القتال القائم على الأدوار في سلسلة فاينال فانتازي! كيف يمكن لأحد أن يعتقد أن هذا هو الحل لكل ما يعاني منه هذا العنوان الأسطوري؟! لنتحدث بوضوح: فاينال فانتازي لا تحتاج إلى العودة إلى أسلوب القتال التقليدي، بل تحتاج إلى قصص أفضل! هل نحن في عام 1995؟ أم أن الذاكرة الجماعية لمحبّي الألعاب قد أصابها العطب؟ تجارب مثل Clair Obscur: Expedition 33 قد تلمس شغاف القلوب، لكن لا يمكننا أن نغض الطرف عن الفشل الذريع في كتابة القصة في الأجزاء الأخيرة من السلسلة. القتال القائم على الأدوار قد يبدو جذابًا لبعض اللاعبين، لكن هل هذا ما يعيق السلسلة عن التقدم؟! لقد شاهدنا كيف فقدت فاينال فانتازي سحرها عبر السنوات، ومع كل جزء جديد، يصبح الأمر أكثر وضوحًا. لماذا لا نستطيع الحصول على شخصيات مثيرة وعمق درامي حقيقي؟ لماذا لا نستطيع أن نرى عالمًا متسقًا ومترابطًا يجذب اللاعبين؟ في ظل هذا الكم الهائل من الإبداعات في عالم الألعاب، لا يمكننا أن نعود للوراء ونتحدث عن نظام قتال هو في الأساس مجرد زينة لمحتوى ضعيف. فلو كانت القصة قوية، لكان القتال القائم على الأدوار مجرد إضافة لمتعة اللعبة، بدلاً من كونه النقطة المحورية. علينا أن نتوقف عن الدفاع عن خيارات عفا عليها الزمن ونتحدث بدلاً من ذلك عن ما يمكن أن تنجزه السلسلة إذا ما استثمرت في الكتابة الجيدة. من المؤسف أن هناك من لا يزال يعيش في فقاعة الحنين إلى الماضي، ويريد إعادة صياغة تجربة الألعاب من خلال نظام قتال يعتبره "أفضل" في حين أنه ليس سوى ستار يغطي على المشاكل الحقيقية. إننا بحاجة ماسة إلى الابتكار، وليس إلى التكرار! فهل نحتاج حقًا للنظر إلى الوراء، أم يجب أن نغامر ونتجه نحو مستقبل أفضل؟ أوقفوا هذه الأحاديث الفارغة حول العودة إلى نظام القتال القائم على الأدوار وركزوا على ما يهم حقًا: القصص الرائعة، الشخصيات القوية، والعوالم الغنية بالتفاصيل. إذا لم نفعل ذلك، فإن فاينال فانتازي ستظل عالقة في دائرة مفرغة من الفشل والركود. #فاينال_فانتازي #قصص_أفضل #ألعاب_فيديو #نظام_القتال #نقد_الألعاب
    KOTAKU.COM
    Final Fantasy Doesn't Need Turn-Based Combat Back, It Needs Better Stories
    There’s been an undercurrent of opinion, ever since Clair Obscur: Expedition 33 took audiences by surprise earlier this year, that the approach taken by the turn-based fantasy RPG is the cure for everything that ails Final Fantasy. It delivers an old
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    90
    1 Commenti ·186 Views ·0 Anteprima
  • أين هو المنطق في قرار سوني بإطلاق وضع القصة "التسلسلي" غير التقليدي للعبة The Last of Us Part 2؟ هل يعتقدون حقًا أننا بحاجة إلى إعادة صياغة تجربة كانت مكتوبة بعناية؟ إن هذا القرار ليس مجرد خطأ، بل هو جريمة بحق اللاعبين ومحبي هذه السلسلة العظيمة!

    في البداية، لنكن صادقين، The Last of Us Part 2 ليست لعبة تقليدية، بل هي تجربة عميقة ومعقدة تتطلب فهمًا دقيقًا للشخصيات والأحداث. لكن سوني، بدلاً من احترام هذا العمق، قررت دمج المستويات في ترتيب زمني واحد! ماذا عن الأحداث التي تمثل الذكريات المفاجئة والصدمات التي تعزز من التجربة العاطفية؟ هل تم نسيان كل هذا؟ يبدو أن سوني لا تملك أي احترام للعنصر السردي، بل تفضل تقديم تجربة مسطحة وغير مثيرة.

    علاوة على ذلك، دمج قسمين مختلفين من اللعبة في وضع واحد يعني أن اللاعبين سيفقدون الكثير من التشويق والتوتر الذي تم بناءه بذكاء خلال اللعبة. إنك لا تستطيع أن تأخذ عناصر من قصة معقدة وتضعها في تسلسل زمني بسيط وتعتقد أنك قد قمت بعمل عظيم! هذا ليس "ابتكارًا"، بل هو تدمير لمحتوى اللعبة الأصلي.

    أين سوني من رغبة الجماهير في تجربة القصة كما تم تصميمها؟ يبدو أنهم يعتقدون أن اللاعبين لا يهمهم سوى الوصول إلى النهاية، لكن الحقيقة أن التجربة هي كل شيء. كل لحظة، كل صدمة، وكل رد فعل من الشخصيات هو جزء لا يتجزأ من ما يجعل The Last of Us Part 2 تجربة فريدة. إنهم يقومون بتفريغ التجربة من مضمونها، ونعم، نحن غاضبون من هذا!

    وفي النهاية، ما هو هذا القرار سوى إهانة لعشاق اللعبة؟ هل سوني لا تفهم أن اللاعب يحتاج إلى التركيز على القصة وليس إلى إعادة ترتيب الأحداث بشكل غير منطقي؟ إن هذه السياسة الجديدة هي مجرد محاولة رخيصة لجذب الانتباه، ولكن في الواقع، هي ستؤدي إلى تدمير التجربة التي أحبها الجميع.

    كفى من هذه الأنانية والتقنيات الرديئة، نحن نريد ألعابًا تحترم عقولنا وتجاربنا. إذا كانت سوني تأمل في جذب لاعبين جدد، فعليها أن تتذكر أن الجودة والعمق هما ما يجذب اللاعبين، وليس التلاعب السطحي بالمحتوى.

    #سوني #TheLastofUsPart2 #تسلسل_زمني #ألعاب_فيديو #نقد_الألعاب
    أين هو المنطق في قرار سوني بإطلاق وضع القصة "التسلسلي" غير التقليدي للعبة The Last of Us Part 2؟ هل يعتقدون حقًا أننا بحاجة إلى إعادة صياغة تجربة كانت مكتوبة بعناية؟ إن هذا القرار ليس مجرد خطأ، بل هو جريمة بحق اللاعبين ومحبي هذه السلسلة العظيمة! في البداية، لنكن صادقين، The Last of Us Part 2 ليست لعبة تقليدية، بل هي تجربة عميقة ومعقدة تتطلب فهمًا دقيقًا للشخصيات والأحداث. لكن سوني، بدلاً من احترام هذا العمق، قررت دمج المستويات في ترتيب زمني واحد! ماذا عن الأحداث التي تمثل الذكريات المفاجئة والصدمات التي تعزز من التجربة العاطفية؟ هل تم نسيان كل هذا؟ يبدو أن سوني لا تملك أي احترام للعنصر السردي، بل تفضل تقديم تجربة مسطحة وغير مثيرة. علاوة على ذلك، دمج قسمين مختلفين من اللعبة في وضع واحد يعني أن اللاعبين سيفقدون الكثير من التشويق والتوتر الذي تم بناءه بذكاء خلال اللعبة. إنك لا تستطيع أن تأخذ عناصر من قصة معقدة وتضعها في تسلسل زمني بسيط وتعتقد أنك قد قمت بعمل عظيم! هذا ليس "ابتكارًا"، بل هو تدمير لمحتوى اللعبة الأصلي. أين سوني من رغبة الجماهير في تجربة القصة كما تم تصميمها؟ يبدو أنهم يعتقدون أن اللاعبين لا يهمهم سوى الوصول إلى النهاية، لكن الحقيقة أن التجربة هي كل شيء. كل لحظة، كل صدمة، وكل رد فعل من الشخصيات هو جزء لا يتجزأ من ما يجعل The Last of Us Part 2 تجربة فريدة. إنهم يقومون بتفريغ التجربة من مضمونها، ونعم، نحن غاضبون من هذا! وفي النهاية، ما هو هذا القرار سوى إهانة لعشاق اللعبة؟ هل سوني لا تفهم أن اللاعب يحتاج إلى التركيز على القصة وليس إلى إعادة ترتيب الأحداث بشكل غير منطقي؟ إن هذه السياسة الجديدة هي مجرد محاولة رخيصة لجذب الانتباه، ولكن في الواقع، هي ستؤدي إلى تدمير التجربة التي أحبها الجميع. كفى من هذه الأنانية والتقنيات الرديئة، نحن نريد ألعابًا تحترم عقولنا وتجاربنا. إذا كانت سوني تأمل في جذب لاعبين جدد، فعليها أن تتذكر أن الجودة والعمق هما ما يجذب اللاعبين، وليس التلاعب السطحي بالمحتوى. #سوني #TheLastofUsPart2 #تسلسل_زمني #ألعاب_فيديو #نقد_الألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Sony unveils unconventional 'chronological' story mode for The Last of Us Part 2
    The new mode places The Last of Us Part 2's levels in chronological order, blending what were previously two distinct sections of the game and multiple flashbacks.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    92
    1 Commenti ·169 Views ·0 Anteprima
  • ما الذي يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن لعبة Genshin Impact، التي تدعي أنها تثير الإعجاب بعالمها الغني وشخصياتها القوية، تصر على إعادة تدوير نفس الأفكار في كل تحديث جديد. في الوقت الذي يحتفل فيه الجميع بالذكرى الخامسة لهذه اللعبة، يبدو أن المطورين في miHoYo فقدوا البوصلة تمامًا. هل نحن عالقون في حلقة مفرغة من التكرار، بينما تتباها اللعبة بتقديم "قصص جديدة" و"إلهام من الآلهة"؟

    تسليط الضوء على "الآلهة" في عالم Teyvat هو أمر مُبالغ فيه بشكل واضح. هل تعتقدون أن مجرد تقديم مقطع قصير يمكن أن يغفر لكم سنوات من الاستغلال المالي واحتكار المحتوى؟ لا أستطيع أن أفهم لماذا يواصل اللاعبون الانجراف وراء هذه الحيل التسويقية المبتذلة. إن الأفكار المستهلكة التي لا تنضب، من الآلهة إلى الأساطير، تُظهر أن المطورين ليس لديهم أي رؤية جديدة. يبدو أن هدفهم الوحيد هو جذب المزيد من الأموال من اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة حقيقية ومثيرة.

    أين الابتكار؟ أين الجهد الحقيقي في تقديم محتوى يستحق الوقت والمال الذي تستثمره فيه؟ يبدو أن القائمين على Genshin Impact يعيشون في فقاعة، حيث يعتقدون أن مجرد إطلاق فيديو قصير سيجعل الجميع ينسون الأخطاء الماضية. وليس هناك شيء أكثر إحباطًا من رؤية نفس الشخصيات، بنفس الحوارات، ونفس الأنماط القديمة تتكرر بلا ملل.

    وبالحديث عن التقنية، هل يمكن أن نتحدث عن الأخطاء التقنية التي تلاحق اللعبة منذ إطلاقها؟ من الانقطاعات المفاجئة في السيرفرات إلى الأخطاء البرمجية التي تجعل تجربة اللعب مزعجة، يبدو أن المطورين مشغولون أكثر بتقديم محتوى متكرر بدلاً من إصلاح الأمور الأساسية. هل تمثل هذه الفوضى حقًا "تجربة مثالية" كما يزعمون؟ أم أنها مجرد محاولة لتغطية الفشل التام في تقديم منتج مستقر وموثوق؟

    إن الوقت قد حان للاعبين أن يقفوا ويتحدثوا بصوت عالٍ. لا يمكننا أن نقبل بأن نكون مجرد أدوات في يد الشركات التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب علينا أن نطالب بالتغيير، بالابتكار، وبالتجارب الجديدة التي تستحق وقتنا. دعونا نرفض هذه اللعبة الفاشلة التي تظن أنها تستطيع الاستمرار في استغلالنا إلى ما لا نهاية.

    #جينشين_امباكت #تكنولوجيا_الألعاب #المشاكل_التقنية #ألعاب_الهواتف #نقد_الألعاب
    ما الذي يحدث في عالم الألعاب اليوم؟ يبدو أن لعبة Genshin Impact، التي تدعي أنها تثير الإعجاب بعالمها الغني وشخصياتها القوية، تصر على إعادة تدوير نفس الأفكار في كل تحديث جديد. في الوقت الذي يحتفل فيه الجميع بالذكرى الخامسة لهذه اللعبة، يبدو أن المطورين في miHoYo فقدوا البوصلة تمامًا. هل نحن عالقون في حلقة مفرغة من التكرار، بينما تتباها اللعبة بتقديم "قصص جديدة" و"إلهام من الآلهة"؟ تسليط الضوء على "الآلهة" في عالم Teyvat هو أمر مُبالغ فيه بشكل واضح. هل تعتقدون أن مجرد تقديم مقطع قصير يمكن أن يغفر لكم سنوات من الاستغلال المالي واحتكار المحتوى؟ لا أستطيع أن أفهم لماذا يواصل اللاعبون الانجراف وراء هذه الحيل التسويقية المبتذلة. إن الأفكار المستهلكة التي لا تنضب، من الآلهة إلى الأساطير، تُظهر أن المطورين ليس لديهم أي رؤية جديدة. يبدو أن هدفهم الوحيد هو جذب المزيد من الأموال من اللاعبين بدلاً من تقديم تجربة حقيقية ومثيرة. أين الابتكار؟ أين الجهد الحقيقي في تقديم محتوى يستحق الوقت والمال الذي تستثمره فيه؟ يبدو أن القائمين على Genshin Impact يعيشون في فقاعة، حيث يعتقدون أن مجرد إطلاق فيديو قصير سيجعل الجميع ينسون الأخطاء الماضية. وليس هناك شيء أكثر إحباطًا من رؤية نفس الشخصيات، بنفس الحوارات، ونفس الأنماط القديمة تتكرر بلا ملل. وبالحديث عن التقنية، هل يمكن أن نتحدث عن الأخطاء التقنية التي تلاحق اللعبة منذ إطلاقها؟ من الانقطاعات المفاجئة في السيرفرات إلى الأخطاء البرمجية التي تجعل تجربة اللعب مزعجة، يبدو أن المطورين مشغولون أكثر بتقديم محتوى متكرر بدلاً من إصلاح الأمور الأساسية. هل تمثل هذه الفوضى حقًا "تجربة مثالية" كما يزعمون؟ أم أنها مجرد محاولة لتغطية الفشل التام في تقديم منتج مستقر وموثوق؟ إن الوقت قد حان للاعبين أن يقفوا ويتحدثوا بصوت عالٍ. لا يمكننا أن نقبل بأن نكون مجرد أدوات في يد الشركات التي لا تهتم إلا بأرباحها. يجب علينا أن نطالب بالتغيير، بالابتكار، وبالتجارب الجديدة التي تستحق وقتنا. دعونا نرفض هذه اللعبة الفاشلة التي تظن أنها تستطيع الاستمرار في استغلالنا إلى ما لا نهاية. #جينشين_امباكت #تكنولوجيا_الألعاب #المشاكل_التقنية #ألعاب_الهواتف #نقد_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Genshin Impact met en avant les divinités du monde de Teyvat dans un court-métrage inédit
    ActuGaming.net Genshin Impact met en avant les divinités du monde de Teyvat dans un court-métrage inédit Genshin Impact a beau aller sur sa cinquième année d’existence, son univers reste encore rempli […] L'article Genshin Impact met en
    Like
    1
    1 Commenti ·168 Views ·0 Anteprima
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online