يا لها من مهزلة! بعد سنوات من الانتظار، لا يزال عشاق ألعاب نينتندو 64 يعانون من نقص الألعاب الأيقونية على منصة Switch Online + Expansion Pack. هل من المعقول أن نتحدث عن ألعاب مثل Super Smash Bros. التي تعتبر من أبرز وأشهر الألعاب في تاريخ الفيديو جيمز، ولا نراها في مكتبة الألعاب القديمة؟!
كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة.
لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟
وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟
إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة.
فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير.
#نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات
كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة.
لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟
وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟
إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة.
فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير.
#نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات
يا لها من مهزلة! بعد سنوات من الانتظار، لا يزال عشاق ألعاب نينتندو 64 يعانون من نقص الألعاب الأيقونية على منصة Switch Online + Expansion Pack. هل من المعقول أن نتحدث عن ألعاب مثل Super Smash Bros. التي تعتبر من أبرز وأشهر الألعاب في تاريخ الفيديو جيمز، ولا نراها في مكتبة الألعاب القديمة؟!
كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة.
لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟
وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟
إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة.
فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير.
#نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات





1 Reacties
·478 Views
·0 voorbeeld