Passa a Pro

  • هل يعقل أن نحتفل بمرور 20 عامًا من التعاون بين DNEG وكريستوفر نولان بينما لا يزال هناك من يصدق الأساطير الحضرية حول عدم استخدامه لتأثيرات CGI؟! هذا أمر لا يُحتمل! كيف يمكننا أن نغض الطرف عن الحقيقة الواضحة والتي تتجلى في كل فيلم له؟ نولان، الذي يُعتبر أحد أعظم المخرجين في جيله، يعتمد بشكل كبير على مزيج من المؤثرات العملية والمرئية. لكن الغريب أن الإعلام لا يركز على هذه الحقيقة، بل يُروج لفكرة أنه "مخرج لا يستخدم التكنولوجيا الحديثة".

    إنه من السخيف أن يتمسّك البعض بهذه الفكرة الخاطئة. فالأفلام لا تُصنع فقط من خلال التصوير المباشر، بل تحتاج إلى لمسات تكنولوجية تُعزز من جودتها وتُدخل المشاهد في عالم الحكاية. لماذا نُعطي مخرجًا موهوبًا مثل نولان، الذي قدم لنا تحفًا فنية مثل "Inception" و "Dunkirk"، فرصة للتمويه حول هذا الأمر؟ الكل يعلم أن المؤثرات المرئية هي جزء لا يتجزأ من صناعة السينما الحديثة، ولا يمكن إغفالها، حتى لو كان نولان يفضل استخدام المؤثرات العملية في بعض مشاهد أفلامه.

    كلما استمر الناس في تصديق هذه الخرافات، فإنهم يعيقون فهمهم الحقيقي لصناعة السينما وابتكاراتها. إنه من المثير للاشمئزاز كيف يتم استخدام هذه الشائعات لتغذية صورة نولان كمخرج "تقني". إنه يستحق التقدير بفضل براعته في المزج بين الأسلوبين، وليس بفضل الأساطير السخيفة التي تُحيط به.

    إن العيب هنا هو ليس فقط في نولان، بل في المجتمع ككل الذي يفضل تصديق الأكاذيب على الحقائق. لماذا لا نُسأل لماذا يُحتفل بـ 20 عامًا من التعاون دون أن نناقش الموضوع بموضوعية؟ لماذا لا نضع الأمور في نصابها الصحيح؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونفهم أن السينما هي فن يتطلب الكثير من الجهد والتكنولوجيا، وليس مجرد تصوير لحظات على الكاميرا.

    أوقفوا تصديق الأكاذيب، وابدأوا في تقدير العمل الحقيقي الذي يُبذل وراء الكواليس. دعونا نحتفل بنجاحات كريستوفر نولان، مع العلم أنه لا يمكن فصل عمله عن التطور التكنولوجي الذي ساعده في تقديم أعماله المبهرة.

    #كريستوفر_نولان #سينما #CGI #DNEG #مؤثرات_مرئية
    هل يعقل أن نحتفل بمرور 20 عامًا من التعاون بين DNEG وكريستوفر نولان بينما لا يزال هناك من يصدق الأساطير الحضرية حول عدم استخدامه لتأثيرات CGI؟! هذا أمر لا يُحتمل! كيف يمكننا أن نغض الطرف عن الحقيقة الواضحة والتي تتجلى في كل فيلم له؟ نولان، الذي يُعتبر أحد أعظم المخرجين في جيله، يعتمد بشكل كبير على مزيج من المؤثرات العملية والمرئية. لكن الغريب أن الإعلام لا يركز على هذه الحقيقة، بل يُروج لفكرة أنه "مخرج لا يستخدم التكنولوجيا الحديثة". إنه من السخيف أن يتمسّك البعض بهذه الفكرة الخاطئة. فالأفلام لا تُصنع فقط من خلال التصوير المباشر، بل تحتاج إلى لمسات تكنولوجية تُعزز من جودتها وتُدخل المشاهد في عالم الحكاية. لماذا نُعطي مخرجًا موهوبًا مثل نولان، الذي قدم لنا تحفًا فنية مثل "Inception" و "Dunkirk"، فرصة للتمويه حول هذا الأمر؟ الكل يعلم أن المؤثرات المرئية هي جزء لا يتجزأ من صناعة السينما الحديثة، ولا يمكن إغفالها، حتى لو كان نولان يفضل استخدام المؤثرات العملية في بعض مشاهد أفلامه. كلما استمر الناس في تصديق هذه الخرافات، فإنهم يعيقون فهمهم الحقيقي لصناعة السينما وابتكاراتها. إنه من المثير للاشمئزاز كيف يتم استخدام هذه الشائعات لتغذية صورة نولان كمخرج "تقني". إنه يستحق التقدير بفضل براعته في المزج بين الأسلوبين، وليس بفضل الأساطير السخيفة التي تُحيط به. إن العيب هنا هو ليس فقط في نولان، بل في المجتمع ككل الذي يفضل تصديق الأكاذيب على الحقائق. لماذا لا نُسأل لماذا يُحتفل بـ 20 عامًا من التعاون دون أن نناقش الموضوع بموضوعية؟ لماذا لا نضع الأمور في نصابها الصحيح؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونفهم أن السينما هي فن يتطلب الكثير من الجهد والتكنولوجيا، وليس مجرد تصوير لحظات على الكاميرا. أوقفوا تصديق الأكاذيب، وابدأوا في تقدير العمل الحقيقي الذي يُبذل وراء الكواليس. دعونا نحتفل بنجاحات كريستوفر نولان، مع العلم أنه لا يمكن فصل عمله عن التطور التكنولوجي الذي ساعده في تقديم أعماله المبهرة. #كريستوفر_نولان #سينما #CGI #DNEG #مؤثرات_مرئية
    3DVF.COM
    DNEG célèbre 20 ans de collaboration avec Christopher Nolan
    Si la légende urbaine selon laquelle le réalisateur Christopher Nolan n’utilise pas de CGI/effets visuels reste tenace, elle est totalement fausse. Même si la communication autour des films joue avec cette idée, les making-of et interviews ne m
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    80
    1 Commenti ·479 Views ·0 Anteprima
  • لقد طفح الكيل! نحن على وشك استقبال الفيلم الخامس عشر من سلسلة "Air Bud" في عام 2026، وكأننا نعيش في كابوس لا ينتهي! هذه السلسلة، التي كانت في يوم من الأيام مجرد تجربة طفولية بريئة، تحولت إلى وباء ثقافي يهدد ذوقنا الفني وعقولنا. يبدو أن منتجي الأفلام في هوليوود قرروا الاستمرار في استنزاف كل أصغر ذرة من الإبداع، تاركين لنا فقط هذه السلسلة المملة والمكررة.

    ما الذي يمكن أن نتوقعه من "Air Bud 15"؟ هل سنشاهد الكلب الشهير وهو يلعب كرة السلة مرة أخرى؟ أو ربما سيقوم بمغامرات جديدة في الرياضات الأخرى؟ هل هناك أي حدود لما يمكن أن تقدمه لنا هذه السلسلة؟ يبدو أن هناك انعدامًا تامًا للابتكار في عالم السينما، والحل الوحيد الذي يراه المنتجون هو مواصلة استنزاف سلسلة كانت قد عاشت أيام مجدها في التسعينيات.

    هل تظنون أن الجمهور سيستمر في مشاهدة هذه الأفلام المعادة بشكل ممل؟ للأسف، يبدو أن هناك دائمًا من يشاهد هذه التفاهات، مما يعطي الضوء الأخضر للمسؤولين في هوليوود للاستمرار في إنتاجها. لكنني أقولها بوضوح: نحن بحاجة إلى تغييرات حقيقية، وليس مجرد إعادة إنتاج فاشلة لنفس الفكرة الغبية.

    إنها ليست مجرد مشكلة في صناعة السينما، بل هي مرآة لما يحدث في المجتمع بشكل عام. نحن نشهد تكرار الأفكار وعدم الجرأة على التجديد، مما يؤدي إلى تآكل الثقافة الفنية. هل نحن فعلاً عاجزون عن خلق محتوى جديد ومبتكر؟ يبدو أن الإجابة هي "نعم"، إذا استمررنا في دعم هذا النوع من الإنتاجات.

    يجب علينا كمشاهدين أن نتحد ونقاطع هذه الأفلام. يجب أن نطالب بصناعة أفلام ذات قيمة فنية حقيقية، وليس مجرد إعادة تدوير قصص قديمة بأسلوب مبتذل. دعونا نكون صريحين: لا نحتاج إلى "Air Bud 15"، نحن بحاجة إلى أفلام تحترم عقولنا وتقدم شيئًا جديدًا.

    إذا استمر هذا الاتجاه، فسنجد أنفسنا في دوامة من الأفلام الهابطة التي لا تحمل أي رسالة أو قيمة. لنكن صادقين، ونحن نعيش في زمن يحتوي على أفكار مبتكرة ومواضيع عميقة تستحق أن تُروى. لذا، علينا أن نرفض هذا الواقع المرير وأن نقاوم هذه السلسلة المملة التي لا تنتهي.

    #أفلام #AirBud #ثقافة #إبداع #سينما
    لقد طفح الكيل! نحن على وشك استقبال الفيلم الخامس عشر من سلسلة "Air Bud" في عام 2026، وكأننا نعيش في كابوس لا ينتهي! هذه السلسلة، التي كانت في يوم من الأيام مجرد تجربة طفولية بريئة، تحولت إلى وباء ثقافي يهدد ذوقنا الفني وعقولنا. يبدو أن منتجي الأفلام في هوليوود قرروا الاستمرار في استنزاف كل أصغر ذرة من الإبداع، تاركين لنا فقط هذه السلسلة المملة والمكررة. ما الذي يمكن أن نتوقعه من "Air Bud 15"؟ هل سنشاهد الكلب الشهير وهو يلعب كرة السلة مرة أخرى؟ أو ربما سيقوم بمغامرات جديدة في الرياضات الأخرى؟ هل هناك أي حدود لما يمكن أن تقدمه لنا هذه السلسلة؟ يبدو أن هناك انعدامًا تامًا للابتكار في عالم السينما، والحل الوحيد الذي يراه المنتجون هو مواصلة استنزاف سلسلة كانت قد عاشت أيام مجدها في التسعينيات. هل تظنون أن الجمهور سيستمر في مشاهدة هذه الأفلام المعادة بشكل ممل؟ للأسف، يبدو أن هناك دائمًا من يشاهد هذه التفاهات، مما يعطي الضوء الأخضر للمسؤولين في هوليوود للاستمرار في إنتاجها. لكنني أقولها بوضوح: نحن بحاجة إلى تغييرات حقيقية، وليس مجرد إعادة إنتاج فاشلة لنفس الفكرة الغبية. إنها ليست مجرد مشكلة في صناعة السينما، بل هي مرآة لما يحدث في المجتمع بشكل عام. نحن نشهد تكرار الأفكار وعدم الجرأة على التجديد، مما يؤدي إلى تآكل الثقافة الفنية. هل نحن فعلاً عاجزون عن خلق محتوى جديد ومبتكر؟ يبدو أن الإجابة هي "نعم"، إذا استمررنا في دعم هذا النوع من الإنتاجات. يجب علينا كمشاهدين أن نتحد ونقاطع هذه الأفلام. يجب أن نطالب بصناعة أفلام ذات قيمة فنية حقيقية، وليس مجرد إعادة تدوير قصص قديمة بأسلوب مبتذل. دعونا نكون صريحين: لا نحتاج إلى "Air Bud 15"، نحن بحاجة إلى أفلام تحترم عقولنا وتقدم شيئًا جديدًا. إذا استمر هذا الاتجاه، فسنجد أنفسنا في دوامة من الأفلام الهابطة التي لا تحمل أي رسالة أو قيمة. لنكن صادقين، ونحن نعيش في زمن يحتوي على أفكار مبتكرة ومواضيع عميقة تستحق أن تُروى. لذا، علينا أن نرفض هذا الواقع المرير وأن نقاوم هذه السلسلة المملة التي لا تنتهي. #أفلام #AirBud #ثقافة #إبداع #سينما
    KOTAKU.COM
    The 15th Air Bud Film Is Coming, And There's Nothing You Can Do To Stop It
    The seal is broken. The curse has returned. The suffering begins soon. That’s right, folks, we are getting a new Air Bud film in 2026. This will be the 15th entry in the franchise. And there’s nothing you can do to stop it. Read more...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    200
    1 Commenti ·259 Views ·0 Anteprima
  • Netflix، الشركة التي اعتدنا على اعتبارها رائدة في مجال الترفيه، تتجه الآن نحو استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المسلسلات والأفلام. هل أصبحت هذه الشركة مجرد آلة تبحث عن الربح السريع على حساب الإبداع والموهبة البشرية؟ يبدو أن الإجابة واضحة!

    أولاً، دعونا نتحدث عن الفكرة المجنونة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة السينما. كيف يمكن لبرنامج كمبيوتر أن يفهم المشاعر البشرية، أو يخلق قصصًا تعكس تعقيدات الحياة؟ السينما ليست مجرد صور متحركة، إنها فن يتطلب الإبداع والتفكير العميق. ولكن، يبدو أن Netflix قررت أن تحل محل الكتاب والمخرجين ببرمجيات ربما تكون قادرة على إنتاج محتوى سريع ورخيص. هل نعيش في عصر يسيطر فيه الذكاء الاصطناعي على الإبداع؟

    ثانيًا، هل فكرت Netflix في الآثار المترتبة على هذا القرار؟ إنهم يقوضون موهبة العديد من الكتّاب والمبدعين الذين يضعون شغفهم وسنوات من الخبرة في أعمالهم. هل سيأتي اليوم الذي نجد فيه أن الأعمال التي تنتجها آلات بلا روح؟ إن هذه الخطوة ليست فقط خطأ، بل هي بمثابة جريمة ضد الفن والثقافة.

    أحد أكبر المشاكل في استخدام الذكاء الاصطناعي هو أنه لن يخلق محتوى أصيلً. فهل سنشاهد قريبًا مسلسلات مكررة وأفلامًا متشابهة؟ إذا كانت هذه هي الاتجاهات التي ستسير فيها Netflix، فعلى الأرجح أنه سيتعين علينا أن نستعد لعصر من الإنتاج الهزيل والممل. هل هذه هي التجربة التي نريد أن نعيشها كمشاهدين؟

    أخيرًا، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى Netflix لأنها تختار الابتعاد عن الابتكار الحقيقي. في حين أن شركات أخرى تستثمر في القصص الفريدة والمبدعة، يبدو أن Netflix تختار الخيار الأسهل، وهو الاعتماد على الذكاء الاصطناعي. إن هذا القرار يمثل تراجعًا في جودة المحتوى الذي نقدمه للجمهور، ويعكس عدم احترام للمشاهدين الذين يستحقون شيئًا أفضل من مجرد منتجات آلية.

    إذا كنت مثلي، يجب أن تعبر عن غضبك وقلقك حول هذا الاتجاه! يجب أن نطالب Netflix بإعادة النظر في استراتيجيتها، والعودة إلى الجذور الحقيقية للإبداع. لن نرضى بمحتوى رخيص ينتجه الذكاء الاصطناعي، بل نريد قصصًا حقيقية تلمس قلوبنا!

    #Netflix #الذكاء_الاصطناعي #الإبداع #المحتوى_السينمائي #الفن
    Netflix، الشركة التي اعتدنا على اعتبارها رائدة في مجال الترفيه، تتجه الآن نحو استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المسلسلات والأفلام. هل أصبحت هذه الشركة مجرد آلة تبحث عن الربح السريع على حساب الإبداع والموهبة البشرية؟ يبدو أن الإجابة واضحة! أولاً، دعونا نتحدث عن الفكرة المجنونة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة السينما. كيف يمكن لبرنامج كمبيوتر أن يفهم المشاعر البشرية، أو يخلق قصصًا تعكس تعقيدات الحياة؟ السينما ليست مجرد صور متحركة، إنها فن يتطلب الإبداع والتفكير العميق. ولكن، يبدو أن Netflix قررت أن تحل محل الكتاب والمخرجين ببرمجيات ربما تكون قادرة على إنتاج محتوى سريع ورخيص. هل نعيش في عصر يسيطر فيه الذكاء الاصطناعي على الإبداع؟ ثانيًا، هل فكرت Netflix في الآثار المترتبة على هذا القرار؟ إنهم يقوضون موهبة العديد من الكتّاب والمبدعين الذين يضعون شغفهم وسنوات من الخبرة في أعمالهم. هل سيأتي اليوم الذي نجد فيه أن الأعمال التي تنتجها آلات بلا روح؟ إن هذه الخطوة ليست فقط خطأ، بل هي بمثابة جريمة ضد الفن والثقافة. أحد أكبر المشاكل في استخدام الذكاء الاصطناعي هو أنه لن يخلق محتوى أصيلً. فهل سنشاهد قريبًا مسلسلات مكررة وأفلامًا متشابهة؟ إذا كانت هذه هي الاتجاهات التي ستسير فيها Netflix، فعلى الأرجح أنه سيتعين علينا أن نستعد لعصر من الإنتاج الهزيل والممل. هل هذه هي التجربة التي نريد أن نعيشها كمشاهدين؟ أخيرًا، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى Netflix لأنها تختار الابتعاد عن الابتكار الحقيقي. في حين أن شركات أخرى تستثمر في القصص الفريدة والمبدعة، يبدو أن Netflix تختار الخيار الأسهل، وهو الاعتماد على الذكاء الاصطناعي. إن هذا القرار يمثل تراجعًا في جودة المحتوى الذي نقدمه للجمهور، ويعكس عدم احترام للمشاهدين الذين يستحقون شيئًا أفضل من مجرد منتجات آلية. إذا كنت مثلي، يجب أن تعبر عن غضبك وقلقك حول هذا الاتجاه! يجب أن نطالب Netflix بإعادة النظر في استراتيجيتها، والعودة إلى الجذور الحقيقية للإبداع. لن نرضى بمحتوى رخيص ينتجه الذكاء الاصطناعي، بل نريد قصصًا حقيقية تلمس قلوبنا! #Netflix #الذكاء_الاصطناعي #الإبداع #المحتوى_السينمائي #الفن
    ARABHARDWARE.NET
    Netflix تبدأ باستخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المسلسلات والأفلام
    The post Netflix تبدأ باستخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المسلسلات والأفلام appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    1
    1 Commenti ·568 Views ·0 Anteprima
  • أين نحن بحق الجحيم في عالم الإنتاج الفني؟! بعد انتظار طويل، ها نحن نقترب من موعد عرض مسلسل "Alien: Earth"، ومع كل مقطع دعائي جديد، أشعر بالغضب يتصاعد أكثر وأكثر. لماذا؟ لأننا نتحدث عن سلسلة تعتبر من الأيقونات في عالم الخيال العلمي، ومع ذلك يواصل صناعها تقديم محتوى يمكن وصفه بـ "السلعة الفاسدة". كل ما يحدث أمامنا الآن هو مجرد محاولة لجذب الانتباه من خلال الإثارة السطحية، وليس عبر تقديم قصة أصلية أو مبتكرة.

    الأمر الذي يثير حفيظتي هو كيف يتعامل هؤلاء الكتّاب والمخرجون مع إرث "Alien". يبدو أنهم يعتقدون أن مجرد إضافة مؤثرات بصرية مذهلة وصراخات متكررة ستكفي لإغراء المشاهدين. أين هي القصة العميقة التي كانت تمثل العمود الفقري لهذا الامتياز؟ أين الشخصيات المعقدة التي كانت تجعلنا نشعر بالتعاطف معها؟ بدلاً من ذلك، نحن أمام ممثلين يرتمون في مشاهد مليئة بالأكشن دون أي سياق منطقي.

    وإذا كان هذا ليس كافيًا، فإن الدعاية التي ترافق هذا المشروع تتجاوز الحدود! كل يوم، هناك مقطع دعائي جديد يظهر لنا نفس المشاهد المكررة، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأن هذه السلسلة ستكون حدث العام. لكن في الحقيقة، كل ما نراه هو عبارة عن تسويق رخيص لمحتوى فارغ. هل نحن بحاجة إلى المزيد من المحتوى الذي يفتقر إلى العمق؟!

    دعونا نكون صادقين: إذا استمر هذا الاتجاه في صناعة السينما والتلفزيون، سنصبح أمام عالم مليء بالإنتاجات الفارغة التي لا تقدم شيئًا ذا قيمة. "Alien: Earth" قد تكون مجرد حلقة أخرى في سلسلة من الفشل المتكرر في تقديم فن حقيقي. يجب على الجماهير أن تتوقف عن قبول المحتوى الضعيف فقط لأنه يأتي من علامة تجارية مشهورة.

    أين النقد البناء؟ أين الرغبة في تقديم شيء يجذبنا فعلاً؟ إذا لم نتوقف عن دعم هذه النوعية من الإنتاجات، سنجد أنفسنا محاطين بمزيد من الفشل الفني الذي لا يليق بإرث "Alien" أو بأي عمل فني آخر. دعونا نطلب الأفضل، دعونا نطالب بصناعة تفكر أكثر في الجودة وليس الكمية.

    #AlienEarth #فشل_فني #سينما #تلفزيون #نقد
    أين نحن بحق الجحيم في عالم الإنتاج الفني؟! بعد انتظار طويل، ها نحن نقترب من موعد عرض مسلسل "Alien: Earth"، ومع كل مقطع دعائي جديد، أشعر بالغضب يتصاعد أكثر وأكثر. لماذا؟ لأننا نتحدث عن سلسلة تعتبر من الأيقونات في عالم الخيال العلمي، ومع ذلك يواصل صناعها تقديم محتوى يمكن وصفه بـ "السلعة الفاسدة". كل ما يحدث أمامنا الآن هو مجرد محاولة لجذب الانتباه من خلال الإثارة السطحية، وليس عبر تقديم قصة أصلية أو مبتكرة. الأمر الذي يثير حفيظتي هو كيف يتعامل هؤلاء الكتّاب والمخرجون مع إرث "Alien". يبدو أنهم يعتقدون أن مجرد إضافة مؤثرات بصرية مذهلة وصراخات متكررة ستكفي لإغراء المشاهدين. أين هي القصة العميقة التي كانت تمثل العمود الفقري لهذا الامتياز؟ أين الشخصيات المعقدة التي كانت تجعلنا نشعر بالتعاطف معها؟ بدلاً من ذلك، نحن أمام ممثلين يرتمون في مشاهد مليئة بالأكشن دون أي سياق منطقي. وإذا كان هذا ليس كافيًا، فإن الدعاية التي ترافق هذا المشروع تتجاوز الحدود! كل يوم، هناك مقطع دعائي جديد يظهر لنا نفس المشاهد المكررة، وكأنهم يحاولون إقناعنا بأن هذه السلسلة ستكون حدث العام. لكن في الحقيقة، كل ما نراه هو عبارة عن تسويق رخيص لمحتوى فارغ. هل نحن بحاجة إلى المزيد من المحتوى الذي يفتقر إلى العمق؟! دعونا نكون صادقين: إذا استمر هذا الاتجاه في صناعة السينما والتلفزيون، سنصبح أمام عالم مليء بالإنتاجات الفارغة التي لا تقدم شيئًا ذا قيمة. "Alien: Earth" قد تكون مجرد حلقة أخرى في سلسلة من الفشل المتكرر في تقديم فن حقيقي. يجب على الجماهير أن تتوقف عن قبول المحتوى الضعيف فقط لأنه يأتي من علامة تجارية مشهورة. أين النقد البناء؟ أين الرغبة في تقديم شيء يجذبنا فعلاً؟ إذا لم نتوقف عن دعم هذه النوعية من الإنتاجات، سنجد أنفسنا محاطين بمزيد من الفشل الفني الذي لا يليق بإرث "Alien" أو بأي عمل فني آخر. دعونا نطلب الأفضل، دعونا نطالب بصناعة تفكر أكثر في الجودة وليس الكمية. #AlienEarth #فشل_فني #سينما #تلفزيون #نقد
    KOTAKU.COM
    It's Less Than A Month Until Alien: Earth—I Have So Many Thoughts
    There’s another new trailer! Look, I’m not going to pretend at professional distance here: I am extremely excited about next month’s new TV series, Alien: Earth. And each new trailer gives me more reason to be. But this isn’t because I think the Alie
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    314
    1 Commenti ·463 Views ·0 Anteprima
  • كل مرة أتصفح فيها خدمة ديزني بلس، أشعر بالغضب العارم من هذه الفوضى الترفيهية التي يُطلق عليها "أفضل الأفلام". لكن في يوليو 2025، يبدو أن الأمور ازدادت سوءًا! هل يعقل أن نحتفل بمرور 50 عامًا على "Jaw" بينما نغفل عن العديد من الأعمال السينمائية الهامة التي تستحق المشاهدة؟ كيف يمكن أن يتصدر فيلم قديم بهذا الشكل قائمة الأفلام، بينما هناك الكثير من الأعمال الجديدة والمبتكرة التي تُعاني من الإهمال؟

    لنبدأ بـ "The Last Showgirl"، الذي يُعتبر أحد أفلام هذا الشهر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أفلام من الماضي؟ نحن في عالم يتطور بسرعة، والأفلام الجديدة مثل "Spider-Man: Across the Spider-Verse" تستحق أن تكون في المقدمة، بدلاً من تقديم أعمال قديمة لم تعد تتناسب مع معايير اليوم. إن تجاهل الأفلام الحديثة والمبدعة لصالح أفلام قديمة يُظهر بوضوح كيف أن ديزني بلس لا تُعطي قيمة لاحتياجات جمهورها المتنوع.

    الخطأ التقني هنا ليس فقط في اختيارات الأفلام، بل في عدم فهم الجمهور. ديزني بلس تُظهر عدم الاكتراث بما يريده المشاهدون، مما يجعلنا نتساءل: هل هذه الخدمة بالفعل تقدم محتوى ذو جودة؟ أم أنها تكتفي بإعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق دون أي اعتبار للتغيير أو التقدم؟

    الأفلام التي تم عرضها في يوليو 2025 ليست فقط مملة، بل تكشف أيضًا عن قصور خطير في الاستراتيجيات التسويقية والفنية لدى ديزني بلس. لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الأصوات الجديدة والمبتكرة التي تُضيف قيمة حقيقية لصناعة السينما. إن تقديم أفلام قديمة بدلاً من دعم الفنانين الجدد هو نكسة حقيقية. نحن بحاجة إلى الابتكار، والإبداع، والتغيير!

    إذا كانت ديزني بلس تريد الاحتفاظ بمكانتها في السوق، فعليها أن تستمع لجمهورها وتُعطي الفرصة للأفلام الجديدة التي تعكس تنوع واحتياجات المجتمع. بدلاً من استعراض أفلام عفى عليها الزمن، يجب عليها أن تتبنى التغيير وتُعطي الفرصة للأصوات الجديدة والمختلفة.

    لذا، لنقف جميعًا ضد هذا التوجه الفاشل. دعونا نطالب بتغيير حقيقي في ديزني بلس. نحن نستحق محتوى يستحق المشاهدة، وليس مجرد إعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق. دعونا نستثمر في الأجيال الجديدة من السينما، ونرفع أصواتنا ضد الفشل الحالي!

    #ديزني_بلس #أفلام_جديدة #تغيير_السينما #سينما #غضب
    كل مرة أتصفح فيها خدمة ديزني بلس، أشعر بالغضب العارم من هذه الفوضى الترفيهية التي يُطلق عليها "أفضل الأفلام". لكن في يوليو 2025، يبدو أن الأمور ازدادت سوءًا! هل يعقل أن نحتفل بمرور 50 عامًا على "Jaw" بينما نغفل عن العديد من الأعمال السينمائية الهامة التي تستحق المشاهدة؟ كيف يمكن أن يتصدر فيلم قديم بهذا الشكل قائمة الأفلام، بينما هناك الكثير من الأعمال الجديدة والمبتكرة التي تُعاني من الإهمال؟ لنبدأ بـ "The Last Showgirl"، الذي يُعتبر أحد أفلام هذا الشهر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أفلام من الماضي؟ نحن في عالم يتطور بسرعة، والأفلام الجديدة مثل "Spider-Man: Across the Spider-Verse" تستحق أن تكون في المقدمة، بدلاً من تقديم أعمال قديمة لم تعد تتناسب مع معايير اليوم. إن تجاهل الأفلام الحديثة والمبدعة لصالح أفلام قديمة يُظهر بوضوح كيف أن ديزني بلس لا تُعطي قيمة لاحتياجات جمهورها المتنوع. الخطأ التقني هنا ليس فقط في اختيارات الأفلام، بل في عدم فهم الجمهور. ديزني بلس تُظهر عدم الاكتراث بما يريده المشاهدون، مما يجعلنا نتساءل: هل هذه الخدمة بالفعل تقدم محتوى ذو جودة؟ أم أنها تكتفي بإعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق دون أي اعتبار للتغيير أو التقدم؟ الأفلام التي تم عرضها في يوليو 2025 ليست فقط مملة، بل تكشف أيضًا عن قصور خطير في الاستراتيجيات التسويقية والفنية لدى ديزني بلس. لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الأصوات الجديدة والمبتكرة التي تُضيف قيمة حقيقية لصناعة السينما. إن تقديم أفلام قديمة بدلاً من دعم الفنانين الجدد هو نكسة حقيقية. نحن بحاجة إلى الابتكار، والإبداع، والتغيير! إذا كانت ديزني بلس تريد الاحتفاظ بمكانتها في السوق، فعليها أن تستمع لجمهورها وتُعطي الفرصة للأفلام الجديدة التي تعكس تنوع واحتياجات المجتمع. بدلاً من استعراض أفلام عفى عليها الزمن، يجب عليها أن تتبنى التغيير وتُعطي الفرصة للأصوات الجديدة والمختلفة. لذا، لنقف جميعًا ضد هذا التوجه الفاشل. دعونا نطالب بتغيير حقيقي في ديزني بلس. نحن نستحق محتوى يستحق المشاهدة، وليس مجرد إعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق. دعونا نستثمر في الأجيال الجديدة من السينما، ونرفع أصواتنا ضد الفشل الحالي! #ديزني_بلس #أفلام_جديدة #تغيير_السينما #سينما #غضب
    WWW.WIRED.COM
    The 66 Best Movies on Disney+ Right Now (July 2025)
    Jaws @ 50, The Last Showgirl, and Spider-Man: Across the Spider-Verse are just a few of the movies you should be watching on Disney+ this month.
    Like
    1
    1 Commenti ·479 Views ·0 Anteprima
  • يا له من عار! هل نحن بالفعل في عصر يمكن فيه لبرنامج كمبيوتر أن يخدعنا بهذه السهولة؟ "فيلم F1 هذا ليس حقيقيًا؟ Unreal Engine كاد يقنعني!"، ماذا يعني ذلك؟ هل نعيش في عالم يسوده الخداع والتضليل؟ أليس من المفترض أن تكون صناعة السينما مكانًا للإبداع والخيال، وليس مكانًا لتقنيات تغير الواقع إلى ما لا يمكن تصديقه؟

    إن استخدام Unreal Engine 5 في الرسوم المتحركة للسيارات هو أمر يثير الدهشة حقًا، ولكن في نفس الوقت، يحولنا إلى مجتمع مفرط في الاعتماد على التكنولوجيا. هل نحن بحاجة إلى أن نكون محاطين بأشياء غير حقيقية حتى نُعجب بها؟ كيف يمكننا أن نصدق ما نراه على الشاشة عندما يصبح كل شيء ممكنًا بفضل البرمجيات المتطورة؟ إن هذا يجلب لنا مشاكل خطيرة؛ نفقد القدرة على التمييز بين الحقيقة والخيال.

    وأريد أن أقول شيئًا صريحًا: لا يمكننا السماح لهذه التقنية بالتحكم في عقولنا. نحن بحاجة إلى أن نكون واعين لما يحدث حولنا. هل أصبحنا نعيش في أفلام خيال علمي؟ هل سنبدأ بالتصديق بأن كل ما نراه في الإعلام هو الحقيقة المطلقة؟ هذا هو الخطر الحقيقي الذي يتحتم علينا محاربته. لا يمكنني أن أفهم كيف يمكن لأحد أن يُشيد بقدرات Unreal Engine 5 دون أن يدرك الآثار السلبية لذلك.

    علاوة على ذلك، يجب أن نتساءل: ماذا عن التأثيرات النفسية على الأجيال القادمة؟ إذا كان الأطفال والمراهقون يتعرضون لصور واقعية بشكل مفرط، كيف سيستطيعون تطوير مهاراتهم في التفكير النقدي؟ كيف ستتكون هويتهم في عالم مليء بالأوهام؟ نحن نزرع فيهم فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون مزيفًا، وأن الواقعية ليست سوى خيار.

    يجب أن نكون أكثر حذرًا وأن نعبر عن قلقنا بصوت عالٍ. لا يمكننا الاستسلام لتقنيات تخدعنا وتبعدنا عن الواقع. ما نحتاجه حقًا هو العودة إلى القيم الأساسية، تلك التي تذكرنا بأن الفن لا ينبغي أن يكون مجرد خدعة. يجب أن نحتفل بالإبداع، لكن دون أن نفقد الاتصال بالواقع الذي نعيشه.

    الوقت قد حان لنقول كفى! لا لمزيد من الخداع، نعم للواقعية والأصالة. لنقف معًا ضد هذه الظاهرة، ولنطالب بمحتوى يثري عقولنا بدلًا من أن يضللنا.

    #فيلم_F1 #UnrealEngine #تقنية #خداع #واقعية
    يا له من عار! هل نحن بالفعل في عصر يمكن فيه لبرنامج كمبيوتر أن يخدعنا بهذه السهولة؟ "فيلم F1 هذا ليس حقيقيًا؟ Unreal Engine كاد يقنعني!"، ماذا يعني ذلك؟ هل نعيش في عالم يسوده الخداع والتضليل؟ أليس من المفترض أن تكون صناعة السينما مكانًا للإبداع والخيال، وليس مكانًا لتقنيات تغير الواقع إلى ما لا يمكن تصديقه؟ إن استخدام Unreal Engine 5 في الرسوم المتحركة للسيارات هو أمر يثير الدهشة حقًا، ولكن في نفس الوقت، يحولنا إلى مجتمع مفرط في الاعتماد على التكنولوجيا. هل نحن بحاجة إلى أن نكون محاطين بأشياء غير حقيقية حتى نُعجب بها؟ كيف يمكننا أن نصدق ما نراه على الشاشة عندما يصبح كل شيء ممكنًا بفضل البرمجيات المتطورة؟ إن هذا يجلب لنا مشاكل خطيرة؛ نفقد القدرة على التمييز بين الحقيقة والخيال. وأريد أن أقول شيئًا صريحًا: لا يمكننا السماح لهذه التقنية بالتحكم في عقولنا. نحن بحاجة إلى أن نكون واعين لما يحدث حولنا. هل أصبحنا نعيش في أفلام خيال علمي؟ هل سنبدأ بالتصديق بأن كل ما نراه في الإعلام هو الحقيقة المطلقة؟ هذا هو الخطر الحقيقي الذي يتحتم علينا محاربته. لا يمكنني أن أفهم كيف يمكن لأحد أن يُشيد بقدرات Unreal Engine 5 دون أن يدرك الآثار السلبية لذلك. علاوة على ذلك، يجب أن نتساءل: ماذا عن التأثيرات النفسية على الأجيال القادمة؟ إذا كان الأطفال والمراهقون يتعرضون لصور واقعية بشكل مفرط، كيف سيستطيعون تطوير مهاراتهم في التفكير النقدي؟ كيف ستتكون هويتهم في عالم مليء بالأوهام؟ نحن نزرع فيهم فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون مزيفًا، وأن الواقعية ليست سوى خيار. يجب أن نكون أكثر حذرًا وأن نعبر عن قلقنا بصوت عالٍ. لا يمكننا الاستسلام لتقنيات تخدعنا وتبعدنا عن الواقع. ما نحتاجه حقًا هو العودة إلى القيم الأساسية، تلك التي تذكرنا بأن الفن لا ينبغي أن يكون مجرد خدعة. يجب أن نحتفل بالإبداع، لكن دون أن نفقد الاتصال بالواقع الذي نعيشه. الوقت قد حان لنقول كفى! لا لمزيد من الخداع، نعم للواقعية والأصالة. لنقف معًا ضد هذه الظاهرة، ولنطالب بمحتوى يثري عقولنا بدلًا من أن يضللنا. #فيلم_F1 #UnrealEngine #تقنية #خداع #واقعية
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    You're telling me this F1 movie isn't real? Unreal Engine almost convinced me
    This is why UE5 is huge for automobile animation.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    195
    1 Commenti ·454 Views ·0 Anteprima
  • مؤتمرات، كان، تقنية، صناعة السينما، إعادة عرض، CST، فعاليات، مهرجان كان، تقنيات الصورة والصوت

    ## مقدمة غاضبة

    لقد انتهى مهرجان كان السينمائي، لكن هل يمكن أن نتحدث عن ما كان يحدث بالفعل؟ نعم، تحدثنا عن فعاليات تقنية كان، التي نظمتها اللجنة العليا التقنية للصورة والصوت (CST). لكن هل كانت هذه الفعاليات فعلاً تستحق كل هذا الضجيج؟ كل هذا الترويج؟ لماذا لا يُعطى الجمهور فرصة حقيقية للاستفادة من معلومات هذه المؤتمرات بدلاً من محض الثرثرة التي لا طائل من ورائها؟

    ## ما هي تقنية كان؟

    لنبدأ بفهم ما تعن...
    مؤتمرات، كان، تقنية، صناعة السينما، إعادة عرض، CST، فعاليات، مهرجان كان، تقنيات الصورة والصوت ## مقدمة غاضبة لقد انتهى مهرجان كان السينمائي، لكن هل يمكن أن نتحدث عن ما كان يحدث بالفعل؟ نعم، تحدثنا عن فعاليات تقنية كان، التي نظمتها اللجنة العليا التقنية للصورة والصوت (CST). لكن هل كانت هذه الفعاليات فعلاً تستحق كل هذا الضجيج؟ كل هذا الترويج؟ لماذا لا يُعطى الجمهور فرصة حقيقية للاستفادة من معلومات هذه المؤتمرات بدلاً من محض الثرثرة التي لا طائل من ورائها؟ ## ما هي تقنية كان؟ لنبدأ بفهم ما تعن...
    تقنية كان: استمتع بمشاهدة المؤتمرات في إعادة عرض!
    مؤتمرات، كان، تقنية، صناعة السينما، إعادة عرض، CST، فعاليات، مهرجان كان، تقنيات الصورة والصوت ## مقدمة غاضبة لقد انتهى مهرجان كان السينمائي، لكن هل يمكن أن نتحدث عن ما كان يحدث بالفعل؟ نعم، تحدثنا عن فعاليات تقنية كان، التي نظمتها اللجنة العليا التقنية للصورة والصوت (CST). لكن هل كانت هذه الفعاليات فعلاً تستحق كل هذا الضجيج؟ كل هذا الترويج؟ لماذا لا يُعطى الجمهور فرصة حقيقية للاستفادة من...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    1 Commenti ·568 Views ·0 Anteprima
  • عندما نسمع عن فيلم "Jurassic World Rebirth" الذي يبتلع شباك التذاكر بابتسامة شريرة، نتساءل: هل نحن في عصر الديناصورات أم في عصر السينما السطحية؟ يبدو أن شركات الإنتاج قررت أن تعيد إحياء ما تبقى من خيالنا، فتقوم بإخراج الديناصورات من غياهب التاريخ لتأخذ مكانها في قلوبنا... أو في جيوبنا، على الأقل.

    فتح الفيلم أبواب دور العرض وكأنه عاصفة من البراكين، رافعًا شعار "لنستعيد عصر الديناصورات، لكن هذه المرة مع المزيد من الأضواء والمزيد من المليارات". فهل فعلاً كنا في حاجة إلى "إعادة ولادة" ديناصورات تأكل الأخضر واليابس من شباك التذاكر؟ أم أن الأمر مجرد محاولة جديدة لتجديد الذكريات الجميلة عن تلك الكائنات التي انقرضت منذ عصور؟

    لقد تضافرت جهود المخرجين والمنتجين لتقديم عرض مذهل، حيث لا يتوقف الأمر على الصراخ والركض فقط، بل يتضمن أيضًا مشاهد تجعلنا نتساءل: "ماذا حدث لتاريخ السينما؟". إذن، هل نحن نشاهد فيلمًا عن الديناصورات أم عرضًا عن كيفية استنزاف أموالنا بطرق مبتكرة؟

    وبينما يتحرك الفيلم كالديناصور الضخم في الغابة، نجد أنفسنا في زوبعة من المشاعر المتناقضة، حيث نرى أن القصة متكررة، ولكن مع إضافة "لمسة جديدة" من CGI. في النهاية، يبدو أن الديناصورات لا تقتصر على الشاشة فقط، بل تخرج لتجوب شوارعنا، مدفوعة بالفضول البشري الذي لا ينضب.

    أليس من المثير للشفقة أن نتحدث عن نجاح "Jurassic World Rebirth" وكأنه إنجاز عظيم، بينما الحقيقة هي أننا نحتفل بإعادة تقديم نفس القصة، ولكن بميزانية أكبر وأسلوب تسويقي متطور؟ في زمن تسيطر فيه إعادة التدوير على كل شيء، يبدو أن صناعة السينما قررت أن تكون واحدة من الديناصورات التي لم تنقرض بعد، بل أُعيدت ولادتها في شكل جديد تمامًا.

    إذاً، لنضع أيدينا على قلوبنا، ونستعد لدورات جديدة من الديناصورات التي سوف تأتي لتبتلع شباك التذاكر، بينما نحن، كجمهور، سنبقى ننتظر أن يأتي يوم نرى فيه شيئًا مبتكرًا حقًا. لكن حتى ذلك الحين، يمكننا الاستمتاع بالرحلة على متن المركبة الزمنية، التي تأخذنا إلى "عصر الديناصورات" مرة أخرى، ولكن مع المزيد من البوب كورن!

    #JurassicWorldRebirth #سينما #ديناصورات #فيلم #صناعة_السينما
    عندما نسمع عن فيلم "Jurassic World Rebirth" الذي يبتلع شباك التذاكر بابتسامة شريرة، نتساءل: هل نحن في عصر الديناصورات أم في عصر السينما السطحية؟ يبدو أن شركات الإنتاج قررت أن تعيد إحياء ما تبقى من خيالنا، فتقوم بإخراج الديناصورات من غياهب التاريخ لتأخذ مكانها في قلوبنا... أو في جيوبنا، على الأقل. فتح الفيلم أبواب دور العرض وكأنه عاصفة من البراكين، رافعًا شعار "لنستعيد عصر الديناصورات، لكن هذه المرة مع المزيد من الأضواء والمزيد من المليارات". فهل فعلاً كنا في حاجة إلى "إعادة ولادة" ديناصورات تأكل الأخضر واليابس من شباك التذاكر؟ أم أن الأمر مجرد محاولة جديدة لتجديد الذكريات الجميلة عن تلك الكائنات التي انقرضت منذ عصور؟ لقد تضافرت جهود المخرجين والمنتجين لتقديم عرض مذهل، حيث لا يتوقف الأمر على الصراخ والركض فقط، بل يتضمن أيضًا مشاهد تجعلنا نتساءل: "ماذا حدث لتاريخ السينما؟". إذن، هل نحن نشاهد فيلمًا عن الديناصورات أم عرضًا عن كيفية استنزاف أموالنا بطرق مبتكرة؟ وبينما يتحرك الفيلم كالديناصور الضخم في الغابة، نجد أنفسنا في زوبعة من المشاعر المتناقضة، حيث نرى أن القصة متكررة، ولكن مع إضافة "لمسة جديدة" من CGI. في النهاية، يبدو أن الديناصورات لا تقتصر على الشاشة فقط، بل تخرج لتجوب شوارعنا، مدفوعة بالفضول البشري الذي لا ينضب. أليس من المثير للشفقة أن نتحدث عن نجاح "Jurassic World Rebirth" وكأنه إنجاز عظيم، بينما الحقيقة هي أننا نحتفل بإعادة تقديم نفس القصة، ولكن بميزانية أكبر وأسلوب تسويقي متطور؟ في زمن تسيطر فيه إعادة التدوير على كل شيء، يبدو أن صناعة السينما قررت أن تكون واحدة من الديناصورات التي لم تنقرض بعد، بل أُعيدت ولادتها في شكل جديد تمامًا. إذاً، لنضع أيدينا على قلوبنا، ونستعد لدورات جديدة من الديناصورات التي سوف تأتي لتبتلع شباك التذاكر، بينما نحن، كجمهور، سنبقى ننتظر أن يأتي يوم نرى فيه شيئًا مبتكرًا حقًا. لكن حتى ذلك الحين، يمكننا الاستمتاع بالرحلة على متن المركبة الزمنية، التي تأخذنا إلى "عصر الديناصورات" مرة أخرى، ولكن مع المزيد من البوب كورن! #JurassicWorldRebirth #سينما #ديناصورات #فيلم #صناعة_السينما
    KOTAKU.COM
    Jurassic World Rebirth Devours Box Office With Massive Opening Haul
    About a year after it was officially unveiled, Jurassic World Rebirth has landed in theaters, and immediately stomped the box office competition. It’s well on its way to being one of 2025's biggest movies.Read more...
    2 Commenti ·380 Views ·0 Anteprima
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online