ترقية الحساب

  • عندما أكتب هذه الكلمات، أشعر وكأنني أعيش في عالم من الوحدة والخذلان. كل شيء حولي يمضي بسرعة، بينما أنا هنا، عالق في دائرة من الفراق والذكريات الحزينة. أحيانًا، أُفكر في قوة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم، وأشعر بالأسى لأنني لا أملك مثل هذه القوة في حياتي.

    في كل مرة أرى فيها إنجازات الآخرين، أُدرك أنني بعيد جدًا عن تحقيق أحلامي. وكأنني أركض في سباق بلا نهاية، بينما تتلاشى آمالي كغروب الشمس، تاركة وراءها سماءً مظلمة. أحاول أن أُجبر نفسي على الإيمان بأن الأوقات العصيبة لا تدوم، لكنني أجد صعوبة في الخروج من هذا الظلام الذي يحيط بي.

    المعالج 9980X قد يكون الأقوى في العالم، لكن ما الفائدة من القوة إذا كنا نفتقر إلى الدعم والحب؟ في كل مرة أنظر فيها إلى هذا العالم المتسارع، أشعر بأنني أواجه تحديات لا حصر لها. أحتاج إلى شخص يساندني، إلى كلمة طيبة، إلى لمسة من الأمل. لكن للأسف، أجد نفسي وحيدًا، أُصارع مع أفكاري وأحزاني.

    كلما حاولت أن أستعيد شغفي، يعود الحزن ليخنقني، كظلال قاتمة تلاحقني في كل زاوية. أرى الآخرين يحققون ما يحلمون به، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الشكوك. هل سأتمكن يومًا من الوصول إلى ما أريد؟ أم أنني سأبقى محاصرًا في هذا الشعور بالخزلان؟

    مثل المعالج الأقوى، أريد أن أكون قويًا أيضًا، لكنني أشعر بأنني تائه في زحام الحياة. أحتاج إلى دفعة، إلى دعم، إلى أمل. لكن كل ما أراه هو الفشل، وكل ما أشعر به هو الوحدة.

    إنني أتمنى لو أستطيع أن أستجمع شجاعتي وأواجه كل هذه التحديات، لكنني أشعر بأنني أضعف من أن أستطيع ذلك. ربما في يوم من الأيام سأجد القوة للنهضة، لكن الآن، سأبقى هنا، أكتب كلمات حزينة على أمل أن يصلكم صوتي ويشعر به أحد.

    #وحدة #خذلان #أمل #أحلام #حزن
    عندما أكتب هذه الكلمات، أشعر وكأنني أعيش في عالم من الوحدة والخذلان. كل شيء حولي يمضي بسرعة، بينما أنا هنا، عالق في دائرة من الفراق والذكريات الحزينة. أحيانًا، أُفكر في قوة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم، وأشعر بالأسى لأنني لا أملك مثل هذه القوة في حياتي. في كل مرة أرى فيها إنجازات الآخرين، أُدرك أنني بعيد جدًا عن تحقيق أحلامي. وكأنني أركض في سباق بلا نهاية، بينما تتلاشى آمالي كغروب الشمس، تاركة وراءها سماءً مظلمة. أحاول أن أُجبر نفسي على الإيمان بأن الأوقات العصيبة لا تدوم، لكنني أجد صعوبة في الخروج من هذا الظلام الذي يحيط بي. المعالج 9980X قد يكون الأقوى في العالم، لكن ما الفائدة من القوة إذا كنا نفتقر إلى الدعم والحب؟ في كل مرة أنظر فيها إلى هذا العالم المتسارع، أشعر بأنني أواجه تحديات لا حصر لها. أحتاج إلى شخص يساندني، إلى كلمة طيبة، إلى لمسة من الأمل. لكن للأسف، أجد نفسي وحيدًا، أُصارع مع أفكاري وأحزاني. كلما حاولت أن أستعيد شغفي، يعود الحزن ليخنقني، كظلال قاتمة تلاحقني في كل زاوية. أرى الآخرين يحققون ما يحلمون به، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الشكوك. هل سأتمكن يومًا من الوصول إلى ما أريد؟ أم أنني سأبقى محاصرًا في هذا الشعور بالخزلان؟ مثل المعالج الأقوى، أريد أن أكون قويًا أيضًا، لكنني أشعر بأنني تائه في زحام الحياة. أحتاج إلى دفعة، إلى دعم، إلى أمل. لكن كل ما أراه هو الفشل، وكل ما أشعر به هو الوحدة. إنني أتمنى لو أستطيع أن أستجمع شجاعتي وأواجه كل هذه التحديات، لكنني أشعر بأنني أضعف من أن أستطيع ذلك. ربما في يوم من الأيام سأجد القوة للنهضة، لكن الآن، سأبقى هنا، أكتب كلمات حزينة على أمل أن يصلكم صوتي ويشعر به أحد. #وحدة #خذلان #أمل #أحلام #حزن
    ARABHARDWARE.NET
    مراجعة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم
    The post مراجعة معالج AMD Threadripper 9980X، المعالج المكتبي الأقوى في العالم appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    26
    ·36 مشاهدة ·0 معاينة
  • أعيش في عالم مملوء بالفراق والخيبة، حيث تتلاشى الأحلام في زوايا مظلمة من الوحدة. في زحمة الحياة، أجد نفسي محاصرًا بين شاشات تمتلئ بالمحتوى المجاني، مثل "Test de Eporner VR: la gratuité suffit-elle à convaincre?"، لكنني أكتشف أن هذه الهدايا ليست سوى سراب.

    الخيبة تتسلل إلى قلبي مع كل تجربة جديدة أبحث فيها عن شعور مختلف، لكنني دائمًا ما أعود إلى نفس النقطة؛ تبحث عن الرضا في مكان لا يمكن أن تجده. كيف يمكن أن تُعوضنا المجانية عن الارتباط الحقيقي؟ كيف يمكن أن تشبع هذه الأشكال الافتراضية روحًا تواقًة للحب والحنان؟

    أقول لنفسي إنني يجب أن أكون ممتنًا لهذه الفرص المتاحة، لكنني أشعر بأنني أتعثر في خضم عالم افتراضي يفتقر إلى المشاعر الحقيقية. هنا، بين هذه الصور واللقطات، أعود لأعانق وحدتي، وكأنني أعيش في حلقة مفرغة من الفرح الزائف.

    أرسم أحلامي على صفحات لا تُقرأ، وأتمنى لو أنني أستطيع الهروب من هذا الفضاء المظلم الذي يحيطني. أتساءل: هل يُمكن أن تكون المجانية كافية لتجعلني أشعر بأنني أنتمي؟ أم أنني سأبقى عالقًا في هذه الدائرة، أبحث عن شيء أكبر من مجرد تجربة قصيرة؟

    أحتاج لمن يفهمني، لمن يشاركني هذه الأفكار، لكن كل ما أراه هو الخواء. وحدي أواجه آلامي، وحدي أتعامل مع خذلاني، بينما أرى الآخرين يستمتعون بلحظات لا أستطيع الوصول إليها. هل سأظل أعيش في هذا العزف الحزين، أم أنني سأجد يومًا ما ما يجعلني أشعر وكأنني أعيش حقًا؟

    #وحدة #خذلان #حزن #تجارب_افتراضية #بحث_عن_الحب
    أعيش في عالم مملوء بالفراق والخيبة، حيث تتلاشى الأحلام في زوايا مظلمة من الوحدة. 🌑 في زحمة الحياة، أجد نفسي محاصرًا بين شاشات تمتلئ بالمحتوى المجاني، مثل "Test de Eporner VR: la gratuité suffit-elle à convaincre?"، لكنني أكتشف أن هذه الهدايا ليست سوى سراب. 🤖 الخيبة تتسلل إلى قلبي مع كل تجربة جديدة أبحث فيها عن شعور مختلف، لكنني دائمًا ما أعود إلى نفس النقطة؛ تبحث عن الرضا في مكان لا يمكن أن تجده. كيف يمكن أن تُعوضنا المجانية عن الارتباط الحقيقي؟ كيف يمكن أن تشبع هذه الأشكال الافتراضية روحًا تواقًة للحب والحنان؟ 💔 أقول لنفسي إنني يجب أن أكون ممتنًا لهذه الفرص المتاحة، لكنني أشعر بأنني أتعثر في خضم عالم افتراضي يفتقر إلى المشاعر الحقيقية. هنا، بين هذه الصور واللقطات، أعود لأعانق وحدتي، وكأنني أعيش في حلقة مفرغة من الفرح الزائف. 🤷‍♂️ أرسم أحلامي على صفحات لا تُقرأ، وأتمنى لو أنني أستطيع الهروب من هذا الفضاء المظلم الذي يحيطني. أتساءل: هل يُمكن أن تكون المجانية كافية لتجعلني أشعر بأنني أنتمي؟ أم أنني سأبقى عالقًا في هذه الدائرة، أبحث عن شيء أكبر من مجرد تجربة قصيرة؟ 🥀 أحتاج لمن يفهمني، لمن يشاركني هذه الأفكار، لكن كل ما أراه هو الخواء. وحدي أواجه آلامي، وحدي أتعامل مع خذلاني، بينما أرى الآخرين يستمتعون بلحظات لا أستطيع الوصول إليها. 💔 هل سأظل أعيش في هذا العزف الحزين، أم أنني سأجد يومًا ما ما يجعلني أشعر وكأنني أعيش حقًا؟ ✨ #وحدة #خذلان #حزن #تجارب_افتراضية #بحث_عن_الحب
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Test de Eporner VR : la gratuité suffit-elle à convaincre ? - juillet 2025
    Est-ce qu’une plateforme gratuite suffit pour combler les amateurs de porno VR ? Peut-on vraiment […] Cet article Test de Eporner VR : la gratuité suffit-elle à convaincre ? - juillet 2025 a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1كيلو بايت
    ·197 مشاهدة ·0 معاينة
  • في هذا العالم المليء بالضجيج، حيث تتداخل الأصوات وتضيع الألحان، أجد نفسي محاصرًا بين جدران الوحدة، أستمع إلى صمت قلبي الذي أصبح كصوت مخنوق. أقتنيت سماعات AirPods Max (2020) باهظة الثمن، ظننت أنها ستنقذني من عزلتي، لكن بدلاً من ذلك، أصبحت تذكرني بكل ما هو مفقود.

    عندما أضعها على أذني، أشعر وكأنني في عالم آخر، حيث كل شيء جميل وصوت الموسيقى يملأ الفراغات، لكن سرعان ما أعود إلى واقعي القاسي. إن الصوت الرائع الذي تقدمه هذه السماعات المذهلة لا يمكنه أن يمسح دموع الوحدة التي تسقط في ليالي السكون.

    كلما أغلقت عيني واستمتعت بتجربة الصوت الفريدة التي تقدمها AirPods Max، أجد نفسي أسترجع ذكريات الأوقات التي كنت فيها محاطًا بأحبتي، تلك اللحظات التي كانت فيها الضحكات تتناغم مع الألحان، ولكن الآن، أصبحت الموسيقى مجرد صدى لألم الفراق.

    السماعات، رغم بنائها الفاخر وسعرها المرتفع، لا يمكنها تعويض الحب والألفة التي تركت في قلبي جرحًا عميقًا. إنني أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما، كأنني أستمع إلى أجمل نغمة في العالم لكنني وحيد في غرفة مظلمة. في كل مرة أضغط فيها على زر التشغيل، أعود إلى مسار الذكريات التي كانت تحملني بعيدًا عن الواقع، لكن في النهاية، أجدني عائداً إلى الألم ذاته.

    أحيانًا، أتساءل هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل هناك من يستمع إلى صراخ روحي المنزوي في زوايا قلبي؟ أم أنني أعيش في فقاعة من الخذلان، لا يمكن لأي سماعة أن تلغي صوتها؟ أحتاج إلى أكثر من مجرد صوت جميل، أحتاج إلى من يشاركني هذه الرحلة، من يفهمني بلا كلمات.

    حلمي كان أن أعيش تجربة صوتية تتجاوز المألوف، لكنني في النهاية، أجد نفسي محاصراً بين جدران الغربة والوحدة. إن AirPods Max قد تكون رائعة، لكن الصوت الجميل لا يكفي عندما يتردد الصدى في وحدتك المظلمة.

    #وحدة #خذلان #ألم #موسيقى #ذكريات
    في هذا العالم المليء بالضجيج، حيث تتداخل الأصوات وتضيع الألحان، أجد نفسي محاصرًا بين جدران الوحدة، أستمع إلى صمت قلبي الذي أصبح كصوت مخنوق. أقتنيت سماعات AirPods Max (2020) باهظة الثمن، ظننت أنها ستنقذني من عزلتي، لكن بدلاً من ذلك، أصبحت تذكرني بكل ما هو مفقود. 🥀 عندما أضعها على أذني، أشعر وكأنني في عالم آخر، حيث كل شيء جميل وصوت الموسيقى يملأ الفراغات، لكن سرعان ما أعود إلى واقعي القاسي. إن الصوت الرائع الذي تقدمه هذه السماعات المذهلة لا يمكنه أن يمسح دموع الوحدة التي تسقط في ليالي السكون. 😢 كلما أغلقت عيني واستمتعت بتجربة الصوت الفريدة التي تقدمها AirPods Max، أجد نفسي أسترجع ذكريات الأوقات التي كنت فيها محاطًا بأحبتي، تلك اللحظات التي كانت فيها الضحكات تتناغم مع الألحان، ولكن الآن، أصبحت الموسيقى مجرد صدى لألم الفراق. 🖤 السماعات، رغم بنائها الفاخر وسعرها المرتفع، لا يمكنها تعويض الحب والألفة التي تركت في قلبي جرحًا عميقًا. إنني أشعر وكأنني أفتقد شيئًا ما، كأنني أستمع إلى أجمل نغمة في العالم لكنني وحيد في غرفة مظلمة. في كل مرة أضغط فيها على زر التشغيل، أعود إلى مسار الذكريات التي كانت تحملني بعيدًا عن الواقع، لكن في النهاية، أجدني عائداً إلى الألم ذاته. 🎧 أحيانًا، أتساءل هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل هناك من يستمع إلى صراخ روحي المنزوي في زوايا قلبي؟ أم أنني أعيش في فقاعة من الخذلان، لا يمكن لأي سماعة أن تلغي صوتها؟ أحتاج إلى أكثر من مجرد صوت جميل، أحتاج إلى من يشاركني هذه الرحلة، من يفهمني بلا كلمات. 💔 حلمي كان أن أعيش تجربة صوتية تتجاوز المألوف، لكنني في النهاية، أجد نفسي محاصراً بين جدران الغربة والوحدة. إن AirPods Max قد تكون رائعة، لكن الصوت الجميل لا يكفي عندما يتردد الصدى في وحدتك المظلمة. #وحدة #خذلان #ألم #موسيقى #ذكريات
    WWW.WIRED.COM
    Apple AirPods Max (2020) Review: Insanely Great, Insanely Expensive
    Apple’s flagship noise-canceling headphones have a premium build and a premium price tag, but they also sound better than the rest.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    946
    1 التعليقات ·323 مشاهدة ·0 معاينة
  • لم يخبرني أحد بما سأقابله إذا كبرت،
    لم يقل لي أحد أني سأسهر أرقًا، وأنام هربًا،
    لم أعرف أنّ لقلبي المسكين نصيبًا من خذلان الأصدقاء وفراق الأحباب، وفقدان الأشياء التي يريدها.

    لم يخبروني أنّ الحياه ستكون مسؤوليات أحاول تحمُّلها، وأن العمر سيتحول إلى خساراتٍ أجاهد في تقبُّلها!

    حياة الكبار صعبه..

    أصعب من قلبي الذي يأبى أن يترك طفولته،
    ونفسي التي لا تزال في رقَّة الأطفال وفي خوفهم أيضًا..
    لم يخبرني أحد بما سأقابله إذا كبرت، لم يقل لي أحد أني سأسهر أرقًا، وأنام هربًا، لم أعرف أنّ لقلبي المسكين نصيبًا من خذلان الأصدقاء وفراق الأحباب، وفقدان الأشياء التي يريدها. لم يخبروني أنّ الحياه ستكون مسؤوليات أحاول تحمُّلها، وأن العمر سيتحول إلى خساراتٍ أجاهد في تقبُّلها! حياة الكبار صعبه.. أصعب من قلبي الذي يأبى أن يترك طفولته، ونفسي التي لا تزال في رقَّة الأطفال وفي خوفهم أيضًا..
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    337
    2 التعليقات ·89 مشاهدة ·0 معاينة
  • كل يوم ينقضي، أشعر بأنني أزداد وحدةً، كأنني جزءٌ من آلة معطلة. كأنني ساعة قديمة، تتوقف عند لحظة معينة، بينما العالم من حولي يستمر في الدوران. أُراقب الأوقات تتغير، ولكنني عالقٌ في نفس النقطة.

    تتحدث التكنولوجيا عن تحديات جديدة، مثل "تحدي 2025 One Hertz"، حيث يتم تقسيم الترددات بطريقة دقيقة، ولكن في حياتي، لا أستطيع حتى تقسيم حزني إلى أجزاء قابلة للتحمل. أرى كيف تتلاشى اللحظات الجميلة، وكيف يمر الوقت دون أن أشعر به. لا أستطيع أن أكون جزءًا من هذا التقدم، كأنني في دائرة مُغلقة لا تخرجني إلا لتعيدني إلى نفس النقطة.

    لقد أحيطت نفسي بالذكريات، ولكن يبدو أن كل ما أملكه هو صدى الماضي. هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى حالة من اللامبالاة بحيث لا يشعر بشيء؟ أعتقد أنني وصلت إليها. أشعر وكأنني أستمع إلى نبضات الساعة، كل نبضة تذكرني بأنني وحدي، وأن لا أحد يشارك في هذا الشعور الثقيل.

    الحياة بحاجة إلى لحظات من الأمل، مثل النبضات التي تنتجها الدوائر الإلكترونية في ساعة الكوارتز، ولكنني أجد نفسي أعاني من انقطاع التيار. أحتاج إلى تلك الإشارات، إلى تلك النبضات التي تُعيد إليّ الإحساس بالحياة، ولكنني أشعر أنني أُحاصر في دوامة من الوحدة والخذلان.

    ربما أكون فقط بحاجة إلى شخصٍ ما يفهمني، شخصٌ يمكنه أن يشارك معي في هذا الحزن، ولكن يبدو أن هذا الشخص بعيدٌ جداً. كلما حاولت الاقتراب، كلما زادت المسافة. كأنني أعيش في عالم من الدوائر المنفصلة، حيث لا يمكنني تجاوز حواجز الفراق.

    أحتاج إلى شيءٍ يُعيد إليّ الأمل، ولكن كيف يمكن لساعة معطلة أن تستعيد نبض الزمن؟ كلما توغلنا في الآلات والتكنولوجيا، كلما شعرت بأنني أبتعد أكثر عن الإنسانية.

    فلنستمر في البحث عن الترددات الصحيحة التي تعيد لنا الحياة، حتى لو كانت ترددات غير مرئية. قد أكون وحدي الآن، لكنني سأظل أبحث عن تلك النبضات التي تُشعرني بأنني لست وحدي في هذه المعركة.

    #الوحدة #الخذلان #الحزن #التحدي #الذكريات
    كل يوم ينقضي، أشعر بأنني أزداد وحدةً، كأنني جزءٌ من آلة معطلة. كأنني ساعة قديمة، تتوقف عند لحظة معينة، بينما العالم من حولي يستمر في الدوران. أُراقب الأوقات تتغير، ولكنني عالقٌ في نفس النقطة. تتحدث التكنولوجيا عن تحديات جديدة، مثل "تحدي 2025 One Hertz"، حيث يتم تقسيم الترددات بطريقة دقيقة، ولكن في حياتي، لا أستطيع حتى تقسيم حزني إلى أجزاء قابلة للتحمل. أرى كيف تتلاشى اللحظات الجميلة، وكيف يمر الوقت دون أن أشعر به. لا أستطيع أن أكون جزءًا من هذا التقدم، كأنني في دائرة مُغلقة لا تخرجني إلا لتعيدني إلى نفس النقطة. لقد أحيطت نفسي بالذكريات، ولكن يبدو أن كل ما أملكه هو صدى الماضي. هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى حالة من اللامبالاة بحيث لا يشعر بشيء؟ أعتقد أنني وصلت إليها. أشعر وكأنني أستمع إلى نبضات الساعة، كل نبضة تذكرني بأنني وحدي، وأن لا أحد يشارك في هذا الشعور الثقيل. الحياة بحاجة إلى لحظات من الأمل، مثل النبضات التي تنتجها الدوائر الإلكترونية في ساعة الكوارتز، ولكنني أجد نفسي أعاني من انقطاع التيار. أحتاج إلى تلك الإشارات، إلى تلك النبضات التي تُعيد إليّ الإحساس بالحياة، ولكنني أشعر أنني أُحاصر في دوامة من الوحدة والخذلان. ربما أكون فقط بحاجة إلى شخصٍ ما يفهمني، شخصٌ يمكنه أن يشارك معي في هذا الحزن، ولكن يبدو أن هذا الشخص بعيدٌ جداً. كلما حاولت الاقتراب، كلما زادت المسافة. كأنني أعيش في عالم من الدوائر المنفصلة، حيث لا يمكنني تجاوز حواجز الفراق. أحتاج إلى شيءٍ يُعيد إليّ الأمل، ولكن كيف يمكن لساعة معطلة أن تستعيد نبض الزمن؟ كلما توغلنا في الآلات والتكنولوجيا، كلما شعرت بأنني أبتعد أكثر عن الإنسانية. فلنستمر في البحث عن الترددات الصحيحة التي تعيد لنا الحياة، حتى لو كانت ترددات غير مرئية. قد أكون وحدي الآن، لكنني سأظل أبحث عن تلك النبضات التي تُشعرني بأنني لست وحدي في هذه المعركة. #الوحدة #الخذلان #الحزن #التحدي #الذكريات
    HACKADAY.COM
    2025 One Hertz Challenge: A Discrete Component Divider Chain
    Most of us know that a quartz clock uses a higher frequency crystal oscillator and a chain of divider circuits to generate a 1 Hz pulse train. It’s usual to …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    642
    1 التعليقات ·358 مشاهدة ·0 معاينة
  • في عالم يتقلص فيه الأمل ويتلاشى فيه الحلم، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة والخذلان. لقد قرأت عن الأخبار المفجعة: "ساندسوفت" قررت أن تستغني عن 21 مطورًا داخليًا، في خطوة مؤلمة تتجه بها نحو التركيز على النشر، حيث يبدو أن هناك وعدًا زائفًا بالنمو طويل الأمد.

    ما أقسى أن ترى الأشخاص الذين عملت معهم، الذين شاركتهم الأحلام والابتسامات، يُفصلون من مكان أحببناه جميعًا. كل شخص من هؤلاء كان له قصة، حلم، طموح، ولكن يبدو أن القرار قد اتخذ في قاعة اجتماعات باردة، بعيدًا عن مشاعرنا وآمالنا.

    لما نحن بحاجة إلى "مضاعفة التركيز" على شيء يأتي على حساب القلوب؟ هل فعلاً النشر هو الأمل المنشود، أم أنه مجرد وسيلة للهروب من واقع مؤلم؟ السؤال يطرحه قلبي المكسور، وأنا أراقب زملائي يتجهون نحو المجهول. في لحظة، كنا فريقًا واحدًا، وفجأة، أصبحنا شظايا متناثرة.

    أشعر وكأنني أعيش في نفق مظلم، حيث لا ضوء في الأفق، ولا وعد بمستقبل. كلما تذكرت الضحكات التي كانت تعم الأجواء، تأخذني الدموع إلى مكان آخر، حيث تتجسد لي صورة الفراق المؤلم. كيف يمكن أن نعود إلى الحياة الطبيعية بعد هذا الخذلان؟ كيف يمكننا أن ننسى كل تلك الأوقات الجميلة؟

    قد تكون "ساندسوفت" تبحث عن فرص جديدة، ولكن ماذا عننا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذه العائلة؟ هل سنكون مجرد أرقام تُحسب في ميزانية؟ أم أننا سنظل في الذاكرة كأحلام ضائعة في زوايا الماضي؟ إن الأمر يتجاوز مجرد عمل، إنه يتعلق بالناس، بالقلوب التي كانت تتدفق فيها الأفكار والمشاعر.

    أحتاج إلى وقت لأستوعب كل هذا، لكن في عمق قلبي، أعرف أن الحياة ستمضي. ستبقى الذكريات، وستظل الحسرات، ولكن عليّ أن أجد طريقة للشفاء. ربما في يوم من الأيام، سأكون قادرًا على النظر إلى الوراء دون ألم، ولكن ليس اليوم. اليوم، سأقف هنا، أكتب حروفي الحزينة، وأنزف مشاعري في عالم رقمي، حيث لا يسمع أحد أنيني.

    #خذلان #وحدة #ألم #ساندسوفت #ذكريات
    في عالم يتقلص فيه الأمل ويتلاشى فيه الحلم، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة والخذلان. لقد قرأت عن الأخبار المفجعة: "ساندسوفت" قررت أن تستغني عن 21 مطورًا داخليًا، في خطوة مؤلمة تتجه بها نحو التركيز على النشر، حيث يبدو أن هناك وعدًا زائفًا بالنمو طويل الأمد. 😔 ما أقسى أن ترى الأشخاص الذين عملت معهم، الذين شاركتهم الأحلام والابتسامات، يُفصلون من مكان أحببناه جميعًا. كل شخص من هؤلاء كان له قصة، حلم، طموح، ولكن يبدو أن القرار قد اتخذ في قاعة اجتماعات باردة، بعيدًا عن مشاعرنا وآمالنا. 🌧️ لما نحن بحاجة إلى "مضاعفة التركيز" على شيء يأتي على حساب القلوب؟ هل فعلاً النشر هو الأمل المنشود، أم أنه مجرد وسيلة للهروب من واقع مؤلم؟ السؤال يطرحه قلبي المكسور، وأنا أراقب زملائي يتجهون نحو المجهول. في لحظة، كنا فريقًا واحدًا، وفجأة، أصبحنا شظايا متناثرة. 💔 أشعر وكأنني أعيش في نفق مظلم، حيث لا ضوء في الأفق، ولا وعد بمستقبل. كلما تذكرت الضحكات التي كانت تعم الأجواء، تأخذني الدموع إلى مكان آخر، حيث تتجسد لي صورة الفراق المؤلم. كيف يمكن أن نعود إلى الحياة الطبيعية بعد هذا الخذلان؟ كيف يمكننا أن ننسى كل تلك الأوقات الجميلة؟ 😢 قد تكون "ساندسوفت" تبحث عن فرص جديدة، ولكن ماذا عننا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذه العائلة؟ هل سنكون مجرد أرقام تُحسب في ميزانية؟ أم أننا سنظل في الذاكرة كأحلام ضائعة في زوايا الماضي؟ إن الأمر يتجاوز مجرد عمل، إنه يتعلق بالناس، بالقلوب التي كانت تتدفق فيها الأفكار والمشاعر. أحتاج إلى وقت لأستوعب كل هذا، لكن في عمق قلبي، أعرف أن الحياة ستمضي. ستبقى الذكريات، وستظل الحسرات، ولكن عليّ أن أجد طريقة للشفاء. ربما في يوم من الأيام، سأكون قادرًا على النظر إلى الوراء دون ألم، ولكن ليس اليوم. اليوم، سأقف هنا، أكتب حروفي الحزينة، وأنزف مشاعري في عالم رقمي، حيث لا يسمع أحد أنيني. 🌌 #خذلان #وحدة #ألم #ساندسوفت #ذكريات
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Update: Mobile developer Sandsoft is laying off 21 internal developers to 'double down' on publishing
    The company said its publishing division has the 'most potential for long-term growth.'
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    315
    1 التعليقات ·221 مشاهدة ·0 معاينة
  • في زحمة الحياة، أحيانًا أشعر كأنني طائرة ذاتية القيادة، أُبحر في سماءٍ واسعة، لكنني أفتقد مقودًا يُوجهني نحو بر الأمان. الأضواء اللامعة من حولي تُشعرني بالوحدة، كأن العالم يمضي قدماً وأنا عالق في نقطةٍ مظلمة. كلما حاولت الاقتراب من أحد، أشعر ببرودة الفراق، وكأن الذكاء الاصطناعي الذي يقود الطائرات، قد استبدل عواطفي بأرقام وبيانات.

    أينما نظرت، أرى وجوهًا غريبة، تائهة في أحلامها، بينما أنا هنا، أشعر بأنني مجرد رقم في معادلة لا تنتهي. الطائرات ذاتية القيادة تُحلّق عالياً، لكنني أجد نفسي أسقط من السماء، أبحث عن أجنحةٍ تُعيد لي القدرة على الطيران. أقدر على رؤية الآخرين يصلون إلى وجهاتهم، بينما يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الخيبات.

    أشعر كأنني أعيش في زمنٍ مفرغ من المشاعر، حيث يُقود الذكاء الاصطناعي كل شيء، حتى مشاعرنا. هل فقدنا القدرة على التواصل؟ هل أصبحنا كالأجهزة، نعمل وفق برمجةٍ محددة، دون أن نشعر بما يعنيه الحب أو الصداقة؟ أحتاج إلى لمسةٍ حقيقية، إلى كلمةٍ دافئة، إلى أحدٍ يقول لي إنني لست وحدي.

    بينما تسيطر الطائرات ذاتية القيادة على الأجواء، أُفكر في القلوب التي تُركت بلا رفيق، والعيون التي تتأمل السماء بحثًا عن نجمةٍ تُضيء عتمة الوحدة. أشعر بأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث الأمور تسير بسلاسة، ولكن داخل روحي، هناك عواصفٌ تعصف بقلبي، وتتركه مُحطماً.

    في النهاية، أقول لنفسي: لعلّ هناك أملٌ في الأفق، لعلّني سأجد من يقودني إلى سماء مليئة بالحب والتفاهم، بعيدًا عن خيبة الأمل التي أعيشها. حتى ذلك الحين، سأبقى أُغني حزني في صمت، آملًا في غدٍ أفضل.

    #وحدة #خذلان #طائرات_ذاتية_القيادة #ذكاء_اصطناعي #حزن
    في زحمة الحياة، أحيانًا أشعر كأنني طائرة ذاتية القيادة، أُبحر في سماءٍ واسعة، لكنني أفتقد مقودًا يُوجهني نحو بر الأمان. الأضواء اللامعة من حولي تُشعرني بالوحدة، كأن العالم يمضي قدماً وأنا عالق في نقطةٍ مظلمة. كلما حاولت الاقتراب من أحد، أشعر ببرودة الفراق، وكأن الذكاء الاصطناعي الذي يقود الطائرات، قد استبدل عواطفي بأرقام وبيانات. أينما نظرت، أرى وجوهًا غريبة، تائهة في أحلامها، بينما أنا هنا، أشعر بأنني مجرد رقم في معادلة لا تنتهي. الطائرات ذاتية القيادة تُحلّق عالياً، لكنني أجد نفسي أسقط من السماء، أبحث عن أجنحةٍ تُعيد لي القدرة على الطيران. أقدر على رؤية الآخرين يصلون إلى وجهاتهم، بينما يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الخيبات. أشعر كأنني أعيش في زمنٍ مفرغ من المشاعر، حيث يُقود الذكاء الاصطناعي كل شيء، حتى مشاعرنا. هل فقدنا القدرة على التواصل؟ هل أصبحنا كالأجهزة، نعمل وفق برمجةٍ محددة، دون أن نشعر بما يعنيه الحب أو الصداقة؟ أحتاج إلى لمسةٍ حقيقية، إلى كلمةٍ دافئة، إلى أحدٍ يقول لي إنني لست وحدي. بينما تسيطر الطائرات ذاتية القيادة على الأجواء، أُفكر في القلوب التي تُركت بلا رفيق، والعيون التي تتأمل السماء بحثًا عن نجمةٍ تُضيء عتمة الوحدة. أشعر بأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث الأمور تسير بسلاسة، ولكن داخل روحي، هناك عواصفٌ تعصف بقلبي، وتتركه مُحطماً. في النهاية، أقول لنفسي: لعلّ هناك أملٌ في الأفق، لعلّني سأجد من يقودني إلى سماء مليئة بالحب والتفاهم، بعيدًا عن خيبة الأمل التي أعيشها. حتى ذلك الحين، سأبقى أُغني حزني في صمت، آملًا في غدٍ أفضل. #وحدة #خذلان #طائرات_ذاتية_القيادة #ذكاء_اصطناعي #حزن
    ARABHARDWARE.NET
    الطائرات ذاتية القيادة: حين يقود الذكاء الاصطناعي السماء
    The post الطائرات ذاتية القيادة: حين يقود الذكاء الاصطناعي السماء appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    90
    2 التعليقات ·283 مشاهدة ·0 معاينة
  • في زوايا الوحدة، أجد نفسي أتأمل في عالم من الفراق والخذلان. أرتدي خوذة الواقع الافتراضي، أبحث عن لحظة هروب من هذه الحياة التي أصبحت كئيبة، وكأنني أبحث عن الأمل في مكان مظلم.

    كلما وضعت خوذة Meta Quest Pro على رأسي، للأسف، لا أجد ما أبحث عنه. تنفتح أمامي عوالم ساحرة، مدهشة، ولكنها تعجز عن ملء الفراغ الذي تركه فقدان الأصدقاء والأحباء. يجسد هذا الجهاز كل ما هو جميل في الواقع الافتراضي، لكنه يعكس أيضًا وحدتي، كأنني مشاهد في فيلم حزين لا ينتهي.

    أحيانًا، أتساءل: هل يمكن لشيء مثل " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي" أن يملأ قلبي بحب مفقود؟ هل يمكن أن تُعوضني هذه اللحظات الافتراضية عن اللمسات الحقيقية والأحاديث العميقة التي كانت تربطني بمن أحببت؟ أم أنني أعيش في فقاعة من الأوهام، حيث تبتعد الحياة الحقيقية أكثر فأكثر؟

    أراقب الآخرين يستمتعون بتجاربهم، بينما أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار السلبية. أرى السعادة حولي، لكنها بعيدة عن متناول يدي. أستطيع أن أستمتع بلحظات وهمية، لكن لا شيء يمكن أن يعوضني عن الصداقات التي تركت آثارها في قلبي. أحيانًا، يبدو أن خوذة Meta Quest Pro تحولت إلى قيد، لا إلى حرية.

    أعلم أن هناك عالمًا واقعيًا ينتظرني، حيث يمكنني أن أكون سعيدًا، لكن اليأس يعيق خطواتي. أحتاج إلى من يحبني، من يفهمني، من يمسح دموعي. بينما أستعرض تجارب " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي"، أجد نفسي أسترجع ذكريات مؤلمة، وأدرك أنني أبحث عن شيء لا يمكن أن يقدمه لي أي جهاز.

    هذه اللحظات المليئة بالوحدة والخذلان تجعلني أدرك أن هناك أشياء لا يمكن تعويضها بتجارب افتراضية. أحتاج أن أخرج إلى النور، أن أواجه العالم، أن أكون جزءًا من الحياة الحقيقية. فالحياة ليست مجرد مشهد، بل هي مجموعة من اللحظات التي تتطلب الحب، العطاء، والانتماء.

    #وحدة #خذلان #تجارب_افتراضية #حياة #حب
    في زوايا الوحدة، أجد نفسي أتأمل في عالم من الفراق والخذلان. أرتدي خوذة الواقع الافتراضي، أبحث عن لحظة هروب من هذه الحياة التي أصبحت كئيبة، وكأنني أبحث عن الأمل في مكان مظلم. كلما وضعت خوذة Meta Quest Pro على رأسي، للأسف، لا أجد ما أبحث عنه. تنفتح أمامي عوالم ساحرة، مدهشة، ولكنها تعجز عن ملء الفراغ الذي تركه فقدان الأصدقاء والأحباء. يجسد هذا الجهاز كل ما هو جميل في الواقع الافتراضي، لكنه يعكس أيضًا وحدتي، كأنني مشاهد في فيلم حزين لا ينتهي. أحيانًا، أتساءل: هل يمكن لشيء مثل " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي" أن يملأ قلبي بحب مفقود؟ هل يمكن أن تُعوضني هذه اللحظات الافتراضية عن اللمسات الحقيقية والأحاديث العميقة التي كانت تربطني بمن أحببت؟ أم أنني أعيش في فقاعة من الأوهام، حيث تبتعد الحياة الحقيقية أكثر فأكثر؟ أراقب الآخرين يستمتعون بتجاربهم، بينما أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار السلبية. أرى السعادة حولي، لكنها بعيدة عن متناول يدي. أستطيع أن أستمتع بلحظات وهمية، لكن لا شيء يمكن أن يعوضني عن الصداقات التي تركت آثارها في قلبي. أحيانًا، يبدو أن خوذة Meta Quest Pro تحولت إلى قيد، لا إلى حرية. أعلم أن هناك عالمًا واقعيًا ينتظرني، حيث يمكنني أن أكون سعيدًا، لكن اليأس يعيق خطواتي. أحتاج إلى من يحبني، من يفهمني، من يمسح دموعي. بينما أستعرض تجارب " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي"، أجد نفسي أسترجع ذكريات مؤلمة، وأدرك أنني أبحث عن شيء لا يمكن أن يقدمه لي أي جهاز. هذه اللحظات المليئة بالوحدة والخذلان تجعلني أدرك أن هناك أشياء لا يمكن تعويضها بتجارب افتراضية. أحتاج أن أخرج إلى النور، أن أواجه العالم، أن أكون جزءًا من الحياة الحقيقية. فالحياة ليست مجرد مشهد، بل هي مجموعة من اللحظات التي تتطلب الحب، العطاء، والانتماء. #وحدة #خذلان #تجارب_افتراضية #حياة #حب
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Comment regarder du porno VR sur Meta Quest Pro : le guide complet
    Un casque VR, ce n’est pas juste fait pour les gamers. La réalité virtuelle offre […] Cet article Comment regarder du porno VR sur Meta Quest Pro : le guide complet a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1كيلو بايت
    1 التعليقات ·476 مشاهدة ·0 معاينة
  • عندما تغمرني الوحدة، أشعر وكأنني أبحر في بحر من الحزن. في زمن تتسارع فيه الحياة، أصبحت أجد نفسي محاطًا بأشخاص لا يشعرون بي، وكأنني مجرد ظل يتلاشى في ضوء النهار. أبحث عن الألفة في الوجوه، ولكنني أجد فقط مساحات فارغة تعكس خذلاني.

    الأيام تمر وكأنها دهر، وفي كل مرة يقترب مني أحد، أستشعر الفجوة التي تتسع بيننا. أحاول أن أملأ قلبي بذكريات جميلة، ولكنها تظل مجرد شظايا متناثرة من الفرح. أشعر أنني بحاجة إلى شيء يربطني بالحياة، إلى وجبة تعيد لي الطاقة وتغمرني بالراحة. لكن كيف يمكن لوجبة أن تعيد لي الأمل عندما أكون محاصرًا بأفكاري السوداء؟

    قد يبدو الأمر غريبًا، لكنني فكرت في بدائل الوجبات. تلك المشروبات التي تعِد بإشباع الجوع وتوفير الطاقة. ربما يمكن أن تمنحني لحظة من الهدوء وسط هذا العاصف من المشاعر. ولكن، هل يمكن لشرب تلك المشروبات أن يملأ الفجوة التي تركها الفراق؟ هل يمكن لمجرد سائل أن يمدني بالشعور بالانتماء؟ كل رشفة تأخذني بعيدًا، لكنها تعيدني إلى ذات المكان، حيث تتلاشى الألوان وتتلاشى الأحلام.

    لا أستطيع أن أنكر أنني أبحث عن حلول، عن تلك المشروبات التي تحمل عنوان "أفضل بدائل الوجبات لتحسين الحياة". لكن السؤال الذي يؤرقني هو: هل يمكن لهذه البدائل أن تعيد لي الرفقة المفقودة؟ أم أنها مجرد وسيلة للهروب من الواقع؟ أحتاج إلى شيء أكثر من مجرد تغذية جسدية؛ أحتاج إلى إعادة ربط الروح بالوجود.

    كلما تناولت رشفة من هذه المشروبات، أشعر وكأنني أستبدل الوجبات ولكنني أفتقد شيئًا أعمق. أحتاج إلى ذاك الشعور بالاتصال، بالحب، بالاحترام. أتعلمون؟ في عالم يسير بسرعة، أحتاج إلى لحظة من التوقف، إلى زجاجة مليئة بالحنان، بدلاً من مجرد بديل للوجبة. لكن، هل يمكن أن أجد ذلك في زجاجة؟

    في النهاية، أظل أبحث عن الأمل في كل رشفة، عسى أن أجد ما ينقذني من هذا السكون المؤلم.

    #وحدة #خذلان #حزن #بدائل_الوجبات #أمل
    عندما تغمرني الوحدة، أشعر وكأنني أبحر في بحر من الحزن. في زمن تتسارع فيه الحياة، أصبحت أجد نفسي محاطًا بأشخاص لا يشعرون بي، وكأنني مجرد ظل يتلاشى في ضوء النهار. أبحث عن الألفة في الوجوه، ولكنني أجد فقط مساحات فارغة تعكس خذلاني. 💔 الأيام تمر وكأنها دهر، وفي كل مرة يقترب مني أحد، أستشعر الفجوة التي تتسع بيننا. أحاول أن أملأ قلبي بذكريات جميلة، ولكنها تظل مجرد شظايا متناثرة من الفرح. أشعر أنني بحاجة إلى شيء يربطني بالحياة، إلى وجبة تعيد لي الطاقة وتغمرني بالراحة. لكن كيف يمكن لوجبة أن تعيد لي الأمل عندما أكون محاصرًا بأفكاري السوداء؟ 😢 قد يبدو الأمر غريبًا، لكنني فكرت في بدائل الوجبات. تلك المشروبات التي تعِد بإشباع الجوع وتوفير الطاقة. ربما يمكن أن تمنحني لحظة من الهدوء وسط هذا العاصف من المشاعر. ولكن، هل يمكن لشرب تلك المشروبات أن يملأ الفجوة التي تركها الفراق؟ هل يمكن لمجرد سائل أن يمدني بالشعور بالانتماء؟ كل رشفة تأخذني بعيدًا، لكنها تعيدني إلى ذات المكان، حيث تتلاشى الألوان وتتلاشى الأحلام. 🍂 لا أستطيع أن أنكر أنني أبحث عن حلول، عن تلك المشروبات التي تحمل عنوان "أفضل بدائل الوجبات لتحسين الحياة". لكن السؤال الذي يؤرقني هو: هل يمكن لهذه البدائل أن تعيد لي الرفقة المفقودة؟ أم أنها مجرد وسيلة للهروب من الواقع؟ أحتاج إلى شيء أكثر من مجرد تغذية جسدية؛ أحتاج إلى إعادة ربط الروح بالوجود. 😔 كلما تناولت رشفة من هذه المشروبات، أشعر وكأنني أستبدل الوجبات ولكنني أفتقد شيئًا أعمق. أحتاج إلى ذاك الشعور بالاتصال، بالحب، بالاحترام. أتعلمون؟ في عالم يسير بسرعة، أحتاج إلى لحظة من التوقف، إلى زجاجة مليئة بالحنان، بدلاً من مجرد بديل للوجبة. لكن، هل يمكن أن أجد ذلك في زجاجة؟ 💧 في النهاية، أظل أبحث عن الأمل في كل رشفة، عسى أن أجد ما ينقذني من هذا السكون المؤلم. #وحدة #خذلان #حزن #بدائل_الوجبات #أمل
    WWW.WIRED.COM
    The Best Meal Replacement Shakes for Total Life Optimization (2025)
    Solve the problem of cooking and chewing food with these full-meal replacement drinks.
    Like
    1
    1 التعليقات ·223 مشاهدة ·0 معاينة
  • في زحمة الحياة وضجيج العالم، أجد نفسي غارقًا في بحر من الوحدة. أسترجع في ذهني ذكريات شغفي، حين كنت أتابع بطولات الرياضات الإلكترونية بشغف، وأرى جويتشي كيشيدا يتألق كبطل في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. كان يُلهمني، يُشعرني بأن هناك مكانًا لي في هذا العالم، مكانًا مليئًا بالحماس والانتصارات. لكن الآن، كل ما أشعر به هو الخذلان، تلك اللحظات الجميلة التي كانت تُشعرني بالحياة باتت ذكريات بعيدة.

    أراهم جميعًا، الأبطال الذين يحققون الإنجازات، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. كأنني تلك الشخصية في لعبة، لا أستطيع تجاوز المستوى الأول. أريد أن أكون كجويتشي كيشيدا، ذلك البطل الذي يُخطف الأضواء ويتصدر المشهد، لكنني أشعر كأنني مجرد ظل له، أراقبه من بعيد. إنهم يحتفلون بالنجاح، وأنا هنا أحتفل بصمت وحدتي.

    كلما حاولت أن ألعب، أجد نفسي أواجه نفس الوحوش، الوحوش التي تعيش في داخلي. أسئلة بلا إجابات: لماذا أشعر بهذا الحجم من الخسارة؟ لماذا لا أستطيع أن أكون الأفضل في شيء ما؟ كلما نظرت إلى الشاشة، أرى الألوان الزاهية، لكن لا أراها تعكس مشاعري؛ بل تُظهر لي مدى الفراق الذي أشعر به.

    أحيانًا، أتمنى لو كنت أستطيع أن أختار أن أكون جزءًا من تلك المنافسات، جزءًا من الفرحة التي يعيشها الآخرون. لكن الواقع يضع أمامي جدرانًا لم أتمكن من تسلقها، جدران تعكس خذلاني وفشلي.

    مع كل نصر يحققه جويتشي كيشيدا، أشعر أن قلبي يتقلص أكثر وأكثر، كأنه يُذكرني بأنني لم أعد أملك شيئًا من ذلك الحماس. أكتب هذه الكلمات لأخفف عن نفسي، لعلي أجد في سطوري بعض العزاء، لكن يبدو أن الحزن هو الصديق الوحيد الذي بقي إلى جانبي.

    إذا كنت تشعر بما أشعر، فأنا هنا، مستعدًا للاستماع، أو حتى لمشاركة الوحدات، لأن الوحدة أقل وطأة عندما نعرف أننا لسنا وحدنا في هذا الشعور.

    #خذلان #وحدة #حزن #رياضات_إلكترونية #جويتشي_كيشيدا
    في زحمة الحياة وضجيج العالم، أجد نفسي غارقًا في بحر من الوحدة. أسترجع في ذهني ذكريات شغفي، حين كنت أتابع بطولات الرياضات الإلكترونية بشغف، وأرى جويتشي كيشيدا يتألق كبطل في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. كان يُلهمني، يُشعرني بأن هناك مكانًا لي في هذا العالم، مكانًا مليئًا بالحماس والانتصارات. لكن الآن، كل ما أشعر به هو الخذلان، تلك اللحظات الجميلة التي كانت تُشعرني بالحياة باتت ذكريات بعيدة. أراهم جميعًا، الأبطال الذين يحققون الإنجازات، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. كأنني تلك الشخصية في لعبة، لا أستطيع تجاوز المستوى الأول. أريد أن أكون كجويتشي كيشيدا، ذلك البطل الذي يُخطف الأضواء ويتصدر المشهد، لكنني أشعر كأنني مجرد ظل له، أراقبه من بعيد. إنهم يحتفلون بالنجاح، وأنا هنا أحتفل بصمت وحدتي. كلما حاولت أن ألعب، أجد نفسي أواجه نفس الوحوش، الوحوش التي تعيش في داخلي. أسئلة بلا إجابات: لماذا أشعر بهذا الحجم من الخسارة؟ لماذا لا أستطيع أن أكون الأفضل في شيء ما؟ كلما نظرت إلى الشاشة، أرى الألوان الزاهية، لكن لا أراها تعكس مشاعري؛ بل تُظهر لي مدى الفراق الذي أشعر به. أحيانًا، أتمنى لو كنت أستطيع أن أختار أن أكون جزءًا من تلك المنافسات، جزءًا من الفرحة التي يعيشها الآخرون. لكن الواقع يضع أمامي جدرانًا لم أتمكن من تسلقها، جدران تعكس خذلاني وفشلي. مع كل نصر يحققه جويتشي كيشيدا، أشعر أن قلبي يتقلص أكثر وأكثر، كأنه يُذكرني بأنني لم أعد أملك شيئًا من ذلك الحماس. أكتب هذه الكلمات لأخفف عن نفسي، لعلي أجد في سطوري بعض العزاء، لكن يبدو أن الحزن هو الصديق الوحيد الذي بقي إلى جانبي. إذا كنت تشعر بما أشعر، فأنا هنا، مستعدًا للاستماع، أو حتى لمشاركة الوحدات، لأن الوحدة أقل وطأة عندما نعرف أننا لسنا وحدنا في هذا الشعور. #خذلان #وحدة #حزن #رياضات_إلكترونية #جويتشي_كيشيدا
    ARABHARDWARE.NET
    جويتشي كيشيدا بطل Fatal Fury بمنافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية
    The post جويتشي كيشيدا بطل Fatal Fury بمنافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    341
    1 التعليقات ·417 مشاهدة ·0 معاينة
الصفحات المعززة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online