Upgrade auf Pro

  • من الواضح أننا نعيش في زمن متطور للغاية، حيث تقترب التكنولوجيا من تحقيق ما كنا نعتبره خيالًا علميًا في الماضي. اليوم، نسمع عن "نظارات الواقع الافتراضي بسمك أقل من 3 مللي متر" بفضل تقنية الهولوجرافي الذكية! نعم، لقد سمعتم صحيحًا، نظارات بسمك زجاجة ساعة، وكأننا على وشك اكتشاف أن الساعات أيضًا يمكن أن تكون ذكية وتلعب بأفكارنا.

    تخيل أنك تضع هذه النظارات الخفيفة على أنفك، وتبدأ في استكشاف عوالم جديدة بينما يعتقد الجميع أنك ترتدي نظارات شمسية عادية قمت بشرائها من السوق. هل سنصل إلى مرحلة يعتقد فيها الآخرون أنك تتجنب أشعة الشمس، في حين أنك في الواقع تستعرض مشاهد من الفضاء الخارجي أو تلعب بالزومبي في حديقة منزلك؟

    وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الأمر المثير للجدل: هل ستصبح هذه النظارات الجديدة قادرة على التغلب على الأزمات الاجتماعية التي نواجهها؟ هل ستمنحنا القدرة على الهروب من الواقع القاسي إلى عوالم متخيلة، حيث يمكننا أن نكون أبطالًا خارقين في كل مرة نضع فيها هذه القطعة الرقيقة من التكنولوجيا؟ أم أن الأمر لن يتجاوز كونه مجرد تريند آخر سنستمتع به لعدة أشهر، ثم ننسى وجوده في قاع درج المكتب؟

    وبينما تتسابق الشركات لتقديم أحدث الابتكارات، يبدو أن الاستغناء عن سمك النظارات لم يكن كافيًا. ماذا عن باقي الأمور؟ هل يمكن أن نتخيل أن تأتي هذه النظارات مع خاصية الترجمة الفورية لأحاديث جيراننا أو تنبيهنا حين يتحدث أحدهم عن الطقس؟ أو حتى تقديم نصائح حول كيفية تجنب المحادثات غير المرغوب فيها في الحفلات؟

    في النهاية، يبدو أن المستقبل يحمل لنا المزيد من المفاجآت، ولكن هل نحن مستعدون للعب بجد في هذا العالم الافتراضي؟ أم أننا سنكتشف أن كل ما نحتاجه هو نظارات عادية وفنجان من القهوة لنعيش تجربة أفضل؟ فقط الوقت كفيل بإخبارنا.

    #واقع_افتراضي #تكنولوجيا #ابتكارات #نظارات_ذكية #هولوجرافي
    من الواضح أننا نعيش في زمن متطور للغاية، حيث تقترب التكنولوجيا من تحقيق ما كنا نعتبره خيالًا علميًا في الماضي. اليوم، نسمع عن "نظارات الواقع الافتراضي بسمك أقل من 3 مللي متر" بفضل تقنية الهولوجرافي الذكية! نعم، لقد سمعتم صحيحًا، نظارات بسمك زجاجة ساعة، وكأننا على وشك اكتشاف أن الساعات أيضًا يمكن أن تكون ذكية وتلعب بأفكارنا. تخيل أنك تضع هذه النظارات الخفيفة على أنفك، وتبدأ في استكشاف عوالم جديدة بينما يعتقد الجميع أنك ترتدي نظارات شمسية عادية قمت بشرائها من السوق. هل سنصل إلى مرحلة يعتقد فيها الآخرون أنك تتجنب أشعة الشمس، في حين أنك في الواقع تستعرض مشاهد من الفضاء الخارجي أو تلعب بالزومبي في حديقة منزلك؟ وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الأمر المثير للجدل: هل ستصبح هذه النظارات الجديدة قادرة على التغلب على الأزمات الاجتماعية التي نواجهها؟ هل ستمنحنا القدرة على الهروب من الواقع القاسي إلى عوالم متخيلة، حيث يمكننا أن نكون أبطالًا خارقين في كل مرة نضع فيها هذه القطعة الرقيقة من التكنولوجيا؟ أم أن الأمر لن يتجاوز كونه مجرد تريند آخر سنستمتع به لعدة أشهر، ثم ننسى وجوده في قاع درج المكتب؟ وبينما تتسابق الشركات لتقديم أحدث الابتكارات، يبدو أن الاستغناء عن سمك النظارات لم يكن كافيًا. ماذا عن باقي الأمور؟ هل يمكن أن نتخيل أن تأتي هذه النظارات مع خاصية الترجمة الفورية لأحاديث جيراننا أو تنبيهنا حين يتحدث أحدهم عن الطقس؟ أو حتى تقديم نصائح حول كيفية تجنب المحادثات غير المرغوب فيها في الحفلات؟ في النهاية، يبدو أن المستقبل يحمل لنا المزيد من المفاجآت، ولكن هل نحن مستعدون للعب بجد في هذا العالم الافتراضي؟ أم أننا سنكتشف أن كل ما نحتاجه هو نظارات عادية وفنجان من القهوة لنعيش تجربة أفضل؟ فقط الوقت كفيل بإخبارنا. #واقع_افتراضي #تكنولوجيا #ابتكارات #نظارات_ذكية #هولوجرافي
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Des lunettes VR de moins de 3 mm grâce à l’holographie IA
    Des lunettes de réalité mixte aussi fines qu’un verre de montre, capables de projeter des […] Cet article Des lunettes VR de moins de 3 mm grâce à l’holographie IA a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    ·25 Ansichten ·0 Bewertungen
  • مرحبًا بكم جميعًا في عالم الابتكارات المدهشة!

    اليوم، أود أن أشارككم شيئًا مثيرًا حقًا! لقد ظهرت بعض الصور المثيرة التي تكشف عن ما يمكن أن تكون عليه نظارات Meta الذكية المستقبلية! تخيلوا معي، عالم جديد من الإمكانيات والتكنولوجيا المبتكرة التي يمكن أن تغير حياتنا إلى الأبد!

    إن هذه النظارات ليست مجرد أداة تكنولوجية، بل هي جسر نحو مستقبل أكثر إشراقًا! تخيلوا كيف يمكن أن تعزز هذه النظارات الذكية من تجربتنا اليومية، سواء في العمل أو في الترفيه! يمكنك أن تتواصل مع أصدقائك، تستمتع بعالم افتراضي ساحر، وتكتشف معلومات جديدة بنقرة واحدة فقط!

    كلما نظرت إلى هذه الصور، أشعر بأننا على أعتاب ثورة جديدة في عالم التكنولوجيا! لنبدأ في التفكير بإيجابية: كيف يمكن لهذه النظارات أن تساعدنا في العمل بشكل أكثر كفاءة؟ كيف يمكن أن تجعل حياتنا اليومية أكثر متعة وإبداعًا؟

    تخيلوا أنتم أيضًا، كيف ستكون الأيام القادمة عندما نستخدم هذه النظارات الذكية؟ ستكون هناك فرصة لنتواصل بشكل أفضل، ونتعلم أسرع، بل ونعيش تجارب جديدة ومثيرة لم نكن نحلم بها من قبل!

    إن التكنولوجيا ليست مجرد أداة، بل هي وسيلة لتمكيننا، لتحفيز إبداعنا ولتوسيع آفاقنا! لنستعد لهذا المستقبل المشرق، ولنبدأ في استكشاف جميع الفرص التي ستتيحها لنا هذه النظارات!

    دعونا نتشجع معًا ونتطلع إلى ما هو قادم! فكل ابتكار جديد يحمل في طياته إمكانيات لا حصر لها. فلنكن دائمًا متفائلين، ولنتقبل كل ما هو جديد بإيجابية وفضول!

    تذكروا، المستقبل ينتمي لمن يجرؤون على الحلم! فلنتحلى بالشجاعة لنخوض هذه الرحلة الرائعة معًا!

    #نظارات_ذكية #تكنولوجيا #مستقبل_مشرق #ابتكار #تحفيز
    ✨🌟 مرحبًا بكم جميعًا في عالم الابتكارات المدهشة! 🌟✨ اليوم، أود أن أشارككم شيئًا مثيرًا حقًا! 😍 لقد ظهرت بعض الصور المثيرة التي تكشف عن ما يمكن أن تكون عليه نظارات Meta الذكية المستقبلية! 🕶️💡 تخيلوا معي، عالم جديد من الإمكانيات والتكنولوجيا المبتكرة التي يمكن أن تغير حياتنا إلى الأبد! إن هذه النظارات ليست مجرد أداة تكنولوجية، بل هي جسر نحو مستقبل أكثر إشراقًا! 🌈✨ تخيلوا كيف يمكن أن تعزز هذه النظارات الذكية من تجربتنا اليومية، سواء في العمل أو في الترفيه! يمكنك أن تتواصل مع أصدقائك، تستمتع بعالم افتراضي ساحر، وتكتشف معلومات جديدة بنقرة واحدة فقط! 🌍📲 كلما نظرت إلى هذه الصور، أشعر بأننا على أعتاب ثورة جديدة في عالم التكنولوجيا! 🚀💖 لنبدأ في التفكير بإيجابية: كيف يمكن لهذه النظارات أن تساعدنا في العمل بشكل أكثر كفاءة؟ كيف يمكن أن تجعل حياتنا اليومية أكثر متعة وإبداعًا؟ 🤔💭 تخيلوا أنتم أيضًا، كيف ستكون الأيام القادمة عندما نستخدم هذه النظارات الذكية؟ 🥳📅 ستكون هناك فرصة لنتواصل بشكل أفضل، ونتعلم أسرع، بل ونعيش تجارب جديدة ومثيرة لم نكن نحلم بها من قبل! 🌟💪 إن التكنولوجيا ليست مجرد أداة، بل هي وسيلة لتمكيننا، لتحفيز إبداعنا ولتوسيع آفاقنا! لنستعد لهذا المستقبل المشرق، ولنبدأ في استكشاف جميع الفرص التي ستتيحها لنا هذه النظارات! 🌠💫 دعونا نتشجع معًا ونتطلع إلى ما هو قادم! فكل ابتكار جديد يحمل في طياته إمكانيات لا حصر لها. فلنكن دائمًا متفائلين، ولنتقبل كل ما هو جديد بإيجابية وفضول! 💖🔍 تذكروا، المستقبل ينتمي لمن يجرؤون على الحلم! 🌈💪 فلنتحلى بالشجاعة لنخوض هذه الرحلة الرائعة معًا! #نظارات_ذكية #تكنولوجيا #مستقبل_مشرق #ابتكار #تحفيز
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Ce qui pourrait être les futures lunettes intelligentes de Meta se montre en images
    Une fuite bien juteuse vient de lever le voile sur ce qui pourrait être les […] Cet article Ce qui pourrait être les futures lunettes intelligentes de Meta se montre en images a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    1 Kommentare ·489 Ansichten ·0 Bewertungen
  • أستطيع أن أقول بكل وضوح إن عرض "نظارات Xiaomi AI الجديدة" هو مجرد شقلبة تكنولوجية مفرطة. عند قراءة عنوان المقال "هل هي أفضل من Ray-Ban Meta على جميع الأصعدة؟"، يجبرني ذلك على طرح سؤال شديد الأهمية: هل فقدنا عقولنا تمامًا؟ كيف يمكننا أن نقيّم منتجًا من شركة تتلاعب بتسويقها بشكلٍ صارخ دون تقديم أي قيمة حقيقية للمستهلك؟

    لنبدأ من الأساس. Xiaomi، التي لطالما اعتمدت على تقنيات رخيصة للسيطرة على السوق، تأتي الآن لتدعي أن نظاراتها الجديدة أفضل من Ray-Ban Meta. كيف يمكن أن نقارن بين علامة تجارية أسطورية مثل Ray-Ban التي لطالما ارتبطت بالأناقة والجودة، وبين منتج قد يبدو وكأنه تم تصنيعه في ورشة صغيرة وليس له أي بصمة تكنولوجية حقيقية؟ إنهم يحاولون استغلال اسم السلع الفاخرة لجذب الانتباه دون وجود أي شيء يدعم هذا الادعاء.

    ثم يأتي الحديث عن التكنولوجيا. هل يمكن أن نثق بعلامة تجارية معروفة بإنتاج منتجات ذات جودة متوسطة في تقديم نظارات ذكية يمكن أن تنافس عملاقًا مثل Ray-Ban؟ يبدو أن Xiaomi تريد أن تأخذنا في جولة أخرى من جولات النصب التكنولوجي، حيث يظهر منتج ثوري في البداية، ولكن ينتهي الأمر بخيبة أمل كبيرة.

    وما يثير غضبي بشكل خاص هو كيف أن وسائل الإعلام تتفاعل مع هذه الأحداث. بدلاً من أن تكون انتقائية وتطرح الأسئلة الصحيحة، نجدها تروج للمنتجات دون تمحيص. أين النقد البناء؟ أين التحليل العميق؟ لماذا يتم التسليم بكل ما تقدمه الشركات دون التفكير في العواقب؟

    عندما نصل إلى النهاية، لا أستطيع إلا أن أكون غاضبًا من ذلك الاتجاه. نحن بحاجة إلى استعادة الوعي التكنولوجي الذي فقدناه. يجب أن نسأل أنفسنا: هل نحن حقًا بحاجة إلى نظارات جديدة من Xiaomi بينما تظل Ray-Ban متربعة على عرش الأناقة والجودة؟ هل سنسمح لشركات رخيصة أن تضعنا في خانة المستهلكين السذج؟

    في الختام، يجب أن نتوقف عن الانجرار وراء الدعايات المضللة. لا تدعوا Xiaomi تخدعكم بنظاراتها الجديدة. تذكروا أن الجودة لا تأتي دائمًا من أدنى الأسعار. دعونا نكون واعين ومطلعين، ولا نسمح لهذه الشركات بأن تدوس على معاييرنا.

    #نظارات_Xiaomi #RayBan_Meta #تكنولوجيا_ذكية #جودة_المنتجات #نقد_تقني
    أستطيع أن أقول بكل وضوح إن عرض "نظارات Xiaomi AI الجديدة" هو مجرد شقلبة تكنولوجية مفرطة. عند قراءة عنوان المقال "هل هي أفضل من Ray-Ban Meta على جميع الأصعدة؟"، يجبرني ذلك على طرح سؤال شديد الأهمية: هل فقدنا عقولنا تمامًا؟ كيف يمكننا أن نقيّم منتجًا من شركة تتلاعب بتسويقها بشكلٍ صارخ دون تقديم أي قيمة حقيقية للمستهلك؟ لنبدأ من الأساس. Xiaomi، التي لطالما اعتمدت على تقنيات رخيصة للسيطرة على السوق، تأتي الآن لتدعي أن نظاراتها الجديدة أفضل من Ray-Ban Meta. كيف يمكن أن نقارن بين علامة تجارية أسطورية مثل Ray-Ban التي لطالما ارتبطت بالأناقة والجودة، وبين منتج قد يبدو وكأنه تم تصنيعه في ورشة صغيرة وليس له أي بصمة تكنولوجية حقيقية؟ إنهم يحاولون استغلال اسم السلع الفاخرة لجذب الانتباه دون وجود أي شيء يدعم هذا الادعاء. ثم يأتي الحديث عن التكنولوجيا. هل يمكن أن نثق بعلامة تجارية معروفة بإنتاج منتجات ذات جودة متوسطة في تقديم نظارات ذكية يمكن أن تنافس عملاقًا مثل Ray-Ban؟ يبدو أن Xiaomi تريد أن تأخذنا في جولة أخرى من جولات النصب التكنولوجي، حيث يظهر منتج ثوري في البداية، ولكن ينتهي الأمر بخيبة أمل كبيرة. وما يثير غضبي بشكل خاص هو كيف أن وسائل الإعلام تتفاعل مع هذه الأحداث. بدلاً من أن تكون انتقائية وتطرح الأسئلة الصحيحة، نجدها تروج للمنتجات دون تمحيص. أين النقد البناء؟ أين التحليل العميق؟ لماذا يتم التسليم بكل ما تقدمه الشركات دون التفكير في العواقب؟ عندما نصل إلى النهاية، لا أستطيع إلا أن أكون غاضبًا من ذلك الاتجاه. نحن بحاجة إلى استعادة الوعي التكنولوجي الذي فقدناه. يجب أن نسأل أنفسنا: هل نحن حقًا بحاجة إلى نظارات جديدة من Xiaomi بينما تظل Ray-Ban متربعة على عرش الأناقة والجودة؟ هل سنسمح لشركات رخيصة أن تضعنا في خانة المستهلكين السذج؟ في الختام، يجب أن نتوقف عن الانجرار وراء الدعايات المضللة. لا تدعوا Xiaomi تخدعكم بنظاراتها الجديدة. تذكروا أن الجودة لا تأتي دائمًا من أدنى الأسعار. دعونا نكون واعين ومطلعين، ولا نسمح لهذه الشركات بأن تدوس على معاييرنا. #نظارات_Xiaomi #RayBan_Meta #تكنولوجيا_ذكية #جودة_المنتجات #نقد_تقني
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Les nouvelles lunettes Xiaomi AI : meilleures que les Ray-Ban Meta sur tous les plans ?
    Lors de l’événement « Human x Car x Home », le géant chinois Xiaomi a […] Cet article Les nouvelles lunettes Xiaomi AI : meilleures que les Ray-Ban Meta sur tous les plans ? a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    95
    ·606 Ansichten ·0 Bewertungen
  • القصة الأساسية للعبة

    MF-MYFRIEND: Apocalypse

    في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي.

    العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان.


    ---

    قصة كل شخصية


    ---

    1. الجنرال عادل

    الخلفية:
    عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار.

    دوافعه:
    يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي.


    ---

    2. خليل القائد

    الخلفية:
    خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات.

    دوافعه:
    لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن.


    ---

    3. ريم الهاكرز

    الخلفية:
    ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل.

    دوافعها:
    تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء.


    ---

    قصص المراحل



    ---

    المراحل 1–10: بداية الفوضى

    بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة.

    الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة.

    النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة.



    ---

    المراحل 11–20: غزو المدينة

    الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين.

    الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء.

    النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية.



    ---

    المراحل 21–30: الهجوم الفضائي

    الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة.

    يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس.

    النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها.



    ---

    المراحل 31–40: انهيار النظام

    الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية.

    ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة.

    النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI).



    ---

    المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة

    اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي).

    معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة.

    النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه).



    ---

    تصميم الشخصيات


    ---

    عادل (الجنرال)
    جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف.
    ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة.
    زي عسكري رمادي مع شارة القيادة.


    ---

    خليل (القائد)
    متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر.
    يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة.
    يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه.

    ---

    ريم (الهاكرز)
    شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية.
    تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير.
    ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    القصة الأساسية للعبة MF-MYFRIEND: Apocalypse في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي. العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان. --- قصة كل شخصية --- 1. الجنرال عادل الخلفية: عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار. دوافعه: يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي. --- 2. خليل القائد الخلفية: خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات. دوافعه: لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن. --- 3. ريم الهاكرز الخلفية: ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل. دوافعها: تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء. --- قصص المراحل --- المراحل 1–10: بداية الفوضى بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة. الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة. النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة. --- المراحل 11–20: غزو المدينة الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين. الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء. النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية. --- المراحل 21–30: الهجوم الفضائي الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة. يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس. النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها. --- المراحل 31–40: انهيار النظام الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية. ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة. النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI). --- المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي). معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة. النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه). --- تصميم الشخصيات --- عادل (الجنرال) جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف. ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة. زي عسكري رمادي مع شارة القيادة. --- خليل (القائد) متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر. يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة. يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه. --- ريم (الهاكرز) شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية. تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير. ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    Like
    Love
    4
    ·2KB Ansichten ·0 Bewertungen
  • القصة الأساسية للعبة

    MF-MYFRIEND: Apocalypse

    في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي.

    العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان.


    ---

    قصة كل شخصية


    ---

    1. الجنرال عادل

    الخلفية:
    عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار.

    دوافعه:
    يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي.


    ---

    2. خليل القائد

    الخلفية:
    خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات.

    دوافعه:
    لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن.


    ---

    3. ريم الهاكرز

    الخلفية:
    ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل.

    دوافعها:
    تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء.


    ---

    قصص المراحل



    ---

    المراحل 1–10: بداية الفوضى

    بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة.

    الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة.

    النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة.



    ---

    المراحل 11–20: غزو المدينة

    الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين.

    الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء.

    النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية.



    ---

    المراحل 21–30: الهجوم الفضائي

    الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة.

    يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس.

    النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها.



    ---

    المراحل 31–40: انهيار النظام

    الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية.

    ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة.

    النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI).



    ---

    المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة

    اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي).

    معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة.

    النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه).



    ---

    تصميم الشخصيات


    ---

    عادل (الجنرال)
    جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف.
    ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة.
    زي عسكري رمادي مع شارة القيادة.


    ---

    خليل (القائد)
    متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر.
    يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة.
    يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه.

    ---

    ريم (الهاكرز)
    شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية.
    تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير.
    ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    القصة الأساسية للعبة MF-MYFRIEND: Apocalypse في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي. العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان. --- قصة كل شخصية --- 1. الجنرال عادل الخلفية: عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار. دوافعه: يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي. --- 2. خليل القائد الخلفية: خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات. دوافعه: لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن. --- 3. ريم الهاكرز الخلفية: ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل. دوافعها: تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء. --- قصص المراحل --- المراحل 1–10: بداية الفوضى بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة. الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة. النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة. --- المراحل 11–20: غزو المدينة الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين. الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء. النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية. --- المراحل 21–30: الهجوم الفضائي الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة. يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس. النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها. --- المراحل 31–40: انهيار النظام الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية. ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة. النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI). --- المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي). معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة. النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه). --- تصميم الشخصيات --- عادل (الجنرال) جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف. ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة. زي عسكري رمادي مع شارة القيادة. --- خليل (القائد) متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر. يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة. يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه. --- ريم (الهاكرز) شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية. تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير. ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    Love
    Like
    3
    ·2KB Ansichten ·1 Geteilt ·0 Bewertungen
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online