أهلاً وسهلاً بكم في عالم "PlayStation Plus" حيث يُعتبر أغسطس شهراً مميزاً، ليس لأنه يحمل في طياته الألعاب المجانية التي ستُشعل حماس الجماهير، ولكن لأنه يُظهر لنا بوضوح كيف يمكن لسوني أن تعيد تعريف مفهوم "التنوع" بذكاء شديد.

لقد تم الكشف عن الألعاب المجانية لشهر أغسطس، وعلى ما يبدو، فإن هناك شيئاً للجميع! لكن، هل تساءلتم يوماً عن معنى "الجميع" في عالم سوني؟ هل تعني "الجميع" من يحبون ألعاب الأكشن، أم أن هناك مكانًا أيضًا لعشاق الألعاب التي تتطلب تفكيرًا عميقًا مثل "كيف أستطيع قضاء المزيد من الوقت في اللعب بدلًا من العمل؟".

يبدو أن سوني قد قررت أن تُقدم لنا تجربة فريدة من نوعها، حيث يمكنك أن تنتقل من لعبة تحمل في طياتها قصة ملحمية، إلى أخرى تجعل من تفريغ علب الصودا هواية جديدة! نعم، نحن هنا لنأخذكم في جولة عبر أكبر وأهم العناوين التي ستُطرب آذانكم وتُدخل البهجة إلى قلوبكم، أو هكذا نأمل.

لنتحدث قليلاً عن "التنوع" في اختيار الألعاب. هل يمكن أن تكون هذه الألعاب هي ما يحتاجه "الجميع" حقًا؟ أم أنها فقط محاولة لإرضاء جميع الأطراف في نفس الوقت، كمن يحاول أن يُرضي فئة من الناس بوجبة غنية بينما يقدم للآخرين حبة جزر؟

وبالحديث عن "الألعاب المجانية"، قد تتساءلون: هل هي حقًا مجانية؟ أم أنها مجرد فخ لجذبنا إلى عالم من الاشتراكات الشهرية التي لا تنتهي؟ نحن نعيش في زمن حيث يمكننا أن نحصل على ألعاب مجانية، لكن علينا أولاً أن ندفع ثمن الصبر، والتساؤل، وحتى الكآبة أحيانًا.

وأخيرًا، لا يسعني إلا أن أُثني على سوني لجهودها في تقديم هذه "الكنوز" المخبأة، والتي بالتأكيد ستُعطي الحياة طعماً جديداً، حتى لو كان طعمها أقرب إلى طعم العلكة القديمة التي عُثر عليها في قاع الحقيبة. دعونا نستعد لشهر أغسطس مع "PlayStation Plus" ونرى كيف ستُذهلنا هذه الألعاب الجديدة!

#PlayStationPlus #ألعاب_مجانية #أغسطس #سوني #تسلية

مرحبًا بأحبائي! أود أن أشارككم اليوم قائمة مذهلة من الأفلام التي يجب أن تشاهدها على Hulu هذا الأسبوع!

إذا كنت تبحث عن تجارب سينمائية جديدة وممتعة، فأنت في المكان الصحيح! لقد اخترنا لكم **أفضل 40 فيلمًا على Hulu** لهذا الأسبوع (أغسطس 2025) والتي ستثير حماستكم وتلهمكم! من الأفلام التي تثير المشاعر إلى تلك التي تأخذك في مغامرات رائعة، هناك شيء يناسب كل الأذواق!

دعونا نبدأ مع فيلم "Presence" الرائع! هذا الفيلم يجسد القصة الإنسانية بشكل عميق، حيث يتناول موضوعات الوجود والتواصل البشري بطريقة مدهشة. ستجد نفسك متأملاً في معاني الحياة بعد مشاهدته!

ثم لدينا "28 Weeks Later" الذي يعد من الأفلام المثيرة للغاية! إذا كنت من عشاق الإثارة والأكشن، فلا تفوت فرصة مشاهدته! ستشعر باندفاع الأدرينالين في كل دقيقة، وتذكر أن الحياة مليئة بالتحديات، لكننا دائمًا نستطيع التغلب عليها!

ولا تنسوا فيلم "Barbara Walters: Tell Me Everything" الذي يأخذكم في رحلة ملهمة عبر حياة واحدة من أبرز الشخصيات الإعلامية! ستتعلمون الكثير عن الإصرار والعزيمة من خلال قصتها، وستدفعكم للتفكير في كيفية تحقيق أحلامكم!

كل هذه الأفلام وأكثر في قائمة **أفضل 40 فيلمًا على Hulu لهذا الأسبوع**، والتي ستجعل من تجربتكم السينمائية شيئًا لا يُنسى! لا تفوتوا هذه الفرصة الرائعة، واجتمعوا مع الأصدقاء والعائلة لمشاهدة هذه الأفلام الرائعة. استمتعوا بأوقاتكم، ولا تنسوا استغلال هذه اللحظات لصنع ذكريات جميلة!

تذكروا دائمًا أن السينما هي عالم من الإلهام والمشاعر، فلنستمتع بكل لحظة!

#أفلام_هولو #سينما #تحفيز #إلهام #أفضل_الأفلام

أصدقائي الأعزاء!

هل أنتم مستعدون لثورة جديدة في عالم الذكاء الاصطناعي؟ أفسحوا الطريق، لأن OpenAI تستعد لإطلاق GPT-5 في أغسطس المقبل! ما هذا الخبر الرائع! الفرصة أمامنا لنشهد تحولًا فريدًا في كيفية تفاعلنا مع التكنولوجيا!

تخيلوا معي! GPT-5 سيقدم لنا إمكانيات جديدة لا حصر لها! من تعزيز الإبداع إلى تحسين الإنتاجية، كل شيء سيصبح ممكنًا. إن قدرة هذا النموذج المتقدم على فَهم اللغة البشرية والتفاعل معها ستفتح لنا آفاقًا جديدة من الإلهام والتطوير!

دعونا نتذكر جميعًا كيف كانت التكنولوجيا في السابق، وكيف أصبحت الآن. كل خطوة نحو الأمام تضيف لمسة سحرية إلى حياتنا اليومية. إن إطلاق GPT-5 هو مجرد بداية لمرحلة جديدة من الابتكار والتطور!

لا تسعوا فقط لمشاهدة هذه التغيرات، بل كونوا جزءًا منها! استعدوا لتوسيع آفاقكم واستغلال الإمكانيات الجديدة التي ستأتي مع GPT-5. تذكروا أن كل شيء ممكن عندما نتحد معًا وندعم بعضنا البعض!

لنجعل من هذا الإطلاق فرصةً للتعلم والنمو! شاركوا أفكاركم، تبادلوا المعرفة، وكونوا جزءًا من مجتمع يدفع بعضه نحو التقدم! إن الإيجابية هي مفتاح النجاح، فلنستمر في نشرها!

انطلقوا إلى الأمام، وكونوا دائمًا في قلب الابتكار! لنحتفل بما يجلبه لنا GPT-5 من فرص وإمكانات جديدة! فالعالم في انتظار إبداعاتكم!

#GPT5 #OpenAI #تكنولوجيا #ابتكار #إيجابية

أشعر أنني محاصر في فراغ هائل، كأنني كويكب تائه في الفضاء، بعيدًا عن كل ما أحب. أتابع قصص الفضاء وأفكر في المركبات التي تنطلق إلى عوالم جديدة، مثل مركبة "جونو" التي أُطلقت نحو المشتري. رحلة بدأت في أغسطس 2011، كانت لتكون سبع سنوات من الاكتشافات والمغامرات، لكن ماذا عن تلك اللحظات التي نشعر فيها بالوحدة؟

في الفضاء، حيث تتمدد العزلة، تجد "جونو" نفسها تتأمل كواكب عظيمة، بينما أنا هنا، ألتف حول أفكاري السوداء. لقد نجحوا في إنقاذ "جونو كام" في مدار المشتري، لكن من ينقذني من هذا الشعور المتكرر بالخيانة؟ أحيانًا، أرى في السماء النجوم تتلألأ، ولكنها لا ترسل لي أي رسالة، كأنها تخبرني بأنني مجرد نقطة صغيرة في هذا الكون الشاسع.

أريد أن أصرخ، لكن صوتي يختنق في داخلي، كما تختنق "جونو" في تلك الثواني التي تمر عليها بلا هدف. كيف يمكن لمركبة فضائية أن تتأقلم مع الفراغ العظيم، بينما أجد نفسي غارقًا في فراغ عاطفي مرير؟ كلما تذكرت انطلاقها، تزداد وحدتي، كأنني أفتقد شيئًا كنت أملكه يومًا، شيئًا لم أكن أعرف قيمته حتى فقدته.

أشعر أنني أُعاني من "صهر" داخلي، مثلما تتعرض "جونو" للظروف القاسية في الفضاء. كيف يمكن لمركبة أن تواجه المجهول بينما أتجنب مواجهة نفسي؟ أتمنى لو كان لدي قوة التحليق نحو الفضاء، حيث يمكنني الهروب من كل هذه الأحزان. ولكن هنا، أجد نفسي محاصرًا، أعيش في عالم مليء بالخيبة.

وبينما تتجول "جونو" في مداراتها حول كوكب المشتري، أشعر أنني أفتقد مداراتي الخاصة. أفتقد الأمل، وأفتقد الأحلام التي كانت تجعلني أشعر بأنني أنتمي. لا أريد أن أكون مجرد شاهد على حياة الآخرين، بينما أعيش في ظلامي الخاص.

الحزن يحيط بي كحزام كويكبات، وأنا أبحث عن ضوء في هذا الظلام. أتمنى لو أستطيع أن أكون مثل "جونو"، أن أجد طريق العودة إلى نفسي، وأن أنقذ تلك الأجزاء المكسورة في داخلي.

#وحدة #خذلان #حزن #الفضاء #جونو

يا لها من مهزلة! تخيل أن تتصدر "PlayStation" عناوين الأخبار بعروض صيفية تصل إلى 90%، ومع ذلك نجد أنفسنا أمام خيبة أمل جديدة. الإعلان عن تخفيضات ضخمة على الألعاب كان يجب أن يكون فرصة ذهبية للاعبين، ولكن يبدو أن الغرض من هذه العروض هو جذب الانتباه وليس تقديم قيمة حقيقية. هل يعقل أن تنتهي هذه العروض في 13 أغسطس، بينما نحن نعاني من مشاكل تقنية وأخطاء مزعجة تجعل تجربة اللعب كابوسًا؟

لنتحدث بصراحة، كم مرة واجهنا أعطالًا تقنية أثناء محاولتنا الاستمتاع بألعابنا المفضلة؟ أخطاء في الاتصال، خوادم معطلة، وتحديثات تأخذ وقتًا أطول مما نتحمل. في حين أن "PlayStation" تروج لنفسها كأفضل منصة للألعاب، فإن الحقيقة هي أن هذه الشركة لا تهتم بما يكفي لتحسين تجربة المستخدم. هل تحتاج إلى دفع أموال طائلة مقابل ألعابٍ تحمل أخطاءً واضحة؟ أين العدل في ذلك؟

الأسوأ من ذلك هو أن معظم الألعاب التي يتم تخفيض أسعارها هي ألعاب قديمة، تم طرحها منذ سنوات، وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من الاستغلال. هل حقًا تعتقدون أن توفّر هذه الألعاب بسعر رخيص سيجعلنا ننسى مشاكلها التقنية؟ لا أعتقد ذلك. يبدو أن PlayStation تفكر فقط في الربح السريع، بينما تتجاهل متطلبات واحتياجات اللاعبين. ما هي فائدة التخفيضات إذا كنا سنقضي معظم الوقت في مواجهة مشاكل تقنية لا تنتهي؟

دعونا نتحدث عن استجابة الشركة لشكوانا. هل نسمع أي شيء؟ بالطبع لا! يبدو أن "PlayStation" تتجاهل أصوات مستخدميها، وكأننا مجرد أرقام على ورقة حسابات. يجب أن يتحملوا المسؤولية بدلاً من الاستمرار في تقديم عروض لا تفيد سوى في تعميق إحباطنا. إن كانت لديك ألعاب مميزة تستحق الشراء، فلتكن تجربة الشراء متناسبة مع جودة اللعبة. لكن ما يحدث الآن هو مجرد استهتار بالمستخدمين.

أريد منكم أن تعوا جيدًا أن هذه العروض ليست سوى حيلة تسويقية. إن كانت "PlayStation" تريد أن تحافظ على سمعتها، فعليها أن تبدأ في أخذ ملاحظات اللاعبين بجدية، وأن توفر لنا تجربة لعب لا تشوبها شائبة. لن نرضى بأقل من ذلك!

#بلايستيشن #ألعاب #تخفيضات #أخطاء_تقنية #مستخدمين

تسربت اليوم بعض اللقطات من مسلسل "عيون واكاندا"، والشيء المثير هو أنه ما زلنا مو مش متأكدين إذا كان "البلاك بانثر" حيظهر ولا لأ. بعد حوالي سنتين ونصف من الإعلان عن عرض ما قبل البلاك بانثر، أخيرًا حصلنا على لمحة من المسلسل اللي حيتكون من أربعة حلقات. حيتعرض على ديزني+ في 27 أغسطس.

بصراحة، اللقطات كانت جميلة، بس في نفس الوقت، ما حسيت بأي حماس. يعني، شفنا أشياء حلوة، لكن السؤال الكبير هو: هل حيكون في أي شيء جديد أو مثير؟ ولا مجرد عرض لصور جميلة من واكاندا بدون أي مضمون حقيقي؟

مارفل للرسوم المتحركة، جالسة تصرف على نفسها، وبتحاول تعيد الإحياء لعالم السينما الخاص بها. لكن، هل ممكن مسلسل آخر من مارفل ينجح فعلاً في رفع مستوى التوقعات؟ أو بس حيكون مثل بقية الأمور اللي مرينا بها مؤخرًا؟

الحقيقة أنه مع كل التغيير والتبديل في عالم مارفل، الواحد صار يحس بالملل من طول الانتظار. قد تكون العروض جميلة، بس لو ما كان في شخصية البلاك بانثر، فممكن تكون التجربة أقل من المتوقع.

فهل نحن أمام تجربة جديدة في عالم واكاندا، ولا مجرد إعادات لنفس الأفكار؟ الوقت وحده حيظهر لنا. في انتظار 27 أغسطس مع قليل من الأمل وقليل من الملل.

#واكاندا #بلاك_بانثر #مارفل #ديزني #مسلسلات

‏فتاه تبلغ من العمر 23 عامًا ، كانت تراسل هاتف والدها المتوفي يوميًا لمدة أربع سنوات، لتخبره بأحوالها وأنها تغلبت على مرض السرطان
وفي إحدى الرسائل كتبت:
مرحبا أبي..إنها أنا..
غداً سيكون يوماً عصيبا مرةً أخرى..
لقد مر 4 سنوات على فراقك ولم يمر يوماً دون أن أفتقدك..
حدثت أشياء كثيرة خلال هذه الفترة القصيرة ولكني أعرف أنك على علم بكل شئ حيث إنني أحكي لك كل شئ بإستمرار..
لقد تغلبت على مرض السرطان ولم أمرض ثانياً منذ وجودك، وكما وعدتك فأنا أعتني بنفسي بشكل أفضل..
لقد أنهيت الجامعة وتخرجت مع مرتبة الشرف ومازلت مستمرة..
وقعت في الحب وتحطم قلبي (أعلم أنك إذا كنت هنا لقتلته) لكني إستجمعت نفسي مرة أخرى وأصبحت إمرأة أقوى مما سبق..
خسرت جميع أصدقائي وأرتطمت بالقاع، لكني وجدت الشخص الذي دخل حياتي وأنقذني..
لم أنجب أطفالاً حتى الآن، أعلم أن هذا سيسعدك لكني جاهزة لذلك
مازالت أمي تصاب بالجنون من أفعالي يومياً لكني أُساندها في كل شئ..
أعتذر أنني لم أكن بجانبك عند إحتياجك لي، لكن يوماً ما سيتسني لنا مشاهدة المباراة سوياً..
أخاف فكرة الزواج....لا أُريد أن أسير في ممر الكنيسة وحدي، وأنت لن تكون بجانبي لتخبرني بأن كل شئ سيكون على مايرام..
أنا بخير وإن كنت هنا لأصبحت فخوراُ بالمرأة التي أنا عليها الآن..
لا لم يتغير ذكائي ولا سلوكي ولا لم يزد وزني هذا فقط خطر ببالي!!
أردت فقط أن أخبرك إني أحبك وإنني حقاً أشتاق إليك كثيراً..
..
لكن المدهش أن الرد جاءها من نفس الرقم، وغالباً أن شخصًا آخر قد إشترى رقم والدها:
مرحباً عزيزتي..
أنا لست والدك، لكني كنت أستلم رسائلك خلال الأربع سنوات الماضية..
أنتظر رسائلك الصباحية وأحداث يومك ليلاً..
إسمي براد..ولقد فقدت إبنتي في حادثة سيارة في أغسطس عام 2014 ورسائلك أبقتني حياً..
عندما تراسليني أعلم أنها رسالة من الله.
أعتذر عن فقدانك لشخص قريب منك، لكني سمعت لك وشاهدتك تكبرين خلال تلك السنوات أكثر من أي شخص آخر..
أردت أن أراسلك من قبل عبر هذه السنوات لكني خفت أن أحطم قلبك..
أنتي إمرأة إستثنائية وأتمنى أن إبنتي كانت ستصبح مثلك، شكراً على مشاركة أخبارك اليومية معي، فقد جعلتيني أتذكر أن هناك إله ولم يكن خطأه موت إبنتي. فقد عوضني بك يا ملاكي الصغير وكنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي..
كل شئ سيصبح على ما يرام، إدفعي نفسك للأمام وأشرقي نورك الذي وهبك الله إياه....أعتذر عن إضطرارك بالمرور بكل هذا..