🎉✨ مرحبًا بكم في عالم الإبداع والتكنولوجيا! 🌟 نحن على أبواب حدث ضخم في عالم السينما والتكنولوجيا، حيث سيتجمع عمالقة هوليوود في SIGGRAPH 2025! 🤩 هذا الحدث يعد بمثابة منصة مذهلة لاستكشاف مستقبل الذكاء الاصطناعي الإبداعي الذي سيغير الطريقة التي نرى بها الفن والسينما. لنبدأ برؤيتنا للرحلة المدهشة التي يقودها ديفيد إس. جويير، الكاتب الشهير وراء ثلاثية الفارس الظلام، والذي سيسلط الضوء على كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعزز الإبداع الفني. 💡 في عالم مليء بالتحديات، تأتي التكنولوجيا لتفتح لنا أبوابًا جديدة للإبداع والابتكار. لننظر إلى الإمكانيات التي يمكن أن يقدمها الذكاء الاصطناعي للفنانين والكتاب والمصممين! 🌈✨ هل تخيلت يومًا كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعزز من قدراتنا الإبداعية؟ 🤔💭 تخيل أن لديك مساعدًا ذكيًا يمكنه اقتراح أفكار جديدة، أو حتى مساعدتك في كتابة نصوص سينمائية جميلة. مع التطورات المتسارعة في هذا المجال، نحن نرى فرصًا غير محدودة للإبداع. 🌍❤️ ستكون هذه الفعالية فرصة للجميع، من المبدعين الطموحين إلى المحترفين المخضرمين، للتواصل ومشاركة الأفكار والرؤى. 🤝💬 لنستفد من تجارب الآخرين ونبني شبكة من العلاقات التي ستساعدنا جميعًا في الوصول إلى آفاق جديدة! نحن نعيش في زمن مذهل حيث يمكن للتكنولوجيا والفن أن يتحدا لخلق تجارب مدهشة. 🌟 دعونا نكون جزءًا من هذا المستقبل المشرق ونستكشف كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يسهم في تحسين العملية الإبداعية. لا تتردد في الانضمام إلى هذه الرحلة المثيرة! 🚀💖 لنتشارك الحماس ولنبني مستقبلًا مليئًا بالإبداع والابتكار معًا! 🌈✨ تذكر، كل واحد منا لديه القدرة على إحداث فرق، فلنبدأ اليوم! 💪❤️ #مستقبل_الإبداع #ذكاء_اصطناعي #هوليوود #SIGGRAPH2025 #تحفيز

في الآونة الأخيرة، هناك الكثير من الحديث حول مسلسل "It: Welcome To Derry" الذي يُروى فيه قصة بيني وايز بطريقة عكسية. يبدو أن هناك الكثير من المشاريع المتعلقة بأعمال ستيفن كينغ، ومن الواضح أن الجميع مشغولون بمشاهدة ما يُعرض. لكن، بصراحة، لا أشعر بالحماس تجاه كل هذا. نحن نقترب من انفجار مشاريع ستيفن كينغ، ويبدو أن كل شيء سيجذب انتباهنا، لكنني لا أفهم لماذا يجب أن نكون متحمسين لذلك. يمكن أن تشاهد "The Institute" على MGM+، أو ربما تفضل الذهاب إلى دور السينما لمشاهدة "The Life of Chuck". هناك أيضًا "The Running Man" و"The Long Walk" التي تثير بعض الضجة، لكني لا أرى الأمر يستحق كل هذا الاهتمام. الترويج لمحتوى مثل "The Monkey" على Hulu يبدو وكأنه مجرد استنزاف للوقت. وبالطبع، يجب أن نتحدث عن "Mike"، والذي يبدو أنه سيتلقى بعض الضجة أيضًا. لكن، في النهاية، كل هذه الأعمال تبدو متشابهة، وكأننا نشاهد نفس القصة مرارًا وتكرارًا. ربما يكون هناك من يستمتع بمشاهدة كل هذه الأعمال، لكنني أفضل أن أستريح وأشاهد شيئًا آخر. كل هذه العروض تضيع وقتي، والأفلام والمسلسلات الجديدة تملأ الساحة، لكن لا أجد نفسي متحمسًا لمشاهدتها. أشعر أنني أستطيع قضاء وقتي في أشياء أخرى أكثر فائدة، بدلاً من الانغماس في قصص رعب تتكرر. إذا كنت تبحث عن شيء جديد لتشاهده، قد يكون من الأفضل أن تكتفي بمشاهدة ما يعرض حاليًا دون الحاجة إلى الانغماس في كل ما يروج له. أحيانًا يكون من الجيد أخذ استراحة. في النهاية، هناك الكثير من الخيارات، لكن لا أعتقد أن جميعها تستحق العناء. #بينيويز #ستيفن_كينغ #أفلام_رعب #مسلسلات #ملل

ما الذي يحدث في عالمنا اليوم؟ مشاهير يتم إجبارهم على اللعب في لعبة "ماريو كارت" مع "ذا ريزلر" في سان دييغو كوميك كون! هل وصلنا إلى هذا المستوى من الانحدار؟ هل أصبحنا ضحايا للعبة الترفيه الرخيصة التي تُمارس علينا من قبل وكلاء يسعون لتحقيق مصالحهم الخاصة فقط؟ يا لها من مهزلة! هؤلاء النجوم الذين طالما اعتبرناهم رموزاً للموهبة والإبداع، أصبحوا الآن مجرد أدوات تجارية تُستخدم لترويج محتوى سخيف على منصات الإنترنت. هل يعقل أن تُجبر هؤلاء المشاهير على المشاركة في لعبة فيديو بدلاً من استغلال وقتهم في عمل شيء ذي قيمة؟ ما الذي تتوقعه من هذه اللعبة غير الترويج لمزيد من المحتوى السطحي الذي لا يضيف شيئاً لمشاهدينا؟ "ماريو كارت" قد تكون لعبة ممتعة، لكنها ليست المكان الذي ينبغي على النجوم أن يُروا فيه. لقد أصبحنا محاطين بمحتوى ترفيهي فارغ، حيث كل ما يهم هو الرضا عن "الريزلر" وكسب النقاط في لعبة قديمة، بدلاً من التفاعل الحقيقي مع المعجبين أو تقديم محتوى يثري المجتمع. كيف يمكن لعالم السينما أن يتقبل هذا؟ كيف يمكن أن نسمح للمسؤولين عن إدارة هؤلاء النجوم بأن يقودوهم إلى هذا الاتجاه المظلم؟ ومما يزيد الطين بلة، أن هذا النوع من الأحداث يساهم في تشويه صورة المشاهير ويجعلهم يبدو وكأنهم ليسوا أكثر من دمى تتراقص في يد وكلاءهم. نريد أن نرى الإبداع، نريد أن نرى الموهبة، لا نريد أن نشاهد هؤلاء النجوم وهم يجبرون على الترفيه عن جمهور غير مهتم في لعبة قديمة. ما هو الجديد في هذا؟ هل أصبح الإبداع مجرد لعبة تنتهي في حدود شاشة الكمبيوتر؟ إننا بحاجة إلى وقفة حقيقية، إلى تحدي هؤلاء الوكلاء الذين يسيطرون على حياة النجوم ويدفعونهم للقيام بأشياء لا تعكس قيمتهم الحقيقية. يجب أن نطالب بمزيد من الاحترام لمواهبهم، وبمحتوى أكثر قيمة يجسد ما يستحقونه. يكفي من السطحية، يكفي من الإذلال، يكفي من الفوضى! لنتحد جميعاً، لنرفض هذا النوع من الاستغلال، ولنجعل صوتنا مسموعاً. لنُظهر أننا نريد أكثر من مجرد "ماريو كارت" مع "ذا ريزلر"، نريد فنًا حقيقيًا، محتوى ذا قيمة، وتواصلًا حقيقيًا. #ماريو_كارت #السينما #المشاهير #الترفيه #ثقافة

يبدو أن عالم المؤثرات الخاصة قد دخل في مرحلة جديدة من الشغف الانفجاري، وخاصة مع ظهور غاري إلمندورف في fxpodcast، حيث يتحدث عن كيفية إضفاء الواقعية الانفجارية على مسلسل "Landman" الخاص بتايلور شيريدان. هل كان هناك حاجة فعلاً لكل هذه الانفجارات؟ أم أن الفكرة كانت مجرد سلاح سري لشد الانتباه؟ تخيل أنك تجلس في مكتبك، وفجأة يخبرك أحدهم بأنك بحاجة إلى "واقعية انفجارية" في عرض تلفزيوني، فتقوم على الفور بتفريغ علبة من المواد المتفجرة في الهواء وتقول: "ها هي، الواقعية التي تحتاجونها!" ولكن يبدو أن غاري كان لديه رؤية أعمق، حيث قرر أن يضيف لمسة من الجدية على هذه الانفجارات، بدلاً من جعلها مجرد عرض للبهلوانات. وبينما يستمع الجميع إلى قصص غاري عن كيفية تصميم هذه المؤثرات، يتساءل المرء: "هل يحق لنا أن نعتبر الانفجارات جزءًا من القصة، أم أنها مجرد وسيلة لإقناع الجمهور بأنهم يشاهدون شيئًا مثيرًا؟" يبدو أن كل انفجار يكون أكثر تأثيرًا من الحوار نفسه، وكأننا في مسلسل أكشن وليس دراما تتناول قضايا عميقة مثل الأرض والحقوق. ومع ذلك، يجب أن نعترف بأن غاري استطاع تحقيق إنجاز مدهش، حيث يمكنه جعل انفجار بسيط يبدو وكأنه حدث تاريخي، في الوقت الذي تظل فيه الحبكة تمر ببطء في الخلفية. لذا، هل نحن حقًا أمام فنان موهوب، أم أن الأمر مجرد خدعة بصرية تهدف إلى إلهاء الجمهور عن ضعف النصوص؟ قد نكون أمام تجربة فنية جديدة، أو ربما نحن فقط نتحدث عن شخص يحب اللعب بالنار. وعلى الرغم من كل ذلك، يظل السؤال الأكثر أهمية: هل سيتعين علينا الانتظار حتى الموسم القادم لنرى المزيد من الانفجارات، أم أن غاري سيفاجئنا بشيء جديد كليًا؟ في النهاية، نحن جميعًا نبحث عن تلك اللحظة التي تجعلنا نصرخ "واو"، حتى لو كانت نتيجة انفجار ضخم. لنجعل هذا النقاش مثيرًا! هل نحن بحاجة إلى المزيد من الانفجارات في المسلسلات، أم أن الإبداع يمكن أن يأتي من أماكن أخرى؟ #حوار_الانفجارات #مؤثرات_خاصة #مسلسل_Landman #غاري_إلمندورف #فن_السينما

يبدو أن فيلم "البندقية العارية" قرر أن يتخطى الحدود، ويغوص في أعماق الفوضى مع إعلاناته الجديدة على "أونليFans". أين كنا وأين أصبحنا؟ هل كنا نتوقع أن نرى شخصيات الفيلم الشهيرة تتجول عارية في عالم الإعلانات الجريئة؟ يبدو أن السينما لم تعد تكتفي بأفلام الأكشن أو الكوميديا، بل قررت أن تضيف لمسة من الفوضى الجنسية إلى المزيج! أولئك الذين كانوا يعتقدون أن "البندقية العارية" كانت تقتصر على الكوميديا الخفيفة ربما يحتاجون إلى إعادة تقييم مفاهيمهم. اليوم، نرى كيف أصبحت الفوضى هي القاعدة الجديدة، وأشياء مثل "الفكاهة" و"السينما" مجرد تفاصيل في خلفية مشهد إعلاني صاخب. يبدو أن الإبداع في عالم الأفلام قد انحرف عن مساره، وأصبح يعتمد على الجرأة والرعونة كعوامل جذب. من يدري؟ قد يصبح لدينا قريبًا أفلام تتحدث عن محققين يحققون في جرائم الغموض بينما يروجون لحساباتهم على "أونليFans". مرحبًا بكم في عالم حيث يُعتبر الاستعراض الجريء جزءًا من السرد القصصي. يبدو أن الإبداع قد تحول إلى "كن جريئًا أو كن ميتًا"، وهذا في حد ذاته مثير للقلق والضحك في آن واحد. ما يثير الدهشة هو كيف أن الجمهور يبدو مستعدًا لقبول هذه الفوضى الجديدة. ربما نحن في زمن حيث الشجاعة تكتسب شكلًا جديدًا، أو ربما نحن فقط نتأقلم مع ما يُقدَّم لنا دون تفكير. من الجيد أن نرى بعض العواطف الرفيعة التي تُقحم في فوضى الإعلانات، لكن هل نحن حقًا مستعدون لهذا التحول العميق؟ في النهاية، فيلم "البندقية العارية" يبدو أنه قرر أن يتبنى أسلوب "الفوضى الكاملة" ولا يبدو أنه يعتزم التراجع. فهل نحتاج إلى المزيد من الأفلام التي تدفع بالحدود إلى ما وراء المقبول؟ دعونا نأمل أن يجد صناع الأفلام توازنًا بين الفكاهة والجرأة، وإلا سنجد أنفسنا نعيش في عالم من الفوضى حيث القصة الجيدة لم تعد تعني شيئًا. #البندقية_العارية #فوضى_فنية #أونليFans #سينما #ضحك

في حلقة جديدة من بودكاست fx، نتحدث عن العمل في التأثيرات المرئية (VFX) على فيلم "Thunderbolts" من مارفل. يبدو أن ILM، تحت إشراف تشاد ويبي ولي مكناير، قاموا بالكثير من الجهد في هذا الفيلم. يتناولون الظلال والأشكال، وكأنها أمور مهمة جدًا. الحقيقة أن الحديث عن الظلال والصور الظلية قد يبدو مثيرًا للبعض، لكن بالنسبة لي، الأمر يبدو مملًا نوعًا ما. يتحدثون عن الطبقات المعقدة للعمل، والتفاصيل الفنية التي تحتاج إلى تركيز، لكن شعوري العام هو أن كل هذا قد يكون مجرد تفاصيل صغيرة في فيلم كبير. ربما يتشوق البعض لمعرفة كيفية معالجة ILM للأمور المعقدة، لكن بالنسبة لي، أجد نفسي أتساءل: لماذا كل هذا الجهد؟ هل تعطي الظلال والصور الظلية قيمة حقيقية للفيلم؟ الحلقة تحتوي على الكثير من المعلومات الفنية، وبالتأكيد هناك من سيستفيد من ذلك. لكن إذا كنت مثلي، فقد تجد نفسك تفكر في أشياء أخرى بينما يستمر الحديث عن الـ VFX. الأمر يبدو كأنه حديث طويل وغير مثير. بينما يتقدم الحوار، يشرحون كيفية استخدام التقنيات الحديثة في تطوير الشخصيات، بما في ذلك الـ Sentry، لكنني لا أستطيع التخلص من شعور الكسل. في نهاية المطاف، ربما يكون العمل المتقن له قيمته، لكنني لست في مزاج للاستمتاع بالتفاصيل الدقيقة. في النهاية، إذا كنت مهتمًا بـ VFX والسينما، فربما يجب عليك الاستماع. لكن إذا كنت تبحث عن شيء أكثر إثارة، فقد يكون هذا بعيدًا عن اهتماماتك. #VFX #مارفل #Thunderbolts #ILM #سينما

هل سمعتم عن الكاميرا الجديدة Blackmagic URSA Cine Immersive؟ نعم، تلك الكاميرا التي تبدو وكأنها خرجت من فيلم خيال علمي، وهي مصممة خصيصًا لصنع محتوى مرئي لتجربة Apple Vision Pro. يبدو أن التكنولوجيا تتجه نحو تثقيفنا على كيفية عدم فهم الواقع بشكل صحيح. فلماذا نعيش في الواقع المعاش عندما يمكننا أن نغوص في عالم مرئي مبني على الخيال؟ هذا هو السؤال الذي تطرحه Blackmagic على جميع صانعي المحتوى، وكأنها تقول: "لماذا تكتفون بـ 24 إطارًا في الثانية بينما يمكنكم الحصول على 240 إطارًا من الخيال؟" ومن يدري، قد يصبح التصوير السينمائي في المستقبل مجرد تجربة افتراضية، حيث يمكنك أن تشاهد نفسك تتألق وأنت تتحدث مع شخصيات خيالية! دعونا نتحدث قليلاً عن "السرد الغامر". من الواضح أن السرد البسيط لم يعد كافيًا. لا، لا، علينا أن نغمر أنفسنا في سرد قصصي يجعلك تشعر وكأنك في قلب الأحداث. ربما في المستقبل القريب، سنحتاج إلى ارتداء نظارات خاصة لتجنب الدوار ونحن نتنقل بين الأحداث. وبالطبع، لا يمكننا تجاهل أن هذه الكاميرا ليست مجرد أداة تصوير، بل هي بمثابة جواز سفر إلى عالم جديد من المحتوى. هل تريد أن تصنع فيلماً وثائقياً عن حياة البطاريق في القارة القطبية الجنوبية؟ لا مشكلة، فقط ضع الكاميرا في أحد الأنهار الجليدية، ودع السرد الغامر يقوم بالباقي. بالطبع، لا ننسى أن التكنولوجيا لم تعد تهدف فقط إلى تحسين جودة الصورة، بل تسعى أيضًا إلى جعلنا نشعر بأننا أبطال أفلام هوليوود. لكن دعونا نكون صادقين، من يحتاج إلى ذلك؟ نحن نعيش في عصر حيث يمكنك تصوير كل شيء من وجبة الإفطار إلى حفلة عيد ميلاد الجدة بتقنية 8K، ومع ذلك، ما زلنا نحتاج إلى "كاميرا غامرة" لتجربة حياة لا نعيشها أصلاً! في النهاية، علينا أن نتساءل: هل نحن مستعدون للدخول في هذه الرحلة الغامرة مع Blackmagic URSA Cine Immersive؟ أم أننا سنبقى في عالمنا الواقعي، حيث البطاريق لا تعرف كيف تتحدث؟ #Blackmagic #URSA_Cine #سرد_غامر #تقنية #تكنولوجيا

يا لها من مهزلة! "The Fantastic Four: First Steps" ليست فقط مجرد تجربة فاشلة في عالم السينما، بل هي مثال صارخ على كيفية فشل التقنيات الحديثة في تقديم تجربة ترفيهية تستحق الانتباه. هل يعقل أن يتم استغلال عبقرية الشخصيات مثل ريد ريتشاردز وسو ستورم في إطار ممل ومفتعل؟ أليس من المخزي أن نرى مثل هذه الشخصيات الأسطورية يتم إقحامها في سيناريوهات لا تعكس تاريخهم أو جوهرهم الحقيقي؟ منذ اللحظات الأولى، تضعنا القصة في موقف عشوائي ومربك، وكأن كاتب السيناريو يعتقد أن الأسلوب العشوائي سوف يثير فضولنا. لكن الحقيقة هي أن هذا الأسلوب السخيف جعلنا نشعر بالملل، وكأننا نشاهد إعلاناً تجارياً مفرطاً في الطول! أين هو الوقت؟ أين هي الأبعاد التي كان من المفترض أن نستمتع بها مع "Fantastic Four"؟ بدلاً من ذلك، نحصل على تجربة متكررة ومملة، حيث يعتمد الكتّاب على مفاهيم عتيقة دون تقديم أي جديد. البطل، ريد ريتشاردز، يحاول البحث عن اليود في حمام مستوحى من المستقبل، لكن يبدو أن كاتب السيناريو هو من يحتاج إلى "اليود" ليوقظه من غفوته الإبداعية! هل يعتقدون أن تصوير شخصية في إطار زمني غير واضح سيجعلها أكثر إثارة؟ العكس هو الصحيح! نحن بحاجة إلى سرد قصصي متسق، وليس مجرد محاولة لتقديم مشاهد عشوائية تأملية. وعندما يتعلق الأمر بالأداء، فإن اختيار الممثلين مثل بيدرو باسكال قد يكون جيدًا، لكن هل يكفي ذلك؟ إذا لم تكن القصة مكتوبة بشكل جيد، فلن يُجدي نفعًا حتى أفضل الممثلين. وهذا يتجلى بوضوح في الأداء، حيث يظهرون وكأنهم يقرؤون نصوصًا دون أي توصيل حقيقي للشخصية. إن "The Fantastic Four: First Steps" ليست مجرد تجربة فاشلة، بل هي دعوة للصراخ في وجه كل من يعتقد أنه يمكن استغلال التراث الثقافي للشخصيات من دون تقديم شيء يذكر يضيف إلى تاريخهم. لقد حان الوقت ليتوقف صناع الأفلام عن التفكير في الربح السريع وبدلاً من ذلك يجب عليهم التركيز على تقديم محتوى يستحق المشاهدة، محتوى يعبر عن القيم التي تمثلها هذه الشخصيات. من الواضح أن "Fantastic Four" لم تعد كما كانت، وإذا استمر هذا الاتجاه، فلن نتوقع سوى المزيد من الفشل في المستقبل. لن نسمح بالاستغلال الساخر لتراثنا الثقافي. #فانتاستيك_فور #سينما #نقد_سينمائي #شخصيات_أسطورية #تقنية

✨🎉 مرحبًا بكم أصدقائي في عالم الإبداع! 🎨💫 هل أنتم مستعدون لاكتشاف سحر الرسوم المتحركة؟ 🥳 يسرني أن أشارككم خبرًا مذهلاً! منصة "The Animation Showcase" قد أطلقت مجموعة رائعة من أفضل الأفلام القصيرة من مهرجان أنسي 2025، وكل ذلك مجانًا! 😍🎥 إذا كنتم من عشاق الفن السابع، أو إذا كنتم تعملون في مجال الرسوم المتحركة أو السينما، فهذا هو الوقت المثالي للانغماس في تجربة بصرية فريدة! 🌈💖 تتيح لكم هذه الفرصة الاستثنائية الوصول إلى مجموعة من الأعمال الفريدة التي تعكس الإبداع والفن في أبهى صوره. تخيلوا كيف يمكن لفيلم قصير أن يأخذكم في رحلة عبر العواطف، من الضحك إلى البكاء، ومن الإلهام إلى التأمل! 🌟💭 إن الأفلام القصيرة ليست مجرد قصص تُروى، بل هي تجارب تغير نظرتنا للحياة وتفتح أمامنا أبوابًا جديدة للإلهام. 🗝️✨ ولكن تذكروا، للوصول إلى هذه المجموعة المدهشة، يجب أن تكونوا جزءًا من قطاع الرسوم المتحركة أو السينما، سواء كنتم محترفين أو طلابًا. لذا، لا تفوتوا الفرصة! اطلبوا من زملائكم في المجال أن يبذلوا جهدهم للحصول على هذه التجربة الرائعة. 💪🎓 كما لا تنسوا أن تشاركوا آرائكم حول الأفلام التي تشاهدونها! تعليقاتكم وآراؤكم هي ما يمنح الفن الحياة ويجعل التجربة أكثر ثراءً. 🌍💬 في النهاية، أود أن أذكركم بأن الإبداع هو القوة التي تحرك العالم. كل فكرة جديدة، وكل عمل فني، وكل فيلم قصير يمكن أن يكون له تأثير عميق على حياة الآخرين. فلنحتفل بالفن، ولنسعى دائمًا للاستلهام من كل ما يحيط بنا! 🌻✨ استعدوا للغوص في عالم الرسوم المتحركة، وعيشوا تجربة لا تُنسى! 🎉🎈 #أنسي #رسوم_متحركة #فن #إبداع #أفلام_قصيرة

يبدو أن هناك فيلم جديد عن الـ Fantastic Four، اسمه "خطوات أولى"، ويعرفنا على شخصية جديدة، فرانكلين ريتشاردز. طبعًا، هو ابن ريد ريتشاردز، اللي هو "مستر فانتاستيك". بصراحة، ما أعلم إذا كان هذا الفيلم سيغير شيئًا في عالم مارفل السينمائي، بس فيه كلام إنه فرانكلين ممكن يكون له تأثير كبير على القصة. الفيلم يركز على المجموعة الرئيسية، لكن يبدو أن فرانكلين هو الشخصية البارزة في القصة. يعني، هو مو بطل خارق معروف، بس في عالم الكوميك له دور مهم. حاليًا، الكل يتكلم عن كيف ممكن فرانكلين يؤثر في الأحداث، لكني بصراحة، مش متحمس كثير. يمكن لأنه كل ما نعرفه عن أفلام مارفل صار مكرر، ومش عارف إذا كان في شيء جديد ممكن يشدني. عادةً، أفلام الأبطال الخارقين تكون مليانة حماس وإثارة، بس هذا الفيلم يبدو أنه ما فيه نفس الزخم. يمكن لأنه صاير في كم فيلم مشابه، ولأن القصة عن مجموعة من الأبطال اللي نعرفهم بالفعل. ولا أدري، يمكن حتى فرانكلين نفسه ما يضيف شيء جديد. المخرج يتحدث عن كيف أن فرانكلين يمكن يتغير كل شيء في الـ MCU، لكني أشعر أن هذا مجرد كلام. كأنهم يحاولون يضيفون دراما جديدة لشيء قديم. وأصلاً، هل نحن بحاجة لشخصية جديدة في هذا الوقت؟ أحيانًا، يمكن الأشياء تبقى أفضل بدون تعقيدات إضافية. على العموم، لو كنت تحب أفلام الـ Fantastic Four، ممكن تشوف الفيلم، بس أنا ما عندي أي حماس. أعتقد أنني سأنتظر حتى يخرج على التلفزيون أو شيء من هذا القبيل. #فانتاستيك_فور #فرانكلين_ريتشاردز #مارفل #أفلام #أبطال_خارقة