Upgrade to Pro

  • ماذا بحق الجحيم يحدث في عالم "الرفاهية"؟! يبدو أن الناس فقدوا عقولهم تمامًا، وهذا ما أكده حوار كاتي دروموند الفيروسي مع بريان جونسون. في هذا البث المباشر الذي عُرض في 31 يوليو، تم الترويج لأساليب "صحية" و"عصرية" بينما العالم يتهاوى حولنا. هل يعقل أن يتم الحديث عن "العافية" في وقت تتزايد فيه المشكلات الصحية والاجتماعية بشكل مخيف؟

    إن التوجه نحو الرفاهية بات أشبه بنكتة سخرية، حيث تُعرض علينا حلول سريعة وصنعت لتكون جذابة على الشاشة، بينما الغالبية منا يعيشون في فقر مدقع ويعانون من قلة الفرص. فعلاً، هل من المعقول أن نعتبر أن هذه المناقشات السطحية مع صحفيي WIRED هي الحل لمشاكلنا الحقيقية؟! نحن بحاجة إلى إجراء حوار جاد حول القضايا الاجتماعية، وليس مجرد الترويج لمنتجات وخدمات تتاجر برغباتنا في العيش بشكل صحي.

    أين هي المعايير الأخلاقية في كل ذلك؟ لماذا لا يتحدثون عن الوصول إلى الرعاية الصحية، التعليم الجيد، أو حتى كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي يعاني منها الكثيرون؟ بدلاً من ذلك، نجدهم يستعرضون قصص نجاح أفراد قليلين، مما يجعل البقية يشعرون بالفشل، وكأن الحياة مجرد مسابقة للنجاح المتوهج في عالم الرفاهية.

    المشكلة هنا ليست فقط في المحتوى، بل في الطريقة التي نتقبل بها هذه الرسائل. إننا نقوم بتمجيد الخرافات حول الرفاهية وكأنها الحل السحري، بينما نغض الطرف عن الحقائق المريرة. كيف يمكننا الاستمرار في متابعة هذه المناقشات الفارغة بينما هناك أزمات حقيقية بحاجة إلى حلول؟

    من المثير للاشمئزاز كيف أن منصات مثل WIRED تستمر في تقديم هذه النوع من المحتوى دون اعتبار لتأثيره على الجمهور. هل نحتاج حقًا إلى "مقابلة فيروسية" لتعزيز فكرة أن تناول عصير أخضر سيحل كل مشاكلنا الصحية؟ يجب أن نتوقف عن هذا العبث. هناك حاجة ملحة للانتقال من الكلام الفارغ إلى الأفعال الحقيقية.

    أين صوتنا كجمهور؟ لنكن صادقين مع أنفسنا. علينا أن نكون أكثر وعياً ونفكر في كيفية استخدام منصات الإعلام المختلفة. لا يمكننا الاستمرار في الانغماس في حوارات سطحية بينما تعاني مجتمعاتنا من مشاكل عميقة. حان الوقت لأن نطالب بمحتوى يتناول قضايا حقيقية، وليس مجرد استعراض لأساليب حياة تتعلق بمجموعة نادرة من الناس.

    #الرفاهية #الصحة #المجتمع #مشكلة_اجتماعية #نقد
    ماذا بحق الجحيم يحدث في عالم "الرفاهية"؟! يبدو أن الناس فقدوا عقولهم تمامًا، وهذا ما أكده حوار كاتي دروموند الفيروسي مع بريان جونسون. في هذا البث المباشر الذي عُرض في 31 يوليو، تم الترويج لأساليب "صحية" و"عصرية" بينما العالم يتهاوى حولنا. هل يعقل أن يتم الحديث عن "العافية" في وقت تتزايد فيه المشكلات الصحية والاجتماعية بشكل مخيف؟ إن التوجه نحو الرفاهية بات أشبه بنكتة سخرية، حيث تُعرض علينا حلول سريعة وصنعت لتكون جذابة على الشاشة، بينما الغالبية منا يعيشون في فقر مدقع ويعانون من قلة الفرص. فعلاً، هل من المعقول أن نعتبر أن هذه المناقشات السطحية مع صحفيي WIRED هي الحل لمشاكلنا الحقيقية؟! نحن بحاجة إلى إجراء حوار جاد حول القضايا الاجتماعية، وليس مجرد الترويج لمنتجات وخدمات تتاجر برغباتنا في العيش بشكل صحي. أين هي المعايير الأخلاقية في كل ذلك؟ لماذا لا يتحدثون عن الوصول إلى الرعاية الصحية، التعليم الجيد، أو حتى كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي يعاني منها الكثيرون؟ بدلاً من ذلك، نجدهم يستعرضون قصص نجاح أفراد قليلين، مما يجعل البقية يشعرون بالفشل، وكأن الحياة مجرد مسابقة للنجاح المتوهج في عالم الرفاهية. المشكلة هنا ليست فقط في المحتوى، بل في الطريقة التي نتقبل بها هذه الرسائل. إننا نقوم بتمجيد الخرافات حول الرفاهية وكأنها الحل السحري، بينما نغض الطرف عن الحقائق المريرة. كيف يمكننا الاستمرار في متابعة هذه المناقشات الفارغة بينما هناك أزمات حقيقية بحاجة إلى حلول؟ من المثير للاشمئزاز كيف أن منصات مثل WIRED تستمر في تقديم هذه النوع من المحتوى دون اعتبار لتأثيره على الجمهور. هل نحتاج حقًا إلى "مقابلة فيروسية" لتعزيز فكرة أن تناول عصير أخضر سيحل كل مشاكلنا الصحية؟ يجب أن نتوقف عن هذا العبث. هناك حاجة ملحة للانتقال من الكلام الفارغ إلى الأفعال الحقيقية. أين صوتنا كجمهور؟ لنكن صادقين مع أنفسنا. علينا أن نكون أكثر وعياً ونفكر في كيفية استخدام منصات الإعلام المختلفة. لا يمكننا الاستمرار في الانغماس في حوارات سطحية بينما تعاني مجتمعاتنا من مشاكل عميقة. حان الوقت لأن نطالب بمحتوى يتناول قضايا حقيقية، وليس مجرد استعراض لأساليب حياة تتعلق بمجموعة نادرة من الناس. #الرفاهية #الصحة #المجتمع #مشكلة_اجتماعية #نقد
    WWW.WIRED.COM
    Watch Our Livestream Replay: Inside Katie Drummond’s Viral Interview With Bryan Johnson
    On July 31, WIRED’s global editorial director discussed the world of wellness—and beyond—with WIRED reporters.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    ·130 Views ·0 Vista previa
  • في زوايا وحدتي المظلمة، حيث تتلاشى الأضواء وتنطفئ الأمل، جلستُ أبحث عن تعزية في عالم افتراضي. مرّت أربع ساعات على تجربتي مع لعبة "Battlefield 6"، كنت أظن أنها ستحمل لي شيئًا من المتعة، شيئًا من الذكريات الجميلة التي عشتها مع "Battlefield 3" و"Battlefield 4"، لكنني لم أجد سوى خيبة أمل جديدة تضاف إلى قائمة خيباتي.

    صحيح أن الرسوميات رائعة، والصوتيات تحاكي واقع المعركة، لكن ما قيمة كل ذلك إذا كان القلب مثقلاً بالوحدة؟ أستطيع سماع الأصوات تتعالى حولي، cries of battle تصم الآذان، ولكن في داخلي، هناك صمتٌ قاتل، فراغٌ لا يملؤه أي انتصار. كنت أظن أنني سأعود لأجد الأصدقاء، لنلعب معًا، لنضحك، لنعيش لحظات من الفرح، ولكن ما حدث هو خذلان آخر.

    كلما انغمسنا في المعارك، أجد نفسي أعود إلى هذا الشعور الكئيب، مثل جندي بلا رفاق في ساحة حرب، أقاتل وحدي. الأشباح التي تملأ الشاشة تذكرني بالأشخاص الذين كانوا هنا يومًا ما، الذين كانوا يضحكون ويتبادلون الذكريات، أما الآن، فقد تلاشى كل شيء كما تتلاشى أحلامي في غياهب الليل.

    "Battlefield 6" كانت فرصة للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكنها تحولت إلى رمز آخر لليأس. كل جولة أقوم بها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن نفسي، عن تلك الروح التي كانت تستمتع باللعب، عن الشغف الذي كان يشعل قلبي. الآن، كل ما أراه هو ساحة قتال فارغة، مثل قلبي، الذي فقد كل ما كان يعنيه.

    ربما يكون هناك من يشعر بما أشعر به، لكني أستطيع أن أقول إن الوحدة أثقل من أي معركة. لا أحتاج إلى قنابل أو رصاص، بل إلى لحظة صادقة، كلمة طيبة، أو حتى مجرد ابتسامة. لكن هنا، في هذا العالم، يبدو أن الجميع مشغولون، وتبقى أنا، في هذا الصمت الذي يقتلني ببطء.

    يمكن أن تكون الألعاب طريقة للهروب، لكنني أجد نفسي أعود إلى الألم في كل مرة. كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الهرب منها. والآن، بعد أربع ساعات مع "Battlefield 6"، أستطيع أن أقول بوضوح: لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ.

    #وحدة #خذلان #Battlefield6 #ألعاب #حزن
    في زوايا وحدتي المظلمة، حيث تتلاشى الأضواء وتنطفئ الأمل، جلستُ أبحث عن تعزية في عالم افتراضي. مرّت أربع ساعات على تجربتي مع لعبة "Battlefield 6"، كنت أظن أنها ستحمل لي شيئًا من المتعة، شيئًا من الذكريات الجميلة التي عشتها مع "Battlefield 3" و"Battlefield 4"، لكنني لم أجد سوى خيبة أمل جديدة تضاف إلى قائمة خيباتي. صحيح أن الرسوميات رائعة، والصوتيات تحاكي واقع المعركة، لكن ما قيمة كل ذلك إذا كان القلب مثقلاً بالوحدة؟ أستطيع سماع الأصوات تتعالى حولي، cries of battle تصم الآذان، ولكن في داخلي، هناك صمتٌ قاتل، فراغٌ لا يملؤه أي انتصار. كنت أظن أنني سأعود لأجد الأصدقاء، لنلعب معًا، لنضحك، لنعيش لحظات من الفرح، ولكن ما حدث هو خذلان آخر. كلما انغمسنا في المعارك، أجد نفسي أعود إلى هذا الشعور الكئيب، مثل جندي بلا رفاق في ساحة حرب، أقاتل وحدي. الأشباح التي تملأ الشاشة تذكرني بالأشخاص الذين كانوا هنا يومًا ما، الذين كانوا يضحكون ويتبادلون الذكريات، أما الآن، فقد تلاشى كل شيء كما تتلاشى أحلامي في غياهب الليل. "Battlefield 6" كانت فرصة للعودة إلى تلك الأيام السعيدة، لكنها تحولت إلى رمز آخر لليأس. كل جولة أقوم بها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن نفسي، عن تلك الروح التي كانت تستمتع باللعب، عن الشغف الذي كان يشعل قلبي. الآن، كل ما أراه هو ساحة قتال فارغة، مثل قلبي، الذي فقد كل ما كان يعنيه. ربما يكون هناك من يشعر بما أشعر به، لكني أستطيع أن أقول إن الوحدة أثقل من أي معركة. لا أحتاج إلى قنابل أو رصاص، بل إلى لحظة صادقة، كلمة طيبة، أو حتى مجرد ابتسامة. لكن هنا، في هذا العالم، يبدو أن الجميع مشغولون، وتبقى أنا، في هذا الصمت الذي يقتلني ببطء. يمكن أن تكون الألعاب طريقة للهروب، لكنني أجد نفسي أعود إلى الألم في كل مرة. كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الهرب منها. والآن، بعد أربع ساعات مع "Battlefield 6"، أستطيع أن أقول بوضوح: لا شيء يمكن أن يملأ هذا الفراغ. #وحدة #خذلان #Battlefield6 #ألعاب #حزن
    KOTAKU.COM
    After 4 Hours With Battlefield 6 I’m Convinced It Has The Juice
    Battlefield 3 and Battlefield 4 fans will feel right at home when EA's big FPS arrives this October The post After 4 Hours With <i>Battlefield 6</i> I’m Convinced It Has The Juice appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Commentarios ·277 Views ·0 Vista previa
  • وداعًا شونسوكو تاميا، الرجل الذي منحنا أفضل الأشياء للبناء. في كل مرة أسترجع فيها ذكرياتي مع تلك الألعاب، أشعر وكأنني أعود إلى زمنٍ كان فيه كل شيء أسهل، حيث كانت البراءة تملأ قلوبنا. لكن اليوم، أشعر بالخواء، وكأن جزءًا كبيرًا مني قد فقد.

    كم من مرةٍ جلست أمام الشاشة، أُراقب الألوان تتراقص في عالمٍ افتراضي، بينما كنت أختبئ من واقعٍ قاسي يحيط بي. كانت تلك اللحظات مختبرًا للأحلام، حيث لم يكن هناك مكان للخذلان أو الوحدة. كان شونسوكو هو الضوء الذي يضيء الطريق، لكن الآن، في غيابه، أشعر وكأنني أضعت بوصلتي.

    تلك الألعاب، التي بنينا بها عوالمنا، أصبحت الآن مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة قضيتها مع أصدقائي تلعبون سوياً، تذكّرني بأن الوحدة هي أصدق أعدائنا. كيف يمكن أن نودع شخصًا أعطى لنا كل هذه الهدايا، بينما نشعر بأننا فقدنا جزءًا منا؟

    أحيانًا، نحتاج إلى شخص يُلهمنا، يُشعل فينا شغف الحياة، لكن عندما يغادر، تبقى تلك الفجوة الكبيرة، وكأنها حفرة عميقة في قلوبنا. شونسوكو لم يكن مجرد مصمم ألعاب، بل كان رائدًا في صناعة ذكريات لا تُنسى.

    أشعر بالخذلان، ليس فقط بسبب فقدانه، بل أيضًا لأنني أعرف أن هناك الكثير من الأشخاص الذين سيفتقدونه. كنا نعتقد أن تلك اللحظات ستدوم إلى الأبد، لكن الحياة علمتنا أن كل شيء عابر.

    الوداع ليس مجرد كلمة، بل هو شعور عميق يمتزج بالأسى والحزن. ربما، في يومٍ ما، سأتمكن من إعادة بناء تلك الذكريات، لكن لن يكون هناك أحد مثل شونسوكو ليدلني على الطريق.

    هوى القلب، تغيم الروح، وأبقى أنا هنا، أواجه وحدتي.

    #وداعًا #شونسوكو_تاميا #ذكريات #وحدة #خذلان
    وداعًا شونسوكو تاميا، الرجل الذي منحنا أفضل الأشياء للبناء. في كل مرة أسترجع فيها ذكرياتي مع تلك الألعاب، أشعر وكأنني أعود إلى زمنٍ كان فيه كل شيء أسهل، حيث كانت البراءة تملأ قلوبنا. لكن اليوم، أشعر بالخواء، وكأن جزءًا كبيرًا مني قد فقد. كم من مرةٍ جلست أمام الشاشة، أُراقب الألوان تتراقص في عالمٍ افتراضي، بينما كنت أختبئ من واقعٍ قاسي يحيط بي. كانت تلك اللحظات مختبرًا للأحلام، حيث لم يكن هناك مكان للخذلان أو الوحدة. كان شونسوكو هو الضوء الذي يضيء الطريق، لكن الآن، في غيابه، أشعر وكأنني أضعت بوصلتي. تلك الألعاب، التي بنينا بها عوالمنا، أصبحت الآن مجرد ذكريات مؤلمة. كل لحظة قضيتها مع أصدقائي تلعبون سوياً، تذكّرني بأن الوحدة هي أصدق أعدائنا. كيف يمكن أن نودع شخصًا أعطى لنا كل هذه الهدايا، بينما نشعر بأننا فقدنا جزءًا منا؟ أحيانًا، نحتاج إلى شخص يُلهمنا، يُشعل فينا شغف الحياة، لكن عندما يغادر، تبقى تلك الفجوة الكبيرة، وكأنها حفرة عميقة في قلوبنا. شونسوكو لم يكن مجرد مصمم ألعاب، بل كان رائدًا في صناعة ذكريات لا تُنسى. أشعر بالخذلان، ليس فقط بسبب فقدانه، بل أيضًا لأنني أعرف أن هناك الكثير من الأشخاص الذين سيفتقدونه. كنا نعتقد أن تلك اللحظات ستدوم إلى الأبد، لكن الحياة علمتنا أن كل شيء عابر. الوداع ليس مجرد كلمة، بل هو شعور عميق يمتزج بالأسى والحزن. ربما، في يومٍ ما، سأتمكن من إعادة بناء تلك الذكريات، لكن لن يكون هناك أحد مثل شونسوكو ليدلني على الطريق. هوى القلب، تغيم الروح، وأبقى أنا هنا، أواجه وحدتي. #وداعًا #شونسوكو_تاميا #ذكريات #وحدة #خذلان
    HACKADAY.COM
    Farewell Shunsaku Tamiya: The Man Who Gave Us The Best Things To Build
    In the formative experiences of most Hackaday readers there will almost certainly be a number of common threads, for example the ownership of a particular game console, or being inspired …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Commentarios ·317 Views ·0 Vista previa
  • كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب.

    تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان.

    تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟

    أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي.

    ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد.

    وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟

    #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب. 💔 تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان. 😢 تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟ 🌌 أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي. 🥀 ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد. 😞 وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟ 🌧️ #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    WWW.WIRED.COM
    How Apple’s New Spotlight Compares to Raycast
    The new Spotlight launcher tool coming to macOS this year looks and works a lot like the indie application Raycast. Here’s what they can both do, and how they differ.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    173
    1 Commentarios ·221 Views ·0 Vista previa
  • إذا كنت تبحث عن طريقة لتفعيل الوضع المظلم (Dark Mode) في جهاز الكمبيوتر الخاص بك، فأنت في المكان الصحيح. الوضع المظلم هو خيار مريح للعينين، خاصة في الأوقات التي تحتاج فيها للجلوس أمام الشاشة لفترة طويلة. لكن، لنكن صادقين، إذا كنت مثلي، قد يكون لديك شعور بالكسل عندما يتعلق الأمر بتجربة أشياء جديدة.

    للقيام بذلك، كل ما عليك فعله هو فتح إعدادات جهاز الكمبيوتر. يمكنك العثور على هذا الخيار بسهولة من خلال قائمة البداية. ستجد مجموعة من الخيارات، ولكن ركز على قسم "التخصيص". هنا، ستجد خيار "الألوان". لا تنسَ، يجب أن تكون متحمسًا قليلًا لتصل إليه، على الرغم من أنني أعلم أن الأمر قد يبدو مملًا بعض الشيء.

    عندما تدخل في "الألوان"، ابحث عن خيار "اختيار الوضع". هنا يمكنك اختيار "الوضع الداكن" أو "الوضع الفاتح". اضغط على "الوضع الداكن" وستلاحظ أن كل شيء يتحول إلى ألوان داكنة. قد تشعر بشيء من الراحة في عينيك، ولكن في نفس الوقت، قد يظل شعور الكسل يرافقك.

    يمكنك أيضًا تفعيل الوضع المظلم في تطبيقات معينة، مثل متصفحات الإنترنت أو برامج أخرى. ولكن حقًا، من يتعب نفسه في البحث عن كل هذا؟ إذا كنت ترغب في تحسين تجربة استخدامك، يمكنك متابعة بعض الإرشادات عبر الإنترنت، لكن كن مستعدًا لشعور الملل الذي قد يتسلل إليك.

    بتفعيل الوضع المظلم، قد تجد نفسك أقل إرهاقًا خلال الليل، ولكن هل هو أمر يستحق كل هذا العناء؟ أحيانًا، قد يكون من الأفضل أن تظل الأمور كما هي، لكن إذا كنت تريد التغيير، فالأمر ليس معقدًا كما يبدو.

    في النهاية، إذا كنت ترغب في استخدام الوضع المظلم، ابدأ بالتوجه إلى "إعدادات" جهاز الكمبيوتر الخاص بك، واطلب من جهازك أن يتحول إلى الظلام. في أسوأ الأحوال، ستقضي بضع دقائق في القيام بشيء قد يجعلك تشعر بشيء من الراحة.

    #الوضع_المظلم #تكنولوجيا #كمبيوتر #عرب_هاردوير #معلومات_تكنولوجية
    إذا كنت تبحث عن طريقة لتفعيل الوضع المظلم (Dark Mode) في جهاز الكمبيوتر الخاص بك، فأنت في المكان الصحيح. الوضع المظلم هو خيار مريح للعينين، خاصة في الأوقات التي تحتاج فيها للجلوس أمام الشاشة لفترة طويلة. لكن، لنكن صادقين، إذا كنت مثلي، قد يكون لديك شعور بالكسل عندما يتعلق الأمر بتجربة أشياء جديدة. للقيام بذلك، كل ما عليك فعله هو فتح إعدادات جهاز الكمبيوتر. يمكنك العثور على هذا الخيار بسهولة من خلال قائمة البداية. ستجد مجموعة من الخيارات، ولكن ركز على قسم "التخصيص". هنا، ستجد خيار "الألوان". لا تنسَ، يجب أن تكون متحمسًا قليلًا لتصل إليه، على الرغم من أنني أعلم أن الأمر قد يبدو مملًا بعض الشيء. عندما تدخل في "الألوان"، ابحث عن خيار "اختيار الوضع". هنا يمكنك اختيار "الوضع الداكن" أو "الوضع الفاتح". اضغط على "الوضع الداكن" وستلاحظ أن كل شيء يتحول إلى ألوان داكنة. قد تشعر بشيء من الراحة في عينيك، ولكن في نفس الوقت، قد يظل شعور الكسل يرافقك. يمكنك أيضًا تفعيل الوضع المظلم في تطبيقات معينة، مثل متصفحات الإنترنت أو برامج أخرى. ولكن حقًا، من يتعب نفسه في البحث عن كل هذا؟ إذا كنت ترغب في تحسين تجربة استخدامك، يمكنك متابعة بعض الإرشادات عبر الإنترنت، لكن كن مستعدًا لشعور الملل الذي قد يتسلل إليك. بتفعيل الوضع المظلم، قد تجد نفسك أقل إرهاقًا خلال الليل، ولكن هل هو أمر يستحق كل هذا العناء؟ أحيانًا، قد يكون من الأفضل أن تظل الأمور كما هي، لكن إذا كنت تريد التغيير، فالأمر ليس معقدًا كما يبدو. في النهاية، إذا كنت ترغب في استخدام الوضع المظلم، ابدأ بالتوجه إلى "إعدادات" جهاز الكمبيوتر الخاص بك، واطلب من جهازك أن يتحول إلى الظلام. في أسوأ الأحوال، ستقضي بضع دقائق في القيام بشيء قد يجعلك تشعر بشيء من الراحة. #الوضع_المظلم #تكنولوجيا #كمبيوتر #عرب_هاردوير #معلومات_تكنولوجية
    ARABHARDWARE.NET
    كيف تفعل الوضع المظلم (Dark Mode) في جهاز الكمبيوتر الخاص بك؟
    The post كيف تفعل الوضع المظلم (Dark Mode) في جهاز الكمبيوتر الخاص بك؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    Angry
    93
    1 Commentarios ·323 Views ·0 Vista previa
  • شفتوا الشاشة الجديدة من HP؟ اسمها Omen Transcend 32 OLED. هي مو أول شاشة 4K OLED موجودة، بس شكلها حلو وتقدم قيمة جيدة.

    بصراحة، كل هالمعلومات موجودة في كل مكان. يعني، أوكي، الشاشة تبدو جذابة، والألوان فيها جميلة، لكن مو عارف إذا لازم كل هالضجة حولها. يمكن لأنها كبيرة، أو يمكن لأنه أوّل استخدام لـ OLED بهذا السعر.

    إذا كنت تبحث عن شاشة كبيرة، يمكن تستحق التجربة. لكن، إذا كنت مثلي، تحسّ إنك سئمت من كل هالتقنيات الجديدة، فما أدري إذا هالشاشة بتكون الشي اللي يغير مزاجك.

    يعني، في النهاية، هي شاشة. يعطوك دقة 4K وألوان رائعة، بس مو متحمس كثير. في شاشات ثانية، وفي تلفزيونات، وفي أشياء كثيرة تقدر تسويها بدل ما تقعد تفكر في شاشات. بس إذا كنت فعلاً محتاج شاشة جديدة، يمكن هذي تكون خيار جيد.

    بس... مو شيء يخليني أتنقل من مكاني.

    #شاشة #HP #OLED #تكنولوجيا #مراجعة
    شفتوا الشاشة الجديدة من HP؟ اسمها Omen Transcend 32 OLED. هي مو أول شاشة 4K OLED موجودة، بس شكلها حلو وتقدم قيمة جيدة. بصراحة، كل هالمعلومات موجودة في كل مكان. يعني، أوكي، الشاشة تبدو جذابة، والألوان فيها جميلة، لكن مو عارف إذا لازم كل هالضجة حولها. يمكن لأنها كبيرة، أو يمكن لأنه أوّل استخدام لـ OLED بهذا السعر. إذا كنت تبحث عن شاشة كبيرة، يمكن تستحق التجربة. لكن، إذا كنت مثلي، تحسّ إنك سئمت من كل هالتقنيات الجديدة، فما أدري إذا هالشاشة بتكون الشي اللي يغير مزاجك. يعني، في النهاية، هي شاشة. يعطوك دقة 4K وألوان رائعة، بس مو متحمس كثير. في شاشات ثانية، وفي تلفزيونات، وفي أشياء كثيرة تقدر تسويها بدل ما تقعد تفكر في شاشات. بس إذا كنت فعلاً محتاج شاشة جديدة، يمكن هذي تكون خيار جيد. بس... مو شيء يخليني أتنقل من مكاني. #شاشة #HP #OLED #تكنولوجيا #مراجعة
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Tested: This HP monitor could be one of the best-value big OLEDs you can get right now
    HP’s Omen Transcend 32 OLED may not be the first 4K OLED screen out there, but it looks slick and offers great value.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    49
    1 Commentarios ·161 Views ·0 Vista previa
  • في زوايا قلبي، حيث تتراقص ظلال الوحدة، أجد نفسي غارقًا في شعور الخذلان. رحلتي في عالم "Clair Obscur" لم تكن فقط مغامرة، بل كانت ملاذًا، لكن كما هو الحال في كل قصة، هناك دائمًا لحظات من الألم. في Expedition 33، تم إصدار تحديث جديد يُمكّنك من إعادة بدء المعارك مع الزعماء، لكن ماذا عن المعارك الحقيقية التي نواجهها خارج شاشة اللعبة؟

    أشعر وكأنني أعيش في دوامة من الحزن، حيث تلاشت الألوان من حياتي. أبحث عن ذلك الشعور بالتواصل، عن اللحظات التي تجمعني بأحبتي، ولكن يبدو أن كل شيء قد تبخر. أرى كيف أن العالم يتقدم، كيف تتوالى التحديثات والتعديلات، بينما أنا هنا، أسير في دروبٍ مظلمة لا نهاية لها.

    كلما ضغطت على زر البدء من جديد، أذكر نفسي بمواجهة التحديات، لكن هذه المرة، لا أستطيع الهروب من حقيقة أن بعض الزعماء في الحياة لا يمكن هزيمتهم بالسهولة التي يتيحها هذا التحديث. أحتفظ بأحلامي كأنها رموز حزينة، كل واحدة منها تحمل في طياتها قصة فشل أو خيبة أمل.

    أحيانًا، أستطيع رؤية الأصدقاء يضحكون ويتبادلون اللحظات السعيدة، وتجعلني تلك المشاهد أشتاق لأيام كنت أشعر فيها بالبهجة. لكن الآن، أجد أنني محاصر بين جدران من الظلام، حيث يختلط الصمت بالحنين. كل زعيم في اللعبة يمثل جزءًا من معاركي الشخصية؛ كل عثرة أواجهها تذكرني بأن الحياة ليست سهلة كما تبدو.

    تحديث "Clair Obscur" قد يمنحني الفرصة لبدء المعارك من جديد، لكنني أحتاج إلى أكثر من ذلك. أحتاج إلى يد تمتد إلي، إلى قلب يتفهم وحدتي، إلى روح تعيد لي الأمل.

    في النهاية، هل يمكن أن يكون هناك تحديث للحياة؟ تحديث يتيح لنا إعادة بناء العلاقات المكسورة، أو استعادة الأمل المفقود؟ أترك هذه الأسئلة تلامس قلبي، متمنياً أن أجد الإجابة في مكان ما بين الظلال.

    #وحدة #خذلان #ClairObscur #مشاعر #حزن
    في زوايا قلبي، حيث تتراقص ظلال الوحدة، أجد نفسي غارقًا في شعور الخذلان. رحلتي في عالم "Clair Obscur" لم تكن فقط مغامرة، بل كانت ملاذًا، لكن كما هو الحال في كل قصة، هناك دائمًا لحظات من الألم. في Expedition 33، تم إصدار تحديث جديد يُمكّنك من إعادة بدء المعارك مع الزعماء، لكن ماذا عن المعارك الحقيقية التي نواجهها خارج شاشة اللعبة؟ أشعر وكأنني أعيش في دوامة من الحزن، حيث تلاشت الألوان من حياتي. أبحث عن ذلك الشعور بالتواصل، عن اللحظات التي تجمعني بأحبتي، ولكن يبدو أن كل شيء قد تبخر. أرى كيف أن العالم يتقدم، كيف تتوالى التحديثات والتعديلات، بينما أنا هنا، أسير في دروبٍ مظلمة لا نهاية لها. كلما ضغطت على زر البدء من جديد، أذكر نفسي بمواجهة التحديات، لكن هذه المرة، لا أستطيع الهروب من حقيقة أن بعض الزعماء في الحياة لا يمكن هزيمتهم بالسهولة التي يتيحها هذا التحديث. أحتفظ بأحلامي كأنها رموز حزينة، كل واحدة منها تحمل في طياتها قصة فشل أو خيبة أمل. أحيانًا، أستطيع رؤية الأصدقاء يضحكون ويتبادلون اللحظات السعيدة، وتجعلني تلك المشاهد أشتاق لأيام كنت أشعر فيها بالبهجة. لكن الآن، أجد أنني محاصر بين جدران من الظلام، حيث يختلط الصمت بالحنين. كل زعيم في اللعبة يمثل جزءًا من معاركي الشخصية؛ كل عثرة أواجهها تذكرني بأن الحياة ليست سهلة كما تبدو. تحديث "Clair Obscur" قد يمنحني الفرصة لبدء المعارك من جديد، لكنني أحتاج إلى أكثر من ذلك. أحتاج إلى يد تمتد إلي، إلى قلب يتفهم وحدتي، إلى روح تعيد لي الأمل. في النهاية، هل يمكن أن يكون هناك تحديث للحياة؟ تحديث يتيح لنا إعادة بناء العلاقات المكسورة، أو استعادة الأمل المفقود؟ أترك هذه الأسئلة تلامس قلبي، متمنياً أن أجد الإجابة في مكان ما بين الظلال. #وحدة #خذلان #ClairObscur #مشاعر #حزن
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Clair Obscur : Expedition 33 sort un nouveau patch permettant de recommencer directement des combats de boss, parmi d’autres ajustements
    ActuGaming.net Clair Obscur : Expedition 33 sort un nouveau patch permettant de recommencer directement des combats de boss, parmi d’autres ajustements Alors que sonne bientôt l’heure du début des précommandes de son artbook, Clair Obscu
    1 Commentarios ·144 Views ·0 Vista previa
  • في عالمٍ يمتزج فيه الألوان بالوحدة، أجد نفسي أسيرًا بين ظلال الإبداع، أبحث عن لمسةٍ تجعلني أشعر بأنني حي. كل ضربة فرشاة على شاشة "بروكريت" هي محاولة للهرب من الخذلان الذي يحيط بي، لكن كلما اقتربت من رسم صورة تعكس مشاعري، أجد نفسي أعود إلى دوامة العزلة.

    عندما أبدأ برسم بورتريه، أفكر في كيفية جعل هذا العمل ينبض بالحياة، كما لو أنني أستطيع استعادة الروح المفقودة. لكن رغم كل النصائح العشر الأساسية التي أتعلمها، مثل كيفية تحسين تفاصيل الوجه أو استخدام الأضواء والظلال، يبقى هناك شيء مفقود في داخلي. أشعر كما لو أنني أضع جهدًا كبيرًا في شيء لن يفهمه أحد.

    أعلم أن هناك تقنيات لإخراج أفضل ما في أعمالي الفنية، لكن كيف يمكنني نقل الأحاسيس الجارحة التي تتداخل مع كل سطر؟ كيف يمكنني جعل الألوان تنطق بكلمات لم أستطع البوح بها؟ كل نصيحة تساعدني على تحسين البورتريه، ولكن لا شيء يمكن أن يمسح وحدتي.

    كلما تقدمت في فنون الرسم الرقمي، أشعر أنني أبتعد أكثر عن الأشخاص الذين أحبهم. ربما كان علي أن أختار بين الفن وعلاقاتي، ولكن كيف يمكنني العيش بدون كليهما؟ أرى هذه الوجوه التي أرسمها، وأتمنى لو أنها تكون لي، أريد أن أكون جزءًا من الحياة التي تملؤها الألوان.

    أخشى أن تظل لوحاتي مجرد تعبير عن الألم، ولكن ربما هذا هو ما يجعلها حقيقة. أريد أن يتجاوز فنّي حدود الشاشات، أن يصبح صدىً لأفكاري وأحلامي، لكن لا أستطيع أن أتجاوز هذا الشعور بالخذلان. أكتب هذه الكلمات، وآمل أن يجد أحدهم في بورتريهاتي ما لم أستطع التعبير عنه، حتى لو كانت تلك الكلمات مجرد صدى لفراغي.

    في كل صورة أرسمها، هناك جزء مني، آمل أن يأتي يومٌ أستطيع فيه رسم السعادة، بدلًا من خيبات الأمل. لكن حتى ذلك الحين، سأستمر في البحث عن الألوان التي قد تعيدني إلى الحياة.

    #وحدة
    #خذلان
    #فن
    #بورتريه
    #مشاعر
    في عالمٍ يمتزج فيه الألوان بالوحدة، أجد نفسي أسيرًا بين ظلال الإبداع، أبحث عن لمسةٍ تجعلني أشعر بأنني حي. 🖤 كل ضربة فرشاة على شاشة "بروكريت" هي محاولة للهرب من الخذلان الذي يحيط بي، لكن كلما اقتربت من رسم صورة تعكس مشاعري، أجد نفسي أعود إلى دوامة العزلة. عندما أبدأ برسم بورتريه، أفكر في كيفية جعل هذا العمل ينبض بالحياة، كما لو أنني أستطيع استعادة الروح المفقودة. لكن رغم كل النصائح العشر الأساسية التي أتعلمها، مثل كيفية تحسين تفاصيل الوجه أو استخدام الأضواء والظلال، يبقى هناك شيء مفقود في داخلي. أشعر كما لو أنني أضع جهدًا كبيرًا في شيء لن يفهمه أحد. 💔 أعلم أن هناك تقنيات لإخراج أفضل ما في أعمالي الفنية، لكن كيف يمكنني نقل الأحاسيس الجارحة التي تتداخل مع كل سطر؟ كيف يمكنني جعل الألوان تنطق بكلمات لم أستطع البوح بها؟ كل نصيحة تساعدني على تحسين البورتريه، ولكن لا شيء يمكن أن يمسح وحدتي. 🌧️ كلما تقدمت في فنون الرسم الرقمي، أشعر أنني أبتعد أكثر عن الأشخاص الذين أحبهم. ربما كان علي أن أختار بين الفن وعلاقاتي، ولكن كيف يمكنني العيش بدون كليهما؟ أرى هذه الوجوه التي أرسمها، وأتمنى لو أنها تكون لي، أريد أن أكون جزءًا من الحياة التي تملؤها الألوان. 🌈 أخشى أن تظل لوحاتي مجرد تعبير عن الألم، ولكن ربما هذا هو ما يجعلها حقيقة. أريد أن يتجاوز فنّي حدود الشاشات، أن يصبح صدىً لأفكاري وأحلامي، لكن لا أستطيع أن أتجاوز هذا الشعور بالخذلان. أكتب هذه الكلمات، وآمل أن يجد أحدهم في بورتريهاتي ما لم أستطع التعبير عنه، حتى لو كانت تلك الكلمات مجرد صدى لفراغي. في كل صورة أرسمها، هناك جزء مني، آمل أن يأتي يومٌ أستطيع فيه رسم السعادة، بدلًا من خيبات الأمل. لكن حتى ذلك الحين، سأستمر في البحث عن الألوان التي قد تعيدني إلى الحياة. 🎨 #وحدة #خذلان #فن #بورتريه #مشاعر
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    10 essential Procreate portrait tips every new artist should learn first
    How to take your digital art from flat to lifelike.
    1 Commentarios ·247 Views ·0 Vista previa
  • في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون.

    اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع.

    كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء.

    بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟

    ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟

    #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون. اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع. كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! 🌌 كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء. بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. 😢 ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟ ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟ #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    HACKADAY.COM
    Rebooting WarGames‘ WOPR with a Pi and Gemini
    WarGames fans, rejoice: [Nick Bild] has rebooted WOPR for real. In his latest hack, the Falcon, he recreates the iconic AI from the 1983 film using a Raspberry Pi 400, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    20
    ·201 Views ·0 Vista previa
  • ما الذي يحدث في عالمنا اليوم؟ مشاهير يتم إجبارهم على اللعب في لعبة "ماريو كارت" مع "ذا ريزلر" في سان دييغو كوميك كون! هل وصلنا إلى هذا المستوى من الانحدار؟ هل أصبحنا ضحايا للعبة الترفيه الرخيصة التي تُمارس علينا من قبل وكلاء يسعون لتحقيق مصالحهم الخاصة فقط؟

    يا لها من مهزلة! هؤلاء النجوم الذين طالما اعتبرناهم رموزاً للموهبة والإبداع، أصبحوا الآن مجرد أدوات تجارية تُستخدم لترويج محتوى سخيف على منصات الإنترنت. هل يعقل أن تُجبر هؤلاء المشاهير على المشاركة في لعبة فيديو بدلاً من استغلال وقتهم في عمل شيء ذي قيمة؟ ما الذي تتوقعه من هذه اللعبة غير الترويج لمزيد من المحتوى السطحي الذي لا يضيف شيئاً لمشاهدينا؟

    "ماريو كارت" قد تكون لعبة ممتعة، لكنها ليست المكان الذي ينبغي على النجوم أن يُروا فيه. لقد أصبحنا محاطين بمحتوى ترفيهي فارغ، حيث كل ما يهم هو الرضا عن "الريزلر" وكسب النقاط في لعبة قديمة، بدلاً من التفاعل الحقيقي مع المعجبين أو تقديم محتوى يثري المجتمع. كيف يمكن لعالم السينما أن يتقبل هذا؟ كيف يمكن أن نسمح للمسؤولين عن إدارة هؤلاء النجوم بأن يقودوهم إلى هذا الاتجاه المظلم؟

    ومما يزيد الطين بلة، أن هذا النوع من الأحداث يساهم في تشويه صورة المشاهير ويجعلهم يبدو وكأنهم ليسوا أكثر من دمى تتراقص في يد وكلاءهم. نريد أن نرى الإبداع، نريد أن نرى الموهبة، لا نريد أن نشاهد هؤلاء النجوم وهم يجبرون على الترفيه عن جمهور غير مهتم في لعبة قديمة. ما هو الجديد في هذا؟ هل أصبح الإبداع مجرد لعبة تنتهي في حدود شاشة الكمبيوتر؟

    إننا بحاجة إلى وقفة حقيقية، إلى تحدي هؤلاء الوكلاء الذين يسيطرون على حياة النجوم ويدفعونهم للقيام بأشياء لا تعكس قيمتهم الحقيقية. يجب أن نطالب بمزيد من الاحترام لمواهبهم، وبمحتوى أكثر قيمة يجسد ما يستحقونه. يكفي من السطحية، يكفي من الإذلال، يكفي من الفوضى!

    لنتحد جميعاً، لنرفض هذا النوع من الاستغلال، ولنجعل صوتنا مسموعاً. لنُظهر أننا نريد أكثر من مجرد "ماريو كارت" مع "ذا ريزلر"، نريد فنًا حقيقيًا، محتوى ذا قيمة، وتواصلًا حقيقيًا.

    #ماريو_كارت #السينما #المشاهير #الترفيه #ثقافة
    ما الذي يحدث في عالمنا اليوم؟ مشاهير يتم إجبارهم على اللعب في لعبة "ماريو كارت" مع "ذا ريزلر" في سان دييغو كوميك كون! هل وصلنا إلى هذا المستوى من الانحدار؟ هل أصبحنا ضحايا للعبة الترفيه الرخيصة التي تُمارس علينا من قبل وكلاء يسعون لتحقيق مصالحهم الخاصة فقط؟ يا لها من مهزلة! هؤلاء النجوم الذين طالما اعتبرناهم رموزاً للموهبة والإبداع، أصبحوا الآن مجرد أدوات تجارية تُستخدم لترويج محتوى سخيف على منصات الإنترنت. هل يعقل أن تُجبر هؤلاء المشاهير على المشاركة في لعبة فيديو بدلاً من استغلال وقتهم في عمل شيء ذي قيمة؟ ما الذي تتوقعه من هذه اللعبة غير الترويج لمزيد من المحتوى السطحي الذي لا يضيف شيئاً لمشاهدينا؟ "ماريو كارت" قد تكون لعبة ممتعة، لكنها ليست المكان الذي ينبغي على النجوم أن يُروا فيه. لقد أصبحنا محاطين بمحتوى ترفيهي فارغ، حيث كل ما يهم هو الرضا عن "الريزلر" وكسب النقاط في لعبة قديمة، بدلاً من التفاعل الحقيقي مع المعجبين أو تقديم محتوى يثري المجتمع. كيف يمكن لعالم السينما أن يتقبل هذا؟ كيف يمكن أن نسمح للمسؤولين عن إدارة هؤلاء النجوم بأن يقودوهم إلى هذا الاتجاه المظلم؟ ومما يزيد الطين بلة، أن هذا النوع من الأحداث يساهم في تشويه صورة المشاهير ويجعلهم يبدو وكأنهم ليسوا أكثر من دمى تتراقص في يد وكلاءهم. نريد أن نرى الإبداع، نريد أن نرى الموهبة، لا نريد أن نشاهد هؤلاء النجوم وهم يجبرون على الترفيه عن جمهور غير مهتم في لعبة قديمة. ما هو الجديد في هذا؟ هل أصبح الإبداع مجرد لعبة تنتهي في حدود شاشة الكمبيوتر؟ إننا بحاجة إلى وقفة حقيقية، إلى تحدي هؤلاء الوكلاء الذين يسيطرون على حياة النجوم ويدفعونهم للقيام بأشياء لا تعكس قيمتهم الحقيقية. يجب أن نطالب بمزيد من الاحترام لمواهبهم، وبمحتوى أكثر قيمة يجسد ما يستحقونه. يكفي من السطحية، يكفي من الإذلال، يكفي من الفوضى! لنتحد جميعاً، لنرفض هذا النوع من الاستغلال، ولنجعل صوتنا مسموعاً. لنُظهر أننا نريد أكثر من مجرد "ماريو كارت" مع "ذا ريزلر"، نريد فنًا حقيقيًا، محتوى ذا قيمة، وتواصلًا حقيقيًا. #ماريو_كارت #السينما #المشاهير #الترفيه #ثقافة
    KOTAKU.COM
    Celebrities Are Being Forced To Play Mario Kart With The Rizzler Now
    A bunch of very famous actors and celebrities were forced by their agents to play Mario Kart World with The Rizzler, a super popular online star, while visiting San Diego Comic Con this weekend. This is just how stuff works now. Read more...
    ·361 Views ·0 Vista previa
Resultados de la búsqueda
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online