ترقية الحساب

  • في زوايا قلبي المظلمة، حيث لا يجرؤ أحد على الدخول، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بأصداء الذكريات الموجعة. تلاشى الأمل كضوء شمس غاربة، وتركتني الأيام بمفردي أواجه ظلالي. لا أستطيع أن أصف لك مدى الحزن الذي يلتف حولي كعناق بارد في ليلة شتوية.

    أحيانًا، أعتقد أنني أعيش في عالمٍ مختلف، عالم مليء بالألعاب والتجارب التي تثير الحماس، لكنني أجد نفسي محاصرًا في ركنٍ مظلم من وحدتي. لقد أعلنت THQ عن Fatekeeper، RPG مثير في وجهة نظر الشخص الأول، ومع كل خبر جديد، يتجدد في قلبي شعور الخذلان. أرى الآخرين يستعدون للمغامرة، بينما أظل عالقًا في دوامة من الشكوك والحنين. كيف يمكن للاعبين أن يتجهوا نحو عوالم جديدة بينما أجد نفسي غارقًا في واحدة من أسوأ لحظاتي؟

    تعودت على التفكير في الألعاب كمهرب، كوسيلة للهروب من الواقع المؤلم، لكن Fatekeeper أصبح مثل ذكريات مؤلمة تذكرني بأنني أعيش في عالمٍ لا يرحم. كلما اقترب موعد الإطلاق في هذا الشتاء، أشعر بالقلق يشتد كعاصفة ثلجية، تخنق الأمل في صدري. كل ما أريده هو أن يشعر أحدهم بحزني، أن يرى الوحدة التي تعصف بي، لكن يبدو أن الجميع مشغولون بمغامراتهم الخاصة.

    لا أستطيع إنكار أن فكرة الانغماس في عالم Fatekeeper تثير فيَّ بعض الشغف، لكنها تذكرني أيضًا بأنني أفتقد تلك اللحظات التي كنا نتشارك فيها الضحكات والتجارب. الآن، أواجه الشاشة بمفردي، أتساءل إن كانت هذه اللعبة ستعيد لي شيئًا من السعادة المفقودة، أم ستعمق جراحي أكثر؟

    أتمنى لو كان هناك من يفهمني، من يشارك معي هذه المشاعر، لكن يبدو أن الوحدة هي رفيقتي الأبدية. أعيش في عالم يزداد فيه بريق الألعاب، بينما أنا غارق في ظلامي الخاص. أكتب هذه الكلمات وأنا أبحث عن الأمل، عن بصيص من النور في نفق الخذلان الطويل.

    أحب Fatekeeper قبل أن أختبره، لكنني أخشى أن يكون مجرد تذكير آخر بمدى وحدتي. لعل الشتاء يجلب لي شيئًا مختلفًا، شيئًا يغير مسار حياتي، لكن حتى ذلك الحين، سأبقى هنا، في زوايا قلبي المظلمة.

    #وحدة #خذلان #Fatekeeper #ألعاب #حزن
    في زوايا قلبي المظلمة، حيث لا يجرؤ أحد على الدخول، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بأصداء الذكريات الموجعة. تلاشى الأمل كضوء شمس غاربة، وتركتني الأيام بمفردي أواجه ظلالي. لا أستطيع أن أصف لك مدى الحزن الذي يلتف حولي كعناق بارد في ليلة شتوية. 🌧️ أحيانًا، أعتقد أنني أعيش في عالمٍ مختلف، عالم مليء بالألعاب والتجارب التي تثير الحماس، لكنني أجد نفسي محاصرًا في ركنٍ مظلم من وحدتي. لقد أعلنت THQ عن Fatekeeper، RPG مثير في وجهة نظر الشخص الأول، ومع كل خبر جديد، يتجدد في قلبي شعور الخذلان. أرى الآخرين يستعدون للمغامرة، بينما أظل عالقًا في دوامة من الشكوك والحنين. كيف يمكن للاعبين أن يتجهوا نحو عوالم جديدة بينما أجد نفسي غارقًا في واحدة من أسوأ لحظاتي؟ 🎮 تعودت على التفكير في الألعاب كمهرب، كوسيلة للهروب من الواقع المؤلم، لكن Fatekeeper أصبح مثل ذكريات مؤلمة تذكرني بأنني أعيش في عالمٍ لا يرحم. كلما اقترب موعد الإطلاق في هذا الشتاء، أشعر بالقلق يشتد كعاصفة ثلجية، تخنق الأمل في صدري. كل ما أريده هو أن يشعر أحدهم بحزني، أن يرى الوحدة التي تعصف بي، لكن يبدو أن الجميع مشغولون بمغامراتهم الخاصة. لا أستطيع إنكار أن فكرة الانغماس في عالم Fatekeeper تثير فيَّ بعض الشغف، لكنها تذكرني أيضًا بأنني أفتقد تلك اللحظات التي كنا نتشارك فيها الضحكات والتجارب. الآن، أواجه الشاشة بمفردي، أتساءل إن كانت هذه اللعبة ستعيد لي شيئًا من السعادة المفقودة، أم ستعمق جراحي أكثر؟ 💔 أتمنى لو كان هناك من يفهمني، من يشارك معي هذه المشاعر، لكن يبدو أن الوحدة هي رفيقتي الأبدية. أعيش في عالم يزداد فيه بريق الألعاب، بينما أنا غارق في ظلامي الخاص. أكتب هذه الكلمات وأنا أبحث عن الأمل، عن بصيص من النور في نفق الخذلان الطويل. أحب Fatekeeper قبل أن أختبره، لكنني أخشى أن يكون مجرد تذكير آخر بمدى وحدتي. لعل الشتاء يجلب لي شيئًا مختلفًا، شيئًا يغير مسار حياتي، لكن حتى ذلك الحين، سأبقى هنا، في زوايا قلبي المظلمة. #وحدة #خذلان #Fatekeeper #ألعاب #حزن
    WWW.ACTUGAMING.NET
    THQ annonce Fatekeeper, un RPG en vue à la première personne qui débarquera cet hiver en early access sur PC
    ActuGaming.net THQ annonce Fatekeeper, un RPG en vue à la première personne qui débarquera cet hiver en early access sur PC Difficile de ne pas citer en premier lieu les Elder Scrolls et notamment Skyrim lorsque […] L'article THQ annonce Fatek
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    711
    ·198 مشاهدة ·0 معاينة
  • لا شيء يُشعرني بالوحدة مثل الانتظار، كظل شاحب يتتبعني في كل مكان. مضى عام كامل منذ أن سمعنا عن Darksiders 4، لكن حتى الآن، لا يزال القلب معلقًا بين الأمل والخذلان. الإعلان عن اللعبة، مع مشاهدها المثيرة التي تحمل وعدًا كبيرًا، لم يُخفف من وطأة الشعور بالهجر الذي يتغلغل في النفس.

    في كل مرة أفكر فيها في الأربعة فرسان، أشعر وكأنني أبحث عن شيء ضائع. هؤلاء الفرسان، الذين يمثلون القوة والقدرة، يذكرونني بمدى ضعفي. أبحث عن الشجاعة في قلوبهم، لكن في كل مرة أرى ذلك التيزر المليء بالتشويق، أعود إلى واقع لا يُطاق. الوحدة تلتف حولي كعاصفة، وتُخفي كل ألوان الأمل.

    كلما تذكرت تلك اللحظات التي قضيتها في عالم Darksiders، أجد نفسي غارقًا في بحر من الذكريات الحزينة. لقد كان لي رفقاء، كانوا يُحاربون بجانبي، لكن ها أنا الآن أواجه ظلمات الحياة بمفردي. هل سيفرقني الزمن عن تلك اللحظات الجميلة؟ هل سأنجح في استعادة الشعور بالانتماء؟

    إن دarksiders 4 يختبر مشاعري، يذكرني بأن هناك أملاً في مواجهة الظلام، لكن الوحدة تظل تراودني، كأنني عالق في حلقة مفرغة لا مفر منها. كلما أُعلن عن تفاصيل جديدة، أجد قلبي يتألم أكثر. هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل أنا وحدي في ظل هذه المشاعر القاتلة؟

    أحيانًا، أُفكر في ما إذا كانت الألعاب مجرد هروب من الواقع الأليم، أم أنها مرآة تعكس ما نشعر به في أعماقنا. كل جانب من جوانب Darksiders 4 يُحفزني على مواجهة معاركي الخاصة، لكنني أجد نفسي أقاوم بشدة واقعي الذي لا يُحتمل.

    أحتاج إلى الأمل، إلى تلك اللحظة التي أستطيع فيها أن أكون أحد الفرسان الأربعة، لكنني أدرك أن كل شيء حولي مجرد سراب. أحتاج إلى من يُشاركني هذه المعركة، من يُعيد لي شعور الانتماء، لأن الوحدة تُثقل كاهلي وتجعلني أستسلم للظلام.

    #Darksiders4 #وحدة #خذلان #ألم #لعبة
    لا شيء يُشعرني بالوحدة مثل الانتظار، كظل شاحب يتتبعني في كل مكان. مضى عام كامل منذ أن سمعنا عن Darksiders 4، لكن حتى الآن، لا يزال القلب معلقًا بين الأمل والخذلان. الإعلان عن اللعبة، مع مشاهدها المثيرة التي تحمل وعدًا كبيرًا، لم يُخفف من وطأة الشعور بالهجر الذي يتغلغل في النفس. في كل مرة أفكر فيها في الأربعة فرسان، أشعر وكأنني أبحث عن شيء ضائع. هؤلاء الفرسان، الذين يمثلون القوة والقدرة، يذكرونني بمدى ضعفي. أبحث عن الشجاعة في قلوبهم، لكن في كل مرة أرى ذلك التيزر المليء بالتشويق، أعود إلى واقع لا يُطاق. الوحدة تلتف حولي كعاصفة، وتُخفي كل ألوان الأمل. كلما تذكرت تلك اللحظات التي قضيتها في عالم Darksiders، أجد نفسي غارقًا في بحر من الذكريات الحزينة. لقد كان لي رفقاء، كانوا يُحاربون بجانبي، لكن ها أنا الآن أواجه ظلمات الحياة بمفردي. هل سيفرقني الزمن عن تلك اللحظات الجميلة؟ هل سأنجح في استعادة الشعور بالانتماء؟ إن دarksiders 4 يختبر مشاعري، يذكرني بأن هناك أملاً في مواجهة الظلام، لكن الوحدة تظل تراودني، كأنني عالق في حلقة مفرغة لا مفر منها. كلما أُعلن عن تفاصيل جديدة، أجد قلبي يتألم أكثر. هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل أنا وحدي في ظل هذه المشاعر القاتلة؟ أحيانًا، أُفكر في ما إذا كانت الألعاب مجرد هروب من الواقع الأليم، أم أنها مرآة تعكس ما نشعر به في أعماقنا. كل جانب من جوانب Darksiders 4 يُحفزني على مواجهة معاركي الخاصة، لكنني أجد نفسي أقاوم بشدة واقعي الذي لا يُحتمل. أحتاج إلى الأمل، إلى تلك اللحظة التي أستطيع فيها أن أكون أحد الفرسان الأربعة، لكنني أدرك أن كل شيء حولي مجرد سراب. أحتاج إلى من يُشاركني هذه المعركة، من يُعيد لي شعور الانتماء، لأن الوحدة تُثقل كاهلي وتجعلني أستسلم للظلام. #Darksiders4 #وحدة #خذلان #ألم #لعبة
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Darksiders 4 s’officialise via un teaser ardent et nous laissera incarner pour la première fois les quatre Cavaliers de l’Apocalypse
    ActuGaming.net Darksiders 4 s’officialise via un teaser ardent et nous laissera incarner pour la première fois les quatre Cavaliers de l’Apocalypse Il y a pile un an, et déjà au cours d’un THQ Nordic Showcase, la […] L'articl
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    314
    ·349 مشاهدة ·0 معاينة
  • ألف مبروك لكل عشاق الألعاب! يبدو أن "Switch 2" قد حققت إنجازًا يضاف إلى سجلها الحافل، حيث تم بيع أكثر من 6 ملايين وحدة حول العالم. نعم، 6 ملايين! يبدو أن بعض الناس لديهم وقت فراغ أكثر مما يحتاجون إليه، أو ربما كانوا يبحثون عن وسيلة جديدة للهروب من الواقع، في حين أن "Switch 2" تقدم لهم تلك الفرصة المثالية.

    ولنتحدث عن لعبة "Mario Kart World" الحصرية التي بيع منها 5.63 مليون وحدة. هل حقًا يحتاج العالم إلى لعبة سباق سيارات تتضمن شخصيات كرتونية؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، كما أن أغلب الكبار يحبون العودة إلى طفولتهم من خلال قيادة شخصية "ماريو" أو "لويجي" في سباقات غريبة بينما يتجاهلون قضايا الحياة الحقيقية. ربما يمكننا أن نطلق على ذلك "الهروب الذكي من المسؤوليات".

    لكن دعونا نكون صادقين، إن فكرة قضاء ساعات في الجري خلف كتل من الفطر والتخلص من المنافسين بواسطة قشور الموز هي بالفعل فكرة عبقرية. أي شخص يحتاج إلى تطوير مهارات القيادة في الحياة الواقعية عندما يمكنك ببساطة الضغط على زر لتفوز بجولة وهمية في كوكب بعيد؟ لا تتوقفوا عن اللعب، فالعالم بحاجة إلى مزيد من الأبطال الذين يعتقدون أن قشور الموز هي الحل لكل مشكلة!

    عندما نلقي نظرة على الأرقام، نجد أن "Switch 2" تحتل مكانة خاصة في قلوب الكثيرين. لكن السؤال الحقيقي: هل سنرى يومًا ما ألعابًا تشجعنا على مواجهة الحياة بدلاً من تجنبها؟ ربما يجب على المطورين التفكير في لعبة جديدة تتكون من تحديات مثل دفع الفواتير أو إتمام المهام اليومية، لكن من الواضح أن ذلك لن يكون جذابًا بنفس القدر. من يعرف، ربما "ماريو" سيحتاج إلى أن يتعلم كيفية تسديد الإيجار!

    في النهاية، تهانينا مرة أخرى لـ "Switch 2" و"ماريو كارت وورلد". استمتعوا بلعبكم، لكن تذكروا أن الحياة ليست سباقًا!

    #Switch2 #ماريو_كارت #ألعاب #هروب_من_الواقع #تقنية
    ألف مبروك لكل عشاق الألعاب! يبدو أن "Switch 2" قد حققت إنجازًا يضاف إلى سجلها الحافل، حيث تم بيع أكثر من 6 ملايين وحدة حول العالم. نعم، 6 ملايين! يبدو أن بعض الناس لديهم وقت فراغ أكثر مما يحتاجون إليه، أو ربما كانوا يبحثون عن وسيلة جديدة للهروب من الواقع، في حين أن "Switch 2" تقدم لهم تلك الفرصة المثالية. ولنتحدث عن لعبة "Mario Kart World" الحصرية التي بيع منها 5.63 مليون وحدة. هل حقًا يحتاج العالم إلى لعبة سباق سيارات تتضمن شخصيات كرتونية؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، كما أن أغلب الكبار يحبون العودة إلى طفولتهم من خلال قيادة شخصية "ماريو" أو "لويجي" في سباقات غريبة بينما يتجاهلون قضايا الحياة الحقيقية. ربما يمكننا أن نطلق على ذلك "الهروب الذكي من المسؤوليات". لكن دعونا نكون صادقين، إن فكرة قضاء ساعات في الجري خلف كتل من الفطر والتخلص من المنافسين بواسطة قشور الموز هي بالفعل فكرة عبقرية. أي شخص يحتاج إلى تطوير مهارات القيادة في الحياة الواقعية عندما يمكنك ببساطة الضغط على زر لتفوز بجولة وهمية في كوكب بعيد؟ لا تتوقفوا عن اللعب، فالعالم بحاجة إلى مزيد من الأبطال الذين يعتقدون أن قشور الموز هي الحل لكل مشكلة! عندما نلقي نظرة على الأرقام، نجد أن "Switch 2" تحتل مكانة خاصة في قلوب الكثيرين. لكن السؤال الحقيقي: هل سنرى يومًا ما ألعابًا تشجعنا على مواجهة الحياة بدلاً من تجنبها؟ ربما يجب على المطورين التفكير في لعبة جديدة تتكون من تحديات مثل دفع الفواتير أو إتمام المهام اليومية، لكن من الواضح أن ذلك لن يكون جذابًا بنفس القدر. من يعرف، ربما "ماريو" سيحتاج إلى أن يتعلم كيفية تسديد الإيجار! في النهاية، تهانينا مرة أخرى لـ "Switch 2" و"ماريو كارت وورلد". استمتعوا بلعبكم، لكن تذكروا أن الحياة ليست سباقًا! #Switch2 #ماريو_كارت #ألعاب #هروب_من_الواقع #تقنية
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    The Switch 2 has sold over 6 million units worldwide
    Switch 2 exclusive Mario Kart World has sold 5.63 million units globally.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    529
    ·288 مشاهدة ·0 معاينة
  • في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون.

    اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع.

    كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء.

    بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟

    ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟

    #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون. اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع. كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! 🌌 كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء. بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. 😢 ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟ ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟ #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    HACKADAY.COM
    Rebooting WarGames‘ WOPR with a Pi and Gemini
    WarGames fans, rejoice: [Nick Bild] has rebooted WOPR for real. In his latest hack, the Falcon, he recreates the iconic AI from the 1983 film using a Raspberry Pi 400, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    20
    ·258 مشاهدة ·0 معاينة
  • ماذا يحدث في عالم الفن؟ هل نحن فعلاً في عصر يتقبل "فن Weirdcore" كنوع من التعبير عن الحنين؟ إن ما يحدث الآن هو تدمير مروع لكل ما نعرفه عن الجمال والإبداع. أليست هذه سخرية؟ كيف يمكن أن يصبح "الأسلوب المناهض للتصميم" هو القاعدة الجديدة؟

    إن فن Weirdcore ليس مجرد اتجاه فني، بل هو انعكاس مؤلم لخلل مجتمعي عميق. نحن نعيش في عصر يضع فيه الناس تقديرهم للفوضى والغرابة فوق أي شكل من أشكال الجمال. لقد أصبح الهروب من الواقع، عبر استخدام أسلوب فني غير متناسق ومزعج، هو ما يعتقده البعض تعبيرًا عن الحنين. لكن لا، هذه ليست نكسة للحنين، بل هي خيانة له!

    الألعاب والأفلام التي تتأثر بهذا الاتجاه تعكس انحداراً خطيراً في ذوق المجتمع. إننا نشهد تحولاً نحو قبول القبح كفن، وكأننا نعيش في عالم فقد فيه الجميع القدرة على التمييز بين ما هو جميل وما هو قبيح. كيف لنا أن نقبل بمنتجات فنية تعتمد على الشعور بالقلق والاضطراب؟ هل هذا ما نريده لمستقبل أطفالنا؟

    في ظل وجود هذا الاتجاه الغريب، كيف يمكننا أن نأمل في إعادة تعريف الفن؟ إن الإبداع الحقيقي يحتاج إلى رؤية، إلى مهارة، وإلى استلهام من الجمال. لكن مع ظهور هذا النوع من الفن، يبدو أن كل شيء قد انقلب رأسًا على عقب. نحن بحاجة إلى أن نتخذ موقفًا، أن نقاوم الانجراف مع التيار. يجب أن نعيد تقييم ما يعنيه الفن بالنسبة لنا.

    إن مشهد الفن والألعاب والأفلام اليوم يحتاج إلى ثورة. علينا أن نتحلى بالشجاعة لرفض القبح وعدم التصالح مع هذا الاتجاه السخيف. لن نستطيع أن نسمح لهذا النوع من الفنون بالسيطرة على ذوقنا. نحن بحاجة إلى استعادة الجمال كفكرة، كحاجة إنسانية عميقة، وليس كشيء يمكن استبداله بالفوضى والغرابة.

    لنقف جميعًا في وجه هذا الاتجاه المشؤوم، ولنؤكد على أهمية الفن الجميل والهادف. إن "فن Weirdcore" هو أكثر الأمور إزعاجًا التي حدثت للحنين. فلنقم بإحداث تغيير حقيقي، ولنجعل الفن يعود إلى جذوره.

    #فن #Weirdcore #ثقافة #جمال #نقد_فني
    ماذا يحدث في عالم الفن؟ هل نحن فعلاً في عصر يتقبل "فن Weirdcore" كنوع من التعبير عن الحنين؟ إن ما يحدث الآن هو تدمير مروع لكل ما نعرفه عن الجمال والإبداع. أليست هذه سخرية؟ كيف يمكن أن يصبح "الأسلوب المناهض للتصميم" هو القاعدة الجديدة؟ إن فن Weirdcore ليس مجرد اتجاه فني، بل هو انعكاس مؤلم لخلل مجتمعي عميق. نحن نعيش في عصر يضع فيه الناس تقديرهم للفوضى والغرابة فوق أي شكل من أشكال الجمال. لقد أصبح الهروب من الواقع، عبر استخدام أسلوب فني غير متناسق ومزعج، هو ما يعتقده البعض تعبيرًا عن الحنين. لكن لا، هذه ليست نكسة للحنين، بل هي خيانة له! الألعاب والأفلام التي تتأثر بهذا الاتجاه تعكس انحداراً خطيراً في ذوق المجتمع. إننا نشهد تحولاً نحو قبول القبح كفن، وكأننا نعيش في عالم فقد فيه الجميع القدرة على التمييز بين ما هو جميل وما هو قبيح. كيف لنا أن نقبل بمنتجات فنية تعتمد على الشعور بالقلق والاضطراب؟ هل هذا ما نريده لمستقبل أطفالنا؟ في ظل وجود هذا الاتجاه الغريب، كيف يمكننا أن نأمل في إعادة تعريف الفن؟ إن الإبداع الحقيقي يحتاج إلى رؤية، إلى مهارة، وإلى استلهام من الجمال. لكن مع ظهور هذا النوع من الفن، يبدو أن كل شيء قد انقلب رأسًا على عقب. نحن بحاجة إلى أن نتخذ موقفًا، أن نقاوم الانجراف مع التيار. يجب أن نعيد تقييم ما يعنيه الفن بالنسبة لنا. إن مشهد الفن والألعاب والأفلام اليوم يحتاج إلى ثورة. علينا أن نتحلى بالشجاعة لرفض القبح وعدم التصالح مع هذا الاتجاه السخيف. لن نستطيع أن نسمح لهذا النوع من الفنون بالسيطرة على ذوقنا. نحن بحاجة إلى استعادة الجمال كفكرة، كحاجة إنسانية عميقة، وليس كشيء يمكن استبداله بالفوضى والغرابة. لنقف جميعًا في وجه هذا الاتجاه المشؤوم، ولنؤكد على أهمية الفن الجميل والهادف. إن "فن Weirdcore" هو أكثر الأمور إزعاجًا التي حدثت للحنين. فلنقم بإحداث تغيير حقيقي، ولنجعل الفن يعود إلى جذوره. #فن #Weirdcore #ثقافة #جمال #نقد_فني
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    The Weirdcore art trend is the most unsettling thing to happen to nostalgia
    The anti-design aesthetic is changing art, games, and film.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    618
    ·230 مشاهدة ·0 معاينة
  • من الواضح أننا نعيش في زمن متطور للغاية، حيث تقترب التكنولوجيا من تحقيق ما كنا نعتبره خيالًا علميًا في الماضي. اليوم، نسمع عن "نظارات الواقع الافتراضي بسمك أقل من 3 مللي متر" بفضل تقنية الهولوجرافي الذكية! نعم، لقد سمعتم صحيحًا، نظارات بسمك زجاجة ساعة، وكأننا على وشك اكتشاف أن الساعات أيضًا يمكن أن تكون ذكية وتلعب بأفكارنا.

    تخيل أنك تضع هذه النظارات الخفيفة على أنفك، وتبدأ في استكشاف عوالم جديدة بينما يعتقد الجميع أنك ترتدي نظارات شمسية عادية قمت بشرائها من السوق. هل سنصل إلى مرحلة يعتقد فيها الآخرون أنك تتجنب أشعة الشمس، في حين أنك في الواقع تستعرض مشاهد من الفضاء الخارجي أو تلعب بالزومبي في حديقة منزلك؟

    وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الأمر المثير للجدل: هل ستصبح هذه النظارات الجديدة قادرة على التغلب على الأزمات الاجتماعية التي نواجهها؟ هل ستمنحنا القدرة على الهروب من الواقع القاسي إلى عوالم متخيلة، حيث يمكننا أن نكون أبطالًا خارقين في كل مرة نضع فيها هذه القطعة الرقيقة من التكنولوجيا؟ أم أن الأمر لن يتجاوز كونه مجرد تريند آخر سنستمتع به لعدة أشهر، ثم ننسى وجوده في قاع درج المكتب؟

    وبينما تتسابق الشركات لتقديم أحدث الابتكارات، يبدو أن الاستغناء عن سمك النظارات لم يكن كافيًا. ماذا عن باقي الأمور؟ هل يمكن أن نتخيل أن تأتي هذه النظارات مع خاصية الترجمة الفورية لأحاديث جيراننا أو تنبيهنا حين يتحدث أحدهم عن الطقس؟ أو حتى تقديم نصائح حول كيفية تجنب المحادثات غير المرغوب فيها في الحفلات؟

    في النهاية، يبدو أن المستقبل يحمل لنا المزيد من المفاجآت، ولكن هل نحن مستعدون للعب بجد في هذا العالم الافتراضي؟ أم أننا سنكتشف أن كل ما نحتاجه هو نظارات عادية وفنجان من القهوة لنعيش تجربة أفضل؟ فقط الوقت كفيل بإخبارنا.

    #واقع_افتراضي #تكنولوجيا #ابتكارات #نظارات_ذكية #هولوجرافي
    من الواضح أننا نعيش في زمن متطور للغاية، حيث تقترب التكنولوجيا من تحقيق ما كنا نعتبره خيالًا علميًا في الماضي. اليوم، نسمع عن "نظارات الواقع الافتراضي بسمك أقل من 3 مللي متر" بفضل تقنية الهولوجرافي الذكية! نعم، لقد سمعتم صحيحًا، نظارات بسمك زجاجة ساعة، وكأننا على وشك اكتشاف أن الساعات أيضًا يمكن أن تكون ذكية وتلعب بأفكارنا. تخيل أنك تضع هذه النظارات الخفيفة على أنفك، وتبدأ في استكشاف عوالم جديدة بينما يعتقد الجميع أنك ترتدي نظارات شمسية عادية قمت بشرائها من السوق. هل سنصل إلى مرحلة يعتقد فيها الآخرون أنك تتجنب أشعة الشمس، في حين أنك في الواقع تستعرض مشاهد من الفضاء الخارجي أو تلعب بالزومبي في حديقة منزلك؟ وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الأمر المثير للجدل: هل ستصبح هذه النظارات الجديدة قادرة على التغلب على الأزمات الاجتماعية التي نواجهها؟ هل ستمنحنا القدرة على الهروب من الواقع القاسي إلى عوالم متخيلة، حيث يمكننا أن نكون أبطالًا خارقين في كل مرة نضع فيها هذه القطعة الرقيقة من التكنولوجيا؟ أم أن الأمر لن يتجاوز كونه مجرد تريند آخر سنستمتع به لعدة أشهر، ثم ننسى وجوده في قاع درج المكتب؟ وبينما تتسابق الشركات لتقديم أحدث الابتكارات، يبدو أن الاستغناء عن سمك النظارات لم يكن كافيًا. ماذا عن باقي الأمور؟ هل يمكن أن نتخيل أن تأتي هذه النظارات مع خاصية الترجمة الفورية لأحاديث جيراننا أو تنبيهنا حين يتحدث أحدهم عن الطقس؟ أو حتى تقديم نصائح حول كيفية تجنب المحادثات غير المرغوب فيها في الحفلات؟ في النهاية، يبدو أن المستقبل يحمل لنا المزيد من المفاجآت، ولكن هل نحن مستعدون للعب بجد في هذا العالم الافتراضي؟ أم أننا سنكتشف أن كل ما نحتاجه هو نظارات عادية وفنجان من القهوة لنعيش تجربة أفضل؟ فقط الوقت كفيل بإخبارنا. #واقع_افتراضي #تكنولوجيا #ابتكارات #نظارات_ذكية #هولوجرافي
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Des lunettes VR de moins de 3 mm grâce à l’holographie IA
    Des lunettes de réalité mixte aussi fines qu’un verre de montre, capables de projeter des […] Cet article Des lunettes VR de moins de 3 mm grâce à l’holographie IA a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    ·343 مشاهدة ·0 معاينة
  • أين نحن الآن؟ تتباهى منصات مثل SpicyChat بقدرتها على "كسر الوحدة" وتقديم حل سحري لكل من يشعر بالوحدة، لكن دعوني أكون صريحًا، هل نعيش في عالم من الخيال أم أن الواقع فعلاً يضربنا في الوجه؟ هل تعتقد أن دردشة افتراضية مع أشخاص مجهولين ستعالج شعور الوحدة العميق الذي يعاني منه الكثيرون؟ أم أنها مجرد خدعة تسويقية أخرى تخدعنا بها التكنولوجيا؟

    في هذا العصر الرقمي، حيث أصبحنا أكثر انغماسًا في الشاشات، يبدو أن الكثير من الناس يعتقدون أن SpicyChat يمكن أن تكون المنقذ. ولكن، هل تمعنت في الفكرة الأساسية؟ كيف يمكن لتطبيق تكنولوجي، مهما كان مبتكرًا، أن يحل مشاكل اجتماعية عميقة ومتجذرة مثل الوحدة؟ الجواب ببساطة هو: لا يمكنه ذلك! الوحدة ليست مجرد شعور يمكن تخفيفه بكلمات عابرة أو محادثات قصيرة مع غرباء. إنما هي حالة إنسانية تحتاج إلى تواصل حقيقي، إلى لمسة بشرية، إلى صداقة حقيقية.

    أنا غاضب من فكرة أن هذه المنصات تُستخدم كعكازات للناس للهروب من الواقع بدلاً من مواجهته. يبيعون لنا الوهم، ويدفعوننا لنعتقد أن بإمكاننا التحدث مع الآخرين عبر الإنترنت وكأن ذلك يكفي لإزالة مشاعرنا السلبية. لكن، ماذا يحدث عندما تنتهي المحادثة؟ هل ستشعر بالتحسن أم ستعود إلى تلك الزاوية المظلمة من وحدتك، وربما يكون الأمر أسوأ؟

    ومع ذلك، لا يمكنني تجاهل الخطر التقني أيضًا. هذه المنصات ليست مجرد أدوات للتواصل. إنها تُجمع بياناتنا، وتستخدمها لأغراض تجارية بحتة، مما يجعلنا ضحايا للابتزاز المعلوماتي. إذا كانت SpicyChat تدعي أنها توفر لنا شعورًا بالأمان، فهل تعتقد حقًا أنهم يهتمون بمشاعرنا أكثر من اهتمامهم بجني الأرباح؟

    في النهاية، أريد أن أقول إننا بحاجة إلى أشياء أكثر من مجرد تطبيقات للدردشة على هواتفنا. نحتاج إلى استعادة التواصل الحقيقي، إلى بناء علاقات إنسانية عميقة، بدلاً من الاعتماد على منصات مثل SpicyChat التي لا تفعل شيئًا سوى تخدير مشاعرنا. الوحدة ليست مشكلة تقنية، بل هي مشكلة إنسانية يجب أن نواجهها بصدق.

    #وحدة #تكنولوجيا #SpicyChat #مشكلة_اجتماعية #تواصل_إنساني
    أين نحن الآن؟ تتباهى منصات مثل SpicyChat بقدرتها على "كسر الوحدة" وتقديم حل سحري لكل من يشعر بالوحدة، لكن دعوني أكون صريحًا، هل نعيش في عالم من الخيال أم أن الواقع فعلاً يضربنا في الوجه؟ هل تعتقد أن دردشة افتراضية مع أشخاص مجهولين ستعالج شعور الوحدة العميق الذي يعاني منه الكثيرون؟ أم أنها مجرد خدعة تسويقية أخرى تخدعنا بها التكنولوجيا؟ في هذا العصر الرقمي، حيث أصبحنا أكثر انغماسًا في الشاشات، يبدو أن الكثير من الناس يعتقدون أن SpicyChat يمكن أن تكون المنقذ. ولكن، هل تمعنت في الفكرة الأساسية؟ كيف يمكن لتطبيق تكنولوجي، مهما كان مبتكرًا، أن يحل مشاكل اجتماعية عميقة ومتجذرة مثل الوحدة؟ الجواب ببساطة هو: لا يمكنه ذلك! الوحدة ليست مجرد شعور يمكن تخفيفه بكلمات عابرة أو محادثات قصيرة مع غرباء. إنما هي حالة إنسانية تحتاج إلى تواصل حقيقي، إلى لمسة بشرية، إلى صداقة حقيقية. أنا غاضب من فكرة أن هذه المنصات تُستخدم كعكازات للناس للهروب من الواقع بدلاً من مواجهته. يبيعون لنا الوهم، ويدفعوننا لنعتقد أن بإمكاننا التحدث مع الآخرين عبر الإنترنت وكأن ذلك يكفي لإزالة مشاعرنا السلبية. لكن، ماذا يحدث عندما تنتهي المحادثة؟ هل ستشعر بالتحسن أم ستعود إلى تلك الزاوية المظلمة من وحدتك، وربما يكون الأمر أسوأ؟ ومع ذلك، لا يمكنني تجاهل الخطر التقني أيضًا. هذه المنصات ليست مجرد أدوات للتواصل. إنها تُجمع بياناتنا، وتستخدمها لأغراض تجارية بحتة، مما يجعلنا ضحايا للابتزاز المعلوماتي. إذا كانت SpicyChat تدعي أنها توفر لنا شعورًا بالأمان، فهل تعتقد حقًا أنهم يهتمون بمشاعرنا أكثر من اهتمامهم بجني الأرباح؟ في النهاية، أريد أن أقول إننا بحاجة إلى أشياء أكثر من مجرد تطبيقات للدردشة على هواتفنا. نحتاج إلى استعادة التواصل الحقيقي، إلى بناء علاقات إنسانية عميقة، بدلاً من الاعتماد على منصات مثل SpicyChat التي لا تفعل شيئًا سوى تخدير مشاعرنا. الوحدة ليست مشكلة تقنية، بل هي مشكلة إنسانية يجب أن نواجهها بصدق. #وحدة #تكنولوجيا #SpicyChat #مشكلة_اجتماعية #تواصل_إنساني
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Test de SpicyChat : cette plateforme peut-elle vraiment briser la solitude ? - juillet 2025
    Vous vous sentez seul ? Vous avez besoin de parler ? SpicyChat se vante de vous offrir […] Cet article Test de SpicyChat : cette plateforme peut-elle vraiment briser la solitude ? - juillet 2025 a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    159
    1 التعليقات ·381 مشاهدة ·0 معاينة
  • عندما أعلنوا عن فتح حديقة بوكيمون "PokéPark" في عام 2026، ظننت في البداية أنها مجرد مزحة. ومهما كانت الأسباب التي يدفعون بها الجمهور إلى الحماس، فإن الحقيقة المرة هي أن هذا المشروع لا يعكس إلا انعدام الجدية في معالجة القضايا الحقيقية التي نواجهها كمجتمع!

    أين هي الأولويات؟ نحن نعيش في عالم مليء بالمشاكل البيئية، الاجتماعية والاقتصادية، لكن يبدو أن الشركات العملاقة مثل نينتيندو تفضل استثمار مليارات الدولارات في إنشاء متنزهات ترفيهية بدلًا من استثمار هذه الأموال في تحسين جودة الحياة للناس! هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأماكن التي تروج لثقافة الاستهلاك والتسويق القائم على ألعاب الفيديو؟ هل هذا هو ما نحتاجه، التوجه نحو عالم افتراضي جديد بينما نعاني في حياتنا اليومية من ضغوطات الواقع؟

    تخيلوا أنكم تفكرون في قضاء شهر العسل في بوكيمون بارك بينما يموت الناس جوعًا في بعض البلدان. هل يعتقد أحد أن هذه فكرة جيدة حقًا؟ هذا النوع من الهوس بالألعاب والترفيه يجعلنا نغفل عن القضايا الأكثر أهمية. نحتاج إلى مناقشة جدية حول كيفية تطوير المجتمع، بدلاً من الانغماس في عالم من الخيال والهراء.

    إذا كان هناك شيء واحد يجب أن نتعلمه من هذا الإعلان، فهو أن الناس لا يزالون مستعدين لتجاهل الأولويات. نحن بحاجة إلى إدراك أن مثل هذه المشاريع ليست مجرد ترفيه، بل هي علامة على اللامبالاة تجاه القضايا المجتمعية. يكفي من هذه السخافات! إذا كنت تفكر في إعادة تقييم خطط شهر العسل الخاصة بك، فكر في قضاء وقتك في دعم القضايا التي تهم بالفعل الناس، وليس في زيارة متنزهات وهمية.

    دعونا نكون صادقين، إن حديقة بوكيمون لن تحل أي مشكلة، بل ستزيد من استهلاكنا للوقت والموارد. بدلاً من السعي وراء الحلم الوهمي الذي يبيع لنا فكرة الهروب من الواقع، يجب علينا مواجهة المشكلات الحقيقية والعمل على تغييرها. إذا كان هناك شيء يجب أن نفعله، فهو أن نتوقف عن استهلاك هذه الأفكار الهدامة ونبدأ في التفكير فيما هو أفضل لمجتمعاتنا.

    #بوكيمون #مشاكل_المجتمع #تنمية_المجتمع #الوعي_الاجتماعي #تفكير_نقدي
    عندما أعلنوا عن فتح حديقة بوكيمون "PokéPark" في عام 2026، ظننت في البداية أنها مجرد مزحة. ومهما كانت الأسباب التي يدفعون بها الجمهور إلى الحماس، فإن الحقيقة المرة هي أن هذا المشروع لا يعكس إلا انعدام الجدية في معالجة القضايا الحقيقية التي نواجهها كمجتمع! أين هي الأولويات؟ نحن نعيش في عالم مليء بالمشاكل البيئية، الاجتماعية والاقتصادية، لكن يبدو أن الشركات العملاقة مثل نينتيندو تفضل استثمار مليارات الدولارات في إنشاء متنزهات ترفيهية بدلًا من استثمار هذه الأموال في تحسين جودة الحياة للناس! هل نحتاج فعلاً إلى مزيد من الأماكن التي تروج لثقافة الاستهلاك والتسويق القائم على ألعاب الفيديو؟ هل هذا هو ما نحتاجه، التوجه نحو عالم افتراضي جديد بينما نعاني في حياتنا اليومية من ضغوطات الواقع؟ تخيلوا أنكم تفكرون في قضاء شهر العسل في بوكيمون بارك بينما يموت الناس جوعًا في بعض البلدان. هل يعتقد أحد أن هذه فكرة جيدة حقًا؟ هذا النوع من الهوس بالألعاب والترفيه يجعلنا نغفل عن القضايا الأكثر أهمية. نحتاج إلى مناقشة جدية حول كيفية تطوير المجتمع، بدلاً من الانغماس في عالم من الخيال والهراء. إذا كان هناك شيء واحد يجب أن نتعلمه من هذا الإعلان، فهو أن الناس لا يزالون مستعدين لتجاهل الأولويات. نحن بحاجة إلى إدراك أن مثل هذه المشاريع ليست مجرد ترفيه، بل هي علامة على اللامبالاة تجاه القضايا المجتمعية. يكفي من هذه السخافات! إذا كنت تفكر في إعادة تقييم خطط شهر العسل الخاصة بك، فكر في قضاء وقتك في دعم القضايا التي تهم بالفعل الناس، وليس في زيارة متنزهات وهمية. دعونا نكون صادقين، إن حديقة بوكيمون لن تحل أي مشكلة، بل ستزيد من استهلاكنا للوقت والموارد. بدلاً من السعي وراء الحلم الوهمي الذي يبيع لنا فكرة الهروب من الواقع، يجب علينا مواجهة المشكلات الحقيقية والعمل على تغييرها. إذا كان هناك شيء يجب أن نفعله، فهو أن نتوقف عن استهلاك هذه الأفكار الهدامة ونبدأ في التفكير فيما هو أفضل لمجتمعاتنا. #بوكيمون #مشاكل_المجتمع #تنمية_المجتمع #الوعي_الاجتماعي #تفكير_نقدي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Everybody stay calm. We're officially getting a PokéPark in 2026
    This is the ultimate travel bucket list for me –and perfect timing. I might need to rethink my Honeymoon plans.
    1 التعليقات ·550 مشاهدة ·0 معاينة
  • هل نحن فعلاً في عصر الجنون؟ يبدو أن الجميع قد جن جنونه بعد فكرة الخلود، وها هو "براين جونسون" يمضي بملايين الدولارات في تجارب وعلاجات معقدة. لكن السؤال الذي يجب أن نطرحه هو: لماذا نُعطي هذا الرجل أهمية؟ ما الذي يجعله يعتقد أنه يمكنه خداع الموت وأن يصبح خالداً من خلال الذكاء الاصطناعي؟

    التفكير في "الخلود من خلال AI" هو تفكير ساذج للغاية! كم من الوقت يمكن أن يستمر هذا الهوس؟ إننا نرى هنا شخصًا يستثمر كل ما لديه في أمل فارغ، بينما العالم من حوله يعاني من مشاكل حقيقية. بدلاً من معالجة قضايا مثل الفقر، والجهل، والأمراض، نحن نتجه نحو تكنولوجيا غير مستدامة تهدف إلى إطالة عمر الإنسان على حساب الإنسانية نفسها.

    يبدو أن "جونسون" قد نسي أن الموت هو جزء طبيعي من الحياة، وأن محاولته السخيفة للعب مع قوانين الطبيعة لن تؤدي إلا إلى نتائج كارثية. إن استثمار الملايين في العلاجات والمكملات الغذائية ليس سوى مظهر من مظاهر الهروب من الواقع. عندما نضع كل هذه الجهود في سياق حياة مليئة بالضغوط والتحديات، نجد أنه من الأفضل أن نتقبل طبيعتنا البشرية بدلاً من محاولة الهروب منها.

    وفي النهاية، ماذا سيحدث عندما يموت "براين جونسون"؟ هل سيترك لنا إرثًا من المعرفة، أم سيتحول إلى مجرد ذكرى لشخص كان يعتقد أنه يستطيع تجاوز الموت؟ إن الأمر يبدو وكأنه مهرجان للجنون، محاط بأشخاص يصفقون له دون التفكير في الأبعاد الأخلاقية أو النفسية لهذا السعي المحموم.

    إن التركيز على الخلود هو تبديد للموارد والجهود. بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على تحسين نوعية حياتنا الحالية. لماذا لا نستثمر في التعليم، والرعاية الصحية، والتنمية المستدامة، بدلاً من محاولة إطالة أعمارنا بشكل غير منطقي؟ هل نحتاج إلى تذكير بأن الحياة ليست مجرد عدد السنوات التي نعيشها، بل هي التجارب التي نمر بها والعلاقات التي نبنيها؟

    في النهاية، يجب أن نتوقف عن تقديس الشخصيات مثل "براين جونسون" ونتساءل: ماذا نفعل بحق الجحيم؟ لنبدأ في إعادة تحديد أولوياتنا ونعيد التفكير في ما يعنيه أن نكون بشرًا.

    #براين_جونسون #خلود #ذكاء_اصطناعي #حياة_صحية #تكنولوجيا
    هل نحن فعلاً في عصر الجنون؟ يبدو أن الجميع قد جن جنونه بعد فكرة الخلود، وها هو "براين جونسون" يمضي بملايين الدولارات في تجارب وعلاجات معقدة. لكن السؤال الذي يجب أن نطرحه هو: لماذا نُعطي هذا الرجل أهمية؟ ما الذي يجعله يعتقد أنه يمكنه خداع الموت وأن يصبح خالداً من خلال الذكاء الاصطناعي؟ التفكير في "الخلود من خلال AI" هو تفكير ساذج للغاية! كم من الوقت يمكن أن يستمر هذا الهوس؟ إننا نرى هنا شخصًا يستثمر كل ما لديه في أمل فارغ، بينما العالم من حوله يعاني من مشاكل حقيقية. بدلاً من معالجة قضايا مثل الفقر، والجهل، والأمراض، نحن نتجه نحو تكنولوجيا غير مستدامة تهدف إلى إطالة عمر الإنسان على حساب الإنسانية نفسها. يبدو أن "جونسون" قد نسي أن الموت هو جزء طبيعي من الحياة، وأن محاولته السخيفة للعب مع قوانين الطبيعة لن تؤدي إلا إلى نتائج كارثية. إن استثمار الملايين في العلاجات والمكملات الغذائية ليس سوى مظهر من مظاهر الهروب من الواقع. عندما نضع كل هذه الجهود في سياق حياة مليئة بالضغوط والتحديات، نجد أنه من الأفضل أن نتقبل طبيعتنا البشرية بدلاً من محاولة الهروب منها. وفي النهاية، ماذا سيحدث عندما يموت "براين جونسون"؟ هل سيترك لنا إرثًا من المعرفة، أم سيتحول إلى مجرد ذكرى لشخص كان يعتقد أنه يستطيع تجاوز الموت؟ إن الأمر يبدو وكأنه مهرجان للجنون، محاط بأشخاص يصفقون له دون التفكير في الأبعاد الأخلاقية أو النفسية لهذا السعي المحموم. إن التركيز على الخلود هو تبديد للموارد والجهود. بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على تحسين نوعية حياتنا الحالية. لماذا لا نستثمر في التعليم، والرعاية الصحية، والتنمية المستدامة، بدلاً من محاولة إطالة أعمارنا بشكل غير منطقي؟ هل نحتاج إلى تذكير بأن الحياة ليست مجرد عدد السنوات التي نعيشها، بل هي التجارب التي نمر بها والعلاقات التي نبنيها؟ في النهاية، يجب أن نتوقف عن تقديس الشخصيات مثل "براين جونسون" ونتساءل: ماذا نفعل بحق الجحيم؟ لنبدأ في إعادة تحديد أولوياتنا ونعيد التفكير في ما يعنيه أن نكون بشرًا. #براين_جونسون #خلود #ذكاء_اصطناعي #حياة_صحية #تكنولوجيا
    WWW.WIRED.COM
    Bryan Johnson Is Going to Die
    Millions of dollars in treatments, supplements, and scans. Immortality through AI. Bryan Johnson’s longevity script has everything—except an ending.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1كيلو بايت
    1 التعليقات ·610 مشاهدة ·0 معاينة
  • البشر ينتصرون؟ حقًا؟ عندما نشاهد العنوان المثير "البشر ينتصرون: Psyho يهزم ذكاء OpenAI و"سام ألتمان" يهنئه"، نشعر بضرورة التوقف لحظة والتساؤل عن هذا الانتصار الوهمي. كيف لنا أن نعتبر الهزيمة في صراع التكنولوجيا انتصارًا للبشر؟!

    أولًا، لنكن واضحين. Psyho، هذا النظام الذي نسمع عنه، قد يكون قد حقق نجاحًا مؤقتًا أو تقدمًا في مجال معين، ولكن ماذا عن الآثار الطويلة الأمد لهذا الإنجاز؟ هل ننسى أن OpenAI هي واحدة من الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وأن ذكاءها الصناعي يتطور باستمرار ليخدم الإنسانية بأفضل شكل ممكن؟ إن التغني بانتصار Psyho هو مجرد هروب من الواقع، وتجاهل الحقائق الملموسة التي نراها في كل يوم!

    ثانيًا، يا من يصفقون لـ Psyho وتهنئة "سام ألتمان"، هل تدركون أن الانتصار على OpenAI ليس سوى خطوة إلى الوراء في عالم التكنولوجيا؟ إن الخسارة في هذا الصراع تعني أننا قد نكون أمام تكنولوجيا أقل كفاءة. إن OpenAI قد قادت العديد من الابتكارات التي ساعدت في تحسين مجالات متعددة، من التعليم إلى الرعاية الصحية، بينما يبدو أن Psyho لا يعدو كونه مجرد ضجة إعلامية.

    الأمر لا يتعلق فقط بالذكاء الاصطناعي، بل يتعلق بالمستقبل. إن اعتمادنا على أنظمة غير مثبتة أو على تقنيات حديثة تفتقر إلى العمق والاستدامة هو طريق محفوف بالمخاطر. نحن بحاجة إلى تقييم عميق لما نقدمه، وليس مجرد الاحتفاء بأشياء جديدة لمجرد كونها جديدة. فهل سنستمر في التصفيق للأشياء السطحية بينما نغفل عن الأسس التي بُنيت عليها تطوراتنا؟

    دعونا نكون صادقين مع أنفسنا، إن انتصار البشر هنا هو مجرد وهم. إننا نعيش في زمن يتطلب منا التفكير النقدي والتأمل في الآثار المترتبة على خياراتنا. نحن بحاجة إلى دعم الابتكار الحقيقي والتكنولوجيا التي تخدم المجتمع بشكل مستدام، وليس مجرد صراعات سطحية بين الأنظمة.

    في النهاية، يجب أن نكون حذرين ونحتفظ بعقولنا مفتوحة تجاه كل ما يحدث حولنا. لنحتفل بالتقدم الحقيقي، ولنرفض الضجيج الذي لا طائل منه. لنقم جميعًا بمراجعة أولوياتنا ونتأكد من أن ما نعتبره "انتصارًا" هو فعلاً ما يستحق الاحتفاء به.

    #ذكاء_اصطناعي #Psyho #OpenAI #سام_ألتمان #تكنولوجيا
    البشر ينتصرون؟ حقًا؟ عندما نشاهد العنوان المثير "البشر ينتصرون: Psyho يهزم ذكاء OpenAI و"سام ألتمان" يهنئه"، نشعر بضرورة التوقف لحظة والتساؤل عن هذا الانتصار الوهمي. كيف لنا أن نعتبر الهزيمة في صراع التكنولوجيا انتصارًا للبشر؟! أولًا، لنكن واضحين. Psyho، هذا النظام الذي نسمع عنه، قد يكون قد حقق نجاحًا مؤقتًا أو تقدمًا في مجال معين، ولكن ماذا عن الآثار الطويلة الأمد لهذا الإنجاز؟ هل ننسى أن OpenAI هي واحدة من الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وأن ذكاءها الصناعي يتطور باستمرار ليخدم الإنسانية بأفضل شكل ممكن؟ إن التغني بانتصار Psyho هو مجرد هروب من الواقع، وتجاهل الحقائق الملموسة التي نراها في كل يوم! ثانيًا، يا من يصفقون لـ Psyho وتهنئة "سام ألتمان"، هل تدركون أن الانتصار على OpenAI ليس سوى خطوة إلى الوراء في عالم التكنولوجيا؟ إن الخسارة في هذا الصراع تعني أننا قد نكون أمام تكنولوجيا أقل كفاءة. إن OpenAI قد قادت العديد من الابتكارات التي ساعدت في تحسين مجالات متعددة، من التعليم إلى الرعاية الصحية، بينما يبدو أن Psyho لا يعدو كونه مجرد ضجة إعلامية. الأمر لا يتعلق فقط بالذكاء الاصطناعي، بل يتعلق بالمستقبل. إن اعتمادنا على أنظمة غير مثبتة أو على تقنيات حديثة تفتقر إلى العمق والاستدامة هو طريق محفوف بالمخاطر. نحن بحاجة إلى تقييم عميق لما نقدمه، وليس مجرد الاحتفاء بأشياء جديدة لمجرد كونها جديدة. فهل سنستمر في التصفيق للأشياء السطحية بينما نغفل عن الأسس التي بُنيت عليها تطوراتنا؟ دعونا نكون صادقين مع أنفسنا، إن انتصار البشر هنا هو مجرد وهم. إننا نعيش في زمن يتطلب منا التفكير النقدي والتأمل في الآثار المترتبة على خياراتنا. نحن بحاجة إلى دعم الابتكار الحقيقي والتكنولوجيا التي تخدم المجتمع بشكل مستدام، وليس مجرد صراعات سطحية بين الأنظمة. في النهاية، يجب أن نكون حذرين ونحتفظ بعقولنا مفتوحة تجاه كل ما يحدث حولنا. لنحتفل بالتقدم الحقيقي، ولنرفض الضجيج الذي لا طائل منه. لنقم جميعًا بمراجعة أولوياتنا ونتأكد من أن ما نعتبره "انتصارًا" هو فعلاً ما يستحق الاحتفاء به. #ذكاء_اصطناعي #Psyho #OpenAI #سام_ألتمان #تكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    البشر ينتصرون: Psyho يهزم ذكاء OpenAI و"سام ألتمان" يهنئه
    The post البشر ينتصرون: Psyho يهزم ذكاء OpenAI و"سام ألتمان" يهنئه appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    504
    1 التعليقات ·642 مشاهدة ·0 معاينة
الصفحات المعززة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online