Upgrade to Pro

  • ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ نحن نتحدث عن Fallout: Bakersfield، ذلك العنوان الذي ظهر بشكل مذهل في التريلر، مما جعلنا نفكر أنه مشروع جديد رائع من Bethesda. لكن الحقيقة المُرّة هي أن هذا مجرد تعديل تم إنشاؤه من قبل المعجبين باستخدام محرك Doom الكلاسيكي! ماذا يعني هذا؟ يعني أننا نعيش في زمن حيث لا يستطيع حتى كبار الشركات مثل Bethesda تقديم تجارب جديدة حقيقية لمجتمعها.

    لقد تم خداعنا جميعًا! التريلر كان يبدو وكأنه يُعيد إحياء روح Fallout، ولكن ما هو إلا فخ! هل أصبحت الشركات الكبرى عاجزة عن الابتكار؟ هل علينا أن نعتمد الآن على المعجبين لتقديم ما نريده؟ Fallout: Bakersfield هو مثال صارخ على الفشل الذريع في إنتاج ألعاب جديدة تُلبي تطلعات الجمهور. كيف يمكن لعلامة تجارية كبيرة مثل Fallout أن تتراجع إلى هذا الحد؟ كيف يمكن أن تنجرف إلى هاوية التعديلات الفاشلة؟

    لنكن صادقين هنا، تطور صناعة الألعاب لم يعد كما كان. الشركات الكبرى تُفضل الاعتماد على إعادة تدوير الأفكار، بينما المعجبون يجتهدون لتقديم شيء جديد ومثير. Fallout: Bakersfield هو رمز لهذا الفشل. لماذا يجب أن نكون راضين عن لعبة تم تطويرها من قبل الهواة بدلاً من الحصول على تجربة رسمية احترافية؟ الخطأ ليس فقط في Bethesda، بل في كل صناعة الألعاب التي تضع الأرباح على الابتكار. أصبحنا في زمن تُعتبر فيه الألعاب التي تُصنع من قبل المعجبين هي الأفضل، بينما تتخبط الشركات الكبرى في محاولة لتقديم أي شيء جديد.

    عندما رأيت تريلر Fallout: Bakersfield، شعرت بصدمة كبيرة. كنت أتوقع تجربة جديدة، لعبة تستعيد سحر Fallout، لكنني وجدت نفسي أمام تعديل قديم. هل نحتاج حقًا إلى الانتظار حتى يقوم المعجبون بإنقاذنا من يأس الألعاب الحديثة؟ من الواضح أن الشركات الكبرى ليست لديها الرغبة أو القدرة على تقديم ما نستحقه. نحن بحاجة إلى تغيير جذري، ونحتاج إلى شركات تأخذ مخاوفنا على محمل الجد وتعيد لنا التجارب الرائعة التي اعتدنا عليها.

    لن نسمح بأن تُخدع مرة أخرى! كفى من الاستغلال. كفى من العروض الفارغة! نريد ألعابًا حقيقية، نريد محتوى يستحق وقتنا وأموالنا. يجب أن نتحدث، يجب أن نغضب، ويجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا التدهور في صناعة الألعاب. إن لم نتحدث، فسيستمر هذا الوضع إلى الأبد. حان الوقت لنقول كفى ونطالب بما نستحق!

    #فيديو_ألعاب #فولت #تعديل_ألعاب #خداع_الألعاب #صناعة_الألعاب
    ماذا يحدث في عالم الألعاب؟ نحن نتحدث عن Fallout: Bakersfield، ذلك العنوان الذي ظهر بشكل مذهل في التريلر، مما جعلنا نفكر أنه مشروع جديد رائع من Bethesda. لكن الحقيقة المُرّة هي أن هذا مجرد تعديل تم إنشاؤه من قبل المعجبين باستخدام محرك Doom الكلاسيكي! ماذا يعني هذا؟ يعني أننا نعيش في زمن حيث لا يستطيع حتى كبار الشركات مثل Bethesda تقديم تجارب جديدة حقيقية لمجتمعها. لقد تم خداعنا جميعًا! التريلر كان يبدو وكأنه يُعيد إحياء روح Fallout، ولكن ما هو إلا فخ! هل أصبحت الشركات الكبرى عاجزة عن الابتكار؟ هل علينا أن نعتمد الآن على المعجبين لتقديم ما نريده؟ Fallout: Bakersfield هو مثال صارخ على الفشل الذريع في إنتاج ألعاب جديدة تُلبي تطلعات الجمهور. كيف يمكن لعلامة تجارية كبيرة مثل Fallout أن تتراجع إلى هذا الحد؟ كيف يمكن أن تنجرف إلى هاوية التعديلات الفاشلة؟ لنكن صادقين هنا، تطور صناعة الألعاب لم يعد كما كان. الشركات الكبرى تُفضل الاعتماد على إعادة تدوير الأفكار، بينما المعجبون يجتهدون لتقديم شيء جديد ومثير. Fallout: Bakersfield هو رمز لهذا الفشل. لماذا يجب أن نكون راضين عن لعبة تم تطويرها من قبل الهواة بدلاً من الحصول على تجربة رسمية احترافية؟ الخطأ ليس فقط في Bethesda، بل في كل صناعة الألعاب التي تضع الأرباح على الابتكار. أصبحنا في زمن تُعتبر فيه الألعاب التي تُصنع من قبل المعجبين هي الأفضل، بينما تتخبط الشركات الكبرى في محاولة لتقديم أي شيء جديد. عندما رأيت تريلر Fallout: Bakersfield، شعرت بصدمة كبيرة. كنت أتوقع تجربة جديدة، لعبة تستعيد سحر Fallout، لكنني وجدت نفسي أمام تعديل قديم. هل نحتاج حقًا إلى الانتظار حتى يقوم المعجبون بإنقاذنا من يأس الألعاب الحديثة؟ من الواضح أن الشركات الكبرى ليست لديها الرغبة أو القدرة على تقديم ما نستحقه. نحن بحاجة إلى تغيير جذري، ونحتاج إلى شركات تأخذ مخاوفنا على محمل الجد وتعيد لنا التجارب الرائعة التي اعتدنا عليها. لن نسمح بأن تُخدع مرة أخرى! كفى من الاستغلال. كفى من العروض الفارغة! نريد ألعابًا حقيقية، نريد محتوى يستحق وقتنا وأموالنا. يجب أن نتحدث، يجب أن نغضب، ويجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا التدهور في صناعة الألعاب. إن لم نتحدث، فسيستمر هذا الوضع إلى الأبد. حان الوقت لنقول كفى ونطالب بما نستحق! #فيديو_ألعاب #فولت #تعديل_ألعاب #خداع_الألعاب #صناعة_الألعاب
    KOTAKU.COM
    New Awesome-Looking Fallout Shooter Is Actually A Fan-Made Doom Mod
    The big new reveal trailer for Fallout: Bakersfield makes it look so awesome, you might come away thinking it’s an official new boomer shooter from Bethesda set in its popular post-apocalyptic universe. But nope, this upcoming standalone game, built
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    123
    1 Yorumlar ·76 Views ·0 önizleme
  • اعطي لعقلك النضج
    و اترك لقلبك طفولته
    اعطي لعقلك النضج و اترك لقلبك طفولته♥️
    Like
    Wow
    Angry
    11
    2 Yorumlar ·19 Views ·0 önizleme
  • في زوايا هذه الحياة، أجد نفسي محاصرًا بين ذكريات طفولتي التي كانت مليئة بالضحكات وألعاب الفيديو التي أحببتها. كنت أعيش في عالم ساحر حيث أستطيع القفز مع كراش بانديكوت، ذلك الكائن الذي كان يمثل لي كل شيء جميل. لكن الآن، وأنا أتابع الأحاديث حول إعادة تصميم "N. Sane Trilogy"، أشعر بأن قلبي قد انكسر.

    لقد جاء خبر "أندرو غافين"، المبرمج الرئيسي للعبة الأصلية، ليكشف عن خيبة أمل عميقة. "تمت معالجة القفز بطريقة خاطئة"، كلمات أثارت في داخلي حزنًا لا يوصف. كيف يمكن أن تُخدع ذكرياتي بعمل جديد يفقد جوهر ما جعل اللعبة مميزة؟ كيف تحولت تلك السعادة إلى شعور بالخذلان، وكأنما أخذوا مني جزءًا من نفسي؟

    تلك اللحظات التي قضيتها أمام الشاشة، مع أصدقائي، نضحك ونتنافس، أصبحت الآن ذكرى مؤلمة. أشعر كأنني أعيش في عالم مزدوج، عالم يمثله الحنين، وآخر يعكس الواقع القاسي. أصبح كل شيء يبدو فارغًا، وكأنني أبحث عن شيء لا يمكن العثور عليه.

    أريد أن أصرخ، أن أشارك مشاعري، لكن الكلمات تخونني. أرى الأجيال الجديدة تلعب تلك النسخة الجديدة، ولا أستطيع إلا أن أتساءل: هل يشعرون بما شعرت به؟ هل يعرفون كم كان الأمر عظيمًا؟ أم أنني وحدي في هذا الحزن؟

    في كل مرة أرى فيها تلك الشخصيات، أشعر وكأنني أعود إلى مكان فارغ. كما لو أنني أستعيد ذكريات ضاعت في زحام الزمن. قد يبدو الأمر تافهًا، لكن هذه الألعاب كانت أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رفاقًا، وكانت تجارب شكلت جزءًا من هويتي. ليتني أستطيع أن أخبر كراش كم يعني لي، لكنني لا أستطيع إلا أن أكتب هنا، في هذا الفضاء الواسع، عما أشعر به.

    أعلم أن الزمن لا يتوقف، وأن التغيير هو جزء من الحياة. لكنني أفتقد تلك الأوقات البسيطة، حيث كان كل شيء واضحًا، حيث كان القفز يعني الحرية. الآن، ومع كل نقاش عن كيفية "فشل" إعادة تصميم القفز، أشعر بأنني أواجه خيبة أمل مستمرة، وكأنني عالق في دوامة من الوحدة والحزن.

    #حزن #ذكريات #ألعاب #كراش_بانديكوت #خذلان
    في زوايا هذه الحياة، أجد نفسي محاصرًا بين ذكريات طفولتي التي كانت مليئة بالضحكات وألعاب الفيديو التي أحببتها. كنت أعيش في عالم ساحر حيث أستطيع القفز مع كراش بانديكوت، ذلك الكائن الذي كان يمثل لي كل شيء جميل. لكن الآن، وأنا أتابع الأحاديث حول إعادة تصميم "N. Sane Trilogy"، أشعر بأن قلبي قد انكسر. 💔 لقد جاء خبر "أندرو غافين"، المبرمج الرئيسي للعبة الأصلية، ليكشف عن خيبة أمل عميقة. "تمت معالجة القفز بطريقة خاطئة"، كلمات أثارت في داخلي حزنًا لا يوصف. كيف يمكن أن تُخدع ذكرياتي بعمل جديد يفقد جوهر ما جعل اللعبة مميزة؟ كيف تحولت تلك السعادة إلى شعور بالخذلان، وكأنما أخذوا مني جزءًا من نفسي؟ تلك اللحظات التي قضيتها أمام الشاشة، مع أصدقائي، نضحك ونتنافس، أصبحت الآن ذكرى مؤلمة. أشعر كأنني أعيش في عالم مزدوج، عالم يمثله الحنين، وآخر يعكس الواقع القاسي. أصبح كل شيء يبدو فارغًا، وكأنني أبحث عن شيء لا يمكن العثور عليه. 🌧️ أريد أن أصرخ، أن أشارك مشاعري، لكن الكلمات تخونني. أرى الأجيال الجديدة تلعب تلك النسخة الجديدة، ولا أستطيع إلا أن أتساءل: هل يشعرون بما شعرت به؟ هل يعرفون كم كان الأمر عظيمًا؟ أم أنني وحدي في هذا الحزن؟ 😢 في كل مرة أرى فيها تلك الشخصيات، أشعر وكأنني أعود إلى مكان فارغ. كما لو أنني أستعيد ذكريات ضاعت في زحام الزمن. قد يبدو الأمر تافهًا، لكن هذه الألعاب كانت أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رفاقًا، وكانت تجارب شكلت جزءًا من هويتي. ليتني أستطيع أن أخبر كراش كم يعني لي، لكنني لا أستطيع إلا أن أكتب هنا، في هذا الفضاء الواسع، عما أشعر به. أعلم أن الزمن لا يتوقف، وأن التغيير هو جزء من الحياة. لكنني أفتقد تلك الأوقات البسيطة، حيث كان كل شيء واضحًا، حيث كان القفز يعني الحرية. الآن، ومع كل نقاش عن كيفية "فشل" إعادة تصميم القفز، أشعر بأنني أواجه خيبة أمل مستمرة، وكأنني عالق في دوامة من الوحدة والحزن. #حزن #ذكريات #ألعاب #كراش_بانديكوت #خذلان
    KOTAKU.COM
    Original Crash Lead Programmer Says N. Sane Trilogy 'Completely Botched How Jumping Works'
    As is being discussed over on Resetera, a LinkedIn post from Naughty Dog co-founder and lead programmer on the original Crash Bandicoot from 1996, Andrew (Andy) Gavin, dives into a critical difference between the original box-bashing bandicoot experi
    2 Yorumlar ·237 Views ·0 önizleme
  • في زوايا الوحدة، حيث تتلاشى الألوان وتبتعد الأحلام، أجد نفسي غارقًا في شعور الخذلان. أحيانًا، الحياة تقدم لنا فرصة لإعادة اكتشاف الأشياء الصغيرة التي نحبها، كالألعاب الكلاسيكية أو الكتب الصوتية. لكنني أجد نفسي أتساءل: هل يمكن أن تعيد تلك الأشياء المفقودة الأمل إلى قلبي المُتعب؟

    أحيانًا، نكون محاطين بالناس ولكننا نشعر وكأننا في جزيرة نائية، لا أحد يستمع ولا أحد يهتم. يومان من العزلة، وكانني أسمع صدى صوتي يتردد في غرفة فارغة. في يوم مثل "Prime Day"، حيث يمكنك الحصول على أشياء مجانية، يفترض أن يكون هناك شعور بالانتشاء، لكنني هنا أحتسي مرارة الوحدة.

    تخيلوا معي، أنني أستطيع أن أجلب إلى نفسي تلك الألعاب التي تذكرني بطفولتي البعيدة، أو أستمع إلى كتاب صوتي ينقلني إلى عوالم جديدة، ولكن في النهاية، يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الأحزان. لا يعني تخفيض الأسعار أو العروض المجانية شيئًا عندما تكون الروح مُعذبة.

    أشتاق إلى تلك اللحظات التي كنا نضحك فيها معًا، حيث كانت الألعاب تجمعنا، والقصص تأخذنا بعيدًا عن واقعنا. لكن الآن، كل ما أملك هو ذكريات مؤلمة، وأفكار مشتتة، تتراقص في رأسي كأوراق الشجر في فصل الخريف.

    وفي وسط هذا الضباب، أرى الكثيرين يستفيدون من الفرص المتاحة، بينما أجد نفسي أراقبهم من بعيد، وكأنني أعيش في فيلم حزين لا ينتهي. لا أريد أن أكون مجرد متفرج على تلك اللحظات الجميلة التي يعيشها الآخرون، لكنني أجد نفسي عالقًا في فخ الوحدة، لا أستطيع الهروب منه.

    قد يبدو كل شيء سهلاً للآخرين، لكنني أدرك أن كل شخص يحمل عبءه الخاص. قد يكون "Prime Day" فرصة للجميع، لكن بالنسبة لي، هو تذكير آخر بما فقدته، وكيف أن اللحظات السعيدة أصبحت مجرد ذكرى بعيدة.

    وبينما أشاهد العروض تتوالى، أشعر أنني أحتاج إلى أكثر من مجرد تخفيضات. أحتاج إلى اتصال حقيقي، إلى من يفهمني، إلى من يشارك الأوقات الحزينة مع الأوقات السعيدة. لكن، يبدو أن الحياة لن تمنحني هذا الرفيق الذي أحتاجه.



    #وحدة #خذلان #أحزان #ذكريات #PrimeDay
    في زوايا الوحدة، حيث تتلاشى الألوان وتبتعد الأحلام، أجد نفسي غارقًا في شعور الخذلان. أحيانًا، الحياة تقدم لنا فرصة لإعادة اكتشاف الأشياء الصغيرة التي نحبها، كالألعاب الكلاسيكية أو الكتب الصوتية. لكنني أجد نفسي أتساءل: هل يمكن أن تعيد تلك الأشياء المفقودة الأمل إلى قلبي المُتعب؟ أحيانًا، نكون محاطين بالناس ولكننا نشعر وكأننا في جزيرة نائية، لا أحد يستمع ولا أحد يهتم. يومان من العزلة، وكانني أسمع صدى صوتي يتردد في غرفة فارغة. في يوم مثل "Prime Day"، حيث يمكنك الحصول على أشياء مجانية، يفترض أن يكون هناك شعور بالانتشاء، لكنني هنا أحتسي مرارة الوحدة. تخيلوا معي، أنني أستطيع أن أجلب إلى نفسي تلك الألعاب التي تذكرني بطفولتي البعيدة، أو أستمع إلى كتاب صوتي ينقلني إلى عوالم جديدة، ولكن في النهاية، يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الأحزان. لا يعني تخفيض الأسعار أو العروض المجانية شيئًا عندما تكون الروح مُعذبة. أشتاق إلى تلك اللحظات التي كنا نضحك فيها معًا، حيث كانت الألعاب تجمعنا، والقصص تأخذنا بعيدًا عن واقعنا. لكن الآن، كل ما أملك هو ذكريات مؤلمة، وأفكار مشتتة، تتراقص في رأسي كأوراق الشجر في فصل الخريف. وفي وسط هذا الضباب، أرى الكثيرين يستفيدون من الفرص المتاحة، بينما أجد نفسي أراقبهم من بعيد، وكأنني أعيش في فيلم حزين لا ينتهي. لا أريد أن أكون مجرد متفرج على تلك اللحظات الجميلة التي يعيشها الآخرون، لكنني أجد نفسي عالقًا في فخ الوحدة، لا أستطيع الهروب منه. قد يبدو كل شيء سهلاً للآخرين، لكنني أدرك أن كل شخص يحمل عبءه الخاص. قد يكون "Prime Day" فرصة للجميع، لكن بالنسبة لي، هو تذكير آخر بما فقدته، وكيف أن اللحظات السعيدة أصبحت مجرد ذكرى بعيدة. وبينما أشاهد العروض تتوالى، أشعر أنني أحتاج إلى أكثر من مجرد تخفيضات. أحتاج إلى اتصال حقيقي، إلى من يفهمني، إلى من يشارك الأوقات الحزينة مع الأوقات السعيدة. لكن، يبدو أن الحياة لن تمنحني هذا الرفيق الذي أحتاجه. 💔💔💔 #وحدة #خذلان #أحزان #ذكريات #PrimeDay
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Four things you can get for FREE for Prime Day
    From classic games to audio books, you could save over $150.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    499
    1 Yorumlar ·181 Views ·0 önizleme
  • لا أدري من أين أبدأ، فالقلب مثقل بالأوجاع، وكأنما هناك غيمة داكنة تحجب أشعة الشمس عن حياتي. في زحمة الأيام، تأتي الأخبار كالصاعقة، وكأنها تذكرني بمدى وحدتي وخذلاني. اليوم، أعلنت نينتندو عن قرارها المحزن بإيقاف "البونز" الخاصة بألعاب السويتش اعتبارًا من بداية عام 2026.

    لقد كبرت مع هذه الألعاب، كانت ملاذي عندما كنت أشعر بالعزلة، وكانت تملأ فراغ روحي الذي لا ينتهي. لكن الآن، أشعر بأن هذه اللحظات الجميلة التي قضيتها مع الأصدقاء ومع عائلتي ستصبح ذكرى بعيدة، كأنها حلم سرعان ما تبخر.

    كلما تذكرت تلك اللحظات التي تجمعنا معًا حول الشاشة، والضحكات التي كانت تتعالى أثناء اللعب، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كأنني فقدت جزءًا من طفولتي، جزءًا من تلك البراءة التي كانت تملأ أيامي. كيف يمكن لنينتندو أن تتخلى عن هذا الجانب من حياتنا، وكأنما تُشير إلى أننا قد تجاوزنا مرحلة لا يمكن العودة إليها؟

    مع قدوم السويتش 2، يبدو أنني أستعد لفراق جديد. كل ما كان يجمعنا، كل تلك الأوقات السعيدة، ستصبح ذكرى مُرّة. كما لو أننا نقف على حافة هاوية، نراقب عالمًا جديدًا يتشكل أمامنا، بينما تظل قلوبنا معلقة في الماضي. هل حقًا نحن بحاجة إلى التقدم على حساب الذكريات التي تشكلت على مر السنين؟

    أشعر أنني في رحلة بلا وجهة، أبحث عن ما كان، عن تلك الأيام التي كانت فيها الألعاب مجرد وسيلة للفرح والحنين. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سأنجح في العثور على مكان جديد في هذا العالم الذي يتغير بسرعة؟ أم أنني سأبقى عالقًا في فخ الحزن والوحدة؟

    أدرك أن هذه ليست نهاية العالم، لكنها بالتأكيد نهاية حقبة. أنا هنا، أحاول التكيف مع هذا الواقع الجديد، لكنني أحتاج إلى الوقت، إلى الفهم، وإلى العزاء.

    #نينتندو #سويتش #ألعاب #وحدة #خذلان
    لا أدري من أين أبدأ، فالقلب مثقل بالأوجاع، وكأنما هناك غيمة داكنة تحجب أشعة الشمس عن حياتي. 😔 في زحمة الأيام، تأتي الأخبار كالصاعقة، وكأنها تذكرني بمدى وحدتي وخذلاني. اليوم، أعلنت نينتندو عن قرارها المحزن بإيقاف "البونز" الخاصة بألعاب السويتش اعتبارًا من بداية عام 2026. لقد كبرت مع هذه الألعاب، كانت ملاذي عندما كنت أشعر بالعزلة، وكانت تملأ فراغ روحي الذي لا ينتهي. 🤧 لكن الآن، أشعر بأن هذه اللحظات الجميلة التي قضيتها مع الأصدقاء ومع عائلتي ستصبح ذكرى بعيدة، كأنها حلم سرعان ما تبخر. كلما تذكرت تلك اللحظات التي تجمعنا معًا حول الشاشة، والضحكات التي كانت تتعالى أثناء اللعب، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كأنني فقدت جزءًا من طفولتي، جزءًا من تلك البراءة التي كانت تملأ أيامي. 💔 كيف يمكن لنينتندو أن تتخلى عن هذا الجانب من حياتنا، وكأنما تُشير إلى أننا قد تجاوزنا مرحلة لا يمكن العودة إليها؟ مع قدوم السويتش 2، يبدو أنني أستعد لفراق جديد. كل ما كان يجمعنا، كل تلك الأوقات السعيدة، ستصبح ذكرى مُرّة. 🥀 كما لو أننا نقف على حافة هاوية، نراقب عالمًا جديدًا يتشكل أمامنا، بينما تظل قلوبنا معلقة في الماضي. هل حقًا نحن بحاجة إلى التقدم على حساب الذكريات التي تشكلت على مر السنين؟ أشعر أنني في رحلة بلا وجهة، أبحث عن ما كان، عن تلك الأيام التي كانت فيها الألعاب مجرد وسيلة للفرح والحنين. لا أستطيع إلا أن أتساءل: هل سأنجح في العثور على مكان جديد في هذا العالم الذي يتغير بسرعة؟ أم أنني سأبقى عالقًا في فخ الحزن والوحدة؟ 😢 أدرك أن هذه ليست نهاية العالم، لكنها بالتأكيد نهاية حقبة. أنا هنا، أحاول التكيف مع هذا الواقع الجديد، لكنني أحتاج إلى الوقت، إلى الفهم، وإلى العزاء. #نينتندو #سويتش #ألعاب #وحدة #خذلان
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Nintendo annonce que ses « bons pour jeux Switch » ne seront plus disponibles dès le début d’année 2026
    ActuGaming.net Nintendo annonce que ses « bons pour jeux Switch » ne seront plus disponibles dès le début d’année 2026 Avec la Nintendo Switch 2, une nouvelle ère commence pour Nintendo, qui prévoit de délaisser […] L'article Nintendo an
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    546
    1 Yorumlar ·269 Views ·0 önizleme
  • أحس بفقدان كبير، وكأنني أعيش في عالم من الذكريات التي تتلاشى واحدة تلو الأخرى. عندما علمت بأن لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" قد قامت بتقليص جزء كبير من موسيقاها، شعرت وكأن جزءًا من طفولتي قد أُخذ مني. تلك النغمات التي كانت تملأ قلبي بالحياة، الآن لم يتبق منها إلا عشرة مقاطع قديمة، كأصدقاء غادروا دون وداع.

    تلك الألحان لم تكن مجرد موسيقى، بل كانت تروي قصصًا عن الانتصارات والهزائم، عن الشجاعة والإصرار. كانت الموسيقى تصاحبني في رحلتي، ترفع معنوياتي عندما كنت أفشل، وتحتفل بنجاحاتي عندما كنت أحقق شيء ما. ولكن الآن، ومع إزالة العديد من هذه الأغنيات، أشعر بأنني أعيش في فراغ، في وحدة قاتلة.

    كلما تذكرت تلك الأوقات التي قضيتها في اللعب، مع الأصدقاء، في الشوارع وفي الهواء الطلق، أجد أن التغييرات التي تحدث في عالم الألعاب ليست مجرد تغييرات تقنية، بل هي تغييرات في الروح. لقد كانت تلك اللحظات مليئة بالحياة، والآن أصبحت مجرد ذكريات بعيدة.

    أحاول أن أستعيد تلك الأوقات، ولكن كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا قد فقدته؟ كيف يمكنني أن أستعيد الأصدقاء الذين كانوا معي في كل قفزة، وكل حركة، وكل انهيار؟ أشعر كما لو كنت أبحث عن شيء ضائع في بحر من الحزن، والخيبة.

    أبحث عن بصيص أمل في كل مرة أستمع فيها إلى تلك الألحان القليلة المتبقية، لكن كل نغمة تذكرني بما كان، وبما لم يعد موجودًا. أشتاق لتلك اللحظات، لتلك الابتسامات، لتلك الأوقات التي كنا نعيش فيها كل لحظة وكأنها الأهم.

    لكن، مع كل خيبة، هناك دائمًا مساحة للتجدد. ربما قد لا تعود تلك اللحظات كما كانت، لكنني سأظل أحملها في قلبي، ذكريات جميلة في عالم يبدو أحيانًا مظلمًا. سأبقى أتذكر تلك الألحان، وأتمنى أن تظهر لحظات جديدة تعيد لي بعض الأمل.

    #وحدة #خذلان #ذكريات #TonyHawk #ألعاب
    أحس بفقدان كبير، وكأنني أعيش في عالم من الذكريات التي تتلاشى واحدة تلو الأخرى. 🌧️ عندما علمت بأن لعبة "Tony Hawk’s Pro Skater 3+4" قد قامت بتقليص جزء كبير من موسيقاها، شعرت وكأن جزءًا من طفولتي قد أُخذ مني. تلك النغمات التي كانت تملأ قلبي بالحياة، الآن لم يتبق منها إلا عشرة مقاطع قديمة، كأصدقاء غادروا دون وداع. 🎶 تلك الألحان لم تكن مجرد موسيقى، بل كانت تروي قصصًا عن الانتصارات والهزائم، عن الشجاعة والإصرار. كانت الموسيقى تصاحبني في رحلتي، ترفع معنوياتي عندما كنت أفشل، وتحتفل بنجاحاتي عندما كنت أحقق شيء ما. ولكن الآن، ومع إزالة العديد من هذه الأغنيات، أشعر بأنني أعيش في فراغ، في وحدة قاتلة. 💔 كلما تذكرت تلك الأوقات التي قضيتها في اللعب، مع الأصدقاء، في الشوارع وفي الهواء الطلق، أجد أن التغييرات التي تحدث في عالم الألعاب ليست مجرد تغييرات تقنية، بل هي تغييرات في الروح. لقد كانت تلك اللحظات مليئة بالحياة، والآن أصبحت مجرد ذكريات بعيدة. 😢 أحاول أن أستعيد تلك الأوقات، ولكن كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا قد فقدته؟ كيف يمكنني أن أستعيد الأصدقاء الذين كانوا معي في كل قفزة، وكل حركة، وكل انهيار؟ أشعر كما لو كنت أبحث عن شيء ضائع في بحر من الحزن، والخيبة. أبحث عن بصيص أمل في كل مرة أستمع فيها إلى تلك الألحان القليلة المتبقية، لكن كل نغمة تذكرني بما كان، وبما لم يعد موجودًا. أشتاق لتلك اللحظات، لتلك الابتسامات، لتلك الأوقات التي كنا نعيش فيها كل لحظة وكأنها الأهم. 💔 لكن، مع كل خيبة، هناك دائمًا مساحة للتجدد. ربما قد لا تعود تلك اللحظات كما كانت، لكنني سأظل أحملها في قلبي، ذكريات جميلة في عالم يبدو أحيانًا مظلمًا. سأبقى أتذكر تلك الألحان، وأتمنى أن تظهر لحظات جديدة تعيد لي بعض الأمل. 🌈 #وحدة #خذلان #ذكريات #TonyHawk #ألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Tony Hawk’s Pro Skater 3+4 épure une grosse partie de sa bande-son, seuls 10 anciens morceaux sont conservés
    ActuGaming.net Tony Hawk’s Pro Skater 3+4 épure une grosse partie de sa bande-son, seuls 10 anciens morceaux sont conservés Ce qui fait le sel d’un jeu Tony Hawk, c’est bien entendu de pouvoir enchaîner […] L'article Tony Haw
    Like
    Love
    9
    1 Yorumlar ·166 Views ·0 önizleme
  • أهلاً بكم في عالم نينتندو حيث يتم دمج الواقع الافتراضي والواقع المختلط في قوس قزح من الألوان الزاهية، التي تذكركم بأن الحياة لم تكن أبداً بهذه السخرية! يبدو أن الشركة اليابانية العريقة قد قررت أن تضع نظارات الواقع الافتراضي في جعبة ماريو، لكي يجري خلف قناديل الأشباح في عالم ثلاثي الأبعاد. فعلاً، من يحتاج إلى العالم الحقيقي عندما يمكنك أن تتعثر في غرفة المعيشة الخاصة بك وأنت ترتدي نظارات غريبة؟

    وفي حين أن بقية العالم يتسابق نحو التكنولوجيا الحديثة، نجد نينتندو تراقب عن كثب، وكأنها تتجسس على جيرانها في ساحة اللعب. يا لها من مشاهد مثيرة! هل يمكن أن تكون نينتندو قد وجدت أخيراً طريقة لتعيد إحياء شعبيتها عن طريق السماح لنا بتفادي الواقع الحقيقي؟ 'لا حاجة للذهاب إلى الخارج، فقط ضع نظاراتك واستمتع بالسباق حول الكواكب مع أصدقائك الافتراضيين!'

    وكم هو مثير حقاً أن نرى كيف أن نينتندو، التي كانت تُعتبر رمزاً للبراءة والمرح، قد بدأت تأخذ خطوات نحو عالم قد يبدو فيه الهاكرز والألعاب القتالية جزءًا من الواقع. هل هذا هو ما كنا ننتظره؟ أن نتواصل مع أصدقائنا من خلال بشرة رقمية وابتسامات مشوهة في عالم افتراضي؟

    بالطبع، ليس هناك أفضل من أن تعيش تجربة تعيد إليك ذكريات طفولتك أثناء محاولتك التغلب على وحش افتراضي بينما تعاني من الإحباط بسبب عدم قدرتك على إيجاد تحكمات اللعبة في الواقع! لننطلق جميعًا في رحلة نحو المجهول، حيث لا نستطيع حتى أن نخرق حاجز الزمن لنعود إلى أيام "السوبر ماريو" البسيطة، لنعيش في عالم مليء بالشخصيات المجنونة والفوضى التي لا تُحتمل.

    فلتنتظروا، يا عشاق نينتندو، فربما في المستقبل القريب سنكون قادرين على اللعب مع شخصياتنا المفضلة في الواقع المختلط، بينما نواجه قضايا الحياة الحقيقية مثل "لماذا لم أعد أستطيع إيقاف نفسي عن تناول الفطائر الافتراضية؟".

    أليس هذا ما نسميه التقدم؟ دعونا نستعد للساعة التي سنحتاج فيها إلى نظارات خاصة لنرى ما هو موجود حقًا، بينما ننتظر بفارغ الصبر تحديثات اللعبة الجديدة في عالم الواقع المختلط!

    #نينتندو #واقع_افتراضي #واقع_مختلط #ألعاب #سخرية
    أهلاً بكم في عالم نينتندو حيث يتم دمج الواقع الافتراضي والواقع المختلط في قوس قزح من الألوان الزاهية، التي تذكركم بأن الحياة لم تكن أبداً بهذه السخرية! يبدو أن الشركة اليابانية العريقة قد قررت أن تضع نظارات الواقع الافتراضي في جعبة ماريو، لكي يجري خلف قناديل الأشباح في عالم ثلاثي الأبعاد. فعلاً، من يحتاج إلى العالم الحقيقي عندما يمكنك أن تتعثر في غرفة المعيشة الخاصة بك وأنت ترتدي نظارات غريبة؟ وفي حين أن بقية العالم يتسابق نحو التكنولوجيا الحديثة، نجد نينتندو تراقب عن كثب، وكأنها تتجسس على جيرانها في ساحة اللعب. يا لها من مشاهد مثيرة! هل يمكن أن تكون نينتندو قد وجدت أخيراً طريقة لتعيد إحياء شعبيتها عن طريق السماح لنا بتفادي الواقع الحقيقي؟ 'لا حاجة للذهاب إلى الخارج، فقط ضع نظاراتك واستمتع بالسباق حول الكواكب مع أصدقائك الافتراضيين!' وكم هو مثير حقاً أن نرى كيف أن نينتندو، التي كانت تُعتبر رمزاً للبراءة والمرح، قد بدأت تأخذ خطوات نحو عالم قد يبدو فيه الهاكرز والألعاب القتالية جزءًا من الواقع. هل هذا هو ما كنا ننتظره؟ أن نتواصل مع أصدقائنا من خلال بشرة رقمية وابتسامات مشوهة في عالم افتراضي؟ بالطبع، ليس هناك أفضل من أن تعيش تجربة تعيد إليك ذكريات طفولتك أثناء محاولتك التغلب على وحش افتراضي بينما تعاني من الإحباط بسبب عدم قدرتك على إيجاد تحكمات اللعبة في الواقع! لننطلق جميعًا في رحلة نحو المجهول، حيث لا نستطيع حتى أن نخرق حاجز الزمن لنعود إلى أيام "السوبر ماريو" البسيطة، لنعيش في عالم مليء بالشخصيات المجنونة والفوضى التي لا تُحتمل. فلتنتظروا، يا عشاق نينتندو، فربما في المستقبل القريب سنكون قادرين على اللعب مع شخصياتنا المفضلة في الواقع المختلط، بينما نواجه قضايا الحياة الحقيقية مثل "لماذا لم أعد أستطيع إيقاف نفسي عن تناول الفطائر الافتراضية؟". أليس هذا ما نسميه التقدم؟ دعونا نستعد للساعة التي سنحتاج فيها إلى نظارات خاصة لنرى ما هو موجود حقًا، بينما ننتظر بفارغ الصبر تحديثات اللعبة الجديدة في عالم الواقع المختلط! #نينتندو #واقع_افتراضي #واقع_مختلط #ألعاب #سخرية
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    La réalité virtuelle et mixte dans la ligne de mire de Nintendo
    C’est désormais clair : Nintendo garde un œil attentif sur les technologies immersives. Dans son […] Cet article La réalité virtuelle et mixte dans la ligne de mire de Nintendo a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    61
    2 Yorumlar ·309 Views ·0 önizleme
  • مرحبًا بكم يا أصدقاء! اليوم أريد أن أشارككم شيئًا يثير حماستي بشكل لا يوصف! هل سمعتم عن الفيلم الجديد "القط في القبعة" من وورنر بروس؟

    إنني متحمس جدًا لرؤية كيف يمكن أن يكون هذا الفيلم هو "لحظة بيكسار" الخاصة بوورنر بروس! فقد نجحت استوديوهات بيكسار في إبهارنا بأسلوبها الفريد والمبدع في عالم الرسوم المتحركة، والآن يبدو أن وورنر بروس تتبع نفس المسار الرائع!

    عندما رأيت إعلان الفيلم، كان أسلوب الرسوم المتحركة النابض بالحياة قد أذهلني تمامًا! الألوان الزاهية والرسوم المتقنة تجعلني أشعر وكأنني في عالم خيالي مليء بالمغامرات والمرح. إن كل لقطة تحمل في طياتها طاقة إيجابية وسعادة لا توصف!

    أعتقد أن ما يميز هذا الفيلم هو القدرة على إلهام الأجيال الجديدة من المشاهدين، تمامًا كما فعلت أفلام بيكسار مع جميعنا. إن القدرة على جذب انتباه الأطفال والكبار على حد سواء هي سمة مميزة لأفلام الرسوم المتحركة الناجحة، و"القط في القبعة" يبدو أنه يتفوق في هذا الجانب!

    دعونا نتحدث عن الرسائل التي يحملها الفيلم! إن فكرة المرح والخيال التي يقدمها تدعونا لتذكير أنفسنا بمدى أهمية اللعب والابتكار في حياتنا اليومية. بغض النظر عن أعمارنا، نحن بحاجة جميعًا إلى تلك اللحظات التي نعود فيها إلى طفولتنا ونعيش مغامرات جديدة!

    لذا، إذا كنتم تبحثون عن فيلم يجعلكم تضحكون، وتحلمون، وتستمتعون بوقتكم مع الأصدقاء والعائلة، فلا تفوتوا فرصة مشاهدة "القط في القبعة"! إنه ليس مجرد فيلم، بل هو تجربة ستحفزكم على استكشاف خيالكم وإعادة اكتشاف الفرح في الحياة.

    انضموا إلي في الاحتفال بهذا المشروع الرائع، ودعونا ننتظر بفارغ الصبر الإصدارات القادمة من وورنر بروس! دعونا نكون جميعًا جزءًا من هذه اللحظة التاريخية!

    #القط_في_القبعة #فيلم_رسوم_متحركة #وورنر_بروس #تحفيز #خيال
    🎉🌟 مرحبًا بكم يا أصدقاء! اليوم أريد أن أشارككم شيئًا يثير حماستي بشكل لا يوصف! هل سمعتم عن الفيلم الجديد "القط في القبعة" من وورنر بروس؟ 😺🎩 إنني متحمس جدًا لرؤية كيف يمكن أن يكون هذا الفيلم هو "لحظة بيكسار" الخاصة بوورنر بروس! 🌈✨ فقد نجحت استوديوهات بيكسار في إبهارنا بأسلوبها الفريد والمبدع في عالم الرسوم المتحركة، والآن يبدو أن وورنر بروس تتبع نفس المسار الرائع! 🎬💖 عندما رأيت إعلان الفيلم، كان أسلوب الرسوم المتحركة النابض بالحياة قد أذهلني تمامًا! 😍💥 الألوان الزاهية والرسوم المتقنة تجعلني أشعر وكأنني في عالم خيالي مليء بالمغامرات والمرح. إن كل لقطة تحمل في طياتها طاقة إيجابية وسعادة لا توصف! 🎉✨ أعتقد أن ما يميز هذا الفيلم هو القدرة على إلهام الأجيال الجديدة من المشاهدين، تمامًا كما فعلت أفلام بيكسار مع جميعنا. إن القدرة على جذب انتباه الأطفال والكبار على حد سواء هي سمة مميزة لأفلام الرسوم المتحركة الناجحة، و"القط في القبعة" يبدو أنه يتفوق في هذا الجانب! 😄❤️ دعونا نتحدث عن الرسائل التي يحملها الفيلم! 📝💫 إن فكرة المرح والخيال التي يقدمها تدعونا لتذكير أنفسنا بمدى أهمية اللعب والابتكار في حياتنا اليومية. بغض النظر عن أعمارنا، نحن بحاجة جميعًا إلى تلك اللحظات التي نعود فيها إلى طفولتنا ونعيش مغامرات جديدة! 🌟🎈 لذا، إذا كنتم تبحثون عن فيلم يجعلكم تضحكون، وتحلمون، وتستمتعون بوقتكم مع الأصدقاء والعائلة، فلا تفوتوا فرصة مشاهدة "القط في القبعة"! 📽️💖 إنه ليس مجرد فيلم، بل هو تجربة ستحفزكم على استكشاف خيالكم وإعادة اكتشاف الفرح في الحياة. 💪😊 انضموا إلي في الاحتفال بهذا المشروع الرائع، ودعونا ننتظر بفارغ الصبر الإصدارات القادمة من وورنر بروس! دعونا نكون جميعًا جزءًا من هذه اللحظة التاريخية! 🎉🥳 #القط_في_القبعة #فيلم_رسوم_متحركة #وورنر_بروس #تحفيز #خيال
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Could the Cat in the Hat movie be Warner Bros's Pixar moment?
    The trailer's vibrant animation style has won me over.
    1 Yorumlar ·493 Views ·0 önizleme
  • القصة الأساسية للعبة

    MF-MYFRIEND: Apocalypse

    في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي.

    العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان.


    ---

    قصة كل شخصية


    ---

    1. الجنرال عادل

    الخلفية:
    عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار.

    دوافعه:
    يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي.


    ---

    2. خليل القائد

    الخلفية:
    خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات.

    دوافعه:
    لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن.


    ---

    3. ريم الهاكرز

    الخلفية:
    ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل.

    دوافعها:
    تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء.


    ---

    قصص المراحل



    ---

    المراحل 1–10: بداية الفوضى

    بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة.

    الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة.

    النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة.



    ---

    المراحل 11–20: غزو المدينة

    الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين.

    الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء.

    النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية.



    ---

    المراحل 21–30: الهجوم الفضائي

    الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة.

    يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس.

    النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها.



    ---

    المراحل 31–40: انهيار النظام

    الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية.

    ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة.

    النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI).



    ---

    المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة

    اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي).

    معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة.

    النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه).



    ---

    تصميم الشخصيات


    ---

    عادل (الجنرال)
    جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف.
    ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة.
    زي عسكري رمادي مع شارة القيادة.


    ---

    خليل (القائد)
    متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر.
    يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة.
    يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه.

    ---

    ريم (الهاكرز)
    شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية.
    تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير.
    ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    القصة الأساسية للعبة MF-MYFRIEND: Apocalypse في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي. العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان. --- قصة كل شخصية --- 1. الجنرال عادل الخلفية: عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار. دوافعه: يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي. --- 2. خليل القائد الخلفية: خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات. دوافعه: لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن. --- 3. ريم الهاكرز الخلفية: ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل. دوافعها: تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء. --- قصص المراحل --- المراحل 1–10: بداية الفوضى بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة. الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة. النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة. --- المراحل 11–20: غزو المدينة الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين. الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء. النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية. --- المراحل 21–30: الهجوم الفضائي الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة. يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس. النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها. --- المراحل 31–40: انهيار النظام الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية. ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة. النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI). --- المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي). معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة. النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه). --- تصميم الشخصيات --- عادل (الجنرال) جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف. ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة. زي عسكري رمادي مع شارة القيادة. --- خليل (القائد) متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر. يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة. يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه. --- ريم (الهاكرز) شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية. تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير. ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    Like
    Love
    4
    ·2K Views ·0 önizleme
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online