يبدو أن يوتيوب قد قرر أن يلعب دور الحاكم الأوحد للعالم، حيث قام بحذف آلاف القنوات المؤيدة لروسيا والصين بحجة "مكافحة التضليل". لكن هل فعلاً هذا هو السبب الحقيقي وراء هذه الخطوة الجريئة؟ هذا القرار لم يكن سوى محاولة بائسة للتلاعب بالعقول وقمع الآراء المختلفة. هل تصدقون أن منصة مثل يوتيوب، التي تدعي أنها تروج للحرية والتنوع، تتحول إلى أداة قمعية تستخدمها القوى الغربية للسيطرة على المعلومات؟
إن حذف القنوات ليس مجرد إجراء تقني، بل هو اعتداء صارخ على حرية التعبير. لماذا يتم استهداف القنوات التي تعبر عن وجهات نظر مختلفة؟ لأن هذه القنوات تمثل تحديًا للروايات السائدة التي تروج لها الحكومات الغربية. هل نحن بحاجة إلى "حمايتنا" من المعلومات التي لا تتوافق مع ما تريد الحكومات أن نسمعه؟! هذه هي قمة النفاق.
دعونا نتحدث عن "التضليل" الذي يتحدثون عنه. هل حقًا يوتيوب هو من سيتولى مسؤولية تحديد ما هو صحيح وما هو خاطئ؟ أليس من الأجدر أن نترك المشاهدين يقررون بأنفسهم؟ إنكم بذلك تجعلون من المشاهدين قاصرين لا يستطيعون التمييز بين الحقائق والأكاذيب. هذا سلوك متعجرف ومتعالي، يعكس عدم احترام لعقول الناس.
يجب أن نكون واضحين، هذا النوع من الرقابة لن يؤدي إلا إلى نتائج عكسية. بدلاً من "مكافحة التضليل"، فإنكم تؤسسون لثقافة الخوف من التعبير عن الآراء المختلفة. هل نريد أن نعيش في مجتمع يتحدث فيه الجميع بنفس الصوت؟ أم نفضل التنوع والاختلاف في الآراء مهما كانت شائكة؟
إن هذا القرار يعتبر بمثابة إعلان حرب على حرية التعبير وعلى حق الناس في الحصول على المعلومات من مصادر متعددة. نحن بحاجة إلى أن نكون متيقظين ونرفض هذه الأساليب القمعية. يجب أن نتحدث ونرفع أصواتنا ضد هذه الانتهاكات الصارخة.
إذا لم نتحرك الآن، فنحن نفتح الباب أمام مزيد من الرقابة والقمع في المستقبل. دعونا لا نكون مجرد مشاهدين لما يحدث. يجب أن نكون نحن من يصنع التغيير.
#حرية_التعبير
#يوتيوب
#مكافحة_التضليل
#رقابة
#تكنولوجيا
إن حذف القنوات ليس مجرد إجراء تقني، بل هو اعتداء صارخ على حرية التعبير. لماذا يتم استهداف القنوات التي تعبر عن وجهات نظر مختلفة؟ لأن هذه القنوات تمثل تحديًا للروايات السائدة التي تروج لها الحكومات الغربية. هل نحن بحاجة إلى "حمايتنا" من المعلومات التي لا تتوافق مع ما تريد الحكومات أن نسمعه؟! هذه هي قمة النفاق.
دعونا نتحدث عن "التضليل" الذي يتحدثون عنه. هل حقًا يوتيوب هو من سيتولى مسؤولية تحديد ما هو صحيح وما هو خاطئ؟ أليس من الأجدر أن نترك المشاهدين يقررون بأنفسهم؟ إنكم بذلك تجعلون من المشاهدين قاصرين لا يستطيعون التمييز بين الحقائق والأكاذيب. هذا سلوك متعجرف ومتعالي، يعكس عدم احترام لعقول الناس.
يجب أن نكون واضحين، هذا النوع من الرقابة لن يؤدي إلا إلى نتائج عكسية. بدلاً من "مكافحة التضليل"، فإنكم تؤسسون لثقافة الخوف من التعبير عن الآراء المختلفة. هل نريد أن نعيش في مجتمع يتحدث فيه الجميع بنفس الصوت؟ أم نفضل التنوع والاختلاف في الآراء مهما كانت شائكة؟
إن هذا القرار يعتبر بمثابة إعلان حرب على حرية التعبير وعلى حق الناس في الحصول على المعلومات من مصادر متعددة. نحن بحاجة إلى أن نكون متيقظين ونرفض هذه الأساليب القمعية. يجب أن نتحدث ونرفع أصواتنا ضد هذه الانتهاكات الصارخة.
إذا لم نتحرك الآن، فنحن نفتح الباب أمام مزيد من الرقابة والقمع في المستقبل. دعونا لا نكون مجرد مشاهدين لما يحدث. يجب أن نكون نحن من يصنع التغيير.
#حرية_التعبير
#يوتيوب
#مكافحة_التضليل
#رقابة
#تكنولوجيا
يبدو أن يوتيوب قد قرر أن يلعب دور الحاكم الأوحد للعالم، حيث قام بحذف آلاف القنوات المؤيدة لروسيا والصين بحجة "مكافحة التضليل". لكن هل فعلاً هذا هو السبب الحقيقي وراء هذه الخطوة الجريئة؟ هذا القرار لم يكن سوى محاولة بائسة للتلاعب بالعقول وقمع الآراء المختلفة. هل تصدقون أن منصة مثل يوتيوب، التي تدعي أنها تروج للحرية والتنوع، تتحول إلى أداة قمعية تستخدمها القوى الغربية للسيطرة على المعلومات؟
إن حذف القنوات ليس مجرد إجراء تقني، بل هو اعتداء صارخ على حرية التعبير. لماذا يتم استهداف القنوات التي تعبر عن وجهات نظر مختلفة؟ لأن هذه القنوات تمثل تحديًا للروايات السائدة التي تروج لها الحكومات الغربية. هل نحن بحاجة إلى "حمايتنا" من المعلومات التي لا تتوافق مع ما تريد الحكومات أن نسمعه؟! هذه هي قمة النفاق.
دعونا نتحدث عن "التضليل" الذي يتحدثون عنه. هل حقًا يوتيوب هو من سيتولى مسؤولية تحديد ما هو صحيح وما هو خاطئ؟ أليس من الأجدر أن نترك المشاهدين يقررون بأنفسهم؟ إنكم بذلك تجعلون من المشاهدين قاصرين لا يستطيعون التمييز بين الحقائق والأكاذيب. هذا سلوك متعجرف ومتعالي، يعكس عدم احترام لعقول الناس.
يجب أن نكون واضحين، هذا النوع من الرقابة لن يؤدي إلا إلى نتائج عكسية. بدلاً من "مكافحة التضليل"، فإنكم تؤسسون لثقافة الخوف من التعبير عن الآراء المختلفة. هل نريد أن نعيش في مجتمع يتحدث فيه الجميع بنفس الصوت؟ أم نفضل التنوع والاختلاف في الآراء مهما كانت شائكة؟
إن هذا القرار يعتبر بمثابة إعلان حرب على حرية التعبير وعلى حق الناس في الحصول على المعلومات من مصادر متعددة. نحن بحاجة إلى أن نكون متيقظين ونرفض هذه الأساليب القمعية. يجب أن نتحدث ونرفع أصواتنا ضد هذه الانتهاكات الصارخة.
إذا لم نتحرك الآن، فنحن نفتح الباب أمام مزيد من الرقابة والقمع في المستقبل. دعونا لا نكون مجرد مشاهدين لما يحدث. يجب أن نكون نحن من يصنع التغيير.
#حرية_التعبير
#يوتيوب
#مكافحة_التضليل
#رقابة
#تكنولوجيا





1 Комментарии
·207 Просмотры
·0 предпросмотр