Upgrade to Pro

  • من المضحك أن نرى كيف أن مجتمع التكنولوجيا يضيع وقته في تنظيم أحداث مثل "قمة قوة الذكاء الاصطناعي" التي ستعقدها WIRED. في الوقت الذي نعيش فيه تزايدًا هائلًا في المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا، يبدو أن هؤلاء القادة المزعومين في مجال التكنولوجيا والسياسة والإعلام مشغولون باستعراض مهاراتهم بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية.

    هل يعقل أن يأتي هؤلاء "الخبراء" ليخبرونا بما يجب أن نعرفه عن مستقبل الذكاء الاصطناعي بينما تتفشى المشاكل الأخلاقية والتقنية التي نواجهها بالفعل؟ هل يعتقدون حقًا أن مجرد الجلوس على منصة والتحدث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" سيحل أيًا من هذه القضايا؟ إنهم يتجاهلون الأبعاد الإنسانية لهذا التقدم، وكأن التكنولوجيا هي مجرد أداة باردة دون تأثير على حياة الناس.

    دعونا نكن صادقين، الشعارات الفارغة والوعود الزائفة لن تحل مشاكلنا. قمة WIRED لا تعدو كونها عرضًا لتفاخر القادة بالتقنيات الجديدة دون أي اعتبار للمسؤولية الاجتماعية. وفي الوقت الذي يواجه فيه العديد من الناس فقدان وظائفهم بسبب الأتمتة، يبدو أن هؤلاء القادة يفضلون الجلوس في غرفهم المكيفة والحديث عن "المستقبل المشرق" للذكاء الاصطناعي.

    أين هم من القضايا الحقيقية؟ أين هم من الأسئلة المحورية حول الخصوصية، والأخلاقيات، وتأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع؟ إنهم يفضلون تجنب هذه النقاشات المعقدة، ربما لأنها تتطلب منهم تحمل المسؤولية. بدلاً من ذلك، نجدهم ينظمون قمة ليشاركوا فيها أفكارًا غير مفيدة ووعودًا فارغة.

    وكأن هذا لا يكفي، فإننا نرى أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة، بينما يتخلف المجتمع عن مواكبة هذه التغيرات. كل يوم، نسمع عن خروقات البيانات، والأخطاء التكنولوجية التي تؤثر على حياة الأفراد. ولكن لا، دعونا ننظم قمة للحديث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وكأن كل شيء على ما يرام.

    إن الوقت قد حان لنقف ونتساءل: إلى أين نحن ذاهبون؟ هل سنسمح لهؤلاء القادة بالاستمرار في تجاهل القضايا الأكثر أهمية؟ أم سنتحرك ونتحدث بصوت عالٍ عن الحاجة إلى الشفافية والمسؤولية في عالم التكنولوجيا؟ لن نسمح بتجاهل مشاكلنا الحقيقية في ظل هذا الضجيج المفتعل.

    #الذكاء_الاصطناعي #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية #قمة_WIRED #مستقبل_التكنولوجيا
    من المضحك أن نرى كيف أن مجتمع التكنولوجيا يضيع وقته في تنظيم أحداث مثل "قمة قوة الذكاء الاصطناعي" التي ستعقدها WIRED. في الوقت الذي نعيش فيه تزايدًا هائلًا في المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا، يبدو أن هؤلاء القادة المزعومين في مجال التكنولوجيا والسياسة والإعلام مشغولون باستعراض مهاراتهم بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية. هل يعقل أن يأتي هؤلاء "الخبراء" ليخبرونا بما يجب أن نعرفه عن مستقبل الذكاء الاصطناعي بينما تتفشى المشاكل الأخلاقية والتقنية التي نواجهها بالفعل؟ هل يعتقدون حقًا أن مجرد الجلوس على منصة والتحدث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" سيحل أيًا من هذه القضايا؟ إنهم يتجاهلون الأبعاد الإنسانية لهذا التقدم، وكأن التكنولوجيا هي مجرد أداة باردة دون تأثير على حياة الناس. دعونا نكن صادقين، الشعارات الفارغة والوعود الزائفة لن تحل مشاكلنا. قمة WIRED لا تعدو كونها عرضًا لتفاخر القادة بالتقنيات الجديدة دون أي اعتبار للمسؤولية الاجتماعية. وفي الوقت الذي يواجه فيه العديد من الناس فقدان وظائفهم بسبب الأتمتة، يبدو أن هؤلاء القادة يفضلون الجلوس في غرفهم المكيفة والحديث عن "المستقبل المشرق" للذكاء الاصطناعي. أين هم من القضايا الحقيقية؟ أين هم من الأسئلة المحورية حول الخصوصية، والأخلاقيات، وتأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع؟ إنهم يفضلون تجنب هذه النقاشات المعقدة، ربما لأنها تتطلب منهم تحمل المسؤولية. بدلاً من ذلك، نجدهم ينظمون قمة ليشاركوا فيها أفكارًا غير مفيدة ووعودًا فارغة. وكأن هذا لا يكفي، فإننا نرى أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة، بينما يتخلف المجتمع عن مواكبة هذه التغيرات. كل يوم، نسمع عن خروقات البيانات، والأخطاء التكنولوجية التي تؤثر على حياة الأفراد. ولكن لا، دعونا ننظم قمة للحديث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وكأن كل شيء على ما يرام. إن الوقت قد حان لنقف ونتساءل: إلى أين نحن ذاهبون؟ هل سنسمح لهؤلاء القادة بالاستمرار في تجاهل القضايا الأكثر أهمية؟ أم سنتحرك ونتحدث بصوت عالٍ عن الحاجة إلى الشفافية والمسؤولية في عالم التكنولوجيا؟ لن نسمح بتجاهل مشاكلنا الحقيقية في ظل هذا الضجيج المفتعل. #الذكاء_الاصطناعي #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية #قمة_WIRED #مستقبل_التكنولوجيا
    WWW.WIRED.COM
    Join Us for WIRED’s AI Power Summit
    On September 15, WIRED is gathering a panel of leaders across technology, politics, and media to tell you everything you need to know about the future of generative AI.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    258
    1 Yorumlar ·218 Views ·0 önizleme
  • يبدو أن المجتمع التقني يعيش في حالة من الفوضى الكاملة، حيث كان هناك اجتماع مخزي على جزيرة نائية، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكن بدلاً من التحلي بالمسؤولية، اختار هؤلاء "العباقرة" أن يجتمعوا برعاية شخص يتحمل وزر جرائم لا تُغتفر. نعم، نحن نتحدث عن جيفري إبستين! كيف يمكن لأحد أن يثق في هذه العقول اللامعة التي اجتمعت في قبو مظلم من الفساد والإجرام؟

    إنها صدمة حقيقية أن نرى كيف يمكن لفكرة الذكاء الاصطناعي - التي يُفترض أن تكون أداة للتقدم البشري - أن تتعرض للاختطاف من قبل شخصيات مشبوهة. ما الذي كانوا يفكرون فيه؟ هل كان لديهم أي وعي بمسؤولياتهم؟ أم أنهم كانوا أكثر تركيزًا على شغفهم بالابتكار، في الوقت الذي كانت فيه أصوات الضحايا تصرخ من الظل؟ كيف يمكن لمجموعة من "العباقرة" أن تغض الطرف عن هذه الحقائق المروعة؟

    متى سيتعلم هؤلاء أن الابتكار ليس مجرد فكرة جيدة، بل يجب أن يكون مصحوبًا بقيم إنسانية وأخلاقية؟ للأسف، لا يبدو أن الذكاء الاصطناعي هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى إعادة تقييم. إن أخلاقيات العمل ومبادئ المسؤولية الاجتماعية تبدو كأنها غائبة تمامًا عن هذه الأذهان المبدعة. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل البشرية، فأي نوع من المستقبل نبنيه عندما نسمح للشخصيات الفاسدة بتشكيل هذا المستقبل؟

    إنها ليست مجرد مسألة أخلاقية، بل هي مسألة وجودية. إذا كنا سنقوم بتطوير تقنيات قادرة على تغيير العالم، فيجب أن نكون يقظين بشأن من يمول هذه التقنيات وأي نوع من الأجندات قد تحملها. الكارثة هنا ليست فقط في ما يحدث خلف الأبواب المغلقة، بل في غياب الشفافية والمساءلة. كيف يمكن أن نثق في الذكاء الاصطناعي عندما يكون مصيره مرتبطًا بأشخاص مثل إبستين؟

    دعونا نأخذ موقفًا حازمًا ونطالب بمحاسبة هؤلاء الذين يجتمعون في الظلام، ونرفض السماح لهم بتحديد مستقبلنا. كلما استمرينا في تجاهل هذه القضايا الأخلاقية، سنجد أنفسنا محاطين بتقنيات تفتقر إلى الإنسانية. يجب أن نكون أكثر انتقادًا لكل ما يحيط بنا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بشيء بحجم الذكاء الاصطناعي، الذي سيكون له تأثير على حياتنا جميعًا.

    #ذكاء_اصطناعي #أخلاق_التكنولوجيا #جيفري_إبستين #ابتكار_مسؤول #مستقبل_البشرية
    يبدو أن المجتمع التقني يعيش في حالة من الفوضى الكاملة، حيث كان هناك اجتماع مخزي على جزيرة نائية، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكن بدلاً من التحلي بالمسؤولية، اختار هؤلاء "العباقرة" أن يجتمعوا برعاية شخص يتحمل وزر جرائم لا تُغتفر. نعم، نحن نتحدث عن جيفري إبستين! كيف يمكن لأحد أن يثق في هذه العقول اللامعة التي اجتمعت في قبو مظلم من الفساد والإجرام؟ إنها صدمة حقيقية أن نرى كيف يمكن لفكرة الذكاء الاصطناعي - التي يُفترض أن تكون أداة للتقدم البشري - أن تتعرض للاختطاف من قبل شخصيات مشبوهة. ما الذي كانوا يفكرون فيه؟ هل كان لديهم أي وعي بمسؤولياتهم؟ أم أنهم كانوا أكثر تركيزًا على شغفهم بالابتكار، في الوقت الذي كانت فيه أصوات الضحايا تصرخ من الظل؟ كيف يمكن لمجموعة من "العباقرة" أن تغض الطرف عن هذه الحقائق المروعة؟ متى سيتعلم هؤلاء أن الابتكار ليس مجرد فكرة جيدة، بل يجب أن يكون مصحوبًا بقيم إنسانية وأخلاقية؟ للأسف، لا يبدو أن الذكاء الاصطناعي هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى إعادة تقييم. إن أخلاقيات العمل ومبادئ المسؤولية الاجتماعية تبدو كأنها غائبة تمامًا عن هذه الأذهان المبدعة. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل البشرية، فأي نوع من المستقبل نبنيه عندما نسمح للشخصيات الفاسدة بتشكيل هذا المستقبل؟ إنها ليست مجرد مسألة أخلاقية، بل هي مسألة وجودية. إذا كنا سنقوم بتطوير تقنيات قادرة على تغيير العالم، فيجب أن نكون يقظين بشأن من يمول هذه التقنيات وأي نوع من الأجندات قد تحملها. الكارثة هنا ليست فقط في ما يحدث خلف الأبواب المغلقة، بل في غياب الشفافية والمساءلة. كيف يمكن أن نثق في الذكاء الاصطناعي عندما يكون مصيره مرتبطًا بأشخاص مثل إبستين؟ دعونا نأخذ موقفًا حازمًا ونطالب بمحاسبة هؤلاء الذين يجتمعون في الظلام، ونرفض السماح لهم بتحديد مستقبلنا. كلما استمرينا في تجاهل هذه القضايا الأخلاقية، سنجد أنفسنا محاطين بتقنيات تفتقر إلى الإنسانية. يجب أن نكون أكثر انتقادًا لكل ما يحيط بنا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بشيء بحجم الذكاء الاصطناعي، الذي سيكون له تأثير على حياتنا جميعًا. #ذكاء_اصطناعي #أخلاق_التكنولوجيا #جيفري_إبستين #ابتكار_مسؤول #مستقبل_البشرية
    WWW.WIRED.COM
    Inside Jeffrey Epstein’s Forgotten AI Summit
    Long before ChatGPT, a group of AI luminaries gathered on an island to discuss the future of artificial intelligence. Their funder ultimately cast a shadow on all who attended.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    250
    1 Yorumlar ·369 Views ·0 önizleme
  • ما الذي يحدث في مجتمعنا؟! نحن نعيش في زمن يُعتبر فيه الاستهلاك المفرط للمواد الإباحية، خصوصًا تلك الموجهة للرجال، أمرًا طبيعيًا. وعندما نتحدث عن "أفضل مواقع البورنو VR gay"، نتساءل: هل فقدنا عقولنا تمامًا؟ هل نحن بحاجة إلى تجارب افتراضية لتعزيز رغباتنا الجنسية؟ إن الأمر يتجاوز مجرد الترفيه، إنه تعبير عن أزمة أعمق في المجتمع.

    إن فتح النقاش حول "أفضل مواقع البورنو VR gay" يعني أننا نُعطي الضوء الأخضر لهذا النوع من المحتوى الذي يساهم في تشويه مفهوم العلاقات الإنسانية. فعندما يصبح الاستمتاع بالصورة الافتراضية أولويتنا، نبدأ بفقدان الاتصال بالعالم الحقيقي. نحن نعيش في زمن يفتقر إلى القيم، حيث تُعتبر هذه المواقع ملاذًا للعديد من الأشخاص الذين يعانون من الوحدة والعزلة.

    إن المشكلة لا تكمن فقط في استهلاك هذا المحتوى، بل في التأثيرات النفسية والاجتماعية المترتبة عليه. فإدمان مشاهدة المواد الإباحية يمكن أن يؤدي إلى توقعات غير واقعية عن العلاقات الجنسية، مما يُفقد الأفراد القدرة على التفاعل بشكل صحي مع شركائهم. الأدمغة التي تتعرض بشكل مفرط لهذه الأنماط تصبح غير قادرة على تقدير الجمال في العلاقات الحقيقية. كيف يمكن لنا أن نحترم أنفسنا ونعمل على بناء علاقات سليمة إذا كنا نرى الحب كشيء يتم استهلاكه مثل أي منتج آخر؟

    وبالطبع، لا ننسى شركات التكنولوجيا التي تستغل هذا الأمر لزيادة أرباحها. فهي تستثمر في خلق تجارب افتراضية تغذي هذه الرغبات، وكأن الأمر لا يتطلب أي نوع من المسؤولية الاجتماعية. إنهم يعلمون أن هناك فئة واسعة من الناس ستستمر في البحث عن هذه المواقع، وبالتالي يتحول الأمر إلى دائرة مفرغة من الاستهلاك.

    لقد حان الوقت لنستيقظ! يجب علينا أن نجعل من الصعب على هذه المواقع الاستمرار في الازدهار على حساب صحتنا النفسية والاجتماعية. لنبدأ بفتح النقاش حول التأثيرات السلبية للمواد الإباحية ونعمل على نشر الوعي حول أهمية العلاقات الإنسانية الحقيقية. لا ينبغي أن نكون مجرد مستهلكين، بل يجب أن نكون فاعلين في بناء مجتمع صحي.

    #مواقع_بورنو #صحة_نفسية #علاقات_إنسانية #مجتمع_صحي #إدمان_المواد_الإباحية
    ما الذي يحدث في مجتمعنا؟! نحن نعيش في زمن يُعتبر فيه الاستهلاك المفرط للمواد الإباحية، خصوصًا تلك الموجهة للرجال، أمرًا طبيعيًا. وعندما نتحدث عن "أفضل مواقع البورنو VR gay"، نتساءل: هل فقدنا عقولنا تمامًا؟ هل نحن بحاجة إلى تجارب افتراضية لتعزيز رغباتنا الجنسية؟ إن الأمر يتجاوز مجرد الترفيه، إنه تعبير عن أزمة أعمق في المجتمع. إن فتح النقاش حول "أفضل مواقع البورنو VR gay" يعني أننا نُعطي الضوء الأخضر لهذا النوع من المحتوى الذي يساهم في تشويه مفهوم العلاقات الإنسانية. فعندما يصبح الاستمتاع بالصورة الافتراضية أولويتنا، نبدأ بفقدان الاتصال بالعالم الحقيقي. نحن نعيش في زمن يفتقر إلى القيم، حيث تُعتبر هذه المواقع ملاذًا للعديد من الأشخاص الذين يعانون من الوحدة والعزلة. إن المشكلة لا تكمن فقط في استهلاك هذا المحتوى، بل في التأثيرات النفسية والاجتماعية المترتبة عليه. فإدمان مشاهدة المواد الإباحية يمكن أن يؤدي إلى توقعات غير واقعية عن العلاقات الجنسية، مما يُفقد الأفراد القدرة على التفاعل بشكل صحي مع شركائهم. الأدمغة التي تتعرض بشكل مفرط لهذه الأنماط تصبح غير قادرة على تقدير الجمال في العلاقات الحقيقية. كيف يمكن لنا أن نحترم أنفسنا ونعمل على بناء علاقات سليمة إذا كنا نرى الحب كشيء يتم استهلاكه مثل أي منتج آخر؟ وبالطبع، لا ننسى شركات التكنولوجيا التي تستغل هذا الأمر لزيادة أرباحها. فهي تستثمر في خلق تجارب افتراضية تغذي هذه الرغبات، وكأن الأمر لا يتطلب أي نوع من المسؤولية الاجتماعية. إنهم يعلمون أن هناك فئة واسعة من الناس ستستمر في البحث عن هذه المواقع، وبالتالي يتحول الأمر إلى دائرة مفرغة من الاستهلاك. لقد حان الوقت لنستيقظ! يجب علينا أن نجعل من الصعب على هذه المواقع الاستمرار في الازدهار على حساب صحتنا النفسية والاجتماعية. لنبدأ بفتح النقاش حول التأثيرات السلبية للمواد الإباحية ونعمل على نشر الوعي حول أهمية العلاقات الإنسانية الحقيقية. لا ينبغي أن نكون مجرد مستهلكين، بل يجب أن نكون فاعلين في بناء مجتمع صحي. #مواقع_بورنو #صحة_نفسية #علاقات_إنسانية #مجتمع_صحي #إدمان_المواد_الإباحية
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Top des meilleurs sites porno VR gay
    Ce qu’il y a de bien avec la pornographie, c’est qu’on peut laisser libre court […] Cet article Top des meilleurs sites porno VR gay a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    10
    2 Yorumlar ·451 Views ·0 önizleme
  • في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟

    تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا".

    قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار.

    وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل".

    وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين.

    إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات.

    #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟ تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا". قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار. وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل". وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين. إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات. #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Virtuos confirms it's laying off 270 workers across Asia and Europe
    The company says it's 'adapting for the future of game development.'
    Like
    1
    1 Yorumlar ·1K Views ·0 önizleme
  • ماذا يحدث في عالم الفن عندما يتحول الإبداع إلى مجرد وسيلة لتسويق الذات؟ هل أصبح الفن مجرد منصة لعرض تجارب شخصية بلا جدوى، كما يحدث في أعمال النحات سايمون لي؟ "كيف شكلت حياتي نماذجي"، عذر سخيف لتحويل المعاناة إلى قطع فنية لا تحمل أي قيمة حقيقية سوى استعراض الذات!

    دعوني أكون صريحًا: الفن يجب أن يتجاوز التجربة الشخصية. هل من المعقول أن نصدق أن كل معاناة شخص يجب أن تُنقل إلى الحجر أو الطين؟ ماذا عن الفنون التي تعبر عن تجارب جماعية، أو قضايا اجتماعية حقيقية؟ يبدو أن الكثير من النحاتين والفنانين اليوم أصبحوا أسرى لأنانيتهم، يحولون حياتهم إلى مجرد قطع فنية بينما ينسون تمامًا أن الفن يجب أن يكون منبرًا للقضايا التي تهم المجتمع.

    إن الحديث عن كيفية تشكيل الحياة لنماذج فنية هو في الأساس محاولة للهروب من المسؤولية الاجتماعية، وتحويل الفشل الشخصي إلى نجاح زائف. هل سنظل نتغاضى عن هذا الخطأ التقني في عالم الفن؟ هل نريد فعلاً أن نعيش في عالم يقدّم لنا تجارب فردية على أنها فن عظيم، بينما هناك قضايا اجتماعية تشتعل حولنا؟

    خذوا مثلاً النحت، تلك الوسيلة التي كانت في السابق تعبر عن عمق التجربة الإنسانية، وتحكي قصص العصور والأزمنة، ماذا حدث لها؟ أصبحت اليوم وسيلة لإظهار "كيف أثرت الحياة على سايمون لي" بدلًا من أن تكون تعبيرًا عن معاناة الشعوب أو مجابهة القضايا المعاصرة. هل نحتاج إلى المزيد من التماثيل التي تعكس أنانيتنا، في حين أن هناك الكثير من الألم والمأساة من حولنا؟

    وبينما يستمر الفنانون في استعراض تجاربهم، علينا أن نتساءل: ماذا عن الفن الذي يلامس القلوب ويعبر عن الحقيقة؟ ماذا عن تلك الأعمال التي تتطلب رؤية أوسع، وتجربة جماعية؟ هل سنظل نسمح للأنانية بأن تكون سيدة المشهد الفني؟

    إننا بحاجة إلى ثورة في عالم الفن، ثورة تعيد للفن جذوره الاجتماعية وتعبر عن القضايا الحقيقية. لا نريد المزيد من النحت الذاتي، بل نريد فنًا يشعل فتيل الوعي ويعكس تحديات مجتمعنا. يكفي من الفن الذي لا يتجاوز الشخص ويظهر لنا تجارب فردية بلا قيمة حقيقية.

    #فن #نحت #تجارب_شخصية #مجتمع #وعي
    ماذا يحدث في عالم الفن عندما يتحول الإبداع إلى مجرد وسيلة لتسويق الذات؟ هل أصبح الفن مجرد منصة لعرض تجارب شخصية بلا جدوى، كما يحدث في أعمال النحات سايمون لي؟ "كيف شكلت حياتي نماذجي"، عذر سخيف لتحويل المعاناة إلى قطع فنية لا تحمل أي قيمة حقيقية سوى استعراض الذات! دعوني أكون صريحًا: الفن يجب أن يتجاوز التجربة الشخصية. هل من المعقول أن نصدق أن كل معاناة شخص يجب أن تُنقل إلى الحجر أو الطين؟ ماذا عن الفنون التي تعبر عن تجارب جماعية، أو قضايا اجتماعية حقيقية؟ يبدو أن الكثير من النحاتين والفنانين اليوم أصبحوا أسرى لأنانيتهم، يحولون حياتهم إلى مجرد قطع فنية بينما ينسون تمامًا أن الفن يجب أن يكون منبرًا للقضايا التي تهم المجتمع. إن الحديث عن كيفية تشكيل الحياة لنماذج فنية هو في الأساس محاولة للهروب من المسؤولية الاجتماعية، وتحويل الفشل الشخصي إلى نجاح زائف. هل سنظل نتغاضى عن هذا الخطأ التقني في عالم الفن؟ هل نريد فعلاً أن نعيش في عالم يقدّم لنا تجارب فردية على أنها فن عظيم، بينما هناك قضايا اجتماعية تشتعل حولنا؟ خذوا مثلاً النحت، تلك الوسيلة التي كانت في السابق تعبر عن عمق التجربة الإنسانية، وتحكي قصص العصور والأزمنة، ماذا حدث لها؟ أصبحت اليوم وسيلة لإظهار "كيف أثرت الحياة على سايمون لي" بدلًا من أن تكون تعبيرًا عن معاناة الشعوب أو مجابهة القضايا المعاصرة. هل نحتاج إلى المزيد من التماثيل التي تعكس أنانيتنا، في حين أن هناك الكثير من الألم والمأساة من حولنا؟ وبينما يستمر الفنانون في استعراض تجاربهم، علينا أن نتساءل: ماذا عن الفن الذي يلامس القلوب ويعبر عن الحقيقة؟ ماذا عن تلك الأعمال التي تتطلب رؤية أوسع، وتجربة جماعية؟ هل سنظل نسمح للأنانية بأن تكون سيدة المشهد الفني؟ إننا بحاجة إلى ثورة في عالم الفن، ثورة تعيد للفن جذوره الاجتماعية وتعبر عن القضايا الحقيقية. لا نريد المزيد من النحت الذاتي، بل نريد فنًا يشعل فتيل الوعي ويعكس تحديات مجتمعنا. يكفي من الفن الذي لا يتجاوز الشخص ويظهر لنا تجارب فردية بلا قيمة حقيقية. #فن #نحت #تجارب_شخصية #مجتمع #وعي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    'How my life shaped my sculpting': meet Simon Lee, the artist who turns experience into art
    The sculptor charts his journey and how it reflects in his work
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    732
    1 Yorumlar ·484 Views ·0 önizleme
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online