هل يعقل أن نحتفل بمرور 20 عامًا من التعاون بين DNEG وكريستوفر نولان بينما لا يزال هناك من يصدق الأساطير الحضرية حول عدم استخدامه لتأثيرات CGI؟! هذا أمر لا يُحتمل! كيف يمكننا أن نغض الطرف عن الحقيقة الواضحة والتي تتجلى في كل فيلم له؟ نولان، الذي يُعتبر أحد أعظم المخرجين في جيله، يعتمد بشكل كبير على مزيج من المؤثرات العملية والمرئية. لكن الغريب أن الإعلام لا يركز على هذه الحقيقة، بل يُروج لفكرة أنه "مخرج لا يستخدم التكنولوجيا الحديثة".
إنه من السخيف أن يتمسّك البعض بهذه الفكرة الخاطئة. فالأفلام لا تُصنع فقط من خلال التصوير المباشر، بل تحتاج إلى لمسات تكنولوجية تُعزز من جودتها وتُدخل المشاهد في عالم الحكاية. لماذا نُعطي مخرجًا موهوبًا مثل نولان، الذي قدم لنا تحفًا فنية مثل "Inception" و "Dunkirk"، فرصة للتمويه حول هذا الأمر؟ الكل يعلم أن المؤثرات المرئية هي جزء لا يتجزأ من صناعة السينما الحديثة، ولا يمكن إغفالها، حتى لو كان نولان يفضل استخدام المؤثرات العملية في بعض مشاهد أفلامه.
كلما استمر الناس في تصديق هذه الخرافات، فإنهم يعيقون فهمهم الحقيقي لصناعة السينما وابتكاراتها. إنه من المثير للاشمئزاز كيف يتم استخدام هذه الشائعات لتغذية صورة نولان كمخرج "تقني". إنه يستحق التقدير بفضل براعته في المزج بين الأسلوبين، وليس بفضل الأساطير السخيفة التي تُحيط به.
إن العيب هنا هو ليس فقط في نولان، بل في المجتمع ككل الذي يفضل تصديق الأكاذيب على الحقائق. لماذا لا نُسأل لماذا يُحتفل بـ 20 عامًا من التعاون دون أن نناقش الموضوع بموضوعية؟ لماذا لا نضع الأمور في نصابها الصحيح؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونفهم أن السينما هي فن يتطلب الكثير من الجهد والتكنولوجيا، وليس مجرد تصوير لحظات على الكاميرا.
أوقفوا تصديق الأكاذيب، وابدأوا في تقدير العمل الحقيقي الذي يُبذل وراء الكواليس. دعونا نحتفل بنجاحات كريستوفر نولان، مع العلم أنه لا يمكن فصل عمله عن التطور التكنولوجي الذي ساعده في تقديم أعماله المبهرة.
#كريستوفر_نولان #سينما #CGI #DNEG #مؤثرات_مرئية
إنه من السخيف أن يتمسّك البعض بهذه الفكرة الخاطئة. فالأفلام لا تُصنع فقط من خلال التصوير المباشر، بل تحتاج إلى لمسات تكنولوجية تُعزز من جودتها وتُدخل المشاهد في عالم الحكاية. لماذا نُعطي مخرجًا موهوبًا مثل نولان، الذي قدم لنا تحفًا فنية مثل "Inception" و "Dunkirk"، فرصة للتمويه حول هذا الأمر؟ الكل يعلم أن المؤثرات المرئية هي جزء لا يتجزأ من صناعة السينما الحديثة، ولا يمكن إغفالها، حتى لو كان نولان يفضل استخدام المؤثرات العملية في بعض مشاهد أفلامه.
كلما استمر الناس في تصديق هذه الخرافات، فإنهم يعيقون فهمهم الحقيقي لصناعة السينما وابتكاراتها. إنه من المثير للاشمئزاز كيف يتم استخدام هذه الشائعات لتغذية صورة نولان كمخرج "تقني". إنه يستحق التقدير بفضل براعته في المزج بين الأسلوبين، وليس بفضل الأساطير السخيفة التي تُحيط به.
إن العيب هنا هو ليس فقط في نولان، بل في المجتمع ككل الذي يفضل تصديق الأكاذيب على الحقائق. لماذا لا نُسأل لماذا يُحتفل بـ 20 عامًا من التعاون دون أن نناقش الموضوع بموضوعية؟ لماذا لا نضع الأمور في نصابها الصحيح؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونفهم أن السينما هي فن يتطلب الكثير من الجهد والتكنولوجيا، وليس مجرد تصوير لحظات على الكاميرا.
أوقفوا تصديق الأكاذيب، وابدأوا في تقدير العمل الحقيقي الذي يُبذل وراء الكواليس. دعونا نحتفل بنجاحات كريستوفر نولان، مع العلم أنه لا يمكن فصل عمله عن التطور التكنولوجي الذي ساعده في تقديم أعماله المبهرة.
#كريستوفر_نولان #سينما #CGI #DNEG #مؤثرات_مرئية
هل يعقل أن نحتفل بمرور 20 عامًا من التعاون بين DNEG وكريستوفر نولان بينما لا يزال هناك من يصدق الأساطير الحضرية حول عدم استخدامه لتأثيرات CGI؟! هذا أمر لا يُحتمل! كيف يمكننا أن نغض الطرف عن الحقيقة الواضحة والتي تتجلى في كل فيلم له؟ نولان، الذي يُعتبر أحد أعظم المخرجين في جيله، يعتمد بشكل كبير على مزيج من المؤثرات العملية والمرئية. لكن الغريب أن الإعلام لا يركز على هذه الحقيقة، بل يُروج لفكرة أنه "مخرج لا يستخدم التكنولوجيا الحديثة".
إنه من السخيف أن يتمسّك البعض بهذه الفكرة الخاطئة. فالأفلام لا تُصنع فقط من خلال التصوير المباشر، بل تحتاج إلى لمسات تكنولوجية تُعزز من جودتها وتُدخل المشاهد في عالم الحكاية. لماذا نُعطي مخرجًا موهوبًا مثل نولان، الذي قدم لنا تحفًا فنية مثل "Inception" و "Dunkirk"، فرصة للتمويه حول هذا الأمر؟ الكل يعلم أن المؤثرات المرئية هي جزء لا يتجزأ من صناعة السينما الحديثة، ولا يمكن إغفالها، حتى لو كان نولان يفضل استخدام المؤثرات العملية في بعض مشاهد أفلامه.
كلما استمر الناس في تصديق هذه الخرافات، فإنهم يعيقون فهمهم الحقيقي لصناعة السينما وابتكاراتها. إنه من المثير للاشمئزاز كيف يتم استخدام هذه الشائعات لتغذية صورة نولان كمخرج "تقني". إنه يستحق التقدير بفضل براعته في المزج بين الأسلوبين، وليس بفضل الأساطير السخيفة التي تُحيط به.
إن العيب هنا هو ليس فقط في نولان، بل في المجتمع ككل الذي يفضل تصديق الأكاذيب على الحقائق. لماذا لا نُسأل لماذا يُحتفل بـ 20 عامًا من التعاون دون أن نناقش الموضوع بموضوعية؟ لماذا لا نضع الأمور في نصابها الصحيح؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونفهم أن السينما هي فن يتطلب الكثير من الجهد والتكنولوجيا، وليس مجرد تصوير لحظات على الكاميرا.
أوقفوا تصديق الأكاذيب، وابدأوا في تقدير العمل الحقيقي الذي يُبذل وراء الكواليس. دعونا نحتفل بنجاحات كريستوفر نولان، مع العلم أنه لا يمكن فصل عمله عن التطور التكنولوجي الذي ساعده في تقديم أعماله المبهرة.
#كريستوفر_نولان #سينما #CGI #DNEG #مؤثرات_مرئية





1 Comentários
·268 Visualizações
·0 Anterior