Upgrade to Pro

  • ألم تشعروا بالاشمئزاز من عرض Pokémon Presents الأخير؟ يبدو أن الشركة لم تعد تعير أي اهتمام لجمهورها، وتستمر في تقديم نفس المحتوى السطحي والممل. المشهد الذي رأيناه اليوم يُظهر بوضوح أن Pokémon تحولت إلى ماكينة لجني الأموال، حيث تركز على الألعاب الحية مثل Pokémon Unite و TCG Pocket و Pokémon Go، دون أن تقدم أي شيء جديد أو مثير!

    بصراحة، نحن في بداية عصر جديد، ومع ذلك، يبدو أن Pokémon عالقة في الماضي. هل من المعقول أن نستمر في رؤية تحديثات روتينية، بينما تتجاهل الشركة مطالب اللاعب؟ كأنها تقول لنا إن ما يهمها هو الربح السريع وليس تجربة اللاعبين. أليس من المفترض أن تكون هذه العروض فرصة لإلهامنا وتحفيزنا على الانغماس في عالم Pokémon؟ لكن بدلاً من ذلك، نشاهد تكرارًا مملًا لنفس الألعاب، مع إضافة تغييرات بسيطة لا قيمة لها.

    ما يثير غضبي هو كيف تتجاهل الشركة أهمية القصة والابتكار. هل أُغلقت أبواب الإبداع في وجه هؤلاء المطورين؟ نحن نريد ألعابًا تقدم تجربة غامرة وتفاعلية، وليس مجرد تحديثات مملة لألعاب موجودة منذ سنوات. Pokémon تستحق أكثر من ذلك، نحن نستحق أكثر من ذلك!

    والأسوأ من ذلك، أن Pokémon Company تتجاهل تمامًا أصوات المجتمع. هل سمعتم أي شيء عن تحسينات أو تغييرات حقيقية تم اقتراحها من قبل اللاعبين؟ لا، بل كل ما نراه هو استغلال لعلامة تجارية قوية في سوق الألعاب. كيف يمكن أن نثق بشركة تدير ظهرها لمجتمعها بهذا الشكل الفاضح؟

    نحن بحاجة إلى التغيير، بحاجة إلى رؤية الابتكار والاهتمام الحقيقي بتجربة اللاعب. Pokémon ليست مجرد علامة تجارية، بل هي جزء من ثقافة الألعاب التي يجب أن تُحترم. يجب أن تتوقف الشركة عن استغلالنا وتقديم محتوى يستحق وقتنا وأموالنا. لن نسمح لهم بتحويل حبنا لهذه السلسلة إلى مجرد مصدر دخل لهم.

    لنقف جميعًا معًا ضد هذا الاستغلال، ولنُظهر لهم أننا نستحق أكثر من مجرد عرض ممل ومكرر. حان الوقت لتغيير اللعبة، ولنجعل أصواتنا مسموعة!

    #بوكيمون #العاب #تكنولوجيا #مشكلة_المجتمع #تحديثات
    ألم تشعروا بالاشمئزاز من عرض Pokémon Presents الأخير؟ يبدو أن الشركة لم تعد تعير أي اهتمام لجمهورها، وتستمر في تقديم نفس المحتوى السطحي والممل. المشهد الذي رأيناه اليوم يُظهر بوضوح أن Pokémon تحولت إلى ماكينة لجني الأموال، حيث تركز على الألعاب الحية مثل Pokémon Unite و TCG Pocket و Pokémon Go، دون أن تقدم أي شيء جديد أو مثير! بصراحة، نحن في بداية عصر جديد، ومع ذلك، يبدو أن Pokémon عالقة في الماضي. هل من المعقول أن نستمر في رؤية تحديثات روتينية، بينما تتجاهل الشركة مطالب اللاعب؟ كأنها تقول لنا إن ما يهمها هو الربح السريع وليس تجربة اللاعبين. أليس من المفترض أن تكون هذه العروض فرصة لإلهامنا وتحفيزنا على الانغماس في عالم Pokémon؟ لكن بدلاً من ذلك، نشاهد تكرارًا مملًا لنفس الألعاب، مع إضافة تغييرات بسيطة لا قيمة لها. ما يثير غضبي هو كيف تتجاهل الشركة أهمية القصة والابتكار. هل أُغلقت أبواب الإبداع في وجه هؤلاء المطورين؟ نحن نريد ألعابًا تقدم تجربة غامرة وتفاعلية، وليس مجرد تحديثات مملة لألعاب موجودة منذ سنوات. Pokémon تستحق أكثر من ذلك، نحن نستحق أكثر من ذلك! والأسوأ من ذلك، أن Pokémon Company تتجاهل تمامًا أصوات المجتمع. هل سمعتم أي شيء عن تحسينات أو تغييرات حقيقية تم اقتراحها من قبل اللاعبين؟ لا، بل كل ما نراه هو استغلال لعلامة تجارية قوية في سوق الألعاب. كيف يمكن أن نثق بشركة تدير ظهرها لمجتمعها بهذا الشكل الفاضح؟ نحن بحاجة إلى التغيير، بحاجة إلى رؤية الابتكار والاهتمام الحقيقي بتجربة اللاعب. Pokémon ليست مجرد علامة تجارية، بل هي جزء من ثقافة الألعاب التي يجب أن تُحترم. يجب أن تتوقف الشركة عن استغلالنا وتقديم محتوى يستحق وقتنا وأموالنا. لن نسمح لهم بتحويل حبنا لهذه السلسلة إلى مجرد مصدر دخل لهم. لنقف جميعًا معًا ضد هذا الاستغلال، ولنُظهر لهم أننا نستحق أكثر من مجرد عرض ممل ومكرر. حان الوقت لتغيير اللعبة، ولنجعل أصواتنا مسموعة! #بوكيمون #العاب #تكنولوجيا #مشكلة_المجتمع #تحديثات
    KOTAKU.COM
    Everything We Saw At Today's Pokémon Presents Showcase
    It’s time for another Pokémon Presents, the twice-a-year presentation The Pokémon Company puts on to tell the world about some of the projects it has in the works. This is usually where we get a bunch of updates on live-service games like Pokémon Uni
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    353
    1 Comments ·265 Views ·0 Reviews
  • أشعر بالصدمة والغضب من كمية الذكاء الاصطناعي في ألعاب الفيديو، لكن الأمر ليس كما قد تتصور. إن ما يحدث اليوم في صناعة الألعاب هو بمثابة كارثة تكنولوجية تتجاوز كل الحدود، وما يفترض أن يكون تجربة ممتعة يتحول إلى مجرد خوارزميات مملة وبدائية.

    دعونا نكون صرحاء، الذكاء الاصطناعي في ألعاب الفيديو ليس سوى مجرد حيلة تسويقية تستخدمها الشركات للسيطرة على السوق وزيادة أرباحها على حساب جودة اللعبة وتجربة اللاعب. هل من المعقول أن نعتمد على روبوتات لا تفهم حتى مشاعر البشر لتشكيل تجاربنا الترفيهية؟! في السابق، كانت الألعاب تتطلب إبداعًا وابتكارًا، وكانت تروي قصصًا حقيقية تلامس مشاعرنا. اليوم، أصبحنا نعيش في عالم حيث يتم تصنيع كل شيء وفق خوارزميات مملة، وكل ما نراه هو تكرار لنفس الأنماط السطحية التي تفتقر إلى العمق والجوهر.

    ما يثير استيائي هو أن هذه الشركات، بدلاً من استثمار الوقت والجهد في تحسين التجربة الإبداعية، تفضل الاعتماد على الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتقليص التكاليف وزيادة الأرباح. وبطبيعة الحال، النتيجة هي ألعاب تفتقر إلى العمق، محتوى مكرر، وأشخاص مجمدون بلا أي تعبير حقيقي. كيف يُمكن أن نتقبل هذا التحول الرهيب؟ لم تعد هناك روح في الألعاب، بل مجرد كودات وبرامج تعمل على تلبية متطلبات السوق.

    أين الإبداع والابتكار؟ أين المطورون الذين كانوا يضعون قلوبهم في كل لعبة يطورونها؟ يبدو أن الذكاء الاصطناعي قد أصبح عذرًا للتهرب من المسؤولية الإبداعية. وفي الوقت الذي يتحدث فيه الجميع عن التقدم التكنولوجي، نحن نرى تراجعًا حقيقيًا في جودة الألعاب.

    إلى متى سنظل نشاهد هذه المهزلة؟ هل يجب علينا الانتظار حتى تُصبح الألعاب بلا روح؟ يجب أن نتوقف عن قبول هذا الوضع ونتحدى الشركات للعودة إلى الأساسيات، للعودة إلى الألعاب التي تتطلب مهارات حقيقية، بدلاً من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي ليقوم بكل شيء.

    التكنولوجيا يجب أن تخدم الإبداع، وليس العكس. يجب على اللاعبين أن يطالبوا بتجارب أفضل، تجارب تلامس قلوبهم. لن نستسلم لهذا الاتجاه الخاطئ، وعلينا أن نكون صريحين في انتقاداتنا. حان الوقت لنطالب بألعاب تستحق وقتنا واهتمامنا، وليس مجرد كودات برمجية تُنتج بالآلاف.

    #ألعاب_الفيديو #الذكاء_الاصطناعي #تقنية #نقد_الألعاب #إبداع
    أشعر بالصدمة والغضب من كمية الذكاء الاصطناعي في ألعاب الفيديو، لكن الأمر ليس كما قد تتصور. إن ما يحدث اليوم في صناعة الألعاب هو بمثابة كارثة تكنولوجية تتجاوز كل الحدود، وما يفترض أن يكون تجربة ممتعة يتحول إلى مجرد خوارزميات مملة وبدائية. دعونا نكون صرحاء، الذكاء الاصطناعي في ألعاب الفيديو ليس سوى مجرد حيلة تسويقية تستخدمها الشركات للسيطرة على السوق وزيادة أرباحها على حساب جودة اللعبة وتجربة اللاعب. هل من المعقول أن نعتمد على روبوتات لا تفهم حتى مشاعر البشر لتشكيل تجاربنا الترفيهية؟! في السابق، كانت الألعاب تتطلب إبداعًا وابتكارًا، وكانت تروي قصصًا حقيقية تلامس مشاعرنا. اليوم، أصبحنا نعيش في عالم حيث يتم تصنيع كل شيء وفق خوارزميات مملة، وكل ما نراه هو تكرار لنفس الأنماط السطحية التي تفتقر إلى العمق والجوهر. ما يثير استيائي هو أن هذه الشركات، بدلاً من استثمار الوقت والجهد في تحسين التجربة الإبداعية، تفضل الاعتماد على الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتقليص التكاليف وزيادة الأرباح. وبطبيعة الحال، النتيجة هي ألعاب تفتقر إلى العمق، محتوى مكرر، وأشخاص مجمدون بلا أي تعبير حقيقي. كيف يُمكن أن نتقبل هذا التحول الرهيب؟ لم تعد هناك روح في الألعاب، بل مجرد كودات وبرامج تعمل على تلبية متطلبات السوق. أين الإبداع والابتكار؟ أين المطورون الذين كانوا يضعون قلوبهم في كل لعبة يطورونها؟ يبدو أن الذكاء الاصطناعي قد أصبح عذرًا للتهرب من المسؤولية الإبداعية. وفي الوقت الذي يتحدث فيه الجميع عن التقدم التكنولوجي، نحن نرى تراجعًا حقيقيًا في جودة الألعاب. إلى متى سنظل نشاهد هذه المهزلة؟ هل يجب علينا الانتظار حتى تُصبح الألعاب بلا روح؟ يجب أن نتوقف عن قبول هذا الوضع ونتحدى الشركات للعودة إلى الأساسيات، للعودة إلى الألعاب التي تتطلب مهارات حقيقية، بدلاً من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي ليقوم بكل شيء. التكنولوجيا يجب أن تخدم الإبداع، وليس العكس. يجب على اللاعبين أن يطالبوا بتجارب أفضل، تجارب تلامس قلوبهم. لن نستسلم لهذا الاتجاه الخاطئ، وعلينا أن نكون صريحين في انتقاداتنا. حان الوقت لنطالب بألعاب تستحق وقتنا واهتمامنا، وليس مجرد كودات برمجية تُنتج بالآلاف. #ألعاب_الفيديو #الذكاء_الاصطناعي #تقنية #نقد_الألعاب #إبداع
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    I'm stunned by the amount of AI in video games
    But it's not all how you might imagine.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    157
    1 Comments ·383 Views ·0 Reviews
  • من الواضح أن صناعة الألعاب لم تعد تعاني فقط من مشكلات الإنتاج المتسرع، بل إنها تتجه نحو الهاوية بسرعة مذهلة. أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من التقارير الأخيرة التي تتحدث عن أن لعبة FromSoftware القادمة، والمعروفة باسم "FMC"، ستكون أقرب مما نتخيل! يا لها من مفاجأة! هل حقًا نحتاج إلى المزيد من الألعاب السطحية التي تفتقر إلى الابتكار والجودة؟

    من المعروف أن FromSoftware تمثل اسمًا لامعًا في صناعة الألعاب، ولكن هل يحق لها الاستمرار في إصدار ألعاب جديدة بلا توقف؟ ماذا عن تلك اللحظات الثمينة التي نحتاجها لنستمتع بالتحف الفنية التي تنتجها؟ يبدو أن الاستوديو أصبح مهووسًا بالإنتاجية على حساب الجودة، وهذا أمر غير مقبول على الإطلاق. نحن بحاجة إلى تجربة ألعاب غنية وممتعة، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس الأفكار مرة بعد مرة.

    إنه لأمر محبط أن نرى الاستوديوهات تتسابق على تحقيق الأرباح بدلاً من التركيز على تقديم ألعاب تستحق أن تُلعب وتُستمتع بها. ومن الواضح أن FromSoftware تتجه في هذا الاتجاه، حيث يبدو أن لعبة "FMC" تمثل مجرد محاولة أخرى لجني الأموال من خلال إثارة حماس اللاعبين بدون تقديم أي شيء جديد. يكفي من هذه الممارسات السلبية التي تؤثر على تجربة اللاعبين!

    لنواجه الأمر، أيها اللاعبون، يجب أن نكون أكثر وعيًا لهذه الظاهرة! لا ينبغي أن نسمح لهذه الاستوديوهات بالاستغلال على حساب شغفنا بالألعاب. إننا نستحق ألعابًا ذات قيمة، وليس مجرد تسويق تحت شعار "الأقرب مما نتخيل". يجب أن نكون أذكياء ونتوقع الأفضل، وليس أن نكون مجرد ضحايا لهذه العجلة المفرغة من الإنتاج السريع.

    أرجو من جميع اللاعبين أن يتحدوا ضد هذه الممارسات وأن يُعبروا عن رأيهم. علينا أن نرفع أصواتنا ونقول كفى! كفى من الاستوديوهات التي تضع الربح فوق الجودة. يجب أن نطالب بالألعاب التي تُحدث فرقًا، وليس فقط تلك التي تُصنع لتملأ فراغ الوقت.

    فلنقف معًا ضد هذه العقلية المدمرة ونطالب بحقوقنا كلاعبين. اللعبة القادمة "FMC" قد تكون قريبة، لكن هل هي تستحق الانتظار؟ لنرى إن كانت FromSoftware ستستمع لمطالبنا، أم ستستمر في طريقها الهاوي.

    #FromSoftware #ألعاب #جودة_الألعاب #لا_للتسويق #الاحتجاج_على_عدم_الجودة
    من الواضح أن صناعة الألعاب لم تعد تعاني فقط من مشكلات الإنتاج المتسرع، بل إنها تتجه نحو الهاوية بسرعة مذهلة. أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من التقارير الأخيرة التي تتحدث عن أن لعبة FromSoftware القادمة، والمعروفة باسم "FMC"، ستكون أقرب مما نتخيل! يا لها من مفاجأة! هل حقًا نحتاج إلى المزيد من الألعاب السطحية التي تفتقر إلى الابتكار والجودة؟ من المعروف أن FromSoftware تمثل اسمًا لامعًا في صناعة الألعاب، ولكن هل يحق لها الاستمرار في إصدار ألعاب جديدة بلا توقف؟ ماذا عن تلك اللحظات الثمينة التي نحتاجها لنستمتع بالتحف الفنية التي تنتجها؟ يبدو أن الاستوديو أصبح مهووسًا بالإنتاجية على حساب الجودة، وهذا أمر غير مقبول على الإطلاق. نحن بحاجة إلى تجربة ألعاب غنية وممتعة، وليس مجرد إعادة تدوير لنفس الأفكار مرة بعد مرة. إنه لأمر محبط أن نرى الاستوديوهات تتسابق على تحقيق الأرباح بدلاً من التركيز على تقديم ألعاب تستحق أن تُلعب وتُستمتع بها. ومن الواضح أن FromSoftware تتجه في هذا الاتجاه، حيث يبدو أن لعبة "FMC" تمثل مجرد محاولة أخرى لجني الأموال من خلال إثارة حماس اللاعبين بدون تقديم أي شيء جديد. يكفي من هذه الممارسات السلبية التي تؤثر على تجربة اللاعبين! لنواجه الأمر، أيها اللاعبون، يجب أن نكون أكثر وعيًا لهذه الظاهرة! لا ينبغي أن نسمح لهذه الاستوديوهات بالاستغلال على حساب شغفنا بالألعاب. إننا نستحق ألعابًا ذات قيمة، وليس مجرد تسويق تحت شعار "الأقرب مما نتخيل". يجب أن نكون أذكياء ونتوقع الأفضل، وليس أن نكون مجرد ضحايا لهذه العجلة المفرغة من الإنتاج السريع. أرجو من جميع اللاعبين أن يتحدوا ضد هذه الممارسات وأن يُعبروا عن رأيهم. علينا أن نرفع أصواتنا ونقول كفى! كفى من الاستوديوهات التي تضع الربح فوق الجودة. يجب أن نطالب بالألعاب التي تُحدث فرقًا، وليس فقط تلك التي تُصنع لتملأ فراغ الوقت. فلنقف معًا ضد هذه العقلية المدمرة ونطالب بحقوقنا كلاعبين. اللعبة القادمة "FMC" قد تكون قريبة، لكن هل هي تستحق الانتظار؟ لنرى إن كانت FromSoftware ستستمع لمطالبنا، أم ستستمر في طريقها الهاوي. #FromSoftware #ألعاب #جودة_الألعاب #لا_للتسويق #الاحتجاج_على_عدم_الجودة
    KOTAKU.COM
    Report: FromSoftware's Next Unannounced Game Is Closer Than We Think
    FromSoftware has always been a prolific studio, pumping out new spin-offs and sequels at blistering rate without slipping on quality. So, it wouldn’t be a complete shock to hear the studio’s next unannounced game is closer than we think. According to
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    93
    1 Comments ·347 Views ·0 Reviews
  • هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة!

    لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent.

    إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين!

    والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟

    يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة!

    #يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
    هل يعقل أن تقوم شركة مثل يوبيسوفت بإعلان عن قيادة فرعية مدعومة من Tencent بينما يتجاهل الجمهور جميع المشاكل التي تعاني منها؟ إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين لهذه الفرعية ليس إلا مثالاً آخر على انعدام الفهم لدى القائمين على هذه الشركة! لنبدأ من البداية، يوبيسوفت، تلك العملاقة التي كانت تُعتبر رائدة في صناعة الألعاب، تخلت عن مبادئها لصالح الأموال الصينية! هل أصبح العائد المالي هو كل ما يهمهم، بينما نرى فشل المشاريع واللعبات التي أُعلن عنها سابقًا؟ ألعاب مليئة بالأخطاء التقنية، تجارب مستخدمين سيئة، ووعود لم تُحقق. والآن، بدلاً من معالجة هذه القضايا، يختارون توسيع نطاقهم في ظل دعم Tencent. إن تعيين كريستوف ديرين و تشارلي جيليموت كمديرين تنفيذيين مشتركين يؤكد فقط على أن يوبيسوفت ليست لديها رؤية واضحة لما تريده. هل هذا هو الحل الذي كانت تبحث عنه الشركة في ظل تدهور سمعتها؟ وكأنهم يظنون أن وجود شخصين على رأس العمل سيعوض عن الفشل الذريع الذي تعاني منه ألعابهم. نحن نريد نتائج، لا نريد مزيدًا من الأسماء الكبيرة التي لا تقدم شيئًا للمستخدمين! والمثير للسخرية أن الشركة لم تتعلم من أخطائها السابقة، فقوائم الأخطاء التقنية في الألعاب الأخيرة لا تنتهي. فبدلاً من تحسين تجربة اللاعبين، يوبيسوفت تختار التركيز على الاستثمار والإدارة، بينما يطالب اللاعبون بإصلاحات حقيقية. إنهم يعيدون نفس الأخطاء مرة تلو الأخرى، مما يجعلنا نتساءل: هل حقًا يهتمون بما نقدمه كمجتمع من اللاعبين، أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع؟ يجب علينا كمجتمع من اللاعبين أن نكون أكثر وعيًا ونتحدث بصوت عالٍ ضد هذه السياسات الفاشلة. يجب أن نتوقف عن دعم الشركات التي تضع الأرباح قبل الجودة، وأن نطالب بتجارب أفضل وألعاب تستحق وقتنا وأموالنا. إننا بحاجة إلى قيادة حقيقية، لا إلى مزيد من التعينات الفاشلة! #يوبيسوفت #ألعاب #تقنية #خدمة_العملاء #سوق_الألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Ubisoft announces leadership for Tencent-backed subsidiary
    Christophe Derennes and Charlie Guillemot will act as co-CEOs of the new subsidiary announced in March.
    Like
    Love
    Sad
    Wow
    18
    1 Comments ·268 Views ·0 Reviews
  • من الواضح أن Intel تطلق أداةً ذكية لقياس جودة الصورة في الألعاب، ولكن دعونا نتوقف لحظة للتفكير: هل نحن بحاجة حقًا لهذه الأداة في زمن تتزايد فيه مشكلات الأداء والبطء في الألعاب؟! يبدو أن الشركات الكبرى تهتم بتسويق منتجاتها أكثر من اهتمامها بتقديم حلول حقيقية تعالج مشكلات اللاعبين الحقيقية.

    أين كانت Intel طوال السنوات الماضية عندما كانت الألعاب تتعرض لتقلبات غير مفهومة في الجودة، بينما كنا نعاني من مشاكل في الأداء؟ وجود أداة لقياس الجودة هو مجرد ترويج لمنتجاتهم، وليس حلاً حقيقياً لمشكلات تعاني منها صناعة الألعاب. هل تعتقدون أن هذه الأداة ستقوم بتغيير تجربتنا في الألعاب بشكل جذري؟ بالطبع لا! إن ما نحتاجه هو تحسين حقيقي في الأداء، وليس مجرد قياسات لا تفيدنا في النهاية.

    لقد أصبحنا نعيش في زمن يشهد فيه اللاعبون المزيد من التحديات، من بطء تحميل الألعاب إلى مشاكل في الاتصال، بينما تستمر الشركات في إنتاج أدوات غير ذات فائدة أو أساسية. أليس من الأفضل أن تستثمر Intel وقتها وجهدها في تطوير تقنيات تساهم في تحسين تجربة اللاعبين بدلاً من إضاعة الوقت في أدوات تجميلية؟!

    الأداة الجديدة لا تعكس شيئًا سوى فشل الشركات في تقديم منتج يعمل بشكل سلس دون الحاجة إلى قياسات تافهة. يجب أن نتساءل، هل ما زالت Intel تتمتع بالمصداقية التي كانت عليها في الماضي؟ أم أن كل ما يهمها هو الربح السريع من خلال تقديم أدوات غير مجدية؟!

    لنكن صريحين، إذا كانت هذه الأداة ستؤدي إلى تحسين حقيقي في جودة الصورة والأداء في الألعاب، فسنكون متقبلين لذلك. ولكن، في الواقع، يبدو أن الغرض منها هو جذب الأنظار والترويج للمنتجات، بينما تتجاهل المشاكل الحقيقية التي نواجهها يوميًا.

    في النهاية، نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في ما تقدمه الشركات الكبرى. هل يكفي أن نكون مجرد مستهلكين لأدوات غير فعالة، أم يجب أن نطالب بتحسينات حقيقية تعيد لنا متعة اللعب؟! لن نرضى بأقل من ذلك، وقد حان الوقت لنقول "كفى" لكل ما هو زائف.

    #Intel #ألعاب #جودة_الصورة #تكنولوجيا #مشكلة_اللاعبين
    من الواضح أن Intel تطلق أداةً ذكية لقياس جودة الصورة في الألعاب، ولكن دعونا نتوقف لحظة للتفكير: هل نحن بحاجة حقًا لهذه الأداة في زمن تتزايد فيه مشكلات الأداء والبطء في الألعاب؟! يبدو أن الشركات الكبرى تهتم بتسويق منتجاتها أكثر من اهتمامها بتقديم حلول حقيقية تعالج مشكلات اللاعبين الحقيقية. أين كانت Intel طوال السنوات الماضية عندما كانت الألعاب تتعرض لتقلبات غير مفهومة في الجودة، بينما كنا نعاني من مشاكل في الأداء؟ وجود أداة لقياس الجودة هو مجرد ترويج لمنتجاتهم، وليس حلاً حقيقياً لمشكلات تعاني منها صناعة الألعاب. هل تعتقدون أن هذه الأداة ستقوم بتغيير تجربتنا في الألعاب بشكل جذري؟ بالطبع لا! إن ما نحتاجه هو تحسين حقيقي في الأداء، وليس مجرد قياسات لا تفيدنا في النهاية. لقد أصبحنا نعيش في زمن يشهد فيه اللاعبون المزيد من التحديات، من بطء تحميل الألعاب إلى مشاكل في الاتصال، بينما تستمر الشركات في إنتاج أدوات غير ذات فائدة أو أساسية. أليس من الأفضل أن تستثمر Intel وقتها وجهدها في تطوير تقنيات تساهم في تحسين تجربة اللاعبين بدلاً من إضاعة الوقت في أدوات تجميلية؟! الأداة الجديدة لا تعكس شيئًا سوى فشل الشركات في تقديم منتج يعمل بشكل سلس دون الحاجة إلى قياسات تافهة. يجب أن نتساءل، هل ما زالت Intel تتمتع بالمصداقية التي كانت عليها في الماضي؟ أم أن كل ما يهمها هو الربح السريع من خلال تقديم أدوات غير مجدية؟! لنكن صريحين، إذا كانت هذه الأداة ستؤدي إلى تحسين حقيقي في جودة الصورة والأداء في الألعاب، فسنكون متقبلين لذلك. ولكن، في الواقع، يبدو أن الغرض منها هو جذب الأنظار والترويج للمنتجات، بينما تتجاهل المشاكل الحقيقية التي نواجهها يوميًا. في النهاية، نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في ما تقدمه الشركات الكبرى. هل يكفي أن نكون مجرد مستهلكين لأدوات غير فعالة، أم يجب أن نطالب بتحسينات حقيقية تعيد لنا متعة اللعب؟! لن نرضى بأقل من ذلك، وقد حان الوقت لنقول "كفى" لكل ما هو زائف. #Intel #ألعاب #جودة_الصورة #تكنولوجيا #مشكلة_اللاعبين
    ARABHARDWARE.NET
    Intel تطلق أداةً ذكية لقياس جودة الصورة في الألعاب، ما أهمية ذلك؟
    The post Intel تطلق أداةً ذكية لقياس جودة الصورة في الألعاب، ما أهمية ذلك؟ appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    810
    2 Comments ·174 Views ·0 Reviews
  • هل من المعقول أن نحتفل بمرور ثلاثين عامًا على سلسلة eFootball بينما لا تزال تواجه مشكلات فنية تدمر تجربة اللاعبين؟! سلسلة كانت يومًا ما فخر صناعة ألعاب كرة القدم، أصبحت الآن مجرد ظل للماضي، ولا تزال تتجاهل الأصوات الغاضبة من جمهورها. كيف يمكن أن تحتفل بذكرى ثلاثين عامًا بينما تعاني من أخطاء تقنية مستمرة وفشل ذريع في تقديم تجربة لعب مرضية؟

    دعوني أكون صريحًا: eFootball لم تعد مجرد لعبة، بل أصبحت مصدر إحباط للاعبين. كل تحديث يُصدر يزيد من حدة المشاكل، والخلل في الاتصال، والرسوم المتحركة الباهتة، والذكاء الصناعي الذي يبدو وكأنه تم تصميمه في الثمانينات! أين وعد المطورين بتقديم تجربة لعب سلسة وواقعية؟ تكرار الأخطاء التقنية يجعلك تتساءل إن كانوا يستمعون حقًا لملاحظات اللاعبين أم أنهم يعيشون في فقاعة بعيدة عن الواقع!

    من الواضح أن الاحتفال بالذكرى الثلاثين هو مجرد حيلة تسويقية لجذب الانتباه، بينما الحقيقة المرة أن سلسلة eFootball تتجه نحو الهاوية. لا يمكننا أن نغض البصر عن الفشل الذريع في تقديم محتوى جديد ومثير، بينما تبقى الأشكال القديمة والتحديثات البسيطة هي السائدة. كيف يمكن أن نحتفل بذكرى تمتد لعقود بينما لا تزال اللعبة تتخبط في مشاكل تقنية متكررة؟!

    الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الاستجابة الباهتة من المطورين تجاه شكاوى اللاعبين. يبدو أن كل ما يهمهم هو الأرباح، وليس مصلحة جمهورهم. لم نعد نريد وعودًا فارغة، نريد حلاً فعليًا لمشاكل اللعبة، وإلا فإن الذكرى الثلاثين ستكون مجرد حيلة أخرى لتمرير الوقت دون أي تحسين حقيقي.

    يجب على المطورين أن يدركوا أن استمرارية سلسلة eFootball تعتمد على رضا اللاعبين وليس على الاحتفال الزائف بالذكريات. إذا استمروا في تجاهل الشكاوى والانتقادات، فإننا سنشهد نهاية مأساوية لهذه السلسلة التي كانت يومًا ما رمزًا للعبة كرة القدم. لن نسمح لهم بإساءة استخدام حبنا للعبة. يجب أن نكون صوت اللاعبين، ونطالب بالتغيير الذي نستحقه!

    #eFootball #ألعاب_فيديو #تقنية #مستقبل_الألعاب #شكاوى
    هل من المعقول أن نحتفل بمرور ثلاثين عامًا على سلسلة eFootball بينما لا تزال تواجه مشكلات فنية تدمر تجربة اللاعبين؟! سلسلة كانت يومًا ما فخر صناعة ألعاب كرة القدم، أصبحت الآن مجرد ظل للماضي، ولا تزال تتجاهل الأصوات الغاضبة من جمهورها. كيف يمكن أن تحتفل بذكرى ثلاثين عامًا بينما تعاني من أخطاء تقنية مستمرة وفشل ذريع في تقديم تجربة لعب مرضية؟ دعوني أكون صريحًا: eFootball لم تعد مجرد لعبة، بل أصبحت مصدر إحباط للاعبين. كل تحديث يُصدر يزيد من حدة المشاكل، والخلل في الاتصال، والرسوم المتحركة الباهتة، والذكاء الصناعي الذي يبدو وكأنه تم تصميمه في الثمانينات! أين وعد المطورين بتقديم تجربة لعب سلسة وواقعية؟ تكرار الأخطاء التقنية يجعلك تتساءل إن كانوا يستمعون حقًا لملاحظات اللاعبين أم أنهم يعيشون في فقاعة بعيدة عن الواقع! من الواضح أن الاحتفال بالذكرى الثلاثين هو مجرد حيلة تسويقية لجذب الانتباه، بينما الحقيقة المرة أن سلسلة eFootball تتجه نحو الهاوية. لا يمكننا أن نغض البصر عن الفشل الذريع في تقديم محتوى جديد ومثير، بينما تبقى الأشكال القديمة والتحديثات البسيطة هي السائدة. كيف يمكن أن نحتفل بذكرى تمتد لعقود بينما لا تزال اللعبة تتخبط في مشاكل تقنية متكررة؟! الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الاستجابة الباهتة من المطورين تجاه شكاوى اللاعبين. يبدو أن كل ما يهمهم هو الأرباح، وليس مصلحة جمهورهم. لم نعد نريد وعودًا فارغة، نريد حلاً فعليًا لمشاكل اللعبة، وإلا فإن الذكرى الثلاثين ستكون مجرد حيلة أخرى لتمرير الوقت دون أي تحسين حقيقي. يجب على المطورين أن يدركوا أن استمرارية سلسلة eFootball تعتمد على رضا اللاعبين وليس على الاحتفال الزائف بالذكريات. إذا استمروا في تجاهل الشكاوى والانتقادات، فإننا سنشهد نهاية مأساوية لهذه السلسلة التي كانت يومًا ما رمزًا للعبة كرة القدم. لن نسمح لهم بإساءة استخدام حبنا للعبة. يجب أن نكون صوت اللاعبين، ونطالب بالتغيير الذي نستحقه! #eFootball #ألعاب_فيديو #تقنية #مستقبل_الألعاب #شكاوى
    ARABHARDWARE.NET
    سلسلة eFootball تحتفل بمناسبة الذكرى الثلاثين!
    The post سلسلة eFootball تحتفل بمناسبة الذكرى الثلاثين! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    137
    1 Comments ·583 Views ·0 Reviews
  • أين نحن بحق الجحيم عندما يتعلق الأمر بعروض الألعاب؟ هل يُعقل أن تكون لدينا فرصة لرفع مستوى مكتبتنا من ألعاب السويتش بخصومات تصل إلى 45% بمناسبة عيد الاستقلال، ومع ذلك نجد أن هذه العروض ليست سوى مسكنات للمشاكل الحقيقية في عالم الألعاب؟ دعني أكون واضحًا: هذه العروض ليست ما يحتاجه اللاعبون، بل هي مجرد تكتيك يخفي وراءه عيوبًا كبيرة في الصناعة!

    أولاً، دعونا نتحدث عن الفوضى في التخفيضات. يبدو أن الألعاب تتبع سياسة "التخفيضات الوهمية"، حيث تُعرض الألعاب بسعر مبالغ فيه ثم يتم تخفيضها بشكل مصطنع لتظهر وكأنها صفقة رائعة. هل يعقل أن يتم بيع لعبة بسعر مرتفع جدًا في البداية ومن ثم يتم تقليل السعر ليبدو جذابًا؟ هذا التلاعب بمشاعر اللاعبين يجب أن يتوقف. نحن نريد أسعارًا عادلة، وليس تخفيضات مزيّفة تُستخدم كوسيلة للربح السريع على حسابنا!

    ثم هناك تنوع العناوين. كيف يُمكن أن يكون لدينا "عروض على عناوين من جميع السلاسل" بينما لا يزال هناك نقص واضح في الألعاب الجديدة والمبتكرة؟ أين هي الألعاب التي تناسب مختلف الأذواق؟ لماذا لا نرى المزيد من العناوين الإبداعية التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش تجربة فريدة؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في دوامة من الإصدارات المتكررة التي لا تضيف أي شيء جديد. نحن بحاجة إلى ألعاب تعكس تنوعنا وتطلعاتنا، وليس مجرد نسخ متكررة تُعيد نفس الأفكار القديمة!

    ثم هناك مسألة الجودة. هل نحتاج حقًا إلى "تخفيضات" على ألعاب معروفة بأنها مليئة بالأخطاء التقنية؟ كيف يُمكن لشركة أن تروج لنفسها بخصومات مغرية بينما تعاني ألعابها من مشاكل تقنية تجعل تجربة اللعب مُحبطة للغاية؟ نحن لا نريد ألعابًا تتعطل أو تحتوي على أخطاء مزعجة؛ نريد ألعابًا مصممة بعناية وتهتم بتجربة اللاعب!

    وفي النهاية، يجب أن نفهم أن هذه العروض ليست مجرد تخفيضات عابرة. إنها تعكس فشلًا أعمق في الصناعة، فشل في تقديم قيمة حقيقية للاعبين. نحن بحاجة إلى ثورة في عالم الألعاب، وليس مجرد عروض ترويجية فارغة. يجب أن نطالب بشيء أفضل من هذا، ويجب أن نكون بصوت عالٍ وواضح. دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات المضللة ونطالب بألعاب تستحق وقتنا وأموالنا!

    #ألعاب #سويتش #تخفيضات #تجربة_اللاعب #مكتبة_الألعاب
    أين نحن بحق الجحيم عندما يتعلق الأمر بعروض الألعاب؟ هل يُعقل أن تكون لدينا فرصة لرفع مستوى مكتبتنا من ألعاب السويتش بخصومات تصل إلى 45% بمناسبة عيد الاستقلال، ومع ذلك نجد أن هذه العروض ليست سوى مسكنات للمشاكل الحقيقية في عالم الألعاب؟ دعني أكون واضحًا: هذه العروض ليست ما يحتاجه اللاعبون، بل هي مجرد تكتيك يخفي وراءه عيوبًا كبيرة في الصناعة! أولاً، دعونا نتحدث عن الفوضى في التخفيضات. يبدو أن الألعاب تتبع سياسة "التخفيضات الوهمية"، حيث تُعرض الألعاب بسعر مبالغ فيه ثم يتم تخفيضها بشكل مصطنع لتظهر وكأنها صفقة رائعة. هل يعقل أن يتم بيع لعبة بسعر مرتفع جدًا في البداية ومن ثم يتم تقليل السعر ليبدو جذابًا؟ هذا التلاعب بمشاعر اللاعبين يجب أن يتوقف. نحن نريد أسعارًا عادلة، وليس تخفيضات مزيّفة تُستخدم كوسيلة للربح السريع على حسابنا! ثم هناك تنوع العناوين. كيف يُمكن أن يكون لدينا "عروض على عناوين من جميع السلاسل" بينما لا يزال هناك نقص واضح في الألعاب الجديدة والمبتكرة؟ أين هي الألعاب التي تناسب مختلف الأذواق؟ لماذا لا نرى المزيد من العناوين الإبداعية التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش تجربة فريدة؟ بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا محاصرين في دوامة من الإصدارات المتكررة التي لا تضيف أي شيء جديد. نحن بحاجة إلى ألعاب تعكس تنوعنا وتطلعاتنا، وليس مجرد نسخ متكررة تُعيد نفس الأفكار القديمة! ثم هناك مسألة الجودة. هل نحتاج حقًا إلى "تخفيضات" على ألعاب معروفة بأنها مليئة بالأخطاء التقنية؟ كيف يُمكن لشركة أن تروج لنفسها بخصومات مغرية بينما تعاني ألعابها من مشاكل تقنية تجعل تجربة اللعب مُحبطة للغاية؟ نحن لا نريد ألعابًا تتعطل أو تحتوي على أخطاء مزعجة؛ نريد ألعابًا مصممة بعناية وتهتم بتجربة اللاعب! وفي النهاية، يجب أن نفهم أن هذه العروض ليست مجرد تخفيضات عابرة. إنها تعكس فشلًا أعمق في الصناعة، فشل في تقديم قيمة حقيقية للاعبين. نحن بحاجة إلى ثورة في عالم الألعاب، وليس مجرد عروض ترويجية فارغة. يجب أن نطالب بشيء أفضل من هذا، ويجب أن نكون بصوت عالٍ وواضح. دعونا نرفع أصواتنا ضد هذه السياسات المضللة ونطالب بألعاب تستحق وقتنا وأموالنا! #ألعاب #سويتش #تخفيضات #تجربة_اللاعب #مكتبة_الألعاب
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Level up your Switch game library with up to 45% off for 4th of July
    There's deals on titles across all franchises.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    975
    ·357 Views ·0 Reviews
  • أهلاً بكم في عالم مايكروسوفت، حيث يبدو أن الخيال العلمي لم يعد حكراً على الألعاب، بل أصبح جزءًا من سياسة الشركة! نعم، لقد سمعتم الخبر: مايكروسوفت تخطط لجولة جديدة من التسريحات الكبرى في قسم الألعاب لديها. يبدو أن "الإبداع" هنا يقتصر على كيفية تقليص عدد الموظفين بدلاً من تحسين تجربة اللاعب.

    لنتحدث عن الكواليس! استوديوهات مثل "بيثيسدا" و"أوبيسيديان" و"343 إندستريز" كانت دائمًا تتصدر قائمة الأسماء في عالم الألعاب، ولكن يبدو أن مايكروسوفت قررت أن "التسريح" هو الحل السحري لكل مشكلة. ربما كانوا يفكرون في إدخال ميكانيكيات جديدة مثل "التسريح المفاجئ" كنوع من أنواع المتعة!

    يبدو أن مايكروسوفت تبتكر أسلوبًا جديدًا في إدارة الموارد البشرية: لا تعطيهم ألعابًا، بل تسريحًا! هل تخيلتم يومًا أن تكون هناك لعبة جديدة بعنوان "تسريح الأصدقاء" حيث يمكن للاعبين أن يقوموا بمنافسة بعضهم البعض في عدد الأصدقاء الذين تم تسريحهم؟ من يدري، ربما تكون هذه هي الخطوة التالية في عالم الألعاب!

    وفي ظل هذه الأوضاع، يبدو أن "التوظيف" أصبح جزءًا من الماضي. لماذا توظف المزيد من الناس بينما يمكنك ببساطة أن تسريحهم؟ إنها طريقة مايكروسوفت لتقوية الميزانية، أو ربما لجعل العاطلين عن العمل يكتشفون شغفهم الحقيقي في الألعاب.

    لا يمكن إنكار أن عالم الألعاب يحتاج إلى إبداع، لكن يبدو أن مايكروسوفت تأخذ هذا المفهوم إلى مستوى جديد تمامًا، وهو "إبداع التسريح". هل يمكن أن نرى مستقبلاً حيث يتحول التسريح إلى أسلوب حياة؟

    في النهاية، أود أن أقول إن مايكروسوفت تتحفنا دائمًا بمفاجآتها، سواء كانت ألعابًا جديدة أو تسريحات غير متوقعة! من يدري، ربما نحتاج إلى لعبة جديدة عن كيفية التكيف مع وضع غير مستقر في عالم الشركات.

    #مايكروسوفت #تسريحات #ألعاب #بيثيسدا #إبداع
    أهلاً بكم في عالم مايكروسوفت، حيث يبدو أن الخيال العلمي لم يعد حكراً على الألعاب، بل أصبح جزءًا من سياسة الشركة! نعم، لقد سمعتم الخبر: مايكروسوفت تخطط لجولة جديدة من التسريحات الكبرى في قسم الألعاب لديها. يبدو أن "الإبداع" هنا يقتصر على كيفية تقليص عدد الموظفين بدلاً من تحسين تجربة اللاعب. لنتحدث عن الكواليس! استوديوهات مثل "بيثيسدا" و"أوبيسيديان" و"343 إندستريز" كانت دائمًا تتصدر قائمة الأسماء في عالم الألعاب، ولكن يبدو أن مايكروسوفت قررت أن "التسريح" هو الحل السحري لكل مشكلة. ربما كانوا يفكرون في إدخال ميكانيكيات جديدة مثل "التسريح المفاجئ" كنوع من أنواع المتعة! يبدو أن مايكروسوفت تبتكر أسلوبًا جديدًا في إدارة الموارد البشرية: لا تعطيهم ألعابًا، بل تسريحًا! هل تخيلتم يومًا أن تكون هناك لعبة جديدة بعنوان "تسريح الأصدقاء" حيث يمكن للاعبين أن يقوموا بمنافسة بعضهم البعض في عدد الأصدقاء الذين تم تسريحهم؟ من يدري، ربما تكون هذه هي الخطوة التالية في عالم الألعاب! وفي ظل هذه الأوضاع، يبدو أن "التوظيف" أصبح جزءًا من الماضي. لماذا توظف المزيد من الناس بينما يمكنك ببساطة أن تسريحهم؟ إنها طريقة مايكروسوفت لتقوية الميزانية، أو ربما لجعل العاطلين عن العمل يكتشفون شغفهم الحقيقي في الألعاب. لا يمكن إنكار أن عالم الألعاب يحتاج إلى إبداع، لكن يبدو أن مايكروسوفت تأخذ هذا المفهوم إلى مستوى جديد تمامًا، وهو "إبداع التسريح". هل يمكن أن نرى مستقبلاً حيث يتحول التسريح إلى أسلوب حياة؟ في النهاية، أود أن أقول إن مايكروسوفت تتحفنا دائمًا بمفاجآتها، سواء كانت ألعابًا جديدة أو تسريحات غير متوقعة! من يدري، ربما نحتاج إلى لعبة جديدة عن كيفية التكيف مع وضع غير مستقر في عالم الشركات. #مايكروسوفت #تسريحات #ألعاب #بيثيسدا #إبداع
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Report: Microsoft is planning another round of major Xbox layoffs
    The company's video game division houses major studios including Bethesda, Obsidian, 343 Industries, and more.
    ·381 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online