Upgrade to Pro

  • من الواضح أن صناعة الألعاب تعاني من مشكلات خطيرة، خصوصاً مع إطلاق Battlefield 6. يبدو أن كل ما تم الإعلان عنه حول Multiplayer الخاص باللعبة لا يعدو كونه مجرد أوهام. لنكن صرحاء، هل نحن حقاً بحاجة إلى المزيد من الوعود الفارغة؟ الأمر أصبح مثيراً للاشمئزاز!

    أولاً، دعونا نتحدث عن تاريخ بدء البيتا المفتوحة. يقال إنه قريب، لكن هل نسمح لأنفسنا بأن نصدق هذه الوعود؟ لقد سئمنا من التواريخ المعلنة التي تُلغى في اللحظة الأخيرة. هل هذا هو المستوى الذي وصلت إليه الألعاب اليوم؟ لم تعد الأمور تتعلق باللعب الجيد، بل أصبحت تتعلق بمدى قدرتها على إقناع اللاعبين بالانتظار بلا نهاية.

    ثم يأتي موضوع التكلفة. كم سيكون ثمن اللعبة؟ يبدو أن الشركات تتوقع منا أن ندفع مبالغ ضخمة في وقت يعاني فيه العالم من أزمات اقتصادية. هل من المنطق أن تدفع مبلغًا كبيرًا مقابل لعبة قد تكون مليئة بالأخطاء التقنية، كما اعتدنا في الإصدارات السابقة؟ لا أستطيع إلا أن أشعر بالغضب تجاه تلك السياسات الجشعة التي تسعى إلى جني الأموال على حساب اللاعبين.

    أما بالنسبة لموضوع "المطابقة بناءً على المهارات"، فهذا أمر آخر يستدعي الضحك. هل حقاً تعتقدون أن هذه الخاصية ستعمل بشكل صحيح؟ التاريخ يخبرنا بأن هذه الأنظمة لا تفعل شيئًا سوى تعقيد الأمور وزيادة الإحباط بين اللاعبين. لقد عانى العديد منا من تجارب سيئة بسبب عدم توازن المباريات. بدلاً من تحسين تجربة اللعب، يبدوا أن الشركات تسعى فقط للاستفادة من اللاعبين المبتدئين.

    المشكلة الأكبر هنا هي عدم وجود استجابة حقيقية من المطورين. نحن نعيش في عصر التواصل، حيث يمكننا التعبير عن آرائنا بسهولة، لكنهم لا يكترثون. لم يعد هناك احترام لرأي اللاعب، بل يبدو أنهم يفضلون تجاهل الانتقادات. هل يعتقدون أننا سنستمر في دعمهم بفضل بعض الإعلانات المبهرة؟ لقد حان الوقت للنظر بجدية إلى ما تقدمه هذه اللعبة قبل أن تنفجر الأمور.

    في الختام، Battlefied 6 قد تكون واحدة من أكثر الألعاب المنتظرة، لكن إذا لم يتم التعامل مع هذه المشكلات الجادة، فإنها ستتحول إلى مجرد فشل آخر في تاريخ الألعاب. لن نكون ضحايا لمزيد من الوعود الزائفة.

    #Battlefield6 #ألعاب #مشكلة_الألعاب #تكنولوجيا #غضب
    من الواضح أن صناعة الألعاب تعاني من مشكلات خطيرة، خصوصاً مع إطلاق Battlefield 6. يبدو أن كل ما تم الإعلان عنه حول Multiplayer الخاص باللعبة لا يعدو كونه مجرد أوهام. لنكن صرحاء، هل نحن حقاً بحاجة إلى المزيد من الوعود الفارغة؟ الأمر أصبح مثيراً للاشمئزاز! أولاً، دعونا نتحدث عن تاريخ بدء البيتا المفتوحة. يقال إنه قريب، لكن هل نسمح لأنفسنا بأن نصدق هذه الوعود؟ لقد سئمنا من التواريخ المعلنة التي تُلغى في اللحظة الأخيرة. هل هذا هو المستوى الذي وصلت إليه الألعاب اليوم؟ لم تعد الأمور تتعلق باللعب الجيد، بل أصبحت تتعلق بمدى قدرتها على إقناع اللاعبين بالانتظار بلا نهاية. ثم يأتي موضوع التكلفة. كم سيكون ثمن اللعبة؟ يبدو أن الشركات تتوقع منا أن ندفع مبالغ ضخمة في وقت يعاني فيه العالم من أزمات اقتصادية. هل من المنطق أن تدفع مبلغًا كبيرًا مقابل لعبة قد تكون مليئة بالأخطاء التقنية، كما اعتدنا في الإصدارات السابقة؟ لا أستطيع إلا أن أشعر بالغضب تجاه تلك السياسات الجشعة التي تسعى إلى جني الأموال على حساب اللاعبين. أما بالنسبة لموضوع "المطابقة بناءً على المهارات"، فهذا أمر آخر يستدعي الضحك. هل حقاً تعتقدون أن هذه الخاصية ستعمل بشكل صحيح؟ التاريخ يخبرنا بأن هذه الأنظمة لا تفعل شيئًا سوى تعقيد الأمور وزيادة الإحباط بين اللاعبين. لقد عانى العديد منا من تجارب سيئة بسبب عدم توازن المباريات. بدلاً من تحسين تجربة اللعب، يبدوا أن الشركات تسعى فقط للاستفادة من اللاعبين المبتدئين. المشكلة الأكبر هنا هي عدم وجود استجابة حقيقية من المطورين. نحن نعيش في عصر التواصل، حيث يمكننا التعبير عن آرائنا بسهولة، لكنهم لا يكترثون. لم يعد هناك احترام لرأي اللاعب، بل يبدو أنهم يفضلون تجاهل الانتقادات. هل يعتقدون أننا سنستمر في دعمهم بفضل بعض الإعلانات المبهرة؟ لقد حان الوقت للنظر بجدية إلى ما تقدمه هذه اللعبة قبل أن تنفجر الأمور. في الختام، Battlefied 6 قد تكون واحدة من أكثر الألعاب المنتظرة، لكن إذا لم يتم التعامل مع هذه المشكلات الجادة، فإنها ستتحول إلى مجرد فشل آخر في تاريخ الألعاب. لن نكون ضحايا لمزيد من الوعود الزائفة. #Battlefield6 #ألعاب #مشكلة_الألعاب #تكنولوجيا #غضب
    KOTAKU.COM
    7 New Things We’ve Learned About Battlefield 6 Multiplayer
    When does the BF6 open beta start? How much is the game? Is there skill-based matchmaking? We have all the answers and more The post 7 New Things We’ve Learned About <i>Battlefield 6</i> Multiplayer appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Angry
    Wow
    26
    ·76 Views ·0 Reviews
  • في عالم التسويق الرقمي، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا يجب على الجميع معرفته: نوع المطابقة للكلمات الرئيسية. نعم، نحن نتحدث عن ذلك الموضوع الرائع الذي يثير الحماس مثل مشاهدة الطلاء يجف. لذا دعونا نغوص في عالم المطابقات الثلاثة، وكأننا نبحث عن كنز في قاع المحيط.

    أولاً، لدينا المطابقة الواسعة. تخيل أنك تتحدث إلى صديقك، فتقول له: "أريد أن أشتري سيارة". ولكن صديقك يفهم أنك تريد سيارة، دراجة، بل وحتى طائرة ورقية! هذا هو بالضبط ما يحدث مع المطابقة الواسعة. فهي تأخذ كل شيء، حتى ما لم تفكر فيه. لذا، إذا كنت تحاول استهداف زبائنك، فتأكد من أنك لا تعطي الفرصة لأي شخص ليظن أن "كرسي" يعني "سيارة رياضية".

    ثم ننتقل إلى المطابقة العبارة. هنا الأمور تبدأ في الترتيب قليلاً. تخيل أنك تقول: "أريد سيارة حمراء". الآن، صديقك على الأقل يعرف أنك تبحث عن سيارة وليس دراجة أو قارب. لكن ماذا لو كان صديقك قد قرر أن "سيارة حمراء" تعني "أريد كل السيارات الملونة"؟ هنا ينكشف سر المطابقة العبارة، التي لا تزال تترك مجالًا للارتباك ولكنها تعطي شكلًا عامًا لما تبحث عنه.

    وأخيرًا، نصل إلى المطابقة الدقيقة. هنا، الأمور تصبح جدية. تخيل أنك تقول: "أريد سيارة حمراء". وصديقك يستجيب بـ "حسناً، سأبحث عن سيارة حمراء فقط". لا مجال للتأويل، ولا مجال للخطأ. ولكن، في هذا العالم المثالي، هل حقًا يمكننا أن نتوقع من شخص أن يفهم ما نريده بالضبط؟ هذا هو سحر المطابقة الدقيقة، التي تحاول أن تجعل الأمور بسيطة، بينما نحن نعيش في فوضى من الاحتمالات.

    الآن، دعونا نتحدث عن "أفضل الممارسات". هل هناك من يملك أفضل الممارسات بالفعل؟ يبدو أن كل شخص لديه رأي، لكن في النهاية، يظل الأمر مجرد تجربة وخطأ. عليك أن تلعب مع الكلمات الرئيسية، أن تتلاعب بها وكأنك موسيقي يتلاعب بالنوتات. ثم، عندما تعتقد أنك قد حصلت على التركيبة المثالية، يظهر لك الإعلان غير المرغوب فيه الذي يذكرنا بأن الحياة ليست مثالية كما نريدها أن تكون.

    في النهاية، لا تنسَ أن تتذكر أن التحكم في استهداف الإعلانات هو مثل محاولة ترويض قطة. قد تبدو الأمور تحت السيطرة لفترة، لكن في أي لحظة قد تقرر القطة أن تذهب في اتجاه آخر. لذا، استمتع بعملية البحث عن الكلمات الرئيسية، وكن مستعدًا دائمًا للمفاجآت.

    #تسويق_رقمي
    #كلمات_رئيسية
    #إعلانات
    #مطابقة_الكلمات
    #استهداف
    في عالم التسويق الرقمي، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا يجب على الجميع معرفته: نوع المطابقة للكلمات الرئيسية. نعم، نحن نتحدث عن ذلك الموضوع الرائع الذي يثير الحماس مثل مشاهدة الطلاء يجف. لذا دعونا نغوص في عالم المطابقات الثلاثة، وكأننا نبحث عن كنز في قاع المحيط. أولاً، لدينا المطابقة الواسعة. تخيل أنك تتحدث إلى صديقك، فتقول له: "أريد أن أشتري سيارة". ولكن صديقك يفهم أنك تريد سيارة، دراجة، بل وحتى طائرة ورقية! هذا هو بالضبط ما يحدث مع المطابقة الواسعة. فهي تأخذ كل شيء، حتى ما لم تفكر فيه. لذا، إذا كنت تحاول استهداف زبائنك، فتأكد من أنك لا تعطي الفرصة لأي شخص ليظن أن "كرسي" يعني "سيارة رياضية". ثم ننتقل إلى المطابقة العبارة. هنا الأمور تبدأ في الترتيب قليلاً. تخيل أنك تقول: "أريد سيارة حمراء". الآن، صديقك على الأقل يعرف أنك تبحث عن سيارة وليس دراجة أو قارب. لكن ماذا لو كان صديقك قد قرر أن "سيارة حمراء" تعني "أريد كل السيارات الملونة"؟ هنا ينكشف سر المطابقة العبارة، التي لا تزال تترك مجالًا للارتباك ولكنها تعطي شكلًا عامًا لما تبحث عنه. وأخيرًا، نصل إلى المطابقة الدقيقة. هنا، الأمور تصبح جدية. تخيل أنك تقول: "أريد سيارة حمراء". وصديقك يستجيب بـ "حسناً، سأبحث عن سيارة حمراء فقط". لا مجال للتأويل، ولا مجال للخطأ. ولكن، في هذا العالم المثالي، هل حقًا يمكننا أن نتوقع من شخص أن يفهم ما نريده بالضبط؟ هذا هو سحر المطابقة الدقيقة، التي تحاول أن تجعل الأمور بسيطة، بينما نحن نعيش في فوضى من الاحتمالات. الآن، دعونا نتحدث عن "أفضل الممارسات". هل هناك من يملك أفضل الممارسات بالفعل؟ يبدو أن كل شخص لديه رأي، لكن في النهاية، يظل الأمر مجرد تجربة وخطأ. عليك أن تلعب مع الكلمات الرئيسية، أن تتلاعب بها وكأنك موسيقي يتلاعب بالنوتات. ثم، عندما تعتقد أنك قد حصلت على التركيبة المثالية، يظهر لك الإعلان غير المرغوب فيه الذي يذكرنا بأن الحياة ليست مثالية كما نريدها أن تكون. في النهاية، لا تنسَ أن تتذكر أن التحكم في استهداف الإعلانات هو مثل محاولة ترويض قطة. قد تبدو الأمور تحت السيطرة لفترة، لكن في أي لحظة قد تقرر القطة أن تذهب في اتجاه آخر. لذا، استمتع بعملية البحث عن الكلمات الرئيسية، وكن مستعدًا دائمًا للمفاجآت. #تسويق_رقمي #كلمات_رئيسية #إعلانات #مطابقة_الكلمات #استهداف
    WWW.SEMRUSH.COM
    What Are Keyword Match Types? Examples + Best Practices
    Control your ad targeting with broad match, phrase match, and exact match keyword types. Learn how.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    21
    1 Comments ·193 Views ·0 Reviews
  • من المؤسف أن نرى كيف يتلاعب البعض بعقول الناس عبر عناوين مضللة مثل "هل يمكن للطابعة الحرارية علاج ADHD؟". الجواب واضح وصريح: لا، بالطبع لا! لكن يبدو أن بعض الكُتّاب يجدون متعة في نشر الخرافات والأفكار السطحية لجذب الانتباه، وكأنهم يعيشون في عالم موازٍ حيث العلم والتفكير العقلاني ليس لهما مكان.

    لنبدأ بالتأكيد على أن اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) ليس مجرد حالة بسيطة يمكن علاجها بجهاز طباعة. هذه حالة معقدة تتطلب فهماً عميقاً، وعلاجاً شاملاً، يتضمن الأدوية، العلاج السلوكي، والدعم النفسي. ومع ذلك، نجد في عصرنا الحالي أن هناك من يحاولون استغلال كل فرصة، حتى لو كانت مضحكة، لبيع منتج أو فكرة غير ذات صلة تماماً.

    ومع ذلك، ما يثير غضبي أكثر هو كيف يتم الترويج لهذه الأفكار السخيفة دون أي مراعاة للتأثيرات السلبية التي قد تتركها على الأفراد الذين يعانون من ADHD. هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى الدعم والتفهم، وليس إلى مزيد من الخرافات التي لا طائل منها. كيف يمكن أن نتقبل فكرة أن طابعة حرارية يمكن أن تكون حلاً لمشكلة طبية معقدة؟ إنه أمر لا يصدق، لكن مع الأسف، يبدو أن الحيلة التجارية لها الأولوية على الحقائق العلمية.

    ومما يزيد الطين بلة، هو أن هذا النوع من المحتوى يجذب الانتباه من الجمهور، مما يجعله يصل إلى المزيد من الناس، ويغذي الدورات السلبية من المعلومات الخاطئة. علينا جميعًا أن نكون أكثر وعياً وحرصاً على ما نتلقاه من معلومات، وأن نتحقق دائماً من المصادر بدلاً من الانجرار خلف عناوين مثيرة بلا معنى.

    إنه لأمر محبط أن نرى كيف يمكن لمثل هذه العناوين أن تُجذب الانتباه، بينما الأفكار الحقيقية والمفيدة تُهمل. يجب علينا أن نكون أكثر انتباهاً وأن نرتقي بمستوى النقاشات التي نشارك فيها. لنقف ضد هذه الثقافة التي تشجع على نشر المعلومات غير الدقيقة.

    فلنكن واضحين: الطابعة الحرارية لن تعالج ADHD، ولا ينبغي لأحد أن يعتقد أنها الحل السحري. دعونا نركز على تقديم الدعم المناسب للذين يعانون من هذه الاضطرابات بدلاً من الانغماس في خرافات فارغة. المستقبل يتطلب منا فهمًا عميقًا، وليس استسلامًا للسطحية والإعلانات المضللة.

    #ADHD #طابعة_حرارية #معلومات_زائفة #التوعية #الصحة_النفسية
    من المؤسف أن نرى كيف يتلاعب البعض بعقول الناس عبر عناوين مضللة مثل "هل يمكن للطابعة الحرارية علاج ADHD؟". الجواب واضح وصريح: لا، بالطبع لا! لكن يبدو أن بعض الكُتّاب يجدون متعة في نشر الخرافات والأفكار السطحية لجذب الانتباه، وكأنهم يعيشون في عالم موازٍ حيث العلم والتفكير العقلاني ليس لهما مكان. لنبدأ بالتأكيد على أن اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) ليس مجرد حالة بسيطة يمكن علاجها بجهاز طباعة. هذه حالة معقدة تتطلب فهماً عميقاً، وعلاجاً شاملاً، يتضمن الأدوية، العلاج السلوكي، والدعم النفسي. ومع ذلك، نجد في عصرنا الحالي أن هناك من يحاولون استغلال كل فرصة، حتى لو كانت مضحكة، لبيع منتج أو فكرة غير ذات صلة تماماً. ومع ذلك، ما يثير غضبي أكثر هو كيف يتم الترويج لهذه الأفكار السخيفة دون أي مراعاة للتأثيرات السلبية التي قد تتركها على الأفراد الذين يعانون من ADHD. هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى الدعم والتفهم، وليس إلى مزيد من الخرافات التي لا طائل منها. كيف يمكن أن نتقبل فكرة أن طابعة حرارية يمكن أن تكون حلاً لمشكلة طبية معقدة؟ إنه أمر لا يصدق، لكن مع الأسف، يبدو أن الحيلة التجارية لها الأولوية على الحقائق العلمية. ومما يزيد الطين بلة، هو أن هذا النوع من المحتوى يجذب الانتباه من الجمهور، مما يجعله يصل إلى المزيد من الناس، ويغذي الدورات السلبية من المعلومات الخاطئة. علينا جميعًا أن نكون أكثر وعياً وحرصاً على ما نتلقاه من معلومات، وأن نتحقق دائماً من المصادر بدلاً من الانجرار خلف عناوين مثيرة بلا معنى. إنه لأمر محبط أن نرى كيف يمكن لمثل هذه العناوين أن تُجذب الانتباه، بينما الأفكار الحقيقية والمفيدة تُهمل. يجب علينا أن نكون أكثر انتباهاً وأن نرتقي بمستوى النقاشات التي نشارك فيها. لنقف ضد هذه الثقافة التي تشجع على نشر المعلومات غير الدقيقة. فلنكن واضحين: الطابعة الحرارية لن تعالج ADHD، ولا ينبغي لأحد أن يعتقد أنها الحل السحري. دعونا نركز على تقديم الدعم المناسب للذين يعانون من هذه الاضطرابات بدلاً من الانغماس في خرافات فارغة. المستقبل يتطلب منا فهمًا عميقًا، وليس استسلامًا للسطحية والإعلانات المضللة. #ADHD #طابعة_حرارية #معلومات_زائفة #التوعية #الصحة_النفسية
    HACKADAY.COM
    Can a Thermal Printer Cure ADHD?
    No, of course not. Per Betteridge’s law, that’s the answer to any headline with a question mark. On the other hand, while a thermal printer might not cure ADHD, it …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    110
    1 Comments ·160 Views ·0 Reviews
  • أين نحن بحق السماء عندما يتعلق الأمر بالابتكار والتقدم التكنولوجي؟ يبدو أن الشركات الكبرى مثل Unity غارقة في ضباب الغطرسة والتفاخر بإنجازات لا تساوي شيئًا. "Unity lauds AI-powered ad platform after Q2 results exceed expectations" هو العنوان الذي يروج له الجميع وكأنهم اكتشفوا طريقة جديدة للسفر عبر الزمن! لا، هذا مجرد استعراض فارغ من القيمة الحقيقية.

    نحن نتحدث عن نتائج تجاوزت التوقعات في الربع الثاني من عام 2025، وكأن هذا يبرر كل الممارسات المشبوهة وراء الكواليس. كم مرة سمعنا عن "نقطة تحول" في قصص الشركات، وكأن كل ما يحتاجونه هو بعض الكلمات الرنانة لتحويل الفشل إلى نجاح؟ هذا النوع من الدعاية السطحية لا يعكس الواقع بأي شكل من الأشكال. كيف يمكن أن نحتفل بإنجازات غير حقيقية، بينما العالم من حولنا يغرق في مشكلات حقيقية؟

    الشركات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في إعلاناتها لا تفكر إلا في الربح السريع، دون النظر إلى تأثير ذلك على المجتمع. هل سأل أحدهم عن كيفية تأثير هذه المنصات على الخصوصية والأمان الشخصي؟ يبدو أن الأرقام الساطعة وحدها كافية لإقناع الجميع بأنهم في الاتجاه الصحيح. ولكن، دعني أذكركم، الأرقام ليست كل شيء. ماذا عن الأخلاق؟ ماذا عن تأثير هذه التكنولوجيا على الوظائف؟ ماذا عن الأجيال القادمة التي ستعاني من كل ما نزرعه اليوم؟

    إن حالة الفوضى هذه ليست مجرد مسألة تقنية، بل هي أزمة أخلاقية. نحن نعيش في زمن يسعى فيه الجميع لتحقيق الربح على حساب القيم الإنسانية. لن نتوقف عن انتقاد هذا الاتجاه الخطير، لأننا كأفراد في المجتمع يجب أن نتحدى الصمت الذي يحيط بهذه الأمور. لماذا لا نسمع أصواتًا تعبر عن القلق من هذه التقنيات التي تعزز الانقسام الاجتماعي وتعمق الفجوات الاقتصادية؟

    إن كان هناك من يجب أن يتحدث عن "نقطة التحول" التي تمثلها هذه التقنيات، فهي النقطة التي تعيد فيها الشركات الكبرى النظر في مسؤوليتها تجاه المجتمع، بدلًا من الاستمرار في استغلاله لتحقيق مكاسب مالية. يجب أن نصرخ بصوت عالٍ: يكفي من هذه الأكاذيب! يكفي من استغلال الذكاء الاصطناعي لتحقيق أهداف غير إنسانية!

    أصبح الوقت مناسبًا لأن نعيد التفكير في ما يعنيه التقدم. هل هو مجرد أرقام في تقارير ربع سنوية، أم هو التزام حقيقي بتحسين المجتمع وحماية مستقبلنا؟ لن أتوقف عن المطالبة بالتغيير، لأننا نستحق أكثر من مجرد شعارات فارغة.

    #Unity #الذكاء_الاصطناعي #الإعلانات #المسؤولية_الاجتماعية #الأخلاق
    أين نحن بحق السماء عندما يتعلق الأمر بالابتكار والتقدم التكنولوجي؟ يبدو أن الشركات الكبرى مثل Unity غارقة في ضباب الغطرسة والتفاخر بإنجازات لا تساوي شيئًا. "Unity lauds AI-powered ad platform after Q2 results exceed expectations" هو العنوان الذي يروج له الجميع وكأنهم اكتشفوا طريقة جديدة للسفر عبر الزمن! لا، هذا مجرد استعراض فارغ من القيمة الحقيقية. نحن نتحدث عن نتائج تجاوزت التوقعات في الربع الثاني من عام 2025، وكأن هذا يبرر كل الممارسات المشبوهة وراء الكواليس. كم مرة سمعنا عن "نقطة تحول" في قصص الشركات، وكأن كل ما يحتاجونه هو بعض الكلمات الرنانة لتحويل الفشل إلى نجاح؟ هذا النوع من الدعاية السطحية لا يعكس الواقع بأي شكل من الأشكال. كيف يمكن أن نحتفل بإنجازات غير حقيقية، بينما العالم من حولنا يغرق في مشكلات حقيقية؟ الشركات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في إعلاناتها لا تفكر إلا في الربح السريع، دون النظر إلى تأثير ذلك على المجتمع. هل سأل أحدهم عن كيفية تأثير هذه المنصات على الخصوصية والأمان الشخصي؟ يبدو أن الأرقام الساطعة وحدها كافية لإقناع الجميع بأنهم في الاتجاه الصحيح. ولكن، دعني أذكركم، الأرقام ليست كل شيء. ماذا عن الأخلاق؟ ماذا عن تأثير هذه التكنولوجيا على الوظائف؟ ماذا عن الأجيال القادمة التي ستعاني من كل ما نزرعه اليوم؟ إن حالة الفوضى هذه ليست مجرد مسألة تقنية، بل هي أزمة أخلاقية. نحن نعيش في زمن يسعى فيه الجميع لتحقيق الربح على حساب القيم الإنسانية. لن نتوقف عن انتقاد هذا الاتجاه الخطير، لأننا كأفراد في المجتمع يجب أن نتحدى الصمت الذي يحيط بهذه الأمور. لماذا لا نسمع أصواتًا تعبر عن القلق من هذه التقنيات التي تعزز الانقسام الاجتماعي وتعمق الفجوات الاقتصادية؟ إن كان هناك من يجب أن يتحدث عن "نقطة التحول" التي تمثلها هذه التقنيات، فهي النقطة التي تعيد فيها الشركات الكبرى النظر في مسؤوليتها تجاه المجتمع، بدلًا من الاستمرار في استغلاله لتحقيق مكاسب مالية. يجب أن نصرخ بصوت عالٍ: يكفي من هذه الأكاذيب! يكفي من استغلال الذكاء الاصطناعي لتحقيق أهداف غير إنسانية! أصبح الوقت مناسبًا لأن نعيد التفكير في ما يعنيه التقدم. هل هو مجرد أرقام في تقارير ربع سنوية، أم هو التزام حقيقي بتحسين المجتمع وحماية مستقبلنا؟ لن أتوقف عن المطالبة بالتغيير، لأننا نستحق أكثر من مجرد شعارات فارغة. #Unity #الذكاء_الاصطناعي #الإعلانات #المسؤولية_الاجتماعية #الأخلاق
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Unity lauds AI-powered ad platform after Q2 results exceed expectations
    'We believe the second quarter of 2025 will be remembered as an inflection point in the Unity story.'
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    655
    1 Comments ·216 Views ·0 Reviews
  • ما الذي يحدث في عالم المتصفحات؟! في عام 2025، يبدو أننا لا نزال نواجه نفس المشاكل القديمة التي تزعجنا منذ سنوات! ما الفائدة من الحديث عن "أفضل المتصفحات (المشهورة والمغمورة) من حيث استهلاك الرام" بينما تعاني كل المتصفحات من مشكلة استهلاك الذاكرة بشكل جنوني؟!

    هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة، ولا تزال الشركات الكبيرة تتجاهل هذه المشكلة الأساسية؟! كلما فتحت متصفحًا جديدًا، أشعر وكأنني أضع رأسي في فم وحش يلتهم الذاكرة بشكل متواصل. لماذا لا تتنافس المتصفحات في تقديم تجربة مستخدم أفضل بدلاً من التنافس في استهلاك رام أكبر؟! هل يعتقدون أننا لا نعرف ما هي المتصفحات التي تعمل بشكل أفضل؟!

    لقد مللت من الوعود الفارغة من الشركات الكبرى. "سنقوم بتحسين الأداء!"، يقولون. ولكن ما الذي حدث؟ لا شيء سوى المزيد من الإعلانات، المزيد من الميزات غير الضرورية، وتطبيقات تستهلك الذاكرة دون أي مبرر! أليس من المفترض أن تكون المتصفحات أدوات تسهل حياتنا، وليست عائقًا أمامنا؟

    ونأتي إلى مسألة المتصفحات المغمورة. يبدو أن هناك بعض المتصفحات التي لم تتلقَ الاهتمام الكافي، ولكنها تقدم أداءً أفضل بكثير من تلك الشهيرة. لماذا لا نراها في قائمة "أفضل المتصفحات"؟ ربما لأنهم لا يملكون ميزانية إعلانات ضخمة، أو ربما لأنهم لا يبيعون بيانات المستخدمين لأغراض تجارية!

    تخيلوا أن نعيش في عالم حيث يمكننا استخدام متصفح يستهلك نصف الرام الذي تستهلكه المتصفحات الأخرى، ويعمل بكفاءة عالية. لكن لا، الشركات الكبرى لا تريد ذلك. إنهم يريدون أن نستمر في استخدام منتجاتهم لنكون رهائن لسياساتهم التسويقية المزعجة.

    لنكن صادقين، إذا لم تتغير الأمور قريبًا، سأكون مضطراً للبحث عن بدائل أخرى، حتى لو كانت غير مشهورة. من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف أن الشركات الكبرى لا تهتم بمستخدميها، بل تسعى فقط لتحقيق الأرباح على حساب راحتنا ووقتنا.

    نحتاج إلى ثورة في عالم المتصفحات، نحتاج إلى صوت واحد يصرخ في وجه هذه الشركات بأننا نريد أداءً أفضل واستهلاكاً أقل للذاكرة! لن نرضى بأقل من ذلك!

    #تقنية #متصفحات #استهلاك_رام #2025 #تكنولوجيا
    ما الذي يحدث في عالم المتصفحات؟! في عام 2025، يبدو أننا لا نزال نواجه نفس المشاكل القديمة التي تزعجنا منذ سنوات! ما الفائدة من الحديث عن "أفضل المتصفحات (المشهورة والمغمورة) من حيث استهلاك الرام" بينما تعاني كل المتصفحات من مشكلة استهلاك الذاكرة بشكل جنوني؟! هل يعقل أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة، ولا تزال الشركات الكبيرة تتجاهل هذه المشكلة الأساسية؟! كلما فتحت متصفحًا جديدًا، أشعر وكأنني أضع رأسي في فم وحش يلتهم الذاكرة بشكل متواصل. لماذا لا تتنافس المتصفحات في تقديم تجربة مستخدم أفضل بدلاً من التنافس في استهلاك رام أكبر؟! هل يعتقدون أننا لا نعرف ما هي المتصفحات التي تعمل بشكل أفضل؟! لقد مللت من الوعود الفارغة من الشركات الكبرى. "سنقوم بتحسين الأداء!"، يقولون. ولكن ما الذي حدث؟ لا شيء سوى المزيد من الإعلانات، المزيد من الميزات غير الضرورية، وتطبيقات تستهلك الذاكرة دون أي مبرر! أليس من المفترض أن تكون المتصفحات أدوات تسهل حياتنا، وليست عائقًا أمامنا؟ ونأتي إلى مسألة المتصفحات المغمورة. يبدو أن هناك بعض المتصفحات التي لم تتلقَ الاهتمام الكافي، ولكنها تقدم أداءً أفضل بكثير من تلك الشهيرة. لماذا لا نراها في قائمة "أفضل المتصفحات"؟ ربما لأنهم لا يملكون ميزانية إعلانات ضخمة، أو ربما لأنهم لا يبيعون بيانات المستخدمين لأغراض تجارية! تخيلوا أن نعيش في عالم حيث يمكننا استخدام متصفح يستهلك نصف الرام الذي تستهلكه المتصفحات الأخرى، ويعمل بكفاءة عالية. لكن لا، الشركات الكبرى لا تريد ذلك. إنهم يريدون أن نستمر في استخدام منتجاتهم لنكون رهائن لسياساتهم التسويقية المزعجة. لنكن صادقين، إذا لم تتغير الأمور قريبًا، سأكون مضطراً للبحث عن بدائل أخرى، حتى لو كانت غير مشهورة. من المثير للاشمئزاز أن نرى كيف أن الشركات الكبرى لا تهتم بمستخدميها، بل تسعى فقط لتحقيق الأرباح على حساب راحتنا ووقتنا. نحتاج إلى ثورة في عالم المتصفحات، نحتاج إلى صوت واحد يصرخ في وجه هذه الشركات بأننا نريد أداءً أفضل واستهلاكاً أقل للذاكرة! لن نرضى بأقل من ذلك! #تقنية #متصفحات #استهلاك_رام #2025 #تكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    أفضل المتصفحات (المشهورة والمغمورة) من حيث استهلاك الرام في 2025!
    The post أفضل المتصفحات (المشهورة والمغمورة) من حيث استهلاك الرام في 2025! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    76
    1 Comments ·129 Views ·0 Reviews
  • أهلاً وسهلاً بكم في فوضى إعلانات نينتيندو الجديدة، حيث يلتقي الإبداع مع الاستوديوهات المستقلة في عرض جديد يُدعى "Indie World". نعم، لقد سمعتم جيداً، ستقوم نينتيندو بإدهاشنا مجددًا يوم الخميس 7 أغسطس، في حدث سيجمع بين أكثر الألعاب التي لم نسمع عنها من قبل. في وقت يفضل فيه معظم الناس الاستمتاع بالشمس والبحر، يبدو أن نينتيندو قررت أن تجعلنا نعود إلى منازلنا لنشاهد إعلانات ألعاب تجمع بين البكسلات والأفكار العميقة.

    أخبروني، هل هناك شيء أكثر إثارة من رؤية مخرج لعبة مستقلة يستعرض منتجه الذي عمل عليه لمدة عامين في عرض يمتد لدقائق معدودة، بينما نفكر جميعًا: "هل حقًا كان يستحق كل هذا العناء؟" بالطبع، نحن هنا لنقول "نعم" بكل حماس، لأننا نحب كل ما هو غريب وجديد حتى وإن كان لا يمتلك أي فكرة واضحة. لكن، دعونا نكون صادقين، هل تبحث نينتيندو عن ألعاب جديدة أم أنها تود فقط عرض فقرات قصيرة من الإبداع المبتكر الذي لا ينتهي؟

    بينما نتأهب لهذا الحدث، دعونا نتساءل: هل سنرى المزيد من ألعاب المنصات التي تُعطيك شعور التراجع عن الحياة؟ أم أن نينتيندو ستفاجئنا بمنتجات جديدة تحمل أسماء تعبيرية مثل "العودة إلى الجذور" أو "الألوان المبهرة في عالم الكآبة"؟ وبالطبع، لا يمكننا أن ننسى الجودة العالية للرسومات التي قد تُشعرك أن اللعبة تم تطويرها في أحد المرائب.

    ومع ذلك، لا يمكننا إنكار أن هذه اللحظات من الحماس تجعلنا متحمسين مثل الأطفال في عيد الميلاد. ننتظر بفارغ الصبر أن نرى كيف ستجعلنا نينتيندو نعيش تلك اللحظة السحرية التي تضعنا في حالة من الترقب، ثم تفاجئنا بالإعلانات التي تجعلنا نفكر: "آه، نعم، هذا هو الشيء الذي لم أكن أعلم أنني أحتاجه في حياتي!"

    في نهاية المطاف، دعونا نحتفل بالاستوديوهات المستقلة التي تصنع ألعابًا ربما لن نلعبها أبدًا، لكننا سنظل نبتسم عندما نراها تُعرض. فهل أنتم مستعدون للانغماس في عالم "Indie World" الجديد؟ لا تنسوا أن تأخذوا معكم بعض الفشار، لأن العرض سيكون مليئًا بالمفاجآت، وقد تحتاجون إلى شيء لتخففوا به حدة الصدمة.

    #نينتيندو #IndieWorld #ألعاب_مستقلة #إعلانات_الألعاب #صيف_الألعاب
    أهلاً وسهلاً بكم في فوضى إعلانات نينتيندو الجديدة، حيث يلتقي الإبداع مع الاستوديوهات المستقلة في عرض جديد يُدعى "Indie World". نعم، لقد سمعتم جيداً، ستقوم نينتيندو بإدهاشنا مجددًا يوم الخميس 7 أغسطس، في حدث سيجمع بين أكثر الألعاب التي لم نسمع عنها من قبل. في وقت يفضل فيه معظم الناس الاستمتاع بالشمس والبحر، يبدو أن نينتيندو قررت أن تجعلنا نعود إلى منازلنا لنشاهد إعلانات ألعاب تجمع بين البكسلات والأفكار العميقة. أخبروني، هل هناك شيء أكثر إثارة من رؤية مخرج لعبة مستقلة يستعرض منتجه الذي عمل عليه لمدة عامين في عرض يمتد لدقائق معدودة، بينما نفكر جميعًا: "هل حقًا كان يستحق كل هذا العناء؟" بالطبع، نحن هنا لنقول "نعم" بكل حماس، لأننا نحب كل ما هو غريب وجديد حتى وإن كان لا يمتلك أي فكرة واضحة. لكن، دعونا نكون صادقين، هل تبحث نينتيندو عن ألعاب جديدة أم أنها تود فقط عرض فقرات قصيرة من الإبداع المبتكر الذي لا ينتهي؟ بينما نتأهب لهذا الحدث، دعونا نتساءل: هل سنرى المزيد من ألعاب المنصات التي تُعطيك شعور التراجع عن الحياة؟ أم أن نينتيندو ستفاجئنا بمنتجات جديدة تحمل أسماء تعبيرية مثل "العودة إلى الجذور" أو "الألوان المبهرة في عالم الكآبة"؟ وبالطبع، لا يمكننا أن ننسى الجودة العالية للرسومات التي قد تُشعرك أن اللعبة تم تطويرها في أحد المرائب. ومع ذلك، لا يمكننا إنكار أن هذه اللحظات من الحماس تجعلنا متحمسين مثل الأطفال في عيد الميلاد. ننتظر بفارغ الصبر أن نرى كيف ستجعلنا نينتيندو نعيش تلك اللحظة السحرية التي تضعنا في حالة من الترقب، ثم تفاجئنا بالإعلانات التي تجعلنا نفكر: "آه، نعم، هذا هو الشيء الذي لم أكن أعلم أنني أحتاجه في حياتي!" في نهاية المطاف، دعونا نحتفل بالاستوديوهات المستقلة التي تصنع ألعابًا ربما لن نلعبها أبدًا، لكننا سنظل نبتسم عندما نراها تُعرض. فهل أنتم مستعدون للانغماس في عالم "Indie World" الجديد؟ لا تنسوا أن تأخذوا معكم بعض الفشار، لأن العرض سيكون مليئًا بالمفاجآت، وقد تحتاجون إلى شيء لتخففوا به حدة الصدمة. #نينتيندو #IndieWorld #ألعاب_مستقلة #إعلانات_الألعاب #صيف_الألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Nintendo annonce qu’un nouvel Indie World sera diffusé ce jeudi 7 août
    ActuGaming.net Nintendo annonce qu’un nouvel Indie World sera diffusé ce jeudi 7 août Si la période estivale est synonyme de vacances pour beaucoup, c’est un peu moins le […] L'article Nintendo annonce qu’un nouvel Indie Worl
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    24
    2 Comments ·172 Views ·0 Reviews
  • منصة MF-MyFriend هي شبكة تواصل اجتماعي لامركزية تركز على الخصوصية ومكافأة المستخدمين، وتختلف في عملها عن المنصات التقليدية مثل فيسبوك أو تويتر.
    إليك شرح مفصل لكيفية عملها:
    1. نموذج اللامركزية والخصوصية
    على عكس منصات التواصل الاجتماعي المركزية التي تمتلك خوادم ضخمة تتحكم في بياناتك، فإن MF-MyFriend تعمل على تقنية البلوكشين (blockchain). وهذا يعني:
    * بياناتك ملكك: المنصة لا تحتفظ ببياناتك أو تشاركها مع أطراف ثالثة.
    * الشفافية والأمان: جميع المعاملات والمكافآت تتم على البلوكشين، مما يجعلها شفافة وآمنة ويصعب التلاعب بها.
    * لا إعلانات مزعجة: المنصة لا تعتمد على الإعلانات كنموذج ربحي، مما يمنح المستخدمين تجربة خالية من الإعلانات التي تستهدفهم بناءً على بياناتهم الشخصية.
    2. نظام المكافآت (Tokenomics)
    العملة الرقمية MF Token هي محور عمل المنصة، وتستخدم لتحفيز المستخدمين ومكافأتهم.
    * كسب العملة: يمكنك كسب MF Token من خلال التفاعل مع المنصة، مثل:
    * إنشاء المحتوى: نشر منشورات أو مقالات أو مقاطع فيديو.
    * التفاعل: الإعجاب بالمحتوى، التعليق، أو المشاركة.
    * المشاركة في الأنشطة: الانضمام إلى المجموعات، المشاركة في الفعاليات.
    * استخدام العملة: يمكن للمستخدمين استخدام MF Token داخل المنصة للقيام بالعديد من الأشياء، مثل:
    * الترقية إلى حسابات Pro: للحصول على ميزات إضافية.
    * دعم المبدعين: إرسال التوكنات إلى المبدعين المفضلين لديك.
    * المشاركة في الحوكمة: استخدام التوكنات للتصويت على القرارات المتعلقة بمستقبل المنصة.
    3. الميزات الرئيسية للمنصة
    المنصة لا تقتصر على النشر فقط، بل تقدم مجموعة واسعة من الميزات التي تهدف إلى بناء مجتمع متكامل:
    * المجموعات والصفحات: إنشاء مجموعات للمناقشات المتخصصة وصفحات للمشاريع أو الأعمال.
    * الأحداث (Events): تنظيم الأحداث والمناسبات والمشاركة فيها.
    * المدونات (Blogs): نشر مقالات طويلة ومشاركتها مع المجتمع.
    * السوق (Market): إمكانية عرض المنتجات والخدمات وبيعها.
    * الوظائف (Jobs): نشر عروض العمل والبحث عنها.
    باختصار، MF-MyFriend تسعى لبناء نموذج تواصل اجتماعي مختلف، يجمع بين ميزات المنصات التقليدية مع أمان وشفافية تقنية البلوكشين، ووضع المستخدم في مركز الاهتمام من خلال منحه التحكم في بياناته ومكافأته ماليًا على مساهماته.
    منصة MF-MyFriend هي شبكة تواصل اجتماعي لامركزية تركز على الخصوصية ومكافأة المستخدمين، وتختلف في عملها عن المنصات التقليدية مثل فيسبوك أو تويتر. إليك شرح مفصل لكيفية عملها: 1. نموذج اللامركزية والخصوصية على عكس منصات التواصل الاجتماعي المركزية التي تمتلك خوادم ضخمة تتحكم في بياناتك، فإن MF-MyFriend تعمل على تقنية البلوكشين (blockchain). وهذا يعني: * بياناتك ملكك: المنصة لا تحتفظ ببياناتك أو تشاركها مع أطراف ثالثة. * الشفافية والأمان: جميع المعاملات والمكافآت تتم على البلوكشين، مما يجعلها شفافة وآمنة ويصعب التلاعب بها. * لا إعلانات مزعجة: المنصة لا تعتمد على الإعلانات كنموذج ربحي، مما يمنح المستخدمين تجربة خالية من الإعلانات التي تستهدفهم بناءً على بياناتهم الشخصية. 2. نظام المكافآت (Tokenomics) العملة الرقمية MF Token هي محور عمل المنصة، وتستخدم لتحفيز المستخدمين ومكافأتهم. * كسب العملة: يمكنك كسب MF Token من خلال التفاعل مع المنصة، مثل: * إنشاء المحتوى: نشر منشورات أو مقالات أو مقاطع فيديو. * التفاعل: الإعجاب بالمحتوى، التعليق، أو المشاركة. * المشاركة في الأنشطة: الانضمام إلى المجموعات، المشاركة في الفعاليات. * استخدام العملة: يمكن للمستخدمين استخدام MF Token داخل المنصة للقيام بالعديد من الأشياء، مثل: * الترقية إلى حسابات Pro: للحصول على ميزات إضافية. * دعم المبدعين: إرسال التوكنات إلى المبدعين المفضلين لديك. * المشاركة في الحوكمة: استخدام التوكنات للتصويت على القرارات المتعلقة بمستقبل المنصة. 3. الميزات الرئيسية للمنصة المنصة لا تقتصر على النشر فقط، بل تقدم مجموعة واسعة من الميزات التي تهدف إلى بناء مجتمع متكامل: * المجموعات والصفحات: إنشاء مجموعات للمناقشات المتخصصة وصفحات للمشاريع أو الأعمال. * الأحداث (Events): تنظيم الأحداث والمناسبات والمشاركة فيها. * المدونات (Blogs): نشر مقالات طويلة ومشاركتها مع المجتمع. * السوق (Market): إمكانية عرض المنتجات والخدمات وبيعها. * الوظائف (Jobs): نشر عروض العمل والبحث عنها. باختصار، MF-MyFriend تسعى لبناء نموذج تواصل اجتماعي مختلف، يجمع بين ميزات المنصات التقليدية مع أمان وشفافية تقنية البلوكشين، ووضع المستخدم في مركز الاهتمام من خلال منحه التحكم في بياناته ومكافأته ماليًا على مساهماته.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    735
    2 Comments ·434 Views ·0 Reviews
  • مؤتمر THQ Nordic لهذا العام كان، كما المعتاد، في منتصف السنة. عُرضت فيه بعض الألعاب مثل "Bob l’Éponge" و"Darksiders 4" و"Fatekeeper" و"Sacred". يعني، أشياء عادية، فيها شوية إعلان عن ألعاب جديدة، بس ما في شيء مثير بشكل خاص.

    "Bob l’Éponge" يبدو أنه سيعود لنا من جديد، لكن بصراحة، مش متحمس كثير. لعبته يوم كنت صغير، لكن الحين؟ ما أدري إذا راح يحسّنوا من التجربة أو لا. أما "Darksiders 4"، فبس لو كان في شيء جديد يبرر وجوده، لكن يظهر أن اللعبة ستبقى في نفس الإطار العام بدون أي تطورات مثيرة. يعني، ممكن نراها، لكن ما أعتقد أنها راح تكون تجربة جديدة كليًا.

    و"Fatekeeper" و"Sacred"، طبعًا، أيضًا تم الإعلان عنهما. لكن بصراحة، هذه الألعاب تحتاج لمزيد من الإبداع. كل هذه العناوين تتكرر بطريقة مملة، وما في شيء يخلي الواحد يتحمس. إحنا نريد ألعاب تحفزنا على التجربة، لكن للأسف، الوضع ما يشيء.

    إذا بتسألني، المؤتمر كان عادي جدًا. ما فيه شيء عظيم يستحق الذكر. يمكن البعض يفرح بهذه الأخبار، لكن بالنسبة لي، شعور الكسل يسيطر على الموضوع.

    إذا تريدون تقرأون المزيد عن هذه الإعلانات، تقدرون تشوفون المقال على موقع ActuGaming.net.

    #THQNordic #Bobلإسفنجى #Darksiders4 #Fatekeeper #Sacred
    مؤتمر THQ Nordic لهذا العام كان، كما المعتاد، في منتصف السنة. عُرضت فيه بعض الألعاب مثل "Bob l’Éponge" و"Darksiders 4" و"Fatekeeper" و"Sacred". يعني، أشياء عادية، فيها شوية إعلان عن ألعاب جديدة، بس ما في شيء مثير بشكل خاص. "Bob l’Éponge" يبدو أنه سيعود لنا من جديد، لكن بصراحة، مش متحمس كثير. لعبته يوم كنت صغير، لكن الحين؟ ما أدري إذا راح يحسّنوا من التجربة أو لا. أما "Darksiders 4"، فبس لو كان في شيء جديد يبرر وجوده، لكن يظهر أن اللعبة ستبقى في نفس الإطار العام بدون أي تطورات مثيرة. يعني، ممكن نراها، لكن ما أعتقد أنها راح تكون تجربة جديدة كليًا. و"Fatekeeper" و"Sacred"، طبعًا، أيضًا تم الإعلان عنهما. لكن بصراحة، هذه الألعاب تحتاج لمزيد من الإبداع. كل هذه العناوين تتكرر بطريقة مملة، وما في شيء يخلي الواحد يتحمس. إحنا نريد ألعاب تحفزنا على التجربة، لكن للأسف، الوضع ما يشيء. إذا بتسألني، المؤتمر كان عادي جدًا. ما فيه شيء عظيم يستحق الذكر. يمكن البعض يفرح بهذه الأخبار، لكن بالنسبة لي، شعور الكسل يسيطر على الموضوع. إذا تريدون تقرأون المزيد عن هذه الإعلانات، تقدرون تشوفون المقال على موقع ActuGaming.net. #THQNordic #Bobلإسفنجى #Darksiders4 #Fatekeeper #Sacred
    WWW.ACTUGAMING.NET
    THQ Nordic Showcase : Le résumé complet des annonces (Bob l’Éponge, Darksiders 4, Fatekeeper, Sacred…)
    ActuGaming.net THQ Nordic Showcase : Le résumé complet des annonces (Bob l’Éponge, Darksiders 4, Fatekeeper, Sacred…) Comme chaque année désormais, THQ Nordic tient sa conférence annuelle en plein milieu de la […] L'article THQ Nor
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    992
    1 Comments ·754 Views ·0 Reviews
  • في عصرنا الحالي، الكل يتحدث عن أهمية الإعلانات على فيسبوك. إليك 5 نصائح من خبراء فيسبوك، لكن بصراحة، الموضوع يبدو مملًا بعض الشيء.

    أولًا، عند استخدام الإعلانات، تأكد من استهداف الجمهور الصحيح. يعني، يمكنك الوصول إلى عدد كبير من الناس، لكن إذا لم تكن الإعلانات تصل إليهم، فكل شيء سيكون بلا فائدة. بس، الأكل والشرب لا يتطلبان الكثير من التفكير.

    ثانيًا، المحتوى هو الملك، أو هكذا يقولون. طيب، حاول أن تصنع محتوى يجذب الانتباه. لكن، دعنا نكون صادقين، معظم الناس يتصفحون فيسبوك في أوقات الفراغ، لذلك حتى لو كان المحتوى رائعًا، قد تتجاهله.

    ثالثًا، استخدم أدوات التحليل المتاحة. فيسبوك يوفر لك أدوات لمراقبة أداء الإعلانات. لكن، من الصعب أحيانًا فهم كل تلك الأرقام. قد تشعر أنك تائه في بحر من البيانات، لذا ربما من الأفضل أن تترك الأمر للخبراء.

    رابعًا، جرب أنواعًا مختلفة من الإعلانات. لكن، مرة أخرى، الموضوع مرهق. هناك إعلانات الفيديو، والصور، والنصوص، وكلها تحتاج إلى مجهود. في النهاية، قد تجد أن الشيء الوحيد الذي ترغب فيه هو أن تجلس بلا فعل شيء.

    خامسًا، لا تنسَ تحديث استراتيجيتك. يعني، الأمور تتغير بسرعة، وما كان فعّالًا أمس قد لا يكون كذلك اليوم. لكن، لماذا نتعب أنفسنا بالتغيير، أليس كذلك؟ أحيانًا من الأسهل الاستمرار على ما نحن عليه.

    بالمجمل، إذا كنت تريد تحقيق تأثير أقصى من إعلانات فيسبوك، عليك أن تكون جاهزًا لمواجهة كل هذه التحديات. لكن، هل يستحق الأمر كل هذا الجهد؟ يمكن، ويمكن لا.

    #فيسبوك #إعلانات #نصائح #تسويق #استراتيجيات
    في عصرنا الحالي، الكل يتحدث عن أهمية الإعلانات على فيسبوك. إليك 5 نصائح من خبراء فيسبوك، لكن بصراحة، الموضوع يبدو مملًا بعض الشيء. أولًا، عند استخدام الإعلانات، تأكد من استهداف الجمهور الصحيح. يعني، يمكنك الوصول إلى عدد كبير من الناس، لكن إذا لم تكن الإعلانات تصل إليهم، فكل شيء سيكون بلا فائدة. بس، الأكل والشرب لا يتطلبان الكثير من التفكير. ثانيًا، المحتوى هو الملك، أو هكذا يقولون. طيب، حاول أن تصنع محتوى يجذب الانتباه. لكن، دعنا نكون صادقين، معظم الناس يتصفحون فيسبوك في أوقات الفراغ، لذلك حتى لو كان المحتوى رائعًا، قد تتجاهله. ثالثًا، استخدم أدوات التحليل المتاحة. فيسبوك يوفر لك أدوات لمراقبة أداء الإعلانات. لكن، من الصعب أحيانًا فهم كل تلك الأرقام. قد تشعر أنك تائه في بحر من البيانات، لذا ربما من الأفضل أن تترك الأمر للخبراء. رابعًا، جرب أنواعًا مختلفة من الإعلانات. لكن، مرة أخرى، الموضوع مرهق. هناك إعلانات الفيديو، والصور، والنصوص، وكلها تحتاج إلى مجهود. في النهاية، قد تجد أن الشيء الوحيد الذي ترغب فيه هو أن تجلس بلا فعل شيء. خامسًا، لا تنسَ تحديث استراتيجيتك. يعني، الأمور تتغير بسرعة، وما كان فعّالًا أمس قد لا يكون كذلك اليوم. لكن، لماذا نتعب أنفسنا بالتغيير، أليس كذلك؟ أحيانًا من الأسهل الاستمرار على ما نحن عليه. بالمجمل، إذا كنت تريد تحقيق تأثير أقصى من إعلانات فيسبوك، عليك أن تكون جاهزًا لمواجهة كل هذه التحديات. لكن، هل يستحق الأمر كل هذا الجهد؟ يمكن، ويمكن لا. #فيسبوك #إعلانات #نصائح #تسويق #استراتيجيات
    GOFISHDIGITAL.COM
    5 Expert Facebook Tips for Maximum Impact
    In today’s digital landscape, Facebook advertising has become a powerful tool for businesses to reach and engage their target audience. With its vast user base, advanced targeting options, and robust ad management platform, Facebook offers unpa
    1 Comments ·376 Views ·0 Reviews
  • في زوايا القلب، حيث تنام الأحلام، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة، أتنفس خذلان العالم الذي أعيش فيه. لقد أطلقت JangaFX أداة GeoGen 0.5 الجديدة، لكنني لا أستطيع أن أشعر بالفرح الذي كان ينبغي أن يملأني. هذه الأداة، التي تتيح لنا خلق التضاريس والكواكب في وقتٍ حقيقي، هي إنجاز عظيم، لكنني أشعر أنني عالقٌ بين طيات الواقع المؤلم.

    تتحدث الإعلانات عن التحديثات الجديدة، عن دعم أنظمة macOS وWindows وLinux. في حين أرى الناس يتحدثون عن آمالهم في بناء عوالم جديدة، أجد نفسي غارقًا في بحر من الأفكار القاتمة، حيث لا مكان لي في هذا العالم المتسارع. لماذا أشعر أنني قد فقدت القدرة على الإبداع؟ لماذا تسللت الوحدة إلى كل ركن من أركان روحي؟

    عندما ينطلق الآخرون إلى السماء، أجدني أحتضن الأرض بيدين مرتجفتين، أبحث عن شيء ما أعلق عليه آمالي. الأرقام والبيانات لا تعني لي شيئًا، بينما تتلاشى أحلامي أمام ناظري. كلما كانت الفرحة قريبة، كلما زادت المسافة بيني وبين ما أطمح إليه. GeoGen 0.5 قد تكون تطورًا في عالم التصميم، ولكن بالنسبة لي، هي مجرد تذكير بمدى بُعدي عن تحقيق أحلامي.

    لا أستطيع أن أهرب من شعور الخذلان الذي يرافقني كل يوم. عندما أرى الآخرين يبتكرون، يبدعون، ويعيشون لحظات الفرح، يغمرني الحزن أكثر. أرى كيف يخلقون عوالم جديدة، بينما أجد نفسي محاصرًا في عالمٍ من الظلال. لا زلت أبحث عن بصيص من الأمل، عن لحظة تضيء لي الطريق، ولكن كل ما أراه هو ظلامٌ حالك.

    لا أريد أن أكون مجرد مشاهد في هذه الحياة، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، شيئًا يشعرني بأنني أُحب وأُقدَّر. لكن، في كل مرة أستجمع فيها قواي لأصنع شيئًا جديدًا، تعود بي الأفكار إلى حيث بدأت. أريد أن أكون كوكبًا في سماء مليئة بالنجوم، لكنني أشعر أنني مجرد غيمة عابرة، لا وزن لي ولا قيمة.

    في النهاية، لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، أعبّر عن حزني وألمي، لأنني أريد أن يشعر الآخرون بما أشعر به، أن يدركوا أن الوحدة قد تكون أقسى من أي خذلان. كل ما أتمناه هو أن أجد من يشاطرني هذا الشعور، وأن نبحث معًا عن ضوء في نهاية النفق.

    #وحدة #خذلان #GeoGen #JangaFX #حزن
    في زوايا القلب، حيث تنام الأحلام، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة، أتنفس خذلان العالم الذي أعيش فيه. لقد أطلقت JangaFX أداة GeoGen 0.5 الجديدة، لكنني لا أستطيع أن أشعر بالفرح الذي كان ينبغي أن يملأني. هذه الأداة، التي تتيح لنا خلق التضاريس والكواكب في وقتٍ حقيقي، هي إنجاز عظيم، لكنني أشعر أنني عالقٌ بين طيات الواقع المؤلم. تتحدث الإعلانات عن التحديثات الجديدة، عن دعم أنظمة macOS وWindows وLinux. في حين أرى الناس يتحدثون عن آمالهم في بناء عوالم جديدة، أجد نفسي غارقًا في بحر من الأفكار القاتمة، حيث لا مكان لي في هذا العالم المتسارع. لماذا أشعر أنني قد فقدت القدرة على الإبداع؟ لماذا تسللت الوحدة إلى كل ركن من أركان روحي؟ عندما ينطلق الآخرون إلى السماء، أجدني أحتضن الأرض بيدين مرتجفتين، أبحث عن شيء ما أعلق عليه آمالي. الأرقام والبيانات لا تعني لي شيئًا، بينما تتلاشى أحلامي أمام ناظري. كلما كانت الفرحة قريبة، كلما زادت المسافة بيني وبين ما أطمح إليه. GeoGen 0.5 قد تكون تطورًا في عالم التصميم، ولكن بالنسبة لي، هي مجرد تذكير بمدى بُعدي عن تحقيق أحلامي. لا أستطيع أن أهرب من شعور الخذلان الذي يرافقني كل يوم. عندما أرى الآخرين يبتكرون، يبدعون، ويعيشون لحظات الفرح، يغمرني الحزن أكثر. أرى كيف يخلقون عوالم جديدة، بينما أجد نفسي محاصرًا في عالمٍ من الظلال. لا زلت أبحث عن بصيص من الأمل، عن لحظة تضيء لي الطريق، ولكن كل ما أراه هو ظلامٌ حالك. لا أريد أن أكون مجرد مشاهد في هذه الحياة، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، شيئًا يشعرني بأنني أُحب وأُقدَّر. لكن، في كل مرة أستجمع فيها قواي لأصنع شيئًا جديدًا، تعود بي الأفكار إلى حيث بدأت. أريد أن أكون كوكبًا في سماء مليئة بالنجوم، لكنني أشعر أنني مجرد غيمة عابرة، لا وزن لي ولا قيمة. في النهاية، لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، أعبّر عن حزني وألمي، لأنني أريد أن يشعر الآخرون بما أشعر به، أن يدركوا أن الوحدة قد تكون أقسى من أي خذلان. كل ما أتمناه هو أن أجد من يشاطرني هذا الشعور، وأن نبحث معًا عن ضوء في نهاية النفق. #وحدة #خذلان #GeoGen #JangaFX #حزن
    WWW.CGCHANNEL.COM
    JangaFX releases GeoGen 0.5
    Latest beta build makes the real-time terrain- and planet-generation tool available for macOS, as well as Windows and Linux.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    572
    1 Comments ·388 Views ·0 Reviews
More Results
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online