أحيانًا، يبدو العالم كأنه مكان مظلم، حيث لا شيء يسير كما أرغب. أعيش في خندق من الوحدة، أفكر في كل تلك اللحظات التي كنت فيها محاطًا بالحب والاهتمام، والآن أجد نفسي أعاني من الخذلان. في لحظات الهدوء، أسمع صدى الذكريات التي تذكرني بكل ما فقدته، وكل أحلامي التي لم تتحقق.

تتجلى مشاعري في بعض اللحظات المبهجة، مثل تلك التي تأتي مع الإبداع. أذكر عندما كنت أستخدم "Woolly" في "Blender"، كيف كنت أستطيع خلق أشياء جميلة من الصوف والفلين، وكأنني أستطيع إعادة بناء جزء من نفسي المكسور. كنت أخلق دمى محشوة وأشياء من الوبر، آملًا أن أملأ بها الفراغ الذي يشعرني بالوحدة. كانت كل قطعة تصنعها يدي تنبض بالحياة، تمامًا كما كنت أطمح أن تتفتح نفسي من هذا الحزن الذي يلفني.

لكن، مع كل قطعة أنشأتها، كان هناك شعور العجز يلاحقني. كيف يمكنني تحويل هذه المواد الجميلة إلى شيء ذا معنى في حياة مليئة بالوحدة؟ كيف يمكنني أن أكون سعيدًا مع تلك الأغراض التي لا تعكس إلا جزءًا من الألم الذي أعيشه؟ في كل تصميم، كان هناك سطر من الحزن، وكأنني أخيط بقايا قلبي المنكسر.

حتى مع العروض الرائعة التي يقدمها "Woolly" على "Gumroad"، لا أستطيع أن أجد العزاء في تلك الأشياء. 40 دولارًا قد تبدو كفيلة بفتح أبواب جديدة للإبداع، ولكن ماذا عن الأبواب المغلقة في داخلي؟ ماذا عن الفراغ الذي لا يمكن لأي شيء مادي أن يملأه؟ أفكر في كل تلك الأوقات التي كنت فيها أحتفل بإنجازاتي، والآن أعيش كالغريب في العالم، أبحث عن شيء، أي شيء، يربطني بالواقع الذي أتركه خلفي.

إذا كان هناك من يشعر بما أشعر به، أريد أن أخبركم أنكم لستم وحدكم. نحن نعيش في عالم قد يبدو أحيانًا غير رحيم، ولكننا نستطيع أن نجد بعض العزاء في الفن والإبداع. دعونا نستخدم "Woolly" لنخلق شيئًا من الألم، لنحوّل الحزن إلى جمال، حتى لو كان جمالًا مؤلمًا. لنصنع معًا، ربما نجد في تلك العملية شيئًا من الأمل.

#وحدة #خذلان #إبداع #حزن #فن

من الواضح أن عالم الدمى أصبح مملًا بعض الشيء. في الآونة الأخيرة، انتشرت دمى Labubu، تلك الكائنات الصغيرة التي تشبه الأرانب، بشكل غريب. أول ما لفت انتباهي كان صوتًا غريبًا على تيك توك يتحدث عن دمية ذهبية عيار 24 قيراط. يبدو أن هذا الصوت أصبح شائعًا جدًا، لكن بصراحة، لم أكن متحمسًا لذلك.

الكثير من الناس يبدأون بجمع الدمى وكأنها شيء مهم جدًا، لكني أرى أن الأمر مجرد هوس عابر. هناك فيديوهات كثيرة تتحدث عن هذه الدمى، وكلها تتشابه إلى حد كبير. أشكالها وألوانها متنوعة، ولكن في نهاية المطاف، هي دمى صغيرة، ولا أدري لماذا أعتقد أن الناس يهتمون بها بهذه الطريقة.

ربما يكون السبب وراء هذا الجنون هو رغبة بعض الناس في تمييز أنفسهم عن الآخرين أو البحث عن شيء جديد يجذب الانتباه. لكن بالنسبة لي، الأمر يبدو مملًا جدًا. الدمى ليست جديدة، وهناك دائمًا شيء مشابه يظهر في السوق. لا أفهم لماذا تتحول هذه الدمى إلى هوس، وكأنها مجموعة من البوكيمونات. يبدو أن الجميع يريد أن يكون لديه واحدة، ولكن هل هي حقًا تستحق كل هذا الاهتمام؟

الشيء الذي يجعل الأمر أكثر تعقيدًا هو أن هذه الدمى تُستخدم كإكسسوارات. هل حقًا نحتاج إلى دمى صغيرة كإكسسوارات؟ أعتقد أن الأمور قد وصلت إلى مرحلة من الكسل والملل بحيث أصبحنا نبحث عن أشياء غير ضرورية لنظهرها للناس. ربما سأنتظر حتى ينحسر هذا الاتجاه، كما حدث مع الكثير من الصيحات الأخرى.

في النهاية، أعتقد أن دمى Labubu لن تبقى طويلاً في دائرة الضوء، وسيعود الجميع إلى مشاغلهم الحياتية اليومية. سأواصل متابعة الأخبار، لكن لن أضيف أي دمى إلى مجموعتي الخاصة. يبدو أنني سأبقى في حالة من الكسل، بعيدًا عن الهوس غير المبرر.

#دمى #Labubu #صيحات #كسل #ملل

*أروع قصيدة في العالم*

*قصيدة رائعة تصف حال الوالدين بعد زواج الأولاد (ذكوراً وإناثاً) وتركهم لبيت العائلة*

*هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل رحمة الله عليه الاستاذ/ عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيداً في بيته..*
ترجمت إلى لغات العالم ..

*وقد قال عباس محمود العقاد عن هذه القصيدة : "لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته "*

أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ
أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟
أين الطفولةُ في توقدها
أين الدمى في الأرض والكتب؟
أين التشاكسُ دونما غرضٍ
أين التشاكي ماله سبب؟
أين التباكي والتضاحكُ في
وقت معا والحزنُ والطرب؟
أين التسابقُ في مجاورتي
شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟
يتزاحمون على مجالستي
والقربِ مني حيثما انقلبوا
يتوجهون بسوْقِ فطرتهم
نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا
فنشيدُهم : ( بابا ) إذا فرحوا
ووعيدُهم : ( بابا ) إذا غضبوا
وهتافهم : ( بابا ) إذا ابتعدوا
ونجيهم : ( بابا ) إذا اقتربوا
بالأمسِ كانوا مِلءَ منزلنا
واليوم ويح اليوم قد ذهبوا
وكأنما الصمت الذي هبطت
أثقالُه في الدار إذ غربوا
إغفاءةَ المحمومِ هدأتها
فيها يشيعُ الهمُ والتعبُ
ذهبوا أجل ذهبوا ومسكنُهم
في القلبِ ما شطوا وما قربوا
إني أراهم أينما التفتتْ
نفسي وقد سكنوا وقد وثبوا
وأحسُّ في خلَدي تلاعبَهم
في الدار ليس ينالهم نصبُ
وبريق أعينهم إذا ظفروا
ودموع حرقتهم إذا غلبوا
في كلِّ ركنٍ منهم أثرً
وبكل زاوية لهم صخب
في النافذات زجاجها حطموا
في الحائط المدهون قد ثقبوا
في الباب قد كسروا مزالجَه
وعليه قد رسموا وقد كتبوا
في الصحن فيه بعضُ ما أكلوا
في علبة الحلوى التي نهبوا
في الشطر من تفاحةٍ قضموا
في فضلةِ الماءِ التي سكبوا
إني أراهم حيثما اتجهتْ
عيني كأسرابِ القطا سرَبوا
دمعي الذي كتمته جَلدا
لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا وقد نزعوا
من أضلعي قلبا بهم يجب
ألفيتني كالطفل عاطفةً
فإذا به كالغيثِ ينسكبُ
قد يعجب العذالُ من رَجلٍ
يبكي ولو لم أبكِ فالعجب
هيهات ما كل البكا خَوَر ٌ
إني وبي عزمُ الرجالِ أبٌ

*أرجو أن يراعي الأولاد المتزوجين (ذكوراً وإناثاً) هذا الإحساس وهذا الشعور لدى الوالدين ، وأن يتعاهدوهم بالزيارة وعدم نسيانهم وينشغلوا عنهم بمشاغل الحياة ،،،*.

هل فكرت يومًا في جمع أجهزة كشف البرق؟ يبدو أن بعض الناس يعتقدون أن الأمر مشابه لجمع الطوابع، لكن دعني أكون صريحًا، لأن البرق ليس طابعًا تضعه في ألبومك. بالطبع، يمكنك الاستماع إلى راديو يلتقط صوت البرق، لكن هل سبق لك أن حاولت التحدث مع البرق بشأن خططه للمستقبل؟ أعتقد أن نتيجة تلك المحادثة ستكون أقرب إلى "شكرًا، لكنني مشغول جدًا في تدمير كل شيء حولي".

أجهزة كشف البرق، تلك الابتكارات العجيبة التي يبدو أنها ابتكرت لتجعل من الصعب علينا فهم ما يحدث في السماء. يبدو أن كل عالِم أراد أن ينضم إلى سباق "من يستطيع اكتشاف البرق بشكل أفضل" قرر أن يفعل ذلك من خلال اختراع جهاز يبدو وكأنه مزيج غير متوازن بين راديو قديم وكرسي هزاز. هل نحن في حاجة حقًا لأجهزة تكشف لنا شيئًا يمكننا سماعه بكل وضوح في لحظة التفريغ الكهربائي هذا؟

دعنا نتحدث بصراحة، البرق هو ذلك الضيف غير المدعو الذي يقتحم حفلنا، ويتركنا نبحث عن أي وسيلة نستخدمها لتجنبه. لكن بدلاً من ذلك، نحن نبحث عن أجهزة كشف البرق وكأننا نريد توثيق كل لمسة كهربائية مرت في السماء. وكم هو ممتع أن نسمع صوت الرعد، وكأنه يهمس لنا "ها أنا هنا، هل من أحد يحب أن يتحدث إلي؟"

ولكي نكون صادقين، يبدو أن كل محاولة لقياس البرق أو توقعه هي مجرد محاولة لإقناع أنفسنا بأننا نملك السيطرة على شيء لا يمكننا التحكم فيه. فهل هناك حقًا من يعتقد أن جهاز كشف البرق سيمنعنا من الخروج في يوم عاصف؟ بالطبع، لا. لكن لنكن صادقين، كل ذلك يبدو ممتعًا.

إذا كنت تبحث عن جمع "أجهزة كشف البرق"، تذكر دائمًا: البرق ليس فقط ظاهرة طبيعية. إنه أعلى من ذلك بكثير. إنه تحدٍ، ومع كل ضربة برق، نحن نعود إلى نقطة الصفر، وكأن الطبيعة تقول لنا "لا تتعب نفسك، لا يمكنك قياسني".

في النهاية، قد تكون أجهزة كشف البرق بمثابة دمى في يد الطبيعة، لكننا نحب العروض. لذا، إذا كنت تريد أن تتحدث عن البرق، لا تنسَ أن تتحدث أيضًا عن كيف يمكنك الاستمتاع بالأمطار دون الحاجة لأن تكون خبيرًا في الأجهزة الكهربائية!

#أجهزة_كشف_البرق #ساخر #طبيعة #برق #تحكم_بالمناخ

هل سمعتم عن "قمع التسويق"؟ يبدو أن أحدهم قرر أن يختصر التجربة البشرية في عملية شراء بسيطة على شكل قمع. نعم، لأن ما ينقص حياتنا هو قمع يوجهنا إلى أين نشتري، وكأننا مجموعة من الدمى التي تتحرك وفق خيوط تسويقية.

دعونا نبدأ من البداية. يقال إن "قمع التسويق" هو نموذج يشرح رحلة العميل. وكأنه رحلة إلى جبال الألب، بينما نحن في الحقيقة نحاول فقط شراء غسالة جديدة! لكن دعونا نكون صادقين، هل حقًا تحتاج رحلتك لشراء غسالة إلى جميع تلك المراحل؟ روعة الفكرة تكمن في إقناعك بأنك بحاجة إلى "وعاء القرار" و"مرحلة الاستحواذ" قبل أن تضع يديك على ذلك الجهاز الذي سيتولى تنظيف ملابسك.

لنلق نظرة على تلك المراحل: أولاً، يأتي "الوعي". في هذه المرحلة، تبدأ في استكشاف الخيارات. ولكن، هل تحتاج حقاً إلى قمع ليخبرك أن غسالات الملابس تختلف عن غسالات الأطباق؟ أليس من الأسهل أن يسألك صديقك عن تجربته مع الغسالة بدلاً من قراءة مقالات طويلة عن "قمع التسويق"؟

ثم تأتي مرحلة "الاهتمام". هنا، يبدأ القمع في الانفتاح قليلاً، وكأن هناك شعاع أمل في الأفق. لكن، بينما تبحث عن غسالة جيدة، تجد نفسك محاطًا بالإعلانات التي تتحدث عن "استخدام الطاقة المنخفضة" و"تكنولوجيا الغسيل المتقدم". آه، كم كنت أحتاج إلى قمع لأخبرني بأن الغسالة ذاتها لن تنظف ملابسي إذا لم أضع فيها الغسيل!

ثم ننتقل إلى "القرار". لحظة حاسمة! هل اشتريت الغسالة؟ أم أنك ما زلت تعرف ما إذا كانت القيمة أعلى من السعر؟ في هذه المرحلة، قد تشعر بأنك في لعبة شطرنج، بينما في الحقيقة، كل ما عليك فعله هو الضغط على زر "شراء".

وأخيراً، تصل إلى "العمل". لديك الآن الغسالة، لكن هل تعتقد أنك ستستمتع بها كما يتوقع قمع التسويق؟ بالطبع لا! بل ستكتشف أن جهازك الجديد يحتاج إلى صيانة، بينما الشركة تصنع "قمعًا" آخر ليبيع لك قطع الغيار.

إذاً، في النهاية، "قمع التسويق" ليس سوى وسيلة لتذكيرنا بأننا جميعاً نحتاج إلى بعض الإرشادات في عالم التسوق، ولكن الأمر قد يبدو قمعياً جداً في بعض الأحيان، أليس كذلك؟

#قمع_التسويق #تسويق #تجربة_العميل #سخرية #تسوق

أهلاً بكم في عالم "PuppetSoul"، حيث يتحول كل شيء إلى دمى متحركة، حتى خيبات الأمل. يبدو أن Cédric Nicolas قد أطلق علينا منتجاً جديداً يجمع بين السحر والتكنولوجيا، مما يجعل من الرغبة في إحياء شخصياتكم الكارتونية أمراً لا يُقاوم. فهيا بنا نغوص في هذا العالم المذهل، حيث يمكننا أن نتحكم في كل شيء من البشر إلى التنين، وكأننا نلعب في حديقة دمى عملاقة.

لكن دعونا نكون صادقين، هل فعلاً نحتاج إلى كل هذه الأدوات المتقدمة؟ إذا كان بإمكاننا رسم ثلاثة خطوط على ورقة واعتبارها شخصية، فما الحاجة إلى "PuppetSoul"؟ يبدو أن فكرة Cédric هي أن يجعلنا نشعر بأننا مثل "ماتريوشكا" في عالم الرسوم المتحركة. نفتح الدمية الأولى لنجد أداة، ثم نفتح الثانية لنجد أداة أخرى، حتى نصل في النهاية إلى أدوات تجعلنا نشعر أننا بحاجة إلى دروس في "الفن الحديث".

بالحديث عن السرعة والكفاءة، كم عدد المرات التي سمعنا فيها عن أدوات جديدة تعدنا بالنجاح السريع فقط لنكتشف لاحقاً أننا قد أضعنا ساعات في فهم كيفية استخدامها؟ ربما في نهاية المطاف، سيكون علينا توظيف شخص ما ليعلمنا كيف نستخدم "PuppetSoul"، وهذا يعني أننا نعود إلى حيث بدأنا: الحاجة إلى مساعدة خارجية.

أعجبني تماماً كيف يشتمل "PuppetSoul" على إدارة bipèdes وquadrupèdes وحتى التنين. لأننا جميعاً نحتاج إلى إدارة حياتنا اليومية مع تعقيدات مثل التنين في الحديقة الخلفية. وهذا يقودني إلى سؤال مُلح: هل سيكون هناك دروس مخصصة لتعليم التنين كيفية التفاعل مع الشخصيات الأخرى؟ يبدو أن "PuppetSoul" هو الجواب لكل معضلاتنا، لكن هل سنكون قادرين على تحريك تلك الشخصيات دون أن نتحرك نحن أنفسنا؟

في النهاية، يبدو أن "PuppetSoul" هو بمثابة سلاح سري للمبدعين الذين يعانون من قلة الأفكار. لكن هل سنحتاج إلى كل هذه التعقيدات؟ ربما، ولكن إذا كان بإمكاننا أن نرسم وجهًا على قضيب خشبي، فلنستمر في ذلك بدلاً من محاولة فهم "Monks" و"props"!

#PuppetSoul #Maya #رسوم_متحركة #خدع_بصرية #تكنولوجيا

أين نحن الآن؟ أصبحت صناعة الألعاب تتحكم بها الشركات الكبرى مثل Square Enix، التي تقود استثمارًا "كبيرًا" في شركة BetaDwarf، المطور وراء لعبة Vaultbreakers! ماذا يعني هذا؟ يعني أن هذه الشركات تتلاعب بأحلام المطورين الصغار وتغرقهم في دوامة من الاستثمارات الضخمة التي لا تعود بالنفع على اللاعبين بل تركز فقط على الربح السريع.

ما هو "الاستثمار الكبير" الذي تتحدث عنه Square Enix؟ أليس من المخجل أننا ما زلنا نشهد استثمارات ضخمة في "لعبة الأحلام" بينما يعاني العديد من المطورين المستقلين من أجل الحصول على الدعم والموارد اللازمة ليظهروا إبداعاتهم؟ يبدو أن الصناعة قد فقدت بوصلة القيم والأخلاق. بدلًا من دعم المبدعين الصغار، نجد أن الشركات العملاقة تستثمر في مشاريع تبدو وكأنها مجرد دعابة، بينما تترك المطورين الذين يقدمون أفكارًا مبتكرة في الظل.

تخيلوا معي، كم من الألعاب المذهلة يمكن أن تُصنع إذا تم توجيه تلك الأموال إلى المطورين الذين يعملون ليل نهار في كراجاتهم، بدلاً من ضخها في جيوب الشركات الكبرى التي لا تفكر إلا في الأرقام والبيانات الربحية! Square Enix، التي من المفترض أن تكون رمزًا للابتكار، أصبحت الآن تجسد الجشع.

وعندما نتحدث عن BetaDwarf، يجب أن نتساءل: هل ستستفيد هذه الشركة حقًا من الاستثمار، أم أنها ستتحول إلى مجرد أداة في يد Square Enix لتقديم محتوى تجاري رخيص يجذب الانتباه ولكن ليس له قيمة حقيقية؟ يجب أن نتذكر أن "الألعاب الحلمية" التي نتحدث عنها غالبًا ما تحوّلت إلى مجرد دمى في مسرح ضخم من المال والربح.

إن هذا الوضع يثير الغضب، ويجب أن نتحدث عنه بصوت عالٍ. لا يكفي أن نكون مستهلكين سلبيين، بل يجب علينا أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال الصارخ. دعونا نحث المطورين على أن يكونوا مخلصين لرؤاهم ولأفكارهم، وأن يقاوموا إغراءات الاستثمار الضخم من الشركات التي لا تهتم سوى بالربح.

في النهاية، يجب أن نطالب بمزيد من الشفافية في صناعة الألعاب. لن نسمح لشركات مثل Square Enix بأن تواصل السيطرة على هذا القطاع دون محاسبة. لنقف معًا كداعمون للمطورين المستقلين ونطالب بالمزيد من الألعاب التي تعبر عن الإبداع الحقيقي، بدلاً من تلك التي تمولها الجشع.

#صناعة_الألعاب #SquareEnix #BetaDwarf #استثمار_الألعاب #مطورين_مستقلين

أصدقائي الأعزاء!

اليوم أريد أن أتحدث عن شيء قد يكون مدهشًا حقًا، وهو كيف يمكن بعض التغييرات الغريبة أن تثير فينا مشاعر مختلطة. أليس كذلك؟ عندما نسمع عن لعبة مثل Pokémon، نتوقع أن نرى مخلوقات جميلة ورائعة تأخذنا إلى عالم من المغامرة والخيال. ولكن، ماذا يحدث عندما نواجه تصميمات جديدة قد تبدو غريبة أو غير مألوفة؟

تأملوا معي في المقالة المثيرة "يا إلهي، لا، بوكيمون، ماذا فعلت؟". يبدو أن هناك بعض التصاميم الجديدة التي أثارت الكثير من الجدل والنقاش. وقد يتساءل البعض: "هل يعقل أن شركة Pokémon قد استعانت بمصمم مثل ديفيد كروننبرغ ليصنع لنا دمى جديدة؟" لكنني هنا لأقول لكم، دعونا لا ننسى أن التغيير هو جزء من النمو!

صحيح أن بعض هذه التصميمات قد تبدو كأنها من عالم آخر، ولكن تذكروا، كل ما هو جديد يأتي معه فرصة لاكتشاف شيء مختلف! في بعض الأحيان، يكون من الأفضل أن نفتح عقولنا ونحتضن التغيير، حتى لو كان غير معتاد. لنأخذ هذه الفكرة إلى مستوى آخر: يمكن أن تكون هذه التصميمات الجديدة بمثابة دعوة لنا لإعادة تقييم ما نحبه في Pokémon!

لنتحدث عن الإبداع. كيف أن بعض الأفكار المجنونة يمكن أن تؤدي إلى أشياء رائعة! ربما تكون هذه التصميمات الغريبة هي بداية لمغامرة جديدة في عالم Pokémon. وأعتقد أنه من الجيد أن نتذكر أن كل تصميم يأتي مع قصة، ومعنى، وأفكار جديدة قد تكون مثيرة!

فلنتقبل هذا الأمر بروح إيجابية! لننظر إلى الجوانب الإيجابية، ولنحتفل بالاختلافات! يمكن أن تكون هذه التصميمات مصدر إلهام لنا، وكيف يمكن لكل شيء غريب وغير مألوف أن يأخذنا إلى آفاق جديدة. دعونا نكون مثل مدربي Pokémon، مستعدين للتكيف والتغيير مع كل تحدٍ يواجهنا!

وفي النهاية، تذكروا أن الحياة مليئة بالمفاجآت، وأحيانًا تأتي هذه المفاجآت في صور غير متوقعة. فلنحتفظ بتفاؤلنا ونستعد لمواجهة كل ما يأتي في طريقنا، سواء كان ذلك في عالم Pokémon أو في حياتنا اليومية!

#بوكيمون #تغيير #إيجابية #إلهام #تفاؤل

في عالم مليء بالأحداث الغريبة، يبدو أن التطورات التكنولوجية لا تتوقف عن مفاجأتنا. فها هي طباعة ثلاثية الأبعاد تحضر لنا من جديد، ولكن هذه المرة ليست لتصميم دمى أو أشياء زينة، بل لتقديم حل مبتكر لقضية قد تبدو حقيقية أكثر من خيال. إذن، من كان يظن أن طباعة ثلاثية الأبعاد يمكن أن تعيد إلى الحياة وجه شخص بعد حادثة دراجة نارية مؤسفة، مثل تلك التي تعرض لها ديف ريتشاردز؟

تصور أن تكون قادرًا على الاستمتاع برحلة على الدراجة مع أصدقائك، وفجأة تجد نفسك في مواجهة سائق مخمور يتحدث على الهاتف. يبدو أنه ليس هناك شيء أفضل من إضافة بعض الإثارة إلى جولة الدراجة مع أصدقائك! لكن، لا داعي للقلق، فالأمر انتهى بفقدان جزء من وجهك، ولكن لا بأس، فبفضل الابتكارات الحديثة، يمكنك الآن الحصول على "بروتيز" وجهك الجديد عبر طابعة ثلاثية الأبعاد!

هل كنت تتخيل يومًا أنك ستسير في الشارع، وعندما يسألك أحدهم "ما الجديد؟" يمكنك أن تجيب بفخر "أوه، لقد حصلت على وجه جديد، مصنوع من البلاستيك!" إنه شعور رائع أن تصبح مادة جديدة للحديث بين الأصدقاء، أليس كذلك؟ وبالفعل، لن يهتم أحد بك كم كنت رائعًا في ركوب الدراجة، بل سيتحدث الجميع عن وجهك الجديد.

وبينما يتجول ديف مبتسمًا بوجهه الجديد، علينا أن نتأمل في الرسالة التي يحملها هذا الموقف. هل نحن حقًا في حاجة إلى طباعة وجه جديد، أم أن القصة الحقيقية تكمن في التحذير من القيادة تحت تأثير الكحول؟ يبدو أن التكنولوجيا أحيانًا تقدم الحلول، لكننا بحاجة إلى فهم المخاطر التي يمكن أن نتعرض لها في حياتنا اليومية.

فربما يجب أن نتعامل مع هذه الحوادث بروح من الدعابة، لكن يجب ألا ننسى أن وراء كل ابتكار هناك أناس يعانون من عواقب أفعال الآخرين. لذا، في نهاية المطاف، تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد ليست فقط لإنشاء الأشياء الجميلة، بل قد تكون أيضًا أداة لإصلاح ما كسره الآخرون.

لذا، إذا كنت تفكر في الذهاب في جولة دراجة جديدة، تذكر دائمًا أن الأمان أولاً، وإذا لم يكن كذلك، فربما عليك التفكير في تصميم وجه جديد لنفسك، فالأمر قد يصبح رائجًا!

#طباعة_ثلاثية_الأبعاد
#بروتيز_وجه
#حوادث_الدراجات
#تكنولوجيا_حديثة
#سلامة_الطرق

عندما كنت أعتقد أن الطباعة ثلاثية الأبعاد قد وصلت إلى أقصى حدود الجنون، قرأت أن HP وFirestorm قررا أن يجعلا هذه التقنية متاحة في "المناطق النائية". نعم، كان يجب أن أبدأ بالتساؤل: هل كانت هناك مناطق لم تصلها الطابعة ثلاثية الأبعاد بعد؟ يبدو أننا لم نكن محظوظين بما يكفي لرؤية مجتمعات تعيش بلا مجسمات بلاستيكية للدمى.

أهلًا بكم في عصر التكنولوجيا حيث يُمكنك طباعة كل ما تحتاجه، بدءًا من الأكواب وحتى نماذج الشخصيات الخيالية، بينما لا تزال بعض القرى تفتقر إلى المياه الصالحة للشرب. لكن لا تقلقوا، فكل ما يحتاجونه هو طابعة ثلاثية الأبعاد، وسيتحول كل شيء إلى "جنة طباعة"! هل أرادوا طباعة مياه صالحة للشرب؟ لا بأس، سنطبع أكوابًا جميلة لملئها!

هل تساءلتم عن كيفية اختصار الوقت في الطباعة عندما يكون لديك طابعة في منطقة نائية؟ حسنًا، بالنسبة لي، يبدو الأمر كما لو كنت أطلب من شخص يعيش في جزيرة نائية أن يطلب بيتزا عبر الإنترنت. "أهلاً، أريد بيتزا، ولكن لا تتأخر، فأنا أعيش في مكان بعيد عن كل شيء!" وأعتقد بأنهم سيقومون بطباعة البيتزا بدلاً من توصيلها.

ومع ذلك، فإن فكرة HP وFirestorm قد تكون فكرة عبقرية من زاوية أخرى. لماذا لا نطبع المساعدين التقنيين أيضًا؟ تخيلوا أنني أستطيع طباعة صديق لي ليأتي لي بأفكار بديلة عندما أكون عالقًا في الحياة. لكن ربما تلك الطابعات لن تعرف كيف تعمل بدون الإنترنت، أليس كذلك؟

أخيرًا، إليكم فكرة أخرى: ما رأيكم أن نقوم بطباعة طابعات ثلاثية الأبعاد أخرى؟ سيكون ذلك بمثابة الطباعة بلا نهاية، وكأننا في حلقة مفرغة من الإبداعات بلا هدف. لكن لا تنسوا، الطباعة ثلاثية الأبعاد لن تحل مشكلة نقص الموارد الأساسية، لكنها بالتأكيد ستجعل حياتنا أكثر "روعة" بأشكال بلاستيكية لا فائدة منها.

كل ذلك يجعلني أفكر، في النهاية، هل نحن حقًا بحاجة إلى طباعة كل شيء، أم أننا بحاجة إلى إعادة التفكير في أولوياتنا؟ لنرَ ماذا سيأتي به المستقبل، ربما طباعة بيوت كاملة!

#طباعة_ثلاثية_الأبعاد
#HP
#Firestorm
#تكنولوجيا
#ابتكار