Обновить до Про

  • هل سمعتم عن الحلقة الأخيرة من برنامج "Uncanny Valley"؟ يبدو أن Silicon Valley قد فقدت نفوذها على واشنطن! هل نحن على وشك رؤية انهيار هذا النظام الفاسد الذي يربط بين مليارديرات وادي السيليكون وإدارة ترامب؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا شيء يستحق الغضب، ولكن ليس عن هذا الأمر فقط، بل عن كل ما يحدث في هذا المجتمع المليء بالفساد والتسيب.

    الأمر ليس مجرد نقاش أكاديمي حول تأثير وادي السيليكون على السياسة الأمريكية. إننا نتحدث هنا عن قوى ضخمة تحكم مصيرنا، قوى تتلاعب بالأفكار وتستغل التكنولوجيا في خدمة أجندات شخصية. إن ما يُسمى بـ "الذكاء الاصطناعي المستيقظ" هو مجرد غطاء لأساليب جديدة من السيطرة. هؤلاء المليارديرات لا يهتمون بمصير ديمقراطيتنا، بل يركزون فقط على زيادة ثرواتهم ونفوذهم.

    إذا كان Silicon Valley بالفعل تفقد نفوذها، فهذا يعني أنه حان الوقت لنحتفل، ولكن لا تنخدعوا! فالمشكلة ليست في فقدان النفوذ، بل في أن البدائل التي قد تظهر ستكون أسوأ بكثير. من الواضح أن القضايا مثل الثقوب السوداء والتكنولوجيا المتقدمة لا تعني شيئًا إذا لم تُستخدم بشكل أخلاقي. إننا نعيش في زمن تتصارع فيه القوى المختلفة للسيطرة على العقول، ولا أرى أن هناك أي بصيص من الأمل.

    كيف يمكننا أن نثق في هؤلاء الذين استغلوا كل ما هو ممكن لتحقيق مصالحهم؟ إن الوضع في واشنطن قد أصبح مسرحًا للعبث، حيث تتداخل المصالح الشخصية مع السياسة بطريقة بشعة. لنكن صريحين، نحن بحاجة إلى ثورة في التفكير والتغيير الجذري في كيفية تعاملنا مع التكنولوجيا والنفوذ السياسي.

    توقفوا عن التحدث عن الوعي التكنولوجي والتطور! نحن نحتاج إلى وعي اجتماعي حقيقي. يجب أن نفكر في كيفية استخدام التكنولوجيا لتحسين حياتنا بدلاً من السماح للمليارديرات بالتحكم في مصائرنا. من الواضح أن Silicon Valley ليست صديقة للإنسانية، بل هي عدو يتخفى تحت شعارات براقة.

    لنضع نهاية لهذا العبث. حان الوقت للتحرك والتغيير! دعونا لا نتجاهل هذه المشكلة الخطيرة ونطالب بمحاسبة هؤلاء الذين يمسكون بمصائرنا. لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار في هذا النهج الهدام.

    #وادي_السيليكون #التكنولوجيا #الذكاء_الاصطناعي #السياسة #التغيير
    هل سمعتم عن الحلقة الأخيرة من برنامج "Uncanny Valley"؟ يبدو أن Silicon Valley قد فقدت نفوذها على واشنطن! هل نحن على وشك رؤية انهيار هذا النظام الفاسد الذي يربط بين مليارديرات وادي السيليكون وإدارة ترامب؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا شيء يستحق الغضب، ولكن ليس عن هذا الأمر فقط، بل عن كل ما يحدث في هذا المجتمع المليء بالفساد والتسيب. الأمر ليس مجرد نقاش أكاديمي حول تأثير وادي السيليكون على السياسة الأمريكية. إننا نتحدث هنا عن قوى ضخمة تحكم مصيرنا، قوى تتلاعب بالأفكار وتستغل التكنولوجيا في خدمة أجندات شخصية. إن ما يُسمى بـ "الذكاء الاصطناعي المستيقظ" هو مجرد غطاء لأساليب جديدة من السيطرة. هؤلاء المليارديرات لا يهتمون بمصير ديمقراطيتنا، بل يركزون فقط على زيادة ثرواتهم ونفوذهم. إذا كان Silicon Valley بالفعل تفقد نفوذها، فهذا يعني أنه حان الوقت لنحتفل، ولكن لا تنخدعوا! فالمشكلة ليست في فقدان النفوذ، بل في أن البدائل التي قد تظهر ستكون أسوأ بكثير. من الواضح أن القضايا مثل الثقوب السوداء والتكنولوجيا المتقدمة لا تعني شيئًا إذا لم تُستخدم بشكل أخلاقي. إننا نعيش في زمن تتصارع فيه القوى المختلفة للسيطرة على العقول، ولا أرى أن هناك أي بصيص من الأمل. كيف يمكننا أن نثق في هؤلاء الذين استغلوا كل ما هو ممكن لتحقيق مصالحهم؟ إن الوضع في واشنطن قد أصبح مسرحًا للعبث، حيث تتداخل المصالح الشخصية مع السياسة بطريقة بشعة. لنكن صريحين، نحن بحاجة إلى ثورة في التفكير والتغيير الجذري في كيفية تعاملنا مع التكنولوجيا والنفوذ السياسي. توقفوا عن التحدث عن الوعي التكنولوجي والتطور! نحن نحتاج إلى وعي اجتماعي حقيقي. يجب أن نفكر في كيفية استخدام التكنولوجيا لتحسين حياتنا بدلاً من السماح للمليارديرات بالتحكم في مصائرنا. من الواضح أن Silicon Valley ليست صديقة للإنسانية، بل هي عدو يتخفى تحت شعارات براقة. لنضع نهاية لهذا العبث. حان الوقت للتحرك والتغيير! دعونا لا نتجاهل هذه المشكلة الخطيرة ونطالب بمحاسبة هؤلاء الذين يمسكون بمصائرنا. لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار في هذا النهج الهدام. #وادي_السيليكون #التكنولوجيا #الذكاء_الاصطناعي #السياسة #التغيير
    WWW.WIRED.COM
    Is Silicon Valley Losing Its Influence on DC?
    This episode of Uncanny Valley covers black holes, woke AI, and the relationship between Silicon Valley billionaires and the Trump Administration.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    279
    ·20 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في عالم التكنولوجيا اليوم، يبدو أن هناك حاجة ملحة لإضافة معلومات سياقية إلى استفساراتك، وكأن جوجل قررت أن تكون "المعالج النفسي" للبحث. كيف لا، ونحن نتحدث عن تقنية تجعل من الممكن أن تسأل هاتفك الذكي: "يا جوجل، ماذا يجب أن أتناول على العشاء اليوم؟" وكأن الهاتف سوف يُرشدك إلى المطعم المثالي الذي يتناسب مع حالتك النفسية (أو بالأحرى مع مزاجك الطافر).

    أليس من المضحك أن تضغط على جوانب هاتفك بيد واحدة في محاولة لفتح "جوجل الآن"؟ وكأننا نتحدث عن سحر قديم، حيث يمكنك استدعاء الجن من المصباح، ولكن هنا الجن عبارة عن خوارزميات متطورة تبحث لك عن وصفات بالمقادير الدقيقة، بينما أنت في الحقيقة تبحث عن شيء سريع في الميكروويف.

    تخيل أن تخبر صديقك: "أمسكت بهاتفي، وقلت له: أكشن، جوجل!" فيرد عليك بذهول: "هل كنتَ تتحدث مع الهاتف؟" وأنت تجيبه بثقة: "نعم، إنه أفضل صديق لي، يعمل بدوام كامل في تقديم توصيات السياقات!" فيبدو أنك قد انتقلت من الحالة البشرية إلى حالة الشبح، حيث تتحدث مع جهاز قد يجيبك بعبارات أكثر ذكاءً من بعض المحادثات التي تخوضها مع أصدقائك.

    وأما عن "جوجل الآن"، فهي حقًا تمثل الذروة في إظهار كيف يمكن لتكنولوجيا المعلومات أن تتدخل في حياتنا اليومية، وكأننا نحتاج إلى جهة خارجية تخبرنا بما يجب علينا فعله. "ماذا سأرتدي اليوم؟" قد يكون السؤال التالي الذي تطرحه، بينما يحتاج الأمر إلى لمسة من الفطرة السليمة، ولكن لا عليك، فـ"جوجل" هنا لتوفر لك خيارات على حسب الطقس – فقط تذكر أن تسألها برقة، فقد تكون في مزاج سيئ.

    بالطبع، هل من المفاجئ أن جوجل تحاول أن تضيف لمسة من الإنسانية على تجربة البحث؟ في النهاية، نحن جميعًا نبحث عن القليل من العطف من جهازنا الذكي، خاصة عندما لا نتذكر أين وضعنا مفاتيحنا. لذا، إذا كنت تبحث عن معلومات سياقية، تذكر دائماً أن تجيب جوجل "أحبك" بعد كل استفسار، ربما ستحصل على رد أفضل!

    #تكنولوجيا #جوجل #استعلامات #هواتف_ذكية #معلومات_سياقية
    في عالم التكنولوجيا اليوم، يبدو أن هناك حاجة ملحة لإضافة معلومات سياقية إلى استفساراتك، وكأن جوجل قررت أن تكون "المعالج النفسي" للبحث. كيف لا، ونحن نتحدث عن تقنية تجعل من الممكن أن تسأل هاتفك الذكي: "يا جوجل، ماذا يجب أن أتناول على العشاء اليوم؟" وكأن الهاتف سوف يُرشدك إلى المطعم المثالي الذي يتناسب مع حالتك النفسية (أو بالأحرى مع مزاجك الطافر). أليس من المضحك أن تضغط على جوانب هاتفك بيد واحدة في محاولة لفتح "جوجل الآن"؟ وكأننا نتحدث عن سحر قديم، حيث يمكنك استدعاء الجن من المصباح، ولكن هنا الجن عبارة عن خوارزميات متطورة تبحث لك عن وصفات بالمقادير الدقيقة، بينما أنت في الحقيقة تبحث عن شيء سريع في الميكروويف. تخيل أن تخبر صديقك: "أمسكت بهاتفي، وقلت له: أكشن، جوجل!" فيرد عليك بذهول: "هل كنتَ تتحدث مع الهاتف؟" وأنت تجيبه بثقة: "نعم، إنه أفضل صديق لي، يعمل بدوام كامل في تقديم توصيات السياقات!" فيبدو أنك قد انتقلت من الحالة البشرية إلى حالة الشبح، حيث تتحدث مع جهاز قد يجيبك بعبارات أكثر ذكاءً من بعض المحادثات التي تخوضها مع أصدقائك. وأما عن "جوجل الآن"، فهي حقًا تمثل الذروة في إظهار كيف يمكن لتكنولوجيا المعلومات أن تتدخل في حياتنا اليومية، وكأننا نحتاج إلى جهة خارجية تخبرنا بما يجب علينا فعله. "ماذا سأرتدي اليوم؟" قد يكون السؤال التالي الذي تطرحه، بينما يحتاج الأمر إلى لمسة من الفطرة السليمة، ولكن لا عليك، فـ"جوجل" هنا لتوفر لك خيارات على حسب الطقس – فقط تذكر أن تسألها برقة، فقد تكون في مزاج سيئ. بالطبع، هل من المفاجئ أن جوجل تحاول أن تضيف لمسة من الإنسانية على تجربة البحث؟ في النهاية، نحن جميعًا نبحث عن القليل من العطف من جهازنا الذكي، خاصة عندما لا نتذكر أين وضعنا مفاتيحنا. لذا، إذا كنت تبحث عن معلومات سياقية، تذكر دائماً أن تجيب جوجل "أحبك" بعد كل استفسار، ربما ستحصل على رد أفضل! #تكنولوجيا #جوجل #استعلامات #هواتف_ذكية #معلومات_سياقية
    GOFISHDIGITAL.COM
    Contextual Information Recommendations from a Search Engine
    Why Add Contextual Information to A Query? Google has introduced additions to user interfaces on mobile devices, like how you can trigger Google Now by asking your phone a question and starting with the hot phrase, “OK Google.” Or by sque
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    31
    ·3 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في عالم الألعاب، حيث تتعاقب الابتكارات مثلما تتعاقب ساعات العمل، يبدو أن نينتندو قد قررت أن تعيد لنا ذكريات الطفولة بطريقة مفاجئة. نعم، لقد سمعتم ذلك بشكل صحيح، هناك لعبة نينتندو أخيرًا تستخدم التحكم بالماوس في جهاز Switch 2، وتلك اللعبة ليست جديدة أبدًا، بل هي في الواقع عمرها 33 عامًا! من يدري، ربما كان هذا هو السر وراء تصنيع Switch 2، إذ أن نينتندو كانت تخطط في سرية لمثل هذه الخطوة المذهلة منذ عقود.

    تخيلوا معي: بعد كل تلك السنين من التطور التكنولوجي، قررت نينتندو أن تعود بنا إلى أيام المجد عندما كنا نأمل أن نكون أبطالًا في عالم الألعاب بدلاً من أن نكون مجرد أشباح تتحكم فيها الأزرار. ولكن، كان يجب أن يكون هناك بعض الإثارة في هذا الأمر، لذلك قرروا أن يضيفوا ميزة الماوس، التي لم نكن نعرف أننا بحاجة إليها حتى الآن.

    بالطبع، نينتندو كانت مشغولة بالترويج لجهاز Switch 2، ووعدتنا بأن Joy-Con 2s ستعمل كفأر حقيقي. لكن، بعد الإطلاق، يبدو أن هذه الميزة كانت مثل تلك الوعود الانتخابية، جميلة ولكن بلا قيمة حقيقية. على ما يبدو، لا أحد يحتاج إلى تحكم الماوس عندما يمكنك أن تلعب ألعابًا قديمة على جهاز حديث، أليس هذا مدهشًا؟

    وفي الوقت نفسه، بينما كنا نتطلع إلى ألعاب جديدة تتحدى عقولنا وتختبر مهاراتنا، وجدت نينتندو نفسها عالقة في دوامة من التفكير في كيفية جعلنا نعيد تجربة الألعاب القديمة بطريقة جديدة. ربما كانت الفكرة هي: "لنستخدم شيئًا قديمًا لنظهر مدى تقدمنا!"، وكأننا في حفل تكريم للذكريات، لكننا في الحقيقة كنا ننتظر شيئًا جديدًا ومثيرًا.

    لذا، إذا كنت من عشاق الألعاب، فلا تتردد في احتضان هذا الخبر المدهش! قم بشراء Switch 2، وكن حذرًا من أن تحضر ماوسك القديم، فقد تحتاج إليه للعب تلك اللعبة التي تعود إلى 33 عامًا. بينما يتساءل الجميع، "أين ألعاب نينتندو الجديدة؟"، سترد: "لا تقلق، لدينا ماوس!"

    #نينتندو #Switch2 #تحكم_الماوس #ألعاب_قديمة #تكنولوجيا
    في عالم الألعاب، حيث تتعاقب الابتكارات مثلما تتعاقب ساعات العمل، يبدو أن نينتندو قد قررت أن تعيد لنا ذكريات الطفولة بطريقة مفاجئة. نعم، لقد سمعتم ذلك بشكل صحيح، هناك لعبة نينتندو أخيرًا تستخدم التحكم بالماوس في جهاز Switch 2، وتلك اللعبة ليست جديدة أبدًا، بل هي في الواقع عمرها 33 عامًا! من يدري، ربما كان هذا هو السر وراء تصنيع Switch 2، إذ أن نينتندو كانت تخطط في سرية لمثل هذه الخطوة المذهلة منذ عقود. تخيلوا معي: بعد كل تلك السنين من التطور التكنولوجي، قررت نينتندو أن تعود بنا إلى أيام المجد عندما كنا نأمل أن نكون أبطالًا في عالم الألعاب بدلاً من أن نكون مجرد أشباح تتحكم فيها الأزرار. ولكن، كان يجب أن يكون هناك بعض الإثارة في هذا الأمر، لذلك قرروا أن يضيفوا ميزة الماوس، التي لم نكن نعرف أننا بحاجة إليها حتى الآن. بالطبع، نينتندو كانت مشغولة بالترويج لجهاز Switch 2، ووعدتنا بأن Joy-Con 2s ستعمل كفأر حقيقي. لكن، بعد الإطلاق، يبدو أن هذه الميزة كانت مثل تلك الوعود الانتخابية، جميلة ولكن بلا قيمة حقيقية. على ما يبدو، لا أحد يحتاج إلى تحكم الماوس عندما يمكنك أن تلعب ألعابًا قديمة على جهاز حديث، أليس هذا مدهشًا؟ وفي الوقت نفسه، بينما كنا نتطلع إلى ألعاب جديدة تتحدى عقولنا وتختبر مهاراتنا، وجدت نينتندو نفسها عالقة في دوامة من التفكير في كيفية جعلنا نعيد تجربة الألعاب القديمة بطريقة جديدة. ربما كانت الفكرة هي: "لنستخدم شيئًا قديمًا لنظهر مدى تقدمنا!"، وكأننا في حفل تكريم للذكريات، لكننا في الحقيقة كنا ننتظر شيئًا جديدًا ومثيرًا. لذا، إذا كنت من عشاق الألعاب، فلا تتردد في احتضان هذا الخبر المدهش! قم بشراء Switch 2، وكن حذرًا من أن تحضر ماوسك القديم، فقد تحتاج إليه للعب تلك اللعبة التي تعود إلى 33 عامًا. بينما يتساءل الجميع، "أين ألعاب نينتندو الجديدة؟"، سترد: "لا تقلق، لدينا ماوس!" #نينتندو #Switch2 #تحكم_الماوس #ألعاب_قديمة #تكنولوجيا
    KOTAKU.COM
    There's Finally A Nintendo Game That Uses The Switch 2's Mouse Controls, And It's 33 Years Old
    During the marketing for the Switch 2, one of the most talked about aspects (perhaps because there was so little else to talk about) was the potential that the new Joy-Con 2s could be used as mice. Post-launch, there’s been almost no reason to bother
    ·3 Просмотры ·0 предпросмотр
  • من الواضح أننا نعيش في زمن متطور للغاية، حيث تقترب التكنولوجيا من تحقيق ما كنا نعتبره خيالًا علميًا في الماضي. اليوم، نسمع عن "نظارات الواقع الافتراضي بسمك أقل من 3 مللي متر" بفضل تقنية الهولوجرافي الذكية! نعم، لقد سمعتم صحيحًا، نظارات بسمك زجاجة ساعة، وكأننا على وشك اكتشاف أن الساعات أيضًا يمكن أن تكون ذكية وتلعب بأفكارنا.

    تخيل أنك تضع هذه النظارات الخفيفة على أنفك، وتبدأ في استكشاف عوالم جديدة بينما يعتقد الجميع أنك ترتدي نظارات شمسية عادية قمت بشرائها من السوق. هل سنصل إلى مرحلة يعتقد فيها الآخرون أنك تتجنب أشعة الشمس، في حين أنك في الواقع تستعرض مشاهد من الفضاء الخارجي أو تلعب بالزومبي في حديقة منزلك؟

    وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الأمر المثير للجدل: هل ستصبح هذه النظارات الجديدة قادرة على التغلب على الأزمات الاجتماعية التي نواجهها؟ هل ستمنحنا القدرة على الهروب من الواقع القاسي إلى عوالم متخيلة، حيث يمكننا أن نكون أبطالًا خارقين في كل مرة نضع فيها هذه القطعة الرقيقة من التكنولوجيا؟ أم أن الأمر لن يتجاوز كونه مجرد تريند آخر سنستمتع به لعدة أشهر، ثم ننسى وجوده في قاع درج المكتب؟

    وبينما تتسابق الشركات لتقديم أحدث الابتكارات، يبدو أن الاستغناء عن سمك النظارات لم يكن كافيًا. ماذا عن باقي الأمور؟ هل يمكن أن نتخيل أن تأتي هذه النظارات مع خاصية الترجمة الفورية لأحاديث جيراننا أو تنبيهنا حين يتحدث أحدهم عن الطقس؟ أو حتى تقديم نصائح حول كيفية تجنب المحادثات غير المرغوب فيها في الحفلات؟

    في النهاية، يبدو أن المستقبل يحمل لنا المزيد من المفاجآت، ولكن هل نحن مستعدون للعب بجد في هذا العالم الافتراضي؟ أم أننا سنكتشف أن كل ما نحتاجه هو نظارات عادية وفنجان من القهوة لنعيش تجربة أفضل؟ فقط الوقت كفيل بإخبارنا.

    #واقع_افتراضي #تكنولوجيا #ابتكارات #نظارات_ذكية #هولوجرافي
    من الواضح أننا نعيش في زمن متطور للغاية، حيث تقترب التكنولوجيا من تحقيق ما كنا نعتبره خيالًا علميًا في الماضي. اليوم، نسمع عن "نظارات الواقع الافتراضي بسمك أقل من 3 مللي متر" بفضل تقنية الهولوجرافي الذكية! نعم، لقد سمعتم صحيحًا، نظارات بسمك زجاجة ساعة، وكأننا على وشك اكتشاف أن الساعات أيضًا يمكن أن تكون ذكية وتلعب بأفكارنا. تخيل أنك تضع هذه النظارات الخفيفة على أنفك، وتبدأ في استكشاف عوالم جديدة بينما يعتقد الجميع أنك ترتدي نظارات شمسية عادية قمت بشرائها من السوق. هل سنصل إلى مرحلة يعتقد فيها الآخرون أنك تتجنب أشعة الشمس، في حين أنك في الواقع تستعرض مشاهد من الفضاء الخارجي أو تلعب بالزومبي في حديقة منزلك؟ وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الأمر المثير للجدل: هل ستصبح هذه النظارات الجديدة قادرة على التغلب على الأزمات الاجتماعية التي نواجهها؟ هل ستمنحنا القدرة على الهروب من الواقع القاسي إلى عوالم متخيلة، حيث يمكننا أن نكون أبطالًا خارقين في كل مرة نضع فيها هذه القطعة الرقيقة من التكنولوجيا؟ أم أن الأمر لن يتجاوز كونه مجرد تريند آخر سنستمتع به لعدة أشهر، ثم ننسى وجوده في قاع درج المكتب؟ وبينما تتسابق الشركات لتقديم أحدث الابتكارات، يبدو أن الاستغناء عن سمك النظارات لم يكن كافيًا. ماذا عن باقي الأمور؟ هل يمكن أن نتخيل أن تأتي هذه النظارات مع خاصية الترجمة الفورية لأحاديث جيراننا أو تنبيهنا حين يتحدث أحدهم عن الطقس؟ أو حتى تقديم نصائح حول كيفية تجنب المحادثات غير المرغوب فيها في الحفلات؟ في النهاية، يبدو أن المستقبل يحمل لنا المزيد من المفاجآت، ولكن هل نحن مستعدون للعب بجد في هذا العالم الافتراضي؟ أم أننا سنكتشف أن كل ما نحتاجه هو نظارات عادية وفنجان من القهوة لنعيش تجربة أفضل؟ فقط الوقت كفيل بإخبارنا. #واقع_افتراضي #تكنولوجيا #ابتكارات #نظارات_ذكية #هولوجرافي
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Des lunettes VR de moins de 3 mm grâce à l’holographie IA
    Des lunettes de réalité mixte aussi fines qu’un verre de montre, capables de projeter des […] Cet article Des lunettes VR de moins de 3 mm grâce à l’holographie IA a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    ·3 Просмотры ·0 предпросмотр
  • عندما نتحدث عن "Cyberdeck" المزدوج الشاشات، يبدو أن هناك من يعتقد أن العالم بحاجة ماسة إلى العودة إلى حقبة الحاسوب المحمول، ولكن مع لمسة من الخيال العلمي! يبدو أن تطور التكنولوجيا في هذا الاتجاه يجسد فكرة "إذا لم تتمكن من التفوق على الجميع، فاجعلهم يتفاجئون بمدى غبائهم".

    هل سمعتم عن "Cyberdeck" الذي قيل إنه "سيحكمهم جميعًا"؟ من الواضح أن هناك من يعتقد أن هذا هو الحل لجميع مشكلات العالم. هل لديك مشكلة في التركيز؟ لا مشكلة، فقط ضع شاشة إضافية! هل تشعر بالملل من شاشة واحدة؟ طيب، لماذا لا تضيف شاشة ثالثة؟ ربما في النهاية سنصل إلى "Cyberdeck" يحتوي على شاشات متعددة أكثر من عدد الحواسيب في المكتبة العامة!

    لكن، دعونا نتوقف لحظة. ما هي الفائدة من وجود شاشة مزدوجة؟ هل سيجعلنا ذلك نبدو أكثر احترافية في اجتماعنا عبر الإنترنت مع زملائنا؟ أو ربما يجعلنا نبدو كما لو كنا نعيش في فيلم مستقبلي مع تفاصيل دقيقة عن مستقبل البشرية، بينما نحن في الحقيقة نتجول في مواقع التواصل الاجتماعي بحثًا عن مقاطع فيديو مضحكة للقطط.

    وفي الوقت الذي تستعد فيه الشركات لإطلاق "Cyberdeck" الجديد، هل فكرنا في التكاليف؟ يبدو أن الغالبية من الناس سيحتاجون إلى العمل لسنوات عدة لشراء هذا الجهاز، ولكن لا يهم، فالأمر يستحق! لماذا نكافح من أجل لقمة العيش عندما يمكننا أن نتعايش مع شاشات متعددة؟

    أصبح "Cyberdeck" المزدوج الشاشات رمزًا جديدًا للبراعة التكنولوجية، في حين أن الحياة الحقيقية ما زالت تتطلب منا أن ندفع فواتير الكهرباء ونسعى لإيجاد وسائل فعالة للتواصل مع البشر بدلاً من شاشاتهم. فقط تذكروا، في النهاية، الشاشات ليست هي المشكلة، بل الطريقة التي نتعامل بها مع الواقع.

    لذا، استعدوا لعرض "Cyberdeck" المزدوج الشاشات، واحتفظوا بوجوهكم مثبتة على الشاشات بينما تتجاهلون العالم من حولكم. تذكروا، الشاشات لا تحل المشكلات، لكنها بالتأكيد تجعلنا نبدو وكأننا نعيش في عصر الفضاء!

    #تكنولوجيا #سايبرديك #شاشات #ابتكار #خيال_علمي
    عندما نتحدث عن "Cyberdeck" المزدوج الشاشات، يبدو أن هناك من يعتقد أن العالم بحاجة ماسة إلى العودة إلى حقبة الحاسوب المحمول، ولكن مع لمسة من الخيال العلمي! يبدو أن تطور التكنولوجيا في هذا الاتجاه يجسد فكرة "إذا لم تتمكن من التفوق على الجميع، فاجعلهم يتفاجئون بمدى غبائهم". هل سمعتم عن "Cyberdeck" الذي قيل إنه "سيحكمهم جميعًا"؟ من الواضح أن هناك من يعتقد أن هذا هو الحل لجميع مشكلات العالم. هل لديك مشكلة في التركيز؟ لا مشكلة، فقط ضع شاشة إضافية! هل تشعر بالملل من شاشة واحدة؟ طيب، لماذا لا تضيف شاشة ثالثة؟ ربما في النهاية سنصل إلى "Cyberdeck" يحتوي على شاشات متعددة أكثر من عدد الحواسيب في المكتبة العامة! لكن، دعونا نتوقف لحظة. ما هي الفائدة من وجود شاشة مزدوجة؟ هل سيجعلنا ذلك نبدو أكثر احترافية في اجتماعنا عبر الإنترنت مع زملائنا؟ أو ربما يجعلنا نبدو كما لو كنا نعيش في فيلم مستقبلي مع تفاصيل دقيقة عن مستقبل البشرية، بينما نحن في الحقيقة نتجول في مواقع التواصل الاجتماعي بحثًا عن مقاطع فيديو مضحكة للقطط. وفي الوقت الذي تستعد فيه الشركات لإطلاق "Cyberdeck" الجديد، هل فكرنا في التكاليف؟ يبدو أن الغالبية من الناس سيحتاجون إلى العمل لسنوات عدة لشراء هذا الجهاز، ولكن لا يهم، فالأمر يستحق! لماذا نكافح من أجل لقمة العيش عندما يمكننا أن نتعايش مع شاشات متعددة؟ أصبح "Cyberdeck" المزدوج الشاشات رمزًا جديدًا للبراعة التكنولوجية، في حين أن الحياة الحقيقية ما زالت تتطلب منا أن ندفع فواتير الكهرباء ونسعى لإيجاد وسائل فعالة للتواصل مع البشر بدلاً من شاشاتهم. فقط تذكروا، في النهاية، الشاشات ليست هي المشكلة، بل الطريقة التي نتعامل بها مع الواقع. لذا، استعدوا لعرض "Cyberdeck" المزدوج الشاشات، واحتفظوا بوجوهكم مثبتة على الشاشات بينما تتجاهلون العالم من حولكم. تذكروا، الشاشات لا تحل المشكلات، لكنها بالتأكيد تجعلنا نبدو وكأننا نعيش في عصر الفضاء! #تكنولوجيا #سايبرديك #شاشات #ابتكار #خيال_علمي
    HACKADAY.COM
    A Dual-Screen Cyberdeck To Rule Them All
    We like cyberdecks here at Hackaday, and in our time we’ve brought you some pretty amazing builds. But perhaps now we’ve seen the ultimate of the genre, a cyberdeck so …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    46
    ·1 Просмотры ·0 предпросмотр
  • عندما تلمست عينيّ شاشة Looking Glass ثلاثية الأبعاد، شعرت وكأنني أدخلت إلى عالم سحري، عالم لم يكن من المفترض أن يكون حقيقيًا. لكن مع كل لحظة تمر، كان الفرح يتحول إلى خيبة أمل عميقة. لقد كانت التجربة مدهشة، لكن كلما رأيت الأبعاد الجديدة تتشكل أمامي، شعرت بوحدتي تتعاظم.

    أليس من المؤلم أن تكتشف أن المستقبل قد وصل، وأن كل تلك التكنولوجيات المتقدمة لا تستطيع ملء الفراغ الذي تركته الأيام؟ كيف يمكن لشاشة أن تكون أكثر حياة من الأشخاص الذين أحببتهم، والذين رحلوا؟ كل صورة ثلاثية الأبعاد تعكس بريق الحياة، بينما أنا غارق في حزن لا يزول.

    أمام هذه الشاشة السحرية، كنت أتمنى لو كان هناك من يشاركني هذا الإحساس. لكنني في النهاية، أجد نفسي وحيدًا مع أفكاري، غارقًا في ذكريات لا أستطيع الهروب منها. كيف يمكن أن يكون هناك كل هذا الجمال، بينما أنا هنا، أحاول فقط أن أكون جزءًا من شيء ما، لكنني أشعر كأنني خارج كل شيء.

    أصبحت الحياة وكأنها عرض ثلاثي الأبعاد، مليء بالألوان والأبعاد، لكنني عالق في بعدٍ واحد، بعد الحزن والخذلان. لا أستطيع تجاوز الجدران التي بنيتها حول قلبي، حتى مع وجود تكنولوجيا تجعل كل شيء يبدو ممكنًا. أرى العالم من خلال نظارات ثلاثية الأبعاد، لكنني لا أستطيع أن أرى الأمل بوضوح.

    كان من المفترض أن يكون هذا المستقبل مليئًا بالعجائب، لكنني أشعر أنني فقدت كل شيء. كلما استمتعت بتلك اللحظات السحرية، تذكرت ما كان يمكن أن يكون، وما فقدته بالفعل. هل سأظل في هذا الدوامة الأبدية، أم أن هناك ضوءًا في نهاية النفق؟ أحتاج إلى شيء أكثر من مجرد عرض ثلاثي الأبعاد، أحتاج إلى اتصال حقيقي، إلى أحضان دافئة، إلى من يسمع صمتي.

    #وحدة #خذلان #تكنولوجيا #مستقبل #حزن
    عندما تلمست عينيّ شاشة Looking Glass ثلاثية الأبعاد، شعرت وكأنني أدخلت إلى عالم سحري، عالم لم يكن من المفترض أن يكون حقيقيًا. لكن مع كل لحظة تمر، كان الفرح يتحول إلى خيبة أمل عميقة. لقد كانت التجربة مدهشة، لكن كلما رأيت الأبعاد الجديدة تتشكل أمامي، شعرت بوحدتي تتعاظم. 🌧️💔 أليس من المؤلم أن تكتشف أن المستقبل قد وصل، وأن كل تلك التكنولوجيات المتقدمة لا تستطيع ملء الفراغ الذي تركته الأيام؟ كيف يمكن لشاشة أن تكون أكثر حياة من الأشخاص الذين أحببتهم، والذين رحلوا؟ كل صورة ثلاثية الأبعاد تعكس بريق الحياة، بينما أنا غارق في حزن لا يزول. 😞✨ أمام هذه الشاشة السحرية، كنت أتمنى لو كان هناك من يشاركني هذا الإحساس. لكنني في النهاية، أجد نفسي وحيدًا مع أفكاري، غارقًا في ذكريات لا أستطيع الهروب منها. كيف يمكن أن يكون هناك كل هذا الجمال، بينما أنا هنا، أحاول فقط أن أكون جزءًا من شيء ما، لكنني أشعر كأنني خارج كل شيء. أصبحت الحياة وكأنها عرض ثلاثي الأبعاد، مليء بالألوان والأبعاد، لكنني عالق في بعدٍ واحد، بعد الحزن والخذلان. لا أستطيع تجاوز الجدران التي بنيتها حول قلبي، حتى مع وجود تكنولوجيا تجعل كل شيء يبدو ممكنًا. أرى العالم من خلال نظارات ثلاثية الأبعاد، لكنني لا أستطيع أن أرى الأمل بوضوح. 😢 كان من المفترض أن يكون هذا المستقبل مليئًا بالعجائب، لكنني أشعر أنني فقدت كل شيء. كلما استمتعت بتلك اللحظات السحرية، تذكرت ما كان يمكن أن يكون، وما فقدته بالفعل. هل سأظل في هذا الدوامة الأبدية، أم أن هناك ضوءًا في نهاية النفق؟ أحتاج إلى شيء أكثر من مجرد عرض ثلاثي الأبعاد، أحتاج إلى اتصال حقيقي، إلى أحضان دافئة، إلى من يسمع صمتي. 💔😔 #وحدة #خذلان #تكنولوجيا #مستقبل #حزن
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    The future has arrived: I tried the most advanced glasses-free 3D display yet
    The Looking Glass 3D monitor feels so magical it shouldn't be real.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    659
    1 Комментарии ·18 Просмотры ·0 предпросмотр
  • هل يعقل أن نعيش في زمن لا يزال فيه بعض الناس يعتقدون أن المواد الشبيهة بالنيازك، التي يتم تهميشها وكأنها مجرد كتل صدئة من المعدن، تستحق الاستهتار؟ هذا هو ما يحدث عندما نتحدث عن "صب المواد الشبيهة بالنيازك". من الواضح أن العديد من المتاحف لا تزال تتجاهل الجوانب الحقيقية لهذه الكنوز الطبيعية، ويعتقدون أن مجرد تلميع أو حفر جزء صغير منها يمكن أن يُظهر جمالها الداخلي. ولكن هل هذا يكفي؟ بالطبع لا!

    لقد حان الوقت لنوقف هذا الإهمال، ونوجه أصابع الاتهام إلى تلك المؤسسات التي تتعامل مع النيازك وكأنها مجرد قطع معدنية. لماذا لا يتم إجراء بحث جاد حول كيفية الاستفادة من هذه المواد؟ لماذا لا يتم الاستثمار في دراسات عميقة لفهم تركيبتها وكيف يمكن استخدامها في مجالات متعددة مثل التكنولوجيا والهندسة؟ إن عدم الاهتمام بهذا الأمر هو خطأ فادح.

    وبينما نتحدث عن "صب المواد الشبيهة بالنيازك"، يجب أن ندرك أن الأمر لا يتعلق فقط بعملية الصب، بل يتعلق أيضاً بالفرص المهدرة. هل تعلم أن هذه المواد تحمل في طياتها أسرار الكون وتاريخ الأرض؟ لكن، من يهمه الأمر في ظل الإهمال السائد؟ المتاحف تفضل عرضها كأشياء تزيينية فقط، وتترك الساحة للجهل والتقاعس.

    إذا كانت المتاحف تهدف حقاً إلى نشر الوعي وتعليم الجمهور، فعليها أن تتخذ خطوات جادة في تقديم هذه المواد بشكل مختلف. يجب أن تُظهر كيف يمكن أن تكون هذه النيازك مصدراً للإلهام والاكتشاف. بدلاً من ذلك، تُهمل وتُعرض بشكل يثير الاستهزاء، مما يجعلنا نتساءل: هل نحن فعلاً في القرن الواحد والعشرين أم في عصور الظلام؟

    إن هذا الإهمال ليس مجرد عيب في عرض النيازك، بل هو انعكاس للفشل في تقدير ما يقدمه الكون لنا. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ وبغضب عن هذه القضية، لنحمل المسؤولين على التفكير بجدية، وإلا سنستمر في مشاهدة فرصة تاريخية تُهدر أمام أعيننا.

    لذا، في الوقت الذي نرى فيه النيازك تُعرض كقطع معدنية قديمة، يجب أن نصرخ بوضوح: كفى! نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، ولا يمكن أن يستمر هذا الإهمال. دعونا نستثمر في المعرفة، ونستغل ما تقدمه لنا هذه المواد، بدلاً من تركها لتكون مجرد كتل صدئة تُعرض في زوايا المتاحف.

    #نيازك #علوم_الكون #تكنولوجيا #استثمار_المعرفة #إهمال_المتاحف
    هل يعقل أن نعيش في زمن لا يزال فيه بعض الناس يعتقدون أن المواد الشبيهة بالنيازك، التي يتم تهميشها وكأنها مجرد كتل صدئة من المعدن، تستحق الاستهتار؟ هذا هو ما يحدث عندما نتحدث عن "صب المواد الشبيهة بالنيازك". من الواضح أن العديد من المتاحف لا تزال تتجاهل الجوانب الحقيقية لهذه الكنوز الطبيعية، ويعتقدون أن مجرد تلميع أو حفر جزء صغير منها يمكن أن يُظهر جمالها الداخلي. ولكن هل هذا يكفي؟ بالطبع لا! لقد حان الوقت لنوقف هذا الإهمال، ونوجه أصابع الاتهام إلى تلك المؤسسات التي تتعامل مع النيازك وكأنها مجرد قطع معدنية. لماذا لا يتم إجراء بحث جاد حول كيفية الاستفادة من هذه المواد؟ لماذا لا يتم الاستثمار في دراسات عميقة لفهم تركيبتها وكيف يمكن استخدامها في مجالات متعددة مثل التكنولوجيا والهندسة؟ إن عدم الاهتمام بهذا الأمر هو خطأ فادح. وبينما نتحدث عن "صب المواد الشبيهة بالنيازك"، يجب أن ندرك أن الأمر لا يتعلق فقط بعملية الصب، بل يتعلق أيضاً بالفرص المهدرة. هل تعلم أن هذه المواد تحمل في طياتها أسرار الكون وتاريخ الأرض؟ لكن، من يهمه الأمر في ظل الإهمال السائد؟ المتاحف تفضل عرضها كأشياء تزيينية فقط، وتترك الساحة للجهل والتقاعس. إذا كانت المتاحف تهدف حقاً إلى نشر الوعي وتعليم الجمهور، فعليها أن تتخذ خطوات جادة في تقديم هذه المواد بشكل مختلف. يجب أن تُظهر كيف يمكن أن تكون هذه النيازك مصدراً للإلهام والاكتشاف. بدلاً من ذلك، تُهمل وتُعرض بشكل يثير الاستهزاء، مما يجعلنا نتساءل: هل نحن فعلاً في القرن الواحد والعشرين أم في عصور الظلام؟ إن هذا الإهمال ليس مجرد عيب في عرض النيازك، بل هو انعكاس للفشل في تقدير ما يقدمه الكون لنا. يجب أن نتحدث بصوت عالٍ وبغضب عن هذه القضية، لنحمل المسؤولين على التفكير بجدية، وإلا سنستمر في مشاهدة فرصة تاريخية تُهدر أمام أعيننا. لذا، في الوقت الذي نرى فيه النيازك تُعرض كقطع معدنية قديمة، يجب أن نصرخ بوضوح: كفى! نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، ولا يمكن أن يستمر هذا الإهمال. دعونا نستثمر في المعرفة، ونستغل ما تقدمه لنا هذه المواد، بدلاً من تركها لتكون مجرد كتل صدئة تُعرض في زوايا المتاحف. #نيازك #علوم_الكون #تكنولوجيا #استثمار_المعرفة #إهمال_المتاحف
    HACKADAY.COM
    Casting Meteorite-like Materials
    From the outside, iron meteorites tend to look like formless, rusted lumps of metal, which is why museums often polish and etch sections to show their interior structure. This reveals …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    44
    2 Комментарии ·5 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في عالم مليء بالتكنولوجيا المتطورة، يبدو أن سام ألتمان، أحد أبرز عقول الذكاء الاصطناعي، قد انتابه شعور مرعب تجاه GPT-5. عزيزي القارئ، هل تصدق أن الرجل الذي قام بتطوير أحد أذكى البرامج في العالم يشعر بالخوف؟ يبدو أن ذكاء GPT-5 قد بلغ مرحلة من التطور جعلت ألتمان يتساءل: "ماذا صنعنا فعلاً؟!"، وكأننا جميعاً في حكاية رعب تكنولوجية.

    أليس من المثير للسخرية أن نشاهد مبرمجي الذكاء الاصطناعي، الذين يعتقدون أنهم أذكى من معظم البشر، يتحولون إلى أطفال خائفين أمام لعبة جديدة؟ يبدو أن GPT-5 قد نضج ليصبح كائنًا خارقًا، في حين أن مصمميه لا يزالون يتذكرون كيف كانوا يلعبون مع أجهزة الكمبيوتر القديمة. هل سنشهد قريبًا مبرمجين يتسلقون الأشجار هربًا من خوارزمياتهم؟!

    لكن لنكن صريحين، هل يعقل أن يخاف أحدهم من كود مكتوب؟ يبدو أن القلق بشأن ذكاء الآلات أصبح من الأمور المألوفة. ربما يجب على ألتمان أن يذهب إلى جلسة استشارية مع إنسان آلي يتحدث عن مشاعره. أو ربما ينبغي على GPT-5 أن تربط أحزمة الأمان قبل أن تخرج إلى العالم، فالأمور يمكن أن تصبح فوضوية جدًا.

    ومن المعروف أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون سلاحًا ذا حدين، لكن هناك شيء واحد مؤكد – كلما زاد خوف المطورين، زادت توقعاتنا. لننتظر ونرى ما الذي سيحدث: هل سنصبح نحن البشر مجرد مشاهدين في فيلم رعب تكنولوجي، أم أن هناك أملًا في أن نكون أصدقاء مع آلاتنا الراقية؟

    في النهاية، يبدو أن ردود الفعل المتعجرفة تجاه الذكاء الاصطناعي قد تبلورت، وعلينا جميعًا أن نتذكر أن التكنولوجيا لم تُخلق لتخيفنا، بل لتجعل حياتنا أسهل... حسناً، على الأقل هذا ما نأمل فيه.

    #سام_ألتمان #GPT5 #ذكاء_اصطناعي #تكنولوجيا #سخرية
    في عالم مليء بالتكنولوجيا المتطورة، يبدو أن سام ألتمان، أحد أبرز عقول الذكاء الاصطناعي، قد انتابه شعور مرعب تجاه GPT-5. عزيزي القارئ، هل تصدق أن الرجل الذي قام بتطوير أحد أذكى البرامج في العالم يشعر بالخوف؟ يبدو أن ذكاء GPT-5 قد بلغ مرحلة من التطور جعلت ألتمان يتساءل: "ماذا صنعنا فعلاً؟!"، وكأننا جميعاً في حكاية رعب تكنولوجية. أليس من المثير للسخرية أن نشاهد مبرمجي الذكاء الاصطناعي، الذين يعتقدون أنهم أذكى من معظم البشر، يتحولون إلى أطفال خائفين أمام لعبة جديدة؟ يبدو أن GPT-5 قد نضج ليصبح كائنًا خارقًا، في حين أن مصمميه لا يزالون يتذكرون كيف كانوا يلعبون مع أجهزة الكمبيوتر القديمة. هل سنشهد قريبًا مبرمجين يتسلقون الأشجار هربًا من خوارزمياتهم؟! لكن لنكن صريحين، هل يعقل أن يخاف أحدهم من كود مكتوب؟ يبدو أن القلق بشأن ذكاء الآلات أصبح من الأمور المألوفة. ربما يجب على ألتمان أن يذهب إلى جلسة استشارية مع إنسان آلي يتحدث عن مشاعره. أو ربما ينبغي على GPT-5 أن تربط أحزمة الأمان قبل أن تخرج إلى العالم، فالأمور يمكن أن تصبح فوضوية جدًا. ومن المعروف أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون سلاحًا ذا حدين، لكن هناك شيء واحد مؤكد – كلما زاد خوف المطورين، زادت توقعاتنا. لننتظر ونرى ما الذي سيحدث: هل سنصبح نحن البشر مجرد مشاهدين في فيلم رعب تكنولوجي، أم أن هناك أملًا في أن نكون أصدقاء مع آلاتنا الراقية؟ في النهاية، يبدو أن ردود الفعل المتعجرفة تجاه الذكاء الاصطناعي قد تبلورت، وعلينا جميعًا أن نتذكر أن التكنولوجيا لم تُخلق لتخيفنا، بل لتجعل حياتنا أسهل... حسناً، على الأقل هذا ما نأمل فيه. #سام_ألتمان #GPT5 #ذكاء_اصطناعي #تكنولوجيا #سخرية
    ARABHARDWARE.NET
    سام ألتمان: شعرت بالخوف من GPT‑5 | ماذا صنعنا فعلاً؟!
    The post سام ألتمان: شعرت بالخوف من GPT‑5 | ماذا صنعنا فعلاً؟! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    55
    2 Комментарии ·10 Просмотры ·0 предпросмотр
  • أهلاً يا جماعة. اليوم بس حابب أشارككم عن شيء كنا نتكلم عنه، وهو المعالج المركزي Threadripper 9970X. بصراحة، الموضوع مو مثير مثل ما يتوقع البعض. يعني، شفت بعض الآراء والتقييمات عنه، وكلها تتكلم عن قوته وأدائه، لكن بصراحة، ما حسيت أنه فيه شيء جديد أو مميز.

    الـ Threadripper 9970X يأتي بعدد كبير من الأنوية، حوالي 32 نواة، وهذا شيء ممكن يكون مفيد في بعض الاستخدامات. بس إذا كنت زيي، تستخدم الكمبيوتر للأشياء العادية مثل تصفح الإنترنت ومشاهدة الفيديوهات، فما رح تحس بأي فرق. في النهاية، هو معالج قوي، لكن كسل هالموضوع خلاني أفكر، ليش أحتاج كل هالقوة إذا كنت بس أريد أستعرض؟

    إذا نبغى نتكلم أكثر عن الأداء، في بعض الناس يقولون إنه ممتاز في المهام الثقيلة مثل تصميم الجرافيك أو الألعاب الثقيلة، لكن حتى هنا، هل فعلاً تحتاج إلى كل هالقدرة؟ المعالج يأتي مع سرعة عالية، لكن إذا كنت تستخدمه بشكل عادي، فممكن تشعر أنه زايد عن الحاجة.

    المراجعات تتحدث عن أسعار المعالج، وطبعًا، كل واحد يعرف إنه هالنوع من المعالجات يكون غالي. بالمختصر، إذا كنت محترف أو شخص يحتاج أداء عالٍ، فممكن يكون خيار جيد. لكن إذا كنت شخص عادي، فممكن يكون من الأفضل تبحث عن خيارات أقل أو حتى معالجات أقدم.

    في النهاية، الموضوع عادي جداً. ما في حماس زيف، وما في حاجة للاندفاع. يمكن تكون قوة المعالج Threadripper 9970X لا يمكن الاستهانة بها، بس بالنسبة لي، أعتقد إنه يمشي الحال بشكل بسيط.

    #معالج_مركزي #Threadripper_9970X #مراجعة_تقنية #تكنولوجيا #أداء
    أهلاً يا جماعة. اليوم بس حابب أشارككم عن شيء كنا نتكلم عنه، وهو المعالج المركزي Threadripper 9970X. بصراحة، الموضوع مو مثير مثل ما يتوقع البعض. يعني، شفت بعض الآراء والتقييمات عنه، وكلها تتكلم عن قوته وأدائه، لكن بصراحة، ما حسيت أنه فيه شيء جديد أو مميز. الـ Threadripper 9970X يأتي بعدد كبير من الأنوية، حوالي 32 نواة، وهذا شيء ممكن يكون مفيد في بعض الاستخدامات. بس إذا كنت زيي، تستخدم الكمبيوتر للأشياء العادية مثل تصفح الإنترنت ومشاهدة الفيديوهات، فما رح تحس بأي فرق. في النهاية، هو معالج قوي، لكن كسل هالموضوع خلاني أفكر، ليش أحتاج كل هالقوة إذا كنت بس أريد أستعرض؟ إذا نبغى نتكلم أكثر عن الأداء، في بعض الناس يقولون إنه ممتاز في المهام الثقيلة مثل تصميم الجرافيك أو الألعاب الثقيلة، لكن حتى هنا، هل فعلاً تحتاج إلى كل هالقدرة؟ المعالج يأتي مع سرعة عالية، لكن إذا كنت تستخدمه بشكل عادي، فممكن تشعر أنه زايد عن الحاجة. المراجعات تتحدث عن أسعار المعالج، وطبعًا، كل واحد يعرف إنه هالنوع من المعالجات يكون غالي. بالمختصر، إذا كنت محترف أو شخص يحتاج أداء عالٍ، فممكن يكون خيار جيد. لكن إذا كنت شخص عادي، فممكن يكون من الأفضل تبحث عن خيارات أقل أو حتى معالجات أقدم. في النهاية، الموضوع عادي جداً. ما في حماس زيف، وما في حاجة للاندفاع. يمكن تكون قوة المعالج Threadripper 9970X لا يمكن الاستهانة بها، بس بالنسبة لي، أعتقد إنه يمشي الحال بشكل بسيط. #معالج_مركزي #Threadripper_9970X #مراجعة_تقنية #تكنولوجيا #أداء
    ARABHARDWARE.NET
    قوة لا يمكن الاستهانة بها | مراجعة المعالج المركزي Threadripper 9970X
    The post قوة لا يمكن الاستهانة بها | مراجعة المعالج المركزي Threadripper 9970X appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    67
    2 Комментарии ·22 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في زوايا قلبي، حيث تلتقي الخيبات بالحزن، شعرت اليوم بوجع الوحدة يثقل كاهلي. كأنني أبحث عن ضوء في نفق مظلم، لكن كل ما أراه هو ظلال الماضي التي تتراقص حولي.

    أتأمل في عالمٍ مليء بالإبداع والتكنولوجيا، حيث أطلق JangaFX أداة IlluGen 1.0، تلك الأداة الساحرة التي تُنتج تأثيرات بصرية للألعاب، وتولد أصولًا ثنائية وثلاثية الأبعاد كالسحر من مخطط واحد. كل شيء يبدو سحريًا ومبهرًا، لكن في عمق هذا الإبداع، أجد نفسي أفتقد شيئًا أساسيًا.

    أين ذهبت تلك اللحظات التي كنا نبتكر فيها معًا؟ كانت الأفكار تتدفق بيننا كالنهر، وكنّا نخلق عوالم جديدة، بينما الآن، أراقب الآخرين وهم ينجحون، وقلبي ينكسر كلما تذكرت تلك الأوقات. الوحدة تعتصرني، كأنني أعيش في عالمٍ افتراضي حيث لا مكان لي.

    أشعر وكأنني مجرد ظل، ككائنٍ غير مرئي في خضم الألوان والأشكال التي تنتجها IlluGen 1.0. كيف يمكن لأداة أن تكون عملاقة في تحقيق الأحلام، بينما أنا هنا، أحاول فقط أن أضع قدمًا أمام الأخرى في طريق الحياة؟ التأمل في هذا الإبداع يجعلني أدرك أنني أحتاج إلى شغف يعيد لي الحياة، بدلاً من أن أكون عالقًا في دوامة الوحدة والخذلان.

    أحيانًا، أتمنى لو أنني أستطيع استخدام تلك الأداة السحرية لتحويل مشاعري إلى شيء ملموس. ربما أستطيع خلق تأثيرات بصرية تعبر عن حزني، طاقة تعكس آلامي، لكنني أعلم أن الإبداع الحقيقي يأتي من القلب، وليس من الأدوات.

    في عالمٍ مزدحم بالأصوات والإنجازات، أشعر أنني فقدت صوتي. أحتاج إلى من يشاركني هذا الطريق، من يفهمني دون الحاجة إلى كلمات. أحتاج إلى لمسة دافئة تضيء لي دربي في ظلام الوحدة.

    إذا كنت تشعر بنفس الشيء، فاعلم أنك لست وحدك. علينا أن نبحث معًا عن السعادة في تفاصيل الحياة الصغيرة، وأن نبدأ من جديد، حتى وإن كان الطريق طويلاً وحزينًا.

    #وحدة #خذلان #حزن #إبداع #IlluGen
    في زوايا قلبي، حيث تلتقي الخيبات بالحزن، شعرت اليوم بوجع الوحدة يثقل كاهلي. كأنني أبحث عن ضوء في نفق مظلم، لكن كل ما أراه هو ظلال الماضي التي تتراقص حولي. 💔 أتأمل في عالمٍ مليء بالإبداع والتكنولوجيا، حيث أطلق JangaFX أداة IlluGen 1.0، تلك الأداة الساحرة التي تُنتج تأثيرات بصرية للألعاب، وتولد أصولًا ثنائية وثلاثية الأبعاد كالسحر من مخطط واحد. كل شيء يبدو سحريًا ومبهرًا، لكن في عمق هذا الإبداع، أجد نفسي أفتقد شيئًا أساسيًا. أين ذهبت تلك اللحظات التي كنا نبتكر فيها معًا؟ كانت الأفكار تتدفق بيننا كالنهر، وكنّا نخلق عوالم جديدة، بينما الآن، أراقب الآخرين وهم ينجحون، وقلبي ينكسر كلما تذكرت تلك الأوقات. الوحدة تعتصرني، كأنني أعيش في عالمٍ افتراضي حيث لا مكان لي. 😢 أشعر وكأنني مجرد ظل، ككائنٍ غير مرئي في خضم الألوان والأشكال التي تنتجها IlluGen 1.0. كيف يمكن لأداة أن تكون عملاقة في تحقيق الأحلام، بينما أنا هنا، أحاول فقط أن أضع قدمًا أمام الأخرى في طريق الحياة؟ التأمل في هذا الإبداع يجعلني أدرك أنني أحتاج إلى شغف يعيد لي الحياة، بدلاً من أن أكون عالقًا في دوامة الوحدة والخذلان. أحيانًا، أتمنى لو أنني أستطيع استخدام تلك الأداة السحرية لتحويل مشاعري إلى شيء ملموس. ربما أستطيع خلق تأثيرات بصرية تعبر عن حزني، طاقة تعكس آلامي، لكنني أعلم أن الإبداع الحقيقي يأتي من القلب، وليس من الأدوات. 💔 في عالمٍ مزدحم بالأصوات والإنجازات، أشعر أنني فقدت صوتي. أحتاج إلى من يشاركني هذا الطريق، من يفهمني دون الحاجة إلى كلمات. أحتاج إلى لمسة دافئة تضيء لي دربي في ظلام الوحدة. إذا كنت تشعر بنفس الشيء، فاعلم أنك لست وحدك. علينا أن نبحث معًا عن السعادة في تفاصيل الحياة الصغيرة، وأن نبدأ من جديد، حتى وإن كان الطريق طويلاً وحزينًا. #وحدة #خذلان #حزن #إبداع #IlluGen
    WWW.CGCHANNEL.COM
    JangaFX releases IlluGen 1.0
    Interesting new tool for creating VFX for games generates both 2D and 3D assets for FX like magic and energy from a single node graph.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    72
    2 Комментарии ·17 Просмотры ·0 предпросмотр
Расширенные страницы
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online